البداية 3
الفصل 3: البداية (3)
لم يكن هؤلاء الطلاب بالقرب منهم ، ولكن عندما سمعوا أن شخصًا ما على استعداد لجلب الحليب ، ظهروا جميعًا من فراغ.
كان الفصل على وشك الانتهاء ، لكن غارين لم يقرر بعد أي سمة يجب تعزيزها. في هذه المرحلة ، لقد صدق أخيرًا أن هذه القدرة الخارقة كانت حقيقية بالفعل.
“لا شكرًا ، أنا بخير. أنتم يا رفاق انطلقوا! “
“دييييينغ دوووونغ”
عندما سمع أن السجال على وشك أن يبدأ ، سقطت عيناه على فتاة ذات شعر فضي قصير. كان قد خسر أمام هذه الفتاة في المرة الأخيرة ، وانضم مرة أخرى إلى زملائه في التنظيف.
بعد سماع صوت أجراس المدرسة ، جمع مدرس الأداب محتويات صندوق الخشب الخاص به وغادر الفصل. انتقل الصف من الصمت التام إلى الفوضى.
توقفت حركات غارين تدريجيًا وضغط على ذراع الدمية في غضب. في الدوجو ، كان عليهم القيام بقتال فردي يوميًا. كان غارين دائمًا أحد الأشخاص الذين ينظفون الملعب لأنه نادرًا ما يفوز ، وبالتالي لم يستطع الاسترخاء أبدًا بعد الحصص التدريبية. كان من بين أسوأ عشرين طالبًا في هذا الفصل.
ظل غارين جالسًا في مكتبه مذعورًا من الفوضى. قام تقويم ظهره و أطلق تنهد . فجأة شعر بأن بطنه منتفخ وسرعان ما غطاه بيديه. جاء شعور بالجوع – لم يشعر به من قبل – من معدته.
متكئًا على الدمية الخشبية القوية ، كان غارين يلهث بخفة و ينظم أفكاره. “في دوجو الغيوم البيضاء ، نادرًا ما شوهد سيد الدوجو. عادة ما يكون أولئك الذين يقومون بتدريس التقنيات هم تلاميذ الدوجو الذين أتقنوا الأساسيات. الذي يعلمنا … “هبطت عيون غارين على الشاب الذي يرتدي الزي الأبيض ،” … هو لو يا ، وهناك فتاة أخرى تدعى شارميلا. “
انحنى ونظر حوله ، تحقق ليرى أنه لا أحد ينظر إليه . ثم مد يده في جيوبه و أخرج بعض الأوراق الزرقاء ، كان مطبوع عليها إما 1 أو 5. عد الحساب ثم غارين حواجبه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، لم تلاحظ الفتاة نظرته . كانت تركز على الدردشة مع صديقة لها و تضحك بصوت عالٍ أحيانًا.
“خمسة عشر دولارًا فقط… هذا بعيد عن أن يكون كافيًا لمدة أسبوع. كما أنني أتذكر تناول وجبة الإفطار ، عندما وصلت الإمكانات إلى 100٪ بدأت أشعر بالجوع مرة أخرى. يبدو أن النظام لم يكن يستنزف للطاقة من الأحجار الكريمة فقط ، ولكن أيضًا من الجهاز الهضمي لجسدي. “
********************
في تلك اللحظة ، ربَّت أحدهم على كتفه. “غارين ، نفس المكان القديم لتناول الغداء؟” جاء صوت شاب من خلفه.
في الحي الجنوبي ، بجوار الشوارع الواقعة غرب أكاديمية شانغ يينغ للنبلاء المعروفة ، كان هناك فناء واسع مبني من الخشب الأحمر. أمام الفناء ، كانت هناك منازل بسيطة بينما كان في الخلف ساحتان ضخمتان للتدريب.
استدار غارين ورأى يد صبي أبيض بنمش ملقاة على كتفه.
“لا شكرًا ، أنا بخير. أنتم يا رفاق انطلقوا! “
“أي مكان ؟”
“دييييينغ دوووونغ”
” القريب من النوافذ”. كان اسم الصبي كاليدور ، أحد الطلاب الذي كان غارين يتواصل معهم في فصله.
“سآخذ واحدة!”
“في نهاية الأسبوع الماضي ، تناولت في الكافتيريا شاي الياسمين. أتساءل ماذا يوجد في القائمة اليوم؟ ” انضم إليهم مراهق آخر و تمتم ، “إذا كان لا يزال لديهم مربى الفاكهة ذو اللون الأرجواني الداكن المميز ، فأنا سأطلبه”.
بعد سماع صوت أجراس المدرسة ، جمع مدرس الأداب محتويات صندوق الخشب الخاص به وغادر الفصل. انتقل الصف من الصمت التام إلى الفوضى.
“حسنًا ، سأجلب حليب الماعز للجميع ، لذا أعطني أموالكم . خمسة دولارات لكل منهم “. مد كاليدور يديه. اعتاد جميع الطلاب على شرب حليب الماعز الساخن قبل الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ واحدة أيضًا.”
بعد مد يد كاليدور مباشرة ، تجمع عشرات الطلاب حوله واحدًا تلو الآخر ، ووضعوا خمسة دولارات في يديه.
“خمسة عشر دولارًا فقط… هذا بعيد عن أن يكون كافيًا لمدة أسبوع. كما أنني أتذكر تناول وجبة الإفطار ، عندما وصلت الإمكانات إلى 100٪ بدأت أشعر بالجوع مرة أخرى. يبدو أن النظام لم يكن يستنزف للطاقة من الأحجار الكريمة فقط ، ولكن أيضًا من الجهاز الهضمي لجسدي. “
“سآخذ واحدة!”
متكئًا على الدمية الخشبية القوية ، كان غارين يلهث بخفة و ينظم أفكاره. “في دوجو الغيوم البيضاء ، نادرًا ما شوهد سيد الدوجو. عادة ما يكون أولئك الذين يقومون بتدريس التقنيات هم تلاميذ الدوجو الذين أتقنوا الأساسيات. الذي يعلمنا … “هبطت عيون غارين على الشاب الذي يرتدي الزي الأبيض ،” … هو لو يا ، وهناك فتاة أخرى تدعى شارميلا. “
“سآخذ واحدة أيضًا.”
“لا شكرًا ، أنا بخير. أنتم يا رفاق انطلقوا! “
“نفس الشيء بالنسبة لي…”
سطع ضوء البرتقالي والمائل فوق مدينة هواي شان ، مما أدى إلى تلون مجمع المباني الكبير باللون الأحمر. بعض المباني الشاهقة ذات الأسقف المدببة و المقببة تعكس ضوء الشمس مثل المرايا. نسيم من الهواء الدافئ تتدفق عبر المدينة.
لم يكن هؤلاء الطلاب بالقرب منهم ، ولكن عندما سمعوا أن شخصًا ما على استعداد لجلب الحليب ، ظهروا جميعًا من فراغ.
“حسنًا ، اختاروا شريكًا ودعونا نبدأ تدريبًا فرديًا. سنقوم بترتيب الجميع لاحقًا. نفس التدريبات كالمعتاد ، الخمسة الأسوأ سينظفون الميدان “. رفعت شارميلا صوتها وأعلنت.
قام كاليدور بحساب المال على عجل. “هناك مال هنا لاثني عشر شخصًا … غارين ، ألا تريد الحليب؟ في حال كنت تريد شيئًا آخر يمكنني إحضاره لك بدلاً من الحليب “.
متكئًا على الدمية الخشبية القوية ، كان غارين يلهث بخفة و ينظم أفكاره. “في دوجو الغيوم البيضاء ، نادرًا ما شوهد سيد الدوجو. عادة ما يكون أولئك الذين يقومون بتدريس التقنيات هم تلاميذ الدوجو الذين أتقنوا الأساسيات. الذي يعلمنا … “هبطت عيون غارين على الشاب الذي يرتدي الزي الأبيض ،” … هو لو يا ، وهناك فتاة أخرى تدعى شارميلا. “
“لا بأس ، أنت تعلم أنني لا أحب حليب الماعز.” رفض غارين بسرعة. تظاهر بأنه يبدو غير مبال ، لكن الحقيقة هي أنه ليس لديه مال ، لذلك حتى لو أحب ذلك كان عليه أن يقول إنه لا يملك المال. كان من المقرر إنفاق المبلغ القليل من المال على أشياء أكثر أهمية. بعد كل شيء ، لطالما استخدم غارين العجوز هذا التظاهر كذريعة لعدم شراء الحليب ، لذا فإن الجديد يتبع خطاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، كان الطلاب الذين يتحدثون جميعًا يحملون علبة حليب الماعز في أيديهم بينما كان على غارين التظاهر بأنه كان يركز على عمله المدرسي. خفض رأسه و بدأ في تدوين الملاحظات. على مدار الأيام القليلة الماضية ، بدأ في ممارسة الرياضة بشكل متكرر. كان مبلغ المال الذي كان يملكه بعيدًا عن أن يكون كافياً لإشباع عملية الإستهلاك الغذائي الجديدة النشطة للغاية. عندما شم رائحة الحليب الساخن ، بدأ بطنه يزمجر مرة أخرى. لحسن الحظ ، غطت أصوات الثرثرة العالية الأمر ولم يسمعها أحد. هز رأسه بلا حول ولا قوة ، ثم فجأة لاحظ الفتاة على يمينه ، آي فاي.
ومع ذلك ، لم يكن لدى كاليدور أي فكرة عن أفكاره الحقيقية وكان يعتقد دائمًا أنه لا يحب حليب الماعز. “هيا! جربه مرة واحدة ، إنه لذيذ! يمكنني إحضار واحدة لك. من ماذا انت خائف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في زاوية ساحة التدريب على اليسار ، كان بعض الشبان الذين يرتدون الزي الأصفر يضربون دمى التدريب تحت الظل. رن صوت الاصطدام بلا انقطاع. كان شاب يرتدي الزي الأبيض يمشي بينهم و يداه في ظهره ، ويصحح الأولاد عندما ارتكبوا أخطاء. وقف أحد الشبان على الحافة الخارجية للأرض تحت ظلال الأشجار المحيطة. كان لديه شعر أرجواني وعيون حمراء. كان غارين الذي غادر أكاديمية شانغ يينغ للنبلاء سراً بعد الغداء ليأتي إلى هنا.
“لا بأس ، أنا حقًا لا أحب ذلك.” رفض غارين مرة أخرى.
“في نهاية الأسبوع الماضي ، تناولت في الكافتيريا شاي الياسمين. أتساءل ماذا يوجد في القائمة اليوم؟ ” انضم إليهم مراهق آخر و تمتم ، “إذا كان لا يزال لديهم مربى الفاكهة ذو اللون الأرجواني الداكن المميز ، فأنا سأطلبه”.
“جربه يا رجل ، إنه رائع!”
بعد فترة ، أخذ استراحة. “وفقًا لذاكرة غارين ، لن يكون من الخطأ القول إنه لم يكن لديه الكثير من المواهب ، لكنه عمل بجد في هذه الدوجو. لقد مارس تقنيات القتال الأساسية لـ دوجو الغيوم البيضاء مرات لا تحصى. ومع ذلك ، كانت موهبته وجسده فظيعين. في هذا العالم الذي بدون تشي أو قدرات خاصة ، سيكون أي شيء بلا معنى إذا كان جسد المرء ضعيفًا جدًا “.
“لا شكرًا ، أنا بخير. أنتم يا رفاق انطلقوا! “
بعد سماع صوت أجراس المدرسة ، جمع مدرس الأداب محتويات صندوق الخشب الخاص به وغادر الفصل. انتقل الصف من الصمت التام إلى الفوضى.
“حسنًا إذن …” هز كاليدور كتفيه و هرول خارج الفصل.
“حسنًا إذن …” هز كاليدور كتفيه و هرول خارج الفصل.
بعد فترة وجيزة ، كان الطلاب الذين يتحدثون جميعًا يحملون علبة حليب الماعز في أيديهم بينما كان على غارين التظاهر بأنه كان يركز على عمله المدرسي. خفض رأسه و بدأ في تدوين الملاحظات. على مدار الأيام القليلة الماضية ، بدأ في ممارسة الرياضة بشكل متكرر. كان مبلغ المال الذي كان يملكه بعيدًا عن أن يكون كافياً لإشباع عملية الإستهلاك الغذائي الجديدة النشطة للغاية. عندما شم رائحة الحليب الساخن ، بدأ بطنه يزمجر مرة أخرى. لحسن الحظ ، غطت أصوات الثرثرة العالية الأمر ولم يسمعها أحد. هز رأسه بلا حول ولا قوة ، ثم فجأة لاحظ الفتاة على يمينه ، آي فاي.
تفقدت شارميلا الطلاب ، و أومأت برأسها من الحماس المتزايد في أعينهم. “تقنيات القتال في دوجو الغيوم البيضاء بسيطة و لكنها فعالة. حتى الشخص العادي يمكنه على الفور استخدام قوى تصل إلى 1.5 مرة أكبر من قوته الأصلية إذا أتقن هذه التقنية ، لكن خمسة فقط منكم أتقنوها. سنراقبهم لبضعة أيام أخرى ، ولكن إذا لم يتحسن أي شخص آخر ، فسيتعين علينا اختيار اثنين من هؤلاء الخمسة وتعليمهم تقنيات أفضل ، والترويج لهم ليصبحوا لنخبة الطلاب “.
مثله تمامًا ، كانت آي فاي تتظاهر بأنها تدرس ورأسها منخفض. لقد توترت وهي تسحب بطنها إلى الداخل في وضع غير طبيعي واضح ، في محاولة لمنع بطنها من إصدار صوت.
بعد فترة ، أخذ استراحة. “وفقًا لذاكرة غارين ، لن يكون من الخطأ القول إنه لم يكن لديه الكثير من المواهب ، لكنه عمل بجد في هذه الدوجو. لقد مارس تقنيات القتال الأساسية لـ دوجو الغيوم البيضاء مرات لا تحصى. ومع ذلك ، كانت موهبته وجسده فظيعين. في هذا العالم الذي بدون تشي أو قدرات خاصة ، سيكون أي شيء بلا معنى إذا كان جسد المرء ضعيفًا جدًا “.
يبدو أن آي فاي قد لاحظت أن شخصًا يحدق بها ونظر إليها. عندما التقت أعينهم ، احمر خجلاً كل من غارين و آي فاي. لقد فهموا تقريبًا أنهم كانوا في نفس الموقف وبالتالي نشأ شعور بالتعاطف بين الاثنين.
تفقدت شارميلا الطلاب ، و أومأت برأسها من الحماس المتزايد في أعينهم. “تقنيات القتال في دوجو الغيوم البيضاء بسيطة و لكنها فعالة. حتى الشخص العادي يمكنه على الفور استخدام قوى تصل إلى 1.5 مرة أكبر من قوته الأصلية إذا أتقن هذه التقنية ، لكن خمسة فقط منكم أتقنوها. سنراقبهم لبضعة أيام أخرى ، ولكن إذا لم يتحسن أي شخص آخر ، فسيتعين علينا اختيار اثنين من هؤلاء الخمسة وتعليمهم تقنيات أفضل ، والترويج لهم ليصبحوا لنخبة الطلاب “.
بعد شرب حليب الماعز ، غادر غارين والأولاد الآخرون نحو الكافتيريا و هم يضحكون ويتحدثون.
“حسنًا ، اختاروا شريكًا ودعونا نبدأ تدريبًا فرديًا. سنقوم بترتيب الجميع لاحقًا. نفس التدريبات كالمعتاد ، الخمسة الأسوأ سينظفون الميدان “. رفعت شارميلا صوتها وأعلنت.
كانت الكافيتريا في وسط الأكاديمية محاطة بمساكن الطلبة. كانت على شكل مكعب أسود يحتوي كل جانب على مدخل. كان الطلاب يدخلون ويخرجون باستمرار من خلال الأبواب. يمكن للمرء أن يشم الرائحة الحلوة للكعك والخبز ، ويسمع أصوات الطلاب قبل وقت طويل من المشي في الداخل. تناول غارين وجبة الغداء المجانية مع معارفه ، وأخيراً أشبع الجوع النهم في بطنه.
كان الفصل على وشك الانتهاء ، لكن غارين لم يقرر بعد أي سمة يجب تعزيزها. في هذه المرحلة ، لقد صدق أخيرًا أن هذه القدرة الخارقة كانت حقيقية بالفعل.
بعد الحشد من الكافيتريا ، رفع غارين رأسه ونظر إلى السماء الصافية. أشرقت الشمس الساطعة على وجهه وشعر بإحساس حارق. “هذا المكان حقًا يرقى إلى مستوى اسمه كواحد من أفضل 100 مدرسة في البلاد. ربما تمتلك أكاديمية شانغ يينغ للنبلاء أفضل طعام من بين كل تلك الموجودة في مدينة هواي شان… يختلف الجدول الزمني للحصص في فترة ما بعد الظهر ، و تنتهي المدرسة بالثالثة . يمكنني الذهاب الآن واختبار فعالية قدراتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، كان الطلاب الذين يتحدثون جميعًا يحملون علبة حليب الماعز في أيديهم بينما كان على غارين التظاهر بأنه كان يركز على عمله المدرسي. خفض رأسه و بدأ في تدوين الملاحظات. على مدار الأيام القليلة الماضية ، بدأ في ممارسة الرياضة بشكل متكرر. كان مبلغ المال الذي كان يملكه بعيدًا عن أن يكون كافياً لإشباع عملية الإستهلاك الغذائي الجديدة النشطة للغاية. عندما شم رائحة الحليب الساخن ، بدأ بطنه يزمجر مرة أخرى. لحسن الحظ ، غطت أصوات الثرثرة العالية الأمر ولم يسمعها أحد. هز رأسه بلا حول ولا قوة ، ثم فجأة لاحظ الفتاة على يمينه ، آي فاي.
بالنظر مرة أخرى إلى الرموز الخمسة في الجزء السفلي من رؤيته ، لمعت عيون غارين بترقب. بدأ يتذكر كل المعلومات التي لديه عن جغرافيا المناطق المحلية المحيطة . “يجب أن أتحقق من تفاصيل محيطي …” بالتفكير في هذا ، نظر حوله ، اختار الاتجاه الذي بدا فارغا من الناس ، و انطلق بخطوات كبيرة ، واختفى بسرعة بين المباني.
بعد شرب حليب الماعز ، غادر غارين والأولاد الآخرون نحو الكافتيريا و هم يضحكون ويتحدثون.
********************
بدأ غارين الاستعداد للمعركة القادمة من خلال مراجعة تقنيات القتال الأساسية وتسخين جسده مع تركيز رؤيته على الرموز الخمسة. “يجب أن أكون قادرًا على استخدام أسلوب القتال الأساسي لتدريب جسدي أثناء تسريع نموي بمساعدة تحسين السمات. بهذه الطريقة ، لدي ثقة في أنه لن يتمكن أحد من تجاوزي في سرعة التدريب. أتساءل فقط إلى أي مدى ستغير تحسينات السمات جسدي … “
سطع ضوء البرتقالي والمائل فوق مدينة هواي شان ، مما أدى إلى تلون مجمع المباني الكبير باللون الأحمر. بعض المباني الشاهقة ذات الأسقف المدببة و المقببة تعكس ضوء الشمس مثل المرايا. نسيم من الهواء الدافئ تتدفق عبر المدينة.
سطع ضوء البرتقالي والمائل فوق مدينة هواي شان ، مما أدى إلى تلون مجمع المباني الكبير باللون الأحمر. بعض المباني الشاهقة ذات الأسقف المدببة و المقببة تعكس ضوء الشمس مثل المرايا. نسيم من الهواء الدافئ تتدفق عبر المدينة.
في الحي الجنوبي ، بجوار الشوارع الواقعة غرب أكاديمية شانغ يينغ للنبلاء المعروفة ، كان هناك فناء واسع مبني من الخشب الأحمر. أمام الفناء ، كانت هناك منازل بسيطة بينما كان في الخلف ساحتان ضخمتان للتدريب.
كان لدى غارين مخطط في ذهنه. عندما كان يفكر في هذه الخطة ، بدأ في ممارسة الرياضة و تقوية جسده مرة أخرى ، متبعًا الروتين الذي يعرفه عن ظهر قلب.
في زاوية ساحة التدريب على اليسار ، كان بعض الشبان الذين يرتدون الزي الأصفر يضربون دمى التدريب تحت الظل. رن صوت الاصطدام بلا انقطاع. كان شاب يرتدي الزي الأبيض يمشي بينهم و يداه في ظهره ، ويصحح الأولاد عندما ارتكبوا أخطاء. وقف أحد الشبان على الحافة الخارجية للأرض تحت ظلال الأشجار المحيطة. كان لديه شعر أرجواني وعيون حمراء. كان غارين الذي غادر أكاديمية شانغ يينغ للنبلاء سراً بعد الغداء ليأتي إلى هنا.
“نفس الشيء بالنسبة لي…”
كانت هذه دوجو عادية بالقرب من أكاديمية شانغ يينغ للنبلاء ، والتي تخصصت في تدريس فنون الدفاع عن النفس الأساسية. انضم غارين وزملاؤه الآخرون إلى الدوجو بدافع الاندفاع الخالص ؛ لقد أرادوا فقط ممارسة فنون الدفاع عن النفس لأنهم لاحظوا أن الطلاب الذين يمارسون الرياضة هنا يتمتعون جميعًا بجسم قوي و كانوا يريدون أن يبدو لائقًين مثلهم .
لم يكن هؤلاء الطلاب بالقرب منهم ، ولكن عندما سمعوا أن شخصًا ما على استعداد لجلب الحليب ، ظهروا جميعًا من فراغ.
كان غارين يضرب ببطء الدمية الخشبية أمامه. كانت الدمية بطول الإنسان ولها جسم أصفر داكن مغطى بالمطاط. حتى لو ضربها بقوة كبيرة ، فلن تشعر يداه بأي ألم.
كانت الكافيتريا في وسط الأكاديمية محاطة بمساكن الطلبة. كانت على شكل مكعب أسود يحتوي كل جانب على مدخل. كان الطلاب يدخلون ويخرجون باستمرار من خلال الأبواب. يمكن للمرء أن يشم الرائحة الحلوة للكعك والخبز ، ويسمع أصوات الطلاب قبل وقت طويل من المشي في الداخل. تناول غارين وجبة الغداء المجانية مع معارفه ، وأخيراً أشبع الجوع النهم في بطنه.
بعد فترة ، أخذ استراحة. “وفقًا لذاكرة غارين ، لن يكون من الخطأ القول إنه لم يكن لديه الكثير من المواهب ، لكنه عمل بجد في هذه الدوجو. لقد مارس تقنيات القتال الأساسية لـ دوجو الغيوم البيضاء مرات لا تحصى. ومع ذلك ، كانت موهبته وجسده فظيعين. في هذا العالم الذي بدون تشي أو قدرات خاصة ، سيكون أي شيء بلا معنى إذا كان جسد المرء ضعيفًا جدًا “.
نظر غارين إلى شارميلا. كانت ساقيها النحيفتان أكبر فخر لها. كانت طويلة وذات خصر نحيل ، بشرة بيضاء و وجه ساحر. في العرض المستمر للوضعيات والحركات الصحيحة للتقنيات ، ارتدت صدرها قليلاً ، مما أظهر توترًا وليونة مذهلة.
متكئًا على الدمية الخشبية القوية ، كان غارين يلهث بخفة و ينظم أفكاره. “في دوجو الغيوم البيضاء ، نادرًا ما شوهد سيد الدوجو. عادة ما يكون أولئك الذين يقومون بتدريس التقنيات هم تلاميذ الدوجو الذين أتقنوا الأساسيات. الذي يعلمنا … “هبطت عيون غارين على الشاب الذي يرتدي الزي الأبيض ،” … هو لو يا ، وهناك فتاة أخرى تدعى شارميلا. “
لم يكن هؤلاء الطلاب بالقرب منهم ، ولكن عندما سمعوا أن شخصًا ما على استعداد لجلب الحليب ، ظهروا جميعًا من فراغ.
“تقنيات القتال الأساسية التي تعلمتها يجب أن تكون جيدة بما فيه الكفاية ، لكن جسدي ضعيف للغاية ، مما يجعل من المستحيل بالنسبة لي أن أتفوق بين الآخرين.”
لقد نظر بعناية من خلال الرموز الخمسة في رؤيته. القوة 0.31. رشاقة 0.22. حيوية 0.27. الذكاء 0.32. إمكانية 100٪. تحول تركيز غارين ذهابًا وإيابًا على هذه السمات الخمس ، ولكن لم تظهر أي معلومات إضافية ، لذلك توقف ، محبطًا.
كان لدى غارين مخطط في ذهنه. عندما كان يفكر في هذه الخطة ، بدأ في ممارسة الرياضة و تقوية جسده مرة أخرى ، متبعًا الروتين الذي يعرفه عن ظهر قلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ونظر حوله ، تحقق ليرى أنه لا أحد ينظر إليه . ثم مد يده في جيوبه و أخرج بعض الأوراق الزرقاء ، كان مطبوع عليها إما 1 أو 5. عد الحساب ثم غارين حواجبه قليلاً.
بعد بضع دقائق ، من الجانب البعيد من ملعب التدريب ، مرت فتاة ترتدي زيًا أبيض وذيل حصان على عجل وتحدثت مع لو يا الذي كان يقف بين الطلاب. سار لوه بشكل حاسم نحو المخرج ، مما يعطي الانطباع بأن شخصًا ما كان ينتظره في الخارج.
الفتاة ذات ذيل الحصان بالزي الأبيض كانت شارميلا ، التي كانت تأخذ الآن مكان لوه يا . كان معظم الطلاب على دراية بها ، لذلك لم يشكك أحد في الاستبدال.
سطع ضوء البرتقالي والمائل فوق مدينة هواي شان ، مما أدى إلى تلون مجمع المباني الكبير باللون الأحمر. بعض المباني الشاهقة ذات الأسقف المدببة و المقببة تعكس ضوء الشمس مثل المرايا. نسيم من الهواء الدافئ تتدفق عبر المدينة.
نظر غارين إلى شارميلا. كانت ساقيها النحيفتان أكبر فخر لها. كانت طويلة وذات خصر نحيل ، بشرة بيضاء و وجه ساحر. في العرض المستمر للوضعيات والحركات الصحيحة للتقنيات ، ارتدت صدرها قليلاً ، مما أظهر توترًا وليونة مذهلة.
كان الفصل على وشك الانتهاء ، لكن غارين لم يقرر بعد أي سمة يجب تعزيزها. في هذه المرحلة ، لقد صدق أخيرًا أن هذه القدرة الخارقة كانت حقيقية بالفعل.
الكثير من الأولاد الذين كانوا يتدربون نظروا إليها بين الحين والآخر. يبدو أن بعضهم كان يضرب دمى التدريب بقوة أبر بكثير من ذي قبل. أخطأ أحد الطلاب عن قصد و رصدته شارميلا. وبخته بابتسامة ونفضت جبهته.
“نفس الشيء بالنسبة لي…”
“أحب عندما تعلمنا المساعدة شارميلا. هذا أفضل!” تمتم الصبيان بجانب غارين. بالطبع ، لم يضيع غارين وقته في الرد. “لم أدخر أموالي للنظر إلى الفتيات الجميلات. جئت إلى هنا لممارسة المهارات القتالية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقنيات القتال الأساسية التي تعلمتها يجب أن تكون جيدة بما فيه الكفاية ، لكن جسدي ضعيف للغاية ، مما يجعل من المستحيل بالنسبة لي أن أتفوق بين الآخرين.”
“حسنًا ، اختاروا شريكًا ودعونا نبدأ تدريبًا فرديًا. سنقوم بترتيب الجميع لاحقًا. نفس التدريبات كالمعتاد ، الخمسة الأسوأ سينظفون الميدان “. رفعت شارميلا صوتها وأعلنت.
بعد فترة ، أخذ استراحة. “وفقًا لذاكرة غارين ، لن يكون من الخطأ القول إنه لم يكن لديه الكثير من المواهب ، لكنه عمل بجد في هذه الدوجو. لقد مارس تقنيات القتال الأساسية لـ دوجو الغيوم البيضاء مرات لا تحصى. ومع ذلك ، كانت موهبته وجسده فظيعين. في هذا العالم الذي بدون تشي أو قدرات خاصة ، سيكون أي شيء بلا معنى إذا كان جسد المرء ضعيفًا جدًا “.
توقفت حركات غارين تدريجيًا وضغط على ذراع الدمية في غضب. في الدوجو ، كان عليهم القيام بقتال فردي يوميًا. كان غارين دائمًا أحد الأشخاص الذين ينظفون الملعب لأنه نادرًا ما يفوز ، وبالتالي لم يستطع الاسترخاء أبدًا بعد الحصص التدريبية. كان من بين أسوأ عشرين طالبًا في هذا الفصل.
الفتاة ذات ذيل الحصان بالزي الأبيض كانت شارميلا ، التي كانت تأخذ الآن مكان لوه يا . كان معظم الطلاب على دراية بها ، لذلك لم يشكك أحد في الاستبدال.
عندما سمع أن السجال على وشك أن يبدأ ، سقطت عيناه على فتاة ذات شعر فضي قصير. كان قد خسر أمام هذه الفتاة في المرة الأخيرة ، وانضم مرة أخرى إلى زملائه في التنظيف.
بعد سماع صوت أجراس المدرسة ، جمع مدرس الأداب محتويات صندوق الخشب الخاص به وغادر الفصل. انتقل الصف من الصمت التام إلى الفوضى.
من ناحية أخرى ، لم تلاحظ الفتاة نظرته . كانت تركز على الدردشة مع صديقة لها و تضحك بصوت عالٍ أحيانًا.
“حسنًا ، سأجلب حليب الماعز للجميع ، لذا أعطني أموالكم . خمسة دولارات لكل منهم “. مد كاليدور يديه. اعتاد جميع الطلاب على شرب حليب الماعز الساخن قبل الغداء.
تفقدت شارميلا الطلاب ، و أومأت برأسها من الحماس المتزايد في أعينهم. “تقنيات القتال في دوجو الغيوم البيضاء بسيطة و لكنها فعالة. حتى الشخص العادي يمكنه على الفور استخدام قوى تصل إلى 1.5 مرة أكبر من قوته الأصلية إذا أتقن هذه التقنية ، لكن خمسة فقط منكم أتقنوها. سنراقبهم لبضعة أيام أخرى ، ولكن إذا لم يتحسن أي شخص آخر ، فسيتعين علينا اختيار اثنين من هؤلاء الخمسة وتعليمهم تقنيات أفضل ، والترويج لهم ليصبحوا لنخبة الطلاب “.
سطع ضوء البرتقالي والمائل فوق مدينة هواي شان ، مما أدى إلى تلون مجمع المباني الكبير باللون الأحمر. بعض المباني الشاهقة ذات الأسقف المدببة و المقببة تعكس ضوء الشمس مثل المرايا. نسيم من الهواء الدافئ تتدفق عبر المدينة.
كان واضحا لها. بغض النظر عن مدى ممارسة الشخص لأسلوب القتال الأساسي ، كانت فعالية تضخيم القوة 1.5 مرة هي الحد الأعلى ، وكانت نتائج التدريب أيضًا محدودة للغاية. علاوة على ذلك ، كان من الصعب على الناس العاديين إتقان هذه التقنية. فقط أولئك الذين كانوا مهتمين حقًا بفنون الدفاع عن النفس ولديهم مثابرة كبيرة يمكنهم التقدم خطوة إلى الأمام بينما لم يكن لدى الباقين قوة الإرادة الكافية لممارسة فنون الدفاع عن النفس المتقدمة. استخدمت معظم ساحات الدوجو هذه الطريقة لاختيار الطلاب الموهوبين للتدريب.
“في نهاية الأسبوع الماضي ، تناولت في الكافتيريا شاي الياسمين. أتساءل ماذا يوجد في القائمة اليوم؟ ” انضم إليهم مراهق آخر و تمتم ، “إذا كان لا يزال لديهم مربى الفاكهة ذو اللون الأرجواني الداكن المميز ، فأنا سأطلبه”.
بدأ غارين الاستعداد للمعركة القادمة من خلال مراجعة تقنيات القتال الأساسية وتسخين جسده مع تركيز رؤيته على الرموز الخمسة. “يجب أن أكون قادرًا على استخدام أسلوب القتال الأساسي لتدريب جسدي أثناء تسريع نموي بمساعدة تحسين السمات. بهذه الطريقة ، لدي ثقة في أنه لن يتمكن أحد من تجاوزي في سرعة التدريب. أتساءل فقط إلى أي مدى ستغير تحسينات السمات جسدي … “
تفقدت شارميلا الطلاب ، و أومأت برأسها من الحماس المتزايد في أعينهم. “تقنيات القتال في دوجو الغيوم البيضاء بسيطة و لكنها فعالة. حتى الشخص العادي يمكنه على الفور استخدام قوى تصل إلى 1.5 مرة أكبر من قوته الأصلية إذا أتقن هذه التقنية ، لكن خمسة فقط منكم أتقنوها. سنراقبهم لبضعة أيام أخرى ، ولكن إذا لم يتحسن أي شخص آخر ، فسيتعين علينا اختيار اثنين من هؤلاء الخمسة وتعليمهم تقنيات أفضل ، والترويج لهم ليصبحوا لنخبة الطلاب “.
لقد نظر بعناية من خلال الرموز الخمسة في رؤيته. القوة 0.31. رشاقة 0.22. حيوية 0.27. الذكاء 0.32. إمكانية 100٪. تحول تركيز غارين ذهابًا وإيابًا على هذه السمات الخمس ، ولكن لم تظهر أي معلومات إضافية ، لذلك توقف ، محبطًا.
“لا شكرًا ، أنا بخير. أنتم يا رفاق انطلقوا! “
تردد صدى صوت شارميلا: “حسنًا ، لنبدأ”.
متكئًا على الدمية الخشبية القوية ، كان غارين يلهث بخفة و ينظم أفكاره. “في دوجو الغيوم البيضاء ، نادرًا ما شوهد سيد الدوجو. عادة ما يكون أولئك الذين يقومون بتدريس التقنيات هم تلاميذ الدوجو الذين أتقنوا الأساسيات. الذي يعلمنا … “هبطت عيون غارين على الشاب الذي يرتدي الزي الأبيض ،” … هو لو يا ، وهناك فتاة أخرى تدعى شارميلا. “
كانت الكافيتريا في وسط الأكاديمية محاطة بمساكن الطلبة. كانت على شكل مكعب أسود يحتوي كل جانب على مدخل. كان الطلاب يدخلون ويخرجون باستمرار من خلال الأبواب. يمكن للمرء أن يشم الرائحة الحلوة للكعك والخبز ، ويسمع أصوات الطلاب قبل وقت طويل من المشي في الداخل. تناول غارين وجبة الغداء المجانية مع معارفه ، وأخيراً أشبع الجوع النهم في بطنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات