دقق 2
الفصل 78: دقق 2
* ملك الشر *
“شكرا جزيلا.” أومأ غارين برأسه ، جاهزًا للدخول إلى السيارة.
سرعان ما خرجت المجموعة من المحطة ، كانت هناك ثلاث سيارات متوقفة على يمين المخرج. بدوا فخمين ، وكان هناك حتى بطانات فضية زخرفية عليهم.
كانت هناك بالفعل عدة سيارات تنتظر بالقرب من محطة القطار. سارت الفتاة ذات الشعر الفضي إلى سيارة فضية واستدارت لتنظر إلى غارين و فاي بويون وأمتعتهم الضخمة. ترددت.
“يبدو أنني يجب أن أستمر في العمل الجاد ، هذا التلميذ من بوابة الدائرة السماوية بهذه القوة. إذا واجهت شخصًا أقوى من أماكن أخرى … ”فكر غارين وهو يدخل السيارة مع حقائبه.
“تبدو أمتعتهم ثقيلة حقًا ، لذا يجب أن يكونوا جددًا في هذا المكان. هل يجب أن ننقلهم؟ ”
“اسف جدا.” تحول وجه الشاب إلى الأبيض والأحمر. مشى إلى جادين و بدأ كتفه يرتجف . كان يبكي.
فتح الصبي ذو الشعر الفضي باب السيارة و رفع شفتيه. “الأمر متروك لك ، ولكن كوني صريحًا معي ، يبدو أنك تتوافق مع هذين الرجلين من المدينة الصغيرة. هل وقعت بحب ذلك الشاب ؟ ”
بدأ قلب غارين ينبض بسرعة . كان يعلم أن هذه كانت محاولة بوابة الدائرة السماوية للتحقق من قوته. يجب أن يكون المعلم قد لاحظ ، لكنه لم يستدر . كان يعلم أن هذا سيحدث.
“لا تقل ذلك.” لوت الفتاة أذن الصبي بقوة . “ماذا لو كانوا من مكان صغير؟ يبدو أنهم مهذبون جدًا بالنسبة لي. و ما الحب الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول إحراج أختك بسبب حديث غير رسمي؟ ”
من المؤكد أن جادن استدار و نظر إليه. كان هناك نار في عينيه.
“لا يبدون مثل الطلاب الذين أتوا للتسجيل إلي. لقد كانوا يخفون شيئًا ما من الطريقة التي تحدثوا بها ، لذا فمن المحتمل أنهم مجرد بعض الريفيين الذين أتوا هنا للعمل ( * اللعنة حتى إتقدت أنه ذكي و إكتشفهم * ) . في هذه الأيام يأتي الكثير من الناس من الريف إلى المدن للقيام بالأعمال الشاقة “. عبس الصبي ذو الشعر الفضي وهو يرفع يد أخته بخفة. “ما هو الشيء المثير للاهتمام حول التحدث إلى بعض الشباب من الريف؟ أنت فقط تشعرين بالإطراء من مجاملاتهم “.
أصبح وجه غارين باردًا. انتفخ معصمه فجأة وتحول جلده وعضلاته على الفور إلى اللون الأزرق الداكن. كان على استعداد لتلقي الضربة دون مراوغة.
اعتقدت الفتاة ذلك أيضًا ، خاصة و أن الرجلين كانا يتمتعان ببنية قوية و لديهما أيدي خشنة. كان يجب أن يكونوا قاموا بالكثير من الأعمال الزراعية. لكنها كانت تتجاهل عن قصد موضوع أسرتهم و مهنهم . وكان من الواضح أنهم كانوا يحاولون تجنب الحديث عن ذلك أيضًا.
نظر إلى غارين. “أنت لا تمثل نفسك الآن فقط ، ولكن أيضًا الآلاف من التلاميذ في بوابة الغيوم البيضاء ومجتمع فنون القتال السري بأكمله في هواي شان. لقد تخرج إخوتك وأخواتك الكبار بالفعل ، لذا من الناحية الفنية ، فأنت الأخ الأكبر الأكبر (لم أخطأ – إنه الأكبر بين الأكبر ) في بوابة الغيوم البيضاء. لا تفقد هيبة بوابة الغيوم البيضاء. ”
“إذن ماذا لو كانوا مزارعين؟ ماذا ستأكل وتشرب بدونهم؟ ” ضغطت على أخيها بقوة مرة أخرى. ثم التفتت إلى الغريبين. “أين وجهتكم؟ هل تريدون توصيلة؟ أنا مواطنة محلية في هيلا ، ويمكنني تقديم بلدتنا لكم”.
“تبدو أمتعتهم ثقيلة حقًا ، لذا يجب أن يكونوا جددًا في هذا المكان. هل يجب أن ننقلهم؟ ”
كان كل من غارين و سيده فاي بايون يشعران بالفرح من إقتراحها . كان من الجميل أن تقدم الفتاة لهم المدينة ، لكن كان لديهم بالفعل خطط أخرى.
صذى صوت إرتطام خافت ، ضرب إصبع الشاب معصم غارين. كلاهما تجمد.
تراجعت فاي بويون و ترك غارين ، طلب منه التعامل مع مشكلته الخاصة. لم يتدخل في حديث غارين والفتاة الصغيرة في القطار. كان يرى أنها كانت متعلمة جيدًا ، رغم أنه لم يكن يتوقع حدوث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضعيف جدا.” راقب غارين الشاب خجلاً. “هل هذا حقيقى؟ لدغة البعوض يمكن أن تكون أقوى من هذا “.
تم ترك غارين من قبل سيده و بدا مترددًا.
“أمتعتك كبيرة جدًا. ليس من السهل إدخالها معك هناك ، فلماذا لا تسمح لي بالمساعدة “. عندما جاء صوت جادين ، تحولت يده اليمنى إلى ظل أبيض ، وهو يتجه نحو معصم غارين.
“في الواقع لا بأس ، سيأتي شخص ما لاصطحابنا. ولكن مع ذلك ، شكرًا جزيلاً لك على عرضك “.
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام.
لم تتوقع الفتاة أن يرفضوها ، أومأت إلى الوراء. “حسنًا ، يا رفاق ، اعتني بنفسك. وداعا.”
“أليس هذا التلميذ من بوابة الدائرة السماوية هشًا للغاية؟ … “نظر إلى الشاب مرة أخرى ، وفجأة رأى ساقيه طويلتين و نحيلتين. لم تكن هناك فجوة بينهما على الإطلاق (* لا تقل أنه مخصي *) ، وكان لديه منحنى S مذهل حول مؤخرته وخصره.
“الى اللقاء ! ربما سنرى بعضنا البعض في القطار مرة أخرى في المرة القادمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا جدير باسم بوابة الدائرة السماوية ، يجب أن يكون هذا ممتعًا.” على الرغم من أنه لم يستخدم الفنون السرية لتقوية جسده ، إلا أن مرونته في حالة طبيعية كانت قوية للغاية بالفعل.
“نعم ، ربما.” ضحكت الفتاة واستدار و عادت إلى السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما.” ضحكت الفتاة واستدار و عادت إلى السيارة.
“ماذا حدث؟ هل تم رفضك؟ ” سخر منها الصبي ذو الشعر الفضي حين دخلت .
كانت هناك بالفعل عدة سيارات تنتظر بالقرب من محطة القطار. سارت الفتاة ذات الشعر الفضي إلى سيارة فضية واستدارت لتنظر إلى غارين و فاي بويون وأمتعتهم الضخمة. ترددت.
“كيف علمت بذلك؟”
“حسنًا ، قُد الطريق.” أومأ فاي بايون برأسه ، متابعًا جادن والشابان الآخرين.
“أنا أقول لك ، الناس مثله لديهم غرور كبير . أجاب الصبي بثقة و هو جالس في مقعد السائق: لن يقبل المساعدة من فتاة ، وخاصة الفتاة التي يحبها. “هل قال إنه وضع خططًا و أن شخصًا ما سيلتقطه؟ الرجال الذين يريدون حفظ ماء وجههم يفعلون ذلك. حتى لو لم يكن لديه من يوصله ، فإنه لن يريد أن يخيب أمل جميلته “.
“تبدو أمتعتهم ثقيلة حقًا ، لذا يجب أن يكونوا جددًا في هذا المكان. هل يجب أن ننقلهم؟ ”
نظرت الفتاة إلى شقيقها بصمت و ركبت السيارة. “نعم ، أجل ، أنت القديس العارف ، حسنًا؟ أذكى رجل على وجه الأرض. وأنا لست “جميلة” ، لا تحاول أن تعطيني قبعة طويلة. الآن قُد السيارة للأمام ، يجب أن نعود للمنزل و نرتاح. أنا متعبة حقًا بعد ركوب القطار لفترة طويلة “. استلقت في مقعد الراكب ، و كان تعبيرها يكشف عن إنهاكها.
تسارعت ببطء السيارات السوداء الفاخرة المبطنة بالفضة. حتى أنه كانت أمامهما سيارة شرطة ، إبتعدت السيارات في الاتجاهين.
خرجت السيارة الفضية ببطء من محطة القطار ، واستدارت عند المخرج ، واندمجت في حركة المرور بالخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!” أجاب غارين بصدق. لقد فهم بشكل غامض هدفه الرئيسي في هذه الرحلة.
حول غارين بصره عن السيارة الفضية و نظر إلى سيده.
نظر إلى غارين. “أنت لا تمثل نفسك الآن فقط ، ولكن أيضًا الآلاف من التلاميذ في بوابة الغيوم البيضاء ومجتمع فنون القتال السري بأكمله في هواي شان. لقد تخرج إخوتك وأخواتك الكبار بالفعل ، لذا من الناحية الفنية ، فأنت الأخ الأكبر الأكبر (لم أخطأ – إنه الأكبر بين الأكبر ) في بوابة الغيوم البيضاء. لا تفقد هيبة بوابة الغيوم البيضاء. ”
“ماذا سنفعل الآن يا معلم ؟”
“لا يبدون مثل الطلاب الذين أتوا للتسجيل إلي. لقد كانوا يخفون شيئًا ما من الطريقة التي تحدثوا بها ، لذا فمن المحتمل أنهم مجرد بعض الريفيين الذين أتوا هنا للعمل ( * اللعنة حتى إتقدت أنه ذكي و إكتشفهم * ) . في هذه الأيام يأتي الكثير من الناس من الريف إلى المدن للقيام بالأعمال الشاقة “. عبس الصبي ذو الشعر الفضي وهو يرفع يد أخته بخفة. “ما هو الشيء المثير للاهتمام حول التحدث إلى بعض الشباب من الريف؟ أنت فقط تشعرين بالإطراء من مجاملاتهم “.
“نحن ننتظر” ، قال فاي بايون عرضا. “يأتي الأشخاص من بوابة الدائرة السماوية لاصطحابنا ، لذا أظهر نشاطك ولا تدع بوابة السحاب البيضاء تنخفض بالتقييم . حتى لو كنا طائفة صغيرة ، ما زلنا الأقوى في مدينة هواي شان. إذا فقدنا هدوئنا و مكانتنا ، فسوف يتعرض جانب هوايشان السري بالكامل للإهانة أيضًا “.
سار غارين خلف سيده. تراجع شاب وسيم خلف جادين خطوة إلى الوراء ليسير بالتوازي معه.
نظر إلى غارين. “أنت لا تمثل نفسك الآن فقط ، ولكن أيضًا الآلاف من التلاميذ في بوابة الغيوم البيضاء ومجتمع فنون القتال السري بأكمله في هواي شان. لقد تخرج إخوتك وأخواتك الكبار بالفعل ، لذا من الناحية الفنية ، فأنت الأخ الأكبر الأكبر (لم أخطأ – إنه الأكبر بين الأكبر ) في بوابة الغيوم البيضاء. لا تفقد هيبة بوابة الغيوم البيضاء. ”
“يبدو أنني يجب أن أستمر في العمل الجاد ، هذا التلميذ من بوابة الدائرة السماوية بهذه القوة. إذا واجهت شخصًا أقوى من أماكن أخرى … ”فكر غارين وهو يدخل السيارة مع حقائبه.
“نعم سيدي!” أجاب غارين بصدق. لقد فهم بشكل غامض هدفه الرئيسي في هذه الرحلة.
اقترب الرجل الأشقر بخطى سريعة وتوقف أمام فاي بويون. انحنى الثلاثة منهم وحيوا.
كان فاي بايون يعامله باعتباره الخليفة التالي لبوابة السحابة البيضاء. كان يعامله مثل الوريث الحقيقي لمنصبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت السيارات الثلاث خطاً و قادوا بثبات إلى الأمام.
قام غارين بتعديل شكل جسده و رفع روحه. انتظر في المحطة مع سيده.
“اسف جدا.” تحول وجه الشاب إلى الأبيض والأحمر. مشى إلى جادين و بدأ كتفه يرتجف . كان يبكي.
كان هناك عدد أقل وأقل من الركاب الذين يصعدون و يغادرون. وسرعان ما ظهر ثلاثة شبان في المدخل. كانت أجسادهم رائعة و يرتدون ملابس مختلفة. الشخص الذي سار في المقدمة كانت تحيط به هالة من الصلابة . كان لديه شعر أشقر وعيون زرقاء ، تعابيره باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما.” ضحكت الفتاة واستدار و عادت إلى السيارة.
اقترب الرجل الأشقر بخطى سريعة وتوقف أمام فاي بويون. انحنى الثلاثة منهم وحيوا.
“أمتعتك كبيرة جدًا. ليس من السهل إدخالها معك هناك ، فلماذا لا تسمح لي بالمساعدة “. عندما جاء صوت جادين ، تحولت يده اليمنى إلى ظل أبيض ، وهو يتجه نحو معصم غارين.
“هل أنتسيد فاي بويون من هواي شان بوابة الغيوم البيضاء؟”
“أنت تبالغ يا سيدي ، لن أقول إنني مسؤول. من فضلك من هذه الطريق ، السائق ينتظرنا عند المخرج ، أجاب جادين باحترام ، وهو يخفض رأسه.
“نعم ، أنا فاي بايون ، ويجب أن تكون جادين. آخر مرة قمت فيها بزيارتكم كنت لا تزال متدربًا لأخيك الأكبر. ولكن بعد كل هذه السنوات ، أنت الآن تتولى مسؤولية الأمور بنفسك “، ابتسم فاي بايون و أجاب بأدب.
كان وجه الشاب أحمر بالكامل. رفع رأسه و حدق في غارين بدهشة.
“أنت تبالغ يا سيدي ، لن أقول إنني مسؤول. من فضلك من هذه الطريق ، السائق ينتظرنا عند المخرج ، أجاب جادين باحترام ، وهو يخفض رأسه.
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام.
“حسنًا ، قُد الطريق.” أومأ فاي بايون برأسه ، متابعًا جادن والشابان الآخرين.
“تبدو أمتعتهم ثقيلة حقًا ، لذا يجب أن يكونوا جددًا في هذا المكان. هل يجب أن ننقلهم؟ ”
سار غارين خلف سيده. تراجع شاب وسيم خلف جادين خطوة إلى الوراء ليسير بالتوازي معه.
“نعم ، أنا فاي بايون ، ويجب أن تكون جادين. آخر مرة قمت فيها بزيارتكم كنت لا تزال متدربًا لأخيك الأكبر. ولكن بعد كل هذه السنوات ، أنت الآن تتولى مسؤولية الأمور بنفسك “، ابتسم فاي بايون و أجاب بأدب.
“أخي الأكبر ، أمتعتك تبدو ثقيلة ، دعني أساعدك في حملها” ، همس و مد يده ، وهو يمد يده نحو معصم غارين.
بدت حركته وكأنه كان يحاول المساعدة. لكن في الواقع ، تم ربط أصابعه معًا و تحركوا بسرعة مثل سيف يحاول الإختراق ، و طعنوا في معصم غارين بصمت.
سار غارين خلف سيده. تراجع شاب وسيم خلف جادين خطوة إلى الوراء ليسير بالتوازي معه.
بدأ قلب غارين ينبض بسرعة . كان يعلم أن هذه كانت محاولة بوابة الدائرة السماوية للتحقق من قوته. يجب أن يكون المعلم قد لاحظ ، لكنه لم يستدر . كان يعلم أن هذا سيحدث.
بدت حركته وكأنه كان يحاول المساعدة. لكن في الواقع ، تم ربط أصابعه معًا و تحركوا بسرعة مثل سيف يحاول الإختراق ، و طعنوا في معصم غارين بصمت.
كان الخصم سريعًا جدًا ، و لم يكن هناك وقت له للرد.
“اسف جدا.” تحول وجه الشاب إلى الأبيض والأحمر. مشى إلى جادين و بدأ كتفه يرتجف . كان يبكي.
صذى صوت إرتطام خافت ، ضرب إصبع الشاب معصم غارين. كلاهما تجمد.
من المؤكد أن جادن استدار و نظر إليه. كان هناك نار في عينيه.
“ضعيف جدا.” راقب غارين الشاب خجلاً. “هل هذا حقيقى؟ لدغة البعوض يمكن أن تكون أقوى من هذا “.
بعد صوت جلجلة ، شعر جادين بألم في أصابعه. لكنه تصرف و كأن شيئًا لم يحدث وأعاد يده. سخر و جلس في مقعد الراكب الأمامي.
كان وجه الشاب أحمر بالكامل. رفع رأسه و حدق في غارين بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت السيارة الفضية ببطء من محطة القطار ، واستدارت عند المخرج ، واندمجت في حركة المرور بالخارج.
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام.
قام غارين بتعديل شكل جسده و رفع روحه. انتظر في المحطة مع سيده.
لم يكن لدى غارين أي كلمات. ماذا يجب أن يقول ، “يا إلهي ، لقد سمعت الكثير عنك ، قوة إصبعك لا مثيل لها حقًا!”؟ لقد خطط لقول هذا من قبل ، لكن الآن إذا قال هذا ، فسيعتقدون أنه كان يسخر منهم.
نظر إلى غارين. “أنت لا تمثل نفسك الآن فقط ، ولكن أيضًا الآلاف من التلاميذ في بوابة الغيوم البيضاء ومجتمع فنون القتال السري بأكمله في هواي شان. لقد تخرج إخوتك وأخواتك الكبار بالفعل ، لذا من الناحية الفنية ، فأنت الأخ الأكبر الأكبر (لم أخطأ – إنه الأكبر بين الأكبر ) في بوابة الغيوم البيضاء. لا تفقد هيبة بوابة الغيوم البيضاء. ”
“اسف جدا.” تحول وجه الشاب إلى الأبيض والأحمر. مشى إلى جادين و بدأ كتفه يرتجف . كان يبكي.
“هذا ليس من فعلي ، سيدي … لم أرد عليه حتى. هل الوقوف ثابتًا وتلقي الضربة أمر سيئ الآن؟ ” بالطبع لم يستطع قول ذلك بصوت عالٍ ، لكنه كان محتارًا في ذهنه.
فقد غارين قدرته على الكلمات مرة أخرى. “أنا من تم مهاجمته … لماذا أنت من يبكي؟”
نظرت الفتاة إلى شقيقها بصمت و ركبت السيارة. “نعم ، أجل ، أنت القديس العارف ، حسنًا؟ أذكى رجل على وجه الأرض. وأنا لست “جميلة” ، لا تحاول أن تعطيني قبعة طويلة. الآن قُد السيارة للأمام ، يجب أن نعود للمنزل و نرتاح. أنا متعبة حقًا بعد ركوب القطار لفترة طويلة “. استلقت في مقعد الراكب ، و كان تعبيرها يكشف عن إنهاكها.
استدار فاي بويون وألقى على غارين نظرة توبيخ. نظر غارين إلى الوراء بتعبير بريء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك.” لوت الفتاة أذن الصبي بقوة . “ماذا لو كانوا من مكان صغير؟ يبدو أنهم مهذبون جدًا بالنسبة لي. و ما الحب الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول إحراج أختك بسبب حديث غير رسمي؟ ”
“هذا ليس من فعلي ، سيدي … لم أرد عليه حتى. هل الوقوف ثابتًا وتلقي الضربة أمر سيئ الآن؟ ” بالطبع لم يستطع قول ذلك بصوت عالٍ ، لكنه كان محتارًا في ذهنه.
نظر غارين إلى معصمه. كان بها خمس علامات بيضاء مميزة. شعر بألم قليل لأن الهجوم كاد يخدش جلده.
“أليس هذا التلميذ من بوابة الدائرة السماوية هشًا للغاية؟ … “نظر إلى الشاب مرة أخرى ، وفجأة رأى ساقيه طويلتين و نحيلتين. لم تكن هناك فجوة بينهما على الإطلاق (* لا تقل أنه مخصي *) ، وكان لديه منحنى S مذهل حول مؤخرته وخصره.
“كيف علمت بذلك؟”
نظر مرة أخرى إلى رقبة الشاب. كان الجلد أبيض و ناعم ، ولم يكن هناك تفاحة آدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هو فتاة …” أدرك غارين. “الآن أنا في ورطة.”
“إذن هو فتاة …” أدرك غارين. “الآن أنا في ورطة.”
“إذن ماذا لو كانوا مزارعين؟ ماذا ستأكل وتشرب بدونهم؟ ” ضغطت على أخيها بقوة مرة أخرى. ثم التفتت إلى الغريبين. “أين وجهتكم؟ هل تريدون توصيلة؟ أنا مواطنة محلية في هيلا ، ويمكنني تقديم بلدتنا لكم”.
من المؤكد أن جادن استدار و نظر إليه. كان هناك نار في عينيه.
أصبح وجه غارين باردًا. انتفخ معصمه فجأة وتحول جلده وعضلاته على الفور إلى اللون الأزرق الداكن. كان على استعداد لتلقي الضربة دون مراوغة.
قام غارين بتصويب وجهه و ظهره. ضاق عينيه وحدق في جادين ، محاولًا قصارى جهده حتى لا يظهر أي علامة ضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتسيد فاي بويون من هواي شان بوابة الغيوم البيضاء؟”
سرعان ما خرجت المجموعة من المحطة ، كانت هناك ثلاث سيارات متوقفة على يمين المخرج. بدوا فخمين ، وكان هناك حتى بطانات فضية زخرفية عليهم.
همس جادن للسائق “إنطلق”.
“سيد فاي ، من فضلك إركب في السيارة الأولى. سأرافق تلميذك المحترم في الثانية “. فتح جادين بكل احترام الباب لـ فاي بويون.
“تبدو أمتعتهم ثقيلة حقًا ، لذا يجب أن يكونوا جددًا في هذا المكان. هل يجب أن ننقلهم؟ ”
بعد أن جلس السيد فاي بالسيارة ، عاد إلى غارين.
فتح الصبي ذو الشعر الفضي باب السيارة و رفع شفتيه. “الأمر متروك لك ، ولكن كوني صريحًا معي ، يبدو أنك تتوافق مع هذين الرجلين من المدينة الصغيرة. هل وقعت بحب ذلك الشاب ؟ ”
“رجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلس السيد فاي بالسيارة ، عاد إلى غارين.
“شكرا جزيلا.” أومأ غارين برأسه ، جاهزًا للدخول إلى السيارة.
“يبدو أنني يجب أن أستمر في العمل الجاد ، هذا التلميذ من بوابة الدائرة السماوية بهذه القوة. إذا واجهت شخصًا أقوى من أماكن أخرى … ”فكر غارين وهو يدخل السيارة مع حقائبه.
“أمتعتك كبيرة جدًا. ليس من السهل إدخالها معك هناك ، فلماذا لا تسمح لي بالمساعدة “. عندما جاء صوت جادين ، تحولت يده اليمنى إلى ظل أبيض ، وهو يتجه نحو معصم غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضعيف جدا.” راقب غارين الشاب خجلاً. “هل هذا حقيقى؟ لدغة البعوض يمكن أن تكون أقوى من هذا “.
كانت هذه الخطوة أسرع بكثير من الفتاة السابقة ، و بدا أنها قوية أيضًا. كانت أظافره تبعث هالة حادة تشبه السكين.
كانت هناك بالفعل عدة سيارات تنتظر بالقرب من محطة القطار. سارت الفتاة ذات الشعر الفضي إلى سيارة فضية واستدارت لتنظر إلى غارين و فاي بويون وأمتعتهم الضخمة. ترددت.
أصبحت عيون جادن باردة. انقسمت أصابعه ، وتحول الظل الأبيض إلى خمسة ، وفي نفس الوقت وجهت بكل إتجاه قد يفر به معصم غارين. لم تكن هناك فرصة للمراوغة ، كانت يد جادين مثل خمسة سكاكين فولاذية حادة .
كان هناك عدد أقل وأقل من الركاب الذين يصعدون و يغادرون. وسرعان ما ظهر ثلاثة شبان في المدخل. كانت أجسادهم رائعة و يرتدون ملابس مختلفة. الشخص الذي سار في المقدمة كانت تحيط به هالة من الصلابة . كان لديه شعر أشقر وعيون زرقاء ، تعابيره باردة.
أصبح وجه غارين باردًا. انتفخ معصمه فجأة وتحول جلده وعضلاته على الفور إلى اللون الأزرق الداكن. كان على استعداد لتلقي الضربة دون مراوغة.
استدار فاي بويون وألقى على غارين نظرة توبيخ. نظر غارين إلى الوراء بتعبير بريء.
شرينك !
“حسنًا ، قُد الطريق.” أومأ فاي بايون برأسه ، متابعًا جادن والشابان الآخرين.
بعد صوت جلجلة ، شعر جادين بألم في أصابعه. لكنه تصرف و كأن شيئًا لم يحدث وأعاد يده. سخر و جلس في مقعد الراكب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت فاي بويون و ترك غارين ، طلب منه التعامل مع مشكلته الخاصة. لم يتدخل في حديث غارين والفتاة الصغيرة في القطار. كان يرى أنها كانت متعلمة جيدًا ، رغم أنه لم يكن يتوقع حدوث ذلك.
نظر غارين إلى معصمه. كان بها خمس علامات بيضاء مميزة. شعر بألم قليل لأن الهجوم كاد يخدش جلده.
همس جادن للسائق “إنطلق”.
“الآن هذا جدير باسم بوابة الدائرة السماوية ، يجب أن يكون هذا ممتعًا.” على الرغم من أنه لم يستخدم الفنون السرية لتقوية جسده ، إلا أن مرونته في حالة طبيعية كانت قوية للغاية بالفعل.
بدت حركته وكأنه كان يحاول المساعدة. لكن في الواقع ، تم ربط أصابعه معًا و تحركوا بسرعة مثل سيف يحاول الإختراق ، و طعنوا في معصم غارين بصمت.
في الوقت الحالي ، كان الاثنان يختبران بعضهما البعض ، وكانت الجولة الأولى تعادل .
“إذن ماذا لو كانوا مزارعين؟ ماذا ستأكل وتشرب بدونهم؟ ” ضغطت على أخيها بقوة مرة أخرى. ثم التفتت إلى الغريبين. “أين وجهتكم؟ هل تريدون توصيلة؟ أنا مواطنة محلية في هيلا ، ويمكنني تقديم بلدتنا لكم”.
“يبدو أنني يجب أن أستمر في العمل الجاد ، هذا التلميذ من بوابة الدائرة السماوية بهذه القوة. إذا واجهت شخصًا أقوى من أماكن أخرى … ”فكر غارين وهو يدخل السيارة مع حقائبه.
“سيد فاي ، من فضلك إركب في السيارة الأولى. سأرافق تلميذك المحترم في الثانية “. فتح جادين بكل احترام الباب لـ فاي بويون.
همس جادن للسائق “إنطلق”.
كان فاي بايون يعامله باعتباره الخليفة التالي لبوابة السحابة البيضاء. كان يعامله مثل الوريث الحقيقي لمنصبه.
تسارعت ببطء السيارات السوداء الفاخرة المبطنة بالفضة. حتى أنه كانت أمامهما سيارة شرطة ، إبتعدت السيارات في الاتجاهين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيون جادن باردة. انقسمت أصابعه ، وتحول الظل الأبيض إلى خمسة ، وفي نفس الوقت وجهت بكل إتجاه قد يفر به معصم غارين. لم تكن هناك فرصة للمراوغة ، كانت يد جادين مثل خمسة سكاكين فولاذية حادة .
شكلت السيارات الثلاث خطاً و قادوا بثبات إلى الأمام.
قام غارين بتعديل شكل جسده و رفع روحه. انتظر في المحطة مع سيده.
كانت هذه الخطوة أسرع بكثير من الفتاة السابقة ، و بدا أنها قوية أيضًا. كانت أظافره تبعث هالة حادة تشبه السكين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات