هجوم 3
الفصل 711: هجوم 3
* ملك الشر *
حفيف!
* العاشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على شاحنة في نهاية الصف ، اشتكى رجل صقور الليل و هو يدخن.
بالمضي قدمًا ، ظهر نهر مظلم تدريجياً أمام غارين. كان هناك شيء يتحرك صعودًا و هبوطًا داخل النهر ولكنه كان ضبابيًا ولم يستطع تحديد ما هو عليه.
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
سار غارين إلى النهر.
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
“لم يكن هذا هنا من قبل.”
بمجرد أن اتصل الطرفان ، بدأوا في إطلاق أسلحتهم على بعضهم البعض.
“يبدو أن لها بعض التأثير”.
********************
“إمم .”
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
فحص غارين بعناية حول النهر. بالإضافة إلى آثار أقدامه ، كانت هناك آثار أقدام لأشخاص آخرين. من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي أتى إلى هنا.
“لنعد إلى شاحناتنا!”
قفز دون عناء وهبط على الجانب الآخر من النهر. بالنظر إلى الوراء إلى الممر ، من الغريب أن الممر لم يكن موجودًا. لم يكن هناك سوى الظلام ولا شيء آخر.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
صرت نصيرة على أسنانها وقفزت على الفور. هبطت على الرجل مع آجي.
نظر غارين إلى الأرض. من المؤكد أن خطين واضحين من آثار الأقدام استمروا في السير بممر الحجارة الخشنة.
“هل أنت متأكد؟ لا نعرف حتى من هم هؤلاء الناس ، “عبس نصيرة.
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم !!
********************
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
كانت الجدران مصنوعة من حجارة سوداء على شكل بيضة ذات سطح أملس و لامع.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
كان هناك طحلب أخضر على الجدران المحيطة بالقاعة الحجرية يضيء القاعة بأكملها بوميض أخضر من الضوء.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
وقفت نصيرة أمام مدخل على جدار القاعة الحجرية و نظرت إلى الأسفل. في الضوء الأخضر الخافت ، استطاعت أن ترى أن قاع القاعة مليء بالعظام البيضاء. لم تكن تعرف مدى ارتفاع كومة العظام ، لكن المنظر أمامها كان بلا شك بحرًا من العظام. في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الحركة بين العظام.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
حفيف!
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
ومض أمامها ظل يحفر في القاعة الحجرية المصنوعة من الحجارة بيضاوية الشكل. لقد كان مجسًا سميكًا مثل البرميل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
بعد حفر المجسات في القاعة الحجرية ، انفتحت مثل زهرة متفتحة ، كاشفة عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة ، و بصقت.
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
بو.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
تم بصق جثة فاسدة على شكل جسد بشري في القاعة. بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى صوت سقوط الجثة على بحر العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المخلوق قادر على التحرك بحرية في هذا المكان؟” قالت ولها أثر من الأمل في قلبها.
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
نظرت نصيرة إلى هذا المشهد بعيون متلألئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز كاسندر من السيارة مع بريق في عينيه. باستثناءه ، كان الفريق بأكمله يتألف من أعضاء صقور الليل العاديين الذين اكتسبوا جزءًا صغيرًا من التقنيات السرية.
“هذا المخلوق قادر على التحرك بحرية في هذا المكان؟” قالت ولها أثر من الأمل في قلبها.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
كان معظم درع ماناسي قد ذاب. كان مستلقيًا على حافة الحفرة ، ويبدو ضعيفًا جدًا. فقد ذراعه اليمنى و ساقه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صيادين ؟”
بوووم !!!
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
في هذه اللحظة ، سمعت نصيرة زئيرًا مدويًا خلفها. بعد ذلك جاء صوت كما لو أن شيئًا ما سقط بقوة كبيرة.
تم بصق جثة فاسدة على شكل جسد بشري في القاعة. بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى صوت سقوط الجثة على بحر العظام.
فجأة ، خرجت شخصية من ممر على يمينها. كان رجلاً أبيض الشعر ، كان جسده مغطى بالدماء والندوب ، وكان يرش الدم عندما قفز في الممر. ثم سقط مباشرة في بحر العظام دون أي صوت.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
ضيقت نصيرة عينيها. بعدها رأت ثلاثة رجال ملثمين مشبوهين يندفعون من نفس الممر. أطلقوا خطافًا من كل من أجسادهم على الجدار الحجري قربهم و تهربوا ببراعة من اللوامس خلفهم و تأرجحوا إلى أسفل.
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
وصل الثلاثة بسرعة إلى قاع القاعة الحجرية و قاموا بتخزين خطافاتهم. بعد أن تجولوا حول بحر العظام ، دخلوا مدخلًا صغيرًا غير واضح.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
عندها فقط لاحظت نصيرة وجود باب صغير في الأسفل. يبدو أنه باب حجري أبيض من صنع الإنسان. دخل الثلاثة من الباب واختفوا.
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
حفيف!
“اتبعيهم” فجأة ، جاء صوت آجي من خلف نصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على شاحنة في نهاية الصف ، اشتكى رجل صقور الليل و هو يدخن.
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
“هل أنت متأكد؟ لا نعرف حتى من هم هؤلاء الناس ، “عبس نصيرة.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
كان معظم درع ماناسي قد ذاب. كان مستلقيًا على حافة الحفرة ، ويبدو ضعيفًا جدًا. فقد ذراعه اليمنى و ساقه اليمنى.
صرت نصيرة على أسنانها وقفزت على الفور. هبطت على الرجل مع آجي.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
ألقى آجي نظرة عليها. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
“صيادين ؟”
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
سار غارين إلى النهر.
“إذا حصلت عليها في يدي …” قال آجي وهو يلعق شفتيه.
حفيف!
على الجانب الآخر ، تبعهم ماناسي بالانزلاق على الجدران الحجرية. سقط على الأرض بصوت عالٍ بينما نثر مسحوق العظام في كل مكان.
“إمم .”
هبط الثلاثة خارج الباب الصغير في الأسفل و تجمعوا. بصرف النظر عن آجي الذي بدا طبيعياً ، بدا الاثنان الآخران غير جيدين للغاية.
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
إستمروا بالوقوف أمام الباب الحجري الأبيض.
في هذه اللحظة ، سمعت نصيرة زئيرًا مدويًا خلفها. بعد ذلك جاء صوت كما لو أن شيئًا ما سقط بقوة كبيرة.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
قال آجي بشكل حاسم: “لننتظر عشر دقائق ، إذا لم يأت ، فسندخل أولاً”.
إستمروا بالوقوف أمام الباب الحجري الأبيض.
********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المخلوق قادر على التحرك بحرية في هذا المكان؟” قالت ولها أثر من الأمل في قلبها.
جثم كاسندر في وسط المعسكر ومسح العشب برفق على الأرض و شمه.
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
قال بصوت منخفض: “مكث ثلاثون شخصًا على الأقل هنا لبضع ساعات”. أضاء ضوء القمر على وجهه وأ شرق وجهه الشاحب.
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
كان يحيط به أكثر من عشرة نخب من صقور الليل و النادي القتالي .
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
عند اندماج عدد قليل من القوى العظمى في قصر القبضة المقدسة ، بدأت قوة جديدة كاملة في التكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط الثلاثة خارج الباب الصغير في الأسفل و تجمعوا. بصرف النظر عن آجي الذي بدا طبيعياً ، بدا الاثنان الآخران غير جيدين للغاية.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لها بعض التأثير”.
“ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
“أنت محق يا كيث” ، كان كاسندر شخصًا يحب الاستماع إلى آراء الآخرين . وقف و تفحص الناس من حوله. “يتجسس الكثير من الناس بحثًا عن السر وراء التقنيات السرية لنادي القتال. الآن بعد أن غاب الرئيس ، هذا هو أفضل وقت لهم للعمل. علينا أن نكون أكثر يقظة “.
قال بصوت منخفض: “مكث ثلاثون شخصًا على الأقل هنا لبضع ساعات”. أضاء ضوء القمر على وجهه وأ شرق وجهه الشاحب.
لوح بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“لنعد إلى شاحناتنا!”
********************
قامت المجموعة بإخلاء مخيم الغابة بسرعة و اختفت في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم !!
************
كان صوت المحركات لا ينتهي و شوهد عدد قليل من الحراس فوق المركبات.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
في هذه اللحظة ، سمعت نصيرة زئيرًا مدويًا خلفها. بعد ذلك جاء صوت كما لو أن شيئًا ما سقط بقوة كبيرة.
كانت هناك برية على كلا الجانبين. في بعض الأحيان ، تم إنشاء لوحات إعلانية طويلة مربعة ، لكن الباقي كانت إما تلال أو غابات متناثرة.
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
كان صوت المحركات لا ينتهي و شوهد عدد قليل من الحراس فوق المركبات.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
“اللعنة ، هذه الليلة ليلة غريبة. فقد هينتي و باتيا و عيهما ولم يستطيعا حتى رؤية من أطاح بهما. اعتقدت أن البضاعة ضاعت ولكن لم يحدث شيء؟ عجيب!”
فحص غارين بعناية حول النهر. بالإضافة إلى آثار أقدامه ، كانت هناك آثار أقدام لأشخاص آخرين. من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي أتى إلى هنا.
على شاحنة في نهاية الصف ، اشتكى رجل صقور الليل و هو يدخن.
وقفت نصيرة أمام مدخل على جدار القاعة الحجرية و نظرت إلى الأسفل. في الضوء الأخضر الخافت ، استطاعت أن ترى أن قاع القاعة مليء بالعظام البيضاء. لم تكن تعرف مدى ارتفاع كومة العظام ، لكن المنظر أمامها كان بلا شك بحرًا من العظام. في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الحركة بين العظام.
“سيصاب الناس بالعصبية عند التعامل مع هؤلاء المعارضين الغريبين طوال اليوم” ، تمتمت امرأة سمراء تحمل وشم فراشة سوداء على ذراعها الأيمن أثناء قيادتها و سيجارة في فمها.
عند اندماج عدد قليل من القوى العظمى في قصر القبضة المقدسة ، بدأت قوة جديدة كاملة في التكون.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لها بعض التأثير”.
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم !!
بوووم !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لها بعض التأثير”.
فجأة ، ظهر ضوء أحمر لامع في مقدمة الطريق ، مصحوبًا بموجة صدمة كبيرة.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
بو.
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
بمجرد أن اتصل الطرفان ، بدأوا في إطلاق أسلحتهم على بعضهم البعض.
كانت الجدران مصنوعة من حجارة سوداء على شكل بيضة ذات سطح أملس و لامع.
قفز كاسندر من السيارة مع بريق في عينيه. باستثناءه ، كان الفريق بأكمله يتألف من أعضاء صقور الليل العاديين الذين اكتسبوا جزءًا صغيرًا من التقنيات السرية.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
كانت النقاط الخضراء تتناقص بلا توقف. على الرغم من أن النقاط الحمراء كانت تتناقص أيضًا في نفس الوقت ، إلا أن أعدادها كانت أكبر بكثير من النقاط الخضراء.
“سيصاب الناس بالعصبية عند التعامل مع هؤلاء المعارضين الغريبين طوال اليوم” ، تمتمت امرأة سمراء تحمل وشم فراشة سوداء على ذراعها الأيمن أثناء قيادتها و سيجارة في فمها.
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات