القرار 1
الفصل 1149: القرار 1
* ملك الشر *
“يبدو أنك حصدت ما زرعته ” نظر الملك الأبيض إلى غارين الذي كان في تفكير عميق و قال. “لتحمي نفسك مني ، انتهى بك الأمر بختم نفسك داخل البلورة دون أي وسيلة للخروج.”
* للفصول القادمة حتى 1153 هذه أفضل كومبو *
نظر غارين إلى الفتاة الصغيرة أمامه والتي بدت متطابقة تقريبًا مع سيلين من الخلف وموقف قبضة التنانين الطائرة الإثنى عشر الذي كانت فيه. جعله هذا يتذكر الأيام التي قام فيها بتعليمها في منطقة منطقة الصبورة السوداء .
“ماتت؟”
كانت الرياح الباردة تدور. على كامل جزيرة القصر الملكي الأبيض ، باستثناء سيل النيازك الدائم المحيط به ، كانت مجرد أرض قاحلة واسعة و خالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع غارين أن يرى أن الملك الأبيض كان منزعجًا إلى حد ما. ربما بدأ يشعر برغبة تتعارض مع المسار الذي خطط له في البداية. ربما كان الصراع بين مُثله العليا والواقع هو السبب . من الحديث السابق و المظهر على وجهه ، يبدو أن الملك الأبيض لا يريد أن يموت.
أصبح كريستال الفراغ ذو اللون الذهبي الداكن جزءًا من مشهد الجزيرة.
“يبدو أنني أخطأت في تقدير نتيجة هذه المعركة” صدر صوت الملك الأبيض من خارج البلورة.
“ومع ذلك ، فقد ماتت الأخت الكبرى منذ ما يقرب من عشر سنوات … أنت …”
نظر غارين إلى الشكل الذي ظهر فجأة في الخارج بشكل ضبابي من خلال الكريستال. دون أن يهتم بصورته ، جلس الملك الأبيض على الأرض متقاطعا .
“والدي ؟” عبست الفتاة. “لماذا يجب أن أخبرك؟ من أنت حتى ؟!”
لقد توقف بالفعل عن الحديث منذ عشرات السنين ، حتى أن وقت الأنشطة الخارجية بدأ في التقلص. يبدو أن جوهر الختم قد بدأ بالفعل في التأثير على قدرة نسيج الأحلام. في معظم الأوقات ، كان عالقًا في البلورة ، يحاول بصمت الحصول على فهم أعمق لجوهر الختم . ومع ذلك ، كان تقدمه يتباطأ بشكل متزايد ، و يظهر نتائج أقل و أقل. في معظم الأوقات ، كانت النتائج صغيرة جدًا لدرجة أنه بدأ يشعر أنه لا يتحسن على الإطلاق.
عندما ظهر غارين مرة أخرى ، كان يقف بالفعل أمام مبنى أخضر على الجانب الآخر من المدينة.
في هذا الوقت ، كلما شعر الملك الأبيض بالملل ، كان يأتي للدردشة معه. في البداية ، كان لا يزال بالكاد قادرًا على قول بضع جمل ، ولكن الآن ، مع ازدياد قوة الختم ، لم يعد قادرًا على قول كلمة واحدة.
لم يعرف غارين ماذا يقول. فيما يتعلق بمشكلة سيلين ، حتى الآن ، لا يزال يتعين عليه الحصول على الإجابة الصحيحة. ومع ذلك ، كان من المؤكد الآن أنها لم تكن مزيفة أو استنساخًا لتشيناندي ، ولكنها بدلاً من ذلك إنسان حي حقيقي. لكن إبنتها ؟
ومع ذلك ، حتى لو لم يستطع الرد ، فسيظل الملك الأبيض يأتي للدردشة. بدا الأمر كما لو أنه كان يحدث نفسه ، لكن كل ما يريده هو جمهور للإستماع له ، لذلك لم يكن يمانع إذا لم يكن هناك أي ردود.
لم يعرف غارين ماذا يقول. فيما يتعلق بمشكلة سيلين ، حتى الآن ، لا يزال يتعين عليه الحصول على الإجابة الصحيحة. ومع ذلك ، كان من المؤكد الآن أنها لم تكن مزيفة أو استنساخًا لتشيناندي ، ولكنها بدلاً من ذلك إنسان حي حقيقي. لكن إبنتها ؟
قال الملك الأبيض بهدوء: “لقد استيقظ الملك الأحمر أخيرًا . سمعت أنه دخل المستوى الثامن. هذا سريع جدا . على الرغم من أنه يختلف عن الاتجاه العام ، إلا أن هذا النوع من السرعة لا يزال يعتبر سريعًا بشكل مذهل … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك الأبيض بهدوء: “لقد استيقظ الملك الأحمر أخيرًا . سمعت أنه دخل المستوى الثامن. هذا سريع جدا . على الرغم من أنه يختلف عن الاتجاه العام ، إلا أن هذا النوع من السرعة لا يزال يعتبر سريعًا بشكل مذهل … “
“هناك أيضًا أختك الصغرى ، هي بالفعل في المستوى التاسع. إنها الآن قادرة على الهروب من براثن اللورد المقدس سالمة. إنه لأمر مدهش حقًا … فقط باستخدام هذا الجزء من المعلومات والظروف ، تمكنوا من النمو إلى هذا الحد في غضون بضع مئات من السنين فقط “يبدو أن صوت الملك الأبيض يكشف عن تلميح من الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ غارين يضحك. وجهه الذي بدا شرسًا في الأصل ، أصبح فجأة مخيفًا أكثر عندما بدأ يضحك بينما ظلت تعابير وجهه بلا عاطفة. لقد كان في الأصل شخصية يمكن أن تجعل الطفل يبكي بسهولة من مظهره. الآن ، يبدو أن هالته قد زادت و صارت وحشية و مضطربة ، مما أعطى شعورًا مرعبًا أكثر. تسبب هذا المشهد في توتر الفتاة فجأة.
“ألم يكن هذا جزءًا من النص الأصلي الذي كتبته أنت ؟” أراد غارين الرد بذلك. لسوء الحظ ، كان صوته مختوما تمامًا بواسطة الكريستال.
أحضر إبريقًا من الكحول وبدأ يشرب دون إهتمام لأي شيئ في العالم ، شرب مباشرة من الإبريق.
“أعلم أنك تحاول أن تسألني- أليس هذا هو السيناريو الذي خططت له بنفسي؟ – إنه … ألم أكن أسعى إلى التوحيد والسلام؟ يمكن للملك الأحمر لهذا الجيل أن يجلب سلامًا طويل الأمد ، وإنهاء جميع الحروب ، والسماح للعرقين بالتعايش في وئام … “
توقف لفترة وجيزة ، أخذ نوعا من الوجبات الخفيفة من جيبه و وضعها في فمه ، وبدأ يمضغه بخفة.
“هناك أيضًا أختك الصغرى ، هي بالفعل في المستوى التاسع. إنها الآن قادرة على الهروب من براثن اللورد المقدس سالمة. إنه لأمر مدهش حقًا … فقط باستخدام هذا الجزء من المعلومات والظروف ، تمكنوا من النمو إلى هذا الحد في غضون بضع مئات من السنين فقط “يبدو أن صوت الملك الأبيض يكشف عن تلميح من الفراغ.
“لكي أكون قادرًا على الوعد بهذا النوع من المساواة الكاملة ، فهذا ليس شيئًا يمكنني تقديمه.”
“ماتت؟”
“لذا انتظرت أن يكبر الملك الأحمر ، في انتظار تسليم العصا إليه بمجرد أن يكون جاهزًا؟” على الرغم من أن غارين كان يعلم أن صوته لا يمكن سماعه ، إلا أنه سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الأخيرة التي أستخدم نسيج الأحلام فيها ، يجب أن أجد طريقة ملموسة للهروب من هذا …” لم يرغب غارين في أن يكون مختوما و مثبتا للأبد في كريستالة الفراغ هنا . إن العيش بهذه الطريقة دون أي فكرة عن الزمان أو المكان من شأنه أن يدفعه في النهاية إلى الجنون.
من المؤكد أن الملك الأبيض لم يستطع سماع أي شيء. لقد توقف عن الكلام. عندما بدأ في تناول الوجبات الخفيفة ببطء قطعة قطعة ، بدا بصره فارغا .
“يبدو أنك حصدت ما زرعته ” نظر الملك الأبيض إلى غارين الذي كان في تفكير عميق و قال. “لتحمي نفسك مني ، انتهى بك الأمر بختم نفسك داخل البلورة دون أي وسيلة للخروج.”
في الواقع ، عرف الاثنان بعمق ، في كل مرة يسافر فيها غارين عبر نسيج الأحلام ، ستهتز قوة الختم ببعض المحفزات و تقوي ختمها ضد نسيج الأحلام. تسبب هذا عن غير قصد في زيادة صعوبة الخروج في كل مرة لتصبح أكثر صعوبة بشكل تدريجي.
ربما ، بعد أن يعبر عالم الأحلام بضع مرات أخرى ، لن يكون قادرًا حتى على العودة بعد الآن …
بمجرد سقوط مستوى العرش ، كانت هذه هي النتيجة. حتى بعد وفاتهم ، ظلوا موجودين كحزمة وعي شديدة التركيز ، مما يسمح لهم بالوجود لفترة طويلة جدًا. كان مشابهًا لقدرات سحرة إندور القديمة ، حيث تبقى بذور روحهم حتى بعد وفاتهم.
“هل هذه هي اللحظة التي ينطبق فيها قول ” تحصد ما تزرع “؟” كان غارين عاجزًا. لقد فاقت قوى الختم توقعاته بكثير. لم ينجح فقط في صد الملك الأبيض بنجاح ، بل من الممكن قريبًا أن يتم ختمه بالكامل هو نفسه. حتى أنه قد يكون مختوما هنا إلى الأبد.
كانت الرياح الباردة تدور. على كامل جزيرة القصر الملكي الأبيض ، باستثناء سيل النيازك الدائم المحيط به ، كانت مجرد أرض قاحلة واسعة و خالية.
كان يعتقد أن الملك الأبيض قد تنبأ بالفعل بهذا أيضًا ، ولهذا السبب قرر الملك الأبيض استخدام غارين كمستمع للتنفيس. بدأ يأتي للتنفيس دون قيود أو أي نية لإخفاء أي شيء.
“هناك أيضًا أختك الصغرى ، هي بالفعل في المستوى التاسع. إنها الآن قادرة على الهروب من براثن اللورد المقدس سالمة. إنه لأمر مدهش حقًا … فقط باستخدام هذا الجزء من المعلومات والظروف ، تمكنوا من النمو إلى هذا الحد في غضون بضع مئات من السنين فقط “يبدو أن صوت الملك الأبيض يكشف عن تلميح من الفراغ.
“ربما يمكنني الخروج مرتين فقط بعد هذا ” حسب غارين بعناية وتوصل إلى هذا الاستنتاج. مرتين فقط ، مع فترة راحة أقل من شهر بينهما. خلاف ذلك ، نظرًا لأن قوة الختم تزداد باستمرار ، فقد لا يتمكن من العودة الى جسده بعد الآن . بعد ذلك ، سيتم فصل وعيه و جسده المادي ، مما يجعله لا يختلف عن الساقط … أوه ، قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء عن سقوط الشخص العادي ، يمكن أن يظل وعيه فقط في مكان واحد و لا يمكنه التحرك بحرية. لكن هو ربما…..سيكون لا يزال قادرًا على التحرك بإرادته …
******
بمجرد سقوط مستوى العرش ، كانت هذه هي النتيجة. حتى بعد وفاتهم ، ظلوا موجودين كحزمة وعي شديدة التركيز ، مما يسمح لهم بالوجود لفترة طويلة جدًا. كان مشابهًا لقدرات سحرة إندور القديمة ، حيث تبقى بذور روحهم حتى بعد وفاتهم.
حتى الآن ، لم يعثر غارين على إجابة واضحة على هذا السؤال. في المرة الأخيرة التي خرج فيها غارين ، اكتشف بعض الأدلة. هذه المرة ، كان عليه توضيح كل شيء.
كان هذا هو الحال بالنسبة للملكة الأرملة والقمر الأحمر. تم بط واحد منهم في هذا القصر ، بينما تم ربط الثاني في الجزء الأساسي للميكا خاصته .
حتى الآن ، لم يعثر غارين على إجابة واضحة على هذا السؤال. في المرة الأخيرة التي خرج فيها غارين ، اكتشف بعض الأدلة. هذه المرة ، كان عليه توضيح كل شيء.
“في المرة الأخيرة التي أستخدم نسيج الأحلام فيها ، يجب أن أجد طريقة ملموسة للهروب من هذا …” لم يرغب غارين في أن يكون مختوما و مثبتا للأبد في كريستالة الفراغ هنا . إن العيش بهذه الطريقة دون أي فكرة عن الزمان أو المكان من شأنه أن يدفعه في النهاية إلى الجنون.
بدأت العمة على الفور تشعر بالريبة. ومع ذلك ، عندما فكرت في الأمر أكثر ، كان لدى الكثير من الطيارين أيضًا قدرات لمكافحة الشيخوخة ، لذلك أعطت عنوان منزل سيلين بعد تردد قصير.
كان لديه حدس أن فرصة مغادرة هذا العالم ستأتي قريبًا …
رفع غارين يده اليمنى فجأة ، كان كفه مغطى بغشاء رقيق عديم اللون. أمسك برفق بالفتاة التي أمامه.
“يبدو أنك حصدت ما زرعته ” نظر الملك الأبيض إلى غارين الذي كان في تفكير عميق و قال. “لتحمي نفسك مني ، انتهى بك الأمر بختم نفسك داخل البلورة دون أي وسيلة للخروج.”
ربما ، بعد أن يعبر عالم الأحلام بضع مرات أخرى ، لن يكون قادرًا حتى على العودة بعد الآن …
أحضر إبريقًا من الكحول وبدأ يشرب دون إهتمام لأي شيئ في العالم ، شرب مباشرة من الإبريق.
كان هناك طفلان يركضان في جميع أنحاء المدينة ، ويتوقفان أحيانًا للنظر إلى هذا الزائر الغريب وغير المعروف.
“مضحك … من كان سيعرف ، خبير مستوى العرش العاشر للبشر ، ملك الكريستال ، ملك الأكاذيب ، أصبح الآن تمثالًا بلوريًا و يكاد أن يسقط؟”
حتى الآن ، لم يعثر غارين على إجابة واضحة على هذا السؤال. في المرة الأخيرة التي خرج فيها غارين ، اكتشف بعض الأدلة. هذه المرة ، كان عليه توضيح كل شيء.
استطاع غارين أن يرى أن الملك الأبيض كان منزعجًا إلى حد ما. ربما بدأ يشعر برغبة تتعارض مع المسار الذي خطط له في البداية. ربما كان الصراع بين مُثله العليا والواقع هو السبب . من الحديث السابق و المظهر على وجهه ، يبدو أن الملك الأبيض لا يريد أن يموت.
“يبدو أنك حصدت ما زرعته ” نظر الملك الأبيض إلى غارين الذي كان في تفكير عميق و قال. “لتحمي نفسك مني ، انتهى بك الأمر بختم نفسك داخل البلورة دون أي وسيلة للخروج.”
كانت لديه مشاعر متضاربة تجاه خطته التي كان قد خطط لتحقيقها في ذلك الوقت.
أصبح كريستال الفراغ ذو اللون الذهبي الداكن جزءًا من مشهد الجزيرة.
“انس الأمر ، أنت بالفعل على أبواب الموت ، ما الذي أفعله أنا هنا حتى ؟ و لما ما زلت أتحدث إليك؟” وقف الملك الأبيض ورمى إبريق الكحول الخاص به و هو يستدير ويمشي ببطء.
“والدي ؟” عبست الفتاة. “لماذا يجب أن أخبرك؟ من أنت حتى ؟!”
بالنظر إلى صورته الظلية التي تختفي ببطء ، كان لدى غارين شعور معقد لا يوصف في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمسة أيام …
“في المرة الأخيرة التي أغادر فيها ، سأحتاج إلى البدء في التفكير في خططي المستقبلية …” لقد اتخذ قرارًا في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء جبين الرجل ببطء برمز على شكل حرف V أبيض ، مما أظهر تقلباته العاطفية الحالية. سوف يضيء الضوء الأبيض أو يخفت وفقًا لمشاعره.
سيلين و تشيناندي ، كانت هاتان المسألتان أمورا لا يزال يتعين عليه حلهما للحصول على راحة البال.
“نعم ، إنها أكبر مني حتى. ماذا سأسميها أيضًا بخلاف “الأخت الكبرى “؟ ” أجابت العمة بشكل واقعي. “لكن ، لماذا تبحث عنها ؟”
هل كذبت عليه سيلين بالفعل ، أم قتلها شخص ما و تنكر بمظهرها؟ أو ربما لم يكن هناك شخص اسمه سيلين منذ البداية؟ ماذا لو كانت بيدقًا من أحد مرؤوسي الملك الأبيض منذ البداية ، مختبئة بين الناس العاديين فقط لمراقبة تحركات إمبراطور نجم القمر الأحمر؟
“أعلم أنك تحاول أن تسألني- أليس هذا هو السيناريو الذي خططت له بنفسي؟ – إنه … ألم أكن أسعى إلى التوحيد والسلام؟ يمكن للملك الأحمر لهذا الجيل أن يجلب سلامًا طويل الأمد ، وإنهاء جميع الحروب ، والسماح للعرقين بالتعايش في وئام … “
حتى الآن ، لم يعثر غارين على إجابة واضحة على هذا السؤال. في المرة الأخيرة التي خرج فيها غارين ، اكتشف بعض الأدلة. هذه المرة ، كان عليه توضيح كل شيء.
بمجرد سقوط مستوى العرش ، كانت هذه هي النتيجة. حتى بعد وفاتهم ، ظلوا موجودين كحزمة وعي شديدة التركيز ، مما يسمح لهم بالوجود لفترة طويلة جدًا. كان مشابهًا لقدرات سحرة إندور القديمة ، حيث تبقى بذور روحهم حتى بعد وفاتهم.
“حان الوقت لحل كل شيء …” بدأ غارين في تركيز وعيه داخل البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنزل على جانيه ، نظرت إحدى الخالات التي تحمل دلوا فولاذيًا لسقي النباتات إلى الرجل بينما كانت متوجهة إلى منزلها.
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي اللحظة التي ينطبق فيها قول ” تحصد ما تزرع “؟” كان غارين عاجزًا. لقد فاقت قوى الختم توقعاته بكثير. لم ينجح فقط في صد الملك الأبيض بنجاح ، بل من الممكن قريبًا أن يتم ختمه بالكامل هو نفسه. حتى أنه قد يكون مختوما هنا إلى الأبد.
بعد خمسة أيام …
“سيلين؟ قبل ثلاثين عامًا … هل تقصد الأخت الكبرى سيلين؟ “
منطقة النجوم البشرية – النجم المركزي الأسود السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المبنى متهدمًا بعض الشيء. كان أحد جوانب البوابة المعدنية أمام الباب مفتوحًا. كانت فتاة صغيرة ذات شعر أخضر و حقيبة ظهر تغلق البوابة وظهرها مواجه له.
في بلدة صغيرة تقع على الأراضي المرتفعة بجوار جبل ثلجي ، كان رجل طويل مغطى بعباءة سوداء يسير في شارع ضيق إلى حد ما. كان يرتدي قناعًا أسود ، يكشف فقط عن عينين زرقاوتين. كان جسده مغطى بالكامل بعباءة.
كان هناك طفلان يركضان في جميع أنحاء المدينة ، ويتوقفان أحيانًا للنظر إلى هذا الزائر الغريب وغير المعروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك الأبيض بهدوء: “لقد استيقظ الملك الأحمر أخيرًا . سمعت أنه دخل المستوى الثامن. هذا سريع جدا . على الرغم من أنه يختلف عن الاتجاه العام ، إلا أن هذا النوع من السرعة لا يزال يعتبر سريعًا بشكل مذهل … “
كانت هذه المدينة تقع في مكان ريفي ، وكانت أيضًا أكثر الأماكن فقرا في النجم المركزي الأسود بأكمله . في العادة ، بالكاد يكون هناك زائر واحد كل نصف شهر. وهكذا ، في كل مرة يأتي فيها شخص من الخارج للزيارة ، سيكون هؤلاء الأطفال أول من يتقدم ليشهد وصوله .
“والدي ؟” عبست الفتاة. “لماذا يجب أن أخبرك؟ من أنت حتى ؟!”
في المنزل على جانيه ، نظرت إحدى الخالات التي تحمل دلوا فولاذيًا لسقي النباتات إلى الرجل بينما كانت متوجهة إلى منزلها.
“أنا صديقتها ، لم أرها منذ زمن طويل لذا قررت زيارتها. بما أنني في الطريق ، قررت المجيء لاستكشاف المنطقة قليلاً “أجاب الرجل. ومع ذلك ، بناءً على صوته ، كان عمر هذا الرجل لا يزال صغيرًا جدًا.
“عمتي ، هل لي أن أطرح عليك سؤالاً؟” دوى صوت الرجل من داخل العباءة. “هل هناك طيارة ميكا اسمها سيلين تعيش حول هذا المكان ؟ لديها شعر أخضر قصير ، وكانت مطاردة إلى حد ما وتبدو جميلة بشكل لائق. أعتقد أنها انتقلت إلى هنا منذ أكثر من ثلاثين عامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني أخطأت في تقدير نتيجة هذه المعركة” صدر صوت الملك الأبيض من خارج البلورة.
توقفت العمة عن السير .
كان هذا هو الحال بالنسبة للملكة الأرملة والقمر الأحمر. تم بط واحد منهم في هذا القصر ، بينما تم ربط الثاني في الجزء الأساسي للميكا خاصته .
“سيلين؟ قبل ثلاثين عامًا … هل تقصد الأخت الكبرى سيلين؟ “
“والدي ؟” عبست الفتاة. “لماذا يجب أن أخبرك؟ من أنت حتى ؟!”
“الاخت الكبرى؟”
بدا الجو قاسيا.
أصيب الرجل المغطى بصدمة طفيفة.
“أعلم أنك تحاول أن تسألني- أليس هذا هو السيناريو الذي خططت له بنفسي؟ – إنه … ألم أكن أسعى إلى التوحيد والسلام؟ يمكن للملك الأحمر لهذا الجيل أن يجلب سلامًا طويل الأمد ، وإنهاء جميع الحروب ، والسماح للعرقين بالتعايش في وئام … “
“نعم ، إنها أكبر مني حتى. ماذا سأسميها أيضًا بخلاف “الأخت الكبرى “؟ ” أجابت العمة بشكل واقعي. “لكن ، لماذا تبحث عنها ؟”
“أنا؟ أنا هنا لأجد سيلين. من أنت بالنسبة لها ؟ “
“أنا صديقتها ، لم أرها منذ زمن طويل لذا قررت زيارتها. بما أنني في الطريق ، قررت المجيء لاستكشاف المنطقة قليلاً “أجاب الرجل. ومع ذلك ، بناءً على صوته ، كان عمر هذا الرجل لا يزال صغيرًا جدًا.
“لذا انتظرت أن يكبر الملك الأحمر ، في انتظار تسليم العصا إليه بمجرد أن يكون جاهزًا؟” على الرغم من أن غارين كان يعلم أن صوته لا يمكن سماعه ، إلا أنه سأل.
بدأت العمة على الفور تشعر بالريبة. ومع ذلك ، عندما فكرت في الأمر أكثر ، كان لدى الكثير من الطيارين أيضًا قدرات لمكافحة الشيخوخة ، لذلك أعطت عنوان منزل سيلين بعد تردد قصير.
بدا الجو قاسيا.
“للوصول إلى منزلها ، ما عليك سوى اتباع هذا الطريق. إنه المبنى الأخضر الثالث إلى الأمام . لكن…”
ربما ، بعد أن يعبر عالم الأحلام بضع مرات أخرى ، لن يكون قادرًا حتى على العودة بعد الآن …
“ولكن ماذا؟”
هل كذبت عليه سيلين بالفعل ، أم قتلها شخص ما و تنكر بمظهرها؟ أو ربما لم يكن هناك شخص اسمه سيلين منذ البداية؟ ماذا لو كانت بيدقًا من أحد مرؤوسي الملك الأبيض منذ البداية ، مختبئة بين الناس العاديين فقط لمراقبة تحركات إمبراطور نجم القمر الأحمر؟
نظرت العمة حولها و هي تهمس بهدوء.
“يبدو أنك حصدت ما زرعته ” نظر الملك الأبيض إلى غارين الذي كان في تفكير عميق و قال. “لتحمي نفسك مني ، انتهى بك الأمر بختم نفسك داخل البلورة دون أي وسيلة للخروج.”
“ومع ذلك ، فقد ماتت الأخت الكبرى منذ ما يقرب من عشر سنوات … أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الأخيرة التي أستخدم نسيج الأحلام فيها ، يجب أن أجد طريقة ملموسة للهروب من هذا …” لم يرغب غارين في أن يكون مختوما و مثبتا للأبد في كريستالة الفراغ هنا . إن العيش بهذه الطريقة دون أي فكرة عن الزمان أو المكان من شأنه أن يدفعه في النهاية إلى الجنون.
من الواضح أن الرجل توقف عن الاستماع لما قالته بعد ذلك. كان في حالة صدمة كاملة. خلع القناع برفق ، وكشف عن وجه شرس ولكن بارد.
كان هذا هو الحال بالنسبة للملكة الأرملة والقمر الأحمر. تم بط واحد منهم في هذا القصر ، بينما تم ربط الثاني في الجزء الأساسي للميكا خاصته .
“ماتت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو والدك؟” توقف غارين عن الضحك.
أضاء جبين الرجل ببطء برمز على شكل حرف V أبيض ، مما أظهر تقلباته العاطفية الحالية. سوف يضيء الضوء الأبيض أو يخفت وفقًا لمشاعره.
كان يعتقد أن الملك الأبيض قد تنبأ بالفعل بهذا أيضًا ، ولهذا السبب قرر الملك الأبيض استخدام غارين كمستمع للتنفيس. بدأ يأتي للتنفيس دون قيود أو أي نية لإخفاء أي شيء.
ووش!
نظرت العمة حولها و هي تهمس بهدوء.
تمامًا كما صرخت العمة و الأطفال بسبب النسيم المفاجئ ، اختفى الرجل على الفور في الهواء ، ولم يترك وراءه أي أثر ، كما لو أنه لم يكن هنا من الأساس.
بدا الجو قاسيا.
قفز بضع مئات من الأمتار في الإتجاه الأمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الأخيرة التي أستخدم نسيج الأحلام فيها ، يجب أن أجد طريقة ملموسة للهروب من هذا …” لم يرغب غارين في أن يكون مختوما و مثبتا للأبد في كريستالة الفراغ هنا . إن العيش بهذه الطريقة دون أي فكرة عن الزمان أو المكان من شأنه أن يدفعه في النهاية إلى الجنون.
عندما ظهر غارين مرة أخرى ، كان يقف بالفعل أمام مبنى أخضر على الجانب الآخر من المدينة.
رفع غارين يده اليمنى فجأة ، كان كفه مغطى بغشاء رقيق عديم اللون. أمسك برفق بالفتاة التي أمامه.
كان المبنى متهدمًا بعض الشيء. كان أحد جوانب البوابة المعدنية أمام الباب مفتوحًا. كانت فتاة صغيرة ذات شعر أخضر و حقيبة ظهر تغلق البوابة وظهرها مواجه له.
كانت الرياح الباردة تدور. على كامل جزيرة القصر الملكي الأبيض ، باستثناء سيل النيازك الدائم المحيط به ، كانت مجرد أرض قاحلة واسعة و خالية.
كانت الفتاة ترتدي تنورة قصيرة و جوارب سوداء حتى الفخذ ، وحذاء جلدي صغير. كان جسدها نحيفًا و رشيقًا ، تقريبًا نسخة صغيرة من سيلين من أيام صغرهم .
أصبح كريستال الفراغ ذو اللون الذهبي الداكن جزءًا من مشهد الجزيرة.
كلاك! بعد إغلاق البوابة المعدنية مباشرة ، استدارت الفتاة. عند النظر إلى الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء والذي ظهر خلفها بصمت من العدم ، من الواضح أنها كانت خائفة. قفزت للخلف قليلاً ، ووضعت يديها في وضع مألوف.
كانت الفتاة ترتدي تنورة قصيرة و جوارب سوداء حتى الفخذ ، وحذاء جلدي صغير. كان جسدها نحيفًا و رشيقًا ، تقريبًا نسخة صغيرة من سيلين من أيام صغرهم .
نظر غارين إلى الفتاة الصغيرة أمامه والتي بدت متطابقة تقريبًا مع سيلين من الخلف وموقف قبضة التنانين الطائرة الإثنى عشر الذي كانت فيه. جعله هذا يتذكر الأيام التي قام فيها بتعليمها في منطقة منطقة الصبورة السوداء .
“لذا انتظرت أن يكبر الملك الأحمر ، في انتظار تسليم العصا إليه بمجرد أن يكون جاهزًا؟” على الرغم من أن غارين كان يعلم أن صوته لا يمكن سماعه ، إلا أنه سأل.
“من أنت؟” سألت الفتاة بنبرة حذرة . “لماذا أتيت إلى منزلي؟”
“ألم يكن هذا جزءًا من النص الأصلي الذي كتبته أنت ؟” أراد غارين الرد بذلك. لسوء الحظ ، كان صوته مختوما تمامًا بواسطة الكريستال.
بدأ غارين يضحك. وجهه الذي بدا شرسًا في الأصل ، أصبح فجأة مخيفًا أكثر عندما بدأ يضحك بينما ظلت تعابير وجهه بلا عاطفة. لقد كان في الأصل شخصية يمكن أن تجعل الطفل يبكي بسهولة من مظهره. الآن ، يبدو أن هالته قد زادت و صارت وحشية و مضطربة ، مما أعطى شعورًا مرعبًا أكثر. تسبب هذا المشهد في توتر الفتاة فجأة.
كلاك! بعد إغلاق البوابة المعدنية مباشرة ، استدارت الفتاة. عند النظر إلى الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء والذي ظهر خلفها بصمت من العدم ، من الواضح أنها كانت خائفة. قفزت للخلف قليلاً ، ووضعت يديها في وضع مألوف.
“أنا؟ أنا هنا لأجد سيلين. من أنت بالنسبة لها ؟ “
بالنظر إلى صورته الظلية التي تختفي ببطء ، كان لدى غارين شعور معقد لا يوصف في قلبه.
تراجعت الفتاة للخلف ، وحافظت على أفضل مسافة للهجوم بإسلوب القبضة .
توقفت العمة عن السير .
“أنا ابنتها. والدتي قد توفيت بالفعل منذ أكثر من عشر سنوات “.
منطقة النجوم البشرية – النجم المركزي الأسود السفلي.
لم يعرف غارين ماذا يقول. فيما يتعلق بمشكلة سيلين ، حتى الآن ، لا يزال يتعين عليه الحصول على الإجابة الصحيحة. ومع ذلك ، كان من المؤكد الآن أنها لم تكن مزيفة أو استنساخًا لتشيناندي ، ولكنها بدلاً من ذلك إنسان حي حقيقي. لكن إبنتها ؟
نظر غارين إلى الفتاة الصغيرة أمامه والتي بدت متطابقة تقريبًا مع سيلين من الخلف وموقف قبضة التنانين الطائرة الإثنى عشر الذي كانت فيه. جعله هذا يتذكر الأيام التي قام فيها بتعليمها في منطقة منطقة الصبورة السوداء .
“من هو والدك؟” توقف غارين عن الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء جبين الرجل ببطء برمز على شكل حرف V أبيض ، مما أظهر تقلباته العاطفية الحالية. سوف يضيء الضوء الأبيض أو يخفت وفقًا لمشاعره.
“والدي ؟” عبست الفتاة. “لماذا يجب أن أخبرك؟ من أنت حتى ؟!”
لقد توقف بالفعل عن الحديث منذ عشرات السنين ، حتى أن وقت الأنشطة الخارجية بدأ في التقلص. يبدو أن جوهر الختم قد بدأ بالفعل في التأثير على قدرة نسيج الأحلام. في معظم الأوقات ، كان عالقًا في البلورة ، يحاول بصمت الحصول على فهم أعمق لجوهر الختم . ومع ذلك ، كان تقدمه يتباطأ بشكل متزايد ، و يظهر نتائج أقل و أقل. في معظم الأوقات ، كانت النتائج صغيرة جدًا لدرجة أنه بدأ يشعر أنه لا يتحسن على الإطلاق.
بدا الجو قاسيا.
حتى الآن ، لم يعثر غارين على إجابة واضحة على هذا السؤال. في المرة الأخيرة التي خرج فيها غارين ، اكتشف بعض الأدلة. هذه المرة ، كان عليه توضيح كل شيء.
رفع غارين يده اليمنى فجأة ، كان كفه مغطى بغشاء رقيق عديم اللون. أمسك برفق بالفتاة التي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلين و تشيناندي ، كانت هاتان المسألتان أمورا لا يزال يتعين عليه حلهما للحصول على راحة البال.
بدأت العمة على الفور تشعر بالريبة. ومع ذلك ، عندما فكرت في الأمر أكثر ، كان لدى الكثير من الطيارين أيضًا قدرات لمكافحة الشيخوخة ، لذلك أعطت عنوان منزل سيلين بعد تردد قصير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
