279
279
* ملك الشر *
فوق ، أسفل ، يسار ، يمين ، الأرض ، كل شيء كان أبيض. على منضدة السرير كانت مزهرية مليئة بالزنابق ، ومن بينها ، بعض بتلات ذابلة قليلاً.
* هذا الفصل برعاية الراعي المجهول السابق *
كان الشعر البني الناعم لهذه الفتاة الصغيرة مربوطًا على شكل ذيل حصان ، وأصبح شكلها المحتلم واضحًا حيث كانت تتنفس بشدة من كل الركض إلى سرير غارين. حملت العطر المعتدل المنعش لمراهق.
*هناك مزيد *
لم يكن على غارين الانتظار طويلاً قبل أن تعود وي شي مع مجموعة من الصحف و أن تمررها إليه.
عادت فرقة النمر الأسود الصغيرة المكونة من أربعة أفراد إلى مدينة الدبابة الحديدية . بمساعدة الارتباط الوثيق مع حرس الحدود التابعين لوالد أندي ، تم إدخالهم جميعًا إلى المستشفى تحت جناح أكاديمية تشيالونار.
أصدرت مملكة إندر بيانًا صحفيًا طارئًا. وفاة الدبلوماسي كيليا هو تحد مباشر لسلامة مملكة إندر ، ولن تغفر المملكة. في وقت صدور البيان الصحفي ، قاد الجنرال الثالث فيرون ، الفرقة العسكرية الثالثة باتجاه أورلاندو ، لمساعدة العائلة المالكة المحلية في قمع الإرهابيين. أصدر الجنرال فيرون إعلانًا قبل مغادرته إلى أورلاندو ، وهو يرى الوضع الحالي على أنه … “
كان هذا أفضل مستشفى في مدينة الدبابة الحديدية بأكملها ، و كان لديه أفضل الأطباء.
“لقد بدأت …”
في الجناح.
أدرك غارين أن الفأر في الصورة به شيء ساطع في قزحية العين. أغمض عينيه وفكر فجأة في العواء الذي تطور بنجاح ، ولديه عيون ذات مظهر مخيف.
استلقى غارين على السرير و هو يشعر بالملل.
بشكل غير متوقع ، من بين جميع الممرضات المتدربات ، كانت هي الوحيدة التي تم اختيارها في منطقة الرعاية المتقدمة بسبب مظهرها الجميل. خاصة لرعاية المرضى الأغنياء.
فوق ، أسفل ، يسار ، يمين ، الأرض ، كل شيء كان أبيض. على منضدة السرير كانت مزهرية مليئة بالزنابق ، ومن بينها ، بعض بتلات ذابلة قليلاً.
بدت الفتاة نقية. عند النظر إليها سيلاحظ الشخص بعض السذاجة ؛ لم تجرؤ على الاتصال بالعين مع غارين ، الذي كان على السرير و تلعثمت قليلا وهي تتكلم.
على الجانب الأيمن من السرير كان هناك رف معدني ، كان فوقه زجاجة تنقيط طبي. تدفق الدواء إلى وريد غارين قطرة قطرة عن طريق أنبوب رفيع.
استلقى غارين على السرير و هو يشعر بالملل.
من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالدواء البارد يتسرب من معصمه. كانت الغرفة صامتة تمامًا ، ولم يسمع سوى بعض الخطى التي يتردد صداها من الممر خارج الجناح.
قام ، ومشى إلى الأبواب ، وعلق لافتة “لا إزعاج” ، وأغلق سلسلة الباب بهدوء.
كان غارين مستلقيًا بمفرده في منتصف سرير الجناح. من زاويته يميل رأسه و ينظر إلى الخارج ، لا يزال بإمكانه رؤية الأشجار بالخارج التي ازدهرت في العديد من الزهور البيضاء. انبعث ضوء الشمس في الظهيرة ، من خلال الأوراق ، مشكلاً أشكال هندسية ذهبية مرقطة و أصدر أصوات حفيف مع هبوب الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أكثر من عشر دقائق ، طرقت الفتاة التي تدعى وي شي الباب ودخلت مرة أخرى.
جاكشا.
” هذا كل شيء الآن ، شكرا لك ، أيتها الصغيرة اللطيفة “. ابتسم غارين وهو يقلب الصحيفة.
فتح الباب ببطء ، دخلت ممرضة بملابس بيضاء. كانت تدفع عربة طبية ، وعندما وصلت إلى جانب السرير ، نقرت على الدواء الذي انتهى قريبًا ، أزالته وغيرت الزجاجة بأخرى من العربة .
جاكشا.
“جسم جيد جدا.” نظرت هذه السيدة في منتصف العمر إلى غارين ، “مثل هذا الحرق السطحي الكبير أمكنه أن يشفى بسرعة.”
عادت فرقة النمر الأسود الصغيرة المكونة من أربعة أفراد إلى مدينة الدبابة الحديدية . بمساعدة الارتباط الوثيق مع حرس الحدود التابعين لوالد أندي ، تم إدخالهم جميعًا إلى المستشفى تحت جناح أكاديمية تشيالونار.
ضحك غارين: “لقد كان جسدي جيد منذ الصغر. صحيح ، هل لي أن أعرف كيف حال الأصدقاء القلائل الذين تم جلبهم معي؟”
قبل مجيء وي شي ، سمعت بالفعل من الآخرين أن المرضى هنا إما أغنياء أو نبلاء ؛ يمكنها بسهولة أن تصطدم بأي شخص وتلتقي بشخص لديه خلفية هائلة.
“لا أدري، لا أعرف.” أجابت الممرضة ببساطة. “أنا لست مسؤولة عنهم ، يمكنك محاولة سؤال الطبيب”. (* أكيد أصلها جزائري*)
وضعت الفتاة الطبق على منضدة بجانب السرير ، وأخذت علبة غداء واحدة من الطبق ووضعتها على المنضدة.
قال غارين ” لا بأس إذا ، سأرتاح أكثر قليلاً ثم أحاول البحث عنهم .” ،وبقي صامتا بعد ذلك.
في الأوقات التي تكون فيها في مأزق ، هو يبرز و يحميها بقوام طويل ، و يضرب بعض الأشرار من مكان ما ثم يستدير ليرفع ذقنها برفق …
غادرت الممرضة على الفور بعد تغيير القطرات و أغلقت الباب خلفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى محيطه. كانت الفتاة التي تدعى وي شي قد خرجت وأغلقت الأبواب خلفها.
انقلب غارين على جانبه ، حيث شعر جسده بالتصلب من الخمول والبقاء في السرير طوال اليوم.
جلس غارين صامتًا هناك بينما ابتسمت الفتاة مثل الأبله ، استخدم إصبعه لنقر ذراع الفتاة برفق .
بعد فترة وجيزة ، صر الباب مرة أخرى ، دخلت فتاة صغيرة إلى حد ما تبلغ من العمر 14 أو 15 عامًا. كانت ترتدي أيضًا زي ممرضة كان على يديها طبقًا كبيرًا به الكثير من صناديق الغداء البيضاء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الغداء رائعًا ، كان اللحم مطهيًا طريًا و كان الحساء سميكًا جدًا و رائحته جيدة جدًا.
“الغداء هنا ، آسف لجعلك تنتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجناح.
وضعت الفتاة الطبق على منضدة بجانب السرير ، وأخذت علبة غداء واحدة من الطبق ووضعتها على المنضدة.
استلقى غارين على السرير و هو يشعر بالملل.
“قائمة طعام الغداء عبارة عن جزر و بطاطس…. بطاطس مطبوخة بجلد الخنزير ، خبز أبيض… .. بلا حدود. من فضلك استمتع بوجبتك “.
قلب في الصحف الأسبوعية العالمية بسرعة ، في المنشور الثالث كان هناك خبر جذب انتباهه.
بدت الفتاة نقية. عند النظر إليها سيلاحظ الشخص بعض السذاجة ؛ لم تجرؤ على الاتصال بالعين مع غارين ، الذي كان على السرير و تلعثمت قليلا وهي تتكلم.
“هل لي أن أعرف إسمك؟” نظر غارين إلى الفتاة بسخرية ، وفكر فجأة في يينغ إير ، أخته الصغرى في العالم السابق. أظهرت عيناه رقة. “هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”
“سيدي ، المريضان في تلك الأجنحة بخير ، وحالتهم تحت السيطرة. طلب منك السيد الذي يدعى آندي ألا تقلق “.
“أنا … اسمي وي شي. ماذا تحتاج؟” بدت الفتاة أكثر راحة ، لكنها ما زالت لا تجرؤ على النظر إلى غارين.
أخذ غارين الكرة واستلقى على سريره.
وي شي هي طالبة عملت في المستشفى ، وقد دخلت للتو أكاديمية شيالونار هذا العام ، أفضل أكاديمية طبية في المدينة. على الرغم من أنها كانت مشهورة في الضواحي فقط ، إلا أنها كانت تعتبر مكانًا جيدًا بالفعل.
وضع غارين الجريدة على الأرض و زفر قليلًا ولم يكمل القراءة.
بشكل غير متوقع ، من بين جميع الممرضات المتدربات ، كانت هي الوحيدة التي تم اختيارها في منطقة الرعاية المتقدمة بسبب مظهرها الجميل. خاصة لرعاية المرضى الأغنياء.
قد تبدو الأقسام الثلاثة وكأنها أداة مستخدمة لتسوية القضايا الإدارية أو الوطنية ، لكنها في الواقع تتكون من مستنيري التحالف الملكي للمستنيرين .
داخل منطقة الرعاية المتقدمة ، إذا لم تكن الممرضات هن اللواتي يتمتعن بخبرة كبيرة فسيكن ممرضات كهذه ؛ الذين لديهم مظاهر و أجساد جذابة للغاية. بالنسبة للمرضى هنا ، فإن الممرضات المتمرسات هن المسؤولات عن المهام العملية ، بينما تعمل الممرضات الجذابات على تهدئة القلب و العواطف. ( 555)
عدم وجود أي حواجب جعلوه يبدو عنيفًا بعض الشيء. لا عجب أن تكون الفتاة الصغيرة خائفة للغاية.
قبل مجيء وي شي ، سمعت بالفعل من الآخرين أن المرضى هنا إما أغنياء أو نبلاء ؛ يمكنها بسهولة أن تصطدم بأي شخص وتلتقي بشخص لديه خلفية هائلة.
عادت فرقة النمر الأسود الصغيرة المكونة من أربعة أفراد إلى مدينة الدبابة الحديدية . بمساعدة الارتباط الوثيق مع حرس الحدود التابعين لوالد أندي ، تم إدخالهم جميعًا إلى المستشفى تحت جناح أكاديمية تشيالونار.
عندما فكرت في هذا ، لم يسعها إلا أن تشعر بالقلق.
“ظهور مخلوقات مروعة تعتدي على البشر في كانبريا” ، تحت العنوان كانت هناك قطعة من صورة فوتوغرافية بالأبيض والأسود. هذا العالم لديه بالفعل تقنية مشابهة لتقنية التصوير الفوتوغرافي على الأرض ، وقد لا تكون براعة البحث لدى المستنيرين أضعف من علماء الأرض.
هل سيطلب مني شيئًا غير لائق؟
استلقى غارين على السرير و هو يشعر بالملل.
على الرغم من أنها كانت تفكر بهذه الطريقة ، إلا أن المراهقة الرومانسية العاجزة الموجودة فيها لم تستطع إلا أن تتخيل أنها ربما تستطيع مقابلة سيد شاب نبيل. وسيم ، وجذاب ، ولطيف ، ورحيم ، أو قد يكون مثل شخص يراها من نوعه.
*هناك مزيد *
في الأوقات التي تكون فيها في مأزق ، هو يبرز و يحميها بقوام طويل ، و يضرب بعض الأشرار من مكان ما ثم يستدير ليرفع ذقنها برفق …
واصل القراءة
كانت الفتاة مذهولة ، وجهها أحمر خجول ، تبتسم أحيانًا مثل الأبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … اسمي وي شي. ماذا تحتاج؟” بدت الفتاة أكثر راحة ، لكنها ما زالت لا تجرؤ على النظر إلى غارين.
“هل يمكنك مساعدتي في التحقق من الوضع في الغرف 235 و 257؟ أصدقائي يقيمون في تلك الأجنحة “.
“هل لي أن أعرف إسمك؟” نظر غارين إلى الفتاة بسخرية ، وفكر فجأة في يينغ إير ، أخته الصغرى في العالم السابق. أظهرت عيناه رقة. “هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”
جلس غارين صامتًا هناك بينما ابتسمت الفتاة مثل الأبله ، استخدم إصبعه لنقر ذراع الفتاة برفق .
لم يكن على غارين الانتظار طويلاً قبل أن تعود وي شي مع مجموعة من الصحف و أن تمررها إليه.
“مرحبًا ، أنت بخير؟”
“لا لا شيء!” عادت الفتاة إلى هذا العالم بعد النكظة “سوف أتحقق على الفور من أجلك.” احمر وجهها حين ألقت نظرة خاطفة على غارين على سريره ، صدمت و خفضت رأسها مرة أخرى.
كان الشعر البني الناعم لهذه الفتاة الصغيرة مربوطًا على شكل ذيل حصان ، وأصبح شكلها المحتلم واضحًا حيث كانت تتنفس بشدة من كل الركض إلى سرير غارين. حملت العطر المعتدل المنعش لمراهق.
“هل أنا مخيف لهذا الحد ؟” التقط غارين صندوق الغداء ، و لمس وجهه بالارتباك.
في الأوقات التي تكون فيها في مأزق ، هو يبرز و يحميها بقوام طويل ، و يضرب بعض الأشرار من مكان ما ثم يستدير ليرفع ذقنها برفق …
كان الغداء رائعًا ، كان اللحم مطهيًا طريًا و كان الحساء سميكًا جدًا و رائحته جيدة جدًا.
في وقت كتابة هذا المنشور ، كانت وكالة حماية البيئة في كانبري قد بدأت عمليات تفتيش مفاجئة في ثلاث مقاطعات منفصلة على مؤشر التلوث.
بعد الانتهاء من الغداء على عجل ، وضع صندوق الغداء جانبًا.
*هناك مزيد *
مسح غارين فمه ، و إستلقى على هيكل السرير ، كلتا ذراعيه ملفوفتان بكثافة بطبقات من الضمادات ، مثل مضرب بيسبول أبيض. فقط أصابعه يمكن أن تتحرك بحرية
خلال هذا الهجوم ، قُتل الدبلوماسي كيليا ، الذي كان يجري محادثات مع الأمير إدنبرغ من العائلة المالكة.
“هل كنت مخيف جدا ؟”
“هل أنا مخيف لهذا الحد ؟” التقط غارين صندوق الغداء ، و لمس وجهه بالارتباك.
كان مرتبكًا ، لذلك التقط مرآة صغيرة من درج بجانب السرير ليلقي نظرة فاحصة على نفسه.
*هناك مزيد *
نظر إلى المرآة ، كان أصلع الرأس ، لا شعر ، لا حواجب ، لا لحية ، لا شيء.
لم يكن على غارين الانتظار طويلاً قبل أن تعود وي شي مع مجموعة من الصحف و أن تمررها إليه.
ما كان مظهرًا وسيمًا وحسن المظهر ، أصبح بالفعل مروّعًا في الوقت الحالي .
في الآونة الأخيرة ، شاهدت كانبريا العديد من المشاهد لمخلوقات غريبة تهاجم البشر .. هذه الحيوانات لها أشكال وأحجام غريبة ، وهي أكثر عنفًا مقارنة بالحيوانات العادية. يعتقد الباحث البيولوجي في كانبري ، إيديير ، أن هذا عرض نادر من أعراض الارتداد ، حيث تنعكس هذه المخلوقات أحيانًا لسبب غير معروف ، مما يتسبب في العملقة ، وتصبح أكثر عنفًا. وفقًا لتقديرات البحث ، فإن السبب الأكثر ترجيحًا لهذا الارتداد هو التلوث المحتمل.
لمس غارين رأسه الأصلع الناعم. حلق شعره أثناء العلاج ؛ اللحية و الحواجب كذلك. نظرًا لأن درجة حرارة اللهب المرتفعة قد أحرقت البصيلات ، فبدلاً من ترك بقع سوداء عالقة على الوجه ، فقد قاموا بحلقهم بالكامل.
لمس حواجبه ، شعر وكأنه أجنبي في فيلم Earthling. ، باستثناء أنه كان لديه بشرة بيضاء و ملامح وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجناح.
عدم وجود أي حواجب جعلوه يبدو عنيفًا بعض الشيء. لا عجب أن تكون الفتاة الصغيرة خائفة للغاية.
على الجانب الأيمن من السرير كان هناك رف معدني ، كان فوقه زجاجة تنقيط طبي. تدفق الدواء إلى وريد غارين قطرة قطرة عن طريق أنبوب رفيع.
بعد أكثر من عشر دقائق ، طرقت الفتاة التي تدعى وي شي الباب ودخلت مرة أخرى.
ضحك غارين: “لقد كان جسدي جيد منذ الصغر. صحيح ، هل لي أن أعرف كيف حال الأصدقاء القلائل الذين تم جلبهم معي؟”
“سيدي ، المريضان في تلك الأجنحة بخير ، وحالتهم تحت السيطرة. طلب منك السيد الذي يدعى آندي ألا تقلق “.
” هذا كل شيء الآن ، شكرا لك ، أيتها الصغيرة اللطيفة “. ابتسم غارين وهو يقلب الصحيفة.
وقفت الفتاة الصغيرة عند الباب خوفا من الاقتراب.
“جسم جيد جدا.” نظرت هذه السيدة في منتصف العمر إلى غارين ، “مثل هذا الحرق السطحي الكبير أمكنه أن يشفى بسرعة.”
“اعملي لي معروفًا آخر ، سأقدر ذلك.” حاول غارين أن يترك نفسه يبتسم بحرارة أكبر حتى لا يخيف هذه الطفلة الصغيرة “أشعر بالملل ؛ هل يمكنك أن تحضر لي بعضًا من أحدث الصحف الأسبوعية العالمية؟ “
“قائمة طعام الغداء عبارة عن جزر و بطاطس…. بطاطس مطبوخة بجلد الخنزير ، خبز أبيض… .. بلا حدود. من فضلك استمتع بوجبتك “.
”الصحف الأسبوعية العالمية؟ سو …. بالتأكيد! ” وافقت وي شي على عجل. “هناك البعض في غرفة القراءة ، سأجلبها لك على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك مساعدتي في التحقق من الوضع في الغرف 235 و 257؟ أصدقائي يقيمون في تلك الأجنحة “.
كانت هناك بالفعل مجلات مجانية داخل الجناح ، لكن ليست الأحدث
لمس حواجبه ، شعر وكأنه أجنبي في فيلم Earthling. ، باستثناء أنه كان لديه بشرة بيضاء و ملامح وجه.
لم يكن على غارين الانتظار طويلاً قبل أن تعود وي شي مع مجموعة من الصحف و أن تمررها إليه.
أخذ غارين الكرة واستلقى على سريره.
“ها هي جريدتك.”
كانبريا ، كوفيتان ، إندر ؛ شكلت الإمبراطوريات الثلاث أقوى تحالف في القارة الشرقية ، وكانت أيضًا بمثابة نقط التجمع الرئيسية لسلطة التحالف الملكي للمستنيرين . كان أقوى مستخدمي الطوطم ضمن الأقسام الثلاثة للإمبراطوريات الثلاث.
كان الشعر البني الناعم لهذه الفتاة الصغيرة مربوطًا على شكل ذيل حصان ، وأصبح شكلها المحتلم واضحًا حيث كانت تتنفس بشدة من كل الركض إلى سرير غارين. حملت العطر المعتدل المنعش لمراهق.
أخذ غارين الكرة واستلقى على سريره.
يبدو أن نغمة غارين الدافئة قد نجحت ، وي شي لم تعد خائفة كما كانت من قبل و يبدو أن شجاعتها قد نمت أيضًا.
عندما قلب ، سقطت نظرته الأولى على عنوان رئيسي مفاجئ.
“أي شيء آخر ترغب فيه؟”
“هل لي أن أعرف إسمك؟” نظر غارين إلى الفتاة بسخرية ، وفكر فجأة في يينغ إير ، أخته الصغرى في العالم السابق. أظهرت عيناه رقة. “هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”
” هذا كل شيء الآن ، شكرا لك ، أيتها الصغيرة اللطيفة “. ابتسم غارين وهو يقلب الصحيفة.
هل سيطلب مني شيئًا غير لائق؟
عندما قلب ، سقطت نظرته الأولى على عنوان رئيسي مفاجئ.
“لقد بدأت …”
“سفير إندر: مقتل الدبلوماسي في أورلاندو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت أورلاندو هجومًا إرهابيًا واسع النطاق في الخامس عشر من هذا الشهر ؛ هُزم حراس أورلاندو الملكيون في ليلة ، واحتجزت العائلة المالكة كرهائن. أصدرت هذه المنظمة الإرهابية إعلانًا عامًا ، زعمت أنها منظمة تسمى مجتمع الغوامض.
واصل القراءة
قد تبدو الأقسام الثلاثة وكأنها أداة مستخدمة لتسوية القضايا الإدارية أو الوطنية ، لكنها في الواقع تتكون من مستنيري التحالف الملكي للمستنيرين .
واجهت أورلاندو هجومًا إرهابيًا واسع النطاق في الخامس عشر من هذا الشهر ؛ هُزم حراس أورلاندو الملكيون في ليلة ، واحتجزت العائلة المالكة كرهائن. أصدرت هذه المنظمة الإرهابية إعلانًا عامًا ، زعمت أنها منظمة تسمى مجتمع الغوامض.
واصل القراءة
خلال هذا الهجوم ، قُتل الدبلوماسي كيليا ، الذي كان يجري محادثات مع الأمير إدنبرغ من العائلة المالكة.
بدت الفتاة نقية. عند النظر إليها سيلاحظ الشخص بعض السذاجة ؛ لم تجرؤ على الاتصال بالعين مع غارين ، الذي كان على السرير و تلعثمت قليلا وهي تتكلم.
أصدرت مملكة إندر بيانًا صحفيًا طارئًا. وفاة الدبلوماسي كيليا هو تحد مباشر لسلامة مملكة إندر ، ولن تغفر المملكة. في وقت صدور البيان الصحفي ، قاد الجنرال الثالث فيرون ، الفرقة العسكرية الثالثة باتجاه أورلاندو ، لمساعدة العائلة المالكة المحلية في قمع الإرهابيين. أصدر الجنرال فيرون إعلانًا قبل مغادرته إلى أورلاندو ، وهو يرى الوضع الحالي على أنه … “
“هل كنت مخيف جدا ؟”
وضع غارين الجريدة على الأرض و زفر قليلًا ولم يكمل القراءة.
فوق ، أسفل ، يسار ، يمين ، الأرض ، كل شيء كان أبيض. على منضدة السرير كانت مزهرية مليئة بالزنابق ، ومن بينها ، بعض بتلات ذابلة قليلاً.
“لقد بدأت …”
“هل كنت مخيف جدا ؟”
على الرغم من أن الصحيفة لم تقم بتغطية متابعة ، إلا أنه إذا لم يكن قد خمّن بشكل خاطئ ، فإن ما سيحدث بعد ذلك هو إبادة فريق الجنرال فيرون تمامًا. ثلاث إمبراطوريات صغيرة أخرى ستغرق في الاضطرابات. ستزداد جبهات القتال ضد مجتمع ـ الغوامض بشكل كبير . سيتوجه القتال ببطئ نحو أقوى مناطق شرق القارة. أقوى ثلاث إمبراطوريات.
لم يكن على غارين الانتظار طويلاً قبل أن تعود وي شي مع مجموعة من الصحف و أن تمررها إليه.
كانبريا ، كوفيتان ، إندر ؛ شكلت الإمبراطوريات الثلاث أقوى تحالف في القارة الشرقية ، وكانت أيضًا بمثابة نقط التجمع الرئيسية لسلطة التحالف الملكي للمستنيرين . كان أقوى مستخدمي الطوطم ضمن الأقسام الثلاثة للإمبراطوريات الثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت أورلاندو هجومًا إرهابيًا واسع النطاق في الخامس عشر من هذا الشهر ؛ هُزم حراس أورلاندو الملكيون في ليلة ، واحتجزت العائلة المالكة كرهائن. أصدرت هذه المنظمة الإرهابية إعلانًا عامًا ، زعمت أنها منظمة تسمى مجتمع الغوامض.
قد تبدو الأقسام الثلاثة وكأنها أداة مستخدمة لتسوية القضايا الإدارية أو الوطنية ، لكنها في الواقع تتكون من مستنيري التحالف الملكي للمستنيرين .
“هل لي أن أعرف إسمك؟” نظر غارين إلى الفتاة بسخرية ، وفكر فجأة في يينغ إير ، أخته الصغرى في العالم السابق. أظهرت عيناه رقة. “هل يمكنك أن تسدي لي خدمة؟”
قلب في الصحف الأسبوعية العالمية بسرعة ، في المنشور الثالث كان هناك خبر جذب انتباهه.
“ظهور مخلوقات مروعة تعتدي على البشر في كانبريا” ، تحت العنوان كانت هناك قطعة من صورة فوتوغرافية بالأبيض والأسود. هذا العالم لديه بالفعل تقنية مشابهة لتقنية التصوير الفوتوغرافي على الأرض ، وقد لا تكون براعة البحث لدى المستنيرين أضعف من علماء الأرض.
“ظهور مخلوقات مروعة تعتدي على البشر في كانبريا” ، تحت العنوان كانت هناك قطعة من صورة فوتوغرافية بالأبيض والأسود. هذا العالم لديه بالفعل تقنية مشابهة لتقنية التصوير الفوتوغرافي على الأرض ، وقد لا تكون براعة البحث لدى المستنيرين أضعف من علماء الأرض.
واصل القراءة
كان على الصورة جثة فأر بحجم حوض ، يمسكه رجل قوي من ذيلها. أمسك الرجال بالفأرة على إحدى ذراعيهم ، واستعرض الإصابات التي سببتها عضات الفأر على ساعده الآخر.
فتح الباب ببطء ، دخلت ممرضة بملابس بيضاء. كانت تدفع عربة طبية ، وعندما وصلت إلى جانب السرير ، نقرت على الدواء الذي انتهى قريبًا ، أزالته وغيرت الزجاجة بأخرى من العربة .
تعرض اللحم على الساعد للعض بشدة ، بدا اللحم طريًا و أحمر تمامًا.
لمس حواجبه ، شعر وكأنه أجنبي في فيلم Earthling. ، باستثناء أنه كان لديه بشرة بيضاء و ملامح وجه.
في الآونة الأخيرة ، شاهدت كانبريا العديد من المشاهد لمخلوقات غريبة تهاجم البشر .. هذه الحيوانات لها أشكال وأحجام غريبة ، وهي أكثر عنفًا مقارنة بالحيوانات العادية. يعتقد الباحث البيولوجي في كانبري ، إيديير ، أن هذا عرض نادر من أعراض الارتداد ، حيث تنعكس هذه المخلوقات أحيانًا لسبب غير معروف ، مما يتسبب في العملقة ، وتصبح أكثر عنفًا. وفقًا لتقديرات البحث ، فإن السبب الأكثر ترجيحًا لهذا الارتداد هو التلوث المحتمل.
جلس غارين صامتًا هناك بينما ابتسمت الفتاة مثل الأبله ، استخدم إصبعه لنقر ذراع الفتاة برفق .
في وقت كتابة هذا المنشور ، كانت وكالة حماية البيئة في كانبري قد بدأت عمليات تفتيش مفاجئة في ثلاث مقاطعات منفصلة على مؤشر التلوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غارين مستلقيًا بمفرده في منتصف سرير الجناح. من زاويته يميل رأسه و ينظر إلى الخارج ، لا يزال بإمكانه رؤية الأشجار بالخارج التي ازدهرت في العديد من الزهور البيضاء. انبعث ضوء الشمس في الظهيرة ، من خلال الأوراق ، مشكلاً أشكال هندسية ذهبية مرقطة و أصدر أصوات حفيف مع هبوب الرياح.
أدرك غارين أن الفأر في الصورة به شيء ساطع في قزحية العين. أغمض عينيه وفكر فجأة في العواء الذي تطور بنجاح ، ولديه عيون ذات مظهر مخيف.
واصل القراءة
نظر إلى محيطه. كانت الفتاة التي تدعى وي شي قد خرجت وأغلقت الأبواب خلفها.
وي شي هي طالبة عملت في المستشفى ، وقد دخلت للتو أكاديمية شيالونار هذا العام ، أفضل أكاديمية طبية في المدينة. على الرغم من أنها كانت مشهورة في الضواحي فقط ، إلا أنها كانت تعتبر مكانًا جيدًا بالفعل.
قام ، ومشى إلى الأبواب ، وعلق لافتة “لا إزعاج” ، وأغلق سلسلة الباب بهدوء.
فتح الباب ببطء ، دخلت ممرضة بملابس بيضاء. كانت تدفع عربة طبية ، وعندما وصلت إلى جانب السرير ، نقرت على الدواء الذي انتهى قريبًا ، أزالته وغيرت الزجاجة بأخرى من العربة .
رفع الستائر أيضًا ، ثم جلس على السرير. أخذ غارين الملابس المعلقة على الرف ، وأخرج كرة بلورية حمراء. كانت الكرة بحجم قبضة اليد فقط ، و بدت و كأنها زخرفة بلورية.
“لقد بدأت …”
أخذ غارين الكرة واستلقى على سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … اسمي وي شي. ماذا تحتاج؟” بدت الفتاة أكثر راحة ، لكنها ما زالت لا تجرؤ على النظر إلى غارين.
فوق ، أسفل ، يسار ، يمين ، الأرض ، كل شيء كان أبيض. على منضدة السرير كانت مزهرية مليئة بالزنابق ، ومن بينها ، بعض بتلات ذابلة قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات