الفصل الثاني و الثلاثون
الفصل الثاني و الثلاثون:
عندما نزلت من العربة ، قلبت الشخص و رأت أن وجه الرجل به ندبة طويلة تمتد من عظم جبينه إلى ذقنه.
في مساء أحد أيام الشتاء ، كانت تثلج قليلا. في اليوم الثالث ، عندما ذاب الثلج ، علمت لوه فو أن ملك الحرب و لوه يرين ذاهبان إلى القرية. كان الجو باردا ، و قد أرادت أيضا أن تذهب إلى قرية الينابيع الحارة ، التي منحها لها جلالته.
عندما يسخن الماء ، يتم حفر السمكة الفضية الصغيرة في التوفو. بعد أن يتم طبخ الحساء ، يتم حفر جميع السبائك الفضية الصغيرة في التوفو.
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت لوه فو بإرتياح ، و قالت “أمم” و أخذت أتباعه لنقل ليو وو إلى الغرفة و الإستقرار فيها.
شدتْ العربة الخفيفة الرحال قبل ملك الحرب و حزبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت لوه فو الأمر مضحكا. ماذا تكون مجرد ندبة؟ ما رأته في أيام نهاية العالم كان مرعبا أكثر منها بألف مرة. لكنها رغم ذلك تأثرتْ بعاطفته في قلبها.
كانت لوه فو دائما ما تراقب الموقف على جانبي الطريق بالخارج. كانت تخشى أن يفوتها الطبيب الذي سيسقط على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت العربة فجأة. تم دفع لوه فو ، لكن لحسن الحظ ، سحب لوه فانغ يديها و أمسكها بسرعة.
توقفت العربة فجأة. تم دفع لوه فو ، لكن لحسن الحظ ، سحب لوه فانغ يديها و أمسكها بسرعة.
ذهبوا إلى الفناء الخلفي تحت إشراف المديرة.
“الأخ لوه ، ما المشكلة؟” سألت لوه فو بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت العربة فجأة. تم دفع لوه فو ، لكن لحسن الحظ ، سحب لوه فانغ يديها و أمسكها بسرعة.
قال لوه فانغ من عبر الستارة ، “نونغنونغ ، هناك شخص يرقد في منتصف الطريق. لا أعرف ما إذا كان حيا أم ميتا.”
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
في منتصف الطريق؟
ذهبوا إلى الفناء الخلفي تحت إشراف المديرة.
فكرت لوه فو ، ‘من أجل إعطاء البطلة بطاقة غش ، المؤلف قد قام فعليا بوضعه في مثل هذا المكان الملحوظ؟’
إتضح أن الحبكة متقلبة جدا.
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
عندما نزلت من العربة ، قلبت الشخص و رأت أن وجه الرجل به ندبة طويلة تمتد من عظم جبينه إلى ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتْ لوه ييرين كما لو أنها قد خسرتْ شيئا مهما للغاية ، لكنها لم تستطع معرفة ما هو بالضبط.
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
أعطى لوه فانغ الفضة و قال ، “لا تكوني مهذبة. أسرعي و أطلبي من الناس تنظيف الغرفة و إعداد الماء الساخن و الطعام.”
كان هذا الشخص هو الطبيب النبيل ليو وو.
بهذه الطريقة ، الحساء و السمك و التوفو كلهم سيكونون طازجين.
مع ذلك ، لوه فانغ لم يكن يعلم بنيتها. بعد رؤية ندبة مخيفة على وجه ليو وو ، إتخذ خطوة للأمام و إعترض عيني لوه فو لمنعها من أن يتم إرعابها.
في القرية ، ترجلتْ لوه فو من العربة و إستنشقتْ الهواء النقي. نظرت حولها. بدت القرية قاتمة بعض الشيء في الشتاء ، و كانت الحقول مظلمة.
وجدت لوه فو الأمر مضحكا. ماذا تكون مجرد ندبة؟ ما رأته في أيام نهاية العالم كان مرعبا أكثر منها بألف مرة. لكنها رغم ذلك تأثرتْ بعاطفته في قلبها.
عندما رأت المديرة لوه فو و مجموعتها قادمين ، هرعت إلى الأمام ، “هته المتواضعة تحيي الأميرة و الإبن الثاني.”
تقدمت لوه فو إلى الأمام و فحصت أنفاس ليو وو و وجدتْ أنه لا يتنفس. ثم قامت بفحص رقبته ، لكن لحسن الحظ ، كان لا يزال هناك نبض.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، مرت عربة ملك الحرب.
قالت للوه فانغ ، “الأخ لوه ، إنقله إلى العربة الموجودة في الخلف.”
عند رؤيتها و هي تنظر من النافذة طوال الوقت ، لم يستطع وانغ يي منع نفسه من أن يسأل ، “ما الذي تنظر إليه ييرين؟”
بما أنه إلتقى بها ، فهو لن يموت. كانت لوه فو مسرورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتضح أن الحبكة متقلبة جدا.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، مرت عربة ملك الحرب.
تقدمت لوه فو إلى الأمام و فحصت أنفاس ليو وو و وجدتْ أنه لا يتنفس. ثم قامت بفحص رقبته ، لكن لحسن الحظ ، كان لا يزال هناك نبض.
شعرتْ لوه ييرين كما لو أنها قد خسرتْ شيئا مهما للغاية ، لكنها لم تستطع معرفة ما هو بالضبط.
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
عند رؤيتها و هي تنظر من النافذة طوال الوقت ، لم يستطع وانغ يي منع نفسه من أن يسأل ، “ما الذي تنظر إليه ييرين؟”
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
قال لوه فانغ من عبر الستارة ، “نونغنونغ ، هناك شخص يرقد في منتصف الطريق. لا أعرف ما إذا كان حيا أم ميتا.”
في القرية ، ترجلتْ لوه فو من العربة و إستنشقتْ الهواء النقي. نظرت حولها. بدت القرية قاتمة بعض الشيء في الشتاء ، و كانت الحقول مظلمة.
في منتصف الطريق؟
أخذتْ لوه فو معطف فرو الثعلب الأبيض من يدي أوي ، لفته حول نفسها ، و إرتدتْ قبعتها. عندما ربطت الأشرطة ، لاحظت وجهها و وجدتُ أنها لم تكن شاحبة و باردة كما كانت من قبل. شعرت براحة أكبر.
أخذتْ لوه فو معطف فرو الثعلب الأبيض من يدي أوي ، لفته حول نفسها ، و إرتدتْ قبعتها. عندما ربطت الأشرطة ، لاحظت وجهها و وجدتُ أنها لم تكن شاحبة و باردة كما كانت من قبل. شعرت براحة أكبر.
لمسته مرة أخرى؛ كان دافئا و ناعما. أومأت برأسها بإرتياح ، “يبدو أنه خلال هذا الوقت ، أصبح جسدي أقوى بكثير من ذي قبل.”
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
مشت لوه فو نحو القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسته مرة أخرى؛ كان دافئا و ناعما. أومأت برأسها بإرتياح ، “يبدو أنه خلال هذا الوقت ، أصبح جسدي أقوى بكثير من ذي قبل.”
عندما رأت المديرة لوه فو و مجموعتها قادمين ، هرعت إلى الأمام ، “هته المتواضعة تحيي الأميرة و الإبن الثاني.”
قال لوه فانغ من عبر الستارة ، “نونغنونغ ، هناك شخص يرقد في منتصف الطريق. لا أعرف ما إذا كان حيا أم ميتا.”
أعطى لوه فانغ الفضة و قال ، “لا تكوني مهذبة. أسرعي و أطلبي من الناس تنظيف الغرفة و إعداد الماء الساخن و الطعام.”
كانت لوه فو دائما ما تراقب الموقف على جانبي الطريق بالخارج. كانت تخشى أن يفوتها الطبيب الذي سيسقط على جانب الطريق.
أخذت المديرة الفضة ، و إنفتحتْ التجاعيد على وجهها ، و إرتفع صوتها قليلا ، “ردا على الإبن الثاني ، كل شيء جاهز. يمكنكَ أنتَ و الأميرة البقاء مرتاحين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع الثلاثة حول الموقد ، و لعبوا بعض ألعاب الورق ، ثم في وقت الغداء تم إعداد وجبة من قبل خادمة القرية. شرائح التوفو الفضية ، لحم الخنزير المطهو ، دماغ الخنزير المطهو بالفطر ، الدجاج المشوي بالنخالة ، جلد الخنزير المقلي ، لحم الضأن ، الملفوف الحار و الحامض ، كعكة التوفو. كانت الطاولة ممتلئة.
أومأت لوه فو بإرتياح ، و قالت “أمم” و أخذت أتباعه لنقل ليو وو إلى الغرفة و الإستقرار فيها.
أخذت المديرة الفضة ، و إنفتحتْ التجاعيد على وجهها ، و إرتفع صوتها قليلا ، “ردا على الإبن الثاني ، كل شيء جاهز. يمكنكَ أنتَ و الأميرة البقاء مرتاحين.”
ذهبوا إلى الفناء الخلفي تحت إشراف المديرة.
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
أوي و ليو شي أصبحتا مشغولتين. قامتا بتفريغ كل شيء أحضروه ، و موقد الفحم أيضا تم إضاءته ، و أصبحت الغرفة دافئة.
في منتصف الطريق؟
وضعت لوه فو كستناء الماء و كعكة سيبا التي أحضرتها المديرة على الموقد وشوتهم. تم طهيهما تقريبا.
أوي و ليو شي أصبحتا مشغولتين. قامتا بتفريغ كل شيء أحضروه ، و موقد الفحم أيضا تم إضاءته ، و أصبحت الغرفة دافئة.
“تعالوا و جربن هذا ، إنه حلو. فقط إحذروا من حرق ألسنتكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شرب وعاء ، جسد لوه فو كله من المعدة إلى القلب ، أصبح دافئا أكثر ، و طبقة رقيقة من العرق ظهرتْ على جبهتها.
تجمع الثلاثة حول الموقد ، و لعبوا بعض ألعاب الورق ، ثم في وقت الغداء تم إعداد وجبة من قبل خادمة القرية. شرائح التوفو الفضية ، لحم الخنزير المطهو ، دماغ الخنزير المطهو بالفطر ، الدجاج المشوي بالنخالة ، جلد الخنزير المقلي ، لحم الضأن ، الملفوف الحار و الحامض ، كعكة التوفو. كانت الطاولة ممتلئة.
فكرت لوه فو ، ‘من أجل إعطاء البطلة بطاقة غش ، المؤلف قد قام فعليا بوضعه في مثل هذا المكان الملحوظ؟’
كانت شرائح التوفو الفضية تحتوي على نوع من الأسماك الصغيرة من النهر الموجود هناك. لم يكن به طعم و القليل جدا من اللحم و لكنه كان يستخدم للحساء بعد أن إكتشفت الخادمة طريقة ذكية لطبخه.
أولا ، أضيفي التوفو في القدر ، و قومي بطبخه مع براعم فول الصويا ، إخلطي حساء براعم فول الصويا ، أضيفي التوابل في الماء البارد ، ثم أضيفي السمك المخطّط الفضي المنظف و إستمري في طبخه.
أولا ، أضيفي التوفو في القدر ، و قومي بطبخه مع براعم فول الصويا ، إخلطي حساء براعم فول الصويا ، أضيفي التوابل في الماء البارد ، ثم أضيفي السمك المخطّط الفضي المنظف و إستمري في طبخه.
ترجمة: khalidos
عندما يسخن الماء ، يتم حفر السمكة الفضية الصغيرة في التوفو. بعد أن يتم طبخ الحساء ، يتم حفر جميع السبائك الفضية الصغيرة في التوفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسته مرة أخرى؛ كان دافئا و ناعما. أومأت برأسها بإرتياح ، “يبدو أنه خلال هذا الوقت ، أصبح جسدي أقوى بكثير من ذي قبل.”
بهذه الطريقة ، الحساء و السمك و التوفو كلهم سيكونون طازجين.
أوي و ليو شي أصبحتا مشغولتين. قامتا بتفريغ كل شيء أحضروه ، و موقد الفحم أيضا تم إضاءته ، و أصبحت الغرفة دافئة.
بعد شرب وعاء ، جسد لوه فو كله من المعدة إلى القلب ، أصبح دافئا أكثر ، و طبقة رقيقة من العرق ظهرتْ على جبهتها.
ذهبوا إلى الفناء الخلفي تحت إشراف المديرة.
ثم أكلت رأس خنزير مطبوخ بالسكر. كان لحم رأس الخنزير كالكريستال ، مثل هلام العنبر. إلتقطتْ لوه فو قطعة بعيدان الطعام خاصتها ، و كان اللحم طريا جدا لدرجة أنه بدى من المضيعة عضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع الثلاثة حول الموقد ، و لعبوا بعض ألعاب الورق ، ثم في وقت الغداء تم إعداد وجبة من قبل خادمة القرية. شرائح التوفو الفضية ، لحم الخنزير المطهو ، دماغ الخنزير المطهو بالفطر ، الدجاج المشوي بالنخالة ، جلد الخنزير المقلي ، لحم الضأن ، الملفوف الحار و الحامض ، كعكة التوفو. كانت الطاولة ممتلئة.
ترجمة: khalidos
وضعت لوه فو كستناء الماء و كعكة سيبا التي أحضرتها المديرة على الموقد وشوتهم. تم طهيهما تقريبا.
أعطى لوه فانغ الفضة و قال ، “لا تكوني مهذبة. أسرعي و أطلبي من الناس تنظيف الغرفة و إعداد الماء الساخن و الطعام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
