الصيد 3
الفصل 727: الصيد 3
* ملك الشر *
* الفصل اليومي الأول *
في تلك اللحظة ، انطلق عمود من الضوء بقطر ذراع نحو السماء ، و اخترق الأوراق و الغيوم ، وكأنه يمتد بلا حدود إلى الفضاء.
“خيال!”
“كل شيء أو لا شيء!” ارتجف جسد تو لان بالكامل بشكل لا يمكن السيطرة عليه تحت هذا الشعور الهائل بالخطر ، لكن نواياها كانت صلبة. جلست و أغمضت عينيها ، و غاصت بعمق في تقنية التنين الأسود تاو حيث قام جسدها بالفطرة بتوجيه قلبها الدموي إلى حالة تقنية مقدسة.
بشكل غير متوقع ، لم يطاردها غارين و لكن ببساطة مد ذراعه الأيمن للقبض على تو لان من بعيد.
عندما كانت ترتاح على شجرة البرغموت ، شعرت تو لان أن فروة رأسها لا تزال مخدرة من الشعور الوشيك بخطر الملاحقة ، و شعرت أن الشعور لم يتوقف ، كان غارين لا يزال يطاردها .
بغرابة ، أصبحت راحة يده اليمنى أكبر و أوسع ببطء و إنتشر منها شعور غريب بأن السماء كانت تغرق بين الحشود.
فجأة ، إنطلق سلسلة من الانفجارات المدوية مصحوبة بلهب أصفر برتقالي شكلت دوامة حوله ، التأثير الهائل والحرارة اجتاحته تمامًا.
تشوهت البيئة المحيطة و بدا المدخل بأكمله وكأنه أنبوب زجاجي ملتوي كان يتماوج ويهتز بعنف.
اختفى غارين على الفور و طاردها بينما كان يتبع الرائحة.
صُدمت تو لان بفقدان التوازن المفاجئ ولكن للحظة فقط ثم استأنفت الهروب بسرعة بدت و كأنها غير متأثرة بالجاذبية ، و اندفعت مباشرة إلى أقرب مخرج .
بشكل غير متوقع ، لم يطاردها غارين و لكن ببساطة مد ذراعه الأيمن للقبض على تو لان من بعيد.
بام !!
بدا عمود الضوء كأنه قضيب ضوئي لا نهاية له يربط بين السماء والأرض ، وقد تسبب في ازدياد ثقل السماء بالغيوم الكثيفة بعد أن اخترق الغلاف الجوي.
تم فتح حفرة كبيرة فجأة في موقع غارين ، و يمكن للمرء أن يرى الفضاء بداخلها مباشرة.
كانت أكبر نقطة ضعف لتو لان الآن هي أنها لم تكن قادرة على إيداع مجمل حياتها و إرادتها في عالم أحلام أفعى التنين الذي تم إنشاؤه بواسطة تقنية تنين تاو الأسود .
كان جسده كله مائلاً قليلاً قبل أن يختفي في غمضة عين. كان من الأكيد أنه ذهب ليطاردها .
بدا عمود الضوء كأنه قضيب ضوئي لا نهاية له يربط بين السماء والأرض ، وقد تسبب في ازدياد ثقل السماء بالغيوم الكثيفة بعد أن اخترق الغلاف الجوي.
ما تبقى بالمكان هو كوينتين و إيزاروس و رفاقها ، الذين لم يتفاعلوا إلا بعد لحظات فقط من اختفاء الاثنين و بعد سماع صوت خطوات كثيفة من الخارج.
جي !!!
“دعونا نغادر على الفور!” بالكاد استطاعت كوينتين الوقوف منتصبة ، بيد واحدة تضغط على بطنها. كان من المفترض أن ينفتح جرح كبير هناك حيث كان الدم ينزف منه ، لكنه لم يكن فظيعًا كما كان من قبل ؛ ضغطت الأوعية الدموية مع تقليص العضلات مما منع المزيد من الدم من النزيف.
بدا عمود الضوء كأنه قضيب ضوئي لا نهاية له يربط بين السماء والأرض ، وقد تسبب في ازدياد ثقل السماء بالغيوم الكثيفة بعد أن اخترق الغلاف الجوي.
تعافت كل من أريسا و فيفيان من الصدمة . أرادتا مساعدة كوينتين ولكن تم دفعهما برفق بعيدًا.
تحت أشعة الشمس الحارقة ، لا يبدو أن الصورة الظلية الذهبية الموجودة خلفها منزعجة ؛ خلقت فوهة بركان بعد فوهة على الأرض تحت قدميه لدعمه بقوة تفجيرية مرعبة لمواصلة الركض .
“دعوني افعلها!” حملت إيزاروس كوينتين بتعبير صارم و هربت بينما كانت تقود الفتاتين الأخريين.
لم يكن لديها في الواقع أي خطط للعودة للقتال.
“مع المعلم هنا ، لن تنجوا تلك المرأة أبدًا ، لكنني أخشى أن يكون هذا فخًا. اذهبوا إلى ساحة انتظار السيارات و أخبروا الحلفاء بالخارج على الفور و اجعلوهم يغادرون أولاً ، أخبروهم اننا سنتصل بهم سريعا “، على الرغم من إصابة كوينتين بجروح خطيرة ، إلا أنها كانت لا تزال واعية بما يكفي للتخطيط للمستقبل.
من أجل التقدم إلى رتبة رسول الموت ، يجب معالجة أكبر عقبة ؛ العثور على عالم أحلامها السري الخاص بها ، و إيداع رغباتها جميعًا ، بما في ذلك رغبتها في العيش هناك. إذا نجحت ، فعندها حتى لو تم تدمير جسدها المادي و لب الدم ، يمكنها أن تبعث من عالم الأحلام الخفي. كان هذا هو الخلود الحقيقي.
“أنا أعرف. تبدوا إصابتك سيئة ، “نظرت إيزاروس إلى الجرح بحجم قبضة اليد ولم تستطع عيناها التوقف عن الارتعاش. بينما كانت كوينتين يتحدث بسهولة نسبية ، إذا كان أي شخص آخر ، فستكون هذه الإصابة كافية للتسبب الشلل أو الوفاة بسبب الصدمة.
“أوه؟ كان هناك اثنين؟”
سرعان ما ركضت مجموعة من الأشخاص الذين يرتدون الزي الأسود إلى الجناح بطريقة مدربة ، حملوا كوينتين المصابة بجروح بالغة ورافقوهم إلى سيارة كانت معدة خصيصًا لهم.
“كل شيء أو لا شيء!” ارتجف جسد تو لان بالكامل بشكل لا يمكن السيطرة عليه تحت هذا الشعور الهائل بالخطر ، لكن نواياها كانت صلبة. جلست و أغمضت عينيها ، و غاصت بعمق في تقنية التنين الأسود تاو حيث قام جسدها بالفطرة بتوجيه قلبها الدموي إلى حالة تقنية مقدسة.
“أخي … كان ذلك…. أخي؟” سألت فيفيان بعد صعودها السيارة ، حيث شعرت بإحساس قوي بعدم التصديق عند تذكر الصورة الظلية الذهبية. “هل هو في الواقع بهذه القوة؟ لكي تهرب تلك المرأة دون أن تحاول القتال “.
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
“هل هذه هي المرة الأولى التي ترين فيها المعلم أثناء العمل …” كان وجه كوينتين شاحبًا ، لكنها بدت وكأنها ترد بابتسامة سهلة نسبيًا. “مع وجود المعلم هنا ، لن يتمكن أي مهاجم من الفرار. من الواضح أن المعلم قام بالقدوم إلى هنا فقط لملاحقتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رسل الموت بحاجة إلى أن يكونوا في انسجام معهم وأن يدعوا حقًا قوة حياتهم تتحد داخل منطقة أحد المخلوقات غير معروفة داخل عالم الأحلام ، محققين عالمًا عندما لا يموتون.
بينما كانت تتحدث حتى النهاية ، بدا أن تعبيرها يتحول إلى البرودة.
بدأت تو لان ، التي كانت جالسة تحت الشجرة ، تتحول إلى شفافة و وهمية أكثر ، كما لو كانت تنتقل إلى بُعد آخر.
********************
في مرحلة ما ، خرجت صورة ظلية أخرى طويلة ونحيلة. كان شابًا وسيمًا بشعر أرجواني قصير ، كان يراقب من خلف شجيرة بتعبير بارد. الغريب ، كان لديه أيضًا هالة قديمة مماثلة تنبعث منه.
“التنين الأسود !!”
* الفصل اليومي الأول *
في الغابات الريفية ، كانت هناك صورتان ظليلتان باللونين الأسود والذهبي إحادهما تطارد الأخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف. تبدوا إصابتك سيئة ، “نظرت إيزاروس إلى الجرح بحجم قبضة اليد ولم تستطع عيناها التوقف عن الارتعاش. بينما كانت كوينتين يتحدث بسهولة نسبية ، إذا كان أي شخص آخر ، فستكون هذه الإصابة كافية للتسبب الشلل أو الوفاة بسبب الصدمة.
بينما كانت الصورة الظلية السوداء تتأرجح أمامها ، زادت سرعتها بشكل متفجر وبدا أن طبقة رقيقة من الدخان الأسود تتبدد من جسدها بالكامل ، و كأنها ذيل طويل. ومع ذلك ، كانت سرعتها أكبر من الذهبية .
اختفى غارين على الفور و طاردها بينما كان يتبع الرائحة.
تحت أشعة الشمس الحارقة ، لا يبدو أن الصورة الظلية الذهبية الموجودة خلفها منزعجة ؛ خلقت فوهة بركان بعد فوهة على الأرض تحت قدميه لدعمه بقوة تفجيرية مرعبة لمواصلة الركض .
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
فجأة ، انفجر جذع شجرة كبير بجانبه و أوقفت النيران المشتعلة زخمه ، مما خلق مسافة كبيرة بين الصورتين الظليتين.
“مع المعلم هنا ، لن تنجوا تلك المرأة أبدًا ، لكنني أخشى أن يكون هذا فخًا. اذهبوا إلى ساحة انتظار السيارات و أخبروا الحلفاء بالخارج على الفور و اجعلوهم يغادرون أولاً ، أخبروهم اننا سنتصل بهم سريعا “، على الرغم من إصابة كوينتين بجروح خطيرة ، إلا أنها كانت لا تزال واعية بما يكفي للتخطيط للمستقبل.
“أوه؟ هذه الكثير من الألعاب الرائعة “.
لم يكن لديها في الواقع أي خطط للعودة للقتال.
رغم الحركة عالية السرعة ، حدق غارين و هو يراقب الصورة الظلية الهاربة. هذا الانفجار الآن لم يكن شيئًا مميزًا. لقد كان مجرد تكتيك تكنولوجي بسيط ، لكن مثل هذه القنبلة المتفجرة المضغوطة ستظل تؤثر عليه إلى حد ما في حالته المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ترسانة غارين من التقنيات السرية و اللياقة البدنية التي لا مثيل لها ، والقدرات الحسية شديدة الحساسية ، يمكنه بسهولة تحديد آثار رائحة تو لان داخل الغابة. كانت الرائحة واضحة كدليل مما أدى إلى الاتجاه الذي هربت إليه.
بام !! بام بام بام !!!
ومع ذلك ، أخبرته هالته أن تو لان لم تكن بالتأكيد بعيدة جدًا لكنها استخدمت نوعًا من التقنيات للاختباء.
فجأة ، إنطلق سلسلة من الانفجارات المدوية مصحوبة بلهب أصفر برتقالي شكلت دوامة حوله ، التأثير الهائل والحرارة اجتاحته تمامًا.
في اللحظة التي دخلت فيها حالة التقنية المقدسة ، اختفت كل هالتها على الفور ؛ رائحتها ، هالتها ، اختفى كل ذلك دون أن يترك أثرا في تلك اللحظة ، جنبا إلى جنب مع كل عنصر آخر يمكن أن يجعل مكان وجودها قابلا للتتبع. كان الأمر كما لو أنها لم تعد موجودة على الإطلاق.
للإستفادة من الحالة حيث تم إيقاف غارين ، اتخذت تو لان بضع قفزات أكبر للأمام واختبأت داخل الغابة الكثيفة على يمينها. بدأ دخان أبيض كثيف بالانتشار خلفها من العدم ، والذي بدا وكأنه خطة هروب واضحة.
الفصل 727: الصيد 3 * ملك الشر *
لم يكن لديها في الواقع أي خطط للعودة للقتال.
بشكل غير متوقع ، لم يطاردها غارين و لكن ببساطة مد ذراعه الأيمن للقبض على تو لان من بعيد.
اجتاحت دوامة اللهب الغابات في دائرة نصف قطرها عشرات الأمتار ، و من اللهب الشديد ، ارتفع الدخان بشكل كثيف في السماء وكان يمكن ملاحظته من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف. تبدوا إصابتك سيئة ، “نظرت إيزاروس إلى الجرح بحجم قبضة اليد ولم تستطع عيناها التوقف عن الارتعاش. بينما كانت كوينتين يتحدث بسهولة نسبية ، إذا كان أي شخص آخر ، فستكون هذه الإصابة كافية للتسبب الشلل أو الوفاة بسبب الصدمة.
من وسط النيران ، غادر غارين دون أي ضرر. من الغريب أنه سواء اللهب أو الدخان ، فقد إبتعدوا عنه تلقائيًا داخل دائرة نصف قطرها عشرة سنتيمترات ، كما لو كان هناك حاجز وقائي غير مرئي حوله.
كانت هناك موجة من الهالة القديمة تنتشر من أمامه . كانت هذه الهالة مختلفة تمامًا عن تو لان المعتاد, ؛ على الرغم من أنها حملت هالتها ، إلا أنه كان هناك إحساس قديم و فاسد إضافي بها. كأنها هالة متعفنة لمخلوق يقترب من نهاية حياته.
وبينما كان يخرج من المناطق المتضررة من النيران ، لوح غارين بيده لتفريق الدخان. رفع رأسه ليكتشف أن تو لان لا يمكن العثور عليها في أي مكان ، على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه الشعور ببقايا هالتها في مكان قريب.
“التنين الأسود !!”
مع ترسانة غارين من التقنيات السرية و اللياقة البدنية التي لا مثيل لها ، والقدرات الحسية شديدة الحساسية ، يمكنه بسهولة تحديد آثار رائحة تو لان داخل الغابة. كانت الرائحة واضحة كدليل مما أدى إلى الاتجاه الذي هربت إليه.
بام !! بام بام بام !!!
جي !!
بام !!
اختفى غارين على الفور و طاردها بينما كان يتبع الرائحة.
“أوه؟ كان هناك اثنين؟”
من هذا الانفجار المدمر الذي كان من المفترض أن يكون قوياً بما يكفي لهدم ناطحة سحاب بأكملها ، خرج غارين منه دون أذى ، دون حتى إصابات طفيفة.
فجأة ، إنطلق سلسلة من الانفجارات المدوية مصحوبة بلهب أصفر برتقالي شكلت دوامة حوله ، التأثير الهائل والحرارة اجتاحته تمامًا.
كان هذا الانفجار المدمر قد دمر تمامًا غابات و شجيرات الغابة في دائرة نصف قطرها عشرين إلى ثلاثين مترًا من نقطة التفجير ، مما خلق منطقة متفحمة على شكل قبة ، ولكن بخلاف تقليل سرعته بشكل كبير ، لم يتأثر غارين.
كان ذلك التنين الثعبان الذي يحرس البوابة يشعر في الواقع بنفس النوع من الضغط ، لدرجة أنه أطلق صوت هسهسة عميق ، كما لو كان يطلب منها التقدم بشكل أسرع.
****************************
اجتاحت دوامة اللهب الغابات في دائرة نصف قطرها عشرات الأمتار ، و من اللهب الشديد ، ارتفع الدخان بشكل كثيف في السماء وكان يمكن ملاحظته من بعيد.
تسبب هروب تو لان عالي السرعة في لهثها بشدة ، لكنها انتهزت الفرصة لوضع العديد من الفخاخ والقنابل التي تم تفعيلها بواسطة غارين الذي كان وراءها . بشكل مرعب ، حركته لم تتوقف أبدا.
كان ذلك التنين الثعبان الذي يحرس البوابة يشعر في الواقع بنفس النوع من الضغط ، لدرجة أنه أطلق صوت هسهسة عميق ، كما لو كان يطلب منها التقدم بشكل أسرع.
في خضم هذه اللحظة ، زرعت بقية المتفجرات المصغرة عالية التركيز في مكان واحد ، خلف شجرة كبيرة ووضعت مؤقتًا للانفجار. أخيرًا ، بعد الانفجار المذهل ، سيكتمل الأمر بقليل من قنابل الدخان وقنابل الغاز السام ، تمكنت أخيرًا من الفرار من مطاردة غارين. بعد تغيير الاتجاهات عدة مرات ، سرعان ما توقفت مع غابة البرغموت أمامها.
كانت هناك موجة من الهالة القديمة تنتشر من أمامه . كانت هذه الهالة مختلفة تمامًا عن تو لان المعتاد, ؛ على الرغم من أنها حملت هالتها ، إلا أنه كان هناك إحساس قديم و فاسد إضافي بها. كأنها هالة متعفنة لمخلوق يقترب من نهاية حياته.
بعد فترة طويلة من الركض بأقصى سرعة ، بالإضافة إلى مستويات عالية من التركيز الذهني للإستشعار وراءها ، أستنفذت بدنيا و عقليا بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************************
عندما كانت ترتاح على شجرة البرغموت ، شعرت تو لان أن فروة رأسها لا تزال مخدرة من الشعور الوشيك بخطر الملاحقة ، و شعرت أن الشعور لم يتوقف ، كان غارين لا يزال يطاردها .
الفصل 727: الصيد 3 * ملك الشر *
ومع ذلك ، بعد الشعور المتزايد بالخطر ، تفاجأت بسرور عندما وجدت أن تقنية التنين الأسود قد تقدمت قليلاً.
في مرحلة ما ، خرجت صورة ظلية أخرى طويلة ونحيلة. كان شابًا وسيمًا بشعر أرجواني قصير ، كان يراقب من خلف شجيرة بتعبير بارد. الغريب ، كان لديه أيضًا هالة قديمة مماثلة تنبعث منه.
كان ذلك التنين الثعبان الذي يحرس البوابة يشعر في الواقع بنفس النوع من الضغط ، لدرجة أنه أطلق صوت هسهسة عميق ، كما لو كان يطلب منها التقدم بشكل أسرع.
جي !!!
سرا ، أدارت تو لان رأسها لتشعر أن الشعور بهالة الخطر بدا وكأنه يتركز في الهواء حولها . بدأ محيطها يهتز و يبدو أنه كان يقترب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على حق دون علم. إذا لم تكن حياة مخلوق الأحلام تقترب من نهايتها ، فلن يوافقوا أبدًا على الاندماج مع سلالة دموية و التهامها. على الرغم من أن هذا من شأنه أن يطيل عمرهم ، فإن كونهم جزءًا من حياة الآخر يعني أنهم سيفقدون استقلالهم تمامًا. سيتم التحكم في كل شيء من قبل المضيف من سلالات الدم .
“كل شيء أو لا شيء!” ارتجف جسد تو لان بالكامل بشكل لا يمكن السيطرة عليه تحت هذا الشعور الهائل بالخطر ، لكن نواياها كانت صلبة. جلست و أغمضت عينيها ، و غاصت بعمق في تقنية التنين الأسود تاو حيث قام جسدها بالفطرة بتوجيه قلبها الدموي إلى حالة تقنية مقدسة.
سرعان ما ركضت مجموعة من الأشخاص الذين يرتدون الزي الأسود إلى الجناح بطريقة مدربة ، حملوا كوينتين المصابة بجروح بالغة ورافقوهم إلى سيارة كانت معدة خصيصًا لهم.
في اللحظة التي دخلت فيها حالة التقنية المقدسة ، اختفت كل هالتها على الفور ؛ رائحتها ، هالتها ، اختفى كل ذلك دون أن يترك أثرا في تلك اللحظة ، جنبا إلى جنب مع كل عنصر آخر يمكن أن يجعل مكان وجودها قابلا للتتبع. كان الأمر كما لو أنها لم تعد موجودة على الإطلاق.
ثم أدار رأسه ببطء.
ما كان محيرًا أكثر هو أن بقايا رائحتها سرعان ما تبددت بعد أن دخلت هذه الحالة
كانت أكبر نقطة ضعف لتو لان الآن هي أنها لم تكن قادرة على إيداع مجمل حياتها و إرادتها في عالم أحلام أفعى التنين الذي تم إنشاؤه بواسطة تقنية تنين تاو الأسود .
بدأت تو لان ، التي كانت جالسة تحت الشجرة ، تتحول إلى شفافة و وهمية أكثر ، كما لو كانت تنتقل إلى بُعد آخر.
في تلك اللحظة ، انطلق عمود من الضوء بقطر ذراع نحو السماء ، و اخترق الأوراق و الغيوم ، وكأنه يمتد بلا حدود إلى الفضاء.
من أجل التقدم إلى رتبة رسول الموت ، يجب معالجة أكبر عقبة ؛ العثور على عالم أحلامها السري الخاص بها ، و إيداع رغباتها جميعًا ، بما في ذلك رغبتها في العيش هناك. إذا نجحت ، فعندها حتى لو تم تدمير جسدها المادي و لب الدم ، يمكنها أن تبعث من عالم الأحلام الخفي. كان هذا هو الخلود الحقيقي.
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
كانت أكبر نقطة ضعف لتو لان الآن هي أنها لم تكن قادرة على إيداع مجمل حياتها و إرادتها في عالم أحلام أفعى التنين الذي تم إنشاؤه بواسطة تقنية تنين تاو الأسود .
ضرب البرق و تلاه أصوات هدير من الرعد بينما كان الضوء الأبيض المزرق يضيء الغابة بأكملها.
بدا أن التنين بذاته مجهز بوعيها و قدراتها. في الواقع ، ما يسمى بكيانات عالم الأحلام المخفية كانوا في الواقع حياة غير مرئية تمتلك وجودًا غريبًا ، كانوا أحياء جدًا ، ولديهم قوة حياتهم الخاصة.
* الفصل اليومي الأول *
كان رسل الموت بحاجة إلى أن يكونوا في انسجام معهم وأن يدعوا حقًا قوة حياتهم تتحد داخل منطقة أحد المخلوقات غير معروفة داخل عالم الأحلام ، محققين عالمًا عندما لا يموتون.
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
لكن هذا النوع من المخلوقات عادة ما يكون له وعيه الخاص ، وسيكون من الصعب للغاية الحصول على موافقته ، علاوة على ذلك ، سيستغرق الاندماج فترة زمنية طويلة أيضًا. ولكن لسبب ما ، إما بسبب تقنية تنين تاو الأسود أو لسبب آخر ، بدا أن بوابة أفعى التنين مغرمة بـتو لان ، وبالتالي في هذا الموقف الرهيب ، فقد تخلت أخيرًا عن جبنها بقصد السماح لتو لان بالتقدم.
توقف غارين ببطء أمام الغابة و نظر إلى عمود الضوء.
تحت ضغط الحياة والموت ، دخلت تو لان أخيرًا إلى بوابة أفعى التنين و بدأت عملية إيداع حياتها وإرادتها.
كان جسده كله مائلاً قليلاً قبل أن يختفي في غمضة عين. كان من الأكيد أنه ذهب ليطاردها .
تم إجراء هذه العملية للفصل بين حياة المرء وإرادته و دمجها مع مخلوقات الأحلام. كانت العملية محفوفة بالمخاطر للغاية ، لأنها ستضيع إلى الأبد في عالم الأحلام إذا ارتكبت خطأً ما و ستلتهم بوابة أفعى التنين مجمل وجودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، انفجر جذع شجرة كبير بجانبه و أوقفت النيران المشتعلة زخمه ، مما خلق مسافة كبيرة بين الصورتين الظليتين.
ولكن إذا نجحت ، فإن مكاسبها ستكون بطبيعة الحال أكثر ربحًا ؛ ستصل رسميًا إلى مستوى رسول الموت و تحصل على كل ما يخص بوابة أفعى التنين.
كان ذلك التنين الثعبان الذي يحرس البوابة يشعر في الواقع بنفس النوع من الضغط ، لدرجة أنه أطلق صوت هسهسة عميق ، كما لو كان يطلب منها التقدم بشكل أسرع.
استمر وعيها في الانخفاض وأصبحت نصف واعية.
الفصل 727: الصيد 3 * ملك الشر *
مع مرور الوقت ، كان غارين الذي كان بعيدًا لا يزال يحاول العثور على الرائحة التي فقدت فجأة ، مما جعله يفقد أثر تو لان.
كانت أكبر نقطة ضعف لتو لان الآن هي أنها لم تكن قادرة على إيداع مجمل حياتها و إرادتها في عالم أحلام أفعى التنين الذي تم إنشاؤه بواسطة تقنية تنين تاو الأسود .
ومع ذلك ، أخبرته هالته أن تو لان لم تكن بالتأكيد بعيدة جدًا لكنها استخدمت نوعًا من التقنيات للاختباء.
كان جسده كله مائلاً قليلاً قبل أن يختفي في غمضة عين. كان من الأكيد أنه ذهب ليطاردها .
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
بشكل غير متوقع ، لم يطاردها غارين و لكن ببساطة مد ذراعه الأيمن للقبض على تو لان من بعيد.
كان الضوء الأبيض يقارب حجم اليراع ، لكنه اتسع ببطء ، وأصبح أكبر و أكثر إشراقًا ، حتى أصبح بحجم كرة السلة.
كانت أكبر نقطة ضعف لتو لان الآن هي أنها لم تكن قادرة على إيداع مجمل حياتها و إرادتها في عالم أحلام أفعى التنين الذي تم إنشاؤه بواسطة تقنية تنين تاو الأسود .
بمجرد توسع الضوء الأبيض ، بدأت تلميحات من هالة قديمة بالانتشار من الضوء ، كما لو كان المرء يسير في موقع تاريخي و يعاني من إحساس غير مدرك بالتقلبات التي اجتازت سنوات من الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رسل الموت بحاجة إلى أن يكونوا في انسجام معهم وأن يدعوا حقًا قوة حياتهم تتحد داخل منطقة أحد المخلوقات غير معروفة داخل عالم الأحلام ، محققين عالمًا عندما لا يموتون.
مع انتشار الهالة إلى الخارج ، بدأت الأشجار والعشب يذبلون بشكل واضح ، كما لو أن وقتهم قد تسارع بشكل كبير.
بام !! بام بام بام !!!
جي !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************************
في تلك اللحظة ، انطلق عمود من الضوء بقطر ذراع نحو السماء ، و اخترق الأوراق و الغيوم ، وكأنه يمتد بلا حدود إلى الفضاء.
اختفى غارين على الفور و طاردها بينما كان يتبع الرائحة.
بدا عمود الضوء كأنه قضيب ضوئي لا نهاية له يربط بين السماء والأرض ، وقد تسبب في ازدياد ثقل السماء بالغيوم الكثيفة بعد أن اخترق الغلاف الجوي.
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
كا كراك!
تحت ضغط الحياة والموت ، دخلت تو لان أخيرًا إلى بوابة أفعى التنين و بدأت عملية إيداع حياتها وإرادتها.
ضرب البرق و تلاه أصوات هدير من الرعد بينما كان الضوء الأبيض المزرق يضيء الغابة بأكملها.
في اللحظة التي دخلت فيها حالة التقنية المقدسة ، اختفت كل هالتها على الفور ؛ رائحتها ، هالتها ، اختفى كل ذلك دون أن يترك أثرا في تلك اللحظة ، جنبا إلى جنب مع كل عنصر آخر يمكن أن يجعل مكان وجودها قابلا للتتبع. كان الأمر كما لو أنها لم تعد موجودة على الإطلاق.
توقف غارين ببطء أمام الغابة و نظر إلى عمود الضوء.
في اللحظة التي دخلت فيها حالة التقنية المقدسة ، اختفت كل هالتها على الفور ؛ رائحتها ، هالتها ، اختفى كل ذلك دون أن يترك أثرا في تلك اللحظة ، جنبا إلى جنب مع كل عنصر آخر يمكن أن يجعل مكان وجودها قابلا للتتبع. كان الأمر كما لو أنها لم تعد موجودة على الإطلاق.
“هذا هو…. التقدم؟ “
بعد فترة طويلة من الركض بأقصى سرعة ، بالإضافة إلى مستويات عالية من التركيز الذهني للإستشعار وراءها ، أستنفذت بدنيا و عقليا بشكل كبير.
كانت هناك موجة من الهالة القديمة تنتشر من أمامه . كانت هذه الهالة مختلفة تمامًا عن تو لان المعتاد, ؛ على الرغم من أنها حملت هالتها ، إلا أنه كان هناك إحساس قديم و فاسد إضافي بها. كأنها هالة متعفنة لمخلوق يقترب من نهاية حياته.
بعد أكثر من عشر دقائق ، فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه تو لان يتوهج باللون الأبيض.
كان على حق دون علم. إذا لم تكن حياة مخلوق الأحلام تقترب من نهايتها ، فلن يوافقوا أبدًا على الاندماج مع سلالة دموية و التهامها. على الرغم من أن هذا من شأنه أن يطيل عمرهم ، فإن كونهم جزءًا من حياة الآخر يعني أنهم سيفقدون استقلالهم تمامًا. سيتم التحكم في كل شيء من قبل المضيف من سلالات الدم .
كانت هناك موجة من الهالة القديمة تنتشر من أمامه . كانت هذه الهالة مختلفة تمامًا عن تو لان المعتاد, ؛ على الرغم من أنها حملت هالتها ، إلا أنه كان هناك إحساس قديم و فاسد إضافي بها. كأنها هالة متعفنة لمخلوق يقترب من نهاية حياته.
“هذه الهالة…. هل هذا هو مستوى الرسول الموت؟ ” غمغم غارين وهو يلاحظ هذه الهالة غير المسبوقة. لم يتخذ إجراءات فورية ، بل كان يقيس الاختلافات بصمت.
بينما كانت تتحدث حتى النهاية ، بدا أن تعبيرها يتحول إلى البرودة.
ثم أدار رأسه ببطء.
من وسط النيران ، غادر غارين دون أي ضرر. من الغريب أنه سواء اللهب أو الدخان ، فقد إبتعدوا عنه تلقائيًا داخل دائرة نصف قطرها عشرة سنتيمترات ، كما لو كان هناك حاجز وقائي غير مرئي حوله.
في مرحلة ما ، خرجت صورة ظلية أخرى طويلة ونحيلة. كان شابًا وسيمًا بشعر أرجواني قصير ، كان يراقب من خلف شجيرة بتعبير بارد. الغريب ، كان لديه أيضًا هالة قديمة مماثلة تنبعث منه.
فجأة ، إنطلق سلسلة من الانفجارات المدوية مصحوبة بلهب أصفر برتقالي شكلت دوامة حوله ، التأثير الهائل والحرارة اجتاحته تمامًا.
“أوه؟ كان هناك اثنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، انفجر جذع شجرة كبير بجانبه و أوقفت النيران المشتعلة زخمه ، مما خلق مسافة كبيرة بين الصورتين الظليتين.
“سيد قصر القبضة المقدسة ، غارين.” قال الرجل بصوت عميق ومشى ببطء. كان جسده مزعجًا و غير محسوس كما لو لم يكن هناك سوى الهواء. “اليوم ، ستقابل نهايتك.”
جي !!!
كان الضوء الأبيض قد تضاءل فجأة أيضًا و خرجت صورة ظلية ثانية منه ببطء. لقد كانت في الواقع تو لان ، ويبدو أن إصاباتها قد تعافت تمامًا ، صارت تبدو جيدة مثل الجديدة.
“هل هذه هي المرة الأولى التي ترين فيها المعلم أثناء العمل …” كان وجه كوينتين شاحبًا ، لكنها بدت وكأنها ترد بابتسامة سهلة نسبيًا. “مع وجود المعلم هنا ، لن يتمكن أي مهاجم من الفرار. من الواضح أن المعلم قام بالقدوم إلى هنا فقط لملاحقتها “.
مع انتشار الهالة إلى الخارج ، بدأت الأشجار والعشب يذبلون بشكل واضح ، كما لو أن وقتهم قد تسارع بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
