الفصل التاسع و الخمسون
الفصل التاسع و الخمسون:
قام شياو يان بتقديم قائمة جديدة تماما و أظهرها لها صفحة بصفحة.
“خطئي قد كان ، أنني جمعتُ أطباقا بمثل تلك المكانة المرموقة حتى يعرف الجميع عاداتك. لكنني تعلمتُ درسي ، و قد قمتُ بتجميع قائمة أخرى في الأشهر القليلة الماضية. هناك العديد من الوصفات التي لم تتذوقيها. أيا كان ما تريدين ، يمكنني دائما أن أطلب من الناس أن يقوموا بإعداده لأجلك.”
مع ذلك ، لم يكن للطفل حقوق إنسان ، و حتى إن كان غير راغب ، إضطر إلى ترك ذراعي والدته العطرتين.
قام شياو يان بتقديم قائمة جديدة تماما و أظهرها لها صفحة بصفحة.
بعد خمسة أيام ، رفعت لوه فو حاجبا ، تنظر إلى طبق من براعم البازلاء المقلية التي طبخها شياو يان ، “أليس كل ما فعلته فقط إضافتها في المقلاة و قليها عدة مرات؟”
الوصفات تجاوزت الوصفات الأصلية. كانت الأطباق الموجودة عليها شيئا لم تتذوقه من قبل. مجرد النظر إليهم جعلها تشعر بالجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو رفعت إبهامها له.
تأثر قلب لوه فو لكنها لا زالت لا تخطط لمسامحته بسهولة.
“خطئي قد كان ، أنني جمعتُ أطباقا بمثل تلك المكانة المرموقة حتى يعرف الجميع عاداتك. لكنني تعلمتُ درسي ، و قد قمتُ بتجميع قائمة أخرى في الأشهر القليلة الماضية. هناك العديد من الوصفات التي لم تتذوقيها. أيا كان ما تريدين ، يمكنني دائما أن أطلب من الناس أن يقوموا بإعداده لأجلك.”
رمقته بنظرة جانبية ، “لماذا تطلب من أحدهم أن يُعده؟ تريدني أن أسامحك ، حسناً. فلتتعلم طبخ الأطباق الموجودة بالقائمة و قم بإعدادها لي. عندها ، قد أسامحك.”
تبعتها جملة أخرى ، “في كل مرة تطبخ فيها أحدهم ، سأترككَ تأكل اللحم* مرة واحدة. حتى ذلك الحين ، الكلمة لك.” <م.م: تقصد أن يأكلها هي… تعرفون ما يعني ذلك.>
تبعتها جملة أخرى ، “في كل مرة تطبخ فيها أحدهم ، سأترككَ تأكل اللحم* مرة واحدة. حتى ذلك الحين ، الكلمة لك.”
<م.م: تقصد أن يأكلها هي… تعرفون ما يعني ذلك.>
ترجمة: khalidos
شياو يان ، “… حسنا.”
للأسف ، مجرد بضعة أيام ، و قد أصبح بالفعل يهتم بمستوى الطبخ.
على مضض ، طحن أسنانه على شحمة أذنها البيضاء كاليشم ، “نونغنونغ ، أنتِ قاسية للغاية؟ ألم تقولي أنكِ تريديننا أن نحظى بسترة قطنية صغيرة*؟”
<م.م: عادة البنات يكن لطيفات و مراعيات و متفهمات إتجاه أبائهن. ما يعني أنه بالنسبة للأباء الإبنة هي أشبه بسترة قطنية دافئة و حنونة.>
في الوقت نفسه ، كانت سعيدة في قلبها لأنها ستتمكن أخيرا من أن تحظى بليلة نوم هانئة.
“نعم ، لذا يا صاحب السمو الملكي ، عليكَ بالعمل بجد ، خلاف ذلك كيف لموتشي و يوان أن يحصلا على أخت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقته بنظرة جانبية ، “لماذا تطلب من أحدهم أن يُعده؟ تريدني أن أسامحك ، حسناً. فلتتعلم طبخ الأطباق الموجودة بالقائمة و قم بإعدادها لي. عندها ، قد أسامحك.”
عندما سمع إسمه ، يوان باو ، الذي كان يسيل لعابه ، نظر لأعلى إليها بظرافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا إذن أحتاج إلى العمل بجدية أكبر لجعل الأميرة أكثر رضا.”
سحبت لوه فو إبنها بين ذراعيها و قبلت خده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح شياو يان بيده و قال لأوي ، “خذي شياوشيزي للراحة. إنه نعسان.”
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
نظر شياو يان إلى الرجل الصغير الذي كان يستغل إمرأته و رمقه بنظرة مميتة.
نظر شياو يان إلى الرجل الصغير الذي كان يستغل إمرأته و رمقه بنظرة مميتة.
إنحنى شياو يان بالقرب منها ، “أتساءل عما إذا كانت الأميرة راضية؟”
فتح يوان باو عينيه على مصرعيها ، و رمشهما ببراءة.
‘كرجل يمكنه حمل سيف ، قوس ضخم ، و ركوب حصان قوي أيضا ، كيف يعقل أن يمكنه الطبخ؟’
لوح شياو يان بيده و قال لأوي ، “خذي شياوشيزي للراحة. إنه نعسان.”
‘كرجل يمكنه حمل سيف ، قوس ضخم ، و ركوب حصان قوي أيضا ، كيف يعقل أن يمكنه الطبخ؟’
يوان باو ، ‘أنا لستُ كذلك ، أنا لا أريد…’
همم ، لديها ما يكفي من الأولاد. لما الحاجة لرجل آخر في حياتها؟
مع ذلك ، لم يكن للطفل حقوق إنسان ، و حتى إن كان غير راغب ، إضطر إلى ترك ذراعي والدته العطرتين.
في الوقت نفسه ، كانت سعيدة في قلبها لأنها ستتمكن أخيرا من أن تحظى بليلة نوم هانئة.
تسلق موتشي نزولا من على الأريكة و تبعهم لإقناع شقيقه الأصغر.
و بينما كانت زهرة اليشم خاصتها ترتجف ، سألها في أذنيها ، “و الآن هل أنتِ راضية؟”
الشباب المزعجون قد رحلوا ، كان شياو يان سعيدا جدا لأن لوه فو ستكون له لوحده طوال فترة ما بعد الظهر.
“نعم ، لذا يا صاحب السمو الملكي ، عليكَ بالعمل بجد ، خلاف ذلك كيف لموتشي و يوان أن يحصلا على أخت؟”
على الرغم من أنه لم يستطع تناول وجبة بعد ظهر اليوم ، إلا أنه كان لا يزال شبعانا بالمرق و اللحم المفروم الذي تذوقه من قبل.
لمن لم يفهم آخر جزء أو كان يقرؤه بنية صافية شغل زر +18 بدماغك و أعد القراءة.
بعد هذا اليوم ، بدأ شياو يان التدريب على الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يستطع تناول وجبة بعد ظهر اليوم ، إلا أنه كان لا يزال شبعانا بالمرق و اللحم المفروم الذي تذوقه من قبل.
‘كرجل يمكنه حمل سيف ، قوس ضخم ، و ركوب حصان قوي أيضا ، كيف يعقل أن يمكنه الطبخ؟’
الذئب الزعيم أزال القفل عن وضعية جديدة.
نظرت إليه لوه فو ، ممتلئا بالثقة و سخرت منه.
هل هذا يعتبر طبقا؟
في الوقت نفسه ، كانت سعيدة في قلبها لأنها ستتمكن أخيرا من أن تحظى بليلة نوم هانئة.
قام شياو يان بتقديم قائمة جديدة تماما و أظهرها لها صفحة بصفحة.
الرب وحده يعلم مدى نشاط هذا الرجل ، و بسبب ضعفها الجسدي ، لم تستطع تحمل ذلك.
مع ذلك ، لم تكن تتوقع وجود شخص في هذا العالم الذي يبدو حسن المظهر بشكل واضح ، و أيضا منحه الرب بشكل غير عادل مهارات عدة.
مع ذلك ، لم تكن تتوقع وجود شخص في هذا العالم الذي يبدو حسن المظهر بشكل واضح ، و أيضا منحه الرب بشكل غير عادل مهارات عدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع محاربته على الإطلاق!
بعد خمسة أيام ، رفعت لوه فو حاجبا ، تنظر إلى طبق من براعم البازلاء المقلية التي طبخها شياو يان ، “أليس كل ما فعلته فقط إضافتها في المقلاة و قليها عدة مرات؟”
هل هذا يعتبر طبقا؟
هل هذا يعتبر طبقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع إسمه ، يوان باو ، الذي كان يسيل لعابه ، نظر لأعلى إليها بظرافة.
شياو يان سلم لها عيدان الطعام بإبتسامة على شفتيه ، “نعم ، فلتتذوقيها.”
لا ينبغي لها أن تجعله فخورا جدًا.
وضعت لوه فو عيدان الطعام في فمها ، وكانت متفاجئة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا إذن أحتاج إلى العمل بجدية أكبر لجعل الأميرة أكثر رضا.”
بدا و كأنه طبق بسيط من براعم الفاصوليا المقلية ، لكن طعمه حلو و لذيذ. ما نوع الزيت الذي إستخدمه في القلي؟ لم يكن دهنيًا على الإطلاق.
أجابها شياو يان، “زيت البط المستخدم هو أقل دهونا من شحم الخنزير.”
حتى عشاق اللحم لا يسعهم سوى مد عيدان الأكل مرارا و تكرارا لأكل المزيد من الطبق.
أجابها شياو يان، “زيت البط المستخدم هو أقل دهونا من شحم الخنزير.”
أجابها شياو يان، “زيت البط المستخدم هو أقل دهونا من شحم الخنزير.”
شياو يان سلم لها عيدان الطعام بإبتسامة على شفتيه ، “نعم ، فلتتذوقيها.”
للأسف ، مجرد بضعة أيام ، و قد أصبح بالفعل يهتم بمستوى الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو رفعت إبهامها له.
لوه فو رفعت إبهامها له.
أخفت عواطفها بسعال منخفض و أبطأت المدح ، “لا بأس به.”
إنحنى شياو يان بالقرب منها ، “أتساءل عما إذا كانت الأميرة راضية؟”
راضية! لا يمكنها أن تكون راضية أكثر من هذا!
لوه فو قابلت نظرته ، و تسارعت نبظات قلبها. بطريقة ما شعرت أن نبرته تعني شيئًا ما.
لوه فو قابلت نظرته ، و تسارعت نبظات قلبها. بطريقة ما شعرت أن نبرته تعني شيئًا ما.
أخفت عواطفها بسعال منخفض و أبطأت المدح ، “لا بأس به.”
تبعتها جملة أخرى ، “في كل مرة تطبخ فيها أحدهم ، سأترككَ تأكل اللحم* مرة واحدة. حتى ذلك الحين ، الكلمة لك.” <م.م: تقصد أن يأكلها هي… تعرفون ما يعني ذلك.>
لا ينبغي لها أن تجعله فخورا جدًا.
إنحنى شياو يان بالقرب منها ، “أتساءل عما إذا كانت الأميرة راضية؟”
“حسنا إذن أحتاج إلى العمل بجدية أكبر لجعل الأميرة أكثر رضا.”
بعد خمسة أيام ، رفعت لوه فو حاجبا ، تنظر إلى طبق من براعم البازلاء المقلية التي طبخها شياو يان ، “أليس كل ما فعلته فقط إضافتها في المقلاة و قليها عدة مرات؟”
في تلك الليلة ، شياو يان أعطى لوه فو وجبة كاملة.
“نعم ، لذا يا صاحب السمو الملكي ، عليكَ بالعمل بجد ، خلاف ذلك كيف لموتشي و يوان أن يحصلا على أخت؟”
و بينما كانت زهرة اليشم خاصتها ترتجف ، سألها في أذنيها ، “و الآن هل أنتِ راضية؟”
الفصل التاسع و الخمسون:
راضية! لا يمكنها أن تكون راضية أكثر من هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع محاربته على الإطلاق!
الذئب الزعيم أزال القفل عن وضعية جديدة.
إنحنى شياو يان بالقرب منها ، “أتساءل عما إذا كانت الأميرة راضية؟”
لم تستطع محاربته على الإطلاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرب وحده يعلم مدى نشاط هذا الرجل ، و بسبب ضعفها الجسدي ، لم تستطع تحمل ذلك.
لمن لم يفهم آخر جزء أو كان يقرؤه بنية صافية شغل زر +18 بدماغك و أعد القراءة.
على مضض ، طحن أسنانه على شحمة أذنها البيضاء كاليشم ، “نونغنونغ ، أنتِ قاسية للغاية؟ ألم تقولي أنكِ تريديننا أن نحظى بسترة قطنية صغيرة*؟” <م.م: عادة البنات يكن لطيفات و مراعيات و متفهمات إتجاه أبائهن. ما يعني أنه بالنسبة للأباء الإبنة هي أشبه بسترة قطنية دافئة و حنونة.>
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت لوه فو عيدان الطعام في فمها ، وكانت متفاجئة بعض الشيء.
للأسف ، مجرد بضعة أيام ، و قد أصبح بالفعل يهتم بمستوى الطبخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات