القدرة
الفصل 25: القدرة (1)
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح ثقب دائري على الباب المعدني. أصبح وجه الرجل العجوز المبتسم مرئيًا الآن مع شعره الأبيض المتناثر و الفوضوى.
بعد الخروج من الدوجو ، خرج مع إخوته الكبار لتناول الطعام والمشروبات. نظرًا لأن غارين تم إجباره على شرب الكحوليات و أصبح يشعر بالرضا إلى حد ما ، فقد كان يخشى العودة إلى المنزل و تلقي عقاب شديد على الشرب كقاصر .
كان الصوت صوت امرأة.
منذ أن قصفه إخوته الكبار وطلبوا منه الشرب ، لم يكن أمام غارين خيار سوى منحهم الرضا والامتثال. كان لدى أي واحد منهم القدرة على شله بيد واحدة.
“أيها الرجل العجوز ، أين الكتاب الذي أريتني إياه آخر مرة؟ هل يمكنك السماح لي بقراءته أكثر؟ “
بعد وضع اللمسات الأخيرة على خطط حفل القبول الأسبوع المقبل ، تمكن غارين أخيرًا من الخروج من الفندق. كان يتجول في طرق المدينة ليلاً ليهضم الكحول.
تذكر غارين فجأة أخته يينغ إر ، التي كانت تدرس في المنزل. لقد تذكر الرجل العجوز جريجور الذي كان ينخدع كل يوم في متجر التحف الخاص به. أخيرًا ، تذكر فنون الدفاع عن النفس التي وجدها وخطط لإتقانها في هذا العمر.
وبينما كان يمشي شعر رأسه بثقل بينما شعرت قدميه بالخفة . بعد التجوال في الشوارع لفترة طويلة ، عاد دون قصد إلى شارع بنينجتون.
“أيها الرجل العجوز ، أين الكتاب الذي أريتني إياه آخر مرة؟ هل يمكنك السماح لي بقراءته أكثر؟ “
كان ضوء القمر مثل حجاب أبيض متدلي ، بدا الشارع بأكمله حليبيًا وضبابيًا.
الفصل 25: القدرة (1) * ملك الشر *
ظهرت أضواء خافتة من النوافذ في المبنيين على الجانبين. كانت ظلال الناس تتحرك من وقت لآخر تحت الضوء الأصفر الخافت ، وكان البيانو يعزف بشكل خافت ؛ كانت دقاته هشة ومتقطعة قليلاً.
لم يكن يريد أن يموت. لقد سافر إلى هذا العالم منذ فترة فقط وتكيف مع الحياة هنا. لم يكن يريد أن يموت! ليس عندما أتيحت له الفرصة أخيرًا للعيش مرة أخرى!
سار غارين على طول الرصيف الأيمن. هبت رياح باردة على وجهه ، لتصفية ذهنه الضبابي.
سار غارين على طول الرصيف الأيمن. هبت رياح باردة على وجهه ، لتصفية ذهنه الضبابي.
أمامه اقتربت عربة مزدوجة سوداء. على العربة ، اهتزت الأضواء المعلقة من جانب إلى آخر ، كانت ساطعة بما يكفي لرؤية صورة ظلية للسائق فقط.
وضع الرجل العجوز القلم و الورقة بعيدًا عن الطاولة وغطى زجاجة الحبر. نظر إلى غارين ، “أيضًا ، توقف عن التفكير في الكتاب ، لقد أرسلته بالبريد إلى صديق منذ فترة ؛ لم يعد هنا “.
مرت العربة من أمام غارين قبل أن تتحول إلى الزاوية وتختفي. بعد ذلك ، كانت هناك أصداء عرضية لأصوات التنفس الصادرة عن الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعتك! لماذا يجب ان تكون صاخبًا جدًا؟ ” لوّح الرجل العجوز جريجور بيده ، “حتى لو أعطيتك هذا الكتاب بدون تلك القدرة القدرة فسيكون الأمر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المرات التي تقرأه فيها ، ستكون النتيجة واحدة “.
أرخى غارين طوقه وسرع من خطواته.
صرير الباب.
مشا إلى نهاية الطريق ، وقف أمام تحف الدلفين . أراد في الأصل فقط أن يصفي ذهنه ويتجول في هذه المنطقة ؛ ومع ذلك ، كان الضوء في متجر التحف لا يزال قيد التشغيل.
“كان شعار الصليب البرونزي ملكًا لأجيال من الفاسقين . تم إهدار مدخرات الأسرة بأكملها من قبلهم. الكتاب له قصة مماثلة. كلها أشياء دمرت حياة أصحابها! ” بكى الرجل العجوز قليلا و صرخ.
سار أمام الباب وطرق الباب.
صوت نقي و عالي.
“افتح أيها الرجل العجوز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدم القدرة تعني أنه ليس لديك قدرات.”
صرير الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزيز ، أصيب صدر الشخص بجرح عميق ، وملأ الهواء صرخة عالية.
انفتح ثقب دائري على الباب المعدني. أصبح وجه الرجل العجوز المبتسم مرئيًا الآن مع شعره الأبيض المتناثر و الفوضوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارين كأن طرف السكين قد وُضع على أنفه. جعله القرب من الخطر مخدرًا.
“آه ، إنه أنت أيها الوغد ،” شم فجأة رائحة الكحول ، “لقد تجرأت على الشرب في سن مبكرة!”
تذبذب غارين في طريقه إلى الغرفة الأخرى الوحيدة في المتجر وسكب لنفسه كوبًا من الماء. شعر بتحسن في اللحظة التي دخل فيها الماء البارد إلى معدته.
فتح الرجل العجوز الباب على عجل و ترك غارين يدخل.
قام غارين بتحويل جسده لإفساح المجال أمام الشخص للمرور .
“آه … أيها الرجل العجوز ، هل لديك أي شيء يمكن أن يوقظني؟” لا يزال رأس غارين أثقل من قدميه ، كما لو كان يمشي على سحابة. حاول السير في خط مستقيم لكن جسده ظل يسقط على جانب واحد.
“آه ، إنه أنت أيها الوغد ،” شم فجأة رائحة الكحول ، “لقد تجرأت على الشرب في سن مبكرة!”
“أنا أملك متجرًا للتحف ، وليس متجر بقالة.” جلس الرجل العجوز ، وبدا أنه يسعد بألم غارين. قال وهو يدير رأسه محدقًا في غارين: “أنت خائف من أن تلاحظ عائلتك أنك تشرب. لهذا السبب تتجول في الخارج تحاول أن تستيقظ ، هل أنا على حق؟ “
بعد وضع اللمسات الأخيرة على خطط حفل القبول الأسبوع المقبل ، تمكن غارين أخيرًا من الخروج من الفندق. كان يتجول في طرق المدينة ليلاً ليهضم الكحول.
“كيف عرفت؟” جلس غارين على كرسي فوقه قماش أحمر ، بعد أن نقل التحف المقلدة فوق طاولة بعيدا ، وقام بتدليك جبهته .
أمسك غارين برقبة هذا الشخص بيد واحدة ولكم بطنه باليد الأخرى. يومض ظل أسود و يقطع على ذراعه.
“الأمر واضح جدا بمجرد النظر إليك. كنت على وشك العودة إلى المنزل ، لكن بما أنك هنا ، فسأبقى لفترة أطول قليلاً. في هذه الأيام ، ليس الوضع آمنًا جدًا في المدينة ليلاً. يجب أن تكون حذرًا ولا تبقى بالخارج لوقت متأخر “.
أمسك غارين برقبة هذا الشخص بيد واحدة ولكم بطنه باليد الأخرى. يومض ظل أسود و يقطع على ذراعه.
“أعلم ، أعلم ، لا تقلق ،” سعال غارين بجفاف ، “عجوز ، هل لديك أي ماء هنا؟”
“إنهم يستخدمون البنادق الآن!” لم يكن لدى غارين الوقت الكافي للتفكير في الدفاع. ابتعد عن الشخص الذي يحتضنه وقلد ما رآه في الأفلام من خلال قفزة خيالية إلى اليسار. “بانغ ، بانغ!” تهرب من رصاصتين.
”في الغرفة في الخلف. إجلبه بنفسك ، أنا كسول جدًا لأعتني بك ، “كان الرجل العجوز غريغور جالسًا على مكتبه يكتب شيئًا للمساعدة في القضية الجنائية.
صفع غارين يد الشخص ، وأرسل المسدس يحلق لمسافة 20 مترًا قبل أن يتدحرج أخيرًا إلى منتصف الطريق.
تذبذب غارين في طريقه إلى الغرفة الأخرى الوحيدة في المتجر وسكب لنفسه كوبًا من الماء. شعر بتحسن في اللحظة التي دخل فيها الماء البارد إلى معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارين كأن طرف السكين قد وُضع على أنفه. جعله القرب من الخطر مخدرًا.
عند عودته إلى الغرفة الرئيسية ، جر كرسيًا وجلس بجانب الرجل العجوز على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح ثقب دائري على الباب المعدني. أصبح وجه الرجل العجوز المبتسم مرئيًا الآن مع شعره الأبيض المتناثر و الفوضوى.
تحت تأثير الكحول ، سأل غارين السؤال الذي كان يرغب في طرحه لفترة طويلة.
أمامه اقتربت عربة مزدوجة سوداء. على العربة ، اهتزت الأضواء المعلقة من جانب إلى آخر ، كانت ساطعة بما يكفي لرؤية صورة ظلية للسائق فقط.
“أيها الرجل العجوز ، أين الكتاب الذي أريتني إياه آخر مرة؟ هل يمكنك السماح لي بقراءته أكثر؟ “
كما لو كان في حالة سكر ، سار الشخص بشكل منحرف إلى غارين.
قام الرجل العجوز جريجور بقضم الريشة في نهاية قلمه ، متظاهرًا بأنه لا يسمع.
كما لو كان في حالة سكر ، سار الشخص بشكل منحرف إلى غارين.
“يا عجوز ، هل سمعتني؟”
“إنهم يستخدمون البنادق الآن!” لم يكن لدى غارين الوقت الكافي للتفكير في الدفاع. ابتعد عن الشخص الذي يحتضنه وقلد ما رآه في الأفلام من خلال قفزة خيالية إلى اليسار. “بانغ ، بانغ!” تهرب من رصاصتين.
“لقد سمعتك! لماذا يجب ان تكون صاخبًا جدًا؟ ” لوّح الرجل العجوز جريجور بيده ، “حتى لو أعطيتك هذا الكتاب بدون تلك القدرة القدرة فسيكون الأمر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المرات التي تقرأه فيها ، ستكون النتيجة واحدة “.
“إنها دعوة لإظهار التقدير ، هل تفهم؟ أنا ببساطة أقدر التحف! قال غارين: “ليس الأمر كما لو طلبت منك أن تهديه لي”. في هذه الأيام ، كان يأتي ليتشاجر مع الرجل العجوز كل يوم. حتى لو لم يرغب في رؤية هذا الكتاب ، فإنه سيطلب بعض الأشياء الأخرى من الرجل العجوز.
“من تكلم؟ هذا لأنني لم أقرأه بعناية في المرة الأخيرة ، “قال غارين بطريقة غير منطقية ،” إذا أعطيته لي هذه المرة ، سأقرأه بالتأكيد بعناية شديدة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟” جلس غارين على كرسي فوقه قماش أحمر ، بعد أن نقل التحف المقلدة فوق طاولة بعيدا ، وقام بتدليك جبهته .
“أيها الوغد تعرف بالتأكيد كيفية اختيار العناصر. هل تعرف حتى مدى ارتفاع سعر هذا الكتاب بالسوق ؟ إذا قمت بإتلافه ، فلن تتمكن من تحمل تكاليفه حتى لو عملت خلال حياتك التالية ، “سخر الرجل العجوز.
“إذا كنت تريدني أن أموت ، فسوف أسحبك معي!” زمجر غارين ، واندفع للأمام ، وأمسك بيد الشخص التي كانت تمسك بالخنجر وقطع بها في الاتجاه المعاكس.
“إنها دعوة لإظهار التقدير ، هل تفهم؟ أنا ببساطة أقدر التحف! قال غارين: “ليس الأمر كما لو طلبت منك أن تهديه لي”. في هذه الأيام ، كان يأتي ليتشاجر مع الرجل العجوز كل يوم. حتى لو لم يرغب في رؤية هذا الكتاب ، فإنه سيطلب بعض الأشياء الأخرى من الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدره يحترق كما لو أن الجلد قد كشط.
“أيضًا ، ما نوع القدرة التي أحتاجها لقراءة كتاب؟”
دون أن يدرك ذلك ، وجد نفسه يسير على الطريق الضيق الذي قاده إلى المنزل. كانت المنازل على الجانبين غير واضحة لكن من الواضح أنها تظهر الجبل الأسود والأخضر والغابات الفارغة خلف المنازل.
“عدم القدرة تعني أنه ليس لديك قدرات.”
حمى وجهه بذراعيه ، لم يعد غارين خائفًا. بل شعر بمزيج من الإثارة والدهشة.
“”أنت لا تفهم ؟” أومأ الرجل العجوز بارتياح و عاد لكتابته الخاصة ، “لدى ديل كويك سيلفر بعض التخمينات حول السرقة”.
لم تكن المسافة بين الاثنين بعيدة ، فقط حوالي عشر أمتار . تفاديًا لثلاث طلقات ، اندفع غارين بقوة نحو الشخص الذي أصيب بالذعر ورفع ذراعه لإطلاق النار مرة أخرى.
“ما التخمينات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أرسلك إلى هنا؟”
إنهم يحققون في جريمة في المناطق الريفية الآن. وجدوا دليلاً يشير إلى أن الأشياء المسروقة في متجري لا تزال في المدينة. على الرغم من أنهم ما زالوا يحققون ، آمل أن يتم إعادة معظم الأشياء إلي “.
أمسك غارين برقبة هذا الشخص بيد واحدة ولكم بطنه باليد الأخرى. يومض ظل أسود و يقطع على ذراعه.
وضع الرجل العجوز القلم و الورقة بعيدًا عن الطاولة وغطى زجاجة الحبر. نظر إلى غارين ، “أيضًا ، توقف عن التفكير في الكتاب ، لقد أرسلته بالبريد إلى صديق منذ فترة ؛ لم يعد هنا “.
نظر غارين إلى جرحه. بدأ الجرح في يده اليمنى يتحول إلى اللون الأزرق.
“إذن هل لديك أي شيء مشابه هنا؟ أنا مهتم فقط بأشياء مشابهة للشعار وهذا الكتاب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعتك! لماذا يجب ان تكون صاخبًا جدًا؟ ” لوّح الرجل العجوز جريجور بيده ، “حتى لو أعطيتك هذا الكتاب بدون تلك القدرة القدرة فسيكون الأمر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المرات التي تقرأه فيها ، ستكون النتيجة واحدة “.
“هل تعني أنك تحب الأشياء التي خلفها قصص مزعجة؟” سأل الرجل العجوز في حالة صدمة.
“أيها الرجل العجوز ، أين الكتاب الذي أريتني إياه آخر مرة؟ هل يمكنك السماح لي بقراءته أكثر؟ “
“قصص مزعجة؟” كان غارين مذهولًا بعض الشيء.
“هل تعني أنك تحب الأشياء التي خلفها قصص مزعجة؟” سأل الرجل العجوز في حالة صدمة.
“كان شعار الصليب البرونزي ملكًا لأجيال من الفاسقين . تم إهدار مدخرات الأسرة بأكملها من قبلهم. الكتاب له قصة مماثلة. كلها أشياء دمرت حياة أصحابها! ” بكى الرجل العجوز قليلا و صرخ.
لم تكن المسافة بين الاثنين بعيدة ، فقط حوالي عشر أمتار . تفاديًا لثلاث طلقات ، اندفع غارين بقوة نحو الشخص الذي أصيب بالذعر ورفع ذراعه لإطلاق النار مرة أخرى.
“كيانات ذات قصص مزعجة إيه؟”
كان الصوت صوت امرأة.
كان غارين عميق بالتفكير.
دون أن يدرك ذلك ، وجد نفسه يسير على الطريق الضيق الذي قاده إلى المنزل. كانت المنازل على الجانبين غير واضحة لكن من الواضح أنها تظهر الجبل الأسود والأخضر والغابات الفارغة خلف المنازل.
بعد الخروج من متجر التحف ، استيقظ قليلاً و فكر في هذه المشكلة.
لم يكن يريد أن يموت. لقد سافر إلى هذا العالم منذ فترة فقط وتكيف مع الحياة هنا. لم يكن يريد أن يموت! ليس عندما أتيحت له الفرصة أخيرًا للعيش مرة أخرى!
“إذا كان من الممكن العثور على الإمكانات فقط في الأشياء ذات الخلفيات المزعجة …” فقد تذكر هالة المأساة منذ فترة ، “ثم ما نوع الإمكانات التي استوعبتها من تلك الأشياء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشخص يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة مستديرة ، وكان الصوت الصادر عن حذاء الشخص سريعًا.
دون أن يدرك ذلك ، وجد نفسه يسير على الطريق الضيق الذي قاده إلى المنزل. كانت المنازل على الجانبين غير واضحة لكن من الواضح أنها تظهر الجبل الأسود والأخضر والغابات الفارغة خلف المنازل.
“ما التخمينات؟”
“هذا هو الطريق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعتك! لماذا يجب ان تكون صاخبًا جدًا؟ ” لوّح الرجل العجوز جريجور بيده ، “حتى لو أعطيتك هذا الكتاب بدون تلك القدرة القدرة فسيكون الأمر عديم الفائدة بغض النظر عن عدد المرات التي تقرأه فيها ، ستكون النتيجة واحدة “.
تجمد. بالنظر إلى محيطه ، أدرك فجأة أنه كان الطريق الذي قتل فيه شخصًا عن طريق الخطأ لأول مرة.
سار غارين على طول الرصيف الأيمن. هبت رياح باردة على وجهه ، لتصفية ذهنه الضبابي.
كانت الأرصفة البيضاء والرمادية ممزقة وغير مستوية. كان على الطريق الأمامي أيضًا بقعة دماء حمراء داكنة كانت مرئية بوضوح ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت من جريمة القتل في المرة الأخيرة. لم يكن هناك أي شخص في الجوار ، فقط الأضواء الأمامية للسيارة البيضاء كانت تومض من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء القمر مثل حجاب أبيض متدلي ، بدا الشارع بأكمله حليبيًا وضبابيًا.
سار غارين على عجل عبر بقعة الدم على شكل بركة. بعد فترة طويلة ، جفت البقعة تمامًا. اختلطت فيها خيوط قليلة من الشعر الرقيق والطويل.
لم يشعر بأي خطر ولا صدمة ولا خوف. ذهل غارين في البداية ثم شعر قلبه بالبرد. أدرك ما كان يحدث على الفور ومد ذراعيه ليضغط بشدة على صدر الرجل .
استمرت الرياح الباردة في التدفق على رقبته ، وشعر فجأة بالبرد.
حمى وجهه بذراعيه ، لم يعد غارين خائفًا. بل شعر بمزيج من الإثارة والدهشة.
تقدم إلى الأمام بضع خطوات ، ظهر شخص من الزقاق الأيسر و ركض بسرعة باتجاه غارين.
إعتقد الشخص المختبئ في الزقاق أن الطلقة الأولى قتله بالفعل. تم إطلاق الرصاصتين الأخريين فقط للتأكد من ذلك. إعتقد أن غارين لن يكون لديه المزيد من القوة ، ناهيك عن امتلاك تلك القوة المتفجرة.
كان هذا الشخص يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة مستديرة ، وكان الصوت الصادر عن حذاء الشخص سريعًا.
“أنا أملك متجرًا للتحف ، وليس متجر بقالة.” جلس الرجل العجوز ، وبدا أنه يسعد بألم غارين. قال وهو يدير رأسه محدقًا في غارين: “أنت خائف من أن تلاحظ عائلتك أنك تشرب. لهذا السبب تتجول في الخارج تحاول أن تستيقظ ، هل أنا على حق؟ “
قام غارين بتحويل جسده لإفساح المجال أمام الشخص للمرور .
انفجار!
كما لو كان في حالة سكر ، سار الشخص بشكل منحرف إلى غارين.
كما لو كان في حالة سكر ، سار الشخص بشكل منحرف إلى غارين.
“احترس” ، متفاجئًا ، مد غارين ذراعه لتحقيق الاستقرار في الشخص. فجأة ، بدا وكأنه رأى شرارة من الضوء الأصفر تخترق بطنه. شعر بقرصة في بطنه كما لو عضته بعوضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيو !
لم يشعر بأي خطر ولا صدمة ولا خوف. ذهل غارين في البداية ثم شعر قلبه بالبرد. أدرك ما كان يحدث على الفور ومد ذراعيه ليضغط بشدة على صدر الرجل .
ظهرت أضواء خافتة من النوافذ في المبنيين على الجانبين. كانت ظلال الناس تتحرك من وقت لآخر تحت الضوء الأصفر الخافت ، وكان البيانو يعزف بشكل خافت ؛ كانت دقاته هشة ومتقطعة قليلاً.
“من أرسلك إلى هنا؟”
صرخت عظام الرجل وتشققت عندما كسرت واحدة تلو الأخرى. تراجع غارين و اعتمد على القوة مجددا . مع فقدان هدفه القدرة على المقاومة ، كسر ذراعي الشخص و أضلاع المتعددة بصدره .
“قصص مزعجة؟” كان غارين مذهولًا بعض الشيء.
كان الشيء الغريب أن هذا الشخص لا يزال يحتضن غارين بإحكام دون أن ينطق ببنت شفة.
“إنها دعوة لإظهار التقدير ، هل تفهم؟ أنا ببساطة أقدر التحف! قال غارين: “ليس الأمر كما لو طلبت منك أن تهديه لي”. في هذه الأيام ، كان يأتي ليتشاجر مع الرجل العجوز كل يوم. حتى لو لم يرغب في رؤية هذا الكتاب ، فإنه سيطلب بعض الأشياء الأخرى من الرجل العجوز.
كان غارين ، متمسكًا بالشخص ، على وشك طرح بعض الأسئلة عندما رأى صورة ظلية من الزقاق البعيد تشير شيئًا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدم القدرة تعني أنه ليس لديك قدرات.”
تصاعدت رعشة من قدمه إلى دماغه ، وهي موجة من الرعب لم يشعر بها مسبقا قبل أن تغمره.
منذ أن قصفه إخوته الكبار وطلبوا منه الشرب ، لم يكن أمام غارين خيار سوى منحهم الرضا والامتثال. كان لدى أي واحد منهم القدرة على شله بيد واحدة.
شعر غارين كأن طرف السكين قد وُضع على أنفه. جعله القرب من الخطر مخدرًا.
“هل تعني أنك تحب الأشياء التي خلفها قصص مزعجة؟” سأل الرجل العجوز في حالة صدمة.
استعار الضوء من القمر ، وكان متأكدًا تمامًا من أن الشخص لديه أعين حمراء باهتة وكان يحمل مسدسًا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟” جلس غارين على كرسي فوقه قماش أحمر ، بعد أن نقل التحف المقلدة فوق طاولة بعيدا ، وقام بتدليك جبهته .
انفجار!
“قصص مزعجة؟” كان غارين مذهولًا بعض الشيء.
صوت نقي و عالي.
ظهرت أضواء خافتة من النوافذ في المبنيين على الجانبين. كانت ظلال الناس تتحرك من وقت لآخر تحت الضوء الأصفر الخافت ، وكان البيانو يعزف بشكل خافت ؛ كانت دقاته هشة ومتقطعة قليلاً.
في الوقت نفسه ، عندما رأى غارين شرارة ، شعر أيضًا بجسم ساخن صغير يدخل صدره بدقة. ارتجف أيضًا الشخص الذي كان يمسكه ، حيث أصيب هو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السم!” خرجت أمواج من البرودة من قلبه بشكل غير متوقع.
كان صدره يحترق كما لو أن الجلد قد كشط.
بعد الخروج من متجر التحف ، استيقظ قليلاً و فكر في هذه المشكلة.
“إنهم يستخدمون البنادق الآن!” لم يكن لدى غارين الوقت الكافي للتفكير في الدفاع. ابتعد عن الشخص الذي يحتضنه وقلد ما رآه في الأفلام من خلال قفزة خيالية إلى اليسار. “بانغ ، بانغ!” تهرب من رصاصتين.
“الأمر واضح جدا بمجرد النظر إليك. كنت على وشك العودة إلى المنزل ، لكن بما أنك هنا ، فسأبقى لفترة أطول قليلاً. في هذه الأيام ، ليس الوضع آمنًا جدًا في المدينة ليلاً. يجب أن تكون حذرًا ولا تبقى بالخارج لوقت متأخر “.
باستخدام خاصية خفة الحركة المتزايدة لديه ، كان رد فعله وسرعته البدنية أسرع قليلاً من خصمه.
كان الشيء الغريب أن هذا الشخص لا يزال يحتضن غارين بإحكام دون أن ينطق ببنت شفة.
كادت الرصاصات أن تصيب عضلة ساقه لكنها أحدثت شرارتين فقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزيز ، أصيب صدر الشخص بجرح عميق ، وملأ الهواء صرخة عالية.
حمى وجهه بذراعيه ، لم يعد غارين خائفًا. بل شعر بمزيج من الإثارة والدهشة.
أمامه اقتربت عربة مزدوجة سوداء. على العربة ، اهتزت الأضواء المعلقة من جانب إلى آخر ، كانت ساطعة بما يكفي لرؤية صورة ظلية للسائق فقط.
كان يعلم أن الرصاصة اخترقت جسدًا قبل أن تهبط على الأرض ؛ لذلك كان الضرر طفيفًا وأدى فقط إلى وجود جلد ميت داخل عضلاته. من هذا التحليل ، قدر تقريبًا مقدار الضرر الذي يمكن أن تسببه كل رصاصة. طالما لم يتم ضرب عناصره الحيوية من مسافة قصيرة ، فلن يموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت؟” جلس غارين على كرسي فوقه قماش أحمر ، بعد أن نقل التحف المقلدة فوق طاولة بعيدا ، وقام بتدليك جبهته .
بعد وفاته مرة واحدة ، لم يعد لدى غارين أي خوف من الموت بعد الآن. شعر بقلبه ينبض بسرعة جنونية ولكنه ثقيل وقوي. انفجرت كل القوة في جسده.
تصاعدت رعشة من قدمه إلى دماغه ، وهي موجة من الرعب لم يشعر بها مسبقا قبل أن تغمره.
بعد ثلاث طلقات ، ركض نحو ذلك الشخص بينما كان يحمي وجهه بذراعيه.
إعتقد الشخص المختبئ في الزقاق أن الطلقة الأولى قتله بالفعل. تم إطلاق الرصاصتين الأخريين فقط للتأكد من ذلك. إعتقد أن غارين لن يكون لديه المزيد من القوة ، ناهيك عن امتلاك تلك القوة المتفجرة.
وضع الرجل العجوز القلم و الورقة بعيدًا عن الطاولة وغطى زجاجة الحبر. نظر إلى غارين ، “أيضًا ، توقف عن التفكير في الكتاب ، لقد أرسلته بالبريد إلى صديق منذ فترة ؛ لم يعد هنا “.
لم تكن المسافة بين الاثنين بعيدة ، فقط حوالي عشر أمتار . تفاديًا لثلاث طلقات ، اندفع غارين بقوة نحو الشخص الذي أصيب بالذعر ورفع ذراعه لإطلاق النار مرة أخرى.
صرخت عظام الرجل وتشققت عندما كسرت واحدة تلو الأخرى. تراجع غارين و اعتمد على القوة مجددا . مع فقدان هدفه القدرة على المقاومة ، كسر ذراعي الشخص و أضلاع المتعددة بصدره .
بيو !
“أيها الرجل العجوز ، أين الكتاب الذي أريتني إياه آخر مرة؟ هل يمكنك السماح لي بقراءته أكثر؟ “
صفع غارين يد الشخص ، وأرسل المسدس يحلق لمسافة 20 مترًا قبل أن يتدحرج أخيرًا إلى منتصف الطريق.
“ما التخمينات؟”
أمسك غارين برقبة هذا الشخص بيد واحدة ولكم بطنه باليد الأخرى. يومض ظل أسود و يقطع على ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السم!” خرجت أمواج من البرودة من قلبه بشكل غير متوقع.
شعر غارين بألم في يده اليمنى ، ونظر عن كثب ، ورأى أن الخصم كان يحمل خنجرًا أزرق داكن في مؤخرة كفه. سطعت زرقة النصل بشكل مخيف تحت ضوء القمر.
أمسك غارين برقبة هذا الشخص بيد واحدة ولكم بطنه باليد الأخرى. يومض ظل أسود و يقطع على ذراعه.
نظر غارين إلى جرحه. بدأ الجرح في يده اليمنى يتحول إلى اللون الأزرق.
بعد الخروج من متجر التحف ، استيقظ قليلاً و فكر في هذه المشكلة.
“السم!” خرجت أمواج من البرودة من قلبه بشكل غير متوقع.
لم يكن متأكدًا من السلاح الذي يحمله الخصم لأنه قطع جلده بسهولة. كما أنه لا يعرف ما هو السم الذي تم وضعه على النصل. ومع ذلك ، فإن الخدر والحكة التي شعر بها على جرحه تعني أنه لم يكن سمًا عاديًا.
لم يكن متأكدًا من السلاح الذي يحمله الخصم لأنه قطع جلده بسهولة. كما أنه لا يعرف ما هو السم الذي تم وضعه على النصل. ومع ذلك ، فإن الخدر والحكة التي شعر بها على جرحه تعني أنه لم يكن سمًا عاديًا.
لم تكن المسافة بين الاثنين بعيدة ، فقط حوالي عشر أمتار . تفاديًا لثلاث طلقات ، اندفع غارين بقوة نحو الشخص الذي أصيب بالذعر ورفع ذراعه لإطلاق النار مرة أخرى.
تذكر غارين فجأة أخته يينغ إر ، التي كانت تدرس في المنزل. لقد تذكر الرجل العجوز جريجور الذي كان ينخدع كل يوم في متجر التحف الخاص به. أخيرًا ، تذكر فنون الدفاع عن النفس التي وجدها وخطط لإتقانها في هذا العمر.
ظهرت أضواء خافتة من النوافذ في المبنيين على الجانبين. كانت ظلال الناس تتحرك من وقت لآخر تحت الضوء الأصفر الخافت ، وكان البيانو يعزف بشكل خافت ؛ كانت دقاته هشة ومتقطعة قليلاً.
لم يكن يريد أن يموت. لقد سافر إلى هذا العالم منذ فترة فقط وتكيف مع الحياة هنا. لم يكن يريد أن يموت! ليس عندما أتيحت له الفرصة أخيرًا للعيش مرة أخرى!
“احترس” ، متفاجئًا ، مد غارين ذراعه لتحقيق الاستقرار في الشخص. فجأة ، بدا وكأنه رأى شرارة من الضوء الأصفر تخترق بطنه. شعر بقرصة في بطنه كما لو عضته بعوضة.
“إذا كنت تريدني أن أموت ، فسوف أسحبك معي!” زمجر غارين ، واندفع للأمام ، وأمسك بيد الشخص التي كانت تمسك بالخنجر وقطع بها في الاتجاه المعاكس.
“آه ، إنه أنت أيها الوغد ،” شم فجأة رائحة الكحول ، “لقد تجرأت على الشرب في سن مبكرة!”
أزيز ، أصيب صدر الشخص بجرح عميق ، وملأ الهواء صرخة عالية.
باستخدام خاصية خفة الحركة المتزايدة لديه ، كان رد فعله وسرعته البدنية أسرع قليلاً من خصمه.
كان الصوت صوت امرأة.
“يا عجوز ، هل سمعتني؟”
بعد ثلاث طلقات ، ركض نحو ذلك الشخص بينما كان يحمي وجهه بذراعيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات