611
الفصل 611
* الفصل اليومي لملك الشر *
مشى إلى إحدى النوافذ الدائرية و جلس عندها ، كانت النافذة بطول مترين تقريبًا ، من الداخل بدت رمادية ، لكن تحت ضوء الشمس الساطع ، كانت تسطع باللون الأصفر الدافئ.
بعد اعادة هاتفه لمكانه ، تمسك غارين بالجزء الحجري بإحكام و هو يضعه في جيبه. على مسافة من مكانه كان هناك مبنى أحمر يبدو وكأنه مختبر أبحاث ، لم يكن هناك أي شخص تقريبًا حول تلك المنطقة.
رفع غارين كمانه ، محدقًا فيه ، فجأة ، في منتصف اللوحة الخلفية بالداخل ، إستطاع أن يرى عينًا حمراء.
أثناء السير في الحقل ، بدا المبنى و كأنه 3 كتل خشبية مستطيلة الشكل مكدسة معًا ، سار غارين من المدخل الأيسر و دخل ممرًا غريب المظهر.
أمسك بمنشفته و مسح وجهه ونظر إلى أسفل من النافذة . في الميدان ، كان هناك العديد من الأزواج يجلسون تحت مصابيح الشوارع.
كانت على الجدران نوافذ حجرية دائرية و كان ضوء الشمس يتخلل طبقات الأوراق في الخارج و يسطع على الممر . كان عدد قليل من الطلاب يجلسون بجوار ألواح النوافذ يقرؤون أو يدرسون .
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
تجول غارين ببطء عبر الممر ماشيا تحت أشعة الشمس و إستشعر التغيرات في درجة الحرارة أثناء دخوله و خروجه من ضوء الشمس الساطع عبر النوافذ.
كان المرسل ميسي.
“أتساءل إلى متى سيستمر هذا النوع من نمط الحياة …”
كان يشعر بحضور الظل المغلق ، لكنه لم يكن قادرًا على إدارة رأسه للنظر ، أمكنه فقط رؤيته في زاوية عينه.
مشى إلى إحدى النوافذ الدائرية و جلس عندها ، كانت النافذة بطول مترين تقريبًا ، من الداخل بدت رمادية ، لكن تحت ضوء الشمس الساطع ، كانت تسطع باللون الأصفر الدافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هل تريد تناول الغداء؟ نحن نخطط لتناول غداء جماعي مع الفتيات من مساكن الإناث ، سنخرج ونذهب في نزهة ، ماذا عن ذلك ، هل تريد القدوم؟ “
نظر إلى الساعة ، كانت الساعة تقارب العاشرة صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
عادت حياته مرة أخرى إلى السلام.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
كل شيء مع الأصلع ، مع النادي القتالي و مع سلالات الدم والسحرة ، تم إهمالهم جميعًا للحظات بعيدًا عن عقله.
جاء صوت الفتاة من الظل.
جلس وإحدى رجليه مرفوعة ، و انحنى على زجاج النافذة ، متشمسًا في الضوء الدافئ . كان دفء ضوء الشمس يداعب جسده مما يدفعه إلى الاسترخاء.
الفصل 611 * الفصل اليومي لملك الشر *
“لقد مر وقت طويل منذ أن حضيت بليلة نوم جيدة.” قالت فتاة ما بصوت عالٍ من مكان ما خلفه ، كان لديها لهجة كثيفة.
كانت سيارة بيضاء تقترب ببطء من المسكن في الوقت الحالي ، كانت تقودها فتاة ترتدي قميصًا أبيض و كانت تلوح بسعادة للرجل الذي كان يخرج من السيارة.
“إذن لماذا لا تنامين أكثر قليلاً اليوم ؟” ضحكت فتاة أخرى.
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
“ليس لدي خيار ، إذا كان لدي الوقت لكنت فضلت أن أنام حتى الليلة التالية إذا استطعت!”
أطلق هاتفه صفيرًا في الوقت اللذي إستيقظ له ، لقد تلقى رسالة نصية .
لم يلتف غارين و استمع بصمت فقط إلى المحادثة بينما سارت الشابتين في الممر بعيدا .
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
“كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
شعر غارين أن الظل كان يقترب منه أكثر فأكثر و أثاؤ بداخله خوف لا يوصف من المجهول .
لقد كان يدرب تقية يد الذبح منذ أن كان صغيراً ، كانت هذه تقنية شيطانية من أحد ملوك الشياطين الـ 42 لـمملكة إندور القديمة ، منحته هذه التقنية قوة غامضة و لكنها جعله أيضًا غير قادر على النوم بشكل جيد طوال هذه السنوات. حتى عندما كان في عالم الطوطم ، كان لا يزال لديه دورة نوم منتظمة إلى حد ما ، ولكن الآن ، يبدو أنه أمر مستحيل مستحيل.
وقف و مشى إلى المغسلة في الشرفة و رش بعض الماء على وجهه.
إستلقى على زجاج النافذة لمدة ساعتين تقريبًا ، ولم يتحرك إلا عندما استيقظ على أصوات الأشخاص خارج المبنى.
كانت عينه …
أطلق هاتفه صفيرًا في الوقت اللذي إستيقظ له ، لقد تلقى رسالة نصية .
لم يلتف غارين و استمع بصمت فقط إلى المحادثة بينما سارت الشابتين في الممر بعيدا .
كان المرسل ميسي.
كان الماء دافئًا بدون شعور بالبرودة.
”هل تريد تناول الغداء؟ نحن نخطط لتناول غداء جماعي مع الفتيات من مساكن الإناث ، سنخرج ونذهب في نزهة ، ماذا عن ذلك ، هل تريد القدوم؟ “
شعر غارين أن الظل كان يقترب منه أكثر فأكثر و أثاؤ بداخله خوف لا يوصف من المجهول .
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميسي …”
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
دون شيئ لفعله ، سار غارين بتكاسل إلى الطابق العلوي ، كان بإمكانه سماع أزيز شخص يقلي البيض في المطبخ المشترك ، وكان أيضًا رائحة العطر تشع ببطء من المخزن.
“راحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأغادر.”
“نعم ، أشعر بالتعب قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن حتى هذا الكمان قد أصابه التشيطن ؟” داعب غارين كمانه بلا حول ولا قوة.
“حسنًا ، سأغادر.”
فتح غارين عينيه بقوة ، و رأى وجهًا قوقازيًا أبيض أمامه مباشرة ، كان للوجه بثرة على أنفه وحاجبين بنيين و شعر قصير.
“استمتع – متع نفسك.”
“ال42 ملك شيطاني … من الصعب التحكم بقوة سيث دون ذكر الآخرين الأقوى .” تمتم غارين و هو يحتفظ بالكمان بمكانه .
خفض غارين هاتفه و نظر إلى المسافة . كان هناك مبنى أحمر على شكل إبريق الشاي ، حيث كان الطلاب يتجولون ، ومعظمهم يسيرون باتجاه المقصف أو خارج أرض المدرسة.
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
حياته صارت حياة سلمية ، بدون أي قوى غير عادية ، هو محاط بلا شيء سوى الأشياء الطبيعية
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
قام بشراء شطيرة وعلبة عصير ، وتناول غداء بسيط . ثم عاد إلى مسكنه. منذ أن كانت عطلة نهاية الأسبوع ، كان المسكن فارغًا تمامًا ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الأفق.
على مقعد بجانب المدخل ، كان هناك رجل يرتدي قميصًا أبيض و بنطلون جينز ، كان لديه غيتار في حضنه ،يعزف عليه بصمت.
على مقعد بجانب المدخل ، كان هناك رجل يرتدي قميصًا أبيض و بنطلون جينز ، كان لديه غيتار في حضنه ،يعزف عليه بصمت.
أدار الأوتاد ببطء ، وضبط الأوتار واحدة تلو الأخرى ، و أخيراً قام ببعض الضبط الدقيق عندما انتهى. كان من الأفضل تخفيف الأوتار قليلاً عندما لا تكون قيد الاستخدام و شدها فقط عندما يريد العزف .
كانت الموسيقى صافية وكان يركز تمامًا على موسيقاه متجاهلاً تمامًا غارين والقليل من الناس الذين تجمعوا حوله. بعد الاستماع قليلاً ، يشعر الجميع أن مشاعرهم أصبحت أكثر هدوءًا.
“هل كنت نائم ؟”
دون شيئ لفعله ، سار غارين بتكاسل إلى الطابق العلوي ، كان بإمكانه سماع أزيز شخص يقلي البيض في المطبخ المشترك ، وكان أيضًا رائحة العطر تشع ببطء من المخزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حلما للتو …
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
أغلق الباب ، وسار إلى غرفته الخاصة و أمسك بعلبة الكمان الخاصة به ، و سار إلى الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بشراء شطيرة وعلبة عصير ، وتناول غداء بسيط . ثم عاد إلى مسكنه. منذ أن كانت عطلة نهاية الأسبوع ، كان المسكن فارغًا تمامًا ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الأفق.
من علبة الكمان أخرج كمانه ، و وضع العصا بعناية على أوتاد القوس ثم شدها . بعد أن وضع كتفه على الكمان ، قام بتحريك الكمان إلى كتفه ووضع ذقنه على مسند الذقن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هل تريد تناول الغداء؟ نحن نخطط لتناول غداء جماعي مع الفتيات من مساكن الإناث ، سنخرج ونذهب في نزهة ، ماذا عن ذلك ، هل تريد القدوم؟ “
زينغ …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأغادر.”
يمكن سماع نوتة قصيرة ونقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالس الموت.
أدار الأوتاد ببطء ، وضبط الأوتار واحدة تلو الأخرى ، و أخيراً قام ببعض الضبط الدقيق عندما انتهى. كان من الأفضل تخفيف الأوتار قليلاً عندما لا تكون قيد الاستخدام و شدها فقط عندما يريد العزف .
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
“ماذا علي أن أعزف؟” كان يفكر في كل الأغاني التي يعرف كيف يعزفها و فجأة شعر ببعض الإلهام وبدأ اللعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علي أن أعزف؟” كان يفكر في كل الأغاني التي يعرف كيف يعزفها و فجأة شعر ببعض الإلهام وبدأ اللعب.
في لحظة ، بدأ لحن “المشي تحت المطر” يتدفق من الكمان.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
كانت الموسيقى أنيقة و واضحة ، مع تعبير ديناميكي مثالي ، تقريبًا مثل تيار يتدفق بهدوء عبر الجبال و يتدفق باستمرار بلا نهاية.
من علبة الكمان أخرج كمانه ، و وضع العصا بعناية على أوتاد القوس ثم شدها . بعد أن وضع كتفه على الكمان ، قام بتحريك الكمان إلى كتفه ووضع ذقنه على مسند الذقن.
تينغ!
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
فجأة ، بدأ يتم العزف على البيانو من مكان آخر في المبنى المكون من طابقين ، مما خلق نوعًا من الانسجام ، حيث يتم الإمساك بإيقاع الكمان بهدوء.
الآن فقط لاحظ أنه لا يزال نائمًا على الكرسي ، مستلقيًا بمفرده و رأسه مائل إلى جانب واحد.
أغمض غارين عينيه ، بدا الكمان الموجود على كتفه و كأنه يبكي بينما تحركت يده بسرعة ، أطلق العنان لبعض قوته بشكل غير منتبه .
على مقعد بجانب المدخل ، كان هناك رجل يرتدي قميصًا أبيض و بنطلون جينز ، كان لديه غيتار في حضنه ،يعزف عليه بصمت.
بدأت موسيقاه تبدو أكثر غموضًا و شيطانية ببطئ حتى أنها أثرت على البيانو . بدأ لحن البيانو يفقد أسلوبه الخاص ، ليصبح المرافقة الخالصة للكمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
خرج غارين من حالته فجأة و أوقف كمانه.
“هل كنت نائم ؟”
أمسك كمانه في حالة راحة و نظر إلى انعكاس ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
كان هذا لحنًا ذا قوى شيطانية …
“أين بابا؟ ماما ليست هنا ، ألم تعدني بأنك ستخرجني للعب؟ “
فالس الموت.
أدار الأوتاد ببطء ، وضبط الأوتار واحدة تلو الأخرى ، و أخيراً قام ببعض الضبط الدقيق عندما انتهى. كان من الأفضل تخفيف الأوتار قليلاً عندما لا تكون قيد الاستخدام و شدها فقط عندما يريد العزف .
تانغ تانغ تانغ تانغ !!!!
يمكن سماع نوتة قصيرة ونقية.
كما توقف صوت البيانو بشكل مفاجئ ، مما أدى إلى صمت مفاجئ.
كل شيء مع الأصلع ، مع النادي القتالي و مع سلالات الدم والسحرة ، تم إهمالهم جميعًا للحظات بعيدًا عن عقله.
سرعان ما سمع ضجة من بعيد و سمع صفارات الإسعاف لمستشفى الجامعة و هي تقترب.
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
سار غارين إلى النافذة ، ناظرًا إلى فتاة ذات شعر طويل يتم نقلها إلى سيارة الإسعاف.
كان هذا هو السبب في أنه بدأ يعزف على الكمان أقل فأقل . كان الأمر كما لو أن يديه تتمتعان بنوع من القوة الشيطانية ، فأي شخص ينغمس في الموسيقى التي يعزفها سيعاني من معاناة شديدة و ألم.
كان ضوء الشمس يسطع على وجهه و يكشف عن تعابير وجهه المعقدة.
استخدم بصره المحدود للنظر إلى غرفة المعيشة بزاوية عينيه ، كان هناك ظل أسود في غرفة المعيشة. كان الظل يتحرك ببطء نحوه ، اقترب ببطئ أكثر فأكثر.
كان هذا هو السبب في أنه بدأ يعزف على الكمان أقل فأقل . كان الأمر كما لو أن يديه تتمتعان بنوع من القوة الشيطانية ، فأي شخص ينغمس في الموسيقى التي يعزفها سيعاني من معاناة شديدة و ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب ، وسار إلى غرفته الخاصة و أمسك بعلبة الكمان الخاصة به ، و سار إلى الشرفة.
رفع غارين كمانه ، محدقًا فيه ، فجأة ، في منتصف اللوحة الخلفية بالداخل ، إستطاع أن يرى عينًا حمراء.
على مقعد بجانب المدخل ، كان هناك رجل يرتدي قميصًا أبيض و بنطلون جينز ، كان لديه غيتار في حضنه ،يعزف عليه بصمت.
كانت عين شيطانية شرسة بيضاء بالكامل لكنها مغطاة بالشعيرات الدموية.
لم يلتف غارين و استمع بصمت فقط إلى المحادثة بينما سارت الشابتين في الممر بعيدا .
كانت عينه …
حسنًا ، لكل شخص مشكلاته و خصوصيته ، فمن الأفضل عدم التعمق في أعمال الآخرين.
“إذن حتى هذا الكمان قد أصابه التشيطن ؟” داعب غارين كمانه بلا حول ولا قوة.
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
كان هذا الكمان هدية من والدته بهذا العالم ، كان لا يقدر بثمن بل و يقال إنه الكمان الذي استخدمه الموسيقي العظيم ريتشارد فاجنر.
“أخي ، لقد وعدتني بأخذي للعب …”
الآن ، هذا الكمان نفسه أصيب بهالة تقنياته الشيطانية.
كانت سيارة بيضاء تقترب ببطء من المسكن في الوقت الحالي ، كانت تقودها فتاة ترتدي قميصًا أبيض و كانت تلوح بسعادة للرجل الذي كان يخرج من السيارة.
“ال42 ملك شيطاني … من الصعب التحكم بقوة سيث دون ذكر الآخرين الأقوى .” تمتم غارين و هو يحتفظ بالكمان بمكانه .
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
جلس على كرسي الاستلقاء في الشرفة مستشعرا ضوء الشمس الذهبي الدافئ القادم من فوقه .
“تبا ، أنا بخير.” قال غارين مازحا ، كان يشعر بإحساس غريب بالخدر برقبته لكن لم يعرف السبب.
هب نسيم دافئ على وجهه دفعه لفتح عينيه ، بالنظر الى الشمس لاحظ أنه نام على الشرفة لبعض الوقت.
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
وقف و مشى إلى المغسلة في الشرفة و رش بعض الماء على وجهه.
يمكن سماع نوتة قصيرة ونقية.
كان الماء دافئًا بدون شعور بالبرودة.
إستلقى على زجاج النافذة لمدة ساعتين تقريبًا ، ولم يتحرك إلا عندما استيقظ على أصوات الأشخاص خارج المبنى.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غارين … استيقظ ، غارين!”
“مرحبًا أخي ، قلت أنك ستأخذني للعب.”
فتح غارين عينيه بقوة ، و رأى وجهًا قوقازيًا أبيض أمامه مباشرة ، كان للوجه بثرة على أنفه وحاجبين بنيين و شعر قصير.
أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
“أين بابا؟ ماما ليست هنا ، ألم تعدني بأنك ستخرجني للعب؟ “
“يجب أن تحصل حقًا على بعض الراحة . سأستخدم الحمام إذا كنت بحاجة لي “. هز ميسي رأسه ، بدا غارين قلقا قليلاً اليوم .
كان صوت فتاة صغيرة ، بدا مألوفًا جدًا ، لكن غارين لم يتذكر تمامًا لمن ينتمي.
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هب نسيم دافئ على وجهه دفعه لفتح عينيه ، بالنظر الى الشمس لاحظ أنه نام على الشرفة لبعض الوقت.
استخدم بصره المحدود للنظر إلى غرفة المعيشة بزاوية عينيه ، كان هناك ظل أسود في غرفة المعيشة. كان الظل يتحرك ببطء نحوه ، اقترب ببطئ أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي ، لقد وعدتني بإخراجي للعب.”
“أخي ، لقد وعدتني بإخراجي للعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالس الموت.
“بابا ليس هنا ، ماما ليست هنا أيضًا. أخي ، لقد وعدت بأخذي للعب … “
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
جاء صوت الفتاة من الظل.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
شعر غارين أن الظل كان يقترب منه أكثر فأكثر و أثاؤ بداخله خوف لا يوصف من المجهول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
كان يشعر بحضور الظل المغلق ، لكنه لم يكن قادرًا على إدارة رأسه للنظر ، أمكنه فقط رؤيته في زاوية عينه.
“غارين … غارين …”
شعر أن الظل كان خلفه تمامًا ، إعتقد أن الصوت كان خلفه تمامًا . بدأ شعر جلده يقف كما لو أنه أصيب بقشعريرة مفاجئة.
سرعان ما سمع ضجة من بعيد و سمع صفارات الإسعاف لمستشفى الجامعة و هي تقترب.
“أخي ، لقد وعدتني بأخذي للعب …”
كانت عينه …
لم يفهم غارين سبب خوفه ، كان يشعر به فقط ، شعر أيضا بشيء يقترب منه أكثر فأكثر لكن لم يكن يعرف ما هو.
بعد اعادة هاتفه لمكانه ، تمسك غارين بالجزء الحجري بإحكام و هو يضعه في جيبه. على مسافة من مكانه كان هناك مبنى أحمر يبدو وكأنه مختبر أبحاث ، لم يكن هناك أي شخص تقريبًا حول تلك المنطقة.
“غارين … غارين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن حتى هذا الكمان قد أصابه التشيطن ؟” داعب غارين كمانه بلا حول ولا قوة.
يبدو أن شخصًا ما كان ينادي باسمه.
أثناء السير في الحقل ، بدا المبنى و كأنه 3 كتل خشبية مستطيلة الشكل مكدسة معًا ، سار غارين من المدخل الأيسر و دخل ممرًا غريب المظهر.
“غارين … استيقظ ، غارين!”
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
لقد كان محقًا ، فقد كان أحداهم ينادي اسمه بالتأكيد.
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
“أخي ، لقد وعدتني بإحضاري للعب …” كان الظل الأسود بجواره مباشرة ، وكان يحيط به ، كان غارين يشعر بشيء يقترب منه أكثر فأكثر.
“إذن لماذا لا تنامين أكثر قليلاً اليوم ؟” ضحكت فتاة أخرى.
”غارين! استيقظ!”
كان صوت فتاة صغيرة ، بدا مألوفًا جدًا ، لكن غارين لم يتذكر تمامًا لمن ينتمي.
فتح غارين عينيه بقوة ، و رأى وجهًا قوقازيًا أبيض أمامه مباشرة ، كان للوجه بثرة على أنفه وحاجبين بنيين و شعر قصير.
يبدو أن شخصًا ما كان ينادي باسمه.
“ميسي …”
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
الآن فقط لاحظ أنه لا يزال نائمًا على الكرسي ، مستلقيًا بمفرده و رأسه مائل إلى جانب واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سأغادر.”
“هل كنت نائم ؟”
يبدو أن شخصًا ما كان ينادي باسمه.
“بالتاكيد.” كان ميسي يرتدي بدلة سوداء رسمية إلى حد ما. “لقد عدت لتوي من حفل العشاء لأراك تنام على الشرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك حلما للتو …
“حقا؟” وقف غارين وفرك وجهه قليلاً.
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
كان ذلك حلما للتو …
خفض غارين هاتفه و نظر إلى المسافة . كان هناك مبنى أحمر على شكل إبريق الشاي ، حيث كان الطلاب يتجولون ، ومعظمهم يسيرون باتجاه المقصف أو خارج أرض المدرسة.
“ما المشكل ؟ هل كان لديك كابوس؟ هل تريد مني استدعاء فتاة مثيرة لتهدئتك؟ ” ابتسم ميسي و هو يرمش في وجهه.
دون شيئ لفعله ، سار غارين بتكاسل إلى الطابق العلوي ، كان بإمكانه سماع أزيز شخص يقلي البيض في المطبخ المشترك ، وكان أيضًا رائحة العطر تشع ببطء من المخزن.
“تبا ، أنا بخير.” قال غارين مازحا ، كان يشعر بإحساس غريب بالخدر برقبته لكن لم يعرف السبب.
فتح غارين عينيه بقوة ، و رأى وجهًا قوقازيًا أبيض أمامه مباشرة ، كان للوجه بثرة على أنفه وحاجبين بنيين و شعر قصير.
“حسنًا ، أنت جاد ، لذا لأكون صريحًا فإنك تبدو فظيعًا.” قال ميسي بنظرة قلقة.
حياته صارت حياة سلمية ، بدون أي قوى غير عادية ، هو محاط بلا شيء سوى الأشياء الطبيعية
“حقا؟” تفاجأ غارين ، وقف و مشى إلى المرآة ، ناظرًا إلى مظهره.
كان هذا الكمان هدية من والدته بهذا العالم ، كان لا يقدر بثمن بل و يقال إنه الكمان الذي استخدمه الموسيقي العظيم ريتشارد فاجنر.
دخل وجه أبيض شاحب في رؤيته.
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
“يجب أن تحصل حقًا على بعض الراحة . سأستخدم الحمام إذا كنت بحاجة لي “. هز ميسي رأسه ، بدا غارين قلقا قليلاً اليوم .
كان المرسل ميسي.
حسنًا ، لكل شخص مشكلاته و خصوصيته ، فمن الأفضل عدم التعمق في أعمال الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء الشمس يسطع على وجهه و يكشف عن تعابير وجهه المعقدة.
“انا بخير لا تقلق .” استخدم غارين أسلوبه السري و تلاعب بدمه وأعاد اللون إلى وجهه عن طريق تسريع الدورة الدموية.
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
بالاستماع إلى خطى ميسي وهو يبتعد ، فتح غارين الصنبور و استخدم بعض الماء لغسل وجهه. شعر بمزيد من اليقظة ببطئ
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
كان الماء الذي يتدفق من الصنبور باردًا.
لم يفهم غارين سبب خوفه ، كان يشعر به فقط ، شعر أيضا بشيء يقترب منه أكثر فأكثر لكن لم يكن يعرف ما هو.
أمسك بمنشفته و مسح وجهه ونظر إلى أسفل من النافذة . في الميدان ، كان هناك العديد من الأزواج يجلسون تحت مصابيح الشوارع.
تانغ تانغ تانغ تانغ !!!!
كانت سيارة بيضاء تقترب ببطء من المسكن في الوقت الحالي ، كانت تقودها فتاة ترتدي قميصًا أبيض و كانت تلوح بسعادة للرجل الذي كان يخرج من السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علي أن أعزف؟” كان يفكر في كل الأغاني التي يعرف كيف يعزفها و فجأة شعر ببعض الإلهام وبدأ اللعب.
“هل كنت نائم ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات