الاعلان الثاني!
نعم ، الفيديو الذي أخاف الملايين كان مجرد مؤثرات خاصه في نظر الجمهور.
ومع ذلك ، لا يزال هناك العديد من المهنيين في هذا العالم.
على الرغم من وجود عدد قليل من الأشخاص الذين تكهنوا بأن هذه الفزاعة قد تكون شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، إلا أن معظم الناس سخروا من هذه الأنواع من التصريحات.
[حتى خبير المؤثرات الخاصه قال ذلك. يبدو أن هذه الفزاعة في الحقيقة لا تحتوي على مؤثرات خاصه.]
كان القرن الحادي والعشرين. كيف يمكن لأي شخص أن يؤمن بالأشباح والأرواح وأشياء من هذا القبيل؟
[كيف يمكن لأي شخص أن يؤمن بمثل هذه المعتقدات الخرافية؟]
كانوا يعيشون في عصر العلم ، حسنًا؟
هذه المرة ، سوف يكشفون عن أنفسهم ، أليس كذلك؟
تم بالتأكيد تصوير هذه الأنواع من مقاطع الفيديو باستخدام الأساليب العلمية.
أما بالنسبة للأشباح والأرواح ، فهذا مجرد هراء.
إما تمت إضافة التأثير الخاص إلى الفيديو لاحقًا أو استخدموا أداة معقدة تم إنشاؤها بواسطة العلم.
الفزاعة في الفيديو لها وجه نابض بالحياة ، كما لو كان على قيد الحياة!
أما بالنسبة للأشباح والأرواح ، فهذا مجرد هراء.
إلى جانب هذا الشخص ، كان الدم ينزل من فوق.
ومع ذلك ، لا يزال هناك العديد من المهنيين في هذا العالم.
عندما توقفت الكاميرا عن الحركة ، كانت هناك لقطة مقرّبة على الشاشة – لقطة مقرّبة لوجه فزاعة.
ظهرت بعض التعليقات التي تركها شخص يسمى “خبير المؤثرات الخاصه” في قسم التعليقات ، والتي تم تثبيتها بسرعة في بدايه التعليقات.
كانت المزرعة المهجورة!
[أنا محترف في المؤثرات الخاصة للفيديو. أعتقد أن العديد من الأشخاص قد شاهدوا مقاطع الفيديو الخاصة بي على يوتيوب.
كان هناك حتى بعض الذين التقطوا لقطة شاشة لها.
[لقد عملت في مهنة المؤثرات الخاصة لأكثر من عشر سنوات. اليوم ، سأراهن على مسيرتي المهنية.
هم أيضًا أرادوا معرفة المنافس الذي كان قويًا جدًا.
[هذا بالتأكيد ليس تأثيرًا يمكن أن تحدثه المؤثرات الخاصة!]
مستخدمي الإنترنت الذين كانوا فضوليين للغاية بشأن هذا ما زالوا يعبرون عن انزعاجهم حيث استمروا في مشاهدة الفيديو.
بمجرد نشر هذا التعليق ، ظهرت العديد من التعليقات الفرعية على الفور.
كان الإعلان ناجحًا جدًا. لماذا لم تكشف الشركة المصنعة عن نفسها؟
[يا إلهي ، إنه في الواقع خبير المؤثرات الخاصه!]
[نعم هذا صحيح. يجب أن يكون دعامة. هل يعرف أي شخص الشركة التي أنتجت هذه الدعامة؟]
[حتى خبير المؤثرات الخاصه قال ذلك. يبدو أن هذه الفزاعة في الحقيقة لا تحتوي على مؤثرات خاصه.]
مقلة عين مغطاة بالدماء.
[ألم تسمعوا يا رفاق عن مقولة “سيكون هناك دائمًا شخص أفضل منك”؟ سيكون هناك دائمًا شخص أفضل منك في هذا العالم. لا تكن واثقا جدا.
كان الإعلان ناجحًا جدًا. لماذا لم تكشف الشركة المصنعة عن نفسها؟
Sp:*(بمعنى انك ما كشفت مؤثراته لانه افضل منك بمراحل)*
Sp: *تستعمل في الافلام والمسلسلات وغالبا تكون ميكانيكيه*
[الشخص أعلاه ، هل حقًا لا تعرف من هو خبير المؤثرات الخاصة؟ اذهب إلى صفحته وانظر إلى مقاطع فيديو المؤثرات الخاصة به. ستفهم كم هو غبي تعليقك.]
كان الإعلان ناجحًا جدًا. لماذا لم تكشف الشركة المصنعة عن نفسها؟
[إنني أموت من الضحك. شكك شخص ما بالفعل في تعليق خبير المؤاثرات الخاصة. إنه أفضل خبير مؤثرات خاصة في العالم ]
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قطعه إلى نصفين بالمنشار.
[لكن إذا لم التعديل عليه ، فكيف نفسر الفيديو اذا؟]
هذه المرة ، سوف يكشفون عن أنفسهم ، أليس كذلك؟
[هل يمكن أن يكون هناك شبح حقًا؟]
في ذلك الوقت ، كانت تقطر ببطء ، قطرة قطرة.
[سيدي ، هل أنت غبي؟ يجب أن يكون هذا *دعامة!]
[لقد عملت في مهنة المؤثرات الخاصة لأكثر من عشر سنوات. اليوم ، سأراهن على مسيرتي المهنية.
Sp: *تستعمل في الافلام والمسلسلات وغالبا تكون ميكانيكيه*
[فهمت. ربما يكون هذا الفيديو في الواقع إعلانًا!]
[نعم هذا صحيح. يجب أن يكون دعامة. هل يعرف أي شخص الشركة التي أنتجت هذه الدعامة؟]
الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن جلد هذا الشخص كان في الواقع متبلورًا. بدا وكأنه لم يأكل منذ أسبوع.
[لم أسمع أبدًا عن أي شركة تصنع مثل هذه الدعائم. قد يكون منتجًا جديدًا يقومون باختباره.]
في ذلك الوقت ، كانت تقطر ببطء ، قطرة قطرة.
[فهمت. ربما يكون هذا الفيديو في الواقع إعلانًا!]
[ألم تسمعوا يا رفاق عن مقولة “سيكون هناك دائمًا شخص أفضل منك”؟ سيكون هناك دائمًا شخص أفضل منك في هذا العالم. لا تكن واثقا جدا.
هذه المرة ، صدقها معظم مستخدمي الإنترنت.
وفوقه كانت هناك جثة تتدلى من العارضة.
بما في ذلك خبير المؤثرات الخاصة!
فجأة ، ارتبك مستخدمو الإنترنت.
نظرًا لأن الفزاعة لم تصنع بتأثيرات خاصة ، فلا بد أنها كانت نوعًا متطورًا من الدعائم.
كان هناك حتى بعض الذين التقطوا لقطة شاشة لها.
ربما كان الفيديو إعلانًا له.
لم يتم إصدار إعلان واحد.
كان إعلانًا قبل البيع عن الفزاعة.
وبينما كان الجميع يناقش هذا الأمر بشكل مكثف ظهر تعليق على الإنترنت.
إذا كان حقًا إعلانًا ، فقد كان بلا شك ناجحًا للغاية.
[حتى خبير المؤثرات الخاصه قال ذلك. يبدو أن هذه الفزاعة في الحقيقة لا تحتوي على مؤثرات خاصه.]
كان كل من شاهد الفيديو يتساءل بالفعل عن الشركة التي صنعت مثل هذا الدعامة المتطورة.
كل من رأى هذا ذهل قليلاً.
الفزاعة في الفيديو لها وجه نابض بالحياة ، كما لو كان على قيد الحياة!
عندما تحركت الكاميرا ، سمع نعيق طائر.
ومع ذلك ، فقط عندما اعتقد الجميع أن بعض الشركات ستعلن أنهم هم من خلقوا الفزاعة ، صمت الإنترنت.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قطعه إلى نصفين بالمنشار.
لم يكن هناك أخبار على الإنترنت.
[الشخص أعلاه ، هل حقًا لا تعرف من هو خبير المؤثرات الخاصة؟ اذهب إلى صفحته وانظر إلى مقاطع فيديو المؤثرات الخاصة به. ستفهم كم هو غبي تعليقك.]
لم يتم إصدار إعلان واحد.
هذه المرة ، صدقها معظم مستخدمي الإنترنت.
في الواقع ، كان عدد لا يحصى من الشركات ذات الصلة بالدعائم والألعاب يشاهد الأخبار على الإنترنت.
كان أحدهم ملقى على كومة قش بوجه ملتوي. قُطعت كلتا قدميه وكان دمه يتدفق باستمرار.
هم أيضًا أرادوا معرفة المنافس الذي كان قويًا جدًا.
مقلة عين مغطاة بالدماء.
فجأة ، ارتبك مستخدمو الإنترنت.
[سمعت جدي يقول إنه يبدو أن هناك وحوشًا في هذا العالم. يدعون بالغرباء!
كان الإعلان ناجحًا جدًا. لماذا لم تكشف الشركة المصنعة عن نفسها؟
[لقد عملت في مهنة المؤثرات الخاصة لأكثر من عشر سنوات. اليوم ، سأراهن على مسيرتي المهنية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها الإنترنت إعلانًا بدون البيع الفعلي للمنتج.
هذه المرة ، صدقها معظم مستخدمي الإنترنت.
وبينما كان الجميع يناقش هذا الأمر بشكل مكثف ظهر تعليق على الإنترنت.
تم تصوير الفيديو في نفس المكان الذي تم فيه تصوير فيديو “لعبة تشارلي”.
[سمعت جدي يقول إنه يبدو أن هناك وحوشًا في هذا العالم. يدعون بالغرباء!
على الرغم من وجود عدد قليل من الأشخاص الذين تكهنوا بأن هذه الفزاعة قد تكون شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، إلا أن معظم الناس سخروا من هذه الأنواع من التصريحات.
[هناك كل أنواع الأشياء الغريبة. يمكن للبعض أن يتحول إلى حيوانات بينما يمكن للآخرين أن يتحولوا إلى أشياء معينة.
بعد فترة وجيزة من ظهور هذه الرسالة في قسم التعليقات ، تم حذفها بالقوة.
[علاوة على ذلك ، يبدو أن لديهم قوى سحرية!
[هناك كل أنواع الأشياء الغريبة. يمكن للبعض أن يتحول إلى حيوانات بينما يمكن للآخرين أن يتحولوا إلى أشياء معينة.
[أظن أن هذه الفزاعة غريبة!]
Sp: *تستعمل في الافلام والمسلسلات وغالبا تكون ميكانيكيه*
بعد فترة وجيزة من ظهور هذه الرسالة في قسم التعليقات ، تم حذفها بالقوة.
[يا إلهي ، إنه في الواقع خبير المؤثرات الخاصه!]
ومع ذلك ، لا يزال هناك العديد من الأشخاص الذين شاهدوا هذا التعليق بالفعل.
كانت المزرعة المهجورة!
كان هناك حتى بعض الذين التقطوا لقطة شاشة لها.
[أظن أن هذه الفزاعة غريبة!]
ومع ذلك ، لم يصدق الجميع التعليق بشكل عام.
فجأة ، ارتبك مستخدمو الإنترنت.
لم يقتصر الأمر على عدم تصديق الجميع ، بل وجدوا التعليق مضحكًا بشكل لا يصدق.
بمجرد نشر هذا التعليق ، ظهرت العديد من التعليقات الفرعية على الفور.
[تعال ، هل تخبرنا بقصة شبح قديمة؟]
كل من رأى هذا ذهل قليلاً.
[كيف يمكن لأي شخص أن يؤمن بمثل هذه المعتقدات الخرافية؟]
وبينما كان الجميع يناقش هذا الأمر بشكل مكثف ظهر تعليق على الإنترنت.
[إذا كانت هناك بالفعل وحوش في هذا العالم ، فسأركض في جميع أنحاء جامعة هارفارد عارياً!]
الفزاعة في الفيديو لها وجه نابض بالحياة ، كما لو كان على قيد الحياة!
Sp: هذا التعليق بالفعل اضحكني**”
مستخدمي الإنترنت الذين كانوا فضوليين للغاية بشأن هذا ما زالوا يعبرون عن انزعاجهم حيث استمروا في مشاهدة الفيديو.
حقيقة أن التعليق على الوحوش الغريبة تم حذفه على الفور بعد نشره يثبت كل شيء.
مستخدمي الإنترنت الذين كانوا فضوليين للغاية بشأن هذا ما زالوا يعبرون عن انزعاجهم حيث استمروا في مشاهدة الفيديو.
ربما حتى المعلق نفسه شعر أن التعليق كان سخيفًا للغاية ، لذلك قام بحذفه بنفسه.
بدلاً من ذلك ، تم استبداله بابتسامة مخيفة وجملة ختامية.
من الواضح ، لم يأخذ أحد الغرائب على محمل الجد.
[حتى خبير المؤثرات الخاصه قال ذلك. يبدو أن هذه الفزاعة في الحقيقة لا تحتوي على مؤثرات خاصه.]
كما سخر الجميع من ذلك ، ظهر فيديو جديد.
[أنا محترف في المؤثرات الخاصة للفيديو. أعتقد أن العديد من الأشخاص قد شاهدوا مقاطع الفيديو الخاصة بي على يوتيوب.
تم تصوير الفيديو في نفس المكان الذي تم فيه تصوير فيديو “لعبة تشارلي”.
أما بالنسبة للأشباح والأرواح ، فهذا مجرد هراء.
كانت المزرعة المهجورة!
بدلاً من ذلك ، تم استبداله بابتسامة مخيفة وجملة ختامية.
لم تنحسر شعبية الفيديو ، لذلك لم يتمكن كل من شاهد “لعبة تشارلي” سوى النقر عليها.
الفزاعة في الفيديو لها وجه نابض بالحياة ، كما لو كان على قيد الحياة!
عندما نقروا عليه ، صُدموا مرة أخرى.
بينما كان الجميع يركزون على الفيديو ، طار طائر أمام إطار الكاميرا وفي فم الطائر ، كانت هناك مقلة عين.
في الفيديو ، سمع صوت خافت لتقطير الماء.
الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن جلد هذا الشخص كان في الواقع متبلورًا. بدا وكأنه لم يأكل منذ أسبوع.
الإضاءة الخافتة جعلتها غير مريحة للغاية.
Sp: هذا التعليق بالفعل اضحكني**”
عندما تحركت الكاميرا ، سمع نعيق طائر.
بمجرد نشر هذا التعليق ، ظهرت العديد من التعليقات الفرعية على الفور.
ثم كان هناك صوت رفرفه الأجنحة.
ثم كان هناك صوت رفرفه الأجنحة.
بينما كان الجميع يركزون على الفيديو ، طار طائر أمام إطار الكاميرا وفي فم الطائر ، كانت هناك مقلة عين.
بينما كان الجميع يركزون على الفيديو ، طار طائر أمام إطار الكاميرا وفي فم الطائر ، كانت هناك مقلة عين.
مقلة عين مغطاة بالدماء.
[سمعت جدي يقول إنه يبدو أن هناك وحوشًا في هذا العالم. يدعون بالغرباء!
تقريبا كل من رأى هذا المشهد بلع لعابه.
ومع ذلك ، لم يصدق الجميع التعليق بشكل عام.
ومع ذلك ، وفي اللحظة التالية ، أصبحت وجوههم شاحبة.
بينما كان الجميع يركزون على الفيديو ، طار طائر أمام إطار الكاميرا وفي فم الطائر ، كانت هناك مقلة عين.
مع استمرار الكاميرا في التحرك ببطء ، ظهر شخصان على الشاشة.
لم يتم إصدار إعلان واحد.
كان أحدهم ملقى على كومة قش بوجه ملتوي. قُطعت كلتا قدميه وكان دمه يتدفق باستمرار.
[كيف يمكن لأي شخص أن يؤمن بمثل هذه المعتقدات الخرافية؟]
الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن جلد هذا الشخص كان في الواقع متبلورًا. بدا وكأنه لم يأكل منذ أسبوع.
تقريبا كل من رأى هذا المشهد بلع لعابه.
حتى عينه كانتا قد غرقتا في تجاويفه.
هذه المرة ، سوف يكشفون عن أنفسهم ، أليس كذلك؟
إلى جانب هذا الشخص ، كان الدم ينزل من فوق.
[سمعت جدي يقول إنه يبدو أن هناك وحوشًا في هذا العالم. يدعون بالغرباء!
وفوقه كانت هناك جثة تتدلى من العارضة.
كان إعلانًا قبل البيع عن الفزاعة.
كان هذا الشى – نصف جسم انسان ، بشكل أكثر دقة ، اختفى النصف السفلي له تمامًا.
نظرًا لأن الفزاعة لم تصنع بتأثيرات خاصة ، فلا بد أنها كانت نوعًا متطورًا من الدعائم.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قطعه إلى نصفين بالمنشار.
كان القرن الحادي والعشرين. كيف يمكن لأي شخص أن يؤمن بالأشباح والأرواح وأشياء من هذا القبيل؟
بدا أن الدم كان يقطر من الجثة لفترة.
في الواقع ، كان عدد لا يحصى من الشركات ذات الصلة بالدعائم والألعاب يشاهد الأخبار على الإنترنت.
في ذلك الوقت ، كانت تقطر ببطء ، قطرة قطرة.
[إذا كانت هناك بالفعل وحوش في هذا العالم ، فسأركض في جميع أنحاء جامعة هارفارد عارياً!]
بعد الراحة في هذه الزاوية لفترة من الوقت ، انقلبت الكاميرا فجأة بمقدار 180 درجة.
[لكن إذا لم التعديل عليه ، فكيف نفسر الفيديو اذا؟]
عندما توقفت الكاميرا عن الحركة ، كانت هناك لقطة مقرّبة على الشاشة – لقطة مقرّبة لوجه فزاعة.
كان الإعلان ناجحًا جدًا. لماذا لم تكشف الشركة المصنعة عن نفسها؟
كل من رأى هذا ذهل قليلاً.
على الرغم من وجود عدد قليل من الأشخاص الذين تكهنوا بأن هذه الفزاعة قد تكون شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، إلا أن معظم الناس سخروا من هذه الأنواع من التصريحات.
أليست هذه الفزاعة من “لعبة تشارلي”؟
تم تصوير الفيديو في نفس المكان الذي تم فيه تصوير فيديو “لعبة تشارلي”.
هل قامت الشركة المصنعة بالإعلان عنها مرة أخرى؟
حقيقة أن التعليق على الوحوش الغريبة تم حذفه على الفور بعد نشره يثبت كل شيء.
بدت المؤثرات الخاصة في هذا الفيديو أكثر واقعية من سابقتها …
ثم كان هناك صوت رفرفه الأجنحة.
ومع ذلك ، لم يتم ذكر اسم الشركة في المرة السابقة.
بدا أن الدم كان يقطر من الجثة لفترة.
هذه المرة ، سوف يكشفون عن أنفسهم ، أليس كذلك؟
مستخدمي الإنترنت الذين كانوا فضوليين للغاية بشأن هذا ما زالوا يعبرون عن انزعاجهم حيث استمروا في مشاهدة الفيديو.
لم تنحسر شعبية الفيديو ، لذلك لم يتمكن كل من شاهد “لعبة تشارلي” سوى النقر عليها.
ومع ذلك ، لم يظهر الشعار الإعلاني الذي كانوا يتوقعونه.
[حتى خبير المؤثرات الخاصه قال ذلك. يبدو أن هذه الفزاعة في الحقيقة لا تحتوي على مؤثرات خاصه.]
بدلاً من ذلك ، تم استبداله بابتسامة مخيفة وجملة ختامية.
[إذا كانت هناك بالفعل وحوش في هذا العالم ، فسأركض في جميع أنحاء جامعة هارفارد عارياً!]
[أنا هنا ، أشاهدك.]
[سيدي ، هل أنت غبي؟ يجب أن يكون هذا *دعامة!]
تم تصوير الفيديو في نفس المكان الذي تم فيه تصوير فيديو “لعبة تشارلي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
