360
* فصول ملك الشر *
لم يكن جسم السلمندر ذو الرأسين يعتبر ضخمًا. يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، ويمكن اعتباره شابًا .
* لا مزيد *
لقد أدرك أنه لم يعد بشريًا ، بل سلمندر عملاق أسود الحجم مزدوج الرأس.
* غدا ؟ لا أعلم أيضا *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
أطلق ببطء موجة من هالة الذهب الأبيض ، مستشعرًا بعناية بنية قلب السلمندر ذي الرأسين. ثم بدأ في عمل نقوش صغيرة على قطعة اللحم بسكين صغير.
عندما توقف القلب عن إظهار علامات التجدد ، قاطع غارين ساقيه و جلس. خلع الرباط الجراحي ووضعه على الأرض. كان لديه درجة مذهلة من السيطرة على تدفق الدم في جسده.
فقط قوة الحياة القوية للسمندر مزدوج الرأس و قدراته القوية على التجدد ساعدته على تحمل مثل هذا الضرر الجسيم. أي كائن آخر كان سيموت في أول إصابة في القلب.
خطوة بخطوة ، إنتقل بسرعة نحو الجزء الخلفي من الجرف. كان متجهة نحو المدينة السوداء على المنحدر.
حفر السكين بعناية عند مداخل ومخارج الشرايين والأوردة. بالنسبة لبعض الأماكن الداخلية التي لا يمكن الاتصال بها ، استخدم القوة بفنونه القتالية لتفريغ الجسد.
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
أغمض غارين عينيه ، ولم ينظر إلى قطعة اللحم في يده. اعتمد على هالة الذهب الأبيض للاستشعار دون أن يستعمل عيناه في الجراحة.
تبع السكين ضلعه وشق عبر صدره . انفتح جرح دموي على صدره مثل فم شرس دموي.
تدفقت كميات كبيرة من الدم عبر أصابعه ، بسبب وجود كميات كبيرة من اللحم الممزق العالق بينها. مع مرور الوقت ، تخثر بعض الدم على سطح يديه ، مكونًا طبقة سميكة .
مع مرور الوقت ، صار جسد غارين مغطى بالكامل بالدم.
لم يكن غارين متأكدًا مما إذا كانت الخطة ستنجح . كان ينوي إنشاء قلب أصغر بأنسجة قلب السلمندر ذي الرأسين ، ثم زرعها في جسده. بلا شك ، كانت فكرة غريبة.
لم يكن غارين مدركًا تمامًا لنفسه حتى اللحظة حين أصبح الرنين عادة طبيعية له . كان قلب التنين في البداية هو الذي تحكم في الرنين ، لكنه الآن حقق الانسجام التام معه.
قدمت جمعية الغوامض التوجيه في التقنية ، في حين أن فنون الدفاع عن النفس و حجر الرنين مهدوا الطريق إلى الأمام.
في الأذين و البطين للقلب ، تدفق الدم إلى الداخل والخارج مما أدى إلى تكوين دوامة ضخمة أمسكت بجثة غارين و احتجزته في الوسط.
بعد إجراء العديد من التجارب على البشر و الحيوانات ، كان من الواضح لـ غارين أنه حتى بدون اتباع خطوات الرنين ، لا تزال هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة بعد الزرع . بلا شك ، كانت هذه شبكة أمان له.
مع ازدياد حبات العرق على وجهه ، نزل بعضها إلى صدغه.
كان القلب الذي في يده يتشكل تدريجياً.
لم يكن القلب مرتبطًا بالعديد من الأوعية الدموية – ثمانية منهم فقط. ولكن بسبب التغيير الهيكلي ، فقد أثر ذلك على الشرايين و الأوردة الأصغر. لم يكن بعضهم طويلاً بما يكفي واضطر إلى تحريك قلب السلمندر لتقديم تنازلات .
بعد فترة وجيزة ، توقفت يد غارين عن الحركة تدريجيًا . أخرج أنبوبة مرهم ووضع طبقة موحدة على داخل و خارج القلب المتشكل. أوقف هذا المرهم نمو الجروح. لقد جربه عدة مرات في السابق وكان التأثير لائقًا. نجحت بعض التجارب على النزلاء بسبب استخدام المرهم.
كراك كراك قلوب . بعد بلعه على مضض شعر السلمندر بالجوع أكثر فقط .
عندما توقف القلب عن إظهار علامات التجدد ، قاطع غارين ساقيه و جلس. خلع الرباط الجراحي ووضعه على الأرض. كان لديه درجة مذهلة من السيطرة على تدفق الدم في جسده.
كان شعوراً غير عادي . شعر غارين أن السلمندر يمكن أن يشم رائحة الماء.
مع صدمة في جميع أنحاء جسده ، مزقت الملابس على جسده إلى أشلاء و تطايرت.
مع مرور الدقائق و الثواني ، ظهرت حبات من العرق تدريجياً على جبين غارين. أصبحت يداه أيضًا أكثر مهارة وسرعة.
جلس غارين عارياً على الأرض الشبيهة باللحم. رفع السكين الجراحي بيد واحدة و أدخله في صدره.
بعد العمليات الجراحية المتعددة التي أجراها غارين على المساجين ، أدرك أن هذه كانت أهم مرحلة. سرعان ما رفع رأسه وفتح ممرًا على قلب السلمندر الضخم بسكينه الجراحي. ثم دخل جسده كله في قلبه .
تبع السكين ضلعه وشق عبر صدره . انفتح جرح دموي على صدره مثل فم شرس دموي.
لقد أدرك أنه لم يعد بشريًا ، بل سلمندر عملاق أسود الحجم مزدوج الرأس.
لم يكن الدم يتدفق . كانت فنونه القتالية على مستوى الذروة و كانت هالة الذهب الأبيض تتحكم في شرايينه ، مما يمنع الدم من التسرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء حمراء الدم.
في اللحظة التي تم فيها فتح الجرح ، تخثر الدم الموجود على سطح الجرح بسرعة ، مما أدى إلى انسداد الجرح.
فقط قوة الحياة القوية للسمندر مزدوج الرأس و قدراته القوية على التجدد ساعدته على تحمل مثل هذا الضرر الجسيم. أي كائن آخر كان سيموت في أول إصابة في القلب.
كما تصور بعناية من الداخل ، وضع قلب السلمندر في الجانب الأيمن من صدره متماثلًا مع قلبه الأصلي.
لم يكن غارين مدركًا تمامًا لنفسه حتى اللحظة حين أصبح الرنين عادة طبيعية له . كان قلب التنين في البداية هو الذي تحكم في الرنين ، لكنه الآن حقق الانسجام التام معه.
بعد ذلك كان ربط الأوعية الدموية ، حيث نقل بسرعة كل وعاء دموي من القلب الأصلي إلى القلب الجديد.
نظرًا لقدراته التجديدية الخارقة ، فقد إلتصق و تكثف كل وعاء دموي مخيط بسرعة.
كان غارين قويًا بشكل لا يصدق في فنون الدفاع عن النفس. يمكن أن يأمر جسده المدرب بسهولة. كان ربط قلبه أسهل بكثير من البقية.
* لا مزيد *
تحت تأثير جرعة المجد ، لم يكن هناك شعور بالألم. بدأ غارين بمهارة في تحريك الأوعية الدموية. بعد تحريك الشريان ، بدأ يحرك الأوردة المقابلة ثم بدأ يتحكم في تدفق الدم ليبدأ في الدوران عبر الأوعية الدموية المخيطة حديثًا.
تأمل غارين بهدوء وفقًا للخطة ، مستشعرًا صدى قوة حياة السلمندر ذي الرأسين. سيطر على قوة الطوطم الخاص به و بدأ في تقليد تردد رنين السلمندر ذي الرأسين.
نظرًا لقدراته التجديدية الخارقة ، فقد إلتصق و تكثف كل وعاء دموي مخيط بسرعة.
* غدا ؟ لا أعلم أيضا *
كانت العملية أسهل بكثير مما توقع غارين . سمحت له قدرات الشفاء الذاتي في تقنية التمثال الإلهي بإكمال الخياطة بسهولة بشكل مثالي.
كما تصور بعناية من الداخل ، وضع قلب السلمندر في الجانب الأيمن من صدره متماثلًا مع قلبه الأصلي.
تم نقل كل وعاء دموي من القلب الأصلي للاتصال بالقلب الجديد.
* لا مزيد *
كان غارن في تركيز عميق ، كما لو كان يجري عملية جراحية على الآخرين بدلاً من نفسه . دون النظر إلى يديه قام بسرعة ودقة بعمل غرز على صدره.
لم يكن القلب مرتبطًا بالعديد من الأوعية الدموية – ثمانية منهم فقط. ولكن بسبب التغيير الهيكلي ، فقد أثر ذلك على الشرايين و الأوردة الأصغر. لم يكن بعضهم طويلاً بما يكفي واضطر إلى تحريك قلب السلمندر لتقديم تنازلات .
لم تُهدر حتى قطرة دم من جسده طوال هذه العملية .
فتح غارين عينيه فجأة.
مع مرور الدقائق و الثواني ، ظهرت حبات من العرق تدريجياً على جبين غارين. أصبحت يداه أيضًا أكثر مهارة وسرعة.
زييييط….
لم يكن القلب مرتبطًا بالعديد من الأوعية الدموية – ثمانية منهم فقط. ولكن بسبب التغيير الهيكلي ، فقد أثر ذلك على الشرايين و الأوردة الأصغر. لم يكن بعضهم طويلاً بما يكفي واضطر إلى تحريك قلب السلمندر لتقديم تنازلات .
بعد دخول الباب المعدني الأسود ، كانت هناك ساحة سوداء هادئة أمامه مباشرة. على الجانب الأيمن كانت شجرة بلا أوراق. امتدت أغصانها التي لا تحصى و التي لا تحصى إلى السماء و بدت جافة و يائسة.
مع تقدم عملية الزرع ، تحرك موضع قلب السلمندر تدريجيًا نحو الجانب الأيسر من صدره ، ليقترب من القلب الأصلي.
تبع السكين ضلعه وشق عبر صدره . انفتح جرح دموي على صدره مثل فم شرس دموي.
مع ازدياد حبات العرق على وجهه ، نزل بعضها إلى صدغه.
تخلى عن الشجرة وسار نحو المباني التي بدت وكأنها منطقة معبد. كانوا جميعًا باللون الأسود بدون أي ألوان. تحت ضوء الشمس الأحمر الخافت ، أعطاه المبني شعورًا غريبًا.
لم تكن الدقائق الخمس عشرة التي مرت وقتًا طويلاً ، لكن وقت الزرع بدا و كأنه سنوات.
خلف الجرف كان مبنى أسود. كان فارغ تمامًا ، بدون ظل بداخله . أصدرت الرياح الباردة التي تهب من خلال فتحات المبنى بعض الأصوات الصاخبة.
أخيرًا ، قام غارين بخياطة الوريد الأخير برفق . حل قلب السلمندر محل القلب الأصلي تمامًا في التجويف الصدري الأيسر.
كما تصور بعناية من الداخل ، وضع قلب السلمندر في الجانب الأيمن من صدره متماثلًا مع قلبه الأصلي.
ومع ذلك ، لم تكن هناك علامات النبض . كان تدفق الدم في جسم غارين يعتمد تمامًا على تقنيات فنون الدفاع عن النفس خاصته و كانت قوة حياته تنضب ببطئ رغم ذلك .
مع صدمة في جميع أنحاء جسده ، مزقت الملابس على جسده إلى أشلاء و تطايرت.
بالنسبة للشخص العادي ، بمجرد توقف القلب عن النبض ، سيصاب بالصدمة و يصاب الدماغ بالركود ، مما يؤدي إلى فقدانه لعقله. لكن غارين كان فنانًا عسكريًا على مستوى الذروة و بالتالي يمكنه الاعتماد على هالته التي تراكمت لتعزيز تدفق الدم. في غضون ذلك ، ضغط قلب السلمندر برفق ليقلد ضخ القلب.
فتح غارين عينيه فجأة.
قلل بشكل كبير من استنفاد الهالة . و مع ذلك كانت لا تزال تنضب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء حمراء الدم.
بعد العمليات الجراحية المتعددة التي أجراها غارين على المساجين ، أدرك أن هذه كانت أهم مرحلة. سرعان ما رفع رأسه وفتح ممرًا على قلب السلمندر الضخم بسكينه الجراحي. ثم دخل جسده كله في قلبه .
كان القلب الذي في يده يتشكل تدريجياً.
سرعان ما تمت خياطة الممر معًا مرة أخرى ، ولم يتبق سوى القليل من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس غارين عارياً على الأرض الشبيهة باللحم. رفع السكين الجراحي بيد واحدة و أدخله في صدره.
عندما غمر نفسه في دم التنين ، أحاطت رائحة مريبة قوية بشكل لا يصدق بجلده و جسمه من جميع الجوانب.
ومع ذلك ، لم يعد قادر على تحمل الجوع. رفع رأسه ونظر إلى الباب المعدني الأسود العملاق الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار مع بقع صدأ سوداء ضاربة إلى الحمرة قبل دفع أحد رؤوسه بقوة و فتح الباب.
إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
كان هذا الشكل من تردد الرنين بلا شك صعبًا مثل المعجزات لمستخدمي الطوطم في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة لغارين الذي وصل إلى ذروة فنون الدفاع عن النفس ، كان الأمر يتعلق فقط بالتحكم في جسده . تعلم فنانوا الدفاع عن النفس الذروة التحكم في أمور كهذه منذ وقت طويل. كان هذا الرنين أصعب نسبيًا فقط .
نبض قلب السلمندر بلا توقف .أشار صوت الضرب العالي المستمر إلى قوة الحياة القوية للسلمندر ثنائي الرأس .
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
تسببت الضربات القوية في نبض القلب في صدر غارين بشكل خفيف على غرار إيقاعه المعتاد .
عندما غمر نفسه في دم التنين ، أحاطت رائحة مريبة قوية بشكل لا يصدق بجلده و جسمه من جميع الجوانب.
في الأذين و البطين للقلب ، تدفق الدم إلى الداخل والخارج مما أدى إلى تكوين دوامة ضخمة أمسكت بجثة غارين و احتجزته في الوسط.
حدق السلمندر ذو الرأسين في برج الساعة في حالة جوع شديد. نشأت آلام الجوع باستمرار من معدته مما أدى إلى غشاوة عقله .
كانت بنية قلب السلمندر مختلفة تمامًا عن قلب الرجل . كان يحتوي على أذين واحد على اليسار وبطين واحد على اليمين ، مما يشكل مساحتين كبيرتين متساويتين. كان مثل كرتين مغلقتين تضغطان بعضهما البعض.
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
قام غارين بلف جسده و هو معلق في وسط القلب.
فقط قوة الحياة القوية للسمندر مزدوج الرأس و قدراته القوية على التجدد ساعدته على تحمل مثل هذا الضرر الجسيم. أي كائن آخر كان سيموت في أول إصابة في القلب.
كان يستطيع أن يرى اللون الأحمر عندما يفتح عينيه . امتلأ أنفه و فمه بالدماء مما منعه من التنفس.
بينما كان قلب السلمندر يحيطه ، بالكاد إحتفظ غارين بحواسه. كان منغمسًا في تردد الرنين و كان عليه أن يصل إلى نفس التردد من أجل تنشيط القلب المزرو ع.
تأمل غارين بهدوء وفقًا للخطة ، مستشعرًا صدى قوة حياة السلمندر ذي الرأسين. سيطر على قوة الطوطم الخاص به و بدأ في تقليد تردد رنين السلمندر ذي الرأسين.
كان غارين قويًا بشكل لا يصدق في فنون الدفاع عن النفس. يمكن أن يأمر جسده المدرب بسهولة. كان ربط قلبه أسهل بكثير من البقية.
بينما كان قلب السلمندر يحيطه ، بالكاد إحتفظ غارين بحواسه. كان منغمسًا في تردد الرنين و كان عليه أن يصل إلى نفس التردد من أجل تنشيط القلب المزرو ع.
تدفقت كميات كبيرة من الدم عبر أصابعه ، بسبب وجود كميات كبيرة من اللحم الممزق العالق بينها. مع مرور الوقت ، تخثر بعض الدم على سطح يديه ، مكونًا طبقة سميكة .
في نفس التردد ، ستنقل وحدات الطاقة العالية الطاقة إلى وحدات منخفضة الطاقة. كان هذا شكلاً فريدًا من أشكال نقل الطاقة . تعلم غارين هذا سابقًا على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء حمراء الدم.
سواء كان قلب السلمندر أو عش حجر الرنين ، يبدو أن كلاهما يعملان وفقًا لهذا المبدأ. كان ترددهما فقط هو الذي كان معقدًا بشكل غير طبيعي.
تحت تأثير جرعة المجد ، لم يكن هناك شعور بالألم. بدأ غارين بمهارة في تحريك الأوعية الدموية. بعد تحريك الشريان ، بدأ يحرك الأوردة المقابلة ثم بدأ يتحكم في تدفق الدم ليبدأ في الدوران عبر الأوعية الدموية المخيطة حديثًا.
باستخدام فنون الدفاع عن النفس القوية ، تعامل غارين بدقة مع تدفق الدم و قوة الطوطم ليهتز قلبه ببطء في الوقت المناسب مع قلب السلمندر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من….
مع مرور الوقت ، صار جسد غارين مغطى بالكامل بالدم.
أطلق ببطء موجة من هالة الذهب الأبيض ، مستشعرًا بعناية بنية قلب السلمندر ذي الرأسين. ثم بدأ في عمل نقوش صغيرة على قطعة اللحم بسكين صغير.
ببطئ أغلق غارين حواسه الخمس متناسيًا تمامًا تدفق الوقت حيث انغمس تمامًا في تردد الرنين.
بعد دخول الباب المعدني الأسود ، كانت هناك ساحة سوداء هادئة أمامه مباشرة. على الجانب الأيمن كانت شجرة بلا أوراق. امتدت أغصانها التي لا تحصى و التي لا تحصى إلى السماء و بدت جافة و يائسة.
كان هذا الشكل من تردد الرنين بلا شك صعبًا مثل المعجزات لمستخدمي الطوطم في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة لغارين الذي وصل إلى ذروة فنون الدفاع عن النفس ، كان الأمر يتعلق فقط بالتحكم في جسده . تعلم فنانوا الدفاع عن النفس الذروة التحكم في أمور كهذه منذ وقت طويل. كان هذا الرنين أصعب نسبيًا فقط .
نبض قلب السلمندر بلا توقف .أشار صوت الضرب العالي المستمر إلى قوة الحياة القوية للسلمندر ثنائي الرأس .
تدريجيًا ، سقط في حالة عميقة من شبه الوعي . قام دم التنين بتزويده بالمواد المغذية والأكسجين باستمرار مع التخلص من النفايات من جسمه أيضًا.
عندما غمر نفسه في دم التنين ، أحاطت رائحة مريبة قوية بشكل لا يصدق بجلده و جسمه من جميع الجوانب.
كان غارين مثل الجنين في الرحم ، غرق ببطء نحو أعماق عالم اللا وعي وهو يتزامن مع الرنين. فقد شعوره بالوقت ببطئ و ثبات . مرت ساعة ، ثم ساعتان ، خمس ساعات ، يوم ، يومان….
وقف غارين وحده على حافة جرف قاحل. أدناه كانت مدينة مهجورة بجدران مكسورة و أبراج قديمة لا يوجد بها أي أثر للسكان. غطت طبقة من الضباب المدينة الصامتة.
لم يكن غارين مدركًا تمامًا لنفسه حتى اللحظة حين أصبح الرنين عادة طبيعية له . كان قلب التنين في البداية هو الذي تحكم في الرنين ، لكنه الآن حقق الانسجام التام معه.
بعد دخول الباب المعدني الأسود ، كانت هناك ساحة سوداء هادئة أمامه مباشرة. على الجانب الأيمن كانت شجرة بلا أوراق. امتدت أغصانها التي لا تحصى و التي لا تحصى إلى السماء و بدت جافة و يائسة.
لقد دخل تمامًا في حالة عميقة من النوم.
ببطئ أغلق غارين حواسه الخمس متناسيًا تمامًا تدفق الوقت حيث انغمس تمامًا في تردد الرنين.
**********
لم يكن القلب مرتبطًا بالعديد من الأوعية الدموية – ثمانية منهم فقط. ولكن بسبب التغيير الهيكلي ، فقد أثر ذلك على الشرايين و الأوردة الأصغر. لم يكن بعضهم طويلاً بما يكفي واضطر إلى تحريك قلب السلمندر لتقديم تنازلات .
كانت السماء حمراء الدم.
“طعام … طعام …” شعر غارين أن هذه كانت الفكرة الوحيدة في ذهن السلمندر ذي الرأسين و التي استمرت في التكرار .
وقف غارين وحده على حافة جرف قاحل. أدناه كانت مدينة مهجورة بجدران مكسورة و أبراج قديمة لا يوجد بها أي أثر للسكان. غطت طبقة من الضباب المدينة الصامتة.
“شيش !!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل كل وعاء دموي من القلب الأصلي للاتصال بالقلب الجديد.
رفع غارين رأسه و فتح فمه ليطلق صرخة تصم الآذان.
ببطئ أغلق غارين حواسه الخمس متناسيًا تمامًا تدفق الوقت حيث انغمس تمامًا في تردد الرنين.
لقد أدرك أنه لم يعد بشريًا ، بل سلمندر عملاق أسود الحجم مزدوج الرأس.
لقد أدرك أنه لم يعد بشريًا ، بل سلمندر عملاق أسود الحجم مزدوج الرأس.
لم يستطع السيطرة على جسده . كان الأمر كما لو أنه مجرد متفرج داخل جسد السلمندر ذي الرأسين ، وهو يراقب ما يحيط به.
بين الرأسين ، واحد فقط لديه رؤية. الآخر كان مجرد ديكور.
بين الرأسين ، واحد فقط لديه رؤية. الآخر كان مجرد ديكور.
بعد العمليات الجراحية المتعددة التي أجراها غارين على المساجين ، أدرك أن هذه كانت أهم مرحلة. سرعان ما رفع رأسه وفتح ممرًا على قلب السلمندر الضخم بسكينه الجراحي. ثم دخل جسده كله في قلبه .
لم يكن جسم السلمندر ذو الرأسين يعتبر ضخمًا. يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، ويمكن اعتباره شابًا .
تأمل غارين بهدوء وفقًا للخطة ، مستشعرًا صدى قوة حياة السلمندر ذي الرأسين. سيطر على قوة الطوطم الخاص به و بدأ في تقليد تردد رنين السلمندر ذي الرأسين.
استدار وداس بقدميه على الأرض و هو يسير باتجاه مؤخرة الجرف.
كان غارن في تركيز عميق ، كما لو كان يجري عملية جراحية على الآخرين بدلاً من نفسه . دون النظر إلى يديه قام بسرعة ودقة بعمل غرز على صدره.
خلف الجرف كان مبنى أسود. كان فارغ تمامًا ، بدون ظل بداخله . أصدرت الرياح الباردة التي تهب من خلال فتحات المبنى بعض الأصوات الصاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بلف جسده و هو معلق في وسط القلب.
من بين المباني ، وقف برج ساعة أسود طويل في صمت في وسط المدينة الميتة.
وقف غارين وحده على حافة جرف قاحل. أدناه كانت مدينة مهجورة بجدران مكسورة و أبراج قديمة لا يوجد بها أي أثر للسكان. غطت طبقة من الضباب المدينة الصامتة.
حدق السلمندر ذو الرأسين في برج الساعة في حالة جوع شديد. نشأت آلام الجوع باستمرار من معدته مما أدى إلى غشاوة عقله .
“شيش !!!!”
“طعام … طعام …” شعر غارين أن هذه كانت الفكرة الوحيدة في ذهن السلمندر ذي الرأسين و التي استمرت في التكرار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بلف جسده و هو معلق في وسط القلب.
خطوة بخطوة ، إنتقل بسرعة نحو الجزء الخلفي من الجرف. كان متجهة نحو المدينة السوداء على المنحدر.
عندما توقف القلب عن إظهار علامات التجدد ، قاطع غارين ساقيه و جلس. خلع الرباط الجراحي ووضعه على الأرض. كان لديه درجة مذهلة من السيطرة على تدفق الدم في جسده.
كانت قدرات غارين على التفكير مثبتة و مجمدة . كل ما يمكنه فعله هو التحديق بصمت من خلال رؤية السلمندر ذوا الرأسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع السيطرة على جسده . كان الأمر كما لو أنه مجرد متفرج داخل جسد السلمندر ذي الرأسين ، وهو يراقب ما يحيط به.
دفع نفسه عبر باب معدني أسود ضخم في المدين ة. كان محفورا على الباب أنماط رائعة و له حلقتان من المعدن الثقيل.
لم يكن الدم يتدفق . كانت فنونه القتالية على مستوى الذروة و كانت هالة الذهب الأبيض تتحكم في شرايينه ، مما يمنع الدم من التسرب.
بعد دخول الباب المعدني الأسود ، كانت هناك ساحة سوداء هادئة أمامه مباشرة. على الجانب الأيمن كانت شجرة بلا أوراق. امتدت أغصانها التي لا تحصى و التي لا تحصى إلى السماء و بدت جافة و يائسة.
زييييط….
مشى السلمندر ذو الرأسين الجائع إلى الأمام حتى وصل إلى سفح الشجرة. استنشق الجذع الذي انبعثت منه رائحة جافة و عديمة السوائل.
عندما غمر نفسه في دم التنين ، أحاطت رائحة مريبة قوية بشكل لا يصدق بجلده و جسمه من جميع الجوانب.
كان شعوراً غير عادي . شعر غارين أن السلمندر يمكن أن يشم رائحة الماء.
ببطئ أغلق غارين حواسه الخمس متناسيًا تمامًا تدفق الوقت حيث انغمس تمامًا في تردد الرنين.
أخيرًا لم يستطع السلمندر السيطرة على نفسه . وصلت إلى أعلى الشجرة و أطلق عضة كبيرة على جذع الشجرة.
لم يكن غارين مدركًا تمامًا لنفسه حتى اللحظة حين أصبح الرنين عادة طبيعية له . كان قلب التنين في البداية هو الذي تحكم في الرنين ، لكنه الآن حقق الانسجام التام معه.
كسر.
في اللحظة التي تم فيها فتح الجرح ، تخثر الدم الموجود على سطح الجرح بسرعة ، مما أدى إلى انسداد الجرح.
كراك كراك قلوب . بعد بلعه على مضض شعر السلمندر بالجوع أكثر فقط .
كان هذا الشكل من تردد الرنين بلا شك صعبًا مثل المعجزات لمستخدمي الطوطم في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة لغارين الذي وصل إلى ذروة فنون الدفاع عن النفس ، كان الأمر يتعلق فقط بالتحكم في جسده . تعلم فنانوا الدفاع عن النفس الذروة التحكم في أمور كهذه منذ وقت طويل. كان هذا الرنين أصعب نسبيًا فقط .
تخلى عن الشجرة وسار نحو المباني التي بدت وكأنها منطقة معبد. كانوا جميعًا باللون الأسود بدون أي ألوان. تحت ضوء الشمس الأحمر الخافت ، أعطاه المبني شعورًا غريبًا.
لم تُهدر حتى قطرة دم من جسده طوال هذه العملية .
بووم! بووم! بووم!
فتح غارين عينيه فجأة.
فجأة سمع صوت خطوات ثقيلة من الخارج.
أخيرًا ، قام غارين بخياطة الوريد الأخير برفق . حل قلب السلمندر محل القلب الأصلي تمامًا في التجويف الصدري الأيسر.
كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا كان يتجول في منطقة المعبد.
وقف غارين وحده على حافة جرف قاحل. أدناه كانت مدينة مهجورة بجدران مكسورة و أبراج قديمة لا يوجد بها أي أثر للسكان. غطت طبقة من الضباب المدينة الصامتة.
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
توقف السلمندر ذو الرأسين بخوف. ترددت حول دخول الساحة . أراد الدخول لكنه لم يجرؤ على المضي قدمًا.
* لا مزيد *
ومع ذلك ، لم يعد قادر على تحمل الجوع. رفع رأسه ونظر إلى الباب المعدني الأسود العملاق الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار مع بقع صدأ سوداء ضاربة إلى الحمرة قبل دفع أحد رؤوسه بقوة و فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
زييييط….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين المباني ، وقف برج ساعة أسود طويل في صمت في وسط المدينة الميتة.
يا له من….
* لا مزيد *
” بفففف “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا كان يتجول في منطقة المعبد.
فتح غارين عينيه فجأة.
لم يكن غارين متأكدًا مما إذا كانت الخطة ستنجح . كان ينوي إنشاء قلب أصغر بأنسجة قلب السلمندر ذي الرأسين ، ثم زرعها في جسده. بلا شك ، كانت فكرة غريبة.
الشيء الوحيد الذي كان يراه هو اللون الأحمر. لقد استعاد وعيه أخيرًا.
تسببت الضربات القوية في نبض القلب في صدر غارين بشكل خفيف على غرار إيقاعه المعتاد .
في اللحظة التي تم فيها فتح الجرح ، تخثر الدم الموجود على سطح الجرح بسرعة ، مما أدى إلى انسداد الجرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات