متورط 1
الفصل 627: متورط 1
* السادس * بقي 36 *
نوع الجسم الماص بالإضافة إلى تقنيات القتال القريب القوية للغاية ، فضلاً عن مهارات إطلاق النار ، كل ذلك جعلها لا تعرف الخوف حتى عند مواجهة الأعداء بقوة غير طبيعية. أضف ذلك إلى خلفيتها القوية ، اعتقدت نصيرة دائمًا أن ما يسمى بالسحرة الأقوياء الذين كانت تسمع عنهم حتى الآن مجرد نمور ورقية مبالغ فيها ، كان عليها فقط أن تخزهم بإصبعها لجعلهم ينهارون.
* ملك الشر *
هز غارين السترة الواقية من الرياح التي كان يرتديها ، ووضع يديه في جيوبه ، مستشعرًا بهدوء أصغر التغييرات في محيطه.
* تدقيق OZY *
عندما عاد إلى الحاضر ، بدا أن آجي أمامه ينتظر بصمت شيئًا ما.
بعد شهر…
ظهر ثقب أسود ضخم حيث كانت القاعدة ، وتدفقت كميات هائلة من الرمال الصفراء حوله إلى ما لا نهاية ، و التي دفنت ببطء المنازل والمباني والمركبات و الأشخاص.
“إذا كان الوقت سيفًا حادًا ، فمن هو المالك وراء السيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك منذ وقت طويل جدًا.” قاطعته المرأة. “إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنك علمتني في ذلك الوقت ، كنت سأرغب حقًا في تمزيقك إلى أشلاء الآن.”
ركع آجي نصفيا في الكثبان الرملية العريضة كان الرمل الذهبي يتدفق عبر أصابعه ، مثل الحصى الذهبية الناعمة.
“هذا يكفي!”
“ماذا تحاول ان تقول؟”
هز صوت آجي الإثنان على الفور و ألق الطريق بينهما مثل نافذة زجاجية غير قابلة للكسر مانعةً بينهما بشكل حاسم . بدا الأمر وكأنه خدعة من الحواس ، مما جعل كلاهما يتوقفان بشكل غريزي.
وقف غارين بهدوء خلفه ، وذراعيه متشابكتان أمام صدره ، مرتديًا نظارة شمسية لكبح الضوء.
بام!
“أنا أفكر في الأمر فقط.” هز آجي رأسه محدقًا في واحة في وسط الصحراء الذهبية ، كانت مقر طائر العنقاء الأبيض هنا في إفريقيا. بدا المكان مهجورًا هنا ، لكن كان عليهم فقط السير عدة أمتار للأمام ، ليصدر إنذار من الكثبان الرملية أمامهم على طول الطريق و يصل إلى مقر طائر العنقاء الأبيض يخبرهم أن هناك دخيلًا في صفوفهم.
“هذا يكفي!”
سوف يتدفق أيضًا المئات من مقاتلي النخبة المتمركزين في الداخل ، وستنطلق الفخاخ المخبأة في كل مكان على الفور في كل مكان.
“أيتها اللعينة غير المتعلمة !”
“الأمن هنا مشدد للغاية.” قال غارين بهدوء. “ماالذي تخطط أن تفعله؟ في غضون أقل من دقيقة ، ستصبح القاعدة بأكملها قنفذا مسلحًا بالكامل “.
ظهر ثقب أسود ضخم حيث كانت القاعدة ، وتدفقت كميات هائلة من الرمال الصفراء حوله إلى ما لا نهاية ، و التي دفنت ببطء المنازل والمباني والمركبات و الأشخاص.
ابتسم آجي بشكل غامض . “في مواجهة هدف غير متحرك مثل هذا ، لدينا العديد من الطرق لإنهائه تمامًا.”
كان هناك دائمًا ما لا يقل عن حفنة من الأقمار الصناعية تراقب هذا المكان في جميع الأوقات ، ولكن بطريقة ما يبدو أن لا أحد قد لاحظ هؤلاء الأشخاص الثلاثة هنا ، حتى بعد فترة طويلة.
“أوه؟” عبس غارين ، “إذا قتلناهم جميعًا ، فقد يكون التأثير شديدًا بعض الشيء.” لم يكن غارين يريد أن يصنع عداء شامل مع طائر العنقاء الأبيض حتى الآن.
ابتسم غارين ، وبدأ يصفق.
“لا مشكلة. إن طائر العنقاء الأبيض منظمة ضخمة في الحجم ، ولديها أكثر من عدوين “. قال آجي بضحك.
ابتسم آجي بلطف “أنت عنيف كالعادة …”.
ضاقت عيون غارين ، واستدار على الفور.
* تدقيق OZY *
ظهرت خلفه امرأة طويلة ترتدي الأبيض بالكامل دون أن يلاحظ ذلك.
قبل أن تنتهي كلماته من الرنين ، انطلقت طاقة قوية من جسده و ضغطت بشدة على جسد المرأة كما لو كانت شيئًا صلبًا.
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
“نصيرة ، منذ متى؟” صدم آجي ، “مائة عام ، أو مائتان؟ أتذكر ذلك الوقت عندما التقيت بك في مأدبة عضو المجلس … “
“آجي ، هل تخطط حقًا لاتخاذ خطوة ضد الألوان الأساسية؟” كان صوت المرأة طبيعيًا للغاية مثل بائعة عادية في متجر عادي ، لم يبدوا مميزًا بأي شكل من الأشكال.
“يبدو أن نوع جسمك مختلف إلى حد ما؟” ضيق غارين عينيه ونظر إلى المرأة مع تلميح من الازدراء “لا عجب أنك لا تعرفين الخوف. نوع الجسم الماص ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى يد واحدة لأقتلك “.
لكن غارين و آجي لم يجرؤا على خفض حذرهما حولها.
“أخلاق؟ كيف تجرؤ على التحدث معي بهذه النبرة! ” ومض تلميح من العنف في عيني المرأة ، “أي شخص يمشي مع آجي ، ربما يكون أيضًا قطعة قمامة مثله !”
“نصيرة ، منذ متى؟” صدم آجي ، “مائة عام ، أو مائتان؟ أتذكر ذلك الوقت عندما التقيت بك في مأدبة عضو المجلس … “
“آجي! أريد أن أقتله!!” صرخت المرأة على الفور ، كما لو أنها تعرضت للإذلال بشكل لا يصدق. بدأ شعرها يرقص بجنون مثل عش الثعابين.
“كان ذلك منذ وقت طويل جدًا.” قاطعته المرأة. “إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنك علمتني في ذلك الوقت ، كنت سأرغب حقًا في تمزيقك إلى أشلاء الآن.”
عرف غارين أن هذا كان إظهار آجي لمدى قوته.
ابتسم آجي بلطف “أنت عنيف كالعادة …”.
ضاقت عيون غارين ، واستدار على الفور.
“لإغراء فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات في هاوية الملذات الجسدية ، في ذلك الوقت كنت حقًا حقيرًا.” قالت المرأة بنبرة جليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصيرة ، لا تكوني متسرعة . إنه مجرد حليف لي “. قال آجي للمرأة بلطف.
“لا تكوني قاسية جدا ، لقد عشنا معا لأكثر من ثمانين عاما كما تعلمين .” قال آجي بابتسامة لطيفة.
ظهر ثقب أسود ضخم حيث كانت القاعدة ، وتدفقت كميات هائلة من الرمال الصفراء حوله إلى ما لا نهاية ، و التي دفنت ببطء المنازل والمباني والمركبات و الأشخاص.
“لمدة ثمانين عامًا عشت كما لو كنت في الجحيم! أنت قطعة هراء عديمة الفائدة لا يمكنك إلا أن تستخدم أصابعك ( * تفهم أو لا مشكلتك *)! ” كانت المرأة تزداد غضبا.
لم ينظر الثلاثة حتى إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض ، لم يعرف غارين كيف فسّر الاثنان الآخران الموقف ، لكنه استطاع بالفعل شم رائحة الدم الخافتة القادمة من الأرض تحت قدميه …
بجانبهم ، بدأ غارين في الشعور بالصداع ، اعتبر آجي متعاونًا لائقًا ، بمجرد أن قرر اتخاذ خطوة فقد بدأ على الفور في ترتيب الأشياء معه ، وجاءوا إلى هنا مباشرة و كانوا على استعداد للهجوم .
“أنا أفكر في الأمر فقط.” هز آجي رأسه محدقًا في واحة في وسط الصحراء الذهبية ، كانت مقر طائر العنقاء الأبيض هنا في إفريقيا. بدا المكان مهجورًا هنا ، لكن كان عليهم فقط السير عدة أمتار للأمام ، ليصدر إنذار من الكثبان الرملية أمامهم على طول الطريق و يصل إلى مقر طائر العنقاء الأبيض يخبرهم أن هناك دخيلًا في صفوفهم.
لكن علاقاته الشخصية الفاسدة كانت الأكثر إثارة للسخط. كان لديه كل أنواع العلاقات السخيفة مع النساء ، وكانت حياته العاطفية أكثر من معقدة ، والآن يبدو أنه ولد غير كفء جنسيًا ، يمكن حقًا أن يكون نجمًا في مسلسله الرومانسي.
ابتسم آجي: “انظر ، هذه هي قوة الأرض …”.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
على الرغم من الضجة في هذا الجانب ، يبدو أن رجال طائر العنقاء الأبيض لم يلاحظوا أي شيء على الإطلاق. استمر أولئك الذين كانوا في الدورية في القيام بدوريات ، واستمر القائمون في الخدمة بواجبهم ، ودخلت بعض السيارات القاعدة وغادرتهم ، متبعة الطريق الوحيد للدخول.
“لنبدأ بسرعة ، ما زلت أريد العودة إلى أمريكا لشيء ما.”.
“يبدو أن نوع جسمك مختلف إلى حد ما؟” ضيق غارين عينيه ونظر إلى المرأة مع تلميح من الازدراء “لا عجب أنك لا تعرفين الخوف. نوع الجسم الماص ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى يد واحدة لأقتلك “.
“من هو؟” نظرت المرأة إلى غارين ، تثبتت نظرتها على الفور على قفازات ذراعيه.
“هذا يكفي!”
“ألم يعلمك أحد أن الأخلاق عند مقابلة الغرباء؟” شد غارين قبضته و ضيق عيناه.
فتح يده ، و أظهر سحابة من الرمال الذهبية الجميلة على كفه.
“أخلاق؟ كيف تجرؤ على التحدث معي بهذه النبرة! ” ومض تلميح من العنف في عيني المرأة ، “أي شخص يمشي مع آجي ، ربما يكون أيضًا قطعة قمامة مثله !”
هذا المستخدم للقوة القديمة و اللذي بدا كأنه وحش قديم في عيون الآخرين ، كانت لديه قوة يمكن استخدامها في أي مكان تقريبًا. لقد كان أسطورة حية.
“أيتها اللعينة غير المتعلمة !”
لم يستخدم أيًا من نقاط الإمكانات التي استوعبها من ساعة الحظ الحجرية ، لأنه كان ينتظر آجي هنا للحصول على نظام الطاقة الجديد اللذي ربما يكون مفيدًا له.
بووووم !
“هذا يكفي!”
قبل أن تنتهي كلماته من الرنين ، انطلقت طاقة قوية من جسده و ضغطت بشدة على جسد المرأة كما لو كانت شيئًا صلبًا.
لكن غارين و آجي لم يجرؤا على خفض حذرهما حولها.
بدت وكأنها موجة من الهواء ، لكن الرمال من حولهم لم تظهر عليها أي علامات للحركة .
قرقرت قاعدة طائر العنقاء الأبيض خلفهم بصوت عالٍ.
بام!
نوع الجسم الماص بالإضافة إلى تقنيات القتال القريب القوية للغاية ، فضلاً عن مهارات إطلاق النار ، كل ذلك جعلها لا تعرف الخوف حتى عند مواجهة الأعداء بقوة غير طبيعية. أضف ذلك إلى خلفيتها القوية ، اعتقدت نصيرة دائمًا أن ما يسمى بالسحرة الأقوياء الذين كانت تسمع عنهم حتى الآن مجرد نمور ورقية مبالغ فيها ، كان عليها فقط أن تخزهم بإصبعها لجعلهم ينهارون.
فقط المرأة نفسها خطت ثلاث خطوات صاخبة إلى الوراء ، و احمر وجهها قبل أن تتمكن من تثبيت قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها موجة من الهواء ، لكن الرمال من حولهم لم تظهر عليها أي علامات للحركة .
“آجي! أريد أن أقتله!!” صرخت المرأة على الفور ، كما لو أنها تعرضت للإذلال بشكل لا يصدق. بدأ شعرها يرقص بجنون مثل عش الثعابين.
لكن علاقاته الشخصية الفاسدة كانت الأكثر إثارة للسخط. كان لديه كل أنواع العلاقات السخيفة مع النساء ، وكانت حياته العاطفية أكثر من معقدة ، والآن يبدو أنه ولد غير كفء جنسيًا ، يمكن حقًا أن يكون نجمًا في مسلسله الرومانسي.
شخر غارين ببرود و داس بقدمه اليمنى.
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
مع صوت إنفجار ، إنطلقت العديد من حبات الرمل نحو المرأة مثل الرصاص ، كما لو كانت تشكل على الفور عاصفة من الرصاص اللذي يسقط من كل مكان و اللذي لا يمكن إيقافه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت خلفه امرأة طويلة ترتدي الأبيض بالكامل دون أن يلاحظ ذلك.
كان الأمر كما لو أن غارين قد داس ضبابًا أصفر هرع نحو المرأة.
كان نوع جسدها بالفعل أكبر ميزة لها ، وكان أعظم ضمان لها عند مواجهة كل أنواع القو غير الطبيعية ، ولكن الآن ….هذا الرجل قد حدده بسهولة.
صرخت المرأة و اندفعت إلى الأمام ، التوى خصرها مثل ثعبان رشيق . لقد اخترقت بالفعل حجاب الرمال ، واندفعت مباشرة إلى غارين.
قال آجي بهدوء “مجرد القليل من القوة ، يمكن للمرأ أن يطلق قوة هائلة بشكل لا يصدق كهذه .” ، و نظر إلى غارين والمرأة.
“هذا يكفي!”
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
هز صوت آجي الإثنان على الفور و ألق الطريق بينهما مثل نافذة زجاجية غير قابلة للكسر مانعةً بينهما بشكل حاسم . بدا الأمر وكأنه خدعة من الحواس ، مما جعل كلاهما يتوقفان بشكل غريزي.
اهتزت الأرض مرة أخرى ، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تحطم وانهار ، حيث طهر هدير عميق تحت أقدامهم.
“نصيرة ، لا تكوني متسرعة . إنه مجرد حليف لي “. قال آجي للمرأة بلطف.
عندما عاد إلى الحاضر ، بدا أن آجي أمامه ينتظر بصمت شيئًا ما.
“يبدو أن نوع جسمك مختلف إلى حد ما؟” ضيق غارين عينيه ونظر إلى المرأة مع تلميح من الازدراء “لا عجب أنك لا تعرفين الخوف. نوع الجسم الماص ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى يد واحدة لأقتلك “.
“يبدو أن نوع جسمك مختلف إلى حد ما؟” ضيق غارين عينيه ونظر إلى المرأة مع تلميح من الازدراء “لا عجب أنك لا تعرفين الخوف. نوع الجسم الماص ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى يد واحدة لأقتلك “.
بمجرد أن تحدث ، تغير تعبير المرأة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كلاب كلاب كلاب …*
كان نوع جسدها بالفعل أكبر ميزة لها ، وكان أعظم ضمان لها عند مواجهة كل أنواع القو غير الطبيعية ، ولكن الآن ….هذا الرجل قد حدده بسهولة.
لكن علاقاته الشخصية الفاسدة كانت الأكثر إثارة للسخط. كان لديه كل أنواع العلاقات السخيفة مع النساء ، وكانت حياته العاطفية أكثر من معقدة ، والآن يبدو أنه ولد غير كفء جنسيًا ، يمكن حقًا أن يكون نجمًا في مسلسله الرومانسي.
نوع الجسم الماص بالإضافة إلى تقنيات القتال القريب القوية للغاية ، فضلاً عن مهارات إطلاق النار ، كل ذلك جعلها لا تعرف الخوف حتى عند مواجهة الأعداء بقوة غير طبيعية. أضف ذلك إلى خلفيتها القوية ، اعتقدت نصيرة دائمًا أن ما يسمى بالسحرة الأقوياء الذين كانت تسمع عنهم حتى الآن مجرد نمور ورقية مبالغ فيها ، كان عليها فقط أن تخزهم بإصبعها لجعلهم ينهارون.
بووووم !
لكن هذه المرة ، هذا الرجل …
بام!
لأول مرة على الإطلاق ، ابتلعت الكلمات على طرف لسانها ولم تتكلم أكثر من ذلك.
عندما عاد إلى الحاضر ، بدا أن آجي أمامه ينتظر بصمت شيئًا ما.
هدأ الثلاثة مرة أخرى.
ابتسم غارين ، وبدأ يصفق.
على الرغم من الضجة في هذا الجانب ، يبدو أن رجال طائر العنقاء الأبيض لم يلاحظوا أي شيء على الإطلاق. استمر أولئك الذين كانوا في الدورية في القيام بدوريات ، واستمر القائمون في الخدمة بواجبهم ، ودخلت بعض السيارات القاعدة وغادرتهم ، متبعة الطريق الوحيد للدخول.
شخر غارين ببرود و داس بقدمه اليمنى.
كان هناك دائمًا ما لا يقل عن حفنة من الأقمار الصناعية تراقب هذا المكان في جميع الأوقات ، ولكن بطريقة ما يبدو أن لا أحد قد لاحظ هؤلاء الأشخاص الثلاثة هنا ، حتى بعد فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبهم ، بدأ غارين في الشعور بالصداع ، اعتبر آجي متعاونًا لائقًا ، بمجرد أن قرر اتخاذ خطوة فقد بدأ على الفور في ترتيب الأشياء معه ، وجاءوا إلى هنا مباشرة و كانوا على استعداد للهجوم .
استدار آجي و نظر إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض التي احتلت هذه الواحة بأكملها.
كان نوع جسدها بالفعل أكبر ميزة لها ، وكان أعظم ضمان لها عند مواجهة كل أنواع القو غير الطبيعية ، ولكن الآن ….هذا الرجل قد حدده بسهولة.
“مقرهم الحقيقي تحت الأرض في الواقع ، إنه أكبر بكثير من هذا الجزء الظاهر على السطح.
“إنه تحت الأرض لذا نحتاج فقط إلى إجراء بعض التعديلات …” ضحك آجي بشكل غامض.
“ماالذي تخطط أن تفعله؟” سأل غارين بهدوء متجاهلاً المرأة المجنونة.
“آجي! أريد أن أقتله!!” صرخت المرأة على الفور ، كما لو أنها تعرضت للإذلال بشكل لا يصدق. بدأ شعرها يرقص بجنون مثل عش الثعابين.
“إنه تحت الأرض لذا نحتاج فقط إلى إجراء بعض التعديلات …” ضحك آجي بشكل غامض.
صرخت المرأة و اندفعت إلى الأمام ، التوى خصرها مثل ثعبان رشيق . لقد اخترقت بالفعل حجاب الرمال ، واندفعت مباشرة إلى غارين.
فتح يده ، و أظهر سحابة من الرمال الذهبية الجميلة على كفه.
سوف يتدفق أيضًا المئات من مقاتلي النخبة المتمركزين في الداخل ، وستنطلق الفخاخ المخبأة في كل مكان على الفور في كل مكان.
بدا أن الرياح بدأت تزداد قوة من لحظة فتح يده ، بدأت تهب و تشكل عواصف و ترسل ملابسهم إلى أعلى وأسفل.
كان آجي لا يزال يبتسم كما عاد جسم كروي واضح من خط الرمل الى يده مرة أخرى ثم سقط و اصطدم بقوة على كومة الرمال تحتها.
هز غارين السترة الواقية من الرياح التي كان يرتديها ، ووضع يديه في جيوبه ، مستشعرًا بهدوء أصغر التغييرات في محيطه.
“همف.” كانت المرأة ذات الرداء الأبيض تشخر ببرودة فقط ، و لم تتفاجأ على الإطلاق.
لم يستخدم أيًا من نقاط الإمكانات التي استوعبها من ساعة الحظ الحجرية ، لأنه كان ينتظر آجي هنا للحصول على نظام الطاقة الجديد اللذي ربما يكون مفيدًا له.
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
في الوقت الحالي ، كان لا يزال يفكر في الطريقة السرية التي حصل عليها من ليفاي ، الطريقة السرية لامتصاص النقاط .
هدأ الثلاثة مرة أخرى.
عندما عاد إلى الحاضر ، بدا أن آجي أمامه ينتظر بصمت شيئًا ما.
“بالتاكيد. هذه أيضًا طريقة لإستخدامنا قوتنا “. أومأ آجي بابتسامة.
بعد وقت طويل ، تحرك فجأة.
فتح يده ، و أظهر سحابة من الرمال الذهبية الجميلة على كفه.
استدار الكف الممسك بحبيبات الرمل قليلاً ، وبدأ الرمل الموجود على كفه في الانسكاب ، والانزلاق ، مشكلاً خطًا ذهبيًا مستقيمًا من الرمل عند سقوطه على الأرض.
هز صوت آجي الإثنان على الفور و ألق الطريق بينهما مثل نافذة زجاجية غير قابلة للكسر مانعةً بينهما بشكل حاسم . بدا الأمر وكأنه خدعة من الحواس ، مما جعل كلاهما يتوقفان بشكل غريزي.
الغريب ، يبدو كما لو أن هذا الخط من الرمال لن ينتهي أبدًا من التدفق ، فقد استمر في الميل والانسكاب ، مشكلاً تلًا طويلًا من الرمال على الأرض ، ولكن لا يزال هناك القليل من الرمال في كف آجي.
في الوقت الحالي ، كان لا يزال يفكر في الطريقة السرية التي حصل عليها من ليفاي ، الطريقة السرية لامتصاص النقاط .
ابتسم آجي: “انظر ، هذه هي قوة الأرض …”.
* تدقيق OZY *
فجأة.
“يبدو أن نوع جسمك مختلف إلى حد ما؟” ضيق غارين عينيه ونظر إلى المرأة مع تلميح من الازدراء “لا عجب أنك لا تعرفين الخوف. نوع الجسم الماص ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى يد واحدة لأقتلك “.
أصبح خط الرمل في يده أكثر كثافة بينما بدأ يسقط على الأرض كما لو كان ملفوفًا حول كرة و اصطدم بالأرض.
“من هو؟” نظرت المرأة إلى غارين ، تثبتت نظرتها على الفور على قفازات ذراعيه.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا.” نفد الرمل في منتصف كف آجي أخيرًا.
إهتزت الأرض بشدة .
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
ووووووو ~! ووووو ~! وووووو ~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الرياح بدأت تزداد قوة من لحظة فتح يده ، بدأت تهب و تشكل عواصف و ترسل ملابسهم إلى أعلى وأسفل.
ظهرت العديد من صفارات الإنذار من قاعدة العنقاء البيضاء على مسافة ، موجة تلو الأخرى.
عرف غارين أن هذا كان إظهار آجي لمدى قوته.
كان الناس في الداخل مرتبكين مع استمرار صدى الإنذار ، بدأ الحراس في كل مكان و الذين كانوا قلقين بالفعل في تلقي التقارير ، تغيرت تعابيرهم على الفور ، حيث ركضوا جميعًا إلى القاعدة.
فجأة.
كان آجي لا يزال يبتسم كما عاد جسم كروي واضح من خط الرمل الى يده مرة أخرى ثم سقط و اصطدم بقوة على كومة الرمال تحتها.
كان هناك دائمًا ما لا يقل عن حفنة من الأقمار الصناعية تراقب هذا المكان في جميع الأوقات ، ولكن بطريقة ما يبدو أن لا أحد قد لاحظ هؤلاء الأشخاص الثلاثة هنا ، حتى بعد فترة طويلة.
بام !!
“آجي! أريد أن أقتله!!” صرخت المرأة على الفور ، كما لو أنها تعرضت للإذلال بشكل لا يصدق. بدأ شعرها يرقص بجنون مثل عش الثعابين.
اهتزت الأرض مرة أخرى ، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تحطم وانهار ، حيث طهر هدير عميق تحت أقدامهم.
ابتسم آجي بشكل غامض . “في مواجهة هدف غير متحرك مثل هذا ، لدينا العديد من الطرق لإنهائه تمامًا.”
قال آجي بهدوء “مجرد القليل من القوة ، يمكن للمرأ أن يطلق قوة هائلة بشكل لا يصدق كهذه .” ، و نظر إلى غارين والمرأة.
بمجرد أن تحدث ، تغير تعبير المرأة قليلاً.
* كلاب كلاب كلاب …*
الغريب أن السيارة لم تبد منزعجة من كونها محاطة بالرمل ، بل إنها إنعطفت بسهولة و غادرت بسرعة المكان و سرعان ما غطت العاصفة الرملية مسارات الإطارات.(* أتسائل من يقود *)
ابتسم غارين ، وبدأ يصفق.
بعد شهر…
“يا له من استخدام رائع للتفاعلات المتسلسلة ، إذن فقد كنت تحسب الإحتمالات طوال هذا الوقت ، واستخدمتها لتحريك التفاعلات المتسلسلة.”
“لنبدأ بسرعة ، ما زلت أريد العودة إلى أمريكا لشيء ما.”.
“بالتاكيد. هذه أيضًا طريقة لإستخدامنا قوتنا “. أومأ آجي بابتسامة.
هز صوت آجي الإثنان على الفور و ألق الطريق بينهما مثل نافذة زجاجية غير قابلة للكسر مانعةً بينهما بشكل حاسم . بدا الأمر وكأنه خدعة من الحواس ، مما جعل كلاهما يتوقفان بشكل غريزي.
“همف.” كانت المرأة ذات الرداء الأبيض تشخر ببرودة فقط ، و لم تتفاجأ على الإطلاق.
صرخت المرأة و اندفعت إلى الأمام ، التوى خصرها مثل ثعبان رشيق . لقد اخترقت بالفعل حجاب الرمال ، واندفعت مباشرة إلى غارين.
“هيا بنا.” نفد الرمل في منتصف كف آجي أخيرًا.
إهتزت الأرض بشدة .
لم ينظر الثلاثة حتى إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض ، لم يعرف غارين كيف فسّر الاثنان الآخران الموقف ، لكنه استطاع بالفعل شم رائحة الدم الخافتة القادمة من الأرض تحت قدميه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناس في الداخل مرتبكين مع استمرار صدى الإنذار ، بدأ الحراس في كل مكان و الذين كانوا قلقين بالفعل في تلقي التقارير ، تغيرت تعابيرهم على الفور ، حيث ركضوا جميعًا إلى القاعدة.
سمحت له حواسه الخمس الاستثنائية أن يشعر بوضوح أنه كلما نزلت كرة الرمال في يد آجي ، سينهار جزء كبير من قاعدة طائر العنقاء الأبيض تحت الأرض. كانت هذه قوة غامضة و معقدة للغاية ،كانت كما لو كان يلعب بأحجار الدومينو ، واحدة تلو الأخرى ، كل قوة يتم تضخيمها أضعافا مضاعفة ، وتطبيقها مباشرة على النقاط الأساسية للقاعدة الضخمة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصيرة ، لا تكوني متسرعة . إنه مجرد حليف لي “. قال آجي للمرأة بلطف.
عرف غارين أن هذا كان إظهار آجي لمدى قوته.
الغريب أن السيارة لم تبد منزعجة من كونها محاطة بالرمل ، بل إنها إنعطفت بسهولة و غادرت بسرعة المكان و سرعان ما غطت العاصفة الرملية مسارات الإطارات.(* أتسائل من يقود *)
هذا المستخدم للقوة القديمة و اللذي بدا كأنه وحش قديم في عيون الآخرين ، كانت لديه قوة يمكن استخدامها في أي مكان تقريبًا. لقد كان أسطورة حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت خلفه امرأة طويلة ترتدي الأبيض بالكامل دون أن يلاحظ ذلك.
استدار الثلاثة و مشوا إلى سيارة جيب كانت متوقفة بالقرب خلفهم ثم صعدوا جميعًا إلى الجيب وجلسوا في مقاعداهم.
ابتسم آجي بلطف “أنت عنيف كالعادة …”.
الغريب أن السيارة لم تبد منزعجة من كونها محاطة بالرمل ، بل إنها إنعطفت بسهولة و غادرت بسرعة المكان و سرعان ما غطت العاصفة الرملية مسارات الإطارات.(* أتسائل من يقود *)
هز صوت آجي الإثنان على الفور و ألق الطريق بينهما مثل نافذة زجاجية غير قابلة للكسر مانعةً بينهما بشكل حاسم . بدا الأمر وكأنه خدعة من الحواس ، مما جعل كلاهما يتوقفان بشكل غريزي.
قرقرت قاعدة طائر العنقاء الأبيض خلفهم بصوت عالٍ.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
كل شيء على الأرض كان جزءًا من القاعدة ، تحطم بقوة ، وغرق في عمق الرمال.
“لمدة ثمانين عامًا عشت كما لو كنت في الجحيم! أنت قطعة هراء عديمة الفائدة لا يمكنك إلا أن تستخدم أصابعك ( * تفهم أو لا مشكلتك *)! ” كانت المرأة تزداد غضبا.
ظهر ثقب أسود ضخم حيث كانت القاعدة ، وتدفقت كميات هائلة من الرمال الصفراء حوله إلى ما لا نهاية ، و التي دفنت ببطء المنازل والمباني والمركبات و الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يعلمك أحد أن الأخلاق عند مقابلة الغرباء؟” شد غارين قبضته و ضيق عيناه.
لكن غارين و آجي لم يجرؤا على خفض حذرهما حولها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات