الحادثة
الفصل الخامس عشر: الحادثة
* ملك الشر *
[لقد قتلت شخصًا للتو …] حدق في سرواله البني ، الملطخ بالدماء الآن ، شعر غارين بالخوف المفاجئ من أعماق قلبه.
*هنا تنتهي فصول اليوم ، أراكم الأحد * سأبرمج حيث ينشر 3 فصول يوميا الساعة ال5 بتوقيت الجزائر ختى نهاية 2020*
الشيء الوحيد في ذهنه هو إيقاف السيارة.
فجأة ، شعر غارين أن نصف جسده قد تجمد في الجليد بينما كان النصف الآخر حارًا. شعر بدوخة شديدة ، كما لو أن أحدًا كان يضرب رأسه بمطرقة بشكل مستمر.
[زادت قوتي مرة أخرى …] “فتح راحة يده اليمنى لفحص جلده. كان كفه مغطى بنسيج متبلور يشبه القفاز. على عكس ما سبق ، لم يشعر بأي ألم من ضرب كيس الرمل.
بادوم! بادوم! بادوم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغ! دونغ! دونغ!
كان يسمع دقات قلبه. كان قلبه يصدى مثل طبول الحرب. مع كل نبضة من قلبة ، بدأت تيارات الجليد والنار في الاندماج معًا.
“أخي ، هل أنت بخير؟” صدى صوت يينغ إير من خلال الباب.
تشابكت تيارات الدم المتجمدة و الحارقة ، لكنها ظلت متميزة. شكلوا دوامة رقيقة داخل جسم غارين وبدأوا في التدفق بسرعة.
انفجار! فتح باب السيارة فجأة واصطدم به مباشرة من جانب السيارة. انطلق خنجر أسود قاتم نحو معدة غارين بصمت.
داخل قاعة التدريب ، تناثر ضوء القمر الهادئ عبر النوافذ العالية. خلقت عباءة بيضاء حساسة على جسد غارين.
انفجار!
احمر وجهه مثل الجمبري المطبوخ بينما كان يقف بتعبير فارغ أمام كيس الرمل. بدأ البخار يتصاعد من شعره وجسمه وسرواله مع تبخر عرقه.
زمارة!
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مضى.
[عندما جمعت فنون الغيمة السرية مع فنون القبضة المتفجرة ، زادت متانة بشرتي بشكل كبير.] قام بفرك كلتا يديه أثناء مسح غرفة التدريب بعينيه . رأى رفًا خشبيًا في الزاوية مليئًا بالأسلحة. سيف ، درع ، سيف طويل ، سيف ثقيل ، خنجر ، فأس ، ومطرقة. كان على الرف كل شيء.
كراك!
“ماذا تفعل !!؟” كان هناك شخص أمام الباب. كانت يينغ إير في زيها المدرسي.
حاول تحريك جسده ببطء لكن دوى صوت عالي ونقي من أحد مفاصله وتردد صداه في جميع أنحاء الغرفة. بعد ذلك ، بدأت جميع مفاصله في تكرار نفس الصوت كما لو كان الفشار يُفرقع.
“حسنا شكرا.”
استعاد عقله وعيه أخيرًا. أول شيء فعله هو السير أمام كيس الرمل الذي يزن 200 رطل. رفع ذراعه اليمنى وأخذ نفسا عميقا.
“حسنًا ، سأغلي الماء من أجلك أولاً؟”
بانغ!
جاء صوت صفير عالي من الشارع المظلم عبر الزاوية. تحرك غارين من منتصف الطريق إلى الجانب الأيسر حيث رأى سيارة قديمة سوداء تقترب منه من جانبه الأيمن. أعاقته المصابيح الأمامية ذات اللون الأصفر الساطع لفترة وجيزة من الرؤية عندما انعطفت السيارة. حاول منع الإشراق بيده.
طار كيس الرمل في الهواء و اجتاز خط القبول. أجبرت القوة المتبقية لكيس الرمل المتأرجح الإطار المعدني على الصرير. ثبّت غارين كيس الرمل بعد عودته للأسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبر غارين متانته مع عضلاته بحالة راحة ، و لكن إذا شد عظلاته ، فلن يكون 20 رطلاً هو الحد الأقصى. لقد فكر في هذا الأمر قليلاً ، ثم اختبره. بدأ بقوة 20 رطلاً وزادها إلى 50 رطلاً قبل أن يخترق الخنجر عضلاته.
[زادت قوتي مرة أخرى …] “فتح راحة يده اليمنى لفحص جلده. كان كفه مغطى بنسيج متبلور يشبه القفاز. على عكس ما سبق ، لم يشعر بأي ألم من ضرب كيس الرمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تغير الوضع تحت رؤيته.
كما تغير الوضع تحت رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نمت قوته من 0.52 إلى 0.53 ، بينما زادت حيويته أيضًا من 0.31 إلى 0.33.
تجنب غارين السيارة ثم بدأ في مطاردة سريعة .
[عندما جمعت فنون الغيمة السرية مع فنون القبضة المتفجرة ، زادت متانة بشرتي بشكل كبير.] قام بفرك كلتا يديه أثناء مسح غرفة التدريب بعينيه . رأى رفًا خشبيًا في الزاوية مليئًا بالأسلحة. سيف ، درع ، سيف طويل ، سيف ثقيل ، خنجر ، فأس ، ومطرقة. كان على الرف كل شيء.
يحق لأي طالب رسمي استخدام معدات الاختبار المحتملة في القاعة الثانوية. لذلك كان لكل طالب رسمي مفتاح للقاعة.
اقترب غارين من الحامل وأمسك بخنجر فضي. رفع الخنجر برفق. تحت ضوء القمر ، عكس الخنجر ظلًا فضيًا. كان طرف السكين يعمى بحافته الحادة.
“أخي ، سأترك مصاريفك للأسبوع القادم على مائدة العشاء …” خرجت يينغ إير من غرفتها. مصعوقة ، حدقت في غارين الذي خطى أمامها. شحب وجهها و توقفت في منتصف جملتها .
قطع ظهر يده بخفة بالخنجر.
“أخي ، هل أنت بخير؟” صدى صوت يينغ إير من خلال الباب.
زيييب … شعر أنه قطع الجلد الصلب و لكن لم يترك سوى علامة بيضاء طفيفة.
بوو!
[في الواقع … يمكن أن تزيد فنون القبضات المتفجرة من متانة الجسم! لا عجب في أن التدريب الطبيعي يتضمن تهيئة الجسم بالضرب من جذوع خشبية.]
انفجار!
كان مندهشا حقا. بدأ في زيادة القوة المؤثرة على الخنجر ، بدءًا من رطل واحد من القوة. رطل… ثلاثة … خمسة … عشرة … 15 … 20!!
تجنب غارين السيارة ثم بدأ في مطاردة سريعة .
فجأة ، كشف الجلد الموجود تحت الخنجر عن قطع صغير ، بالكاد يخترق العضلات الموجودة تحته. كان الخنجر مستقرًا في الداخل ، غير قادر تمامًا على الحركة. شعر غارين بالألم وسحب الخنجر بسرعة.
قفز قلب غارين فجأة عندما أمسك بالذراع التي تمسك الخنجر. ضربت يده اليسرى عبر زجاج نافذة الباب كرد فعل طبيعي.
[مطلوب حوالي 20 رطلاً من القوة لاختراق عضلاتي بالكاد. إن فنون القبضات المتفجرة قوية بالفعل. لا عجب أن الأمر يستغرق سنوات للتدريب والإتقان حتى بمساعدة المواهب الطبيعية ، ولا عجب أن دوجو الغيوم البيضاء مشهور بهذه المهارة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عاد غارين؟ لم يستحم بعد هرولته؟ ” سألت والدتهم بينما فتحت باب غرفة النوم.
اختبر غارين متانته مع عضلاته بحالة راحة ، و لكن إذا شد عظلاته ، فلن يكون 20 رطلاً هو الحد الأقصى. لقد فكر في هذا الأمر قليلاً ، ثم اختبره. بدأ بقوة 20 رطلاً وزادها إلى 50 رطلاً قبل أن يخترق الخنجر عضلاته.
بشكل انعكاسي ، أراد غارين إغلاق الباب ، لكن يينغ إير وضعت قدمها في المدخل. دون الكثير من الوقت للتفكير ، اندفع إلى سريره ، وألقى بملابسه الملطخة بالدماء تحت المرتبة ، وجلس على حافة السرير.
[هذا يعادل تقريبًا تقنية تصلب الجسم. إنه أمر لا يصدق!]
كان يسمع دقات قلبه. كان قلبه يصدى مثل طبول الحرب. مع كل نبضة من قلبة ، بدأت تيارات الجليد والنار في الاندماج معًا.
أعاد الخنجر إلى الرف الخشبي. عندما أرخى عضلاته ، بدأ الدم في الخروج من ذراعه ، لكنه تجلط على الفور.
[إمكانياتي آخذة في الارتفاع!؟!]
نظر إلى الأسفل إلى 24٪ المتبقية من الخبرة . قام غارين بترتيب ملابسه و ارتدائها ، ثم أخذ المفتاح بجانب كيس الرمل وغادر قاعة التدريب.
تعلم غارين كيفية التحكم في مكاسب قوته المفرطة من خلال التدريب المستمر ، ولكن في هذا الموقف الرهيب عندما كانت حياته على المحك ، اعتقد أنه لم يكن كافيًا الدفاع فقط وأن قوته الخارجة عن السيطرة لم تكن وحشية.
يحق لأي طالب رسمي استخدام معدات الاختبار المحتملة في القاعة الثانوية. لذلك كان لكل طالب رسمي مفتاح للقاعة.
هكذا إذن .. كان الشخص الآخر لا يزال يقود.
عندما غادر غارين القاعة الثانوية ، لم يستطع رؤية روح واحدة في الشارع. حمل النسيم البارد صحيفة من بعيد بينما بدأ يهرول خلال الليل. اعتاد غارين على هذا التمرين المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدى الخطوات الخائفة و غير المنتظمة خاصته يصدى لمسافة.
كانت الساعة العاشرة تقريبًا. لم يكن الشارع في منطقة مزدحمة ذات كثافة سكانية عالية. اتخذ غارين الطريق المقفر لهلرولة أسهل. في غضون عشر دقائق ، اكتشف فقط عددًا قليلاً من الأشخاص.
تعلم غارين كيفية التحكم في مكاسب قوته المفرطة من خلال التدريب المستمر ، ولكن في هذا الموقف الرهيب عندما كانت حياته على المحك ، اعتقد أنه لم يكن كافيًا الدفاع فقط وأن قوته الخارجة عن السيطرة لم تكن وحشية.
سطع الضوء الأصفر الخافت على الشارع الهادئ. ترددت خطى غارين في مهب الريح مع التصفيق الخشبي العرضي من متجر يغلق في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، تحطمت نافذة باب السيارة بسهولة. بين شظايا الزجاج الصغيرة ، لكمت يد غارين اليسرى رأس الراكب مباشرة. انحنى وجه الشخص عندما سقطت الصدمة القوية عليه . تغير شكل وجهه حيث اختلط أنفه و عيناه وفمه بسبب القوة العنيفة. كانت شظايا العظام البيضاء ملطخة بالدماء ، وقد اصطدمت بشكل مسموع بالزجاج الأمامي.
زمارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تغير الوضع تحت رؤيته.
جاء صوت صفير عالي من الشارع المظلم عبر الزاوية. تحرك غارين من منتصف الطريق إلى الجانب الأيسر حيث رأى سيارة قديمة سوداء تقترب منه من جانبه الأيمن. أعاقته المصابيح الأمامية ذات اللون الأصفر الساطع لفترة وجيزة من الرؤية عندما انعطفت السيارة. حاول منع الإشراق بيده.
سقط جسد الفتاة أمام غارين مع اكتمال تشوه وجهها. كان ودهها مثل الكاتشب الممزوج بالتوفو. كانت ذراعها اليمنى ، التي كانت تحمل الخنجر ، معلقة على جانب جسدها. كان معطفها الأسود يبرز شكلها الرائع. من الجانب ، كان من السهل رؤية جسمها الساحر. منذ مظهرها كانت شابة.
بمجرد مرور السيارة عليه ، تغير فجأة رقم في أسفل مجال رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشابكت تيارات الدم المتجمدة و الحارقة ، لكنها ظلت متميزة. شكلوا دوامة رقيقة داخل جسم غارين وبدأوا في التدفق بسرعة.
[إمكانياتي آخذة في الارتفاع!؟!]
كانت النتيجة أن الخصم لا يمكن أن يموت أكثر.
استدار على الفور وركض إلى السيارة. زاد المقياس المحتمل من 23٪ إلى 45٪ بمجرد أن إستدارت السيارة بجواره .
نظر إلى الجسد أمامه قبل أن يحدق في السيارة البعيدة. شعر أنه يستطيع رؤية ملامح الرجل الذي يقود سيارته ، إلى جانب نظرته الباردة و المدممة.
الشيء الوحيد في ذهنه هو إيقاف السيارة.
استعاد عقله وعيه أخيرًا. أول شيء فعله هو السير أمام كيس الرمل الذي يزن 200 رطل. رفع ذراعه اليمنى وأخذ نفسا عميقا.
“توقف أرجوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عاد غارين؟ لم يستحم بعد هرولته؟ ” سألت والدتهم بينما فتحت باب غرفة النوم.
اندفع غارين أمام السيارة وصرخ و ذراعيه مفتوحتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زيييب … شعر أنه قطع الجلد الصلب و لكن لم يترك سوى علامة بيضاء طفيفة.
كانت السيارات في هذا العالم بطيئة من البداية لكن لم تظهر أي علامة على التوقف بعد إغلاق طريقها و أثناء توجهها مباشرة إلى غارين.
حاول تهدئة قلبه الذي ينبض بسرعة. ارتدى رداء الحمام الخاص به قبل أن يمسك بزته و يحولها إلى كتلة ، مع الحرص على عدم إظهار الأجزاء بالدم قبل الخروج من الباب.
“اللعنة !”
أصيب غارين بالصدمة.
تجنب غارين السيارة ثم بدأ في مطاردة سريعة .
فتح باب غرفة النوم المغلق.
“أنتهي منه.”
انفجار!
بإرتفاع منخفض ، صدى صوت امرأة من السيارة.
“اللعنة !”
انفجار! فتح باب السيارة فجأة واصطدم به مباشرة من جانب السيارة. انطلق خنجر أسود قاتم نحو معدة غارين بصمت.
انفجار!
قفز قلب غارين فجأة عندما أمسك بالذراع التي تمسك الخنجر. ضربت يده اليسرى عبر زجاج نافذة الباب كرد فعل طبيعي.
بعد أن هرع إلى المنزل ، اندفع مباشرة إلى غرفته دون أن ينطق ببنت شفة.
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدى الخطوات الخائفة و غير المنتظمة خاصته يصدى لمسافة.
انقطع الذراع التي كانت تحمل الخنجر مثل الأغصان الجافة. تمزقت العضلة الحمراء والرباط الأبيض مع تدفق الدم في جميع أنحاء السيارة.
[في الواقع … يمكن أن تزيد فنون القبضات المتفجرة من متانة الجسم! لا عجب في أن التدريب الطبيعي يتضمن تهيئة الجسم بالضرب من جذوع خشبية.]
في الوقت نفسه ، تحطمت نافذة باب السيارة بسهولة. بين شظايا الزجاج الصغيرة ، لكمت يد غارين اليسرى رأس الراكب مباشرة. انحنى وجه الشخص عندما سقطت الصدمة القوية عليه . تغير شكل وجهه حيث اختلط أنفه و عيناه وفمه بسبب القوة العنيفة. كانت شظايا العظام البيضاء ملطخة بالدماء ، وقد اصطدمت بشكل مسموع بالزجاج الأمامي.
بوو!
أصيب غارين بالصدمة.
هاف …
هكذا إذن .. كان الشخص الآخر لا يزال يقود.
بعد أن هرع إلى المنزل ، اندفع مباشرة إلى غرفته دون أن ينطق ببنت شفة.
استمرت السيارة في التقدم. فتح غارين باب الراكب الأمامي على مصراعيه وهو يسحب الجسم داخل السيارة إلى الجانب. سقط جسد رشيق من الباب المفتوح. كانت بنية امرأة شابة ذات شخصية جذابة.
كانت الساعة العاشرة تقريبًا. لم يكن الشارع في منطقة مزدحمة ذات كثافة سكانية عالية. اتخذ غارين الطريق المقفر لهلرولة أسهل. في غضون عشر دقائق ، اكتشف فقط عددًا قليلاً من الأشخاص.
سقط جسد الفتاة أمام غارين مع اكتمال تشوه وجهها. كان ودهها مثل الكاتشب الممزوج بالتوفو. كانت ذراعها اليمنى ، التي كانت تحمل الخنجر ، معلقة على جانب جسدها. كان معطفها الأسود يبرز شكلها الرائع. من الجانب ، كان من السهل رؤية جسمها الساحر. منذ مظهرها كانت شابة.
انفجار! فتح باب السيارة فجأة واصطدم به مباشرة من جانب السيارة. انطلق خنجر أسود قاتم نحو معدة غارين بصمت.
تحت رائحة الدم النفاذة ، شعر برائحة العطر الخفيفة.
“حسنا شكرا.”
نظر إلى الجسد أمامه قبل أن يحدق في السيارة البعيدة. شعر أنه يستطيع رؤية ملامح الرجل الذي يقود سيارته ، إلى جانب نظرته الباردة و المدممة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد مرور السيارة عليه ، تغير فجأة رقم في أسفل مجال رؤيته.
[لقد قتلت شخصًا للتو …] حدق في سرواله البني ، الملطخ بالدماء الآن ، شعر غارين بالخوف المفاجئ من أعماق قلبه.
جاء صوت صفير عالي من الشارع المظلم عبر الزاوية. تحرك غارين من منتصف الطريق إلى الجانب الأيسر حيث رأى سيارة قديمة سوداء تقترب منه من جانبه الأيمن. أعاقته المصابيح الأمامية ذات اللون الأصفر الساطع لفترة وجيزة من الرؤية عندما انعطفت السيارة. حاول منع الإشراق بيده.
“لقد قتلت شخصًا للتو …” تمتم بصوت خافت وهو ينظر إلى جسد المرأة.
[مطلوب حوالي 20 رطلاً من القوة لاختراق عضلاتي بالكاد. إن فنون القبضات المتفجرة قوية بالفعل. لا عجب أن الأمر يستغرق سنوات للتدريب والإتقان حتى بمساعدة المواهب الطبيعية ، ولا عجب أن دوجو الغيوم البيضاء مشهور بهذه المهارة.]
فجأة ، فحص محيطه في الشارع الخالي. بعد أن تأكد من عدم رؤيته من قبل أي أحد ، انطلق غارين على الفور في الركض.
”لا تقلقي ؛ سأخرج في غضون دقيقة بعد أن أتغير “. حاول غارين الرد بنبرته المعتادة.
كان صدى الخطوات الخائفة و غير المنتظمة خاصته يصدى لمسافة.
كان يسمع دقات قلبه. كان قلبه يصدى مثل طبول الحرب. مع كل نبضة من قلبة ، بدأت تيارات الجليد والنار في الاندماج معًا.
بعد أن هرع إلى المنزل ، اندفع مباشرة إلى غرفته دون أن ينطق ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبر غارين متانته مع عضلاته بحالة راحة ، و لكن إذا شد عظلاته ، فلن يكون 20 رطلاً هو الحد الأقصى. لقد فكر في هذا الأمر قليلاً ، ثم اختبره. بدأ بقوة 20 رطلاً وزادها إلى 50 رطلاً قبل أن يخترق الخنجر عضلاته.
“أخي ، سأترك مصاريفك للأسبوع القادم على مائدة العشاء …” خرجت يينغ إير من غرفتها. مصعوقة ، حدقت في غارين الذي خطى أمامها. شحب وجهها و توقفت في منتصف جملتها .
انفجار! فتح باب السيارة فجأة واصطدم به مباشرة من جانب السيارة. انطلق خنجر أسود قاتم نحو معدة غارين بصمت.
انفجار!
“اللعنة !”
فتح باب غرفة النوم المغلق.
فتح باب غرفة النوم المغلق.
“هل عاد غارين؟ لم يستحم بعد هرولته؟ ” سألت والدتهم بينما فتحت باب غرفة النوم.
بادوم! بادوم! بادوم !
“نعم غارين ، هل مارست الرياضة مرة أخرى؟” إنتقل صوت والد غارين من غرفة النوم أيضا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد مرور السيارة عليه ، تغير فجأة رقم في أسفل مجال رؤيته.
“حسنًا ، يبدو أنه عجل اليوم لسبب ما. لم أره حتى قبل أن يعود إلى غرفته “، اشتكت والدته قبل أن تغلق الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختبر غارين متانته مع عضلاته بحالة راحة ، و لكن إذا شد عظلاته ، فلن يكون 20 رطلاً هو الحد الأقصى. لقد فكر في هذا الأمر قليلاً ، ثم اختبره. بدأ بقوة 20 رطلاً وزادها إلى 50 رطلاً قبل أن يخترق الخنجر عضلاته.
هاف … هاف …
فتح باب غرفة النوم المغلق.
هاف …
[زادت قوتي مرة أخرى …] “فتح راحة يده اليمنى لفحص جلده. كان كفه مغطى بنسيج متبلور يشبه القفاز. على عكس ما سبق ، لم يشعر بأي ألم من ضرب كيس الرمل.
انحنى غارين على الباب وهو يلتقط أنفاسه. كان وجهه أبيض شاحبًا حيث اتسعت حدقة عينيه و انقبضتا . رددت صورة جزء من الثانية عندما قتل الفتاة بوضوح في رأسه. شظايا العظام الممزقة ، الدم الأحمر القرمزي ، الذراع المكسورة الملتوية ، والزوج من العيون الدموية العريضة.
هكذا إذن .. كان الشخص الآخر لا يزال يقود.
“لم يكن هناك أحد.” حاول أن يتذكر محيطه. لم يكن هناك أحد في الشارع بسبب الموقع المنعزل. كان ضوء الشارع خافتًا ولم تكن المصابيح تسطع عليه.
نظر إلى الجسد أمامه قبل أن يحدق في السيارة البعيدة. شعر أنه يستطيع رؤية ملامح الرجل الذي يقود سيارته ، إلى جانب نظرته الباردة و المدممة.
أعاد تقييم الموقف قبل أن يتمتم ، “لم يرني أحد ، باستثناء الرجل الذي يقود السيارة.”
[في الواقع … يمكن أن تزيد فنون القبضات المتفجرة من متانة الجسم! لا عجب في أن التدريب الطبيعي يتضمن تهيئة الجسم بالضرب من جذوع خشبية.]
تعلم غارين كيفية التحكم في مكاسب قوته المفرطة من خلال التدريب المستمر ، ولكن في هذا الموقف الرهيب عندما كانت حياته على المحك ، اعتقد أنه لم يكن كافيًا الدفاع فقط وأن قوته الخارجة عن السيطرة لم تكن وحشية.
انقطع الذراع التي كانت تحمل الخنجر مثل الأغصان الجافة. تمزقت العضلة الحمراء والرباط الأبيض مع تدفق الدم في جميع أنحاء السيارة.
كانت النتيجة أن الخصم لا يمكن أن يموت أكثر.
زمارة!
دونغ! دونغ! دونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر غارين القاعة الثانوية ، لم يستطع رؤية روح واحدة في الشارع. حمل النسيم البارد صحيفة من بعيد بينما بدأ يهرول خلال الليل. اعتاد غارين على هذا التمرين المعتاد.
“أخي ، هل أنت بخير؟” صدى صوت يينغ إير من خلال الباب.
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مضى.
”لا تقلقي ؛ سأخرج في غضون دقيقة بعد أن أتغير “. حاول غارين الرد بنبرته المعتادة.
بعد أن هرع إلى المنزل ، اندفع مباشرة إلى غرفته دون أن ينطق ببنت شفة.
“حسنًا ، سأغلي الماء من أجلك أولاً؟”
”لا تقلقي ؛ سأخرج في غضون دقيقة بعد أن أتغير “. حاول غارين الرد بنبرته المعتادة.
“حسنا شكرا.”
أعاد الخنجر إلى الرف الخشبي. عندما أرخى عضلاته ، بدأ الدم في الخروج من ذراعه ، لكنه تجلط على الفور.
تلاشت أصوات خطواتها في المسافة.
سقط جسد الفتاة أمام غارين مع اكتمال تشوه وجهها. كان ودهها مثل الكاتشب الممزوج بالتوفو. كانت ذراعها اليمنى ، التي كانت تحمل الخنجر ، معلقة على جانب جسدها. كان معطفها الأسود يبرز شكلها الرائع. من الجانب ، كان من السهل رؤية جسمها الساحر. منذ مظهرها كانت شابة.
حاول تهدئة قلبه الذي ينبض بسرعة. ارتدى رداء الحمام الخاص به قبل أن يمسك بزته و يحولها إلى كتلة ، مع الحرص على عدم إظهار الأجزاء بالدم قبل الخروج من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع غارين أمام السيارة وصرخ و ذراعيه مفتوحتين.
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى غارين على الباب وهو يلتقط أنفاسه. كان وجهه أبيض شاحبًا حيث اتسعت حدقة عينيه و انقبضتا . رددت صورة جزء من الثانية عندما قتل الفتاة بوضوح في رأسه. شظايا العظام الممزقة ، الدم الأحمر القرمزي ، الذراع المكسورة الملتوية ، والزوج من العيون الدموية العريضة.
“ماذا تفعل !!؟” كان هناك شخص أمام الباب. كانت يينغ إير في زيها المدرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، تحطمت نافذة باب السيارة بسهولة. بين شظايا الزجاج الصغيرة ، لكمت يد غارين اليسرى رأس الراكب مباشرة. انحنى وجه الشخص عندما سقطت الصدمة القوية عليه . تغير شكل وجهه حيث اختلط أنفه و عيناه وفمه بسبب القوة العنيفة. كانت شظايا العظام البيضاء ملطخة بالدماء ، وقد اصطدمت بشكل مسموع بالزجاج الأمامي.
بشكل انعكاسي ، أراد غارين إغلاق الباب ، لكن يينغ إير وضعت قدمها في المدخل. دون الكثير من الوقت للتفكير ، اندفع إلى سريره ، وألقى بملابسه الملطخة بالدماء تحت المرتبة ، وجلس على حافة السرير.
“حسنًا ، يبدو أنه عجل اليوم لسبب ما. لم أره حتى قبل أن يعود إلى غرفته “، اشتكت والدته قبل أن تغلق الباب مرة أخرى.
أعاد الخنجر إلى الرف الخشبي. عندما أرخى عضلاته ، بدأ الدم في الخروج من ذراعه ، لكنه تجلط على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات