605
الفصل 605
* الفصل اليومي لملك الشر *
كان قلبها يمتلئ بشعور الإنجاز والفرح في كل مرة ترى فيها الفخر على وجوه والديها. شعرت كما لو أن كل شيء قد ضحت به حتى الآن يستحق كل هذا العناء.
وووووش …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صدر الفتاة اللذي كان أصغر بكثير من صدرها.
ألقى هطول الأمطار الغزيرة بالأشجار ذهابًا و إيابًا في مهب الريح ، تجمعت برك المياه في بعض المناطق و تناثرت في مناطق أخرى. هطل المطر على الحقل العشبي مما أدى إلى تكوين جوقة من الأصوات المتناثرة.
“أليست هي؟ تلك الفتاة ذات البشرة الصفراء ، حجم صدرها ليس حتى نصف صدري! لماذا لا تلمس و ترى؟ ” ثنت تيري جسدها أقرب نحو غارين في محاولة لإغراءه .
جلس غارين بمفرده في مقهى على أرض المدرسة ، يحرك برفق القهوة العطرية السميكة في فنجانه الخزفي الأبيض و ينظر إلى مياه الأمطار المتساقطة المتدفقة مباشرة عبر النوافذ بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها غارين كسولًا جدًا و مزدري جدا لدرجة عدم تمكنها من قول أي شيء آخر.
“هل أنت وحدك؟” مشيت فتاة جميلة بشعر أشقر إلى طاولة غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا وحداهم ، كان هناك زوجان بيض آخران ، و تم إيقاف بعض العملاء الآخرين الذين اشتروا أشياء بأدب ، لكن ما لم يستطع سيسي تحمله هو كيف قام الموظفون بفحص حقائب تسوق الآخرين فقط ، في حين أصروا على أن تفتح سيسي و والداها حقائبهم المدرسية و حقائب اليد ، مما يسمح بفحص متعلقاتهم الشخصية.
نظر إليها غارين ، و مد يده ملوحا لها ليسير لها لتأخذ راحتها .
لم تكن طالبة تحت رعاية ذاتية ، ولم تكن عائلتها ميسورة الحال اقتصاديًا ، كانت تعتمد حقًا على منحتها الدراسية ، وكانت طالبة ممتازة شقت طريقها إلى هنا من بلدها الأم. أما بالنسبة لوضع عائلتها ، فلم يكن لأفراد عائلتها سوى وظائف عادية و لم يكن لديهم الكثير فيما يتعلق بالخلفية العائلية أو تدفق الأموال أيضًا ، لقد كانوا أشخاصًا عاديين بسيطين وصادقين.
” رئيس النادي القتالي الشهير ، غارين توماس ، الشخص الذي صعد إلى عرش رئيس النادي القتالي كطالب في السنة الأولى و أقنع جميع أعضاء النادي أيضًا ، تسك-تسك …” قالت الفتاة بنبرة صوت شخص منذهل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت وجهها و أخبرت النادل الذي جاء.
كان لديها زوج من حواجب الرفيعة و عيناها تلمعان مع عدم وجود أي من الخجل اللذي يفترض أن يكون لدى النساء.
*حرق الفصل القادم *
“هل أنت مهتم بالانضمام إلى نادي الكيك بوكسينغ خاصتا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطريقة التي أراها ، إذا كنت تريد أن تكون فراشة اجتماعية يحبها الجميع ، إذا كنت تريد التعامل مع جميع أنواع المواقف و المشكلات المحرجة بسهولة ، فقد استوفيت بالفعل معظم الشروط ، أنت تحتاج فقط إلى القليل …”
كانت ترتدي فستانًا أصفر شاحبًا ، كات أزراره العلوية مفتوحة و الطرف منخفض إلى الأسفل قليلًا ليكشف عن انقسام عميق.
“النادل ، فاتورة من فضلك.” وقف غارين و لوح لنادلة قريبة.
تجاهلها غارين و التقط قهوته و احتساها ببطء ، كان لا يزال معتادًا على شرب الشاي لذا فإن شرب القهوة جعل فمه يشعر بالحزن و عدم الراحة حقًا.
بدأ الاثنان في الجدال و كلاهما يحاولان تبرير الأمر و لا أحد يفسح المجال و كلاهما يجتذبان المزيد والمزيد من الاهتمام أثناء ذلك .
كان يتساءل عما إذا كان يجب أن يجعل الأصلع والآخرين يجلبون بعض أوراق الشاي الآسيوية خصيصًا له.
“يا لها من مصادفة ، كنت أخطط للمغادرة أيضًا.” وقفت تيري بابتسامة و حملت حقيبة يدها و بدأت تمشي بجانب غارين . يبدو أنها كانت مصممة على التمسك بـ غارين.
“قد يكون للنادي القتالي عدد قليل من الأشخاص ومال أكثر قليلاً ، لكن القوة الحقيقية تكمن في نادي الكيك بوكسينغ الخاص بنا. فريق التشجيع في نادي الكيك بوكسينغ خاصتنا هو أجمل فريق في المدرسة بأكملها ، إنه مليء بالفتيات الجميلات ، بغض النظر عن نوعك ، يمكنك العثور عليه هناك و يجب أن تعلم أن الكثير من الفتيات الأعضاء به قد أعجبوا بك بالفعل لوقت طويل.”
لم يعد الأمر يتعلق بالمال ، فنادي الكيك بوكسينغ لم يكن بطبيعة الحال مناسبًا للنادي القتالي من حيث الموارد المالية ، لكن الفتاة نفسها جاءت من عائلة تدير ناديًا للقتال ، كانت هذا الملاكم الذي يحمل اسم ملك الملاكمة في الواقع من النخبة اللذين يمتلكون عقد مع العائلة خاصتها ، لذلك كانوا يظهرون وجههم بشكل طبيعي في ناديها الخاص.
كانت هذه الفتاة عمليا قوادًا (* سمسار للجنس و الفاحشة *)، عندما قالت القوة ، بدت أنها تعني في الواقع عدد الفتيات الجميلات في فريق التشجيع.
فجأة قاطع غارين صوتها.
“أعطني بعض القهوة بالحليب ، شكرًا.”
“ضعيف جدا.”
أمالت وجهها و أخبرت النادل الذي جاء.
“ضعيف جدا.”
“نعم ، من فضلك انتظري لحظة.”
كانت هناك أيضًا طالبة صفراء البشرة مع والديها ، كانت قد خرجت للتو من متجر صغير مقابل المطعم بعد شراء شيء ما.
كان النادل أيضًا طالبًا في الجامعة كان يعمل هنا بدوام جزئي ، نظر إلى هذين الزوجين بغرابة ، كانت الفتاة الشقراء جميلة في السنة الثالثة ، وكان يعرفها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صدر الفتاة اللذي كان أصغر بكثير من صدرها.
“بخلاف ذلك ، لاحظت أن لديك نفس المشكلة مثل الكثير من طلاب السنة الأولى ، مهاراتك الاجتماعية ليست مناسبة ، هل تركز بشكل كبير على دراستك وليس اتصالاتك الاجتماعية؟ لا توجد مشكلة ، سيساعد نادينا أيضًا بشغف في الحياة الشخصية للعضو ، هل ما زلت قلقًا بشأن مهاراتك الاجتماعية؟ يمكننا مساعدتك في العثور على زمرة مثالية تنتمي إليك وحدك . ستكون جسرًا مثاليًا لمهاراتك الاجتماعية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها غارين كسولًا جدًا و مزدري جدا لدرجة عدم تمكنها من قول أي شيء آخر.
كانت واثقة جدًا حيث أن فريق التشجيع في نادي الكيك بوكسينغ لم يتكون من فتيات جامعتهم فقط ، بل كان هناك أيضًا نخبة من الجميلات من العديد من الجامعات القريبة ، كجامعة مرموقة رفيعة المستوى ، كانت العديد من الفتيات فخورات بأن يكون لديهن صديق من هذه لجامعة الشهيرة ، حتى الجميلات لديهم كبرياءهم و طموحهم ، والأكثر من ذلك عندما يتعلق الأمر بشخص لديه مظهر جميل و قدرة مثل غارين ، إذا كان يريد أن يكون مستهترًا ، في كثير من الأحيان كل ما يحتاج الأمر مجرد نية.
لم يفهم الأب اللغة الأجنبية على الإطلاق ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى إجبار نفسه على إظهار ابتسامة ودية.
“بالطريقة التي أراها ، إذا كنت تريد أن تكون فراشة اجتماعية يحبها الجميع ، إذا كنت تريد التعامل مع جميع أنواع المواقف و المشكلات المحرجة بسهولة ، فقد استوفيت بالفعل معظم الشروط ، أنت تحتاج فقط إلى القليل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطريقة التي أراها ، إذا كنت تريد أن تكون فراشة اجتماعية يحبها الجميع ، إذا كنت تريد التعامل مع جميع أنواع المواقف و المشكلات المحرجة بسهولة ، فقد استوفيت بالفعل معظم الشروط ، أنت تحتاج فقط إلى القليل …”
“ضعيف جدا.”
لكن كان لديها طرقها أيضًا للتعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص الفخورين ، فالتقت عيناها و بدأت تبتسم على الفور مرة أخرى.
فجأة قاطع غارين صوتها.
كان النادل أيضًا طالبًا في الجامعة كان يعمل هنا بدوام جزئي ، نظر إلى هذين الزوجين بغرابة ، كانت الفتاة الشقراء جميلة في السنة الثالثة ، وكان يعرفها أيضًا.
نظرت إليه الفتاة بصدمة و هو يلتقط قهوته و يشرب منها.
“نعم ، من فضلك انتظري لحظة.”
“أنا فقط لا أحب البقاء مع مجموعة من الضعفاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت وجهها و أخبرت النادل الذي جاء.
نظر إليها غارين للحظة ثم أعاد نظه لقهوته و هكذا سكت الاثنان على الفور ، تلعثمت الفتاة و حاولت أن تقول شيئًا آخر ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عما ستقوله. لم تكن تتخيل أنه لم يكن جيدًا في العلاقات الاجتماعية ، بل لم يكن يحب التواصل مع الضعفاء.
“هل أنت مهتم بالانضمام إلى نادي الكيك بوكسينغ خاصتا ؟”
لكن كان لديها طرقها أيضًا للتعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص الفخورين ، فالتقت عيناها و بدأت تبتسم على الفور مرة أخرى.
كانت هناك أيضًا طالبة صفراء البشرة مع والديها ، كانت قد خرجت للتو من متجر صغير مقابل المطعم بعد شراء شيء ما.
“صحيح أن الأسود لا تحب أبدًا التمسك بالأرانب ، ولكن نادي الكيك بوكسينغ خاصتنا يتبادل الطلاب مع جميع أنواع الأندية من المدارس ذات الأسماء الكبيرة الأخرى كل عام ، و أحيانًا نحصل على أقوى النجوم في عالم القتال ، مثل جراهام كريستين ، وجادار ، ذا سافاج تانك رودين … “
كل هذه الأسماء التي ذكرتها كانت جميعها ملوك الملاكمة المشهورين بألقاب في القتال الحر ، و كانت أكثر إثارة للإعجاب من تلك التي دعاها النادي القتالي.
لم يعد الأمر يتعلق بالمال ، فنادي الكيك بوكسينغ لم يكن بطبيعة الحال مناسبًا للنادي القتالي من حيث الموارد المالية ، لكن الفتاة نفسها جاءت من عائلة تدير ناديًا للقتال ، كانت هذا الملاكم الذي يحمل اسم ملك الملاكمة في الواقع من النخبة اللذين يمتلكون عقد مع العائلة خاصتها ، لذلك كانوا يظهرون وجههم بشكل طبيعي في ناديها الخاص.
لم يعد الأمر يتعلق بالمال ، فنادي الكيك بوكسينغ لم يكن بطبيعة الحال مناسبًا للنادي القتالي من حيث الموارد المالية ، لكن الفتاة نفسها جاءت من عائلة تدير ناديًا للقتال ، كانت هذا الملاكم الذي يحمل اسم ملك الملاكمة في الواقع من النخبة اللذين يمتلكون عقد مع العائلة خاصتها ، لذلك كانوا يظهرون وجههم بشكل طبيعي في ناديها الخاص.
أصيبت تيري ، التي كانت تستعد لفتح مظلتها بالصدمة تمامًا عندما شاهدت غارين يخرج بلا مبالاة و ومضت المفاجأة من خلال عينيها ، وسرعان ما أعادت المظلة للحقيبة و اندفعت وراءه.
نظر إليها غارين كسولًا جدًا و مزدري جدا لدرجة عدم تمكنها من قول أي شيء آخر.
كانت هناك أيضًا طالبة صفراء البشرة مع والديها ، كانت قد خرجت للتو من متجر صغير مقابل المطعم بعد شراء شيء ما.
“أوه … اسمي تيري ، أنا الآن رئيسة نادي الكيك بوكسينغ ، إذا كنت ترغب في القدوم إلى جانبنا ، يمكنني أن أعطيك منصب الرئيس ، نادينا ليس مثل النادي القتالي حيث الرئيس لا يملك أي سلطة حقيقية ، لدي نادي الكيك بوكسينغ بأكمله في يدي ، ومهما تريد القيام به ، سأدعمك “.
“هناك طرق لتجنب المستشعر ، يرجى التعاون ، يرجى إحضار حقائبكم حتى نتمكن من التحقق مرة أخرى.”
كانت الفتاة الشقراء تيري قد اكتشفت منذ فترة طويلة من مخبرها أن غارين تغلب على مدرب النادي القتالي و دفعه إلى الاستسلام في ذلك الوقت ، كانت يائسة للحصول على مثل هذا الطالب القوي ، مع وجود مثل هذا الطالب بناديها لم يكن مستحيلاً بالنسبة لهم عليهم أن يتفوقوا على النادي القتالي باعتباره النادي القتالي الأقوى في الحرم الجامعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ صغرها ، كانت مستقلة ، في كل مرة رأت مدى صعوبة عمل والديها حتى تتمكن من عيش حياة طبيعية مثل الطلاب من حولها شعرت بالثقل في قلبها . هذه المرة دخلت أخيرًا مدرسة شهيرة ، ودفعت المنحة الدراسية رسومها بالكامل ، بالإضافة إلى أنها كان لديها ما يكفي لتكاليف المعيشة ، حتى تتمكن أخيرًا من السماح لوالديها بالاسترخاء.
“لدي نادي عائلي للكيك بوكسينغ ورائي للحصول على الدعم ، ولدينا فريق من المدربين الأكثر اكتمالاً واحترافًا ، وفريق محترف يتعامل مع الخدمات اللوجستية و خبراء تغذية عملوا لصالح الأبطال و فريق طبي و فريق معدات ، كل هذه أشياء لا يمكن أن يلبيها نادي القتال “.
كان قلبها يمتلئ بشعور الإنجاز والفرح في كل مرة ترى فيها الفخر على وجوه والديها. شعرت كما لو أن كل شيء قد ضحت به حتى الآن يستحق كل هذا العناء.
“النادل ، فاتورة من فضلك.” وقف غارين و لوح لنادلة قريبة.
كانت الفتاة الشقراء تيري قد اكتشفت منذ فترة طويلة من مخبرها أن غارين تغلب على مدرب النادي القتالي و دفعه إلى الاستسلام في ذلك الوقت ، كانت يائسة للحصول على مثل هذا الطالب القوي ، مع وجود مثل هذا الطالب بناديها لم يكن مستحيلاً بالنسبة لهم عليهم أن يتفوقوا على النادي القتالي باعتباره النادي القتالي الأقوى في الحرم الجامعي.
“سيدي ، هذه السيدة هنا دفعت فاتورتك بالفعل.” مشى النادل إليهم وأجاب بأدب.
“لدي نادي عائلي للكيك بوكسينغ ورائي للحصول على الدعم ، ولدينا فريق من المدربين الأكثر اكتمالاً واحترافًا ، وفريق محترف يتعامل مع الخدمات اللوجستية و خبراء تغذية عملوا لصالح الأبطال و فريق طبي و فريق معدات ، كل هذه أشياء لا يمكن أن يلبيها نادي القتال “.
نظر غارين إلى تيري.
تسبب هذا المشهد على الفور في تجمع عدد قليل من الناس و بدأوا في الضحك.
“إذا سآخذ طريقي و أغادر ، يمكنك البقاء هنا لفترة أطول ، الأجواء جيدة هنا .”
الفصل 605 * الفصل اليومي لملك الشر *
“يا لها من مصادفة ، كنت أخطط للمغادرة أيضًا.” وقفت تيري بابتسامة و حملت حقيبة يدها و بدأت تمشي بجانب غارين . يبدو أنها كانت مصممة على التمسك بـ غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطريقة التي أراها ، إذا كنت تريد أن تكون فراشة اجتماعية يحبها الجميع ، إذا كنت تريد التعامل مع جميع أنواع المواقف و المشكلات المحرجة بسهولة ، فقد استوفيت بالفعل معظم الشروط ، أنت تحتاج فقط إلى القليل …”
“إنها تمطر الآن و لم تحضر مظلة ، هل تريد المشي معي؟” أخرجت تيري مظلتها و نظرت إلى غارين بإثارة.
كان قلبها يمتلئ بشعور الإنجاز والفرح في كل مرة ترى فيها الفخر على وجوه والديها. شعرت كما لو أن كل شيء قد ضحت به حتى الآن يستحق كل هذا العناء.
“انا بحال جيدة هكذا ” خرج غارين مباشرة من المقهى و سار بإستخفاف ، كانت الأمطار الغزيرة بالخارج تتضاءل بسرعة مع كل خطوة يخطوها و بمجرد أن سار في نطالق المطر ، توقف هطول الأمطار الغزيرة تمامًا.
“بخلاف ذلك ، لاحظت أن لديك نفس المشكلة مثل الكثير من طلاب السنة الأولى ، مهاراتك الاجتماعية ليست مناسبة ، هل تركز بشكل كبير على دراستك وليس اتصالاتك الاجتماعية؟ لا توجد مشكلة ، سيساعد نادينا أيضًا بشغف في الحياة الشخصية للعضو ، هل ما زلت قلقًا بشأن مهاراتك الاجتماعية؟ يمكننا مساعدتك في العثور على زمرة مثالية تنتمي إليك وحدك . ستكون جسرًا مثاليًا لمهاراتك الاجتماعية “.
أصيبت تيري ، التي كانت تستعد لفتح مظلتها بالصدمة تمامًا عندما شاهدت غارين يخرج بلا مبالاة و ومضت المفاجأة من خلال عينيها ، وسرعان ما أعادت المظلة للحقيبة و اندفعت وراءه.
“زلابية صغيرة؟” لم يستطع غارين إلا أن يحني شفتيه قليلاً.
عند مغادرة المقهى و السير في ممر صغير ، عبر منحدر ، رأوا صفًا من المقاهي والمطاعم أمامهم ، كان هناك العديد من سيارات دوريات الجامعة متوقفة على الجانب و كان عدد قليل من شرطة الجامعة يتجاذبون أطراف الحديث بينما يأكلون هناك .
لم يفهم الأب اللغة الأجنبية على الإطلاق ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى إجبار نفسه على إظهار ابتسامة ودية.
كانت هناك أيضًا طالبة صفراء البشرة مع والديها ، كانت قد خرجت للتو من متجر صغير مقابل المطعم بعد شراء شيء ما.
لكن كان لديها طرقها أيضًا للتعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص الفخورين ، فالتقت عيناها و بدأت تبتسم على الفور مرة أخرى.
مشى غارين إلى إحدى سيارات الدورية و وقف هناك و يداه ذات القفازات السوداء في جيوبه ، و هو ينظر إلى الفتاة في السوق المقابل.
“ضعيف جدا.”
كانت تلك الفتاة ذات شعر طويل مربوط على شكل ذيل حصان أسود ترتدي فستانًا أبيض و ملامحها جميلة ونقية ، كانت الفتاة من نادي القتال التي كان لدى غارين آمال كبيرة عليها ، سيسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت وجهها و أخبرت النادل الذي جاء.
كل بضعة أيام ، كان يأتي لمراقبة تقدم سيسي ، وفي كل مرة يتلقى مفاجأة صغيرة و لكنها ممتعة.
نظرت إليه الفتاة بصدمة و هو يلتقط قهوته و يشرب منها.
تمامًا مثل داهم ، لم تبدو هذه الفتاة ذات موهبة في البداية ، لكنها أصبحت أسرع وأسرع كلما تقدمت ، زادت سرعتها بشكل كبير.
جلس غارين بمفرده في مقهى على أرض المدرسة ، يحرك برفق القهوة العطرية السميكة في فنجانه الخزفي الأبيض و ينظر إلى مياه الأمطار المتساقطة المتدفقة مباشرة عبر النوافذ بجانبه.
لم يكن مخطئًا ، كانت سيسي و كاساندر هما الأكثر ملاءمة لتدريب قبضة الطيور المائية ذات الوجهين.
“أليست هي؟ تلك الفتاة ذات البشرة الصفراء ، حجم صدرها ليس حتى نصف صدري! لماذا لا تلمس و ترى؟ ” ثنت تيري جسدها أقرب نحو غارين في محاولة لإغراءه .
“هل تحب هذا النوع من الفتيات؟” سارت تيري إليه و سألته متابعة نظرته بعدما رأت سيسي تشتري أشياء مع والديها في المحل المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت وجهها و أخبرت النادل الذي جاء.
نظرت إلى صدر الفتاة اللذي كان أصغر بكثير من صدرها.
عند مغادرة المقهى و السير في ممر صغير ، عبر منحدر ، رأوا صفًا من المقاهي والمطاعم أمامهم ، كان هناك العديد من سيارات دوريات الجامعة متوقفة على الجانب و كان عدد قليل من شرطة الجامعة يتجاذبون أطراف الحديث بينما يأكلون هناك .
“إذن هل تحب هذا النوع من الزلابية الصغيرة؟”
فجأة قاطع غارين صوتها.
“زلابية صغيرة؟” لم يستطع غارين إلا أن يحني شفتيه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها غارين للحظة ثم أعاد نظه لقهوته و هكذا سكت الاثنان على الفور ، تلعثمت الفتاة و حاولت أن تقول شيئًا آخر ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عما ستقوله. لم تكن تتخيل أنه لم يكن جيدًا في العلاقات الاجتماعية ، بل لم يكن يحب التواصل مع الضعفاء.
“أليست هي؟ تلك الفتاة ذات البشرة الصفراء ، حجم صدرها ليس حتى نصف صدري! لماذا لا تلمس و ترى؟ ” ثنت تيري جسدها أقرب نحو غارين في محاولة لإغراءه .
“أوه … اسمي تيري ، أنا الآن رئيسة نادي الكيك بوكسينغ ، إذا كنت ترغب في القدوم إلى جانبنا ، يمكنني أن أعطيك منصب الرئيس ، نادينا ليس مثل النادي القتالي حيث الرئيس لا يملك أي سلطة حقيقية ، لدي نادي الكيك بوكسينغ بأكمله في يدي ، ومهما تريد القيام به ، سأدعمك “.
“لسوء الحظ ، أنا أفضل الزلابية الصغيرة.” أعاد غارين كلماتها بالضبط. ( * مضى أكثر من 40 فصل على بداية هذا الأرك و لم يقتل غارين سوى شخصين – مصاص الدماء ذو الشعر الأبيض و آخر سيئ حظ إلتقاه بالصدفة -)
كل هذه الأسماء التي ذكرتها كانت جميعها ملوك الملاكمة المشهورين بألقاب في القتال الحر ، و كانت أكثر إثارة للإعجاب من تلك التي دعاها النادي القتالي.
“همف.” قاطعت تيري ذراعيها أمام صدرها ، و شاهدت سيسي مقابلهما بهدوء مع غارين.
كانت واثقة جدًا حيث أن فريق التشجيع في نادي الكيك بوكسينغ لم يتكون من فتيات جامعتهم فقط ، بل كان هناك أيضًا نخبة من الجميلات من العديد من الجامعات القريبة ، كجامعة مرموقة رفيعة المستوى ، كانت العديد من الفتيات فخورات بأن يكون لديهن صديق من هذه لجامعة الشهيرة ، حتى الجميلات لديهم كبرياءهم و طموحهم ، والأكثر من ذلك عندما يتعلق الأمر بشخص لديه مظهر جميل و قدرة مثل غارين ، إذا كان يريد أن يكون مستهترًا ، في كثير من الأحيان كل ما يحتاج الأمر مجرد نية.
لم يتكلم الاثنان لفترة.
لم يتكلم الاثنان لفترة.
على الجانب الآخر ، لم تلاحظهم سيسي هناك ، لقد كانت تأخذ والديها الذين عاشوا بعيدًا في رحلة نادرة حول هذه الجامعة المشهود لها دوليًا لمعرفة المكان الذي تعيش فيه و تدرس به عادةً.
أمسك الأب بيد الأم و لكن نظرًا لأنهم لا يعرفون اللغة جيدًا ، لم يتمكنوا إلا من مشاهدة ابنتهم و هي تحاول النقاش مع الموظف ، حتى أصبح وجهها قرمزيًا تمامًا.
لم تكن طالبة تحت رعاية ذاتية ، ولم تكن عائلتها ميسورة الحال اقتصاديًا ، كانت تعتمد حقًا على منحتها الدراسية ، وكانت طالبة ممتازة شقت طريقها إلى هنا من بلدها الأم. أما بالنسبة لوضع عائلتها ، فلم يكن لأفراد عائلتها سوى وظائف عادية و لم يكن لديهم الكثير فيما يتعلق بالخلفية العائلية أو تدفق الأموال أيضًا ، لقد كانوا أشخاصًا عاديين بسيطين وصادقين.
كان لديها زوج من حواجب الرفيعة و عيناها تلمعان مع عدم وجود أي من الخجل اللذي يفترض أن يكون لدى النساء.
كان قلبها يمتلئ بشعور الإنجاز والفرح في كل مرة ترى فيها الفخر على وجوه والديها. شعرت كما لو أن كل شيء قد ضحت به حتى الآن يستحق كل هذا العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها غارين للحظة ثم أعاد نظه لقهوته و هكذا سكت الاثنان على الفور ، تلعثمت الفتاة و حاولت أن تقول شيئًا آخر ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عما ستقوله. لم تكن تتخيل أنه لم يكن جيدًا في العلاقات الاجتماعية ، بل لم يكن يحب التواصل مع الضعفاء.
منذ صغرها ، كانت مستقلة ، في كل مرة رأت مدى صعوبة عمل والديها حتى تتمكن من عيش حياة طبيعية مثل الطلاب من حولها شعرت بالثقل في قلبها . هذه المرة دخلت أخيرًا مدرسة شهيرة ، ودفعت المنحة الدراسية رسومها بالكامل ، بالإضافة إلى أنها كان لديها ما يكفي لتكاليف المعيشة ، حتى تتمكن أخيرًا من السماح لوالديها بالاسترخاء.
عند مغادرة المقهى و السير في ممر صغير ، عبر منحدر ، رأوا صفًا من المقاهي والمطاعم أمامهم ، كان هناك العديد من سيارات دوريات الجامعة متوقفة على الجانب و كان عدد قليل من شرطة الجامعة يتجاذبون أطراف الحديث بينما يأكلون هناك .
“انتظر لحظة.” بمجرد أن كانت أسرتهم على وشك مغادرة المتجر مع أغراضهم ، ركض موظفو المتجر وراءهم ، عبس الموظف و هو يحدق بهم.
“أعطني بعض القهوة بالحليب ، شكرًا.”
“هل يمكنكم التعاون معنا قليلاً؟ هناك شيئ في غير محله من المتجر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها غارين كسولًا جدًا و مزدري جدا لدرجة عدم تمكنها من قول أي شيء آخر.
“شيء في غير محله؟” عبست سيسي . “لديك مستشعرات عند الباب ، ألن يرن المنبه إذا كان هناك شيء معنا ؟”
لم تكن طالبة تحت رعاية ذاتية ، ولم تكن عائلتها ميسورة الحال اقتصاديًا ، كانت تعتمد حقًا على منحتها الدراسية ، وكانت طالبة ممتازة شقت طريقها إلى هنا من بلدها الأم. أما بالنسبة لوضع عائلتها ، فلم يكن لأفراد عائلتها سوى وظائف عادية و لم يكن لديهم الكثير فيما يتعلق بالخلفية العائلية أو تدفق الأموال أيضًا ، لقد كانوا أشخاصًا عاديين بسيطين وصادقين.
“هناك طرق لتجنب المستشعر ، يرجى التعاون ، يرجى إحضار حقائبكم حتى نتمكن من التحقق مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلها غارين و التقط قهوته و احتساها ببطء ، كان لا يزال معتادًا على شرب الشاي لذا فإن شرب القهوة جعل فمه يشعر بالحزن و عدم الراحة حقًا.
لم يكونوا وحداهم ، كان هناك زوجان بيض آخران ، و تم إيقاف بعض العملاء الآخرين الذين اشتروا أشياء بأدب ، لكن ما لم يستطع سيسي تحمله هو كيف قام الموظفون بفحص حقائب تسوق الآخرين فقط ، في حين أصروا على أن تفتح سيسي و والداها حقائبهم المدرسية و حقائب اليد ، مما يسمح بفحص متعلقاتهم الشخصية.
“قد يكون للنادي القتالي عدد قليل من الأشخاص ومال أكثر قليلاً ، لكن القوة الحقيقية تكمن في نادي الكيك بوكسينغ الخاص بنا. فريق التشجيع في نادي الكيك بوكسينغ خاصتنا هو أجمل فريق في المدرسة بأكملها ، إنه مليء بالفتيات الجميلات ، بغض النظر عن نوعك ، يمكنك العثور عليه هناك و يجب أن تعلم أن الكثير من الفتيات الأعضاء به قد أعجبوا بك بالفعل لوقت طويل.”
“ما هو معنى هذا؟ هناك الكثير من الناس هنا ، لماذا تقومون بفحص حقائبنا الشخصية فقط ؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف.” قاطعت تيري ذراعيها أمام صدرها ، و شاهدت سيسي مقابلهما بهدوء مع غارين.
بدأ الاثنان في الجدال و كلاهما يحاولان تبرير الأمر و لا أحد يفسح المجال و كلاهما يجتذبان المزيد والمزيد من الاهتمام أثناء ذلك .
“هناك طرق لتجنب المستشعر ، يرجى التعاون ، يرجى إحضار حقائبكم حتى نتمكن من التحقق مرة أخرى.”
بعد الجدل لبعض الوقت ، رأت أن تعبيرات والديها كانت محرجة إلى حد ما ، مع تجمع المزيد و المزيد من الناس حولهم ، أصبحت وجوه والديها حمراء جدًا لدرجة أنه بالكاد يمكن تمييز لونهم الأصلي.
بدأ الاثنان في الجدال و كلاهما يحاولان تبرير الأمر و لا أحد يفسح المجال و كلاهما يجتذبان المزيد والمزيد من الاهتمام أثناء ذلك .
أمسك الأب بيد الأم و لكن نظرًا لأنهم لا يعرفون اللغة جيدًا ، لم يتمكنوا إلا من مشاهدة ابنتهم و هي تحاول النقاش مع الموظف ، حتى أصبح وجهها قرمزيًا تمامًا.
“انتظر لحظة.” بمجرد أن كانت أسرتهم على وشك مغادرة المتجر مع أغراضهم ، ركض موظفو المتجر وراءهم ، عبس الموظف و هو يحدق بهم.
“عائلة قذرة!”
“أعطني بعض القهوة بالحليب ، شكرًا.”
لم يفهم الأب اللغة الأجنبية على الإطلاق ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى إجبار نفسه على إظهار ابتسامة ودية.
أمسك الأب بيد الأم و لكن نظرًا لأنهم لا يعرفون اللغة جيدًا ، لم يتمكنوا إلا من مشاهدة ابنتهم و هي تحاول النقاش مع الموظف ، حتى أصبح وجهها قرمزيًا تمامًا.
تسبب هذا المشهد على الفور في تجمع عدد قليل من الناس و بدأوا في الضحك.
“أنا فقط لا أحب البقاء مع مجموعة من الضعفاء.”
*حرق الفصل القادم *
“ما هو معنى هذا؟ هناك الكثير من الناس هنا ، لماذا تقومون بفحص حقائبنا الشخصية فقط ؟! “
“هل أنت مهتم بالانضمام إلى نادي الكيك بوكسينغ خاصتا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات