نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 8

إنه حقًا على صفحة يوتيوب الرئيسية!

إنه حقًا على صفحة يوتيوب الرئيسية!

بعد سماع كلام الرجل ، عادت المرأة إلى المنزل وقالت بحماس ، “عزيزي ، كيف كان أدائي؟”

وابل التعليقات الذي ملأ الشاشة ألمح بالفعل في هذا الاتجاه.

“لقد كان مذهلاً بكل بساطة!”

في المساء ، كان رجل ملتح في مانشستر سيتي قد خرج للتو من العمل وكان يجر بجسده المنهك إلى المنزل.

فقد الاثنان نفسيهما في أحضان بعضهما البعض وقُبلا مرة أخرى.

[مشهد مخيف قادم. ان كان قلبك ضعيفا فتراجع!]

في هذه الأثناء ، شعر فلاندرز ، الذي كان لا يزال يقف بجانبه ، أن ذكائه قد تعرض للإهانة.

بما أنهم لم يلاحظوه ، فلا داعي لقتلهم.

التمثيل في هذا المشهد كان ببساطة أخرق للغاية.

المثير للدهشة أن الشاشة تحطمت أيضًا.

ناهيك عن أن تعبير المرأة كان مبالغًا فيه.

ناهيك عن أن تعبير المرأة كان مبالغًا فيه.

كان الجزء الأكثر جنونًا هو مشهد نزول الشبح. الحبل الذي علق به انكشف في المرآة!

أراد أن يعرف مدى قوة تمويهه.

لقد تم كشفه بالكامل!

نحب الرجل الملتحي من الألم عدة مرات قبل أن تهدأ عواطفه قليلاً.

ومع ذلك ، لا يبدو أن هذين الشخصين يهتمان بهذه التفاصيل على الإطلاق.

إذا فعلوا ذلك ، فسيتعين على فلاندرز قتلهم على الفور وكسب بعض نقاط الخوف.

بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذين الشخصين العاديين اللذين كانا يحلمان بالنجاح بين عشية وضحاها كانا يسليان أنفسهما فقط.

لم يكن هناك ورق أو قلم على الطاولة.

بعد قبلتهما ، جاء كلاهما بحماس إلى جانب فلاندرز والتقط الكاميرا لمشاهدة الفيديو.

في اللحظة التالية أخرج هاتفه.

في هذه الأثناء ، كان فلاندرز يراقب كلاهما.

كان الفيديو كما يعتقد.

أراد أن يعرف مدى قوة تمويهه.

أراد أن يعرف كيف سيثبت الفيديو مصداقية لعبة تشارلي.

كان الفيديو كما يعتقد.

[صدمة ، لعبة تشارلي حقيقية!]

كومة كاملة من الهراء.

أراد أن يعرف مدى قوة تمويهه.

ومع ذلك ، فقد اعتبراه هذين الشخصين “عملًا مثاليًا”.

في هذه الأثناء ، شعر فلاندرز ، الذي كان لا يزال يقف بجانبه ، أن ذكائه قد تعرض للإهانة.

تم تشغيل الفيديو بالفعل حتى النهاية. عند النظر إلى الاثنين اللذين ما زالا متحمسين ، تنفس فلاندرز الصعداء.

[هذا رائع جدا!]

يبدو أن الخطة قد نجحت.

كان جالسًا أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به ، يسجل الدخول إلى موقع يوتيوب.

تم تجاهل مهارات التمثيل المبالغ فيها والحبل المكشوف تمامًا من قبل الاثنين.

طبيعي امور مثل الانترنت والشهره)

الأهم من ذلك ، أن فلاندرز ، التي بدى فجأة وكأنه يبتسم في المشهد الأخير ، تجاهلها الاثنان أيضًا.

كانت تلك الابتسامة مخيفة ومرعبة بشكل لا يصدق. حتى أنها كانت مشوهة قليلاً ، مما تسبب في ارتعاش قلب المرء.

هذا صحيح.

استمر الفيديو فيما أطلقت المرأة صرخة مبالغ فيها وخرجت من الغرفة.

بعد أن انتهى صراخ المرأة ، كشف فلاندرز ابتسامة مخيفة في المرآة.

المثير للدهشة أن الشاشة تحطمت أيضًا.

بطبيعة الحال ، كان كل هذا جزءًا من خطته.

لقد تم كشفه بالكامل!

من ناحية ، أراد اختبار تأثير مهارته التنكر.

استمر الفيديو فيما أطلقت المرأة صرخة مبالغ فيها وخرجت من الغرفة.

يبدو أن التأثير كان جيدًا.

ومع ذلك ، لا يبدو أن هذين الشخصين يهتمان بهذه التفاصيل على الإطلاق.

لم يلاحظه الاثنان على الإطلاق. على الرغم من أن ذلك قد يكون بسبب أنهم كانوا في حالة من الإثارة ، إلا أنه لا يزال على ما يرام طالما أنهم لم يلاحظوه.

ناهيك عن أن تعبير المرأة كان مبالغًا فيه.

إذا فعلوا ذلك ، فسيتعين على فلاندرز قتلهم على الفور وكسب بعض نقاط الخوف.

كانت تلك الابتسامة مخيفة ومرعبة بشكل لا يصدق. حتى أنها كانت مشوهة قليلاً ، مما تسبب في ارتعاش قلب المرء.

بما أنهم لم يلاحظوه ، فلا داعي لقتلهم.

أراد أن يعرف كيف سيثبت الفيديو مصداقية لعبة تشارلي.

قصد فلاندرز السماح لهم بالذهاب للسماح لهم بنشر الفيديو عبر الإنترنت.

بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذين الشخصين العاديين اللذين كانا يحلمان بالنجاح بين عشية وضحاها كانا يسليان أنفسهما فقط.

بمجرد نشر الفيديو بنجاح ، سيخشى العديد من الأشخاص الضعفاء من ابتسامة فلاندرز الأخيرة.

كان الرجل الملتحي قد سمع عن لعبة تشارلي من قبل.

هذا من شأنه أن يكسبه الكثير من نقاط الخوف.

بعد سماع كلام الرجل ، عادت المرأة إلى المنزل وقالت بحماس ، “عزيزي ، كيف كان أدائي؟”

عند مشاهدة الاثنين يغادران بحماس ، أصبح فلاندرز متحمس قليلاً أيضًا.

إذا فعلوا ذلك ، فسيتعين على فلاندرز قتلهم على الفور وكسب بعض نقاط الخوف.

إذا كان هذا الفيديو يمكن أن يصل حقًا إلى الصفحة الرئيسية ، فكم عدد نقاط الخوف التي سيحصل عليه

[مشهد مخيف قادم. ان كان قلبك ضعيفا فتراجع!]

“”

نظرًا لوجود تدفق كبير لنقاط الخوف قادمة ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للمغادرة.

(Sp:جاء فلاندرز من عالم حديث لذلك يعرف بشكل

إذا فعلوا ذلك ، فسيتعين على فلاندرز قتلهم على الفور وكسب بعض نقاط الخوف.

طبيعي امور مثل الانترنت والشهره)

“”

“”

وبعد أن تردد للحظة قرر الرجل الملتحي الاستمرار في مشاهدة الفيديو.

بعد كل شيء ، كان عدد مشاهدين الصفحه الرئيسيه على يوتيوب مرعبًا.

كان هناك في كثير من الأحيان الملايين من المشاهدات!

في ذلك الوقت ، كانت نفس القصة تتكشف في جميع أنحاء العالم.

حتى لو كان عُشر المشاهدين خائفين ، فسيظل عددًا كبيرًا.

استمر الفيديو فيما أطلقت المرأة صرخة مبالغ فيها وخرجت من الغرفة.

نظرًا لوجود تدفق كبير لنقاط الخوف قادمة ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للمغادرة.

إذا كان هذا الفيديو يمكن أن يصل حقًا إلى الصفحة الرئيسية ، فكم عدد نقاط الخوف التي سيحصل عليه

سيبقى في هذه المزرعة المهجورة لبضعة أيام أخرى ويغادر بمجرد زيادة قوته.

التمثيل في هذا المشهد كان ببساطة أخرق للغاية.

في المساء ، كان رجل ملتح في مانشستر سيتي قد خرج للتو من العمل وكان يجر بجسده المنهك إلى المنزل.

كان الفيديو كما يعتقد.

جاء صوت المياه الجارية من الحمام.

“لقد حطمت بالفعل شاشتي التي اشتريتها حديثًا!

كان الرجل الملتحي يسكب الماء الساخن في حوض الاستحمام.

لقد تم كشفه بالكامل!

كان جالسًا أمام جهاز الكمبيوتر الخاص به ، يسجل الدخول إلى موقع يوتيوب.

[هل يمكن لأي شخص أن يشرح كيف يتم عمل تأثير الفيديو هذا؟

بمجرد فتح الموقع ، لفت انتباهه مقطع فيديو على الصفحة الرئيسية.

نظرًا لوجود تدفق كبير لنقاط الخوف قادمة ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للمغادرة.

[صدمة ، لعبة تشارلي حقيقية!]

في اللحظة التالية أخرج هاتفه.

كان الرجل الملتحي قد سمع عن لعبة تشارلي من قبل.

كان الفيديو كما يعتقد.

كانت لعبة قديمة جدا.

وابل التعليقات الذي ملأ الشاشة ألمح بالفعل في هذا الاتجاه.

قيل أنه في منتصف الليل ، يمكن للمرء أن يستدعي شبحًا اسمه تشارلي عن طريق الإمساك بقلم في يده بينما يقول ، “تشارلي ، هل أنت هناك؟” أمام المرآة ثلاث مرات.

عند مشاهدة الاثنين يغادران بحماس ، أصبح فلاندرز متحمس قليلاً أيضًا.

بعد ذلك ، يمكن للمستدعي طرح بعض الأسئلة على تشارلي.

“”

عند طرح كل سؤال ، يتحرك القلم الموجود على الطاولة بقوة غير مرئية.

بعد أن انتهى صراخ المرأة ، كشف فلاندرز ابتسامة مخيفة في المرآة.

بالطبع ، كان لابد من وضع قطعة من الورق الأبيض على الطاولة ، وعلى الورقة ، كان لا بد من كتابة “نعم” واثنين “لا” في أركانها الأربعة.

نحب الرجل الملتحي من الألم عدة مرات قبل أن تهدأ عواطفه قليلاً.

على الرغم من أن النظرية وراء لعبة تشارلي قد تم شرحها علميًا منذ فترة طويلة ، إلا أن الرجل الملتحي ، بدافع الفضول ، نقر على الفيديو بالرغم من ذلك.

بعد أن انتهى صراخ المرأة ، كشف فلاندرز ابتسامة مخيفة في المرآة.

أراد أن يعرف كيف سيثبت الفيديو مصداقية لعبة تشارلي.

يمكن لأي شخص لم يكن أحمق أن يخبرنا أن شخصًا ما كان يستخدم الحبل بالتأكيد للتحكم في صعود الشبح ونزوله.

إلا أنه بعد النقر على الفيديو ومشاهدته لبضع ثوان ندم عليه.

في هذه الأثناء ، شعر فلاندرز ، الذي كان لا يزال يقف بجانبه ، أن ذكائه قد تعرض للإهانة.

“ماهذا بحق الجحيم؟”

اشتكى كثير من الناس بغضب من هذا الفيديو في قسم التعليقات ، قائلين إنه جعلهم ينفقون مبلغًا كبيرًا من المال حيث كان عليهم إصلاح هواتفهم أو استبدال شاشاتهم المكسورة.

حدق الرجل الملتحي في الشاشة أمامه بنظرة ازدراء.

بالطبع ، كان لابد من وضع قطعة من الورق الأبيض على الطاولة ، وعلى الورقة ، كان لا بد من كتابة “نعم” واثنين “لا” في أركانها الأربعة.

كان تمثيل المرأة مبالغا فيه ، مما جعل الناس يريدون السخرية منها.

إذا كان هذا الفيديو يمكن أن يصل حقًا إلى الصفحة الرئيسية ، فكم عدد نقاط الخوف التي سيحصل عليه

الأمر الأكثر سخافة هو أنه عندما نزل “الشبح” من خلفها ، انكشف الحبل المرتبط بـ “الشبح”.

الآن ، كان الرجل الملتحي في مزاج سيء.

يمكن لأي شخص لم يكن أحمق أن يخبرنا أن شخصًا ما كان يستخدم الحبل بالتأكيد للتحكم في صعود الشبح ونزوله.

أراد أن يعرف مدى قوة تمويهه.

أكثر ما لم يتقبله هو أن الرجل الذي صنع الفيديو قد ارتكب خطأ في لعبة تشارلي.

“ماهذا بحق الجحيم؟”

لم يكن هناك ورق أو قلم على الطاولة.

في هذه الأثناء ، كان فلاندرز يراقب كلاهما.

أيضا ، لم يكن منتصف الليل.

التمثيل في هذا المشهد كان ببساطة أخرق للغاية.

استمر الفيديو فيما أطلقت المرأة صرخة مبالغ فيها وخرجت من الغرفة.

طبيعي امور مثل الانترنت والشهره)

الآن ، كان الرجل الملتحي في مزاج سيء.

“”

شعر أن هذا الفيديو ضيع دقيقة من حياته.

نظرًا لوجود تدفق كبير لنقاط الخوف قادمة ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للمغادرة.

بينما كان على وشك إيقاف تشغيل الفيديو ، امتلأت الشاشة بسيل من التعليقات.

[مشهد مخيف قادم. ان كان قلبك ضعيفا فتراجع!]

إذا فعلوا ذلك ، فسيتعين على فلاندرز قتلهم على الفور وكسب بعض نقاط الخوف.

وبعد أن تردد للحظة قرر الرجل الملتحي الاستمرار في مشاهدة الفيديو.

ومع ذلك ، فإن التعليق الذي حصل على أكبر عدد من الإعجابات في قسم التعليقات لم يكن شكوى.

بعد كل شيء ، كان هذا الفيديو في الصفحة الأولى. بالتأكيد لم يكن بهذه البساطة.

وابل التعليقات الذي ملأ الشاشة ألمح بالفعل في هذا الاتجاه.

فقد الاثنان نفسيهما في أحضان بعضهما البعض وقُبلا مرة أخرى.

تمامًا كما كان الرجل الملتحي يشاهد الفيديو باهتمام ، محاولًا العثور على بعض الأدلة مقدمًا ، ابتسمت الفزاعة في المرآة التي كانت في خلفية الفيديو فجأة.

حدق الرجل الملتحي في الشاشة أمامه بنظرة ازدراء.

كانت تلك الابتسامة مخيفة ومرعبة بشكل لا يصدق. حتى أنها كانت مشوهة قليلاً ، مما تسبب في ارتعاش قلب المرء.

استمر الفيديو فيما أطلقت المرأة صرخة مبالغ فيها وخرجت من الغرفة.

عندما رأى الرجل الملتحي هذا المشهد ، ارتجف جسده كله. لقد كان خائفا لدرجة أنه ألقى لكمة قوية وحطم الشاشة.

هذا صحيح.

في لحظة ، تحطمت الشاشة إلى أشلاء بسبب لكمة الرجل الملتحي.

“”

بعد لحظة ، رد الرجل الملتحي ، الذي كان يلهث لالتقاط أنفاسه ، أخيرًا. أمسك رأسه بكلتا يديه وصرخ من الألم ، “اللعنة! ماذا فعلت؟!

وابل التعليقات الذي ملأ الشاشة ألمح بالفعل في هذا الاتجاه.

“لقد حطمت بالفعل شاشتي التي اشتريتها حديثًا!

لم يلاحظه الاثنان على الإطلاق. على الرغم من أن ذلك قد يكون بسبب أنهم كانوا في حالة من الإثارة ، إلا أنه لا يزال على ما يرام طالما أنهم لم يلاحظوه.

اللعنه! اللعنه! اللعنه!!

بالطبع ، كان لابد من وضع قطعة من الورق الأبيض على الطاولة ، وعلى الورقة ، كان لا بد من كتابة “نعم” واثنين “لا” في أركانها الأربعة.

نحب الرجل الملتحي من الألم عدة مرات قبل أن تهدأ عواطفه قليلاً.

قيل أنه في منتصف الليل ، يمكن للمرء أن يستدعي شبحًا اسمه تشارلي عن طريق الإمساك بقلم في يده بينما يقول ، “تشارلي ، هل أنت هناك؟” أمام المرآة ثلاث مرات.

في اللحظة التالية أخرج هاتفه.

التمثيل في هذا المشهد كان ببساطة أخرق للغاية.

قام بتسجيل الدخول إلى موقع يوتيوب مرة أخرى.

يمكن لأي شخص لم يكن أحمق أن يخبرنا أن شخصًا ما كان يستخدم الحبل بالتأكيد للتحكم في صعود الشبح ونزوله.

كان عليه أن يلقي نظرة أخرى ليؤكد ما إذا كانت عيناه تخدعانه.

إذا فعلوا ذلك ، فسيتعين على فلاندرز قتلهم على الفور وكسب بعض نقاط الخوف.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان مهيأًا عقليًا هذه المرة ، إلا أن يد الرجل الملتحي ما زالت ترتعش عندما رأى الفزاعة تبتسم.

بعد قبلتهما ، جاء كلاهما بحماس إلى جانب فلاندرز والتقط الكاميرا لمشاهدة الفيديو.

سقط هاتف ايفون الذي اشتراه حديثًا على الأرض.

بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذين الشخصين العاديين اللذين كانا يحلمان بالنجاح بين عشية وضحاها كانا يسليان أنفسهما فقط.

المثير للدهشة أن الشاشة تحطمت أيضًا.

بما أنهم لم يلاحظوه ، فلا داعي لقتلهم.

بعد لحظة ، رد الرجل الملتحي ، الذي كان يلهث لالتقاط أنفاسه ، أخيرًا. أمسك رأسه بكلتا يديه وصرخ من الألم ، “اللعنة! ماذا فعلت؟!

في ذلك الوقت ، كانت نفس القصة تتكشف في جميع أنحاء العالم.

(Sp:جاء فلاندرز من عالم حديث لذلك يعرف بشكل

تم القضاء على عدد لا يحصى من الهواتف والشاشات في تلك الليلة.

كومة كاملة من الهراء.

اشتكى كثير من الناس بغضب من هذا الفيديو في قسم التعليقات ، قائلين إنه جعلهم ينفقون مبلغًا كبيرًا من المال حيث كان عليهم إصلاح هواتفهم أو استبدال شاشاتهم المكسورة.

كان الفيديو كما يعتقد.

ومع ذلك ، فإن التعليق الذي حصل على أكبر عدد من الإعجابات في قسم التعليقات لم يكن شكوى.

عند مشاهدة الاثنين يغادران بحماس ، أصبح فلاندرز متحمس قليلاً أيضًا.

[هل يمكن لأي شخص أن يشرح كيف يتم عمل تأثير الفيديو هذا؟

اللعنه! اللعنه! اللعنه!!

[هذا رائع جدا!]

كان الرجل الملتحي قد سمع عن لعبة تشارلي من قبل.

في المساء ، كان رجل ملتح في مانشستر سيتي قد خرج للتو من العمل وكان يجر بجسده المنهك إلى المنزل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط