الفصل الحادي و الأربعون
الفصل الحادي و الأربعون:
قبل أن يشعر بالسعادة ، قَدِم لوه فانغ إلى بلاطه. شوان يي لم يكن لديه أحد ، لكن كانت هناك عائلة لوه كلها تقف خلف الأميرة لوه فو.
بلاط الحرب.
تحت الشجرة كان هناك بئر.
بعد ليلة من الألم ، أنجبت لوه ييرين الطفل أخيرا.
في الجزء السفلي الأيسر من الملاحظة ، كانت هناك كلمة — “نونغنونغ.”
كان صبيا.
مع ذلك ، في لمحة ، كان المنزل مليئا بالبهجة ، و كان الجميع يحتفلون بميلاد الطفل. لم يكونوا حتى قلقين و لو قليلا بشأن الأميرة لوه فو!
خرجت القابلة ، ممسكة بالطفل ملفوفا بقطعة قماش و قالت بضع كلمات لملك الحرب.
عندها فقط ، شعر بحركة مفاجئة لليانغ جو في جسده. ثم هدأت.
أخذ ملك الحرب الطفل بحركات خرقاء. حاملا الطفل الذي تسير دماؤه بعروقه ، نشأ شعور غريب في قلبه.
مع ذلك ، عندما كان على وشك أن يلوح لإبعاده ، فجأة تم حشو شيء في يده.
هذا طفله هو و ييرين!
في الليلة السابقة ، كانت ليو شي فاقدة للوعي بعد إصابتها بجروح خطيرة على يد الرجال السود. عندما إستيقظت ، أرسلت على الفور رسالة إلى لوه فانغ.
عندها فقط ، شعر بحركة مفاجئة لليانغ جو في جسده. ثم هدأت.
مع ذلك ، فرحة كونه أبا قد غطت ندمه كليا.
اليين جو قد إختفى؟ ألا يعني هذا أن شوان يي مات؟
أصدر تعليماته لرجاله بالعثور على جثة شوان يي بسرعة ، حتى لا يدعها تقع في أيدي الآخرين و تسبب مشاكل لا داعي لها.
عبس ملك الحرب ، ثم تنهد.
مع ذلك ، في لمحة ، كان المنزل مليئا بالبهجة ، و كان الجميع يحتفلون بميلاد الطفل. لم يكونوا حتى قلقين و لو قليلا بشأن الأميرة لوه فو!
شوان يي كان مجرد بديل ، و موته ليس بالمشكلة الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ملك الحرب الطفل بحركات خرقاء. حاملا الطفل الذي تسير دماؤه بعروقه ، نشأ شعور غريب في قلبه.
موت شوان يي لم يتسبب بأي موجات في قلب ملك الحرب ، لكنه ندم فقط على خسارة مرؤوس قوي للغاية.
شجرة البرسيمون ، ثلاث حبات برسيمون ، بئر ماء …
مع ذلك ، فرحة كونه أبا قد غطت ندمه كليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لوه فانغ من باب القصر و كان على وشك ركوب حصانه عندما هرع متسول صغير و أمسك كمه ، “سيدي ، من فضلك ، أعطني شيئا لأكله.”
أصدر تعليماته لرجاله بالعثور على جثة شوان يي بسرعة ، حتى لا يدعها تقع في أيدي الآخرين و تسبب مشاكل لا داعي لها.
شجرة البرسيمون ، ثلاث حبات برسيمون ، بئر ماء …
الآن و قد إنتهى المخطط وفقا لخطته ، فسيكون قادرا قريبا على تولي منصب الإمبراطور بالكامل. في هذا الوقت ، لابد له ألا يرتكب أي أخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي أرادت أن تخبره؟
بالتفكير في مشهد خضوع الأمة له ، إنفجرت الإثارة بصدره. عندما نظر إلى شروق الشمس الذهبي في السماء ، كان قلبه مليئا بالفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمها ، بالداخل كانت هناك قطعة كبيرة من الورق عليها شجرة فرسيمون عارية مرسومة عليها ، و ثلاثة حبات من البرسيمون الأحمر على الشجرة.
قبل أن يشعر بالسعادة ، قَدِم لوه فانغ إلى بلاطه. شوان يي لم يكن لديه أحد ، لكن كانت هناك عائلة لوه كلها تقف خلف الأميرة لوه فو.
في الليلة السابقة ، كانت ليو شي فاقدة للوعي بعد إصابتها بجروح خطيرة على يد الرجال السود. عندما إستيقظت ، أرسلت على الفور رسالة إلى لوه فانغ.
في الليلة السابقة ، كانت ليو شي فاقدة للوعي بعد إصابتها بجروح خطيرة على يد الرجال السود. عندما إستيقظت ، أرسلت على الفور رسالة إلى لوه فانغ.
أصدر تعليماته لرجاله بالعثور على جثة شوان يي بسرعة ، حتى لا يدعها تقع في أيدي الآخرين و تسبب مشاكل لا داعي لها.
عندما تلقى لوه فانغ الأخبار ، كان قلقا و هرع إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ملك الحرب الطفل بحركات خرقاء. حاملا الطفل الذي تسير دماؤه بعروقه ، نشأ شعور غريب في قلبه.
مع ذلك ، في لمحة ، كان المنزل مليئا بالبهجة ، و كان الجميع يحتفلون بميلاد الطفل. لم يكونوا حتى قلقين و لو قليلا بشأن الأميرة لوه فو!
الفصل الحادي و الأربعون:
ركض لوه فانغ إلى فناء الإجاص الواضح كالريح للتخفيف من غضبه. فتح الباب و رأى ملك الحرب و لوه ييرين هناك يتصرفان بكل حلاوة و محبة!
قبل أن يشعر بالسعادة ، قَدِم لوه فانغ إلى بلاطه. شوان يي لم يكن لديه أحد ، لكن كانت هناك عائلة لوه كلها تقف خلف الأميرة لوه فو.
كان لوه فانغ غاضبا جدا لدرجة أنه ضحك ، ثم إبتسم فجأة ، “شياو فنغ! إذا حدث شيء ما لنونغنونغ ، فلن أعفوا عنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمها ، بالداخل كانت هناك قطعة كبيرة من الورق عليها شجرة فرسيمون عارية مرسومة عليها ، و ثلاثة حبات من البرسيمون الأحمر على الشجرة.
كان لوه فانغ في عجلة من أمره للعثور على لوه فو. لم يكن لديه الوقت للتحدث مع ملك الحرب و إحداث الفوضى. غادر مع ليو شي.
هذا طفله هو و ييرين!
نظر ملك الحرب إلى ظهره لفترة طويلة و شخر في قلبه.
بعد ليلة من الألم ، أنجبت لوه ييرين الطفل أخيرا.
هل سبق للوه فانغ أن عامله كأخيه في القانون!؟ كيف يجرؤ على التصرف بوقاحة أمامه. عندما يستلم العرش ، عاجلا أم آجلا ، سيتم القضاء على عائلة لوه!
عبس ملك الحرب ، ثم تنهد.
ركض لوه فانغ من باب القصر و كان على وشك ركوب حصانه عندما هرع متسول صغير و أمسك كمه ، “سيدي ، من فضلك ، أعطني شيئا لأكله.”
كان لوه فانغ في عجلة من أمره للعثور على لوه فو. لم يكن لديه الوقت للتحدث مع ملك الحرب و إحداث الفوضى. غادر مع ليو شي.
في يوم عادي ، ربما كان لوه فانغ ليعطي مبلغا صغيرا من المال للمتسول ، لكنه الآن كان منزعجا بخصوص مسألة لوه فو.
كان أول رد فعل له هو الفرح! مع ذلك ، أدرك أن الأمر ليس صائبا. بما أن نونغنونغ على ما يرام ، فلماذا لم تعد مباشرة بدلا من تسليمه ملاحظة بشكل سري؟
مع ذلك ، عندما كان على وشك أن يلوح لإبعاده ، فجأة تم حشو شيء في يده.
في الجزء السفلي الأيسر من الملاحظة ، كانت هناك كلمة — “نونغنونغ.”
نظر إليه فجأة ، رمش المتسول الصغير نحوه و قال ، “شكرًا لك ، غونغزي* على مكافأتك” و هرب بسرعة.
<م.م: المترجم الأجنبي لم يشرحها لذا بحثت عن معناها و أظن أن “غونغزي” تقال لإبن مسؤول/نبيل.>
بعد ليلة من الألم ، أنجبت لوه ييرين الطفل أخيرا.
إستخدم لوه فانغ الحصان كغطاء ونظر إلى الشيء الذي في يده ، و هو حبة شمع.
خرجت القابلة ، ممسكة بالطفل ملفوفا بقطعة قماش و قالت بضع كلمات لملك الحرب.
حطمها ، بالداخل كانت هناك قطعة كبيرة من الورق عليها شجرة فرسيمون عارية مرسومة عليها ، و ثلاثة حبات من البرسيمون الأحمر على الشجرة.
هل سبق للوه فانغ أن عامله كأخيه في القانون!؟ كيف يجرؤ على التصرف بوقاحة أمامه. عندما يستلم العرش ، عاجلا أم آجلا ، سيتم القضاء على عائلة لوه!
تحت الشجرة كان هناك بئر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في مشهد خضوع الأمة له ، إنفجرت الإثارة بصدره. عندما نظر إلى شروق الشمس الذهبي في السماء ، كان قلبه مليئا بالفخر.
في الجزء السفلي الأيسر من الملاحظة ، كانت هناك كلمة — “نونغنونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لوه فانغ إلى فناء الإجاص الواضح كالريح للتخفيف من غضبه. فتح الباب و رأى ملك الحرب و لوه ييرين هناك يتصرفان بكل حلاوة و محبة!
لوه فانغ تعرف على الفور على أنها من لوه فو.
الفصل الحادي و الأربعون:
كان أول رد فعل له هو الفرح! مع ذلك ، أدرك أن الأمر ليس صائبا. بما أن نونغنونغ على ما يرام ، فلماذا لم تعد مباشرة بدلا من تسليمه ملاحظة بشكل سري؟
الآن و قد إنتهى المخطط وفقا لخطته ، فسيكون قادرا قريبا على تولي منصب الإمبراطور بالكامل. في هذا الوقت ، لابد له ألا يرتكب أي أخطاء.
ما الذي أرادت أن تخبره؟
مع ذلك ، فرحة كونه أبا قد غطت ندمه كليا.
شجرة البرسيمون ، ثلاث حبات برسيمون ، بئر ماء …
هذا طفله هو و ييرين!
مر وميض من الضوء في ذهنه ، و فكر لوه فانغ فجأة في شيء ما!
موت شوان يي لم يتسبب بأي موجات في قلب ملك الحرب ، لكنه ندم فقط على خسارة مرؤوس قوي للغاية.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لوه فانغ من باب القصر و كان على وشك ركوب حصانه عندما هرع متسول صغير و أمسك كمه ، “سيدي ، من فضلك ، أعطني شيئا لأكله.”
بلاط الحرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات