الفصل السادس و الأربعون
الفصل السادس و الأربعون:
داخل القصر الملكي.
داخل القصر الملكي.
إندفع الإمبراطور و الإمبراطورة إلى الأمام لإسترضائها.
قاعة سوينينج.
في وعاء الماء ، أضاف قطرتين من الدم. أزهرت قطرات الدم الساحرة في الماء. ثم بدا أنهما يجتمعان معا بشكل لا يمكن تفسيره.
الإمبراطور و الإمبراطورة الأرملة يجلسان في القمة مع الإمبراطورة ، بينما جلست المحظيات و وانغ تشاو و الأقارب الملكيون الآخرون في مقاعدهم المعتادة في القاعة.
أخذ بحذر قطرة دم من الإمبراطور و شوان يي.
في هته اللحظة ، وقعت عيون الجميع على شوان يي ، الذي كان واقفا. ساد الصمت في القاعة.
عانقت شوان يي ، ربتت عليه لفترة و بكت.
في النهاية ، كسرت الإمبراطورة الأرملة الصمت ، “أيها الطفل ، تعال إلى هنا.”
في هته اللحظة ، وقعت عيون الجميع على شوان يي ، الذي كان واقفا. ساد الصمت في القاعة.
تقدم شوان يي إلى الأمام ، ركع على ركبة واحدة أمامها. كان ظهره منتصبا بمزاج هادئ.
داخل القصر الملكي.
داعبة الإمبراطورة الأرملة شعره بلطف و قالت: “في العام الماضي ، عندما تكرر صداعي ، كنتَ أنتَ من أتيتَ لمساعدتي ، صحيح؟”
في هته اللحظة ، وقعت عيون الجميع على شوان يي ، الذي كان واقفا. ساد الصمت في القاعة.
نظر إليها شوان يي بدهشة ، “أنتِ … رأيتني؟”
داخل القصر الملكي.
“هذه المرأة العجوز عمياء ، لكن قلبي ليس أعمى. لقد رافقتني عندما كنتُ مريضة و لكن عندما تحسنت ، الشخص الذي جاء أمامي لم يكن نفسه. كان ذلك غريبا. لا أحد كان ليفكر أن هذا هو الحال.”
قالت المحظية شيئا غير لائق ، “أمي ، هذا الأمر لم يتم تحديده بعد ، لماذا أنتِ في عجلة من أمركِ للتعرف على حفيدك؟ ماذا لو كانت هذه مؤامرة؟ أشعر أنه لا يزال يتعين عليكم إجراء إختبار قطرة الدم أولا ، فبعد كل شيء ، على الدم الملكي ألا يتم خلطه. لن يكون الأمر جيدا إذا أخطأنا مرة أخرى.”
“غوانغدونغ الجنوبية هؤلاء جريؤون للغاية! كيف يجرؤون على تغيير حفيدي الطيب بمنتحل كذاك … ” فكرت الإمبراطورة الأرملة في شوان يي ، الذي كان يعيش كبديل للص غوانغدونغ الجنوبية. كان يختبئ في الظلام كل هذه السنوات. لكنه كان على رأس كل شيء و كان دائما في خطر. بينما اللص قد أخذ الفضل على كل ما فعله حفيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عانقت شوان يي ، ربتت عليه لفترة و بكت.
الفصل السادس و الأربعون:
إندفع الإمبراطور و الإمبراطورة إلى الأمام لإسترضائها.
أن الإمبراطور قد أحب هذا الابن الضائع منذ زمن طويل ، و أعطى الأمير لقب “تشين” ، و منحه إقطاعية من خمس عشرة مقاطعة.
قالت المحظية شيئا غير لائق ، “أمي ، هذا الأمر لم يتم تحديده بعد ، لماذا أنتِ في عجلة من أمركِ للتعرف على حفيدك؟ ماذا لو كانت هذه مؤامرة؟ أشعر أنه لا يزال يتعين عليكم إجراء إختبار قطرة الدم أولا ، فبعد كل شيء ، على الدم الملكي ألا يتم خلطه. لن يكون الأمر جيدا إذا أخطأنا مرة أخرى.”
داعبة الإمبراطورة الأرملة شعره بلطف و قالت: “في العام الماضي ، عندما تكرر صداعي ، كنتَ أنتَ من أتيتَ لمساعدتي ، صحيح؟”
مسحت الإمبراطورة الأرملة دموعها و نظرت إليها. أظهر وجهها جلالة نادرة. إهتز قلب المحظية و سقطت عيناها.
داعبة الإمبراطورة الأرملة شعره بلطف و قالت: “في العام الماضي ، عندما تكرر صداعي ، كنتَ أنتَ من أتيتَ لمساعدتي ، صحيح؟”
“الإمبراطور ، إذا كان أحدهم لا يؤمن بالأمى ، قم بتجربة ذلك ، لئلا يتعرض حفيدي الطيب للسخرية و الإفتراء على نسله.” الإمبراطورة الأرملة تحدثت ، و بطبيعة الحال كان على الإمبراطور أن يتبعها. ناهيك عن أنه هو أيضا أراد أن يكتشف الحقيقة.
إنتشر الخبر بسرعة ، و بدأ الناس بالنميمة في الأماكن العامة.
تم إستدعاء تاي يي*. بعد تحية الإمبراطور ، بدأت عملية فحص الدم.
<تذكير: تاي يي=طبيب إمبراطوري.>
إندفع الإمبراطور و الإمبراطورة إلى الأمام لإسترضائها.
أخذ بحذر قطرة دم من الإمبراطور و شوان يي.
أخذ بحذر قطرة دم من الإمبراطور و شوان يي.
في وعاء الماء ، أضاف قطرتين من الدم. أزهرت قطرات الدم الساحرة في الماء. ثم بدا أنهما يجتمعان معا بشكل لا يمكن تفسيره.
“غوانغدونغ الجنوبية لديهم طموح ذئاب. حتى أنهم أرادوا إستبدال السلالة الملكية و خداع الجميع. لحسن الحظ لم ينجحوا ، و إلا ألم تكن إمبراطورية تشي خاصتنا بأكملها لتقع في أيديهم؟”
الحقائق تتحدث بصوت أعلى من الكلمات.
داخل القصر الملكي.
ليس هناك شك في أن شوان يي هو من سلالة الملك!
أخذ بحذر قطرة دم من الإمبراطور و شوان يي.
على الرغم من أنه تم التعرف عليه منذ بعض الوقت ، عندما أثبتَ فحص الدم ذلك أمام عينيها ، شعرت الإمبراطورة الأرملة بالإرتياح. أمسكت بيد شوان يي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحتال قد قام حتى بجعل الأمير السابع بديلا عنه ، و حارس ظل له كأنه ولد ليموت من أجله. أنا أكره غونغدونغ الجنوبية اللصوص هؤلاء!”
منذ العصور القديمة ، شؤون العائلة الملكية لم تكن قط سرية ، ناهيك عن حدث كبير كمنتحل للشخصية و غيرها.
قالت المحظية شيئا غير لائق ، “أمي ، هذا الأمر لم يتم تحديده بعد ، لماذا أنتِ في عجلة من أمركِ للتعرف على حفيدك؟ ماذا لو كانت هذه مؤامرة؟ أشعر أنه لا يزال يتعين عليكم إجراء إختبار قطرة الدم أولا ، فبعد كل شيء ، على الدم الملكي ألا يتم خلطه. لن يكون الأمر جيدا إذا أخطأنا مرة أخرى.”
إنتشر الخبر بسرعة ، و بدأ الناس بالنميمة في الأماكن العامة.
“غوانغدونغ الجنوبية لديهم طموح ذئاب. حتى أنهم أرادوا إستبدال السلالة الملكية و خداع الجميع. لحسن الحظ لم ينجحوا ، و إلا ألم تكن إمبراطورية تشي خاصتنا بأكملها لتقع في أيديهم؟”
“غوانغدونغ الجنوبية لديهم طموح ذئاب. حتى أنهم أرادوا إستبدال السلالة الملكية و خداع الجميع. لحسن الحظ لم ينجحوا ، و إلا ألم تكن إمبراطورية تشي خاصتنا بأكملها لتقع في أيديهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كسرت الإمبراطورة الأرملة الصمت ، “أيها الطفل ، تعال إلى هنا.”
“المحتال قد قام حتى بجعل الأمير السابع بديلا عنه ، و حارس ظل له كأنه ولد ليموت من أجله. أنا أكره غونغدونغ الجنوبية اللصوص هؤلاء!”
…
“و فوق ذلك ، لقب ملك الحرب يعود للأمير السابع ، وهو إله الحرب الحقيقي! المحتال من غوانغدونغ الجنوبية هو مجرد مهرج يقفز على عارضة. الآن بعد أن تم الكشف عن هويته الحقيقية ، ألن يكون مكتئبا؟ هاهاها…”
جلست لوه فو في عربة و مرت بالشوارع الصاخبة على طول الطريق. قامت بإيلاء الإهتمام لأصوات المارة من وقت لآخر.
…
تم إستدعاء تاي يي*. بعد تحية الإمبراطور ، بدأت عملية فحص الدم. <تذكير: تاي يي=طبيب إمبراطوري.>
في الأيام القليلة الماضية ، كانت الأحاديث الأكثر شيوعا في الشوارع و الممرات هي هذا العرض الغريب للحمامة التي تحتل العش.
الحقائق تتحدث بصوت أعلى من الكلمات.
جلست لوه فو في عربة و مرت بالشوارع الصاخبة على طول الطريق. قامت بإيلاء الإهتمام لأصوات المارة من وقت لآخر.
إندفع الإمبراطور و الإمبراطورة إلى الأمام لإسترضائها.
في هذه الأيام ، سمعت الكثير عن شوان يي.
“غوانغدونغ الجنوبية لديهم طموح ذئاب. حتى أنهم أرادوا إستبدال السلالة الملكية و خداع الجميع. لحسن الحظ لم ينجحوا ، و إلا ألم تكن إمبراطورية تشي خاصتنا بأكملها لتقع في أيديهم؟”
أن الإمبراطور قد أحب هذا الابن الضائع منذ زمن طويل ، و أعطى الأمير لقب “تشين” ، و منحه إقطاعية من خمس عشرة مقاطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كسرت الإمبراطورة الأرملة الصمت ، “أيها الطفل ، تعال إلى هنا.”
و الإمبراطورة الأرملة قد أحبت حفيدها كثيرا ، و كانت ترافقه لتناول العشاء كل يوم.
في الأيام القليلة الماضية ، كانت الأحاديث الأكثر شيوعا في الشوارع و الممرات هي هذا العرض الغريب للحمامة التي تحتل العش.
أيضا ، جميع الفتيات المراهقات غير المتزوجات في العاصمة قمن بشحذ سيوفهن ، إستعدادًا للقاء رومانسي مع تشين وانغ الجديد.
في هته اللحظة ، وقعت عيون الجميع على شوان يي ، الذي كان واقفا. ساد الصمت في القاعة.
ترجمة: khalidos
إنتشر الخبر بسرعة ، و بدأ الناس بالنميمة في الأماكن العامة.
الحقائق تتحدث بصوت أعلى من الكلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات