You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 37

الفصل السابع و الثلاثون

الفصل السابع و الثلاثون

الفصل السابع و الثلاثون:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض حراس القصر الملكي على أحصنتهم و أبلغوا ملك الحرب ، “أيها الأمير ، المحظية في غرفة الولادة. عليكَ بالعودة إلى البلاط.”

أصبح وجه لوه فو باردا. الكلب السكران يُقدِم على خطوة نحوها؟

“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.

لقد تجاهلت ذلك و لعبت بالمسامير بزاوية تنورتها. لقد مرت شهور عديدة ، لكن لم يكن هناك أخبار بخصوص عباد الشمس دم التنين. لم يكن هناك وجود لشيء من هذا القبيل في العالم.

“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.

لكنها لم تقلق بشأن ذلك بسبب ليو وو.

توقفت لوه فو مؤقتا بعد خروجها من الفناء.

أمسكها ملك الحرب فعليا مباشرة و أخذ شفتيه الممزجتين برائحة حامضة نحو رقبتها. إندفعتْ المرارة من بطنها ، مما جعلها تشعر بالغثيان.

لقد تجاهلت ذلك و لعبت بالمسامير بزاوية تنورتها. لقد مرت شهور عديدة ، لكن لم يكن هناك أخبار بخصوص عباد الشمس دم التنين. لم يكن هناك وجود لشيء من هذا القبيل في العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صفعة!” ردة لوه فو بإلقاء صفعة.

بالعودة إلى المنزل و دخول الفناء ، تقدمت أوي إلى الأمام و ساعدت لوه فو في خلع عباءتها. إستلقت لوه فو بشكل مريح على الأريكة الناعمة و إتكأت على قفص الخيزران المجاور لها.

صدم ملك الحرب للحظة و قال بنبرة باردة ، “أتجرئين!”

“لقد أكلتُ كثيرا في البلاط ، و أنا لستُ جائعة في الوقت الحالي. من فضلك أخبريني ما حدث في فناء الإجاص الواضح ،” لوه فو سحبت تسوي يان و جلست معها.

تجاهلته لوه فو. شخرت ببرود ، و أخرجت ورقة من الرق ، و مسحت اليد التي لامست وجهه ، و الرقبة التي كاد يلمسها. ثم في الأخير رمته عند قدميه.

وقف على جانب السرير رجل مقنع بلباس أسود يحاول طعنها بسيف.

“ألم يقل وانغ يي أنه سيعيش هو و زوجته لوه ييرين معا كزوجين مخلصين مدى الحياة؟ لماذا؟ لم تمر سوى بضعة أشهر فقط ، و لا يمكنكَ التحكم في نفسك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو شي تفاعلت أخيرا و تبعتها بسرعة. لكن في قلبها ، تم تجديد تصورها للوه فو بالكامل.

إرتعدتْ شفاه ملك الحرب و هي تتحدث. أدار رأسه بعيدا بعد التفكير في لوه ييرين.

إلتقطت لوه فو الوسادة و رمتها على وجه الرجل. في الوقت نفسه ، قفزت من سريرها ، أخذت الملابس من على الستار ، و إرتدتها و دفعت الستار نحو الرجل بالأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض حراس القصر الملكي على أحصنتهم و أبلغوا ملك الحرب ، “أيها الأمير ، المحظية في غرفة الولادة. عليكَ بالعودة إلى البلاط.”

صدم ملك الحرب للحظة و قال بنبرة باردة ، “أتجرئين!”

تغير لون وجه ملك الحرب عندما نزل من العربة و إندفع إلى وانغفو بعد الإمساك بحصان.

الفصل السابع و الثلاثون:

عبست لوه فو بإشمئزاز من رائحة الكحول المتبقية في العربة.

تجاهلته لوه فو. شخرت ببرود ، و أخرجت ورقة من الرق ، و مسحت اليد التي لامست وجهه ، و الرقبة التي كاد يلمسها. ثم في الأخير رمته عند قدميه.

لم يكن من المفترض أن تلد لوه ييرين في أكتوبر ، صحيح؟ لماذا بدأ ذلك في وقت مبكر جدا؟

إغتسلت لوه فو و نامت. بعد قضاء عدة أيام هناك ، تعودت على الذهاب إلى الفراش مبكرا و الإستيقاظ مبكرا.

بالعودة إلى المنزل و دخول الفناء ، تقدمت أوي إلى الأمام و ساعدت لوه فو في خلع عباءتها. إستلقت لوه فو بشكل مريح على الأريكة الناعمة و إتكأت على قفص الخيزران المجاور لها.

صدم ملك الحرب للحظة و قال بنبرة باردة ، “أتجرئين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل الخيزران ، كان القفص نحاسيا و مغطى بقطعة قماش. الحرارة تتدفق من الأسفل و جعلته دافئا.

غطى الرجل بالأسود رقبته ، سقط للخلف ، و إرتعش عدة مرات.

مددتْ قدميها ، و كانت يلفها الدفء. كان ذلك مريحا.

بالعودة إلى المنزل و دخول الفناء ، تقدمت أوي إلى الأمام و ساعدت لوه فو في خلع عباءتها. إستلقت لوه فو بشكل مريح على الأريكة الناعمة و إتكأت على قفص الخيزران المجاور لها.

قدمت تسوي يان وعاءا من الحساء ، أنزلته بعد إحتساء بضع رشفات و سألتها عن فناء الإجاص الواضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.

لوه فو لم تهرب. بينما كانت ليو شي تقاتل الرجل بالأسود ، سرعان ما أخرجت قوسا صغيرا ، قامت بتحميل سهم و أطلقته!

“لقد أكلتُ كثيرا في البلاط ، و أنا لستُ جائعة في الوقت الحالي. من فضلك أخبريني ما حدث في فناء الإجاص الواضح ،” لوه فو سحبت تسوي يان و جلست معها.

إلتقطت لوه فو الوسادة و رمتها على وجه الرجل. في الوقت نفسه ، قفزت من سريرها ، أخذت الملابس من على الستار ، و إرتدتها و دفعت الستار نحو الرجل بالأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سمعتُ أنه عندما خرجت في نزهة على الأقدام بعد العشاء ، إنزلقت و سقطت عن طريق الخطأ ، و بدأ المخاض مقدما،” قالت تسوي يان.

أصبح وجه لوه فو باردا. الكلب السكران يُقدِم على خطوة نحوها؟

“إنزلقت؟” تذكرت لوه فو الذكريات التي تركتها لوه شو لنفسها.

توقفت لوه فو مؤقتا بعد خروجها من الفناء.

لوه ييرين إنزلقتْ بمفردها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة في الغرفة أيقضت على الفور ليو شي ، التي كانت تقوم بدورية الليلة بالخارج. نهضت على الفور و ركضتْ إلى الغرفة و رأت الرجل المكتسي بالأسود. هرعت للأمام و لم تنسى أن تقول للوه فو ، “أهربي!”

آه!

إغتسلت لوه فو و نامت. بعد قضاء عدة أيام هناك ، تعودت على الذهاب إلى الفراش مبكرا و الإستيقاظ مبكرا.

إغتسلت لوه فو و نامت. بعد قضاء عدة أيام هناك ، تعودت على الذهاب إلى الفراش مبكرا و الإستيقاظ مبكرا.

ترجمة: khalidos

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مباشرة بعد سقوطها على الوسادة ، هدأ تنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو شي تفاعلت أخيرا و تبعتها بسرعة. لكن في قلبها ، تم تجديد تصورها للوه فو بالكامل.

فجأة ، فتحت لوه فو عينيها بدافع غريزة الخطر ، و ضوء ساطع تدفق بعينيها.

لقد تجاهلت ذلك و لعبت بالمسامير بزاوية تنورتها. لقد مرت شهور عديدة ، لكن لم يكن هناك أخبار بخصوص عباد الشمس دم التنين. لم يكن هناك وجود لشيء من هذا القبيل في العالم.

وقف على جانب السرير رجل مقنع بلباس أسود يحاول طعنها بسيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد سقوطها على الوسادة ، هدأ تنفسها.

إلتقطت لوه فو الوسادة و رمتها على وجه الرجل. في الوقت نفسه ، قفزت من سريرها ، أخذت الملابس من على الستار ، و إرتدتها و دفعت الستار نحو الرجل بالأسود.

لم يكن من المفترض أن تلد لوه ييرين في أكتوبر ، صحيح؟ لماذا بدأ ذلك في وقت مبكر جدا؟

سلسلة من الحركات دفعة واحدة.

صدم ملك الحرب للحظة و قال بنبرة باردة ، “أتجرئين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحركة في الغرفة أيقضت على الفور ليو شي ، التي كانت تقوم بدورية الليلة بالخارج. نهضت على الفور و ركضتْ إلى الغرفة و رأت الرجل المكتسي بالأسود. هرعت للأمام و لم تنسى أن تقول للوه فو ، “أهربي!”

فجأة ، فتحت لوه فو عينيها بدافع غريزة الخطر ، و ضوء ساطع تدفق بعينيها.

لوه فو لم تهرب. بينما كانت ليو شي تقاتل الرجل بالأسود ، سرعان ما أخرجت قوسا صغيرا ، قامت بتحميل سهم و أطلقته!

إلتقطت لوه فو الوسادة و رمتها على وجه الرجل. في الوقت نفسه ، قفزت من سريرها ، أخذت الملابس من على الستار ، و إرتدتها و دفعت الستار نحو الرجل بالأسود.

أطلق وتر القوس صريرا ، و في اللحظة التالية ، كان السهم بالفعل مخترقا لرقبته.

“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.

غطى الرجل بالأسود رقبته ، سقط للخلف ، و إرتعش عدة مرات.

توقفت لوه فو مؤقتا بعد خروجها من الفناء.

“ليو شي ، لنذهب!” لوه فو لم تنظر حتى إلى الرجل بالأسود.

“أميرة ، لماذا أكلتِ القليل جدا؟” دفعت تسوي يان مدفأة يد في ذراعيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليو شي تفاعلت أخيرا و تبعتها بسرعة. لكن في قلبها ، تم تجديد تصورها للوه فو بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتُ أنه عندما خرجت في نزهة على الأقدام بعد العشاء ، إنزلقت و سقطت عن طريق الخطأ ، و بدأ المخاض مقدما،” قالت تسوي يان.

الأميرة أطلقتْ على عدوها ، قتلته بدقة شديدة و بهدوء. كانت متفاجئة جدا.

ليو شي ، التي تبعتها ، أرادت أن تسأل لماذا توقفت ، لكن عندما رفعتْ نظرها ، صدمتْ.

توقفت لوه فو مؤقتا بعد خروجها من الفناء.

“لقد أكلتُ كثيرا في البلاط ، و أنا لستُ جائعة في الوقت الحالي. من فضلك أخبريني ما حدث في فناء الإجاص الواضح ،” لوه فو سحبت تسوي يان و جلست معها.

ليو شي ، التي تبعتها ، أرادت أن تسأل لماذا توقفت ، لكن عندما رفعتْ نظرها ، صدمتْ.

إغتسلت لوه فو و نامت. بعد قضاء عدة أيام هناك ، تعودت على الذهاب إلى الفراش مبكرا و الإستيقاظ مبكرا.


ترجمة: khalidos

“ليو شي ، لنذهب!” لوه فو لم تنظر حتى إلى الرجل بالأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قدمت تسوي يان وعاءا من الحساء ، أنزلته بعد إحتساء بضع رشفات و سألتها عن فناء الإجاص الواضح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط