التدريب 1
الفصل 131: التمرين 1
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غسق شورا خطط بجد للحصول على عرش السيف الذهبي ، من الواضح أن لديه مستوى معين من الثقة في النجاح. أتساءل كم كان يعرف أي منكم عن غسق شورا من قبل؟ ” سأل كرون بنبرة هادئة.
سعل يودا مرتين.
“لن أكون قادرًا على ذلك. سوف تستغرق الإصابة في كتفي بضعة أشهر للشفاء “.
“لن أكون قادرًا على ذلك. سوف تستغرق الإصابة في كتفي بضعة أشهر للشفاء “.
حول غارين نظره إلى الرجل الشاب.
“لقد كنت مقصرا في اعتباراتي ” أومأ كرون برأسه ليبين أنه يفهم.
بدا الصبي شاحبا. كانت كلتا ذراعيه منتفختين بشكل يصعب التعرف عليهما ، أي ضعف حجمهما الأصلي تقريبًا ، كما لو كان لديه ذراعا بالغ مثبتتان على كتفه. كان يرتدي قميصًا من الكتان الرمادي بلا أكمام و شعره متشابك مثل قن الدجاج.
فكر غارين لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده اليمنى تدريجيًا استعدادًا للقتال.
“أنا بحاجة إلى التعافي أيضًا. لا يمكنني القتال على الفور. حتى لو فعلت ذلك ، فلن أكون منافساً لـ غسق شورا. على الرغم من أنني لا أرغب في الاعتراف بذلك ، فقد وصلت فنون القتال لغسق شورا إلى مستوى الذروة “.
“شكرا لإعلامي. من فضلك قدني إليه “.
كان الجو في الغرفة هادئًا مؤقتًا.
فجأة ، ركض حارس يرتدي خوذة صفراء نحوه من مسافة قصيرة. توقف أمام غارين وحياه.
تنهد كرون. وأشار إلى الجنود ليفتحوا الأبواب. دخلت العديد من الخادمات لتقديم وجبة الإفطار: نوع من الخبز الفرنسي الباهت مع بعض شرائح التفاح ، وقطع كبيرة من الأناناس ، وكوب من مشروب أحمر غير معروف كان فوارًا.
هذه الفتاة اللطيفة والرائعة التي لم يبدُ أن عمرها أكثر من ثماني أو تسع سنوات أعطته إحساسًا كوحش عجوز يسكن جسد طفل ؛ لم تكن بالتأكيد ممارس فنون قتالية عادي.
لم يتكلم الجميع كثيرا. لقد بدأوا في تناول الإفطار بصمت. فقط أصوات السكاكين التي تصطدم بالشوك يمكن أن تسمع من وقت لآخر.
وقف واستدار وغادر من خلال الباب.
أكل غارين بصمت ، بينما في الوقت نفسه يقدر بعناية القوة الحقيقية لـ غسق شورا ، وكذلك الوقت الذي احتاجه للتعافي من إصاباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع غارين بوتيرة معتدلة. خطوته الواحدة تعادل خطوتين إلى ثلاثة من خطوات الحارس. بدا الأمر وكأنه يسير بخطى عرضية ، لكن في الواقع لم تكن وتيرته بطيئة.
“غسق شورا خطط بجد للحصول على عرش السيف الذهبي ، من الواضح أن لديه مستوى معين من الثقة في النجاح. أتساءل كم كان يعرف أي منكم عن غسق شورا من قبل؟ ” سأل كرون بنبرة هادئة.
كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
كان غارين أول من هز رأسه ، معربًا عن جهله.
أثناء سيرها في الغابة الكثيفة بأوراق الشجر ، كانت تقفز أحيانا حيث كان شعرها الطويل يرفرف معها في كل حركة ؛ أعطى انطباع البراءة والسحر.
هز سو لين رأسه أيضًا. لقد حول نظره فقط نحو يودا ، ملك التنين ذو الثمانية أذرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حافظوا على هدوئكم . إنها مجرد خبيرة مدربة على فنون قتالية فريدة “. رفع غارين يده لتهدئة الحراس. “من فضلكم اتركونا. أريد إجراء محادثة مناسبة معهم “.
كان يودا يمتلك على ضمادات سميكة على كتفه. مد يده سريعًا إلى الطعام على الطاولة بيد واحدة وحشاه في فمه.
“ولد صغير؟” تذكر غارين على الفور الطفل الذي التقى به بالقرب من منزل الملك التنين يودا
“لا تنظر إلي. أنا لست واضحًا جدًا بشأن ذلك أيضًا. أنا و غسق شورى خبراء من نفس الجيل. هذه المنظمة كانت شيئًا انضم إليه أو أنشأه لاحقًا ، لقد سمعت عنها للتو لفترة طويلة “.
سعل يودا مرتين.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن كلماته لم تكن موثوقة تمامًا – لم يكن ذلك لأنه لم يكن يعلم ، فقد كان مترددًا في الكشف عما يعرفه – لم يرفض سو لين والبقية الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من أنت و ما هي دوافعك؟” نظر غارين بهدوء إلى الفتاة خلفه.
أنهى غارين المشروب في جرعة واحدة ، ثم ضع الكوب برفق.
“لقد كنت مقصرا في اعتباراتي ” أومأ كرون برأسه ليبين أنه يفهم.
” في الواقع ، بغض النظر عن دوافع غسق شورا ، وبغض النظر عن الأنقاض التي ذهب إليها ، فمن المستحيل ألا يظهر مرة أخرى. عندما يخرج من تحت الأنقاض ، سنعرف ما يريده حقًا. ما علينا فعله الآن هو معرفة كيفية التعامل معه. في السابق ، كان لدينا الكثير من الناس لكننا ما زلنا نتلقى الهزيمة . إذا كان علينا القيام بذلك مرة أخرى ، بناءً على القوة والقوة الحقيقية التي نمتلكها هنا ، فهل تعتقدون أننا سنكون قادرين بالفعل على إبعاده؟ “
كانت السماء مشرقة في الخارج. كانت الدراجات النارية الصغيرة للدوريات تأتي من مسافة من وقت لآخر.
عند سماع كلمات غارين ، صمت الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
عبست فقط الملازمة ليني التي انضمت إليهم للتو.
بيا !
هز غارين رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع غارين بوتيرة معتدلة. خطوته الواحدة تعادل خطوتين إلى ثلاثة من خطوات الحارس. بدا الأمر وكأنه يسير بخطى عرضية ، لكن في الواقع لم تكن وتيرته بطيئة.
“أنا مجرد ممارس فنون قتالية. لا أريد أن أشارك كثيرا. حين تتوصلون توصلت إلى خطة للتعامل مع غسق شورا أخبروني ، سو لين فلتبلغني أنت حين يحدث ذلك. أنا بحاجة إلى النزول للتعافي الآن. بغض النظر عن ماهية الخطة ، الآن الجميع مصاب ، ولن يكون مفيدًا لأي شيء إذا لم نتعافى. عفوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاطت به كمية كبيرة من الشجاعة ، وتكثف في الظل غير المرئي للماموث.
وقف واستدار وغادر من خلال الباب.
“يبدو أنك أنت من وجهت له التعليمات سابقًا …” لم يعط غارين إجابة مباشرة. كان يحدق في الفتاة بثبات. “تساءلت كيف يمكن لطفل صغير أن يلاحظ قوتي الحقيقية. أنت عجوز و لكنك تتظاهرين بأنك صغير. إنها حقًا المرة الأولى التي أقابل فيها ممارس فنون قتالية مثلك “.
أثناء سيره عبر الممر المغطى بالسجاد الأحمر مع وجود جنود يقفون على طوله ، خرج غارين من المبنى الصغير.
كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
كانت السماء مشرقة في الخارج. كانت الدراجات النارية الصغيرة للدوريات تأتي من مسافة من وقت لآخر.
عبست فقط الملازمة ليني التي انضمت إليهم للتو.
كانت المساحة الفارغة في الأصل في القصر مليئة الآن بحراس الدوريات يرتدون الزي الأصفر. تم بناء تحصينات أمنية مؤقتة في الزوايا التي كان من السهل الدفاع عنها ويصعب الهجوم عليها. في جميع أنحاء المباني ، على الأسطح ، كان حراس الدوريات في الخدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غارين رأسه.
كانت المنطقة بأكملها قد تحولت إلى معسكر عسكري كبير.
كانت السماء مشرقة في الخارج. كانت الدراجات النارية الصغيرة للدوريات تأتي من مسافة من وقت لآخر.
أخذ غارين نفسا عميقا. رائحة الدخان وبقايا الدماء من معركة أمس ما زالت تملأ الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده اليمنى تدريجيًا استعدادًا للقتال.
مشى نحو البحيرة خارج القصر. خطط للحصول على قسط جيد من الراحة والذهاب للسباحة للاسترخاء.
بمجرد دخول غارين ، تعرف على الطفل الذي طلب منه سابقًا أن يعلمه كيفية القتال. لكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن الطفل كان يحمل عبئًا: فتاة صغيرة و رائعة.
فجأة ، ركض حارس يرتدي خوذة صفراء نحوه من مسافة قصيرة. توقف أمام غارين وحياه.
“حافظ على هدوئك ! ليس أسلوبك في التنمر على الأطفال بشكل عشوائي قاسي ، أليس كذلك؟ إذا كان من المقرر أن ينتشر أن الجنرال المارشال لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية يقوم بتخويف فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع سنوات ، تنهد … “تحول تعبير سيلين في لحظة. وانهمرت الدموع من عينيها. شدّت ملابسها قليلاً لتكشف عن كتفها الجميل وبدأت تصرخ ، “رع …!”
“سيد غارين ، هناك صبي صغير خارج القصر يريد لقئك . لقد رفض المغادرة مهما حدث “.
كان الجو في الغرفة هادئًا مؤقتًا.
“ولد صغير؟” تذكر غارين على الفور الطفل الذي التقى به بالقرب من منزل الملك التنين يودا
كان هذا هو الشعور القوي بالاضطهاد الذي كان لدى الشجاعة تجاه جميع الكائنات الحية ؛ كان خوفهم البيولوجي من الخطر والحيوانات المفترسة.
“هل يمكن أن يكون هو؟”
“” “”
“شكرا لإعلامي. من فضلك قدني إليه “.
بمجرد دخول غارين ، تعرف على الطفل الذي طلب منه سابقًا أن يعلمه كيفية القتال. لكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن الطفل كان يحمل عبئًا: فتاة صغيرة و رائعة.
“من المؤكد. أرجوك اتبعني.” أومأ الحارس برأسه ، واستدار ، وهرع نحو مدخل العقار.
كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
اتبع غارين بوتيرة معتدلة. خطوته الواحدة تعادل خطوتين إلى ثلاثة من خطوات الحارس. بدا الأمر وكأنه يسير بخطى عرضية ، لكن في الواقع لم تكن وتيرته بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
بعد فترة وجيزة ، بعد تجاوز الدفاع الثقيل في غرفة الحراسة المؤقتة التي تم بناؤها على الجانب الأيمن من المدخل ، رأى غارين الصبي الصغير الذي يعاني سيلان الأنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت أنه في عالم فنون القتال السرية هناك نوع من فنون القتال السرية التي تعمل على تقليص الجسد لتقليل فقدان الجوهر الروحي من أجل إطالة العمر. لم أكن أتوقع رؤية مثال على ذلك بالفعل “.
بدا الصبي شاحبا. كانت كلتا ذراعيه منتفختين بشكل يصعب التعرف عليهما ، أي ضعف حجمهما الأصلي تقريبًا ، كما لو كان لديه ذراعا بالغ مثبتتان على كتفه. كان يرتدي قميصًا من الكتان الرمادي بلا أكمام و شعره متشابك مثل قن الدجاج.
لم يكن الصبي فقط ، بل ارتجف الحارسان اللذان يشرفان على الجانب ، وكادوا يسحبون أسلحتهم في حالة تأهب.
بمجرد دخول غارين ، تعرف على الطفل الذي طلب منه سابقًا أن يعلمه كيفية القتال. لكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن الطفل كان يحمل عبئًا: فتاة صغيرة و رائعة.
كان غارين أول من هز رأسه ، معربًا عن جهله.
عندما رأى الفتاة الصغيرة ، حدق غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غسق شورا خطط بجد للحصول على عرش السيف الذهبي ، من الواضح أن لديه مستوى معين من الثقة في النجاح. أتساءل كم كان يعرف أي منكم عن غسق شورا من قبل؟ ” سأل كرون بنبرة هادئة.
أصبح الجو في غرفة الحراسة بأكملها كئيبًا. ساد شعور مرعب بالقمع فوق رؤوسهم مثل الغيوم الداكنة ، وكأن السماء على وشك الانهيار عليهم.
في هذه المرحلة ، بدت وكأنها تعاني من صداع.
لم يكن الصبي فقط ، بل ارتجف الحارسان اللذان يشرفان على الجانب ، وكادوا يسحبون أسلحتهم في حالة تأهب.
كان الجو في الغرفة هادئًا مؤقتًا.
كان هذا هو الشعور القوي بالاضطهاد الذي كان لدى الشجاعة تجاه جميع الكائنات الحية ؛ كان خوفهم البيولوجي من الخطر والحيوانات المفترسة.
كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
عندما رأى الفتاة الصغيرة ، حدق غارين.
“خدعة مزعجة !” جلس غارين على كرسي و نظر إلى الصبي و الفتاة بلا مبالاة ، دون أي تلميح من التعاطف في عينيه.
سعل يودا مرتين.
لكن الشيء الغريب هو أنه عندما كان الجميع يرتجفون من الخوف ، تغير تعبير الفتاة الصغيرة الجميلة التي كان على وجهها تعابير يرثى لها من الرعب و الذعر إلى نظرة هادئة و ماكرة. ظهر أثر مفاجأة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
“كيف اكتشفتني؟” كان صوتها واضحًا و دقيقًا ، مثل زقزقة الطيور.
“هل يمكن أن يكون هو؟”
“يبدو أنك أنت من وجهت له التعليمات سابقًا …” لم يعط غارين إجابة مباشرة. كان يحدق في الفتاة بثبات. “تساءلت كيف يمكن لطفل صغير أن يلاحظ قوتي الحقيقية. أنت عجوز و لكنك تتظاهرين بأنك صغير. إنها حقًا المرة الأولى التي أقابل فيها ممارس فنون قتالية مثلك “.
“لقد شاهدت للتو القوة الحقيقية لـ غسق شورا ، ويشاع أنها ذروة الجيل السابق. أتساءل ما هي قوتك الحقيقية ، “غير غارين الموضوع وقال بشكل عرضي. بدأ ببطء في جمع موجة من الشجاعة القوية المرعبة.
“ابن اللقيطة ! ماذا تقصد ب “عجوزة ” ؟! ” تغيرت نظرة الفتاة. بدا الأمر كما لو أنها طعنت في مكان مؤلم. ” ألا تدرك فضيلة احترام كبار السن و الاهتمام بالشباب ؟! إذا لم يكن هذا الطفل غير مناسب ليرث فنون الدفاع عن النفس ، هل تعتقد أنني كنت سأطلب منه تحديدًا أن يجدك؟! “
“غسق شورا … هل التقيت به بالفعل من قبل؟” صُدمت سيلين. تقلب جسدها الصغير بعيدًا بينما تهربت برفق من اضطهاد شجاعة غارين .
صدمت كلمات الفتاة على الفور بعض الحراس من حولها. سحبوا أسلحتهم بسرعة و وجهوها نحوها.
تنهد كرون. وأشار إلى الجنود ليفتحوا الأبواب. دخلت العديد من الخادمات لتقديم وجبة الإفطار: نوع من الخبز الفرنسي الباهت مع بعض شرائح التفاح ، وقطع كبيرة من الأناناس ، وكوب من مشروب أحمر غير معروف كان فوارًا.
“حافظوا على هدوئكم . إنها مجرد خبيرة مدربة على فنون قتالية فريدة “. رفع غارين يده لتهدئة الحراس. “من فضلكم اتركونا. أريد إجراء محادثة مناسبة معهم “.
هذه الفتاة اللطيفة والرائعة التي لم يبدُ أن عمرها أكثر من ثماني أو تسع سنوات أعطته إحساسًا كوحش عجوز يسكن جسد طفل ؛ لم تكن بالتأكيد ممارس فنون قتالية عادي.
“أنا آسف. تجاه الأجانب غير المعروفين ، علينا الإشراف على العملية برمتها. كان هذا هو أعلى أمر قدمته الملازمة ليني ، “مشى القائد و قال بهدوء. “سيد غارين ، من فضلك لا تضعنا في موقف صعب.”
ولكن منذ أن وصل غارين إلى مستوى سيد قتالي كبير ، توقف عن الحكم على الناس من خلال ظهورهم فقط.
عند دخوله إلى غرفة الحراسة ، شعر بإحساس غريب بالخطر دفع شعر جسده إلى الوقوف على نهايته ، وكانت يده لا شعورية تشبك البندقية على خصره. حدق في الفتاة الصغيرة الغريبة.
أثناء سيره عبر الممر المغطى بالسجاد الأحمر مع وجود جنود يقفون على طوله ، خرج غارين من المبنى الصغير.
حول غارين نظره إلى الرجل الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حافظوا على هدوئكم . إنها مجرد خبيرة مدربة على فنون قتالية فريدة “. رفع غارين يده لتهدئة الحراس. “من فضلكم اتركونا. أريد إجراء محادثة مناسبة معهم “.
“”
بيا !
“لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
فكر غارين لفترة.
لقد سحب شجاعته ، مما جعل الجميع يطلقون تنهد .
بيا !
نهض وخرج مباشرة من غرفة الحراسة باتجاه غابة صغيرة خارج القصر .
عند سماع كلمات غارين ، صمت الجميع.
الصبي ، بقيادة الفتاة الصغيرة ، تبعوه عن كثب. سرعان ما اختفى الثلاثة في الغابة.
سعل يودا مرتين.
بعد المشي بخطى سريعة لمسافة حتى يتعذر اكتشافهم ، استدار غارين وتوقف عن المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
“حسنًا ، من أنت و ما هي دوافعك؟” نظر غارين بهدوء إلى الفتاة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غسق شورا خطط بجد للحصول على عرش السيف الذهبي ، من الواضح أن لديه مستوى معين من الثقة في النجاح. أتساءل كم كان يعرف أي منكم عن غسق شورا من قبل؟ ” سأل كرون بنبرة هادئة.
هذه الفتاة اللطيفة والرائعة التي لم يبدُ أن عمرها أكثر من ثماني أو تسع سنوات أعطته إحساسًا كوحش عجوز يسكن جسد طفل ؛ لم تكن بالتأكيد ممارس فنون قتالية عادي.
عندما رأى الفتاة الصغيرة ، حدق غارين.
بلغ ارتفاع الفتاة خصره فقط. كانت ترتدي فستاناً رثّاً من الكشمش. كان شعرها الطويل الكستنائي مفرودًا و ناعمًا ، مع غرة أفقية على جبينها. كانت على قدميها جوارب قطنية سوداء سميكة وأحذية جلدية حمراء. كانت بشرتها ناعمة و نقية كالثلج ، وعيناها كانت تومض بلون النبيذ.
“”
أثناء سيرها في الغابة الكثيفة بأوراق الشجر ، كانت تقفز أحيانا حيث كان شعرها الطويل يرفرف معها في كل حركة ؛ أعطى انطباع البراءة والسحر.
“من المؤكد. أرجوك اتبعني.” أومأ الحارس برأسه ، واستدار ، وهرع نحو مدخل العقار.
ولكن منذ أن وصل غارين إلى مستوى سيد قتالي كبير ، توقف عن الحكم على الناس من خلال ظهورهم فقط.
لم يتكلم الجميع كثيرا. لقد بدأوا في تناول الإفطار بصمت. فقط أصوات السكاكين التي تصطدم بالشوك يمكن أن تسمع من وقت لآخر.
“”
” في الواقع ، بغض النظر عن دوافع غسق شورا ، وبغض النظر عن الأنقاض التي ذهب إليها ، فمن المستحيل ألا يظهر مرة أخرى. عندما يخرج من تحت الأنقاض ، سنعرف ما يريده حقًا. ما علينا فعله الآن هو معرفة كيفية التعامل معه. في السابق ، كان لدينا الكثير من الناس لكننا ما زلنا نتلقى الهزيمة . إذا كان علينا القيام بذلك مرة أخرى ، بناءً على القوة والقوة الحقيقية التي نمتلكها هنا ، فهل تعتقدون أننا سنكون قادرين بالفعل على إبعاده؟ “
“ما هي دوافعك؟”
“يبدو أنك أنت من وجهت له التعليمات سابقًا …” لم يعط غارين إجابة مباشرة. كان يحدق في الفتاة بثبات. “تساءلت كيف يمكن لطفل صغير أن يلاحظ قوتي الحقيقية. أنت عجوز و لكنك تتظاهرين بأنك صغير. إنها حقًا المرة الأولى التي أقابل فيها ممارس فنون قتالية مثلك “.
نظر بصمت إلى هذه الفتاة الصغيرة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة الفارغة في الأصل في القصر مليئة الآن بحراس الدوريات يرتدون الزي الأصفر. تم بناء تحصينات أمنية مؤقتة في الزوايا التي كان من السهل الدفاع عنها ويصعب الهجوم عليها. في جميع أنحاء المباني ، على الأسطح ، كان حراس الدوريات في الخدمة.
“يمكنك دعوتي سيلين. دافعي بسيط. أريدك أن تستقبل إروداس كتلميذك “تخطت الفتاة سيلين كل أنواع الهراء و وصلت مباشرة إلى صلب الموضوع. في الأصل ، لم أكن أنوي الكشف عن نفسي. لكن لكي أكون في الجانب الآمن ، أعتقد أنه من الأفضل أن نكون صادقين ، في حالة تأثير ذلك على العلاقات المستقبلية “.
“لن أكون قادرًا على ذلك. سوف تستغرق الإصابة في كتفي بضعة أشهر للشفاء “.
نظر غارين إلى الصبي الساذج الذي تبعها.
ارتعش وجه غارين وهو يندفع لتغطية فمها.
“لقد سمعت أنه في عالم فنون القتال السرية هناك نوع من فنون القتال السرية التي تعمل على تقليص الجسد لتقليل فقدان الجوهر الروحي من أجل إطالة العمر. لم أكن أتوقع رؤية مثال على ذلك بالفعل “.
عندما رأى الفتاة الصغيرة ، حدق غارين.
“” “”
“كيف اكتشفتني؟” كان صوتها واضحًا و دقيقًا ، مثل زقزقة الطيور.
“أنا سعيد لأنك أدركت قوة هذه السيدة العجوز.” رفعت الفتاة ذقنها بفخر. “كنت أنوي قبوله كتلميذ لي ، لكن فني القتالي لا يناسبه . في ذلك اليوم ، رأيتك في منزل يودا وأدركت أن أسلوبك في فنون الدفاع عن النفس يناسب خصائص هذا الطفل تمامًا. الأهم من ذلك ، يبدو أن إيروداس مصمم على متابعتك. لقد كان في الواقع غبيًا بما يكفي لإكمال التدريب كما أوصيت! “
بيا !
في هذه المرحلة ، بدت وكأنها تعاني من صداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غارين رأسه.
“لقد شاهدت للتو القوة الحقيقية لـ غسق شورا ، ويشاع أنها ذروة الجيل السابق. أتساءل ما هي قوتك الحقيقية ، “غير غارين الموضوع وقال بشكل عرضي. بدأ ببطء في جمع موجة من الشجاعة القوية المرعبة.
كان الجو في الغرفة هادئًا مؤقتًا.
أحاطت به كمية كبيرة من الشجاعة ، وتكثف في الظل غير المرئي للماموث.
هز سو لين رأسه أيضًا. لقد حول نظره فقط نحو يودا ، ملك التنين ذو الثمانية أذرع.
لا زئير ، لا حركة ، الماموث إكتنف غارين بصمت. وقف هناك بنظرة قاتلة في عينيه.
ضيق غارين عينيه. لقد أفلتت من شجاعته بهذه السهولة وتجنبت المواجهة المباشرة معه. كان من الواضح أنها لم تكن شخصية عادية. لتكون قادرة على الشعور بدقة بسرعة و مدى القمع لشجاعة لممارس فنون قتالية آخر ، يجب أن تكون خبيرة في القتال بشجاعة خاصة بها.
وقع ضغط غير مرئي على الفتاة ، جسد سيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع غارين بوتيرة معتدلة. خطوته الواحدة تعادل خطوتين إلى ثلاثة من خطوات الحارس. بدا الأمر وكأنه يسير بخطى عرضية ، لكن في الواقع لم تكن وتيرته بطيئة.
“غسق شورا … هل التقيت به بالفعل من قبل؟” صُدمت سيلين. تقلب جسدها الصغير بعيدًا بينما تهربت برفق من اضطهاد شجاعة غارين .
تنهد كرون. وأشار إلى الجنود ليفتحوا الأبواب. دخلت العديد من الخادمات لتقديم وجبة الإفطار: نوع من الخبز الفرنسي الباهت مع بعض شرائح التفاح ، وقطع كبيرة من الأناناس ، وكوب من مشروب أحمر غير معروف كان فوارًا.
ضيق غارين عينيه. لقد أفلتت من شجاعته بهذه السهولة وتجنبت المواجهة المباشرة معه. كان من الواضح أنها لم تكن شخصية عادية. لتكون قادرة على الشعور بدقة بسرعة و مدى القمع لشجاعة لممارس فنون قتالية آخر ، يجب أن تكون خبيرة في القتال بشجاعة خاصة بها.
بمجرد دخول غارين ، تعرف على الطفل الذي طلب منه سابقًا أن يعلمه كيفية القتال. لكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن الطفل كان يحمل عبئًا: فتاة صغيرة و رائعة.
رفع يده اليمنى تدريجيًا استعدادًا للقتال.
“ابن اللقيطة ! ماذا تقصد ب “عجوزة ” ؟! ” تغيرت نظرة الفتاة. بدا الأمر كما لو أنها طعنت في مكان مؤلم. ” ألا تدرك فضيلة احترام كبار السن و الاهتمام بالشباب ؟! إذا لم يكن هذا الطفل غير مناسب ليرث فنون الدفاع عن النفس ، هل تعتقد أنني كنت سأطلب منه تحديدًا أن يجدك؟! “
“حافظ على هدوئك ! ليس أسلوبك في التنمر على الأطفال بشكل عشوائي قاسي ، أليس كذلك؟ إذا كان من المقرر أن ينتشر أن الجنرال المارشال لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية يقوم بتخويف فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع سنوات ، تنهد … “تحول تعبير سيلين في لحظة. وانهمرت الدموع من عينيها. شدّت ملابسها قليلاً لتكشف عن كتفها الجميل وبدأت تصرخ ، “رع …!”
أثناء سيرها في الغابة الكثيفة بأوراق الشجر ، كانت تقفز أحيانا حيث كان شعرها الطويل يرفرف معها في كل حركة ؛ أعطى انطباع البراءة والسحر.
بيا !
ولكن منذ أن وصل غارين إلى مستوى سيد قتالي كبير ، توقف عن الحكم على الناس من خلال ظهورهم فقط.
ارتعش وجه غارين وهو يندفع لتغطية فمها.
مشى نحو البحيرة خارج القصر. خطط للحصول على قسط جيد من الراحة والذهاب للسباحة للاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع غارين بوتيرة معتدلة. خطوته الواحدة تعادل خطوتين إلى ثلاثة من خطوات الحارس. بدا الأمر وكأنه يسير بخطى عرضية ، لكن في الواقع لم تكن وتيرته بطيئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات