زيارة الطائفة 1
الفصل 1083: زيارة الطائفة 1
* ملك الشر *
أم يمكن أن يكون موت الشيوخ مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالشيخ الثاني …؟
* برعاية أدولف *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد غارين هذا المشهد باهتمام ، في البداية كان يخطط للخروج ، لكن أليس كانت في الواقع قد تقدمت خطوة واحدة أمامه.
“ربما حان الوقت للقيام برحلة العودة.”
خفضت إيفا رأسها ، ولم يتمكن أحد من رؤية تعبيراتها ، لكنهم استطاعوا أن يقولوا من قبضتيها المشدودتين بإحكام أنها كانت في حالة صدمة عميقة.
إستذكر غارين كل ما حدث منذ وصوله إلى هذا العالم ، لكن لا تزال انطباعاته العميقة تأتي من وقته في منطقة الصبورة السوداء .
كانت في المرتبة الثانية و قائدة “ضوء القمر” ، اليوم لاول مرة أخيرا تحدثت.
في الوقت الحالي ، توجد طائفة الثلج القرمزي بالاسم فقط. لقد تم إستبدال لشيوخ العظماء ، و فقد الوصي ، لذا فإن الوحيدين الذين يمثلون الطائفة هم المشرف العظيم و تلاميذ القلوب الثلاثة. لكن مع ذلك ، فإن قوة الطائفة لم تقل حقًا ، بسبب قرطاج و بسبب غارين نفسه. قرطاج لم يكشف عن هويته حقًا بعد ، لذلك لا يزال جزءًا من طائفة الثلج القرمزي. أما بالنسبة لغارين …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بصره اجتاح كل تلاميذ الثلاثة القلوب والمشرفين العظام.
ظاهريًا ، كان مجرد خبير من مستوى عدم السقوط ، لكن في الحقيقة كان لديه درع الجليد ، ويمكنه الوصول إلى المستوى التاسع. لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن أساليب القتال في المستوى التاسع و يمتلك قوة مقاتل من المستوى التاسع فقط ، لم يستطع فهم المعرفة المقابلة.
صمتت القاعة بمجرد أن تحدث الشيخ الثاني ، وتجمعت أعين الجميع على مقاعد الشيوخ .
طار غارين مباشرة إلى قاعة المحكمة.
“صمتا !” قاطعها صوت الشيخ الثاني الواثق و ضغطت هالة عدم السقوط عليهم على الفور و قمعتهم بلا رحمة.
تيك تيك تيك …
رن صوت الساعة الثقيل من الذروة ، منتشرًا في جميع أنحاء المقر الرئيسي للطائفة القرمزية للثلج ، وسرعان ما انطلقت العديد من أشعة الضوء نحو القاعة. كانت بعض هذه الأضواء قوية بينما كان البعض الآخر خافتًا ، وتحولوا على الفور إلى أشكال ذات ارتفاعات مختلفة بمجرد دخولهم المحكمة ، وهبط كل منهم بهدوء على مقاعدهم الخاصة.
المركز الخامس كان فارغًا ، والذي كان في السابق ريني . السادس ، أنغولا ، كان يرتدي أردية حمراء ، ووجهه خالي من التعبيرات وأفكاره لا تظهر .
عندما طار غارين إلى المحكمة ، كان معظم الناس قد تجمعوا هناك بالفعل ، وكان عدد قليل منهم غائبًا لأنهم إما كانوا بعيدًين أو في عزلة.
و خلال هذه الأوقات المضطربة ، مات الشيخان فجأة …
بدا بعض التلاميذ فاقدين و نافذي الصبر ، ومن الواضح أن هذه الاستدعاءات قاطعت شيئًا ما لهم . كان معظم المشرفين العظماء هادئين و غير متأثرين ، لم يخونوا و لم يستبدلوا و لم يظهروا أي عاطفة ولم يتخذوا مواقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماتت ريني ، وتم إفراغ مقعدها ، لذلك من الطبيعي أن يأخذ الباقون مقعدًا واحدًا إلى الأمام.
ثم كان هناك مدير المقر الرئيسي ، وهو شخص عادي بدين في منتصف العمر ، اجتاح بصره المنطقة بأكملها بمجرد هبوطه.
بمجرد ظهوره ، نظر غريزيًا إلى غارين ، الذي كان يقف في المكان الثالث عشر بين تلاميذ القلوب الثلاثة . لم يشر الرقم بين تلاميذ القلوب الثلاثة إلى رتبهم و قوتهم ، لأن رتب التلاميذ قد تغيرت مؤخرًا ، ولم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبطهم.
“الشيوخ العظماء ليسوا هنا ، الأخ الأكبر ليس هنا ، فمن له الحق في دق جرس استدعاء الطوارئ ؟!” سأل بجدية.
“انتظر!”
“أليسوا لشيوخ ؟” أصبح أحد المشرفين العظماء مرتبكًا. وانضم إليه عدد قليل من الآخرين من حوله.
تحولت نظرة غارين ، ونظر إلى المشرفين العظام.
حتى بعض التلاميذ من مستوى القلوب الثلاثة بدأوا في العبوس. إذا لم يكن الحكماء من طالبوا بالإستدعاء فمن يكون؟ لا يمكن أن يكون الوصي ، الوصي لم و لن يصدر أمرًا مباشرًا أبدا ، عدى الحكماء. هل يمكن أن يكون الأخ الأكبر؟
و خلال هذه الأوقات المضطربة ، مات الشيخان فجأة …
وقفت إيفا في المركز الثالث ، وشفتاها مغلقتان و تعبيراتها باردة. لم تكن مهتمة حقًا بمن قرع الجرس ، ولكن نظرًا لأنهم قرعوا جرس استدعاء الطوارئ ، فلا بد أن هذا يعني أن شيئًا خطيرًا للغاية قد حدث.
تحولت نظرة غارين ، ونظر إلى المشرفين العظام.
شخصية المركز الثاني ، أليس ، كانت لا تزال مختبئة في رداءها الأبيض و تعبيرات وجهها مخفية ، وتعطي شعورًا مماثلًا بالهدوء.
التاسع والعاشر هما روح الشيطان سليمان و الوران. كان الاثنان يناقشان شيئًا بينما يهمسان ، ولم يكن تعبير الوران جيدًا بشكل خاص.
تحتها ، كان الملك القط رقم أربعة يلعب مع قطته الصغيرة البيضاء ، وبدا غير مهتم تمامًا بالمعنى الكامن وراء الاستدعاء.
“بسبب حادث ، لقي الشيخان الأول والثالث حتفهما أثناء أداء الواجب …” قال الشيخ الثاني بصوت شديد الحزن.
المركز الخامس كان فارغًا ، والذي كان في السابق ريني . السادس ، أنغولا ، كان يرتدي أردية حمراء ، ووجهه خالي من التعبيرات وأفكاره لا تظهر .
ثم كان هناك رقم أحد عشر و هو عضو في جنس سمكة الكرة . كان هذا المخلوق العملاق والمستدير في الأساس سمكة بلورية تطفو فوق الكرسي الحادي عشر. لقد نسي الجميع اسمه ، وأطلقوا عليه اسم أحد عشر. كان هناك نوعان من الزعانف الصغيرة والقصيرة على سطح جسمه الأسود ، كانا يرفرفان في بعض الأحيان ، مما يخلق تباينًا صارخًا مع جسمه الممتلئ الكروي. في الواقع انتهى الأمر به بمظهر لطيف إلى حد ما.
رقم سبعة كان ماندي ، وهو رجل وحيد غريب. عادة ، تأتي معظم بصمات آلة الطاقة للطائفة منه ومن تلاميذه ، لذلك كان سيد بصمات آلة الطاقة داخل الطائفة. هذا الرجل العجوز ذو اللحية الأشعث لم يكن ملفتًا للنظر بشكل خاص ، لكن لم ينظر إليه أحد بإزدراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد غارين هذا المشهد باهتمام ، في البداية كان يخطط للخروج ، لكن أليس كانت في الواقع قد تقدمت خطوة واحدة أمامه.
الثامن كان ميس ، بعد أن هزمه هونغ غو والآخرون في المرة الأخيرة ، كان يحدق حاليًا في هونغ غو و رفاقه وهم يقفون وراء المشرفين العظماء ، كان تعبيره باردًا ومظلمًا. من الواضح أنه لا يزال لديه ضغينة بشأن ما حدث في المرة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثامن كان ميس ، بعد أن هزمه هونغ غو والآخرون في المرة الأخيرة ، كان يحدق حاليًا في هونغ غو و رفاقه وهم يقفون وراء المشرفين العظماء ، كان تعبيره باردًا ومظلمًا. من الواضح أنه لا يزال لديه ضغينة بشأن ما حدث في المرة الماضية.
التاسع والعاشر هما روح الشيطان سليمان و الوران. كان الاثنان يناقشان شيئًا بينما يهمسان ، ولم يكن تعبير الوران جيدًا بشكل خاص.
كانت القاعة هادئة تمامًا ، ولم يجرؤ أحد على التعبير عن أفكاره . كان الشيخ الثاني غريبًا جدًا الآن ، وبدلاً من أن يكون هادئًا كما كان ، كان يتصرف بشكل متهور إلى حد ما الآن.
ثم كان هناك رقم أحد عشر و هو عضو في جنس سمكة الكرة . كان هذا المخلوق العملاق والمستدير في الأساس سمكة بلورية تطفو فوق الكرسي الحادي عشر. لقد نسي الجميع اسمه ، وأطلقوا عليه اسم أحد عشر. كان هناك نوعان من الزعانف الصغيرة والقصيرة على سطح جسمه الأسود ، كانا يرفرفان في بعض الأحيان ، مما يخلق تباينًا صارخًا مع جسمه الممتلئ الكروي. في الواقع انتهى الأمر به بمظهر لطيف إلى حد ما.
رن صوت الساعة الثقيل من الذروة ، منتشرًا في جميع أنحاء المقر الرئيسي للطائفة القرمزية للثلج ، وسرعان ما انطلقت العديد من أشعة الضوء نحو القاعة. كانت بعض هذه الأضواء قوية بينما كان البعض الآخر خافتًا ، وتحولوا على الفور إلى أشكال ذات ارتفاعات مختلفة بمجرد دخولهم المحكمة ، وهبط كل منهم بهدوء على مقاعدهم الخاصة.
كان المقعد الثاني عشر فارغًا ، وكان ذلك في الأصل منصب غارين ، وكان الثالث عشر هو لونري ، وهو مبتدئ أضيف هنا مع غارين . كان هذا الشخص قد نجح بالحظ في البقاء على قيد الحياة في ساحة معركة الفراغ ، برؤية غارين ينزل من السماء الآن ، أرسل على الفور إرسال صوتي له مستفسرًا عن الموقف.
ظهر اثنان من الحراس ذوي الدروع البيضاء فجأة خلف المشرفين العظيمين.
تجاذب غارين معه حديثًا قصيرا في انتظار وصول الجميع.
“الشيوخ العظماء ليسوا هنا ، الأخ الأكبر ليس هنا ، فمن له الحق في دق جرس استدعاء الطوارئ ؟!” سأل بجدية.
لكن بصره اجتاح كل تلاميذ الثلاثة القلوب والمشرفين العظام.
التاسع والعاشر هما روح الشيطان سليمان و الوران. كان الاثنان يناقشان شيئًا بينما يهمسان ، ولم يكن تعبير الوران جيدًا بشكل خاص.
الرقم أربعة عشر كان وايت نايت ، كان هذا الرجل قد عاد مؤخرًا مغطى بالجروح. حتى الآن ، لا تزال هناك ضمادات على ذراعيه. من الواضح أن رحلته لاكتشاف كنوز عائلته لم تسر بسلاسة كبيرة ، ولم يكن لديه أي دليل على أخيه الأصغر أيضًا. في الوقت الحالي ، كان تعبيره مظلما ، وبدا أنه في حالة مزاجية سيئة للغاية.
ظهر اثنان من الحراس ذوي الدروع البيضاء فجأة خلف المشرفين العظيمين.
رقم خمسة عشر من ناحية أخرى كان ذلك الشاب الغامض. بعد وصوله إلى مستوى طلاب القلوب الثلاثة ، قام بتغيير اسمه ، وأطلق على نفسه لقب ” ضوء المنشور”. في الوقت الحالي ، كان يرتدي ملابس بيضاء بالكامل وبدا عاديًا ، متفوقًا تمامًا عليه من وايت نايت بجانبه. كان غير واضح تماما. (* ضوء المنشور هو الضوء الذي يمر عبر المنشور و ينتج عنه قوس قزح – شيئ تافه *)
و خلال هذه الأوقات المضطربة ، مات الشيخان فجأة …
تحولت نظرة غارين ، ونظر إلى المشرفين العظام.
رقم سبعة كان ماندي ، وهو رجل وحيد غريب. عادة ، تأتي معظم بصمات آلة الطاقة للطائفة منه ومن تلاميذه ، لذلك كان سيد بصمات آلة الطاقة داخل الطائفة. هذا الرجل العجوز ذو اللحية الأشعث لم يكن ملفتًا للنظر بشكل خاص ، لكن لم ينظر إليه أحد بإزدراء .
لم يكن هناك الكثير من المشرفين العظام الذين لديهم الحق في المشاركة في أمور قاعة المحكمة ، فقط خمسة في المجموع. وكان من بينهم أيضًا الرجل في منتصف العمر الذي علم هونغ غو ، الثعلب الجليدي ، بينما كان الأربعة الآخرون رجلين وامرأتين على التوالي. لقد أتوا بأشكال وأحجام مختلفة ، لكنهم بدوا وكأنهم تلاميذ عاديون جدًا . لولا الوميض العرضي لقوة المستوى الموروث من حولهم التي قاومت برودة قاعة المحكمة ، لم يكن أحد ليتخيل أن هؤلاء ذوي المظهر المتوسط هم في الواقع قوى من المستوى الموروث.
عندها لم يشك الاثنان في آذانهما فحسب ، بل تساءل جميع الحاضرين هناك عما إذا كانوا قد سمعوا ذلك بشكل صحيح.
كان ثلاثة منهم هم المشرفين الذين جاءوا لتقديم تقرير لغارين في ذلك الوقت ، وفي الوقت الحالي توجهت جميع نظراتهم إلى غارين ، مما يظهر الاحترام.
عبس بعض الناس عميقًا ، غير مصدقين تمامًا.
ظلت مقاعد الشيوخ الثلاثة في الجزء العلوي فارغة بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعدام ؟!
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثامن كان ميس ، بعد أن هزمه هونغ غو والآخرون في المرة الأخيرة ، كان يحدق حاليًا في هونغ غو و رفاقه وهم يقفون وراء المشرفين العظماء ، كان تعبيره باردًا ومظلمًا. من الواضح أنه لا يزال لديه ضغينة بشأن ما حدث في المرة الماضية.
مع تشوه للضوء الأبيض ، ظهر الشيخ الثاني على الفور على مقعد الشيخ الثاني.
لم يكن هناك الكثير من المشرفين العظام الذين لديهم الحق في المشاركة في أمور قاعة المحكمة ، فقط خمسة في المجموع. وكان من بينهم أيضًا الرجل في منتصف العمر الذي علم هونغ غو ، الثعلب الجليدي ، بينما كان الأربعة الآخرون رجلين وامرأتين على التوالي. لقد أتوا بأشكال وأحجام مختلفة ، لكنهم بدوا وكأنهم تلاميذ عاديون جدًا . لولا الوميض العرضي لقوة المستوى الموروث من حولهم التي قاومت برودة قاعة المحكمة ، لم يكن أحد ليتخيل أن هؤلاء ذوي المظهر المتوسط هم في الواقع قوى من المستوى الموروث.
بمجرد ظهوره ، نظر غريزيًا إلى غارين ، الذي كان يقف في المكان الثالث عشر بين تلاميذ القلوب الثلاثة . لم يشر الرقم بين تلاميذ القلوب الثلاثة إلى رتبهم و قوتهم ، لأن رتب التلاميذ قد تغيرت مؤخرًا ، ولم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبطهم.
“ماذا لديك لتقولهي؟” حدق الشيخ الثاني في أليس ببرودة . على الرغم من أن جميع التلاميذ قد أخفوا قدراتهم إلى حد ما ، إلا أن هذه المرأة كانت الأكثر غموضًا في المجموعة. في ذلك الوقت ، عندما تم إنقاذ ريني ، تمكنت بالفعل من إيقاف قرطاج من مستوى عدم السقوط دون أن تصاب بجروح. كان هذا عمليا لا يمكن تصوره.
ماتت ريني ، وتم إفراغ مقعدها ، لذلك من الطبيعي أن يأخذ الباقون مقعدًا واحدًا إلى الأمام.
حتى بعض التلاميذ من مستوى القلوب الثلاثة بدأوا في العبوس. إذا لم يكن الحكماء من طالبوا بالإستدعاء فمن يكون؟ لا يمكن أن يكون الوصي ، الوصي لم و لن يصدر أمرًا مباشرًا أبدا ، عدى الحكماء. هل يمكن أن يكون الأخ الأكبر؟
لذلك على الرغم من وقوف غارين في ذلك المنصب ، إلا أن رتبته لم تكن مجرد رقم اثني عشر.
ثم كان هناك مدير المقر الرئيسي ، وهو شخص عادي بدين في منتصف العمر ، اجتاح بصره المنطقة بأكملها بمجرد هبوطه.
“الشيخان الآخران لا يستطيعان القدوم.” هدأ الشيخ الثاني نفسه. “الآن ، أريد أن أخبركم ببعض الأخبار المدمرة.”
“هل تجرؤون على الشك في كلامي ؟!” نظر إليهم الشيخ الثاني ببرودة . “حراس!”
صمتت القاعة بمجرد أن تحدث الشيخ الثاني ، وتجمعت أعين الجميع على مقاعد الشيوخ .
مع تشوه للضوء الأبيض ، ظهر الشيخ الثاني على الفور على مقعد الشيخ الثاني.
“بسبب حادث ، لقي الشيخان الأول والثالث حتفهما أثناء أداء الواجب …” قال الشيخ الثاني بصوت شديد الحزن.
رن صوت الساعة الثقيل من الذروة ، منتشرًا في جميع أنحاء المقر الرئيسي للطائفة القرمزية للثلج ، وسرعان ما انطلقت العديد من أشعة الضوء نحو القاعة. كانت بعض هذه الأضواء قوية بينما كان البعض الآخر خافتًا ، وتحولوا على الفور إلى أشكال ذات ارتفاعات مختلفة بمجرد دخولهم المحكمة ، وهبط كل منهم بهدوء على مقاعدهم الخاصة.
تردد صدى صوته في جميع أنحاء القاعة ، كان كل من سمع هذا الخبر يشك في آذانه . بعض الناس رمشوا و لم يتفاعلوا إطلاقا ، و استداروا غريزيًا ليسألوا من بجانبهم متسائلين عما إذا كان ما سمعوه للتو هو مجرد نسج من خيالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة دوى صوت رقيق في القاعة.
عبس بعض الناس عميقًا ، غير مصدقين تمامًا.
ثم كان هناك رقم أحد عشر و هو عضو في جنس سمكة الكرة . كان هذا المخلوق العملاق والمستدير في الأساس سمكة بلورية تطفو فوق الكرسي الحادي عشر. لقد نسي الجميع اسمه ، وأطلقوا عليه اسم أحد عشر. كان هناك نوعان من الزعانف الصغيرة والقصيرة على سطح جسمه الأسود ، كانا يرفرفان في بعض الأحيان ، مما يخلق تباينًا صارخًا مع جسمه الممتلئ الكروي. في الواقع انتهى الأمر به بمظهر لطيف إلى حد ما.
خفضت إيفا رأسها ، ولم يتمكن أحد من رؤية تعبيراتها ، لكنهم استطاعوا أن يقولوا من قبضتيها المشدودتين بإحكام أنها كانت في حالة صدمة عميقة.
الإعدام لمجرد التشكيك في ما قاله الشيخ؟ إعدام اثنين من مراكز القوة على المستوى الموروث والتي كانت دائما تقوم بعملها لطائفة الثلج القرمزي ؟!
لقد عرفت أكثر من أي شخص آخر ما هي حالة طائفة الثلج القرمزي ، لقد كان قرطاج وغارين يتصرفان بشكل غامض ، كما لو أنهما بالكاد ينتميان إلى طائفة الثلج القرمزي على الإطلاق. في الآونة الأخيرة ، كانت تحقق سرا حول الاثنين ، والمعلومات التي جمعتها صدمتها بشكل كبير ، لذلك تزايدت شكوكها بشأن الاثنين. خاصة فيما يتعلق بقواهم ، فقد وصل معدل تقدمهم إلى مستويات مرعبة ، ولم يحتاجوا سوى عدة عقود لإنجاز ما استغرق له الآخرون مئات أو آلاف السنين للوصول إليه. كان ظهور اثنين من المعجزات الخارقة في طائفة الثلج القرمزي الصغيرة في نفس الوقت شذوذًا تامًا …
و خلال هذه الأوقات المضطربة ، مات الشيخان فجأة …
و خلال هذه الأوقات المضطربة ، مات الشيخان فجأة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوته في جميع أنحاء القاعة ، كان كل من سمع هذا الخبر يشك في آذانه . بعض الناس رمشوا و لم يتفاعلوا إطلاقا ، و استداروا غريزيًا ليسألوا من بجانبهم متسائلين عما إذا كان ما سمعوه للتو هو مجرد نسج من خيالهم.
وصلت طائفة الثلج القرمزي بأكملها إلى مرحلة الحياة و الموت في لحظة !
حتى بدون الشيوخ الثلاثة و الحامي ، حتى مع سحب غارين نفسه جانباً في الوقت الحالي ، لم تكن قوة طائفة الثلج القرمزي ضعيفة إلى الحد الذي كان يفكر به .
“أنا لا أصدق ذلك!”
ثم كان هناك مدير المقر الرئيسي ، وهو شخص عادي بدين في منتصف العمر ، اجتاح بصره المنطقة بأكملها بمجرد هبوطه.
وقف المشرف العظيم على الثعلب الفضي و صرخ بصوت عالٍ ، بدا مذعورًا بعض الشيء.
في الوقت الحالي ، توجد طائفة الثلج القرمزي بالاسم فقط. لقد تم إستبدال لشيوخ العظماء ، و فقد الوصي ، لذا فإن الوحيدين الذين يمثلون الطائفة هم المشرف العظيم و تلاميذ القلوب الثلاثة. لكن مع ذلك ، فإن قوة الطائفة لم تقل حقًا ، بسبب قرطاج و بسبب غارين نفسه. قرطاج لم يكشف عن هويته حقًا بعد ، لذلك لا يزال جزءًا من طائفة الثلج القرمزي. أما بالنسبة لغارين …
“أبي تحدث معي قبل أسبوع! كيف يمكن أن يموت !! ؟؟ ” كان يشير إلى الشيخ الأول ، لأنه كان ابن الشيخ الأول المباشر.
ثم كان هناك مدير المقر الرئيسي ، وهو شخص عادي بدين في منتصف العمر ، اجتاح بصره المنطقة بأكملها بمجرد هبوطه.
وبجانبه ، بدت مشرفة عظيمة أخرى غير مصدقة تماما ، لأنها هي أيضًا وقفت وتحدثت.
“هذا صحيح ، لقد أرسل لي جدي رسالة منذ ثلاثة أيام يطلب مني أن أحضر له أحدث حجر من أحجار النسر الأزرق! منذ أن وصل إلى مستوى عدم السقوط و لعدة مئات من السنين ، لم يغادر المقر مطلقًا ، من الذي كان بإمكانه التسلل إلى المقر الرئيسي وقتل شخصين من مستوى عدم السقوط هكذا !؟ الشيخ الثاني ، أنت … “كان جدها هو الشيخ الثالث. بعد كل شيء ، كمشرفين عظيمين يمكن أن يدخلوا قاعة المحكمة ، كان على الاثنين أن يعتمدوا على علاقاتهم مع الشيخين ، وإلا فلن يكون من المعقول أن يدخلوا.
مع تشوه للضوء الأبيض ، ظهر الشيخ الثاني على الفور على مقعد الشيخ الثاني.
“صمتا !” قاطعها صوت الشيخ الثاني الواثق و ضغطت هالة عدم السقوط عليهم على الفور و قمعتهم بلا رحمة.
صمتت القاعة بمجرد أن تحدث الشيخ الثاني ، وتجمعت أعين الجميع على مقاعد الشيوخ .
“هل تجرؤون على الشك في كلامي ؟!” نظر إليهم الشيخ الثاني ببرودة . “حراس!”
طار غارين مباشرة إلى قاعة المحكمة.
ظهر اثنان من الحراس ذوي الدروع البيضاء فجأة خلف المشرفين العظيمين.
في الوقت الحالي ، توجد طائفة الثلج القرمزي بالاسم فقط. لقد تم إستبدال لشيوخ العظماء ، و فقد الوصي ، لذا فإن الوحيدين الذين يمثلون الطائفة هم المشرف العظيم و تلاميذ القلوب الثلاثة. لكن مع ذلك ، فإن قوة الطائفة لم تقل حقًا ، بسبب قرطاج و بسبب غارين نفسه. قرطاج لم يكشف عن هويته حقًا بعد ، لذلك لا يزال جزءًا من طائفة الثلج القرمزي. أما بالنسبة لغارين …
“خذوهم بعيدًا ، وألقوهم في الزنزانة و اعدموهم غدًا!”
“أنا لا أصدق ذلك!”
إعدام ؟!
هل أصيب الشيخ الثاني بالجنون ؟!
عندها لم يشك الاثنان في آذانهما فحسب ، بل تساءل جميع الحاضرين هناك عما إذا كانوا قد سمعوا ذلك بشكل صحيح.
حتى بعض التلاميذ من مستوى القلوب الثلاثة بدأوا في العبوس. إذا لم يكن الحكماء من طالبوا بالإستدعاء فمن يكون؟ لا يمكن أن يكون الوصي ، الوصي لم و لن يصدر أمرًا مباشرًا أبدا ، عدى الحكماء. هل يمكن أن يكون الأخ الأكبر؟
الإعدام لمجرد التشكيك في ما قاله الشيخ؟ إعدام اثنين من مراكز القوة على المستوى الموروث والتي كانت دائما تقوم بعملها لطائفة الثلج القرمزي ؟!
عبس بعض الناس عميقًا ، غير مصدقين تمامًا.
هل أصيب الشيخ الثاني بالجنون ؟!
عندها لم يشك الاثنان في آذانهما فحسب ، بل تساءل جميع الحاضرين هناك عما إذا كانوا قد سمعوا ذلك بشكل صحيح.
أم يمكن أن يكون موت الشيوخ مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالشيخ الثاني …؟
“هل تجرؤون على الشك في كلامي ؟!” نظر إليهم الشيخ الثاني ببرودة . “حراس!”
للحظة ، فكرت إيفا وأليس والتلاميذ الآخرون رفيعو المستوى في هذا الاحتمال ، وشعروا أن الموقف أصبح أكثر غرابة وغرابة. لا أحد يعرف ما إذا كان الشيخان على قيد الحياة أم لا. بعد كل شيء ، كانا اثنين من القوى من مستوى عدم السقوط ، ولم يكن الأمر كما لو كان الناس سيصدقون أنهم ماتوا لمجرد أن الشيخ الثاني قال ذلك . بدون دليل وأدلة مناسبين ، لن يصدق أحد حقًا أنهم ماتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعدام ؟!
“هل يحاول التستر على أفعاله؟” ظهرت الفكرة بعقل بعض الناس.
مع تشوه للضوء الأبيض ، ظهر الشيخ الثاني على الفور على مقعد الشيخ الثاني.
تم كبح الاثنين على الفور من قبل ضوء مستوى عدم السقوط و ختم جميع قواهم تمامًا. قام الحارسان ذوو الدروع البيضاء بتقييدهم ، وكانوا على وشك أن يجروهم بعيدًا.
“خذوهم بعيدًا ، وألقوهم في الزنزانة و اعدموهم غدًا!”
كانت القاعة هادئة تمامًا ، ولم يجرؤ أحد على التعبير عن أفكاره . كان الشيخ الثاني غريبًا جدًا الآن ، وبدلاً من أن يكون هادئًا كما كان ، كان يتصرف بشكل متهور إلى حد ما الآن.
حتى بعض التلاميذ من مستوى القلوب الثلاثة بدأوا في العبوس. إذا لم يكن الحكماء من طالبوا بالإستدعاء فمن يكون؟ لا يمكن أن يكون الوصي ، الوصي لم و لن يصدر أمرًا مباشرًا أبدا ، عدى الحكماء. هل يمكن أن يكون الأخ الأكبر؟
“انتظر!”
“أنا لا أصدق ذلك!”
فجأة دوى صوت رقيق في القاعة.
ظهر اثنان من الحراس ذوي الدروع البيضاء فجأة خلف المشرفين العظيمين.
كانت أليس!
ثم كان هناك رقم أحد عشر و هو عضو في جنس سمكة الكرة . كان هذا المخلوق العملاق والمستدير في الأساس سمكة بلورية تطفو فوق الكرسي الحادي عشر. لقد نسي الجميع اسمه ، وأطلقوا عليه اسم أحد عشر. كان هناك نوعان من الزعانف الصغيرة والقصيرة على سطح جسمه الأسود ، كانا يرفرفان في بعض الأحيان ، مما يخلق تباينًا صارخًا مع جسمه الممتلئ الكروي. في الواقع انتهى الأمر به بمظهر لطيف إلى حد ما.
كانت في المرتبة الثانية و قائدة “ضوء القمر” ، اليوم لاول مرة أخيرا تحدثت.
عندها لم يشك الاثنان في آذانهما فحسب ، بل تساءل جميع الحاضرين هناك عما إذا كانوا قد سمعوا ذلك بشكل صحيح.
“ماذا لديك لتقولهي؟” حدق الشيخ الثاني في أليس ببرودة . على الرغم من أن جميع التلاميذ قد أخفوا قدراتهم إلى حد ما ، إلا أن هذه المرأة كانت الأكثر غموضًا في المجموعة. في ذلك الوقت ، عندما تم إنقاذ ريني ، تمكنت بالفعل من إيقاف قرطاج من مستوى عدم السقوط دون أن تصاب بجروح. كان هذا عمليا لا يمكن تصوره.
بمجرد ظهوره ، نظر غريزيًا إلى غارين ، الذي كان يقف في المكان الثالث عشر بين تلاميذ القلوب الثلاثة . لم يشر الرقم بين تلاميذ القلوب الثلاثة إلى رتبهم و قوتهم ، لأن رتب التلاميذ قد تغيرت مؤخرًا ، ولم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبطهم.
“إعدام بعض القوى من المستوى الموروث لمجرد التحدث معك والتشكيك فيك قليلاً ، ألا تجد هذا مضيعة رهيبة أيها الشيخ الثاني؟” سألت أليس بهدوء.
رقم سبعة كان ماندي ، وهو رجل وحيد غريب. عادة ، تأتي معظم بصمات آلة الطاقة للطائفة منه ومن تلاميذه ، لذلك كان سيد بصمات آلة الطاقة داخل الطائفة. هذا الرجل العجوز ذو اللحية الأشعث لم يكن ملفتًا للنظر بشكل خاص ، لكن لم ينظر إليه أحد بإزدراء .
شاهد غارين هذا المشهد باهتمام ، في البداية كان يخطط للخروج ، لكن أليس كانت في الواقع قد تقدمت خطوة واحدة أمامه.
“بسبب حادث ، لقي الشيخان الأول والثالث حتفهما أثناء أداء الواجب …” قال الشيخ الثاني بصوت شديد الحزن.
حتى بدون الشيوخ الثلاثة و الحامي ، حتى مع سحب غارين نفسه جانباً في الوقت الحالي ، لم تكن قوة طائفة الثلج القرمزي ضعيفة إلى الحد الذي كان يفكر به .
طار غارين مباشرة إلى قاعة المحكمة.
“أليسوا لشيوخ ؟” أصبح أحد المشرفين العظماء مرتبكًا. وانضم إليه عدد قليل من الآخرين من حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
