هجوم 4
الفصل 712: هجوم 4
* ملك الشر *
ضربتها القوة الهائلة مباشرة في الجدار الحجري وشكلت حفرة.
* الحادي عشر *
أمسك آجي بعكازه دون تعابير وأمر: “اذهبوا يا رفاق إلى جانب الحديقة وساعدوني في البحث عن زهرة ذات بتلات حادة. الزهرة لها طبقة حمراء وطبقة زرقاء. إذا عثرتم عليه يا رفاق فأبلغوني على الفور … “
“الوضع ليس جيدًا …” تمتم كاسندر وهو يختبئ خلف باب الشاحنة. كانت أبواب الشاحنة الثقيلة الخاصة قوية بما يكفي لمنع الرصاصات العادية المتطايرة.
في هذه الحالة ، لم يجرؤ حتى على الهجوم وبدء موجة قتل . يمكنه أن يشعر بذلك إذا كان هناك أشخاص يصوبون إليه ، إذا كانت رصاصة طائشة ، فلن يشعر بها على الإطلاق . لكن في هذه الحالة ، لن يعرف حتى كيف مات.
“اخلع … اخلع … اخلع …” ظل الصوت يتردد داخل عقل الرجل.
دون أن يلاحظ أحد ، ومض ظلان أسودان و غطسا بسرعة في الجزء الخلفي من الشاحنة في منتصف الخط.
رفع آجي عكازه مرة أخرى.
داخل الشاحنة المظلمة كان هناك شخصان نحيفان.
“اخلع القناع … سأمنحك قوة و ثروة لا يمكن تصورها …” تردد صوت في عقل الرجل و وجه له.
“هل هي هنا؟”
ظهر زوج من العيون الحمراء العملاقة الدموية ببطء من الظلام داخل الشاحنة. كانت العيون مغرية وشبيهة بالأحلام بشكل لا يضاهى. لم يكن لديها بؤبؤ كالذي لدى لدى الإنسان ، كات عمودي و ذهبي قليلاً بدلاً من ذلك.
“ليس هناك خطأ. دعونا نرى نوع السر الذي يحميه نادي القتال و الذي سيطاردهم هؤلاء الناس بلا كلل لأجله “، ضحك رجل و مد يده للمس الصندوق الذي به فتحة.
“بطيء!”
عندما لمس الصندوق.
دون أن يلاحظ أحد ، ومض ظلان أسودان و غطسا بسرعة في الجزء الخلفي من الشاحنة في منتصف الخط.
بووووم !!!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمس شخص ما القناع …”
اندلع حضور مرعب من الصندوق.
“هل هي هنا؟”
لا ! كان الأمر أشبه بثوران بركاني ، كما لو أن بركانًا قد اندلع تلقائيًا عند لمسه. كان الأمر كما لو كان هناك كائن لا يمكنه الانتظار للخروج من هذا الصندوق.
“قوي جدا!! إذا لم يكن الأمر يتعلق بالقدرة على التحول إلى ضوء ، فسنواجه مشكلة كبيرة هذه المرة! ” بعبوس . أصبح وجه آجي العجوز أكبر سناً وأكثر تجعداً.
“اخلع القناع … سأمنحك قوة و ثروة لا يمكن تصورها …” تردد صوت في عقل الرجل و وجه له.
”لا تنظري للخلف !! عليك اللعنة! ما هذا بحق الجحيم !!؟ ” كانت عيون و أنف ذكر سلالات الدم تنزف. لم يجرؤ على التراجع واندفع بجنون بعيدًا عن سلالة الدم الأنثوية ، تاركًا وراءه صورًا لاحقة.
“اخلع … اخلع … اخلع …” ظل الصوت يتردد داخل عقل الرجل.
“مودين!”
على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.
بدا صراخ امرأة بجوار أذنه ، لكن الصوت بدا و كأنه جاء من مكان بعيد جدًا.
تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.
ارتجف جسده كله عندما لامست أطراف أصابعه قناعًا رقيقًا و خشنًا إلى حد ما. بدا القناع مليئًا بالثقوب الصغيرة.
“كن حذرا ، الحديقة ليست آمنة تماما. لقد أجريت بعض الأبحاث في هذا المكان. يجب أن تحتوي حديقة أنيل على ثلاثة أشكال مرعبة ، الزبال ، حارس البوابة ، والبستاني. يجب أن يكون الأشخاص الذين قابلناهم هم الزبالون ولكن طالما أننا لا نتعمق كثيرًا ، فلا يجب أن نواجه الوحوش الأخرى. إذا كان رأيي صحيحًا ، فيجب أن يكون هذا المكان فرصتنا للخروج من هنا “.
تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.
“اخلع … اخلع … اخلع …” ظل الصوت يتردد داخل عقل الرجل.
”مودين! ماذا حدث لك؟!” إرتفع صوت المرأة بقلق بجانب أذنه.
رفع آجي عكازه مرة أخرى.
تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.
أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.
عاد إلى رشده.
داخل القصر تحت الارض في مكان بعيد.
“أنا … كان مسيطر علي تقريبًا !!!”
ظهر زوج من العيون الحمراء العملاقة الدموية ببطء من الظلام داخل الشاحنة. كانت العيون مغرية وشبيهة بالأحلام بشكل لا يضاهى. لم يكن لديها بؤبؤ كالذي لدى لدى الإنسان ، كات عمودي و ذهبي قليلاً بدلاً من ذلك.
” هذا… ما كان هذا الشيء !! ؟؟
في هذا الوقت ، حتى أنثى سلالات الدم صارت شاحبة و ارتعش جسدها دون وعي أثناء محاولتها التحرر من القوة المرعبة التي كانت تسيطر عليها. لم يعرفوا كيف ، لكن الدم داخل أجسادهم كان يغلي وخرج عن سيطرتهم.
عاد بضع خطوات إلى الوراء وعيناه ممتلئة بالخوف وهو يحدق في الصندوق.
تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.
ظهر زوج من العيون الحمراء العملاقة الدموية ببطء من الظلام داخل الشاحنة. كانت العيون مغرية وشبيهة بالأحلام بشكل لا يضاهى. لم يكن لديها بؤبؤ كالذي لدى لدى الإنسان ، كات عمودي و ذهبي قليلاً بدلاً من ذلك.
كان المجس مليئ بالمصاصات الشبيهة بالفم و الذين كانوا يمتصون باستمرار ، مما يعطي شعورًا مرعبًا.
“تعال … صديقي الصغير اللطيف … اخلع القناع و سأمنحك قوة تفوق أي شيء يمكنك تخيله …” عبر صوت عبر الفضاء وتردد مباشرة داخل عقول الإثنين من سلالات الدم.
سرّع غارين من وتيرته. على الرغم من أن سرعته بدت بطيئة ، إلا أن كل خطوة من خطواته كانت تتخطى مسافة تزيد عن عشرة أمتار. كانت سرعته مماثلة لسيارة رياضية مسرعة. لم يكن هناك ما يشير إلى اصطدامه بالممر على الرغم من سرعته الخاطفة.
في هذا الوقت ، حتى أنثى سلالات الدم صارت شاحبة و ارتعش جسدها دون وعي أثناء محاولتها التحرر من القوة المرعبة التي كانت تسيطر عليها. لم يعرفوا كيف ، لكن الدم داخل أجسادهم كان يغلي وخرج عن سيطرتهم.
تمكن ماناسي من إخراج سكين قصير و إستعماله كحاجز أمام جسده فقط ، لكن السكين كسر بواسطة اللامسة دون أن يعاني من أصغر خدش. بقوة هائلة ، ضربت اللامسة بجسدها .
“اذهب!!!”
بطريقة ما ، كان هناك وجود غريب يتحرك في الأمام و رائحة الدم تنساب في الممر الوعر.
انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا على الطريق المظلم قبل أن يفروا .
على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.
“تعال !!! عد!! عد إلى هنا!!!”
داخل القصر تحت الارض في مكان بعيد.
فقط سلالتا الدم من استطاعتا سماع الزئير العنيف. يمكن أن يشعروا بالإغراء الهائل وراءهم كما لو كان مصيرهم.
“ليس هناك خطأ. دعونا نرى نوع السر الذي يحميه نادي القتال و الذي سيطاردهم هؤلاء الناس بلا كلل لأجله “، ضحك رجل و مد يده للمس الصندوق الذي به فتحة.
”لا تنظري للخلف !! عليك اللعنة! ما هذا بحق الجحيم !!؟ ” كانت عيون و أنف ذكر سلالات الدم تنزف. لم يجرؤ على التراجع واندفع بجنون بعيدًا عن سلالة الدم الأنثوية ، تاركًا وراءه صورًا لاحقة.
“لا تهتم بذلك ، هذا الشيء يصبح مزعجًا أكثر فأكثر. حتى لو كان القناع يقوم بقمعه ، فطالما اقترب منه شخص ما بتهور ، فسيكون ملوثًا بلعنات مخلوقات الفراغ التي تلاحقه . بمجرد تفعيل اللعنة ، يجب أن يموت عدد من الناس قبل أن تتوقف. إن إزالة القناع هو مجرد طلب للمشاكل ، “ بدا سيث الأسود كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.
******************
“تعال !!! عد!! عد إلى هنا!!!”
داخل القصر تحت الارض في مكان بعيد.
سرّع غارين من وتيرته. على الرغم من أن سرعته بدت بطيئة ، إلا أن كل خطوة من خطواته كانت تتخطى مسافة تزيد عن عشرة أمتار. كانت سرعته مماثلة لسيارة رياضية مسرعة. لم يكن هناك ما يشير إلى اصطدامه بالممر على الرغم من سرعته الخاطفة.
ضيق غارين عينيه.
“لا تهتم بذلك ، هذا الشيء يصبح مزعجًا أكثر فأكثر. حتى لو كان القناع يقوم بقمعه ، فطالما اقترب منه شخص ما بتهور ، فسيكون ملوثًا بلعنات مخلوقات الفراغ التي تلاحقه . بمجرد تفعيل اللعنة ، يجب أن يموت عدد من الناس قبل أن تتوقف. إن إزالة القناع هو مجرد طلب للمشاكل ، “ بدا سيث الأسود كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.
“لمس شخص ما القناع …”
“تآكل!!” برزت الأوردة على وجهه وهو يصرخ. كان يستخدم كل قوته لإلقاء العديد من المهارات.
“لا تهتم بذلك ، هذا الشيء يصبح مزعجًا أكثر فأكثر. حتى لو كان القناع يقوم بقمعه ، فطالما اقترب منه شخص ما بتهور ، فسيكون ملوثًا بلعنات مخلوقات الفراغ التي تلاحقه . بمجرد تفعيل اللعنة ، يجب أن يموت عدد من الناس قبل أن تتوقف. إن إزالة القناع هو مجرد طلب للمشاكل ، “ بدا سيث الأسود كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.
عندما كان السهم في منتصف الرحلة ، تحركت مخالب أخرى وضربت بلا رحمة في ذيل السهم.
أومأ غارين برأسه قليلا و استمر في المشي.
ظهر زوج من العيون الحمراء العملاقة الدموية ببطء من الظلام داخل الشاحنة. كانت العيون مغرية وشبيهة بالأحلام بشكل لا يضاهى. لم يكن لديها بؤبؤ كالذي لدى لدى الإنسان ، كات عمودي و ذهبي قليلاً بدلاً من ذلك.
بطريقة ما ، كان هناك وجود غريب يتحرك في الأمام و رائحة الدم تنساب في الممر الوعر.
بطريقة ما ، كان هناك وجود غريب يتحرك في الأمام و رائحة الدم تنساب في الممر الوعر.
قال غارين ” يبدو أنه يجب علي الإسراع ومغادرة هذا المكان . أحتاج إلى جمع كل الأقنعة والتعامل مع المشاكل هنا في أسرع وقت ممكن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع حضور مرعب من الصندوق.
” معك حق “‘
أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.
سرّع غارين من وتيرته. على الرغم من أن سرعته بدت بطيئة ، إلا أن كل خطوة من خطواته كانت تتخطى مسافة تزيد عن عشرة أمتار. كانت سرعته مماثلة لسيارة رياضية مسرعة. لم يكن هناك ما يشير إلى اصطدامه بالممر على الرغم من سرعته الخاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الجزء العلوي من القصب بالضوء الأسود و تبدد على الفور.
*********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت موهبة ماناسي هي قوته و دفاعه ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن مجديًا عند مواجهة اللامسة. كان مثل لعبة تم إرسالها تطير .
داخل قاعة مليئة بالشقوق المليئة بالصهارة.
قال غارين ” يبدو أنه يجب علي الإسراع ومغادرة هذا المكان . أحتاج إلى جمع كل الأقنعة والتعامل مع المشاكل هنا في أسرع وقت ممكن”.
في ممر حجري غير واضح ، دخل آجي ببطء مع عصاه و قام بمسح القاعة بنظرة عاطفية .
“تعال !!! عد!! عد إلى هنا!!!”
عندما رأى الحديقة المستديرة الضخمة في وسط القاعة ، أصبح الضوء في عينيه أكثر إشراقًا و ارتجف حلقه بشكل واضح عدة مرات.
“تعال !!! عد!! عد إلى هنا!!!”
خلفه سارت نصيرة و ماناسي. بدا كلاهما أفضل بكثير بعد أن استقرت إصاباتهما مؤقتًا من خلال بعض الوسائل.
ضربتها القوة الهائلة مباشرة في الجدار الحجري وشكلت حفرة.
” أين هؤلاء الناس الآن؟” سألت نصيرة بصوت منخفض.
كان المجس مليئ بالمصاصات الشبيهة بالفم و الذين كانوا يمتصون باستمرار ، مما يعطي شعورًا مرعبًا.
همس آ جي: “هنا ، بجانب الحديقة ، يجب أن يكونوا محاصرين هنا أيضًا. لا يمكنهم الخروج ولكن إذا تمكنوا من تجنب الخطر بشكل فعال ، فيمكنهم الاعتماد على الطعام في الحديقة للبقاء على قيد الحياة. يبدو أنهم استخدموا هذه الطريقة للبقاء على قيد الحياة “.
في لحظة ، أصبح سطح اللامسة مغطى ببثور دموية داكنة ، كما لو كانت محترقة.
بإتباع خط نظر آجي ، أشار ماناسي في الهواء بإحدى يديه. انتشر ضوء أحمر في مرآة مثلثة ، كاشفاً عن وضع الأشخاص الثلاثة بجوار الحديقة.
” أين هؤلاء الناس الآن؟” سألت نصيرة بصوت منخفض.
غطى هؤلاء الثلاثة وجوههم لكن الملابس السوداء على أجسادهم كانت ممزقة وشعرهم الأبيض مكشوف. على ما يبدو ، لم يكونوا من الشباب. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت عيونهم مغلقة وكانوا يتذمرون كما لو كانوا يصلون من أجل شيء ما وهم يواجهون الحديقة.
تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.
كانت الحديقة مثل حديقة عادية ، بأزهار حمراء وزرقاء وأوراق خضراء. الجزء الغريب الوحيد هو أن أحجام نباتات الحديقة كانت أكبر بكثير من أن تكون طبيعية.
في هذا الوقت ، حتى أنثى سلالات الدم صارت شاحبة و ارتعش جسدها دون وعي أثناء محاولتها التحرر من القوة المرعبة التي كانت تسيطر عليها. لم يعرفوا كيف ، لكن الدم داخل أجسادهم كان يغلي وخرج عن سيطرتهم.
تمتد زهرة زرقاء عادية هناك بقطر بضعة أمتار. كان قطرها أكبر قليلاً من سبعة أو ثمانية أمتار ، وهي كبيرة بما يكفي لإيواء أكثر من عشرة أشخاص.
بخلاف ذلك ، بدت الخضرة في الحديقة بأكملها في غير مكانها على الشقوق الكثيفة المليئة بالصهارة على الأرض ، كما لو أنها لم تتأثر بالحرارة المرتفعة المروعة والأبخرة السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق ظلان من الحفرة خلفهما بسرعة لم تستطع العين المجردة متابعتها وظهرت على الفور خلف آجي.
بوووم !!
“اذهب!!!”
فجأة ، قفز آجي للأمام ، متجنبًا مجسًا أسود كان سميكًا مثل البرميل.
*********************
كان المجس مليئ بالمصاصات الشبيهة بالفم و الذين كانوا يمتصون باستمرار ، مما يعطي شعورًا مرعبًا.
عندما كان السهم في منتصف الرحلة ، تحركت مخالب أخرى وضربت بلا رحمة في ذيل السهم.
اجتاح المجس جانبًيا و اصطدم بلا رحمة بماناسي ، التي لم تنجح في الهروب في الوقت المناسب.
على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.
تمكن ماناسي من إخراج سكين قصير و إستعماله كحاجز أمام جسده فقط ، لكن السكين كسر بواسطة اللامسة دون أن يعاني من أصغر خدش. بقوة هائلة ، ضربت اللامسة بجسدها .
تحركت عصاه قليلاً.
ضربتها القوة الهائلة مباشرة في الجدار الحجري وشكلت حفرة.
“اخلع … اخلع … اخلع …” ظل الصوت يتردد داخل عقل الرجل.
كانت موهبة ماناسي هي قوته و دفاعه ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن مجديًا عند مواجهة اللامسة. كان مثل لعبة تم إرسالها تطير .
كشفت عيون آجي عن بريق حاد. كاد أن يهاجمه هذا الشيء من الخلف ويؤذي جسده. الآن ، جاء هذا اللامس من بعده مرة أخرى.
همس آ جي: “هنا ، بجانب الحديقة ، يجب أن يكونوا محاصرين هنا أيضًا. لا يمكنهم الخروج ولكن إذا تمكنوا من تجنب الخطر بشكل فعال ، فيمكنهم الاعتماد على الطعام في الحديقة للبقاء على قيد الحياة. يبدو أنهم استخدموا هذه الطريقة للبقاء على قيد الحياة “.
تحركت عصاه قليلاً.
بووووم !!!!!
“بطيء!”
قال غارين ” يبدو أنه يجب علي الإسراع ومغادرة هذا المكان . أحتاج إلى جمع كل الأقنعة والتعامل مع المشاكل هنا في أسرع وقت ممكن”.
سقطت قوة شفافة ملتوية على اللامسة ، مما أدى إلى إبطاء سرعتها لدرجة تتمكن نصيرة من التفاعل معها .
تمتد زهرة زرقاء عادية هناك بقطر بضعة أمتار. كان قطرها أكبر قليلاً من سبعة أو ثمانية أمتار ، وهي كبيرة بما يكفي لإيواء أكثر من عشرة أشخاص.
“يحترق!”
بووووم !!!!!
صرخ آجي مرة أخرى.
داخل قاعة مليئة بالشقوق المليئة بالصهارة.
في لحظة ، أصبح سطح اللامسة مغطى ببثور دموية داكنة ، كما لو كانت محترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الجزء العلوي من القصب بالضوء الأسود و تبدد على الفور.
رفع آجي عكازه مرة أخرى.
كلاهما تنفسا أخيرًا الصعداء.
“تآكل!!” برزت الأوردة على وجهه وهو يصرخ. كان يستخدم كل قوته لإلقاء العديد من المهارات.
“ليس هناك خطأ. دعونا نرى نوع السر الذي يحميه نادي القتال و الذي سيطاردهم هؤلاء الناس بلا كلل لأجله “، ضحك رجل و مد يده للمس الصندوق الذي به فتحة.
أضاء الجزء العلوي من القصب بالضوء الأسود و تبدد على الفور.
”مودين! ماذا حدث لك؟!” إرتفع صوت المرأة بقلق بجانب أذنه.
على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.
تحركت عصاه قليلاً.
أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.
داخل القصر تحت الارض في مكان بعيد.
كلاهما تنفسا أخيرًا الصعداء.
تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.
أمسك آجي بعكازه دون تعابير وأمر: “اذهبوا يا رفاق إلى جانب الحديقة وساعدوني في البحث عن زهرة ذات بتلات حادة. الزهرة لها طبقة حمراء وطبقة زرقاء. إذا عثرتم عليه يا رفاق فأبلغوني على الفور … “
أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.
قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق ظلان من الحفرة خلفهما بسرعة لم تستطع العين المجردة متابعتها وظهرت على الفور خلف آجي.
تحركت عصاه قليلاً.
مع الضوء الأحمر المنبعث من الصهارة ، يمكن لكل من نصيرة وماناسي أن يروا بوضوح أن مجسات أخرى كانت أغمق من سابقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، قفز آجي للأمام ، متجنبًا مجسًا أسود كان سميكًا مثل البرميل.
كانت مجسات تشبه الثعبان مرتبطة بآجي بقسوة و تشده .
“ليس هناك خطأ. دعونا نرى نوع السر الذي يحميه نادي القتال و الذي سيطاردهم هؤلاء الناس بلا كلل لأجله “، ضحك رجل و مد يده للمس الصندوق الذي به فتحة.
كاتشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى هؤلاء الثلاثة وجوههم لكن الملابس السوداء على أجسادهم كانت ممزقة وشعرهم الأبيض مكشوف. على ما يبدو ، لم يكونوا من الشباب. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت عيونهم مغلقة وكانوا يتذمرون كما لو كانوا يصلون من أجل شيء ما وهم يواجهون الحديقة.
جاء صوت كسور العظام من داخل جسد آجي . فتح فمه وصرخ. سطع الضوء الأسود مرة أخرى على قمة العصا ، مما أدى إلى نشر موجة صدمة ضخمة إلى الخارج وتسببت في إرخاء المجسين. انتهز الفرصة للهروب ولكن كان هناك دم يتسرب من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق ظلان من الحفرة خلفهما بسرعة لم تستطع العين المجردة متابعتها وظهرت على الفور خلف آجي.
“اذهب!!” صرخ و سطع الضوء الأسود في جميع أنحاء جسده و غطى كل من نصيرة وماناسي ، ثم تحول الثلاثي إلى سهم أسود خفيف يسير باتجاه الحديقة.
“قوي جدا!! إذا لم يكن الأمر يتعلق بالقدرة على التحول إلى ضوء ، فسنواجه مشكلة كبيرة هذه المرة! ” بعبوس . أصبح وجه آجي العجوز أكبر سناً وأكثر تجعداً.
عندما كان السهم في منتصف الرحلة ، تحركت مخالب أخرى وضربت بلا رحمة في ذيل السهم.
سقطت قوة شفافة ملتوية على اللامسة ، مما أدى إلى إبطاء سرعتها لدرجة تتمكن نصيرة من التفاعل معها .
سقط سهم الضوء على الأرض على جانب الحديقة و عاد إلى آجي و نصيرة و ماناسي . بمجرد وقوفه ، تقيأ آجي دمًا.
كانت الحديقة مثل حديقة عادية ، بأزهار حمراء وزرقاء وأوراق خضراء. الجزء الغريب الوحيد هو أن أحجام نباتات الحديقة كانت أكبر بكثير من أن تكون طبيعية.
“قوي جدا!! إذا لم يكن الأمر يتعلق بالقدرة على التحول إلى ضوء ، فسنواجه مشكلة كبيرة هذه المرة! ” بعبوس . أصبح وجه آجي العجوز أكبر سناً وأكثر تجعداً.
*********************
“كن حذرا ، الحديقة ليست آمنة تماما. لقد أجريت بعض الأبحاث في هذا المكان. يجب أن تحتوي حديقة أنيل على ثلاثة أشكال مرعبة ، الزبال ، حارس البوابة ، والبستاني. يجب أن يكون الأشخاص الذين قابلناهم هم الزبالون ولكن طالما أننا لا نتعمق كثيرًا ، فلا يجب أن نواجه الوحوش الأخرى. إذا كان رأيي صحيحًا ، فيجب أن يكون هذا المكان فرصتنا للخروج من هنا “.
” هذا… ما كان هذا الشيء !! ؟؟
“فرصة؟” ارتجف فم نصيرة أثناء نظرها إلى آجي وهو يتقيأ بعد ملء فمه بالدماء. كانت تخشى أن يموت آجي في الواقع بسبب إلقاء الكثير من الدماء. “أنت … هل أنت بخير؟”
سقطت قوة شفافة ملتوية على اللامسة ، مما أدى إلى إبطاء سرعتها لدرجة تتمكن نصيرة من التفاعل معها .
“لن أموت …” قال آجي أثناء الإيماء ، “لا يمكننا انتظار غارين بعد الآن. سنبدأ على الفور ونجد تلك الزهرة. هذا هو مفتاح الخروج من هنا “.
خلفه سارت نصيرة و ماناسي. بدا كلاهما أفضل بكثير بعد أن استقرت إصاباتهما مؤقتًا من خلال بعض الوسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت موهبة ماناسي هي قوته و دفاعه ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن مجديًا عند مواجهة اللامسة. كان مثل لعبة تم إرسالها تطير .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
