الفصل الثاني و العشرون
الفصل الثاني و العشرون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، إنفصل الإثنان ، تراجع ملك الحرب بضع خطوات إلى الوراء بينما كان يلهث ، عكسه هو ، كان لوه فانغ مسترخيا.
في غرفة الدراسة ، بعد مغادرة ملك الحرب ، كتب لو يوتشينغ رسالة تحتوي على المحادثة التي أجروها للتو. ثم أرسلها.
قبل أن تغادر ، نظر إليها شقيقها الأكبر بنظرة “مُطَمْئِنَة”.
شاهد لوه يوتشينغ الحمامة تحوم في السماء بجناحيها المرفرفين ، تتحول تدريجيا إلى نقطة صغيرة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أمضتْ يوما سعيدا في قصر رئيس الوزراء ، كان على لو فو العودة إلى بلاط الحرب الشبيه بالسجن مع ملك الحرب.
تشاو وانغفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، إنفصل الإثنان ، تراجع ملك الحرب بضع خطوات إلى الوراء بينما كان يلهث ، عكسه هو ، كان لوه فانغ مسترخيا.
في غرفة الدراسة بالفناء الرئيسي ، كان وانغ تشاو يناقش حدث صيد الخريف مع مستشاره عندما طارت حمامة بيضاء كالثلج ، و هبطت على عتبة النافذة. رأى المستشار ذلك ، و تقدم للأمام و خلع أنبوب الخيزران المربوط بساق الحمامة.
بمجرد دخول لوه يوتشينغ إلى القاعة ، إشتم رائحة حلوة للحليب ، و لم يسعه إلا أن يتساءل ، “ماذا تفعلون يا رفاق وراء ظهري؟”
أخذ وانغ تشاو الرسالة. عندما قرأها ، لمع ضوء في عينيه. لم يستطع فهم الأمر ، مَنْ بالضبط قام بتسريب مخطط صيد ملك الحرب له؟ هل هذه المعلومات صحيحة أم خاطئة؟
مسح ملك الحرب الدم من زاوية فمه ، و ظهر بصيص من الغضب في عينيه. لكنه إبتسم ، “لا مشكلة ، أخي ، مهارتكَ جيدة.”
لم يستطع التوصل لإستنتاج و سلم الرسالة إلى مستشاره ، “سيدي ، أنظر.”
الفصل الثاني و العشرون:
بعد أن قرأها المستشار ، حلل ، “وانغ يي ، وفقا لمرؤوسيه ، هته إما تم صنعها عمدا من قبل ملك الحرب لجذبك ، أو أرسلها خصم ملك الحرب. الشخص الذي يقف وراء الكواليس يأمل أن يكون صياد سمك يستخدم خدعة ‘عندما يتشاجر طائر الشنقب و سمك البطلينوس ، صياد السمك يستفيد’*.”
<م.م: شرحها طويل بإختصار إنها أشبه بقول إجعل خصومك يقاتلون بعضهم حتى اللحظة المناسبة و قم بسحقهم معا.>
قبل أن تغادر ، نظر إليها شقيقها الأكبر بنظرة “مُطَمْئِنَة”.
سخر وانغ تشاو ، “أوه ، من هو صياد السمك؟ إنه غير معروف. ماذا علي أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
قال المستشار ، “إِتَّبِعها.”
“هاها ، عظيم ، عظيم.” وضع لوه فانغ يده على كتفي الأمير و أمسكهما بنظرة حنونة ، “لنذهب ، لقد حان وقت العشاء. دعنا لا نتأخر.”
*
بمجرد دخول لوه يوتشينغ إلى القاعة ، إشتم رائحة حلوة للحليب ، و لم يسعه إلا أن يتساءل ، “ماذا تفعلون يا رفاق وراء ظهري؟”
بمجرد دخول لوه يوتشينغ إلى القاعة ، إشتم رائحة حلوة للحليب ، و لم يسعه إلا أن يتساءل ، “ماذا تفعلون يا رفاق وراء ظهري؟”
عرفت لوه فو أن ملك الحرب سيقع في مشكلة قريبا.
ركض تشينغتشو على الفور و رفع الكعكة أمامه ، “جدي ، كعكة ، كل!”
“أين أخي الثاني؟ أنا لا أراه في الجوار” ، سألتْ لوه فو.
تناول لوه يوتشينغ قضمة من يده الممتلئة. كان لها طعم حلو ، و ملمس ناعم إستحوذ على الفور على براعم التذوق خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
“حسنا ، هذه … كعكة ، صحيح؟ من أين أتت؟”
لم يستطع التوصل لإستنتاج و سلم الرسالة إلى مستشاره ، “سيدي ، أنظر.”
“العمة أحضرتها.”
لم يستطع رئيس الوزراء لوه منع نفسه من النظر إلى لوه فو.
كانت لوه ييرين في الأشهر الأولى من الحمل. لذا لا تستطيع تحمل المطبات أثناء السفر. لذلك في رحلة الخريف ، ملك الحرب لم يكن على إستعداد لإصطحابها رفقته.
غالبا أمام الغرباء ، لوه يوتشينغ ، رئيس الوزراء ، يكون مهيبا و باردا ، لكنه يكون مسالما و محبا أمام عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، إنفصل الإثنان ، تراجع ملك الحرب بضع خطوات إلى الوراء بينما كان يلهث ، عكسه هو ، كان لوه فانغ مسترخيا.
تماما مثل أي رجل عجوز عادي.
“لقد ذهب إلى غابة الخيزران مع وانغ يي.”
عندما واجهته لوه فو ، نشأ شعور بالأمان ، إبتسمت.
موقع الصيد كان في بايتشِيُووَان ، التي تبعد عشرات الأميال عن بايجينغ. كان لديها نباتات كثيفة ، مناظر طبيعية جميلة ، و الأهم من ذلك ، العديد من فرائس الصيد. إنه مكان جيد للصيد. و لطالما تم إعتباره أرض صيد ملكية.
“الآن أحضرتها من أجل تشينغتشو. إذا أحببتها ، سأقوم بإعداد واحدة كبيرة لكَ في المرة القادمة.”
لم يستطع رئيس الوزراء لوه منع نفسه من النظر إلى لوه فو.
“أبوكِ سينتظر.” إبتسم لوه يوتشينغ و فتح الطيات*.
<م.م: ربما يقصد ظهور التجاعيد بوضوح مع إبتسامته.>
لم يستطع التوصل لإستنتاج و سلم الرسالة إلى مستشاره ، “سيدي ، أنظر.”
“أين أخي الثاني؟ أنا لا أراه في الجوار” ، سألتْ لوه فو.
لوه ييرين التي كانت تتوق لمشاهدة مشاهد الصيد واسع النطاق في العصور القديمة ، لم تستطع تحمل البقاء في المنزل.
“لقد ذهب إلى غابة الخيزران مع وانغ يي.”
“أبوكِ سينتظر.” إبتسم لوه يوتشينغ و فتح الطيات*. <م.م: ربما يقصد ظهور التجاعيد بوضوح مع إبتسامته.>
في غابة الخيزران ، إثنان من الهيئات تقاتلا معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمة أحضرتها.”
فجأة ، إنفصل الإثنان ، تراجع ملك الحرب بضع خطوات إلى الوراء بينما كان يلهث ، عكسه هو ، كان لوه فانغ مسترخيا.
لم يستطع التوصل لإستنتاج و سلم الرسالة إلى مستشاره ، “سيدي ، أنظر.”
“آسف أخي بالقانون ، لقد مضى وقت طويل منذ أن كنتُ نشيطا ، و أنا لستُ في حالة جيدة في الوقت الحالي.”
عندما واجهته لوه فو ، نشأ شعور بالأمان ، إبتسمت.
تقدم للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
مسح ملك الحرب الدم من زاوية فمه ، و ظهر بصيص من الغضب في عينيه. لكنه إبتسم ، “لا مشكلة ، أخي ، مهارتكَ جيدة.”
تشاو وانغفو.
“هاها ، عظيم ، عظيم.” وضع لوه فانغ يده على كتفي الأمير و أمسكهما بنظرة حنونة ، “لنذهب ، لقد حان وقت العشاء. دعنا لا نتأخر.”
“آسف أخي بالقانون ، لقد مضى وقت طويل منذ أن كنتُ نشيطا ، و أنا لستُ في حالة جيدة في الوقت الحالي.”
بعد أن أمضتْ يوما سعيدا في قصر رئيس الوزراء ، كان على لو فو العودة إلى بلاط الحرب الشبيه بالسجن مع ملك الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أحضرتها من أجل تشينغتشو. إذا أحببتها ، سأقوم بإعداد واحدة كبيرة لكَ في المرة القادمة.”
قبل أن تغادر ، نظر إليها شقيقها الأكبر بنظرة “مُطَمْئِنَة”.
غالبا أمام الغرباء ، لوه يوتشينغ ، رئيس الوزراء ، يكون مهيبا و باردا ، لكنه يكون مسالما و محبا أمام عائلته.
عرفت لوه فو أن ملك الحرب سيقع في مشكلة قريبا.
“آسف أخي بالقانون ، لقد مضى وقت طويل منذ أن كنتُ نشيطا ، و أنا لستُ في حالة جيدة في الوقت الحالي.”
يوم صيد الخريف كان يقترب.
لقد تركها وحسب لتبقى في المنزل و تعتني بطفلها.
موقع الصيد كان في بايتشِيُووَان ، التي تبعد عشرات الأميال عن بايجينغ. كان لديها نباتات كثيفة ، مناظر طبيعية جميلة ، و الأهم من ذلك ، العديد من فرائس الصيد. إنه مكان جيد للصيد. و لطالما تم إعتباره أرض صيد ملكية.
كان الفناء الرئيسي مشغولا بحزم الأمتعة لرحلة صيد الخريف ، لكن فناء الإجاص الواضح كان هادئا مثل الفأر.
إعتبرت الرحلة كسفرة طويلة. كان عليهم البقاء هناك لأكثر من نصف شهر. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب إحضارها ، بدأت لوه فو في حزم أمتعتها قبل يومين من حلول ذلك اليوم.
تماما مثل أي رجل عجوز عادي.
كان الفناء الرئيسي مشغولا بحزم الأمتعة لرحلة صيد الخريف ، لكن فناء الإجاص الواضح كان هادئا مثل الفأر.
بمجرد دخول لوه يوتشينغ إلى القاعة ، إشتم رائحة حلوة للحليب ، و لم يسعه إلا أن يتساءل ، “ماذا تفعلون يا رفاق وراء ظهري؟”
كانت لوه ييرين في الأشهر الأولى من الحمل. لذا لا تستطيع تحمل المطبات أثناء السفر. لذلك في رحلة الخريف ، ملك الحرب لم يكن على إستعداد لإصطحابها رفقته.
سخر وانغ تشاو ، “أوه ، من هو صياد السمك؟ إنه غير معروف. ماذا علي أن أفعل؟”
لقد تركها وحسب لتبقى في المنزل و تعتني بطفلها.
عرفت لوه فو أن ملك الحرب سيقع في مشكلة قريبا.
لوه ييرين التي كانت تتوق لمشاهدة مشاهد الصيد واسع النطاق في العصور القديمة ، لم تستطع تحمل البقاء في المنزل.
تقدم للأمام.
هي ببساطة لم توافق حتى بعد أن حاول ملك الحرب إقناعها.
“ييرين ، كوني مطيعة. أنتِ حامل الآن. تلك المطبات على الطريق ليست مناسبة للطفل. هناك طفل يتواجد في بطنك ، هل الأمر يستحق تعريض حياته للخطر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتبرت الرحلة كسفرة طويلة. كان عليهم البقاء هناك لأكثر من نصف شهر. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب إحضارها ، بدأت لوه فو في حزم أمتعتها قبل يومين من حلول ذلك اليوم.
“أنا لا أهتم! أنا ذاهبة! لماذا لوه فو يمكنها الذهاب بيننا أنا لا أستطيع! ألم تعد تحبني بعد الآن؟ هل سئمتَ مني و تريد أن تتركني لوحدي في المنزل؟ ماذا عن الذهاب مع الوانغ فاي خاصتك؟ تحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، إنفصل الإثنان ، تراجع ملك الحرب بضع خطوات إلى الوراء بينما كان يلهث ، عكسه هو ، كان لوه فانغ مسترخيا.
تشبثت لوه ييرين بياقته ، و لم تتركه يذهب.
تماما مثل أي رجل عجوز عادي.
لفها ملك الحرب بين ذراعيه بإبتسامة على وجهه ، “أأنتِ غيورة؟”
“آسف أخي بالقانون ، لقد مضى وقت طويل منذ أن كنتُ نشيطا ، و أنا لستُ في حالة جيدة في الوقت الحالي.”
ترجمة: khalidos
“أنا لا أهتم! أنا ذاهبة! لماذا لوه فو يمكنها الذهاب بيننا أنا لا أستطيع! ألم تعد تحبني بعد الآن؟ هل سئمتَ مني و تريد أن تتركني لوحدي في المنزل؟ ماذا عن الذهاب مع الوانغ فاي خاصتك؟ تحدث!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات