الفصل التاسع
الفصل التاسع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا من كلماتها و أفعالها كانت تهدف إلى الإستفزاز.
في المستقبل ، سيتعين عليهم تغيير إستراتيجية النجاة التي خططوا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت تسوي يان بسرعة ، “لا يمكنكِ فعل هذا. كيف يمكنكِ أن تفعلي هذا لعبدة ، وانغ فاي؟ إنه عار على العبدة.”
لم تكن لوه فو في مزاج للإستماع إلى الأغاني أو مشاهدة الرقص و لوحتْ للجميلات بالإبتعاد.
شخرت لوه فو ، كيف يمكن لأحدهم دخول وانغ فو؟ من المحتمل أن البطل قد تشابك معها.
ثم ، مع مجموعة من الناس ، ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح بطريقة متعالية.
الفصل التاسع:
لوه ييرين أيضا عاملتها بنفس الطريقة التي تم معاملتها بها و أمرت الناس بسد مدخل الفناء. لم تسمح لها بالدخول.
“لا أريدكِ أن تتحدثي عن ذلك. لدي رأيي الخاص في هته المسألة.”
إبتسمت لوه فو للخادمة التي كانت واقفة في منتصف الباب. كانت جميلة بالفعل. الجمال الأول في بايجينغ ، هذا اللقب لم يُمنح لها عبثا.
الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أنها تجرأت على دحض ذلك علانية.
بهته الإبتسامة ، رغم أنها كانت إمرأة ، لم يسع الخادمة إلا أن تصاب بالعمى و تفقد عقلها.
بعد فرك الدواء و إنزال بنطلون ساقيها ، تحدثتْ تسوي يان عن الشكوك الذين تم العثور عليهم في فناء الإجاص الواضح.
عندما أدركت ما حدث ، كانت لوه فو قد دخلتْ بالفعل.
لم تستطع تسوي يان منع نفسها من الضحك. كانت هناك دموع في ضحكتها.
كان قد فات الأوان على إيقافها.
لم تكن لوه فو في مزاج للإستماع إلى الأغاني أو مشاهدة الرقص و لوحتْ للجميلات بالإبتعاد.
بمجرد دخول لوه فو ، رأت تسوي يان راكعة تحت الشرفة. رفعتها و ربتتْ على تنورتها لإبعاد الغبار.
لم تكن لوه فو في مزاج للإستماع إلى الأغاني أو مشاهدة الرقص و لوحتْ للجميلات بالإبتعاد.
تراجعت تسوي يان بسرعة ، “لا يمكنكِ فعل هذا. كيف يمكنكِ أن تفعلي هذا لعبدة ، وانغ فاي؟ إنه عار على العبدة.”
رفعتها لوه فو على عجل ، “حسنا ، إركعي إذا لم تكوني بحاجة إلى هته الساق.”
إبتسمت لوه فو ، “لا شيء خاطئ في هذا.”
بالعودة إلى الفناء ، بمجرد دخولها الغرفة ، ركعت تسوي يان ، و وجهها يحمل العار ، “وانغ فاي ، العبدة العجوز قد فشلت في فعل ما أخبرتها …”
لقد حققتْ هدفها ، لذلك بطبيعة الحال ، لم تكن بحاجة إلى البقاء لفترة أطول و إستدارتْ لتغادر.
بالعودة إلى الفناء ، بمجرد دخولها الغرفة ، ركعت تسوي يان ، و وجهها يحمل العار ، “وانغ فاي ، العبدة العجوز قد فشلت في فعل ما أخبرتها …”
لكن صوت عال جاء من خلفها ، “توقفي!”
إبتسمت لوه فو.
“وانغ فاي ، ألم يقل الملك أنه غير مسموح لكِ الخروج من فناءك؟ هل تعتبرين كلام الملك مجرد رياح عابرة؟”
الإبنة الصالحة للوه تشيانغتشيانغ! أين هي كياستها كآنسة نبيلة؟ هي لا تستطيع حتى مطابقة إصبعه.
وقف ملك الحرب على الدرج. لوه ييرين ممسكة بأحد ذراعيه و تتكئ عليه. نظرت إلى لوه فو و رفعت ذقنها قليلا.
الإبنة الصالحة للوه تشيانغتشيانغ! أين هي كياستها كآنسة نبيلة؟ هي لا تستطيع حتى مطابقة إصبعه.
أمالت لوه فو رأسها ، تبدو حقا جميلة و ظريفة. لم يسع ملك الحرب منع قلبه من أن يلين ، لكن في اللحظة التالية ، سمعها تقول ، “ليس كالرياح ، و لكن كضرطة ، لنذهب.”
كانت أكسل من أن تتحدث مع هذين الشخصين و غادرت.
“أنتِ!” تقدم ملك الحرب للأمام ، محدقا بها بشراسة. كان من الصعب تخيل أن مثل هذه الكلمات الفظة يمكن أن تخرج من فمها.
نظرت لوه ييرين إلى لوه فو بنظرة مظلمة ، “أختي ، كيف يمكنكِ التحدث إلى وانغ يي هكذا؟ وانغ يي ، لا تغضب من أختي. قد تكون أختي غير مرتاحة في قلبها. لذلك لا يجب أن تقول لها أي شيء. كن جيدا معها.”
الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أنها تجرأت على دحض ذلك علانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
الإبنة الصالحة للوه تشيانغتشيانغ! أين هي كياستها كآنسة نبيلة؟ هي لا تستطيع حتى مطابقة إصبعه.
بعد فرك الدواء و إنزال بنطلون ساقيها ، تحدثتْ تسوي يان عن الشكوك الذين تم العثور عليهم في فناء الإجاص الواضح.
“رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
الفصل التاسع:
إبتسمت لوه فو.
ملك الحرب لا يسعه إلا أن يكرهها.
“وانغ يي أمضى الليلة الماضية هنا معكِ. من أين أتت الآثار؟ كان من المستحيل التحدث مع الآخرين. ما هو مكان ملك الحرب؟ كيف يمكن لأحدهم دخول وانغفو؟ العبدة العجوز كانت في حيرة.”
نظرت لوه ييرين إلى لوه فو بنظرة مظلمة ، “أختي ، كيف يمكنكِ التحدث إلى وانغ يي هكذا؟ وانغ يي ، لا تغضب من أختي. قد تكون أختي غير مرتاحة في قلبها. لذلك لا يجب أن تقول لها أي شيء. كن جيدا معها.”
لكن على وجهها ، تظاهرت بأنها تبدو مرتابة ، “ماذا تقصدين؟”
أثناء حديثها ، ربتت على صدر ملك الحرب.
بمجرد دخول لوه فو ، رأت تسوي يان راكعة تحت الشرفة. رفعتها و ربتتْ على تنورتها لإبعاد الغبار.
كلا من كلماتها و أفعالها كانت تهدف إلى الإستفزاز.
إبتسمت لوه فو.
تجمدت لوه فو. إعتقدتْ أن البطلة حلوى بيضاء سخيفة* ، لكنها لم تتوقع أنها مخطئة. البطلة هي لوتس أبيض خالص و متواضع.
<م.م: حلوى بيضاء سخيفة هي البطلة التي تكون بلا شخصية لكنها ظريفة و محبوبة.>
“أنتِ!” تقدم ملك الحرب للأمام ، محدقا بها بشراسة. كان من الصعب تخيل أن مثل هذه الكلمات الفظة يمكن أن تخرج من فمها.
كانت أكسل من أن تتحدث مع هذين الشخصين و غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا من كلماتها و أفعالها كانت تهدف إلى الإستفزاز.
“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +35.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
“رنين ، تهانينا للحصول على +30 كراهية من البطل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا من كلماتها و أفعالها كانت تهدف إلى الإستفزاز.
مشت لوه فو بحيوية أكبر.
لوه ييرين أيضا عاملتها بنفس الطريقة التي تم معاملتها بها و أمرت الناس بسد مدخل الفناء. لم تسمح لها بالدخول.
بالعودة إلى الفناء ، بمجرد دخولها الغرفة ، ركعت تسوي يان ، و وجهها يحمل العار ، “وانغ فاي ، العبدة العجوز قد فشلت في فعل ما أخبرتها …”
لكن صوت عال جاء من خلفها ، “توقفي!”
رفعتها لوه فو على عجل ، “حسنا ، إركعي إذا لم تكوني بحاجة إلى هته الساق.”
“رنين ، تهانينا للحصول على +30 كراهية من البطل.”
لم تستطع تسوي يان منع نفسها من الضحك. كانت هناك دموع في ضحكتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا للحصول على +20 كراهية من البطل.”
جعلتها لوه فو تقف و طلبت من أوي وضع المرهم عليها و فركه حتى لا يترك ذلك أي آثار.
بمجرد دخول لوه فو ، رأت تسوي يان راكعة تحت الشرفة. رفعتها و ربتتْ على تنورتها لإبعاد الغبار.
هته المرأة عجوزة ، و ينبغي إيلاء الإهتمام لها أكثر.
بمجرد دخول لوه فو ، رأت تسوي يان راكعة تحت الشرفة. رفعتها و ربتتْ على تنورتها لإبعاد الغبار.
بعد فرك الدواء و إنزال بنطلون ساقيها ، تحدثتْ تسوي يان عن الشكوك الذين تم العثور عليهم في فناء الإجاص الواضح.
تجمدت لوه فو. إعتقدتْ أن البطلة حلوى بيضاء سخيفة* ، لكنها لم تتوقع أنها مخطئة. البطلة هي لوتس أبيض خالص و متواضع. <م.م: حلوى بيضاء سخيفة هي البطلة التي تكون بلا شخصية لكنها ظريفة و محبوبة.>
“وانغ يي أمضى الليلة الماضية هنا معكِ. من أين أتت الآثار؟ كان من المستحيل التحدث مع الآخرين. ما هو مكان ملك الحرب؟ كيف يمكن لأحدهم دخول وانغفو؟ العبدة العجوز كانت في حيرة.”
كان قد فات الأوان على إيقافها.
شخرت لوه فو ، كيف يمكن لأحدهم دخول وانغ فو؟ من المحتمل أن البطل قد تشابك معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا من كلماتها و أفعالها كانت تهدف إلى الإستفزاز.
لكن على وجهها ، تظاهرت بأنها تبدو مرتابة ، “ماذا تقصدين؟”
لكن على وجهها ، تظاهرت بأنها تبدو مرتابة ، “ماذا تقصدين؟”
“جديا ، العبدة العجوز ليست بعجوز لحد ألا تستطيع حتى معرفة ذلك.”
نظرت لوه ييرين إلى لوه فو بنظرة مظلمة ، “أختي ، كيف يمكنكِ التحدث إلى وانغ يي هكذا؟ وانغ يي ، لا تغضب من أختي. قد تكون أختي غير مرتاحة في قلبها. لذلك لا يجب أن تقول لها أي شيء. كن جيدا معها.”
“لا أريدكِ أن تتحدثي عن ذلك. لدي رأيي الخاص في هته المسألة.”
رفعتها لوه فو على عجل ، “حسنا ، إركعي إذا لم تكوني بحاجة إلى هته الساق.”
ترجمة: khalidos
رفعتها لوه فو على عجل ، “حسنا ، إركعي إذا لم تكوني بحاجة إلى هته الساق.”
الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أنها تجرأت على دحض ذلك علانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات