تريد الدخول إلى صفحة يوتيوب الرئيسية؟
في هذه اللحظة ، كان لدى فلاندرز حوالي 10000 نقطة خوف متبقية.
استدار الرجل وقال بشيء من عدم اليقين: “يبدو الأمر كذلك.
إذا تمت ترقية المهارات الثلاث إلى المستوى 2 ، فإن نقاط خوف فلاندرز ستصل على الفور إلى الحضيض.
تمكن هذان الشخصان بالفعل من تخمين أنه لم يكن فزاعة عادية بهذه السهولة؟
أما بالنسبة للمهارات الثلاث الأولى ، فلم يتطلب الأمر سوى 2000 نقطة خوف لترقية كل منها إلى المستوى 3.
تمامًا كما كان فلاندرز مستغربا ، قام الرجل الذي يتحكم في “الشبح” بإيقاف تشغيل التسجيل وقال بارتياح ، “رائع!”
من الواضح أن هذه الفجوة كانت كبيرة بعض الشيء.
اقتربت المرأة من الطاولة ببطء وجلست. ثم التفتت لتنظر إلى المرآة.
ومع ذلك ، لم يضيع فلاندرز الكثير من الوقت في هذا الأمر.
بدت وكأنها دمية مشمسة.
اتخذ قرارا بسرعة.
كان هناك إثارة طفيفة في نبرة الرجل. بدت المرأة متأثرة بمشاعره.
لقد رفع خمسة عظام و عاصفة الغربان و التنكر إلى المستوى 2!
“لكن هذا غريب. لم أر فزاعة عندما أتيت إلى هنا قبل بضعة أيام “.
كلما زادت التكلفة ، زادت القوة.
عبث الرجل بالكاميرا في يده وهو يتفاخر أمام المرأة: “كيف ذلك؟ أليس هذا الموقع مثاليًا للنص؟
هذا مبدأ بسيط. لقد فهمه فلاندرز جيدًا.
فتحت المرأة فمها بنظرة مبالغ فيها ، كاشفة عن تعبير غريب عن الخوف. صرخت ودفعت الكرسي بعيدًا قبل أن تهرب.
نظرًا لأنه يتطلب 3000 نقطة خوف ، فلا بد أن الأمر يستحق ذلك.
كان هناك الكثير من المهارات ، وكلها كانت عملية تمامًا.
في هذه اللحظة ، نظر فلاندرز في بياناته الخاصة.
الرجل ، الذي كان خارج نطاق عدسة الكاميرا ، فك الحبل ببطء.
[المضيف: فلاندرز.]
كلما زادت التكلفة ، زادت القوة.
[سلالة الدم: نظام فيزيائي غريب – فزاعة.]
يبدو أنهما زوجان.
[القوة: F +.]
[المهارات: الخوف ، جسد الاله الشيطاني ، قاطع الليل، خمسة عظام ، عاصفة الغربان ، التنكر.]
في هذه اللحظة ، كان لدى فلاندرز حوالي 10000 نقطة خوف متبقية.
[العناصر: لا شيء.]
“هاهاها ، كنت أمزح فقط. كيف يمكن أن تكون هناك أشباح في هذا العالم؟ “
[نقاط الخوف: 800.]
سمع صوت أنثوي حاد قادم من الباب.
كان هناك الكثير من المهارات ، وكلها كانت عملية تمامًا.
هذه المرة ، صُدم فلاندرز تماما*.
على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى 800 نقطة خوف متبقية ، إلا أن فلاندرز لم يكن مكتئبًا.
استدار الرجل وقال بشيء من عدم اليقين: “يبدو الأمر كذلك.
كان ذلك لأن قوته انتقلت من كونها غير قابلة للاكتشاف إلى F +.
نظرًا لأنه يتطلب 3000 نقطة خوف ، فلا بد أن الأمر يستحق ذلك.
إذا صعد إلى مستوى آخر ، فسيصل إلى E-.
فتحت المرأة فمها بنظرة مبالغ فيها ، كاشفة عن تعبير غريب عن الخوف. صرخت ودفعت الكرسي بعيدًا قبل أن تهرب.
لا ينبغي أن نخطئ في هذا على أنه زيادة صغيرة لأن الفرق بين E و F كان كبيرًا جدًا.
عبث الرجل بالكاميرا في يده وهو يتفاخر أمام المرأة: “كيف ذلك؟ أليس هذا الموقع مثاليًا للنص؟
بعد التحقق من بياناته الخاصة ، كان لفلاندرز هدف واضح.
ومع ذلك ، لم يضيع فلاندرز الكثير من الوقت في هذا الأمر.
ما كان عليه فعله الآن هو حصد المزيد من نقاط الخوف لزيادة قوته.
ومع ذلك ، تخلى فلاندرز عن هذه الفكرة في اللحظة التالية.
في مثل هذا العالم ، كان من الصعب البقاء على قيد الحياة بدون قوة.
في هذه اللحظة ، انتهى الرجل من تعديل الكاميرا. استدار ونظر إلى المرأة بتعبير يوحي بأنه يعرف ما الذي يتحدث عنه.
وبينما كان يفكر سمع صوت محرك يخرج من خارج المنزل.
“في ذلك الوقت ، سنكون مشهورين!”
يبدو أنه صوت شخصً يقود سياره.
“القليل من المال من عدد النقرات؟ إذا أصبحنا مشهورين ، فقد نحصل على إعلان. ستجلب لنا رسوم الإعلان الكثير من الدخل “.
قام فلاندرز على الفور بتنشيط مهارته التنكر ووقف.
هل أراد الوصول إلى صفحة يوتيوب الرئيسية بهذا؟
في تلك اللحظة ، لم يكن فلاندرز يبدو مختلفا عن الفزاعة العادية.
بعد التقبيل لفترة من الوقت ، افترقوا على مضض.
“عزيزي ، كيف وجدت هذا المكان؟”
سمع صوت أنثوي حاد قادم من الباب.
“هذه الفزاعة … أيمكن أن تكون شبحًا؟”
ثم رن صوت رجل آخر ، “كيف هو؟ هذا المكان ليس سيئا ، أليس كذلك؟ لقد بذلت الكثير من الجهد في العثور على هذا المكان. لم يأت أحد من أجله حتى الآن “.
[سلالة الدم: نظام فيزيائي غريب – فزاعة.]
في اللحظة التالية ، سمع صوت طحن.
*(حقه ينصدم )
تم فتح الباب الحديدي الصدئ ، مما سمح لأشعة الشمس بالتسلل إلى المنزل المهجور.
في مثل هذا العالم ، كان من الصعب البقاء على قيد الحياة بدون قوة.
ظل فلاندرز ساكنًا وهو ينظر إلى الشخصين الواقفين بجانب الباب.
[المضيف: فلاندرز.]
يبدو أنهما زوجان.
كان هناك إثارة طفيفة في نبرة الرجل. بدت المرأة متأثرة بمشاعره.
أما ما أرادوا فعله هنا ، فما زال مجهولاً.
أما بالنسبة للمهارات الثلاث الأولى ، فلم يتطلب الأمر سوى 2000 نقطة خوف لترقية كل منها إلى المستوى 3.
في هذا الوقت ، كان فلاندرز يفكر بالفعل فيما إذا كان يجب أن يجرب مهاراته الجديدة على هذين الشخصين.
كانت مجرد ورقة بيضاء ملفوفة حول كرة لتشكيل رأسها.
كان من المهم التعرف على المهارات الجديدة.
ثم نظرت المرأة إلى فلاندرز وذهلت قليلاً.
ومع ذلك ، تخلى فلاندرز عن هذه الفكرة في اللحظة التالية.
استدار الرجل وقال بشيء من عدم اليقين: “يبدو الأمر كذلك.
أخرج الرجل الكاميرا من حقيبته ووضعها على كومة قش أثناء تعديل زاوية الكاميرا.
استدار الرجل وقال بشيء من عدم اليقين: “يبدو الأمر كذلك.
يبدو أن الاثنين أرادا تسجيل مقطع فيديو هنا.
ثم خرج الاثنان وبدأا في نقل بعض الدعائم من السيارة إلى المنزل.
عبث الرجل بالكاميرا في يده وهو يتفاخر أمام المرأة: “كيف ذلك؟ أليس هذا الموقع مثاليًا للنص؟
“هاهاها ، كنت أمزح فقط. كيف يمكن أن تكون هناك أشباح في هذا العالم؟ “
“طالما أننا نلتقطه هنا ، سيظهر الفيديو الخاص بنا بالتأكيد على صفحة يوتيوب الرئيسية.
أصبح تعبير المرأة ونبرتها جادتين.
“في ذلك الوقت ، سنكون مشهورين!”
لا ينبغي أن نخطئ في هذا على أنه زيادة صغيرة لأن الفرق بين E و F كان كبيرًا جدًا.
كان هناك إثارة طفيفة في نبرة الرجل. بدت المرأة متأثرة بمشاعره.
“الشبح” الذي كان معلقًا على العارضة نزل ببطء تحت سيطرة الرجل.
“إذا تمكنا حقًا من الوصول إلى الصفحة الرئيسية ، فسنكون أغنياء. سمعت أنه بمجرد دخولنا إلى الصفحة الرئيسية ، سنربح الكثير من الاموال فقط من عدد النقرات! “
يبدو أن الاثنين أرادا تسجيل مقطع فيديو هنا.
في هذه اللحظة ، انتهى الرجل من تعديل الكاميرا. استدار ونظر إلى المرأة بتعبير يوحي بأنه يعرف ما الذي يتحدث عنه.
ثم وضعت المرأة تعابير عصبية ونظرت إلى المرآة بجدية.
“القليل من المال من عدد النقرات؟ إذا أصبحنا مشهورين ، فقد نحصل على إعلان. ستجلب لنا رسوم الإعلان الكثير من الدخل “.
…
بعد سماع كلام الرجل ، كان لدى المرأة على الفور تعبير حريص.
تمكن هذان الشخصان بالفعل من تخمين أنه لم يكن فزاعة عادية بهذه السهولة؟
في خضم هذه اللحظة ، تعانقوا على الفور وأغمضوا أعينهم وقبلوا.
“هاهاها ، كنت أمزح فقط. كيف يمكن أن تكون هناك أشباح في هذا العالم؟ “
أما بالنسبة لفلاندرز ، فقد انتهز هذه الفرصة لتغيير موقعه للوقوف في مجال رؤية الكاميرا.
أما بالنسبة للمهارات الثلاث الأولى ، فلم يتطلب الأمر سوى 2000 نقطة خوف لترقية كل منها إلى المستوى 3.
…
في تلك اللحظة ، لم يكن فلاندرز يبدو مختلفا عن الفزاعة العادية.
بعد التقبيل لفترة من الوقت ، افترقوا على مضض.
في هذه اللحظة ، نظر فلاندرز في بياناته الخاصة.
ثم نظرت المرأة إلى فلاندرز وذهلت قليلاً.
بعد سماع كلام الرجل ، كان لدى المرأة على الفور تعبير حريص.
“عزيزي ، هل كانت هذه الفزاعة واقفة هنا في وقت سابق؟”
بعد ذلك ، وضعوا الكرسي أمام الطاولة.
استدار الرجل وقال بشيء من عدم اليقين: “يبدو الأمر كذلك.
بعد أن ربط الرجل “الشبح” ، ألقى الطرف الآخر من الحبل فوق العارضة.
“لكن هذا غريب. لم أر فزاعة عندما أتيت إلى هنا قبل بضعة أيام “.
عبث الرجل بالكاميرا في يده وهو يتفاخر أمام المرأة: “كيف ذلك؟ أليس هذا الموقع مثاليًا للنص؟
أصبح تعبير المرأة ونبرتها جادتين.
لم تكن الدعائم معقدة.
“هذه الفزاعة … أيمكن أن تكون شبحًا؟”
بعد التحقق من بياناته الخاصة ، كان لفلاندرز هدف واضح.
عندما سمع فلاندرز هذا ، قفز قلبه.
[المهارات: الخوف ، جسد الاله الشيطاني ، قاطع الليل، خمسة عظام ، عاصفة الغربان ، التنكر.]
تمكن هذان الشخصان بالفعل من تخمين أنه لم يكن فزاعة عادية بهذه السهولة؟
“طالما أننا نلتقطه هنا ، سيظهر الفيديو الخاص بنا بالتأكيد على صفحة يوتيوب الرئيسية.
كانت مهارة التنكر عديمة الفائدة تمامًا!
“لكن هذا غريب. لم أر فزاعة عندما أتيت إلى هنا قبل بضعة أيام “.
ومع ذلك ، انفجر الرجل والمرأة ضاحكين في نفس الوقت في الثانية التالية.
هل أراد الوصول إلى صفحة يوتيوب الرئيسية بهذا؟
“حبيبي ، أنت مضحك للغاية.”
[المضيف: فلاندرز.]
“هاهاها ، كنت أمزح فقط. كيف يمكن أن تكون هناك أشباح في هذا العالم؟ “
استدار الرجل وقال بشيء من عدم اليقين: “يبدو الأمر كذلك.
“بالطبع ، يمكنك قول ذلك الآن. لن تكون قادرًا على قول الشيء نفسه بمجرد أن نبدأ التصوير “.
تم فتح الباب الحديدي الصدئ ، مما سمح لأشعة الشمس بالتسلل إلى المنزل المهجور.
“لا تقلق.”
بدت وكأنها دمية مشمسة.
ثم خرج الاثنان وبدأا في نقل بعض الدعائم من السيارة إلى المنزل.
نظرًا لأنه يتطلب 3000 نقطة خوف ، فلا بد أن الأمر يستحق ذلك.
لم تكن الدعائم معقدة.
اتخذ قرارا بسرعة.
طاولة وكرسي ومرآة وحبل.
ومع ذلك ، تخلى فلاندرز عن هذه الفكرة في اللحظة التالية.
و “شبح” بسيط للغاية.
لم تكن الدعائم معقدة.
كانت مجرد ورقة بيضاء ملفوفة حول كرة لتشكيل رأسها.
“طالما أننا نلتقطه هنا ، سيظهر الفيديو الخاص بنا بالتأكيد على صفحة يوتيوب الرئيسية.
تم ربط الملاءة بحبل.
“لا تقلق.”
بدت وكأنها دمية مشمسة.
“تشارلي ، تشارلي ، هل أنت هناك؟”
بعد أن ربط الرجل “الشبح” ، ألقى الطرف الآخر من الحبل فوق العارضة.
قام فلاندرز على الفور بتنشيط مهارته التنكر ووقف.
بعد ذلك ، وجد زاوية كانت خارج مجال رؤية الكاميرا. بعد أن قام بتقويم الحبل ، علق “الشبح” على العارضة.
ثم قاموا بتحريك الطاولة أمام كومة القش حيث تم تركيب الكاميرا للتو ووضعوا المرآة على المنضدة.
ثم قاموا بتحريك الطاولة أمام كومة القش حيث تم تركيب الكاميرا للتو ووضعوا المرآة على المنضدة.
نظرًا لأنه يتطلب 3000 نقطة خوف ، فلا بد أن الأمر يستحق ذلك.
بعد ذلك ، وضعوا الكرسي أمام الطاولة.
و “شبح” بسيط للغاية.
بعد ضبط الشبح والتأكد من إمكانية رؤية المرآة ، التقط الرجل الكاميرا وركض إلى حيث تم وضع فلاندرز.
في خضم هذه اللحظة ، تعانقوا على الفور وأغمضوا أعينهم وقبلوا.
من هذه الزاوية ، يمكنهم التقاط المشهد من المرآة بينما لا يزالون يخفون موقع الكاميرا.
بعد التحقق من بياناته الخاصة ، كان لفلاندرز هدف واضح.
بمجرد أن أصبح كل شيء جاهزًا ، ضغط الرجل على زر التسجيل.
“إذا تمكنا حقًا من الوصول إلى الصفحة الرئيسية ، فسنكون أغنياء. سمعت أنه بمجرد دخولنا إلى الصفحة الرئيسية ، سنربح الكثير من الاموال فقط من عدد النقرات! “
اقتربت المرأة من الطاولة ببطء وجلست. ثم التفتت لتنظر إلى المرآة.
ثم وضعت المرأة تعابير عصبية ونظرت إلى المرآة بجدية.
“تشارلي ، تشارلي ، هل أنت هناك؟
سمع صوت أنثوي حاد قادم من الباب.
“تشارلي ، تشارلي ، هل أنت هناك؟
أما ما أرادوا فعله هنا ، فما زال مجهولاً.
“تشارلي ، تشارلي ، هل أنت هناك؟”
“حبيبي ، أنت مضحك للغاية.”
ثم وضعت المرأة تعابير عصبية ونظرت إلى المرآة بجدية.
من هذه الزاوية ، يمكنهم التقاط المشهد من المرآة بينما لا يزالون يخفون موقع الكاميرا.
الرجل ، الذي كان خارج نطاق عدسة الكاميرا ، فك الحبل ببطء.
اقتربت المرأة من الطاولة ببطء وجلست. ثم التفتت لتنظر إلى المرآة.
“الشبح” الذي كان معلقًا على العارضة نزل ببطء تحت سيطرة الرجل.
ثم نظرت المرأة إلى فلاندرز وذهلت قليلاً.
سرعان ما ظهر مشهد هبوط “الشبح” في المرآة.
“تشارلي ، تشارلي ، هل أنت هناك؟
فتحت المرأة فمها بنظرة مبالغ فيها ، كاشفة عن تعبير غريب عن الخوف. صرخت ودفعت الكرسي بعيدًا قبل أن تهرب.
بعد ذلك ، وجد زاوية كانت خارج مجال رؤية الكاميرا. بعد أن قام بتقويم الحبل ، علق “الشبح” على العارضة.
تمامًا كما كان فلاندرز مستغربا ، قام الرجل الذي يتحكم في “الشبح” بإيقاف تشغيل التسجيل وقال بارتياح ، “رائع!”
ظل فلاندرز ساكنًا وهو ينظر إلى الشخصين الواقفين بجانب الباب.
هذه المرة ، صُدم فلاندرز تماما*.
إذا صعد إلى مستوى آخر ، فسيصل إلى E-.
*(حقه ينصدم )
بعد ضبط الشبح والتأكد من إمكانية رؤية المرآة ، التقط الرجل الكاميرا وركض إلى حيث تم وضع فلاندرز.
هل أراد الوصول إلى صفحة يوتيوب الرئيسية بهذا؟
هذه المرة ، صُدم فلاندرز تماما*.
ثم رن صوت رجل آخر ، “كيف هو؟ هذا المكان ليس سيئا ، أليس كذلك؟ لقد بذلت الكثير من الجهد في العثور على هذا المكان. لم يأت أحد من أجله حتى الآن “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
