337
* ملك الشر *
“مشابه للغاية.”
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
“الكونت إيسكان برناريوس. سأقوم بالترتيبات. ستظهر شجاعته مع وصول بيكستون “. أجاب ديفيس.
* هناك مزيد *
خلع غارين قفازاته و مدد كفّه الأيسر ببطء ثم وضعه على جبين السلمندر.
* كل كلمة لا تفهموها عبارة عن إسم زهرة أو شجرة لذا لن أزعج نفسي بجلب صورهم جميعا، أعلم أنكم لا تهتمون *
* هناك مزيد *
بعد السفر بعيدا عن القافلة لبضع دقائق ، وجد غارين غابة صامتة شديدة السواد.
“البونستي الذي رعيته و قمت بتشذيبه بجهد كبير …. ألا يمكنك تركهم لفترة أطول؟” قالت بخفة.
وقف في وسط الغابة و انتظر لحظة.
“الصداقة ، والأسرة ، والحب ، واليأس ، والغضب ، والتضحية ، والمجد … بمجرد أن يفهم بيكستون كل شيء ، ستتطور موهبته بشكل شامل. عندما يأتي ذلك اليوم ، سيكون الوقت قد حان لمواجهة مجتمع الغوامض وجهاً لوجه.
بسرعة كبيرة ، من أعماق الغابة و مثل الحبر الأسود ، جاء صوت خطى ثقيلة. جاء الصوت على دفعات ، يحمل إيقاعًا.
في الجزء السفلي من الجذع ، في فجوات الجذور ، كان هناك ثقب شجرة. كان ارتفاع الثقب حوالي ثلاثة رجال و عرضها بطول اثنين.
كان مخلوق عملاق ، يبلغ ارتفاعه ثمانية أمتار تقريبًا ولا يقل طوله عن عشرة أمتار ، يضغط بين الأشجار وهو يتجه إلى هنا. لقد كان سلمندر ذو رأسين. رفع رأسه في الهواء و أبرز لسانه الأسود باستمرار.
رد الرجل في استياء: “لو كنت أعرف أنك ستكون هكذا مسبقًا ، لما كنت سأجعلك روحيًا”.
توقف السلمندر ذو الرأسين أمام غارين بمسافة أقل من 10 أمتار بينهما.
داخل حفرة الشجرة ، كانت هناك صالة خشبية بنية اللون.
“هيا نبدأ.” أشار غارين إلى نيته.
سرعان ما ظهرت بذرة حمراء من الوعاء الموجود على اليسار ، ونمت بسرعة إلى عمود نبات أحمر.
أطلق السلمندر الأسود ذو الرأسين هديرًا ناعمًا ، ثم فجأة دفع رأسه بشدة إلى غارين.
“هذه مجرد البداية الأولى … الطوطم النهائي لفاندرمان – الكرة الخضراء هو المفتاح الأول لإتقان بيكستون موهبته . هل تم اختيار الثاني؟ ” سألت لينا.
خلع غارين قفازاته و مدد كفّه الأيسر ببطء ثم وضعه على جبين السلمندر.
همست كرد “ليلى جلب لي الملابس … هذا ، أو حتى أولئك الذين هم أكثر ، والعديد أيضًا …”
بوووووم!!
* ملك الشر *
عندما التقى كفه بجبهة الوحش و انطلقت دائرة من موجات الصدمة الهوائية فجأة من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الآخر ذو بشرة شاحبة ، ويبدو أنه يفتقر إلى التدريب البدني . كان لديه زوجان من العيون الهادئة ، بينما تحت رداءه الرمادي كان ثوبًا أسود ضيقًا. كانت السمة الأكثر لفتًا للنظر هي عيناه اللتان كانت بهما حدقتان فضيتان نادرتان للغاية . تركت شبكية عينه البيضاء ذات البؤبؤ الفضي انطباعًا باردًا وغريبًا على الآخرين.
تم دفع كل من الرجل و السلمندر فجأة عدة أمتار. تركت أجسادهم بخدوش عديدة من الاحتكاك الشديد.
“مشابه للغاية.”
وسع غارين عينيه . كان لديه شعور بالبهجة التي لا تقاوم.
“لماذا تفكر بهذه الطريقة؟” دحض الرجل الملتحي بصوت عالٍ: “هل تعتقدني من هذا النوع من الناس ؟”
“بالتأكيد … بالتأكيد … ههههه ..” لم يستطع إلا أن يضحك بشكل خافت . في وسط الغابة المظلمة بدت عيناه مشرقة بشكل غير مسبوق.
“اثنان لم يصلوا بعد؟” كان الوجه العجوز يتحدث بصوت جاف أجش.
“هذا صحيح ، بالنظر إلى الوقت ، هذا يتعلق به ( * أعتقد بيكستون * ) . حتى أنني عدت قبل ذلك الحدث بقليل “. نظر إلى السلمندر ذي الرأسين الذي كان يحفر حفرة بسرعة ليغادر . بعد مدة اختفى جسده و أصبح طمسًا بينما إتجه غارين نحو عربة الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل الوجوه الأخرى حتى كلمة واحدة و لكنها ركزت أنظارها على الوعاءين في الأعلى.
********************
“ذكر يركب على ظهر ذكر آخر ، ماذا تريدني أن أقول لك؟” بدا الصقر أسفله مذهولا.
هوا …
بوووووم!!
أمكن سماع موجات من الأصوات في الغابة الخضراء الداكنة الواسعة. شكلت الأوراق طبقات من الأمواج أثناء هبوب الرياح العاتية. من وقت لآخر ، كانت هناك بعض المخلوقات الخضراء الداكنة تطير من الغابة ، بينما في بعض الأحيان ، تنزل بعض الطيور الغريبة من السماء لتجلس على الأشجار.
“أنت لست سيئة للغاية ، لينا.” لم ينطق ديفيس كثيرًا.
كانت شمس الظهيرة مغطاة بالغيوم الرمادية ، ولم تكشف سوى دائرة من الضوء الذهبي بالقرب من الحواف.
بياك!
في السماء البعيدة ، كانj ثلاثة صقور رمادية عملاقة ترفرف بأجنحتها و هم يتجهون نحو أعماق الغابة الشاسعة.
“أنت لست سيئة للغاية ، لينا.” لم ينطق ديفيس كثيرًا.
كل صقر رمادي له جناحيه من ستة إلى سبعة أمتار ; على ظهورهم ، جلس رجلين و امرأة في أردية رمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطف غارين زهرة أخرى ورفع رأسه لينظر إليها. “فستانك جميل.” أطلق ابتسامة راضية .
من بين الرجلين كان أحدهما قوي الجسد . كان تحت رداءه الرمادي درع فضي متلألئ ، بينما كان عند الخصر سيف عريض ثقيل. كانت أبرز سماته اللحية السوداء على ذقنه.
كانت الأوراق أعلاها مثل بطانية زرقاء تنمو على قمة الشجرة. عندما انطلق ضوء الشمس مباشرة عبر الظل ، لم يتبق سوى بصيص من الأشعة الذهبية.
كان الرجل الآخر ذو بشرة شاحبة ، ويبدو أنه يفتقر إلى التدريب البدني . كان لديه زوجان من العيون الهادئة ، بينما تحت رداءه الرمادي كان ثوبًا أسود ضيقًا. كانت السمة الأكثر لفتًا للنظر هي عيناه اللتان كانت بهما حدقتان فضيتان نادرتان للغاية . تركت شبكية عينه البيضاء ذات البؤبؤ الفضي انطباعًا باردًا وغريبًا على الآخرين.
“الكونت إيسكان برناريوس. سأقوم بالترتيبات. ستظهر شجاعته مع وصول بيكستون “. أجاب ديفيس.
الفتاة الوحيدة كانت ترتدي درع جلدي أحمر ملتهب تحت رداءها الرمادي ، يظهر بوضوح خصرها النحيل. كان لديها وجه جميل بهالة شبابية. كان صدرها قد نما لكنه لم يكن مفرطًا ، ساقاها طويلتان و نحيفتان. كان من الواضح أنها كانت تتباهى بأصولها و التي تفتخر بها. من نظرة واحدة ، لم يكن عمرها أكثر من ثمانية عشر عامًا. شدّت الريح شعرها الأحمر القصير الملتهب ، كاشفة عن قرط ذهبي غامق على أذنها اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على قمة العمود في أقصى اليسار ، ظهر وجه عجوز متجعد. تم تشكيل الوجه من خلال مزيج كثيف من الأوراق والأغصان. كان له أنف وعينان و ملامح وجه كاملة.
”داريان! ما هي المدة المتبقية حتى نصل إلى الغابة المورقة ؟ ” صرخت الفتاة بينما قادت صقرها الرمادي ليوازي الرجل القوي و استدارت لتنظر إلى كلا الرجلين.
بسرعة كبيرة ، من أعماق الغابة و مثل الحبر الأسود ، جاء صوت خطى ثقيلة. جاء الصوت على دفعات ، يحمل إيقاعًا.
“لا أعلم. ذهبت إلى هناك فقط لقضاء إجازة منذ سنوات عديدة. لا أعرف شيئًا غير ذلك “. قام الرجل الملتحي القوي بضرب ذقنه. “اسألي بيكستون ، فهو يعرف بالتأكيد.”( * ملك الشر يصيب مرة أخرى ، أحيانا أخشى من ذكائي *)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الآخر ذو بشرة شاحبة ، ويبدو أنه يفتقر إلى التدريب البدني . كان لديه زوجان من العيون الهادئة ، بينما تحت رداءه الرمادي كان ثوبًا أسود ضيقًا. كانت السمة الأكثر لفتًا للنظر هي عيناه اللتان كانت بهما حدقتان فضيتان نادرتان للغاية . تركت شبكية عينه البيضاء ذات البؤبؤ الفضي انطباعًا باردًا وغريبًا على الآخرين.
حدقت الفتاة بصمت في الرجل الذي يقف أمامها. حنى الرجل شاحب الوجه في الأردية الرمادية رأسه حيث بدا أنه يركز على بعض الحسابات. اندلعت ألسنة لهب الفضية باستمرار من أطراف أصابعه.
داخل حفرة الشجرة ، كانت هناك صالة خشبية بنية اللون.
“ما زلنا بحاجة إلى نصف يوم من الوقت للوصول إلى إقليم تريجون. يكره الفيكونت فاندرمان الأشخاص الذين يخالفون قوانينه. في هذا الوقت ، ينبغي أن تكون أراضيه مسلحة بآليات دفاع جوي مختلفة. على سبيل المجاملة ، علينا أن نهبط على بعد كيلومتر واحد وأن نسافر سيرًا على الأقدام “. يبدو أن الرجل ذو الرداء الأسود سمع سؤال الفتاة لذا أجابها دون أن يدير رأسه.
بياك!
” نأمل أن نتمكن من جمع معلومات كافية هذه المرة. من المصادفة أن يكون بار و بافي ، الأستاذان من التحالف الملكي هناك. لقد قرأت أطروحتهم حول بريق الفضة ، وكانت مفيدة لتنمية التطور الثاني لـنياس . هذه المرة يمكننا مقابلتهم شخصيًا “. قال الرجل ذو الرداء الأسود كما لو أنه يتحدث إلى نفسه.
“ديفيس ، أنت دائمًا الأول.” همس الوجه الثاني من اليمين.
“انتهى مسارنا سابقًا في نطاق قصر فاندرمان. ربما جاءت لينا إلى إقليم تريجونز من قبل. نظرًا لأننا بحاجة إلى مساعدة فاندرمان في البحث ، فلا تكن وقح يا داريان لتجنب ترك انطباع سيء. سيكون الأمر مزعجًا إذا رفضوا المساعدة “. قامت الفتاة ذات الدرع الحمراء بالتذكير مجددا .
برلينا ، التي كانت بجانبهم ، ضحكت على الفور.
“نعم نعم …” انحنى الرجل الملتحي بلا حياة على ظهر صقره العملاق. “الحالة مملة جدا. أديس ، أنت لم تعد تتحدث معي بعد روحانيتك. أتساءل لماذا … “غمغم و هو يسحب ريش الصقر بلا حول ولا قوة.
رد الرجل في استياء: “لو كنت أعرف أنك ستكون هكذا مسبقًا ، لما كنت سأجعلك روحيًا”.
“ذكر يركب على ظهر ذكر آخر ، ماذا تريدني أن أقول لك؟” بدا الصقر أسفله مذهولا.
“دعني أفعل ذلك هذه المرة!” كانت المرأة ذات الدروع الحمراء متحمسة. “شرارات اللهب الخاصة بي هي الأفضل للقتال الجماعي.”
“أشعر بالقشعريرة من فكرة وجود رجل يركب علي. من الأفضل ألا يكون لديك فكرة ما و إلا فهناك أشياء كثيرة سأفعلها. بالطبع ، إذا كنت بيرلينا ، فسأكون سعيدًا لمناقشة الإنجاب معك “.
“لماذا تفكر بهذه الطريقة؟” دحض الرجل الملتحي بصوت عالٍ: “هل تعتقدني من هذا النوع من الناس ؟”
“لماذا تفكر بهذه الطريقة؟” دحض الرجل الملتحي بصوت عالٍ: “هل تعتقدني من هذا النوع من الناس ؟”
في الجزء السفلي من الجذع ، في فجوات الجذور ، كان هناك ثقب شجرة. كان ارتفاع الثقب حوالي ثلاثة رجال و عرضها بطول اثنين.
“مشابه للغاية.”
في السماء البعيدة ، كانj ثلاثة صقور رمادية عملاقة ترفرف بأجنحتها و هم يتجهون نحو أعماق الغابة الشاسعة.
“نعم أنت كذلك ..”
كان هناك ما مجموعه ستة أواني زهور تشكل ستة أعمدة خضراء داكنة من المواد النباتية.
برلينا ، التي كانت بجانبهم ، ضحكت على الفور.
الفتاة الوحيدة كانت ترتدي درع جلدي أحمر ملتهب تحت رداءها الرمادي ، يظهر بوضوح خصرها النحيل. كان لديها وجه جميل بهالة شبابية. كان صدرها قد نما لكنه لم يكن مفرطًا ، ساقاها طويلتان و نحيفتان. كان من الواضح أنها كانت تتباهى بأصولها و التي تفتخر بها. من نظرة واحدة ، لم يكن عمرها أكثر من ثمانية عشر عامًا. شدّت الريح شعرها الأحمر القصير الملتهب ، كاشفة عن قرط ذهبي غامق على أذنها اليمنى.
“نظرًا لأن الطوطم الأساسي الخاص به ينظر إليه بازدراء ، فيمكن اعتبار داريان الأول في التاريخ.”
“سيصبح بيكستون أفضل و أقوى مستنير في التاريخ. لن يكون هناك استثناء! ” تحدث الرجل العجوز الملتحي بصوت منخفض. “لقد دخل بالفعل في الروحانية ، لكن مجتمع الغوامض بدأ أيضًا في اتخاذ خطوات.”
رد الرجل في استياء: “لو كنت أعرف أنك ستكون هكذا مسبقًا ، لما كنت سأجعلك روحيًا”.
بعد أن تعافت لالا من مرضها ، ارتدت تنورة قصيرة أرجوانية داكنة من قطعة واحدة و حزام أسود سميك يصل عند خصرها. كانت ترتدي جوارب شديدة السواد ، و وضعت ساقيها النحيفتين في جانب بينما تنضر لغارين . ربطت شعرها الأشقر إلى جانبها الأيسر ، مما سمح له بالتدرج.
“انتبه ، هناك مخلوق في المقدمة.” أغلق الرجل ذو العباءة السوداء عينيه و أبلغ بدقة. طائر حمضي من الدرجة الثانية وثلاثة طيور إوز ذو منقار أسود ، الأول يدخل نطاق الهجوم في دقيقة واحدة.”
ركز غارين بهدوء على إناء الزهور الطازجة أمامه.
“دعني أفعل ذلك هذه المرة!” كانت المرأة ذات الدروع الحمراء متحمسة. “شرارات اللهب الخاصة بي هي الأفضل للقتال الجماعي.”
بعد صوت خفيف ، إهتزت ستة من الأواني الثمانية. في الدائرة بحجم الحوض ، ظهرت بذرة خضراء بسرعة من التربة. بعد أن نبتت وظهرت ، أزهرت أزهار سوداء صغيرة. سرعان ما تشكلت الثمار السوداء وسقطت في القدر. ثم اضمحلت الثمرة وأصبحت مرة أخرى تنمو وتنبت البذور ..
*********************
“ديفيس ، أنت دائمًا الأول.” همس الوجه الثاني من اليمين.
في الغابة البعيدة ، رفعت شجرة عملاقة سميكة بنية اللون أغصانها إلى السماء. يبلغ قطرها عشرات الأمتار ، و لها ظل هائل يبلغ بضعة كيلومترات.
” نأمل أن نتمكن من جمع معلومات كافية هذه المرة. من المصادفة أن يكون بار و بافي ، الأستاذان من التحالف الملكي هناك. لقد قرأت أطروحتهم حول بريق الفضة ، وكانت مفيدة لتنمية التطور الثاني لـنياس . هذه المرة يمكننا مقابلتهم شخصيًا “. قال الرجل ذو الرداء الأسود كما لو أنه يتحدث إلى نفسه.
كانت الأوراق أعلاها مثل بطانية زرقاء تنمو على قمة الشجرة. عندما انطلق ضوء الشمس مباشرة عبر الظل ، لم يتبق سوى بصيص من الأشعة الذهبية.
“هيا نبدأ.” أشار غارين إلى نيته.
في الجزء السفلي من الجذع ، في فجوات الجذور ، كان هناك ثقب شجرة. كان ارتفاع الثقب حوالي ثلاثة رجال و عرضها بطول اثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل الوجوه الأخرى حتى كلمة واحدة و لكنها ركزت أنظارها على الوعاءين في الأعلى.
داخل حفرة الشجرة ، كانت هناك صالة خشبية بنية اللون.
“انتهى مسارنا سابقًا في نطاق قصر فاندرمان. ربما جاءت لينا إلى إقليم تريجونز من قبل. نظرًا لأننا بحاجة إلى مساعدة فاندرمان في البحث ، فلا تكن وقح يا داريان لتجنب ترك انطباع سيء. سيكون الأمر مزعجًا إذا رفضوا المساعدة “. قامت الفتاة ذات الدرع الحمراء بالتذكير مجددا .
كان على جانبي القاعة ثلاثة أواني زهور و أواني زهور فوقهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزيز!
أزيز!
“علينا اغتنام الفرصة. نظرًا لأن بوابة الجحيم (هيلغايت) سيستيقظ قريبًا ، لم يتبق لدينا الكثير من الوقت “. أومأت لينا برأسها
بعد صوت خفيف ، إهتزت ستة من الأواني الثمانية. في الدائرة بحجم الحوض ، ظهرت بذرة خضراء بسرعة من التربة. بعد أن نبتت وظهرت ، أزهرت أزهار سوداء صغيرة. سرعان ما تشكلت الثمار السوداء وسقطت في القدر. ثم اضمحلت الثمرة وأصبحت مرة أخرى تنمو وتنبت البذور ..
برلينا ، التي كانت بجانبهم ، ضحكت على الفور.
في غضون 10 ثوانٍ ، تم ملأ الوعاء بالكروم الخضراء الكثيفة. تشابكت الكروم و نمت إلى أعلى ، و شكلت عمودًا أخضر داكنًا من النباتات يبلغ ارتفاعه رجلا تقريبًا.
“هذا صحيح ، بالنظر إلى الوقت ، هذا يتعلق به ( * أعتقد بيكستون * ) . حتى أنني عدت قبل ذلك الحدث بقليل “. نظر إلى السلمندر ذي الرأسين الذي كان يحفر حفرة بسرعة ليغادر . بعد مدة اختفى جسده و أصبح طمسًا بينما إتجه غارين نحو عربة الخيول.
كان هناك ما مجموعه ستة أواني زهور تشكل ستة أعمدة خضراء داكنة من المواد النباتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لذلك.” تمتم ديفيس الذي تحدث أولاً. “فليكن اختبارًا لبيكستون . إذا تمكن من تنشيط موهبته الفطرية بنجاح ، فيمكننا معرفة مدى موهبته “.
كانت الكرمات تتلوى و تتشابك باستمرار.
“هيا نبدأ.” أشار غارين إلى نيته.
على قمة العمود في أقصى اليسار ، ظهر وجه عجوز متجعد. تم تشكيل الوجه من خلال مزيج كثيف من الأوراق والأغصان. كان له أنف وعينان و ملامح وجه كاملة.
غطت الأزهار الصغيرة الحمراء والبيضاء أغصان شجرة بلون الصدأ بالكامل.
“اثنان لم يصلوا بعد؟” كان الوجه العجوز يتحدث بصوت جاف أجش.
“مشابه للغاية.”
ظهرت وجوه مورقة مختلفة على الأعمدة الخمسة المتبقية.
*********************
“ديفيس ، أنت دائمًا الأول.” همس الوجه الثاني من اليمين.
بوووووم!!
“أنت لست سيئة للغاية ، لينا.” لم ينطق ديفيس كثيرًا.
“بالتأكيد … بالتأكيد … ههههه ..” لم يستطع إلا أن يضحك بشكل خافت . في وسط الغابة المظلمة بدت عيناه مشرقة بشكل غير مسبوق.
لم تقل الوجوه الأخرى حتى كلمة واحدة و لكنها ركزت أنظارها على الوعاءين في الأعلى.
بسرعة كبيرة ، من أعماق الغابة و مثل الحبر الأسود ، جاء صوت خطى ثقيلة. جاء الصوت على دفعات ، يحمل إيقاعًا.
سرعان ما ظهرت بذرة حمراء من الوعاء الموجود على اليسار ، ونمت بسرعة إلى عمود نبات أحمر.
“البونستي الذي رعيته و قمت بتشذيبه بجهد كبير …. ألا يمكنك تركهم لفترة أطول؟” قالت بخفة.
ثم ظهر وجه عجوز ملتح من العمود.
ركز غارين بهدوء على إناء الزهور الطازجة أمامه.
“أعتذر عن الانتظار.” سعل الرجل الملتحي مرتين. “لقد أرسلت بيكستون بالفعل. وفقًا للمعلومات التي حصل عليها و منصبه الحالي ، يجب أن يصل بسرعة إلى منطقة كوفيتان ، الغابة المورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل الوجوه الأخرى حتى كلمة واحدة و لكنها ركزت أنظارها على الوعاءين في الأعلى.
“أراضي المستنير الملكي زخار ؟ لدى أحد أبنائي علاقة جيدة معه. هل تحتاج إلى مساعدة ؟ ” سأل أحد الشيوخ.
بعد صوت خفيف ، إهتزت ستة من الأواني الثمانية. في الدائرة بحجم الحوض ، ظهرت بذرة خضراء بسرعة من التربة. بعد أن نبتت وظهرت ، أزهرت أزهار سوداء صغيرة. سرعان ما تشكلت الثمار السوداء وسقطت في القدر. ثم اضمحلت الثمرة وأصبحت مرة أخرى تنمو وتنبت البذور ..
“لا حاجة لذلك.” تمتم ديفيس الذي تحدث أولاً. “فليكن اختبارًا لبيكستون . إذا تمكن من تنشيط موهبته الفطرية بنجاح ، فيمكننا معرفة مدى موهبته “.
رد الرجل في استياء: “لو كنت أعرف أنك ستكون هكذا مسبقًا ، لما كنت سأجعلك روحيًا”.
“هذه مجرد البداية الأولى … الطوطم النهائي لفاندرمان – الكرة الخضراء هو المفتاح الأول لإتقان بيكستون موهبته . هل تم اختيار الثاني؟ ” سألت لينا.
“ديفيس ، أنت دائمًا الأول.” همس الوجه الثاني من اليمين.
“الكونت إيسكان برناريوس. سأقوم بالترتيبات. ستظهر شجاعته مع وصول بيكستون “. أجاب ديفيس.
“الكونت إيسكان برناريوس. سأقوم بالترتيبات. ستظهر شجاعته مع وصول بيكستون “. أجاب ديفيس.
“علينا اغتنام الفرصة. نظرًا لأن بوابة الجحيم (هيلغايت) سيستيقظ قريبًا ، لم يتبق لدينا الكثير من الوقت “. أومأت لينا برأسها
حدقت الفتاة بصمت في الرجل الذي يقف أمامها. حنى الرجل شاحب الوجه في الأردية الرمادية رأسه حيث بدا أنه يركز على بعض الحسابات. اندلعت ألسنة لهب الفضية باستمرار من أطراف أصابعه.
“سيصبح بيكستون أفضل و أقوى مستنير في التاريخ. لن يكون هناك استثناء! ” تحدث الرجل العجوز الملتحي بصوت منخفض. “لقد دخل بالفعل في الروحانية ، لكن مجتمع الغوامض بدأ أيضًا في اتخاذ خطوات.”
بدا أنها قد تعافت تمامًا بعد أن تم تمكينها . بدت على شفتيها لمسة من اللون الوردي ، في حين أن بشرتها أصبحت ناعمة و مشرقة متوهجة قليلاً مع اللون الوردي.
اجتاح بصره عبر القاعة.
“نعم أنت كذلك ..”
“الصداقة ، والأسرة ، والحب ، واليأس ، والغضب ، والتضحية ، والمجد … بمجرد أن يفهم بيكستون كل شيء ، ستتطور موهبته بشكل شامل. عندما يأتي ذلك اليوم ، سيكون الوقت قد حان لمواجهة مجتمع الغوامض وجهاً لوجه.
برلينا ، التي كانت بجانبهم ، ضحكت على الفور.
********************
رد الرجل في استياء: “لو كنت أعرف أنك ستكون هكذا مسبقًا ، لما كنت سأجعلك روحيًا”.
ركز غارين بهدوء على إناء الزهور الطازجة أمامه.
********************
غطت الأزهار الصغيرة الحمراء والبيضاء أغصان شجرة بلون الصدأ بالكامل.
من بين الرجلين كان أحدهما قوي الجسد . كان تحت رداءه الرمادي درع فضي متلألئ ، بينما كان عند الخصر سيف عريض ثقيل. كانت أبرز سماته اللحية السوداء على ذقنه.
جلبت بتلات الزهور البيضاء و الحمراء إحساسًا بالانتعاش تجاه العربة. كان هناك أيضا رائحة خافتة من الزهور في الهواء.
كان هناك ما مجموعه ستة أواني زهور تشكل ستة أعمدة خضراء داكنة من المواد النباتية.
بياك!
غطت الأزهار الصغيرة الحمراء والبيضاء أغصان شجرة بلون الصدأ بالكامل.
قطف غارين زهرة و ردية بشكل طبيعي ووضعها على جانب صحنه.
بعد السفر بعيدا عن القافلة لبضع دقائق ، وجد غارين غابة صامتة شديدة السواد.
كان يستخدم يده اليمنى.
سرعان ما ظهرت بذرة حمراء من الوعاء الموجود على اليسار ، ونمت بسرعة إلى عمود نبات أحمر.
بياك!
”داريان! ما هي المدة المتبقية حتى نصل إلى الغابة المورقة ؟ ” صرخت الفتاة بينما قادت صقرها الرمادي ليوازي الرجل القوي و استدارت لتنظر إلى كلا الرجلين.
قطف زهرة أخرى.
كان على جانبي القاعة ثلاثة أواني زهور و أواني زهور فوقهم مباشرة.
لالا التي كانت جالسة أمامه رمشت بعينيها كاشفة عن أثر الإحباط في تعبيرها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف في وسط الغابة و انتظر لحظة.
“البونستي الذي رعيته و قمت بتشذيبه بجهد كبير …. ألا يمكنك تركهم لفترة أطول؟” قالت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطف زهرة أخرى.
بعد أن تعافت لالا من مرضها ، ارتدت تنورة قصيرة أرجوانية داكنة من قطعة واحدة و حزام أسود سميك يصل عند خصرها. كانت ترتدي جوارب شديدة السواد ، و وضعت ساقيها النحيفتين في جانب بينما تنضر لغارين . ربطت شعرها الأشقر إلى جانبها الأيسر ، مما سمح له بالتدرج.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
بدا أنها قد تعافت تمامًا بعد أن تم تمكينها . بدت على شفتيها لمسة من اللون الوردي ، في حين أن بشرتها أصبحت ناعمة و مشرقة متوهجة قليلاً مع اللون الوردي.
“انتبه ، هناك مخلوق في المقدمة.” أغلق الرجل ذو العباءة السوداء عينيه و أبلغ بدقة. طائر حمضي من الدرجة الثانية وثلاثة طيور إوز ذو منقار أسود ، الأول يدخل نطاق الهجوم في دقيقة واحدة.”
قطف غارين زهرة أخرى ورفع رأسه لينظر إليها. “فستانك جميل.” أطلق ابتسامة راضية .
قطف غارين زهرة و ردية بشكل طبيعي ووضعها على جانب صحنه.
لالا بدورها خجلت من ابتسامته.
بياك!
همست كرد “ليلى جلب لي الملابس … هذا ، أو حتى أولئك الذين هم أكثر ، والعديد أيضًا …”
بدا أنها قد تعافت تمامًا بعد أن تم تمكينها . بدت على شفتيها لمسة من اللون الوردي ، في حين أن بشرتها أصبحت ناعمة و مشرقة متوهجة قليلاً مع اللون الوردي.
غطت الأزهار الصغيرة الحمراء والبيضاء أغصان شجرة بلون الصدأ بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات