الفصل السادس
الفصل السادس:
المرأة التي كانت على السرير كانت ترتدي معطفا صغيرا في الجزء العلوي من جسدها ، و الذي كان يستحق كراتها البيضاء. عندما كانت نائمة جانبية ، تم ضغطهم من قبل جسدها.
المرأة التي كانت على السرير كانت ترتدي معطفا صغيرا في الجزء العلوي من جسدها ، و الذي كان يستحق كراتها البيضاء. عندما كانت نائمة جانبية ، تم ضغطهم من قبل جسدها.
“رنين ، تهانينا للمضيفة للحصول على +30 نقطة كراهية.”
بالجزء السفلي من الجسم كان هناك بنطال حريري رقيق يحدد خطوط ساقيها الجميلتين. كان البنطال ملفوفا ، ليكشف عن جزء من الساق بجلد أكثر إشراقا من الثلج.
لكن ذلك لم يجعلها تستسلم عن فكرة أكل اللحوم.
بالنظر إلى ذلك ، تحول الغضب في قلب ملك الحرب إلى نوع آخر من النار.
لكن الرائحة كانت رائعة حقا.
هذه المرأة تتعمد إرتداء ملابس هكذا لإغوائه؟
كان ذلك مخزيا للغاية.
كما لو كان مرتبكا ، إنحنى ببطء ، و إقترب أكثر فأكثر من الشخص الموجود على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت لوحة ضوئية في ذهن لوه فو. كانت ممتلئة بكثافة بصور مختلف الأطعمة ، حلويات ، دجاج مقلي ، فواكه ، الوجبات الخفيفة و أطباق متنوعة أخرى …
فتحت لوه فو عينيها بحدة و نظرت إلى الرجل القريب منها. ومضت عيناها بالإشمئزاز.
لكن الرائحة كانت رائعة حقا.
“وانغ يي ، ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
بدا ملك الحرب محرجا بعض الشيء ، و سعل ، “إنها ليلة باردة. على وانغ فاي تغطية نفسها بلحاف ، حتى لا تصاب بنزلة برد.”
لم تكن تتوقع أن طعم كعكة نباتية سيكون جيدا هكذا.
كان على وشك تغطيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان مرتبكا ، إنحنى ببطء ، و إقترب أكثر فأكثر من الشخص الموجود على السرير.
تحركت لوه فو فجأة ، “لا داعي ، وانغ يي حر في ما إذا كان يريد الإهتمام بمثل هذا الشيء. سيكون من الأفضل إذا فكرتَ في طريقة لتشرح للوه ييرين سبب بقائكَ معي طوال الليل. إذا لم تر وانغ يي ، فهي ستكون حزينة للغاية.”
فتح ملك الحرب فمه ، لكن كان من الصعب عليه أن يخبرها أنه أغمي عليه بسبب لوه فو.
لا ، قال إنه سيرافق لوه ييرين لتناول العشاء. ملك الحرب خسر الوقت للتذمر ، إستدار ، و غادر.
أحاطها ملك الحرب بنفسه ، “لوه ييرين ، أنا آسف. ما فعلته ليس صوابا. لكن لا تسيئي فهمي ، لم يحدث شيء بيني و بين لوه فو.”
“رنين ، تهانينا للمضيفة للحصول على +30 نقطة كراهية.”
فتح ملك الحرب فمه ، لكن كان من الصعب عليه أن يخبرها أنه أغمي عليه بسبب لوه فو.
عند الباب ، أصدر ملك الحرب أمرا ، “يجب على وانغ فاي البقاء في المنزل لمدة يومين. لا يسمح لها بالخروج من الفناء بدون أمر من هذا الملك.”
“حسنًا ، لم يحدث شيء؟ إذن لماذا لم تخرج عندما ذهبتُ للبحث عنكَ في فناء منزلها؟ ماذا فعلتَ معها في المنزل؟ أخبرني!”
‘هل هذه إقامة جبرية؟’
كان على وشك تغطيتها.
شابكت لوه فو شعرها و إبتسمت.
كان ذلك مخزيا للغاية.
‘إذا قلتَ إنه غير مسموح لي بالخروج ، هل تعتقد أنني سأستمع إليك؟ سخيف. هته الآنسة العجوز لا تستجيب لأحد.’
فتحت لوه فو عينيها بحدة و نظرت إلى الرجل القريب منها. ومضت عيناها بالإشمئزاز.
“المضيفة ، لقد وصلتْ قيمة الكراهية إلى 100. هل تريدين ترقية النظام؟”
لكن ذلك لم يجعلها تستسلم عن فكرة أكل اللحوم.
تفاجئة لوه فو ، “يمكنكَ ترقية النظام؟ ما هي الميزات التي ستتوفر بعد الترقية؟”
أخذت لوه فو نفسا عميقا ، سحقا ، كانت لا تزال غاضبة!
“سيكون لديكِ المزيد من الخيارات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا ، لقد كانوا جميعا لذيذين.
ظهرت لوحة ضوئية في ذهن لوه فو. كانت ممتلئة بكثافة بصور مختلف الأطعمة ، حلويات ، دجاج مقلي ، فواكه ، الوجبات الخفيفة و أطباق متنوعة أخرى …
بدا ملك الحرب محرجا بعض الشيء ، و سعل ، “إنها ليلة باردة. على وانغ فاي تغطية نفسها بلحاف ، حتى لا تصاب بنزلة برد.”
تقطر لعابها من زاوية فمها.
“بالطبع لا. هته الأطعمة يمكن شراؤها الآن.”
عندما نقرتْ على الأولى ، لم يحدث شيء لأنه لم يكن لديها إذن شراء ، وحتى عندما نقرتْ على الثانية ، حصلت على نفس النتيجة. ‘سحقا ، لقد كنتَ تغيظني!’
“كعك الفطر و الملفوف الأخضر؟ لفائف ربيع الخردل؟ عصيدة بيضاء صافية؟ الفاصوليا الحامضة اللذيذة؟”
لوه فو كانت غاضبة.
المرأة التي كانت على السرير كانت ترتدي معطفا صغيرا في الجزء العلوي من جسدها ، و الذي كان يستحق كراتها البيضاء. عندما كانت نائمة جانبية ، تم ضغطهم من قبل جسدها.
“المضيفة ، من فضلكِ إهدئي. فبعد كل شيء ، هذا النظام موجود فقط في المستوى 1 الآن. عندما يرتفع المستوى ، سيتم فتح هذه الأطعمة للشراء. و المزيد من الوظائف بإنتظاركِ لفتحها.”
و هذه كلها أطباق نباتية خاصة!
إذن ، إذا ما قامت بدفع 100 نقطة من الكراهية ، ألن يكون ذلك عديم الفائدة؟
أحاطها ملك الحرب بنفسه ، “لوه ييرين ، أنا آسف. ما فعلته ليس صوابا. لكن لا تسيئي فهمي ، لم يحدث شيء بيني و بين لوه فو.”
“بالطبع لا. هته الأطعمة يمكن شراؤها الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
ومضت الصفحة ، عدد لا يحصى من الأطعمة السابقة قد إختفت ، لم يتبقى سوى عدد قليل.
فتح ملك الحرب فمه ، لكن كان من الصعب عليه أن يخبرها أنه أغمي عليه بسبب لوه فو.
“كعك الفطر و الملفوف الأخضر؟ لفائف ربيع الخردل؟ عصيدة بيضاء صافية؟ الفاصوليا الحامضة اللذيذة؟”
هي لا تزال آكلة لحوم عازمة.
أخذت لوه فو نفسا عميقا ، سحقا ، كانت لا تزال غاضبة!
هل تستطيع أن تأكلهم متى شاءت؟
هل هته الأشياء تستحق الشراء بقيمة الكراهية؟
بالجزء السفلي من الجسم كان هناك بنطال حريري رقيق يحدد خطوط ساقيها الجميلتين. كان البنطال ملفوفا ، ليكشف عن جزء من الساق بجلد أكثر إشراقا من الثلج.
هل تستطيع أن تأكلهم متى شاءت؟
عند الباب ، أصدر ملك الحرب أمرا ، “يجب على وانغ فاي البقاء في المنزل لمدة يومين. لا يسمح لها بالخروج من الفناء بدون أمر من هذا الملك.”
و هذه كلها أطباق نباتية خاصة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستيقظت لوه ييرين و رأته. كانت على وشك القفز بين ذراعيه لكنها تذكرتْ ما حدث. إندفع الألم و الشعور بالظلم إلى قلبها. كرهته في تلك اللحظة و إستدارت بعيدا.
هل هي حيوان عاشب أم ماذا؟
بعد تناول الكعك ، تذوقت لوه فو العديد من الآخرين.
“المنتجات المُعدة من قبل النظام ينبغي أن تكون منتجا جيدا. حتى لو كان مجرد وعاء من العصيدة البيضاء ، فإن الطعم حتما ليس سيئا! إذا لم تصدقيني ، فجربي ذلك بنفسك.”
هي لا تزال آكلة لحوم عازمة.
“أنا أصدقك.”
لا ، قال إنه سيرافق لوه ييرين لتناول العشاء. ملك الحرب خسر الوقت للتذمر ، إستدار ، و غادر.
أغمضت لوه فو عينيها لكنها تذمرت في قلبها. لم تعد تستطيع النوم بعد الآن. لذلك ، قامتْ و ذهبتْ إلى المطبخ.
بالنظر إلى ذلك ، تحول الغضب في قلب ملك الحرب إلى نوع آخر من النار.
لم تجد أي شيء هناك.
لوه فو كانت غاضبة.
هي أيضا تريد أن تعرف. إلى أي درجة أصبح الوقت متأخرا؟ لماذا لا يوجد طعام في المطبخ؟
“بالطبع لا. هته الأطعمة يمكن شراؤها الآن.”
لم تستطع لوه فو فعل أي شيء حيال ذلك و إشترت إثنين من الكعك من النظام.
بالجزء السفلي من الجسم كان هناك بنطال حريري رقيق يحدد خطوط ساقيها الجميلتين. كان البنطال ملفوفا ، ليكشف عن جزء من الساق بجلد أكثر إشراقا من الثلج.
عندما تناولتْ قضمة ، بدى و كأن الكعك يتوهج بشكل ملون … و الذي هو ، بالطبع ، أمر مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تناولتْ قضمة ، بدى و كأن الكعك يتوهج بشكل ملون … و الذي هو ، بالطبع ، أمر مستحيل.
لكن الرائحة كانت رائعة حقا.
“رنين ، تهانينا للمضيفة للحصول على +30 نقطة كراهية.”
لم تكن تتوقع أن طعم كعكة نباتية سيكون جيدا هكذا.
“وانغ يي ، ماذا تفعل؟”
لم يستطع النظام التحمل ، “لذيذ ، صحيح؟ قلتُ أنه إذا قام النظام بصنع شيئا ما ، فلابد أنه منتج جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت لوه فو فجأة ، “لا داعي ، وانغ يي حر في ما إذا كان يريد الإهتمام بمثل هذا الشيء. سيكون من الأفضل إذا فكرتَ في طريقة لتشرح للوه ييرين سبب بقائكَ معي طوال الليل. إذا لم تر وانغ يي ، فهي ستكون حزينة للغاية.”
بعد تناول الكعك ، تذوقت لوه فو العديد من الآخرين.
هل تستطيع أن تأكلهم متى شاءت؟
حسنا ، لقد كانوا جميعا لذيذين.
بعد خروج ملك الحرب من الفناء الرئيسي ، عاد إلى غرفة الدراسة.
لكن ذلك لم يجعلها تستسلم عن فكرة أكل اللحوم.
هل تستطيع أن تأكلهم متى شاءت؟
هي لا تزال آكلة لحوم عازمة.
لكن ذلك لم يجعلها تستسلم عن فكرة أكل اللحوم.
بمعنى آخر ، متى سيتم فتح قفل اللحم؟ إذا كانت الأطعمة النباتية لذيذة جدا ، ألن تكون اللحوم أفضل؟
المرأة التي كانت على السرير كانت ترتدي معطفا صغيرا في الجزء العلوي من جسدها ، و الذي كان يستحق كراتها البيضاء. عندما كانت نائمة جانبية ، تم ضغطهم من قبل جسدها.
بعد خروج ملك الحرب من الفناء الرئيسي ، عاد إلى غرفة الدراسة.
عندما نقرتْ على الأولى ، لم يحدث شيء لأنه لم يكن لديها إذن شراء ، وحتى عندما نقرتْ على الثانية ، حصلت على نفس النتيجة. ‘سحقا ، لقد كنتَ تغيظني!’
بعد ربع ساعة ، وصل بالفعل إلى منزل لوه ييرين عبر ممر سري.
بدا ملك الحرب محرجا بعض الشيء ، و سعل ، “إنها ليلة باردة. على وانغ فاي تغطية نفسها بلحاف ، حتى لا تصاب بنزلة برد.”
كانت الغرفة لا تزال مضاءة. لقد فكر لا شعوريا أن لوه ييرين كانت تنتظره ، و إمتلأ قلبه بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شابكت لوه فو شعرها و إبتسمت.
بعد قول أنه سيرافق لوه ييرين لتناول العشاء. إنتهى به الأمر بالتجادل مع لوه فو و الإستلقاء على الأرض الباردة في غرفتها لفترة طويلة.
عاجلا أم آجلا ، سوف يقوم بتسوية الديون معها.
و هذه كلها أطباق نباتية خاصة!
ذهب ملك الحرب إلى السرير و رأى لوه ييرين مستلقية عليه بوجه مليء بالدموع. لم يسعه منع نفسه من الشعور بالحزن.
عاجلا أم آجلا ، سوف يقوم بتسوية الديون معها.
إستيقظت لوه ييرين و رأته. كانت على وشك القفز بين ذراعيه لكنها تذكرتْ ما حدث. إندفع الألم و الشعور بالظلم إلى قلبها. كرهته في تلك اللحظة و إستدارت بعيدا.
“حسنًا ، لم يحدث شيء؟ إذن لماذا لم تخرج عندما ذهبتُ للبحث عنكَ في فناء منزلها؟ ماذا فعلتَ معها في المنزل؟ أخبرني!”
أحاطها ملك الحرب بنفسه ، “لوه ييرين ، أنا آسف. ما فعلته ليس صوابا. لكن لا تسيئي فهمي ، لم يحدث شيء بيني و بين لوه فو.”
فتح ملك الحرب فمه ، لكن كان من الصعب عليه أن يخبرها أنه أغمي عليه بسبب لوه فو.
“حسنًا ، لم يحدث شيء؟ إذن لماذا لم تخرج عندما ذهبتُ للبحث عنكَ في فناء منزلها؟ ماذا فعلتَ معها في المنزل؟ أخبرني!”
بالنظر إلى ذلك ، تحول الغضب في قلب ملك الحرب إلى نوع آخر من النار.
فتح ملك الحرب فمه ، لكن كان من الصعب عليه أن يخبرها أنه أغمي عليه بسبب لوه فو.
هذه المرأة تتعمد إرتداء ملابس هكذا لإغوائه؟
كان ذلك مخزيا للغاية.
ذهب ملك الحرب إلى السرير و رأى لوه ييرين مستلقية عليه بوجه مليء بالدموع. لم يسعه منع نفسه من الشعور بالحزن.
ترجمة: khalidos
المرأة التي كانت على السرير كانت ترتدي معطفا صغيرا في الجزء العلوي من جسدها ، و الذي كان يستحق كراتها البيضاء. عندما كانت نائمة جانبية ، تم ضغطهم من قبل جسدها.
“المنتجات المُعدة من قبل النظام ينبغي أن تكون منتجا جيدا. حتى لو كان مجرد وعاء من العصيدة البيضاء ، فإن الطعم حتما ليس سيئا! إذا لم تصدقيني ، فجربي ذلك بنفسك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات