323
323
* ملك الشر *
323 * ملك الشر *
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آنجل تلعب بسكين فضي صغير ، تقذفه لأعلى و لأسفل و ابتسامة مؤذية معلقة على شفتيها . كانت نظرتها تكتسح غارين من حين لآخر. كانت ترتدي درعًا من الجلد البني الضيق ، وساقاها الطويلة النحيلة ملفوفة في أحذية جلدية بنية اللون ، مما يجعلها تبدو وكأنها صائدة غابة أثناء الصيد.
* هناك مزيد *
“أوه ، هذا العالم …” تنهد غارين بعمق و استدار ليدخل إلى النقابة . كان يعلم أن هذا هو الوقت الحرج الذي سيتطور فيه غوث حقًا.
وقف غارين أمام البرج التذكاري في وسط المدينة مرتديًا زهرة أدونيس ذهبية. وقف غارين بمفرده في صف الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء ، ولم يبرز على الإطلاق.
توقف قلم غارين ، وهو يرفع رأسه لإلقاء نظرة على ريلان.
وقف كل من أمامه وخلفه في خط مستقيم ، يقدمون القرابين لجسد الدوق الأكبر واحدًا تلو الآخر. أولئك الذين قدموا زهورهم ابتعدوا بهدوء و وقفوا جانبًا. حذا الناس خلفه حذوه بهدوء.
323 * ملك الشر *
في القاعة التذكارية الواسعة ، توصل الجميع بطريقة ما إلى اتفاق غير مرئي بعدم إصدار أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار غارين ونظر نحو العربة السوداء التي توقفت بجانبه.
في القاعة الكبيرة ذات اللون الرمادي و الأبيض ، بجوار برج تذكاري على شكل هرم ، كان هناك بقايا الدوق الأكبر. تم تجميد جسده بواسطة معدن بلاتيني شفاف يشبه العنبر.
“ميتة .” ضحك الرجل بلا حول و لا قوة ، “لماذا تعتقد أنه يمكن التحكم بطائر غوث الأسود بهذه السهولة من قبل الآخرين ؟ هذا طوطم على مستوى الذروة ظهر مرة واحدة فقط في التاريخ! “
لم يتعرف غارين على الأشخاص الذين أمامه وخلفه ، لكن التموجات المتلألئة حول الجميع تثبت أنه لا يوجد أحد هنا ضعيف. مع كل هؤلاء الأشخاص اصطفوا هنا ، كان لديه ضوء الطوطم لمستخدم من النموذج الأول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القاعة التذكارية الواسعة ، توصل الجميع بطريقة ما إلى اتفاق غير مرئي بعدم إصدار أي صوت.
كان أي شخص آخر إما من مستخدمي النموذج الثالث أو النموذج الثاني ، وكانت أجسامهم مغطاة برائحة الدم الكثيفة .
لكن غوث اختفى دون أن يترك أثرا.
أي شخص يمكنه البقاء على قيد الحياة بأمان في هذه الأوقات ، سيكون بالتأكيد جلادًا تلطخت يداه بدماء وحوش لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت العربة هزة خفيفة و بدأت في التحرك مرة أخرى.
سرعان ما جاء دوره.
وقف غارين أمام البرج التذكاري في وسط المدينة مرتديًا زهرة أدونيس ذهبية. وقف غارين بمفرده في صف الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء ، ولم يبرز على الإطلاق.
خطى غارين خطوة واحدة إلى الأمام ، و وضع زهرة أدونيس في يده أمام التابوت الكريستالي برفق. انحنى واستدار إلى اليسار.
ذهب معظم الناس إليهم محاطين بهم على أمل الحصول على الإجابة التي يريدونها.
ألقى نظرة خاطفة. لقد كان المكان مملوءا بالناس ، لكنه لم يتعرف على أحد.
توقف قلم غارين ، وهو يرفع رأسه لإلقاء نظرة على ريلان.
كان الناس مجتمعين في اثنين أو ثلاثة ، و يتحدثون بهدوء. وقف البعض بمفردهم إلى جانب ، وكانت تعابيرهم باردة. ليس بعيدًا ، علق هواء ثقيل فوق النبلاء.
تنهد غارين. في البداية كان قد جاء إلى هنا فقط لمقابلة غوث لتحقيق مكاسب شخصية خاصة به ، لكنه لم يعتقد أنه بعد رؤية المشاهد من التاريخ بأم عينيه سيشعر بالضيق في الداخل.
لم يرى غارين غوث في أي مكان.
صمت الرجل ، كان ينظم كيف عليه أن يشرح ما حدث .
بعد أن قضى الدوق الأكبر حياته ليصطدم بالأمس هذا الطائر الغريب ، تكبد جيش الوحوش خسارة فادحة ، و تراجع أخيرًا. أصيب هذا الطائر الغريب أيضًا بأذى شديد ، وطار بعيدًا بشكل مثير للشفقة لإنقاذ حياته.
نظر الرجل إلى الشارع في الخارج بهدوء. “في ذلك اليوم ذهبت لأتحقق من منزل غوث ، وحدث أن رأيتك تخرج من الداخل. كيف الأمر؟ هل تعرف الوضع؟ “
استقر الوضع مؤقتا.
توقف قلم غارين ، وهو يرفع رأسه لإلقاء نظرة على ريلان.
لكن غوث اختفى دون أن يترك أثرا.
ألقى نظرة خاطفة. لقد كان المكان مملوءا بالناس ، لكنه لم يتعرف على أحد.
تنهد غارين. في البداية كان قد جاء إلى هنا فقط لمقابلة غوث لتحقيق مكاسب شخصية خاصة به ، لكنه لم يعتقد أنه بعد رؤية المشاهد من التاريخ بأم عينيه سيشعر بالضيق في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آنجل تلعب بسكين فضي صغير ، تقذفه لأعلى و لأسفل و ابتسامة مؤذية معلقة على شفتيها . كانت نظرتها تكتسح غارين من حين لآخر. كانت ترتدي درعًا من الجلد البني الضيق ، وساقاها الطويلة النحيلة ملفوفة في أحذية جلدية بنية اللون ، مما يجعلها تبدو وكأنها صائدة غابة أثناء الصيد.
بعد فترة وجيزة ، دخل رجل وامرأة في منتصف العمر القاعة التذكارية ، وكلاهما يرتديان درعًا بلاتينيًا و مغطى برداء أبيض بحواف فضية.
“غارين؟”
“سيدة فيستا ، اللورد كنعان.” صعد موظف الاستقبال إليهم واستقبلهم على التوالي.
كانت ريلان ترتدي رداءً رماديًا ، ووجهها المرعب مخفي بقلنسوة . جلست على كرسي متحرك في جو من العداء ، محدقة في أنجل بجانبها ببعض الغيرة.
“الوضع عاجل ، لا يمكننا البقاء إلا لفترة قصيرة.” أومأ الرجل برأسه. كان هو وفيستا الآن أقوى مستخدمي الطوطم في النموذج الثالث في المدينة الداخلية. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون بعيدين عن قوة الدوق الأكبر ، كان من الواضح أن الوحوش كانت خائفة جدًا من الضغط على المدينة الداخلية بعد الرعب من المعركة السابقة. كما هدأ الوضع بشكل ملحوظ.
تنهد غارين. في البداية كان قد جاء إلى هنا فقط لمقابلة غوث لتحقيق مكاسب شخصية خاصة به ، لكنه لم يعتقد أنه بعد رؤية المشاهد من التاريخ بأم عينيه سيشعر بالضيق في الداخل.
أحاطت مجموعة من الناس بهما باحترام و هما يسيران إلى التابوت. سأل البعض عن الوضع ، وكان البعض قلقًا ، والبعض الآخر أراد ضمانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت أفكاره بسرعة و أحس أنه كان على وشك فهم كل شيء.
ذهب معظم الناس إليهم محاطين بهم على أمل الحصول على الإجابة التي يريدونها.
بحث غارين في كل مكان ، لكنه لم يلمح حتى ظل غوث.
إبتعد غارين عن المركز ، وشعر بالإحباط فجأة من الموقف الصاخب إلى حد ما في الداخل.
بدا تعبير غارين عاجزًا عن الكلام على الفور . بناءً على شكل ريلان الآن ، ألا يعني ذلك أنه حتى الجدات البالغات من العمر ستين عامًا لن يستطعن الاقتراب منه الآن؟
استدار و خرج من القاعة ورفع بصره لينظر. كان صدى المناطق المحيطة به فارغًا ، ولم يعد بإمكانه رؤية أي شخص بعد الآن. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص ذوي التعبيرات الخدرة يسيرون على الطريق. كان معظم الناس قد جخلوا بالفعل في التحصينات الدفاعية التي تم بناؤها مسبقًا.
بعد نصف شهر …
بحث غارين في كل مكان ، لكنه لم يلمح حتى ظل غوث.
لم يكن يعرف كيف كان غوث الآن ، ولكن كان من الواضح أنه في الوقت الحالي…..على وشك الانهيار.
كانت المدينة فارغة الآن ، وكان هناك الكثير من الأماكن للاختباء. مشى في الشارع الرئيسي ، تجول قليلاً لكنه قرر في النهاية مغادرة المدينة الداخلية عبر الأنفاق تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، سواء تمكين جيسيكا و سلبها قلب التنين أو اغتال غوث والده ، كل هذا كان مخططًا له منذ البداية.” تحدث أخيرا ببطء.
“غارين؟”
جاء صوت مشوش من عربة عابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيس؟” أصبحت نظرة غارين جادة.
استدار غارين ونظر نحو العربة السوداء التي توقفت بجانبه.
“أوه ، هذا العالم …” تنهد غارين بعمق و استدار ليدخل إلى النقابة . كان يعلم أن هذا هو الوقت الحرج الذي سيتطور فيه غوث حقًا.
“أنت؟”
“نظرًا لأن جيس لم تكن تريد أداة المشتق على الإطلاق ، فربما كان إشعال غوث الفرن الحركي لتدمير القاعدة أيضًا جزءًا من خطتها”. على الرغم من أن هذا التفسير كان لا يزال معيبًا ، إلا أنه كان مكتملًا للغاية كما هو.
سُحبت ستارة باب العربة جانبيا و كشفت عن وجه رجل مهيب. “لقد رأيتك في منزل غوث. ألن تأتي للدردشة؟ “
كان الناس مجتمعين في اثنين أو ثلاثة ، و يتحدثون بهدوء. وقف البعض بمفردهم إلى جانب ، وكانت تعابيرهم باردة. ليس بعيدًا ، علق هواء ثقيل فوق النبلاء.
تردد غارين و بالنهاية قال “حسنا.”
سحب الستارة جانبًا ، ودخل العربة و جلس على يمين الرجل.
سحب الستارة جانبًا ، ودخل العربة و جلس على يمين الرجل.
ألقى نظرة خاطفة. لقد كان المكان مملوءا بالناس ، لكنه لم يتعرف على أحد.
أعطت العربة هزة خفيفة و بدأت في التحرك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما جاء دوره.
نظر الرجل إلى الشارع في الخارج بهدوء. “في ذلك اليوم ذهبت لأتحقق من منزل غوث ، وحدث أن رأيتك تخرج من الداخل. كيف الأمر؟ هل تعرف الوضع؟ “
كانت ريلان ترتدي رداءً رماديًا ، ووجهها المرعب مخفي بقلنسوة . جلست على كرسي متحرك في جو من العداء ، محدقة في أنجل بجانبها ببعض الغيرة.
هز غارين رأسه. “أنا مشوش تمامًا الآن. تم التحكم في غوث من قبل شخص ما و تسبب بجعله يقتل والده ، لكن من كان يسيطر عليه بحق الأرض؟ و أيضا ما الجديد مع جيسيكا؟ “
كان أي شخص آخر إما من مستخدمي النموذج الثالث أو النموذج الثاني ، وكانت أجسامهم مغطاة برائحة الدم الكثيفة .
ومض وجه الرجل بلمحة من الثقل.
“غارين؟”
” لقد بدأنا بالفعل تحقيقاتنا الأولية في هذا الشأن ، لكن القليل فقط من كبار المسؤولين يعرفون عن الأمر . بدأ كل هذا مع والدة غوث ، جينريا جيس “.
نظرت أنجل أيضًا إلى ريلان في مفاجأة و توقف السكين في يدها قليلاً.
“جيس؟” أصبحت نظرة غارين جادة.
* هناك مزيد *
“هل تعلم عنها أيضًا؟” نظر الرجل إلى غارين في مفاجأة. “بصفتك مستخدمًا لـ النموذج الأول ، فأنت بالتأكيد على اطلاع جيد. بما أنني التقيت بك في الشارع ، أشرح لك الموقف أيضًا ، حينها ربما يمكنك المساعدة في تقديم المشورة لغوث إذا قابلته “.
“أوه ، الحياة …” تنهد الرجل ، “نحن نرتكب الكثير من الأخطاء في الحياة ، كثيرا ما نختار الخيارات الخاطئة ، لكن لا يجب أن ندع أخطائنا تصل مرحلة حيث لا يمكن إصلاحها …” يبدو أن الرجل تذكر حياته أيضًا.
أومأ غارين.
ابتسم غارين بسخرية في وجه أنجل الذي تغير بوضوح.
صمت الرجل ، كان ينظم كيف عليه أن يشرح ما حدث .
نظر الرجل إلى الشارع في الخارج بهدوء. “في ذلك اليوم ذهبت لأتحقق من منزل غوث ، وحدث أن رأيتك تخرج من الداخل. كيف الأمر؟ هل تعرف الوضع؟ “
تباطأ العربة بشكل كبير جدًا بالنهاية .
جلس غارين بجانب المكتب يدرس بهدوء تكتيك ثاني.
“في الواقع ، سواء تمكين جيسيكا و سلبها قلب التنين أو اغتال غوث والده ، كل هذا كان مخططًا له منذ البداية.” تحدث أخيرا ببطء.
” لقد بدأنا بالفعل تحقيقاتنا الأولية في هذا الشأن ، لكن القليل فقط من كبار المسؤولين يعرفون عن الأمر . بدأ كل هذا مع والدة غوث ، جينريا جيس “.
تردد صدى صوته العميق ببطء حول العربة مما جعل الموقف يبدو أكثر جدية.
“كانت جيس فخورة للغاية و شخصية ذات عقلية صلبة ، تخلت عن كل ما يمكن أن يكون لها من أجل الدوق الأكبر . بعد أن تخلت عن كل شيء و حملت ، ذهبت بمفردها إلى الدوق الأكبر من أجل الحديث معه ، و أدركت أن الدوق الأكبر لم يكن يحبها حقًا لكنه كان يلعب معها فقط . في ذلك الوقت ، كان الدوق الأكبر شابًا وسيمًا و موهوبًا و قادرًا. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يحبونه ، لذلك لم يأخذ هذه الفتاة الجميلة على محمل الجد. ثم … بدأت المأساة. “
“كانت جانريا جيس واحدة من كبار المسؤولين في مجتمع الغوامض. لقد تسللت إلى مدينة الدبابة الحديدية ، لكن علاقتها تطورت عن طريق الخطأ مع الدوق الأكبر … تنهد … وتنامت مشاعرهم يومًا بعد يوم. لا نعرف الكثير عما حدث بينهما ، لكن في النهاية ، نعتقد أن جيس تخلصت من ترتيبها من أجل الحب ، وتخلت عن كل ما لديها من قبل و اختارت الحب . حملت بغوث و أحبنه . لكن بعد أن تخلصت من كل شيء أدركت أن الشخص الذي أحبه الدوق الأكبر حقًا لم يكن هي “.
ومض وجه الرجل بلمحة من الثقل.
توقف الرجل.
“أوه ، هذا العالم …” تنهد غارين بعمق و استدار ليدخل إلى النقابة . كان يعلم أن هذا هو الوقت الحرج الذي سيتطور فيه غوث حقًا.
“كانت جيس فخورة للغاية و شخصية ذات عقلية صلبة ، تخلت عن كل ما يمكن أن يكون لها من أجل الدوق الأكبر . بعد أن تخلت عن كل شيء و حملت ، ذهبت بمفردها إلى الدوق الأكبر من أجل الحديث معه ، و أدركت أن الدوق الأكبر لم يكن يحبها حقًا لكنه كان يلعب معها فقط . في ذلك الوقت ، كان الدوق الأكبر شابًا وسيمًا و موهوبًا و قادرًا. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يحبونه ، لذلك لم يأخذ هذه الفتاة الجميلة على محمل الجد. ثم … بدأت المأساة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت أفكاره بسرعة و أحس أنه كان على وشك فهم كل شيء.
“لذلك كان هذا مصدر كل شيء.” تنفس غارين بهدوء. “كلما كان الحب أعمق ، تعمقت الكراهية. لقد نصبت فخًا لغوث و تلاعبت به على مدار عشرين عامًا ، والآن دخل فخها حيز التنفيذ أخيرًا “.
إبتعد غارين عن المركز ، وشعر بالإحباط فجأة من الموقف الصاخب إلى حد ما في الداخل.
“أوه ، الحياة …” تنهد الرجل ، “نحن نرتكب الكثير من الأخطاء في الحياة ، كثيرا ما نختار الخيارات الخاطئة ، لكن لا يجب أن ندع أخطائنا تصل مرحلة حيث لا يمكن إصلاحها …” يبدو أن الرجل تذكر حياته أيضًا.
“هل تعلم عنها أيضًا؟” نظر الرجل إلى غارين في مفاجأة. “بصفتك مستخدمًا لـ النموذج الأول ، فأنت بالتأكيد على اطلاع جيد. بما أنني التقيت بك في الشارع ، أشرح لك الموقف أيضًا ، حينها ربما يمكنك المساعدة في تقديم المشورة لغوث إذا قابلته “.
“إذن أين جيس الآن؟” سأل غارين السؤال الأكثر أهمية بالنسبة له.
لم يرى غارين غوث في أي مكان.
“ميتة .” ضحك الرجل بلا حول و لا قوة ، “لماذا تعتقد أنه يمكن التحكم بطائر غوث الأسود بهذه السهولة من قبل الآخرين ؟ هذا طوطم على مستوى الذروة ظهر مرة واحدة فقط في التاريخ! “
توقف قلم غارين ، وهو يرفع رأسه لإلقاء نظرة على ريلان.
……
وقف غارين أمام البرج التذكاري في وسط المدينة مرتديًا زهرة أدونيس ذهبية. وقف غارين بمفرده في صف الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء ، ولم يبرز على الإطلاق.
بحلول الوقت الذي نزل فيه من العربة ، كان الوقت قد مضى بالفعل.
لا يزال يتذكر والدة غوث ، تلك المرأة اللطيفة و الجميلة في منتصف العمر. لقد أعطته شعورًا مثل نسيم الربيع و لم يستطع أن يرى من خلالها و لكن من كان يعتقد أنها كانت تخفي مثل هذا الانتقام العميق في قلبها.
صبغ ضوء الشمس البرتقالي المدينة الداخلية بأكملها في بحر من اللون الأحمر الذهبي.
“إذن أين جيس الآن؟” سأل غارين السؤال الأكثر أهمية بالنسبة له.
ألقى غارين نظرة سريعة على العربة وهي تذهب لمسافة بعيدة ، بقي واقف عند باب مقر نقابة الحرب لفترة من الوقت ، كانت عواطفه معقدة بشكل لا يمكن تفسيره.
جلس غارين بجانب المكتب يدرس بهدوء تكتيك ثاني.
لا يزال يتذكر والدة غوث ، تلك المرأة اللطيفة و الجميلة في منتصف العمر. لقد أعطته شعورًا مثل نسيم الربيع و لم يستطع أن يرى من خلالها و لكن من كان يعتقد أنها كانت تخفي مثل هذا الانتقام العميق في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما جاء دوره.
“إذا كانت جيس ، فربما يكون كل شيء منطقيًا الآن …” لقد لمس أداة الاشتقاق في جيبه. “يجب أن يكون لدى المشتق القدرة على الاتصال في جميع الأوقات ، لذلك إذا أرادت جيس إخفاء خططها وتنفيذها ، فإنها بطبيعة الحال لا تستطيع حمل مشتق معها. ربما ستدمر أداة المشتق الخاصة بها مباشرة و تطلب من المقر الرئيسي الحصول على واحد جديد. بهذه الطريقة ، هذا يعني أن ظهور هذا المشتق بالقرب من مدينة الدبابة الحديدية كان مخططًا له أيضًا “.
ابتسم غارين بسخرية في وجه أنجل الذي تغير بوضوح.
تسارعت أفكاره بسرعة و أحس أنه كان على وشك فهم كل شيء.
توقف الرجل.
“نظرًا لأن جيس لم تكن تريد أداة المشتق على الإطلاق ، فربما كان إشعال غوث الفرن الحركي لتدمير القاعدة أيضًا جزءًا من خطتها”. على الرغم من أن هذا التفسير كان لا يزال معيبًا ، إلا أنه كان مكتملًا للغاية كما هو.
“كانت جانريا جيس واحدة من كبار المسؤولين في مجتمع الغوامض. لقد تسللت إلى مدينة الدبابة الحديدية ، لكن علاقتها تطورت عن طريق الخطأ مع الدوق الأكبر … تنهد … وتنامت مشاعرهم يومًا بعد يوم. لا نعرف الكثير عما حدث بينهما ، لكن في النهاية ، نعتقد أن جيس تخلصت من ترتيبها من أجل الحب ، وتخلت عن كل ما لديها من قبل و اختارت الحب . حملت بغوث و أحبنه . لكن بعد أن تخلصت من كل شيء أدركت أن الشخص الذي أحبه الدوق الأكبر حقًا لم يكن هي “.
بينما يسير إلى نقابة الحرب ، إلتف غارين و نظر إلى مقر إقامة الدوق الكبير للمرة الأخيرة.
* هناك مزيد *
لم يكن يعرف كيف كان غوث الآن ، ولكن كان من الواضح أنه في الوقت الحالي…..على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيس؟” أصبحت نظرة غارين جادة.
“أوه ، هذا العالم …” تنهد غارين بعمق و استدار ليدخل إلى النقابة . كان يعلم أن هذا هو الوقت الحرج الذي سيتطور فيه غوث حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيس؟” أصبحت نظرة غارين جادة.
تم تدمير الدوق الأكبر بسبب قسوة قلبه في النهاية. على الرغم من أن أفعاله كانت شائعة جدًا في عالم الأرستقراطيين ، إلا أنه كان من المؤسف للغاية أنه اختار الهدف الخطأ.
أومأ غارين.
*****************
“هل تعلم عنها أيضًا؟” نظر الرجل إلى غارين في مفاجأة. “بصفتك مستخدمًا لـ النموذج الأول ، فأنت بالتأكيد على اطلاع جيد. بما أنني التقيت بك في الشارع ، أشرح لك الموقف أيضًا ، حينها ربما يمكنك المساعدة في تقديم المشورة لغوث إذا قابلته “.
بعد نصف شهر …
كانت المدينة فارغة الآن ، وكان هناك الكثير من الأماكن للاختباء. مشى في الشارع الرئيسي ، تجول قليلاً لكنه قرر في النهاية مغادرة المدينة الداخلية عبر الأنفاق تحت الأرض.
جلس غارين بجانب المكتب يدرس بهدوء تكتيك ثاني.
“غارين؟”
في غرفة الدراسة القرمزية ، اتخذ أنجل و ريلان زاوية واحدة لكل منهما.
بعد فترة وجيزة ، دخل رجل وامرأة في منتصف العمر القاعة التذكارية ، وكلاهما يرتديان درعًا بلاتينيًا و مغطى برداء أبيض بحواف فضية.
كانت آنجل تلعب بسكين فضي صغير ، تقذفه لأعلى و لأسفل و ابتسامة مؤذية معلقة على شفتيها . كانت نظرتها تكتسح غارين من حين لآخر. كانت ترتدي درعًا من الجلد البني الضيق ، وساقاها الطويلة النحيلة ملفوفة في أحذية جلدية بنية اللون ، مما يجعلها تبدو وكأنها صائدة غابة أثناء الصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيس؟” أصبحت نظرة غارين جادة.
كانت ريلان ترتدي رداءً رماديًا ، ووجهها المرعب مخفي بقلنسوة . جلست على كرسي متحرك في جو من العداء ، محدقة في أنجل بجانبها ببعض الغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أسمح لامرأة أجمل مني بالاقتراب من الأخ” ، قالت ريلان بتعبير مظلم دون أن تتراجع.
قالت ريلان بصوت عميق: “أريد الانضمام إلى سلسلة حرب الأخ “.
*****************
توقف قلم غارين ، وهو يرفع رأسه لإلقاء نظرة على ريلان.
تباطأ العربة بشكل كبير جدًا بالنهاية .
نظرت أنجل أيضًا إلى ريلان في مفاجأة و توقف السكين في يدها قليلاً.
” لقد بدأنا بالفعل تحقيقاتنا الأولية في هذا الشأن ، لكن القليل فقط من كبار المسؤولين يعرفون عن الأمر . بدأ كل هذا مع والدة غوث ، جينريا جيس “.
“لن أسمح لامرأة أجمل مني بالاقتراب من الأخ” ، قالت ريلان بتعبير مظلم دون أن تتراجع.
سحب الستارة جانبًا ، ودخل العربة و جلس على يمين الرجل.
بدا تعبير غارين عاجزًا عن الكلام على الفور . بناءً على شكل ريلان الآن ، ألا يعني ذلك أنه حتى الجدات البالغات من العمر ستين عامًا لن يستطعن الاقتراب منه الآن؟
جلس غارين بجانب المكتب يدرس بهدوء تكتيك ثاني.
كانت ريلان غير منزعجة تمامًا ، ونظراتها الباردة الجليدية تجتاح أنجل مثل ثعبان سام. “هناك الكثير من الطرق لجعل شخص ما يتمنى لو مات …” لمحت و قلبت الكرسي المتحرك لمغادرة الغرفة ، و أغلقت الباب خلفها بسرعة.
قالت ريلان بصوت عميق: “أريد الانضمام إلى سلسلة حرب الأخ “.
ابتسم غارين بسخرية في وجه أنجل الذي تغير بوضوح.
بحث غارين في كل مكان ، لكنه لم يلمح حتى ظل غوث.
“لماذا لديك أخت صغيرة مجنونة !؟” جلست أنجل على الفور مستقيمة بغضب. “لأكون صادقة ، إذا لم تكن أختك الصغيرة ، فأنا أريد حقًا أن أسحقها و أجعلها ميتة بصفعة!”
وقف غارين أمام البرج التذكاري في وسط المدينة مرتديًا زهرة أدونيس ذهبية. وقف غارين بمفرده في صف الأشخاص الذين يرتدون ملابس سوداء ، ولم يبرز على الإطلاق.
لم يكن غارين يعرف حقًا ما يجب أن يقوله أيضًا ، هل يجب أن يكون ممتنًا لأن غسيله لدماغها كان ناجحًا للغاية ، أو هل يجب أن يكون قلقًا بشأن عمليات التفكير المفرطة لريلان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار و خرج من القاعة ورفع بصره لينظر. كان صدى المناطق المحيطة به فارغًا ، ولم يعد بإمكانه رؤية أي شخص بعد الآن. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص ذوي التعبيرات الخدرة يسيرون على الطريق. كان معظم الناس قد جخلوا بالفعل في التحصينات الدفاعية التي تم بناؤها مسبقًا.
“كوني أكثر تسامحًا ، ريلان في الواقع شخص جيد ” يمكنه فقط أن يريحها من هذا القبيل.
سحب الستارة جانبًا ، ودخل العربة و جلس على يمين الرجل.
“أوه حقا ؟ لم ترَ كيف أن خادمتك الصغيرة دائمًا ما تكون شاحبة من الخوف أمامها “. كانت أنجل صامتة لفترة قبل أن تتابع .
استقر الوضع مؤقتا.
“حدادة فريقي خائفة للغاية لدرجة أنها تجرؤ فقط على العيش في الطابق الأول. هل ستشعر أختك بالغيرة من أي شخص طالما أنه امرأة؟ “
في القاعة الكبيرة ذات اللون الرمادي و الأبيض ، بجوار برج تذكاري على شكل هرم ، كان هناك بقايا الدوق الأكبر. تم تجميد جسده بواسطة معدن بلاتيني شفاف يشبه العنبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القاعة التذكارية الواسعة ، توصل الجميع بطريقة ما إلى اتفاق غير مرئي بعدم إصدار أي صوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات