ليلة 1
الفصل 141: ليلة 1
* ملك الشر *
بعد ملء بطونهم و الوقود ، واصل غارين والفريق رحلتهم لتتبع غسق شورا من خلال رائحته.
حلقت الطائرة البيضاء فوق بحر الأشجار لمدة ساعتين على الأقل قبل أن يتمكنوا رؤية طريق أبيض أخيرًا. زاد عدد الممرات تدريجيًا حتى أصبح معقدًا للغاية بحيث بدا وكأنه شبكة عنكبوت. كانت السماء تزداد قتامة ببطء. نزلت الطائرة ببطء وهي تتبع الإرشادات من برج مراقبة بالمطار واقتربت من مطار رمادي بيضاوي الشكل. “هذا هو المكان. غسق شورا هبط هنا! ” قالت سيلين مع اهجة تأكيد. نظر غارين و سو لين إلى المطار ورأيا سبع إلى ثماني طائرات مختلفة الأحجام متوقفة. أربع منها كانت طائرات صغيرة ، إحداها كانت زرقاء نقية و البقية كانت إما بنية أو بيضاء. أشارت سيلين إلى الطائرة الزرقاء. “هذه هي الطائرة. يجب أن يكون قد غادر قبل أقل من نصف ساعة! ” “هيا بنا . سوف نتبعه على الفور!” قال غارين.
حلقت الطائرة البيضاء فوق بحر الأشجار لمدة ساعتين على الأقل قبل أن يتمكنوا رؤية طريق أبيض أخيرًا. زاد عدد الممرات تدريجيًا حتى أصبح معقدًا للغاية بحيث بدا وكأنه شبكة عنكبوت.
كانت السماء تزداد قتامة ببطء.
نزلت الطائرة ببطء وهي تتبع الإرشادات من برج مراقبة بالمطار واقتربت من مطار رمادي بيضاوي الشكل.
“هذا هو المكان. غسق شورا هبط هنا! ” قالت سيلين مع اهجة تأكيد.
نظر غارين و سو لين إلى المطار ورأيا سبع إلى ثماني طائرات مختلفة الأحجام متوقفة. أربع منها كانت طائرات صغيرة ، إحداها كانت زرقاء نقية و البقية كانت إما بنية أو بيضاء.
أشارت سيلين إلى الطائرة الزرقاء.
“هذه هي الطائرة. يجب أن يكون قد غادر قبل أقل من نصف ساعة! ”
“هيا بنا . سوف نتبعه على الفور!” قال غارين.
حلقت الطائرة البيضاء فوق بحر الأشجار لمدة ساعتين على الأقل قبل أن يتمكنوا رؤية طريق أبيض أخيرًا. زاد عدد الممرات تدريجيًا حتى أصبح معقدًا للغاية بحيث بدا وكأنه شبكة عنكبوت. كانت السماء تزداد قتامة ببطء. نزلت الطائرة ببطء وهي تتبع الإرشادات من برج مراقبة بالمطار واقتربت من مطار رمادي بيضاوي الشكل. “هذا هو المكان. غسق شورا هبط هنا! ” قالت سيلين مع اهجة تأكيد. نظر غارين و سو لين إلى المطار ورأيا سبع إلى ثماني طائرات مختلفة الأحجام متوقفة. أربع منها كانت طائرات صغيرة ، إحداها كانت زرقاء نقية و البقية كانت إما بنية أو بيضاء. أشارت سيلين إلى الطائرة الزرقاء. “هذه هي الطائرة. يجب أن يكون قد غادر قبل أقل من نصف ساعة! ” “هيا بنا . سوف نتبعه على الفور!” قال غارين.
دون أي تردد ، خفض سو لين الطائرة بسرعة. في الوقت نفسه ، كان هناك بالفعل أشخاص في المطار يلوحون بعلم أبيض للإشارة إلى موقع الهبوط إلى سو لين.
******
سين جيرو
في غابة بضواحي مدينة باينهيل.
بالليل.
يمكن سماع ضوضاء بين الأشجار بشكل دوري قادمة من الغابة. جاء صوت بومة من بعيد و كان الهلال يجلس في السماء بصمت ، ليحمم المكان في ضوء القمر الناعم.
كانت أشجار الصنوبر ذات اللون الأخضر الداكن مرتفعة مثل الأبراج. حتى أقصرها كان حوالي عشرين إلى ثلاثين مترا. وقفوا عموديا مثل العصي المتدفقة من الأرض.
على الرغم من أنها كانت واسعة جدًا بين أشجار الصنوبر ، إلا أن المنطقة بأكملها كانت مغطاة بأعشاب صفراء كثيفة وخ ضراء.
داخل الغابة ، كان هناك ثلاث أشخاص يتجولون بحذر و يتعمقون أكثر.
“كن حذرا ، امسك يدي آني. و لا تخطو هناك! ستترك بصمة “. همس صوت ذكر.
حلقت الطائرة البيضاء فوق بحر الأشجار لمدة ساعتين على الأقل قبل أن يتمكنوا رؤية طريق أبيض أخيرًا. زاد عدد الممرات تدريجيًا حتى أصبح معقدًا للغاية بحيث بدا وكأنه شبكة عنكبوت. كانت السماء تزداد قتامة ببطء. نزلت الطائرة ببطء وهي تتبع الإرشادات من برج مراقبة بالمطار واقتربت من مطار رمادي بيضاوي الشكل. “هذا هو المكان. غسق شورا هبط هنا! ” قالت سيلين مع اهجة تأكيد. نظر غارين و سو لين إلى المطار ورأيا سبع إلى ثماني طائرات مختلفة الأحجام متوقفة. أربع منها كانت طائرات صغيرة ، إحداها كانت زرقاء نقية و البقية كانت إما بنية أو بيضاء. أشارت سيلين إلى الطائرة الزرقاء. “هذه هي الطائرة. يجب أن يكون قد غادر قبل أقل من نصف ساعة! ” “هيا بنا . سوف نتبعه على الفور!” قال غارين.
“جوزيف ، ما علاقة هذا المكان بحادثة المبنى المركزي؟” سأل رجل آخر من بين الثلاثة.
“لا يمكننا منعهم إذا لم نأت إلى هنا.” نظر جوزيف إلى شركائه وتابع: “ستؤدي الوحوش صلاة الصيد ، والمبنى المركزي هو مكان حفل الصيد! نحن بحاجة إلى تدمير مذبحهم بعد مغادرتهم هذا المكان! ”
“مذبح؟”
“نعم. سيتم كسر طقوسهم بمجرد تحطيم المذبح. حيث معنى لهم من أن يواصلوا الصيد! ” قال جوزيف بثقة رغم أن صوته كان يرتجف.
أمسكت آني يده بإحكام.
“لا تقلق جوزيف ، سنكون بخير …”
في الحقيقة ، لم يصدق آني وجونسون شيئًا عن الصيد أو الصلاة. لقد آمنوا فقط بجوزيف واتبعوا قيادته. على الرغم من أنهم لم يؤمنوا بالوحوش ، إلا أنهم كانوا يعلمون أن شيئًا ما سيحدث بالنظر إلى أي مدى كان جوزيف متأكدًا.
كان هذا لأن جوزيف كان مختلفًا ، و كان مميزًا. (لا أعرف هل مميز هنا تعني مميز أو إيسبر ذوي القوة الخارة )
هوو !!
في الغابة الكثيفة ، انبثقت نار في المساحة الفسيحة بين أشجار الصنوبر. كانت هناك جمجمة ماشية كبيرة فوق النار. كان ارتفاعه حوالي خمسة أمتار وعرضه ثلاثة أمتار وأربعة أمتار. يبدو أنه تم إنشاؤه من العديد من العظام.
كانت النيران تزداد قوة وأقوى ، وكانت ضخمة لدرجة أن اللهب انطلق بارتفاع ثلاثة أمتار تقريبًا. كانت هناك شخصيات غامضة تحيط بالنار. الذكور المليؤون بالوشوم و الإناث اللوات كن طوال القامة و عضليات.
كان الذكور عراة من الخصر إلى أعلى ، بينما كانت الإناث ترتدي قطعة قماش سوداء تغطي الصدر. كانوا يرتدون الجينز الأسود تحت الخصر ، حيث ينتشر الشعر الطويل بشكل كبير. يمكن أيضًا رؤية علامات سوداء على وجوههم.
عكست النيران الشديدة تعبيرا مماثلا على كل منهم . تناوبوا على طعن أذرعهم بسكين صغير ، و تلطيخ وجوههم بدمائهم بلطف.
بعد أن انتهوا من تلطيخ وجوههم.
“لقد مرت خمسة قرون منذ أن تم تناقل تقليد الصيد بالجيل الذي قبلنا “. همس رجل عجوز وقف بجانب النار. “لا تنسوا فخر أسلافنا. تذكروا ما قلته للتو “.
“شيخ ، أين بق كلاب الصيد اللعينة ؟ شممت رائحتهم في وقت سابق “. سأل رجل قوي ذو شعر مضفر.
“لقد غادروا ، ولهذا انتهزت هذه الفرصة لتنظيم المطاردة حتى لا ننزعج”. أجاب الشيخ.
“كنت سأقتلهم جميعًا لولا الماء المقدس! هذه الحشرات اللعينة! ” أجاب الرجل المضفر بشكل قاتم.
“من هذا!! من هناك!” ارتعش أنف الشيخ عندما شم رائحة شيء ما. كان رأسه متجهًا إلى المكان الذي كان يختبئ فيه جوزيف و زملاؤه.
بام!
دوى طلق ناري عبر الغابة.
سقط أحد الشخصيات بجانب النار عل الأرض ، لكن البقية انتشروا وركضوا نحوهم.
بام بام بام !!
وسُمع صوت ثلاث رصاصات أخرى. ومع ذلك ، فهي لم تأت من مجموعة جوزيف ، ولكن من الجانب الآخر من الغابة. في لحظة ، هرع أكثر من عشرة أشخاص يرتدون معاطف سوداء من الغابة.
في أيديهم قنابل يدوية. في حركات سريعة ، استمروا في إلقاء القنابل اليدوية باتجاه النار.
بوم ~~~ !!!
الرجل الذي أصيب في البداية توقف فجأة ، حيث بدأ جسده ينبت كميات كبيرة من الفراء الأسود. في غمضة عين ، أصبح ذئبًا عملاقًا. عوى الذئب الأسود وركض نحو الأشخاص ذوي المعطف الأسود في حالة من الغضب
دوى صوت الطلقات النارية مرارًا وتكرارًا ، لكن الذئب الأسود تمكن من تفادي الكثير من الرصاص.
آه!!
تم إنزإسقاط أحد الرجال ذو المعطف الأسود حيث تمزق نصف جسده بواسطة مخلب الذئب الأسود. عندما وضع الذئب أسنانه في ضحيته ، تحول الرجل الى هيكل عظمي رمادي .
وسرعان ما ارتفعت سلاسل العواء عبر أرضية الغابة. تحول الأشخاص الباقون بالقرب من النار إلى ذئاب ضارية ، واندفعوا جميعًا نحو الرجال السود.
“اللعنة! إنها قبيلة ثوك !! ” أصيب زعيم المعطف الأسود بالذعر قليلاً.
سرعان ما تم تمزيق المزيد من الأشخاص ذوي الملابس السوداء إلى أشلاء بواسطة المستذئبين في نفس اللحظة بدأ آخرون بالصراخ مع تصاعد دخان أسود من أجسادهم. ذبلوا وجفوا بسرعة. سقط البعض وتوفى ولا تزال أسنان قتلتهم غارقة في اللحم ، و تحولوا إلى بركة من الماء الأسود. ( ذئاب ضارية نفس مستذئبين)
”إنها قبيلة ثوك! الجميع تراجع !! ” بدأ زعيم المعطف الأسود بالذعر و هو يصرخ. لم يكن لديهم ما يكفي من الماء المقدس. قبيلة ثوك أكثر مقاومة للماء المقدس مقارنة بالأنواع الأخرى المماثلة. يمكن لكمية المياه المقدسة اللازمة لتنقية أحد أفراد قبيلة ثوك أن تنقي ثلاثة ذئاب ضارية عادية أخرى. سيتم إطلاق العنان لإمكانات هذه الوحوش الحقيقية بمجرد عدم وجود مياه مقدسة في الجوار. سيكونون أقوى مرتين! كانت قبيلة ثوك لا يمكن إيقافهم بمجرد عدم تقييدهم .
“تراجع! تراجع!” أطلقت مجموعة الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء نيران أسلحتهم و هم يتعثرون إلى الوراء تحت هجوم المستذئبون بقيادة المستذئب المضفر . كان الطرفان في حالة حرب داخل غابة الصنوبر وتكبد الطرفان خسائر فادحة.
*******
على الجانب الآخر من غابة الصنوبر.
كان غارين وسو لين يتابعان سيلين عن كثب أثناء توغلهما في الغابة. لولا سماء الليل ، لبدا الثلاثة منهم كسياح بملابسهم.
استمرت سيلين في الاستنشاق من أنفها و هي تقود الطريق.
“غسق شورا مر بهذا المكان. يجب أن يكون أمامنا مباشرة “.
“لقد عبرنا الكثير من المنعطفات بالفعل. سنذهب مباشرة إلى الآثار القديمة غدا إذا لم نتمكن من العثور عليه “. تثاءب سو لين كما أجاب.
“بالطبع لا. سنفقده بالتأكيد إذا لم نتمكن من العثور عليه الآن. لم أكن متأكدة في البداية ، لكنني واثقة من أن غسق شورا بالتأكيد لا يتجه إلى الآثار القديمة. لديه أهداف أخرى! ” أكدت سيلين.
“أهداف أخرى؟” كان غارين مرتبكًا.
“هناك شخص ما في المقدمة!” خفضت سيلين صوتها بينما كانت تركز على الأمام.
مشى نحوهم رجل يرتدي معطفا أسود من الظلام ..
“من انتم ايها الناس؟ المكان إلى الأمام منطقة محمية تابعة لوكالة الأمن القومي. لا يمكنكم الدخول. ” قال الرجل و هو يجعد حاجبيه.
كان غارين والبقية متشككين. استمر غارين في التقدم للأمام بينما تراجعت سيلين و سو لين ببطء.
“ألم تسمع ما قلته للتو؟ إنه أمر خطير جدًا! لا يمكنك المضي قدما أكثر! و أنت أيضا! و انت ايضا! غادروا هذا المكان على الفور! ” قال الرجل ذو المعطف الأسود لشجرة الصنوبر الكبيرة أمام غارين و عصابته.
ظهر شكل بشري ببطء من أغصان شجرة الصنوبر. ركزت نظراته بهدوء على غارين و مجموعته .
نظر غارين و مجموعته إليه بنفس الطريقة.
لم يكلف أربعة منهم عناء الالتفات إلى الرجل المتكبر الذي يرتدي المعطف الأسود ، حيث كان كل انتباههم الآن منصبًا على بعضهم البعض.
“أنتم أيها الناس مثابرون.” تحدث غسق شورا تحت عباءته. كان صوته أجش و عميق.
“شلم عرش السيف الذهبي. على الرغم من أنني أعلم أن هذا ربما لن يحدث ، سأقول ذلك على أي حال “في هذه اللحظة أصبح غارين قائد مجموعة الثلاثة حيث كانت رؤيته محصورة بإحكام على غسق شورا.
كان هذا الرجل قد هزم ذات مرة جنرالين من الاتحاد عندما كان محاصرًا بشدة. لقد كان في قمة القوة ، حيث كان قادرًا على الهروب من كمين من جميع الجهات.
على الرغم من أنه أصبح أقوى ، إلا أنه لم يجرؤ على التقليل من شأن عدوه.
“أنت هنا من أجل عرش السيف الذهبي أيضًا؟” كان غسق شورا مسرورا “هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي بمفردك؟”
“لن أعرف إذا لم أحاول.” أجاب غارين.
“همف!”
تنهد غسق شورا قبل أن يدير أصابع قدميه و يقفز بسرعة إلى الوراء بينما اختفى في الظلام.
ذهب غارين خلفه على الفور. مع زيادة سرعته بمقدار 0.3 نقطة ، كان بنفس سرعة غسق شورا.
لم تكن سيلين وسو لين بطيئة أيضًا. تبعوا غارين عن كثب من الخلف واختفوا معه في الظلام
الرجل ذو المعطف الأسود ترك وحيدًا في الظلام ، في حالة من الغضب.
“متدرب فنون دفاع عن النفس ؟ هل كونك مقاتلا يكفي ليجعلك مغرورا ؟ هذا لم يعد من شأني. أنتم يا رفاق من لم تهتموا لتحذيري. حتى الفنانون القتاليون سيكون لهم نفس المصير إذا لم يكن لديهم ماء مقدس! لقد قتلت هذه الوحوش بالفعل عشرات المقاتلين! أنتم يا رفاق تحفرون قبوركم بأنفسكم! ”
*************
في أعماق غابة الصنوبر.
شاهد ثلاثي جوزيف المعركة بين الرجال بالسواد والذئاب في رعب. و راقبوا سفك الدماء من الطرفين. كان مشهدًا من الرعب. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لجونسون وآني ، حيث لم يروا شيئًا كهذا في حياتهم. كانوا متجذرين في الخوف لدرجة أنهم فشلوا في التحرك حتى شبر واحد من مكان وجودهم.
“جو .. جوزيف .. قل لي .. ماذا .. ماذا يحدث ؟؟ هل أنا في حلم؟” تأتأ جونسون كما طلب.
” هذا هو الواقع يا جونسون. إذا لم أكن مخطئًا ، فهؤلاء الرجال الذين يرتدون معطفًا أسود هناك صائدو الشياطين . العدو الذي يواجهونه الآن هو عشيرة المستذئبين الأسطورية “.
حلقت الطائرة البيضاء فوق بحر الأشجار لمدة ساعتين على الأقل قبل أن يتمكنوا رؤية طريق أبيض أخيرًا. زاد عدد الممرات تدريجيًا حتى أصبح معقدًا للغاية بحيث بدا وكأنه شبكة عنكبوت. كانت السماء تزداد قتامة ببطء. نزلت الطائرة ببطء وهي تتبع الإرشادات من برج مراقبة بالمطار واقتربت من مطار رمادي بيضاوي الشكل. “هذا هو المكان. غسق شورا هبط هنا! ” قالت سيلين مع اهجة تأكيد. نظر غارين و سو لين إلى المطار ورأيا سبع إلى ثماني طائرات مختلفة الأحجام متوقفة. أربع منها كانت طائرات صغيرة ، إحداها كانت زرقاء نقية و البقية كانت إما بنية أو بيضاء. أشارت سيلين إلى الطائرة الزرقاء. “هذه هي الطائرة. يجب أن يكون قد غادر قبل أقل من نصف ساعة! ” “هيا بنا . سوف نتبعه على الفور!” قال غارين.
الفصل 141: ليلة 1 * ملك الشر * بعد ملء بطونهم و الوقود ، واصل غارين والفريق رحلتهم لتتبع غسق شورا من خلال رائحته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات