نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 13

اول فريسة في مدينه نورد

اول فريسة في مدينه نورد

نورد.

كان يفكر في ذلك. لقد نجح في الواقع في الظهور على أنه فزاعة عادية أمام “المحترفين”.

على الرغم من أن الوقت كان بالفعل ليلاً ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الأضواء مضاءة على طول الشوارع.

بعد كل شيء ، كانت الحياة في المدينة مختلفة تمامًا عن حياة قرية صغيرة. كانت الحياة الليلية لا تزال غنية وصاخبة.

بعد كل شيء ، كانت الحياة في المدينة مختلفة تمامًا عن حياة قرية صغيرة. كانت الحياة الليلية لا تزال غنية وصاخبة.

“أنت … أنت …”

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، ظهر مشهد غريب في الشمال.

عندما يكون الشخص في وضع يائس ، عادة ما يفكر في الأشياء بتفاؤل.

على الرغم من أنه لم يكن مزدحمًا ، كان هناك الكثير من الناس والسيارات في الشوارع.

كان يقف بينهم فزاعة.

كانت على وجه السائق ابتسامة يعتقد أنها جميله للغاية. استدار ونظر إلى فلاندرز.

الأمر الأكثر غرابة هو أنه لم يلاحظه أحد على الإطلاق!

هذا الزبون “الصامت” الذي كان يجلس خلفه كان في الواقع نفس الفزاعة التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت!

بالنظر إلى رد فعل الناس من حوله ، أومأ فلاندرز بارتياح.

من الواضح أن الفيديو الذي صوره لعب دورًا في هذه الزيادة.

من المؤكد أن إنفاق الكثير من النقاط لترقية تمويهه كان الاختيار الصحيح.

إذا كانت تقديراته صحيحة ، فإنها ستزيد كثيرًا في الفترة الزمنية التالية.

كان يفكر في ذلك. لقد نجح في الواقع في الظهور على أنه فزاعة عادية أمام “المحترفين”.

لقد بدأوا في التساؤل عما إذا كانت مقاطع الفيديو المتعلقة بفلاندرز مصنوعة بتأثيرات خاصة أو دعائم.

لذا ، كيف سيرى الناس العاديون في نورد سيتي من خلال وهمه؟

عندما كان السائق يقود سيارته ، بذل قصارى جهده ليظل مرحًا أثناء تجاذب أطراف الحديث مع العميل.

في نظرهم ، كان فلاندرز مجرد إنسان عادي.

الأمر الأكثر غرابة هو أنه لم يلاحظه أحد على الإطلاق!

مع حضور ضعيف جدا.

لقد حان الوقت لجني المزيد من نقاط الخوف.

بعد العثور على حانة صغيرة أكثر هدوءًا للراحة ، جلس فلاندرز وفحص الهاتف.

هذا الزبون “الصامت” الذي كان يجلس خلفه كان في الواقع نفس الفزاعة التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت!

هذا الهاتف يخص كاي. فتح مقطع الفيديو على يوتيوب.

من حين لآخر ، كان يلقي نظرة خاطفة على العميل الصامت خلفه من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

كان فلاندرز جالسًا في زاوية من الحانة الصغيرة ، يقرأ التعليقات الموجودة أسفل الفيديو.

بعد كل شيء ، كانت الحياة في المدينة مختلفة تمامًا عن حياة قرية صغيرة. كانت الحياة الليلية لا تزال غنية وصاخبة.

[مرحبًا ، هذا الفيديو … هل هو حقًا مجرد مؤثرات خاصة؟]

[وتلك الفزاعة. كانت كلماته الأخيرة مخيفة للغاية. أصبت بالقشعريرة بعد الاستماع إليها.]

[يبدو مقلقًا جدًا. إذا كان هذا إعلانًا لما قبل البيع لشركة ، فأنا أود أن أزعج شركتك وأطلب إيقاف هذا السلوك.]

بطبيعة الحال ، تعرف عليه السائق على الفور.

[أنا فقط أقول. أليست تلك الجثث واقعية للغاية؟ وهذا الغراب مع مقلة العين في فمه. يبدو حقيقيا تماما.]

يبدو أن العديد من مستخدمي الإنترنت قد بدأوا في التشكيك في “حادثة الفزاعة”.

[وتلك الفزاعة. كانت كلماته الأخيرة مخيفة للغاية. أصبت بالقشعريرة بعد الاستماع إليها.]

كان ذلك بسبب تدفق دمه من ذراعه المقطوعه على نافذة السيارة.

يبدو أن العديد من مستخدمي الإنترنت قد بدأوا في التشكيك في “حادثة الفزاعة”.

بينما كان هناك ، لم يأتِ نادل واحد لاستقباله.

لقد بدأوا في التساؤل عما إذا كانت مقاطع الفيديو المتعلقة بفلاندرز مصنوعة بتأثيرات خاصة أو دعائم.

لقد فقد بالفعل قدرته على التفكير.

لم يكن الأمر أن هؤلاء الناس لم يؤمنوا بالعلم.

ثم مرة أخرى ، كان هذا العميل حقًا شيئًا ما.

كان القرن الحادي والعشرين.

في هذه اللحظة ، بدا أن السائق قد وجد قشة منقذة للحياة ، وعرض على الفزاعة مثل هذه الحالة.

بدت المؤثرات الخاصة واقعية للغاية ، وأكثر واقعية من فيلم خيال علمي.

الآن ، تجاوزت نقاط خوفه أكثر من 5000 نقطة.

فلاندرز ، بالطبع ، كان سعيدا لرؤية ذلك.

ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أن محاولة التحدث إلى وحش عن المال تشبه التحدث إلى النمر عن القهوة.

كانت الوحوش الحقيقية مخيفة أكثر مقارنة بالأشباح المزيفة على الشاشة.

بعد إنفاق 3000 نقطة خوف لرفع مهاره الخوف إلى المستوى 4 ، عادت نقاطه إلى حوالي 2000 نقطة فقط.

كان هذا هو الفرق بين الحقيقي والمزيف.

ثم مرة أخرى ، كان هذا العميل حقًا شيئًا ما.

لذلك ، أصبح هدف فلاندرز واضحًا للغاية الآن – جعل الناس يدركون أن وجودهم كان حقيقيًا بالفعل.

“لا … لا تقتلني … من فضلك ، لا تقتلني ، سأعطيك أي شيء تريده.

في السابق ، بعد أن غادر الرجل والمرأة بعد تصوير الفيديو الخاص بهما ، فكر فلاندرز في هذا الأمر.

من المؤكد أن إنفاق الكثير من النقاط لترقية تمويهه كان الاختيار الصحيح.

لكن سرعان ما استسلم لأنه اعتقد أن الأمر خطير للغاية.

“سيدي ، دعونا …”

من المحتمل أن يؤدي الكشف عن وجوده إلى مقتله.

وعد العميل بمضاعفة الأجرة أيضًا ، ولن يكون لديه نقود إذا لم يقبلها.

ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة الآن.

في هذه اللحظة ، بدا أن السائق قد وجد قشة منقذة للحياة ، وعرض على الفزاعة مثل هذه الحالة.

تم الكشف عن وجوده الآن. حتى الإدارات ذات الصلة أرسلت الناس للقضاء عليه.

ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أن محاولة التحدث إلى وحش عن المال تشبه التحدث إلى النمر عن القهوة.

نظرًا لأن هذا هو الحال ، فقد اعتقد أنه قد يستخدم هذه الطريقة أيضًا للحصول على المزيد من نقاط الخوف لزيادة قوته في أسرع وقت ممكن.

“أتساءل من هم الاشخاص الذي صنعوا هذا الفيديو. هل يمكن أن يكونوا إرهابيين أو متدينين؟ هاهاهاها.

بعد التخطيط لخطوته التالية ، نهض فلاندرز وغادر الحانة الصغيرة.

عندما كان السائق يقود سيارته ، بذل قصارى جهده ليظل مرحًا أثناء تجاذب أطراف الحديث مع العميل.

بينما كان هناك ، لم يأتِ نادل واحد لاستقباله.

فلاندرز ، بالطبع ، كان سعيدا لرؤية ذلك.

لقد أدت قوة التنكر إلى إرضاء فلاندرز إلى حد كبير.

الأمر الأكثر غرابة هو أنه لم يلاحظه أحد على الإطلاق!

ومع ذلك ، فإن قوه جسده ومهاره الخوف جذبتا نتباه فلاندرز أيضًا.

بطبيعة الحال ، تعرف عليه السائق على الفور.

غالبًا ما تحدث معارك مثل تلك التي واجهها سابقًا في المستقبل.

هذا الزبون “الصامت” الذي كان يجلس خلفه كان في الواقع نفس الفزاعة التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت!

من أجل البقاء على قيد الحياة بشكل أفضل ، كانت هاتان المهارتان في غاية الأهمية.

كان ذلك بسبب تدفق دمه من ذراعه المقطوعه على نافذة السيارة.

يمكن أن تقلل إحدى المهارات بشكل كبير من تهديد العدو بينما يمكن أن تحسن الأخرى سلامته بشكل كبير.

فلاندرز ، بالطبع ، كان سعيدا لرؤية ذلك.

كان البقاء على قيد الحياة هو السبيل الوحيد.

بالنظر إلى رد فعل الناس من حوله ، أومأ فلاندرز بارتياح.

بينما كان يسير على طول الشارع ، نظر فلاندرز إلى نقاط خوفه وهو يفكر.

“نعم ، سأمنحك المال ، لدي الكثير من المدخرات!”

الآن ، تجاوزت نقاط خوفه أكثر من 5000 نقطة.

هذا الزبون “الصامت” الذي كان يجلس خلفه كان في الواقع نفس الفزاعة التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت!

من الواضح أن الفيديو الذي صوره لعب دورًا في هذه الزيادة.

كان الوقت ليلا ، وكان ذاهبًا لزيارة المزرعة المهجورة في فيديو الفزاعة.

إذا كانت تقديراته صحيحة ، فإنها ستزيد كثيرًا في الفترة الزمنية التالية.

بينما كان هناك ، لم يأتِ نادل واحد لاستقباله.

بعد إنفاق 3000 نقطة خوف لرفع مهاره الخوف إلى المستوى 4 ، عادت نقاطه إلى حوالي 2000 نقطة فقط.

وجه فلاندرز الكاميرا إلى نفسه وابتسم ابتسامة عريضة.

في هذه اللحظة ، توقف فلاندرز.

يبدو أن العديد من مستخدمي الإنترنت قد بدأوا في التشكيك في “حادثة الفزاعة”.

لقد حان الوقت لجني المزيد من نقاط الخوف.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، ظهر مشهد غريب في الشمال.

هذا الهاتف يخص كاي. فتح مقطع الفيديو على يوتيوب.

في سيارة أجرة ، كان السائق يقود سيارته بثقة.

“الناس في هذه الأيام جريئون حقًا. كانوا يقولون أي شيء ويتحدثون حتى عن الوحوش.

“سيدي ، هل أنت مهتم أيضًا بحادث الفزاعة؟

هذا الزبون “الصامت” الذي كان يجلس خلفه كان في الواقع نفس الفزاعة التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت!

“الناس في هذه الأيام جريئون حقًا. كانوا يقولون أي شيء ويتحدثون حتى عن الوحوش.

كان ذلك بسبب تدفق دمه من ذراعه المقطوعه على نافذة السيارة.

“ولكن مرة أخرى ، لقد رأيت هذا الفيديو من قبل. لقد أخافني حتى الموت.

من أجل البقاء على قيد الحياة بشكل أفضل ، كانت هاتان المهارتان في غاية الأهمية.

“أتساءل من هم الاشخاص الذي صنعوا هذا الفيديو. هل يمكن أن يكونوا إرهابيين أو متدينين؟ هاهاهاها.

لكن سرعان ما استسلم لأنه اعتقد أن الأمر خطير للغاية.

“بالمناسبة ، هل أنت أيضًا مدون فيديو؟ أرى أن الهاتف الذي في يدك يبدو أنه يسجل … “

لقد أدت قوة التنكر إلى إرضاء فلاندرز إلى حد كبير.

عندما كان السائق يقود سيارته ، بذل قصارى جهده ليظل مرحًا أثناء تجاذب أطراف الحديث مع العميل.

كانت على وجه السائق ابتسامة يعتقد أنها جميله للغاية. استدار ونظر إلى فلاندرز.

من حين لآخر ، كان يلقي نظرة خاطفة على العميل الصامت خلفه من خلال مرآة الرؤية الخلفية.

“سيدي ، دعونا …”

يمكنه معرفة أن العميل كان يصور مقطع فيديو.

لم يكن تأثيرًا خاصًا ، ولا أسطورة ، ولا دعامة …

لهذا السبب حاول أن يجعل نفسه يبدو محبوبًا قدر الإمكان.

كانت على وجه السائق ابتسامة يعتقد أنها جميله للغاية. استدار ونظر إلى فلاندرز.

إذا كان في أي وقت آخر ، لكان قد صمت بلباقة عند مقابلة مثل هذا الشخص الهادئ والغريب الأطوار.

لقد حان الوقت لجني المزيد من نقاط الخوف.

ثم مرة أخرى ، كان هذا العميل حقًا شيئًا ما.

كان فلاندرز جالسًا في زاوية من الحانة الصغيرة ، يقرأ التعليقات الموجودة أسفل الفيديو.

كان الوقت ليلا ، وكان ذاهبًا لزيارة المزرعة المهجورة في فيديو الفزاعة.

“لا … لا تقتلني … من فضلك ، لا تقتلني ، سأعطيك أي شيء تريده.

وجده غريبا إلى حد ما.

على الرغم من أن الوقت كان بالفعل ليلاً ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الأضواء مضاءة على طول الشوارع.

وعد العميل بمضاعفة الأجرة أيضًا ، ولن يكون لديه نقود إذا لم يقبلها.

بدت المؤثرات الخاصة واقعية للغاية ، وأكثر واقعية من فيلم خيال علمي.

بعد كسب هذا القدر الإضافي من المال الليلة ، يمكن أن يشرب مرة أخرى.

وجه فلاندرز الكاميرا إلى نفسه وابتسم ابتسامة عريضة.

بالتفكير في هذا ، ارتدى السائق ابتسامة سعيدة على وجهه.

عندما كان السائق يقود سيارته ، بذل قصارى جهده ليظل مرحًا أثناء تجاذب أطراف الحديث مع العميل.

لم تكن المزرعة بعيدة جدًا عن مدينة نورد سيتي. وصلوا في عشرين دقيقة فقط.

على الرغم من أن الوقت كان بالفعل ليلاً ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الأضواء مضاءة على طول الشوارع.

كانت على وجه السائق ابتسامة يعتقد أنها جميله للغاية. استدار ونظر إلى فلاندرز.

يمكن أن تقلل إحدى المهارات بشكل كبير من تهديد العدو بينما يمكن أن تحسن الأخرى سلامته بشكل كبير.

“سيدي ، دعونا …”

[وتلك الفزاعة. كانت كلماته الأخيرة مخيفة للغاية. أصبت بالقشعريرة بعد الاستماع إليها.]

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، ومض ظل أسود.

“سيدي ، دعونا …”

قبل أن يرى سائق التكسي ما حدث بوضوح ، شعر بألم حاد في ذراعه اليمنى.

من الواضح أن الفيديو الذي صوره لعب دورًا في هذه الزيادة.

ما أثار رعبه أنه اكتشف أنه فقد كل إحساس في ذراعه اليمنى.

إذا كانت تقديراته صحيحة ، فإنها ستزيد كثيرًا في الفترة الزمنية التالية.

ليس ذلك فحسب ، فقد يشعر بوضوح أن جسده يفقد الدم.

“الناس في هذه الأيام جريئون حقًا. كانوا يقولون أي شيء ويتحدثون حتى عن الوحوش.

كان ذلك بسبب تدفق دمه من ذراعه المقطوعه على نافذة السيارة.

كانت الوحوش الحقيقية مخيفة أكثر مقارنة بالأشباح المزيفة على الشاشة.

“أنت … أنت …”

يمكنه معرفة أن العميل كان يصور مقطع فيديو.

في هذه اللحظة ، أزال فلاندرز تنكره بالكامل.

تم الكشف عن وجوده الآن. حتى الإدارات ذات الصلة أرسلت الناس للقضاء عليه.

بطبيعة الحال ، تعرف عليه السائق على الفور.

“بالمناسبة ، هل أنت أيضًا مدون فيديو؟ أرى أن الهاتف الذي في يدك يبدو أنه يسجل … “

هذا الزبون “الصامت” الذي كان يجلس خلفه كان في الواقع نفس الفزاعة التي كانت تنتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت!

ليس ذلك فحسب ، فقد يشعر بوضوح أن جسده يفقد الدم.

لم يكن تأثيرًا خاصًا ، ولا أسطورة ، ولا دعامة …

على الرغم من أن الوقت كان بالفعل ليلاً ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الأضواء مضاءة على طول الشوارع.

كان حقيقيا!

لقد فقد بالفعل قدرته على التفكير.

“لا … لا تقتلني … من فضلك ، لا تقتلني ، سأعطيك أي شيء تريده.

يبدو أن العديد من مستخدمي الإنترنت قد بدأوا في التشكيك في “حادثة الفزاعة”.

“نعم ، سأمنحك المال ، لدي الكثير من المدخرات!”

من أجل البقاء على قيد الحياة بشكل أفضل ، كانت هاتان المهارتان في غاية الأهمية.

في هذه اللحظة ، بدا أن السائق قد وجد قشة منقذة للحياة ، وعرض على الفزاعة مثل هذه الحالة.

“ولكن مرة أخرى ، لقد رأيت هذا الفيديو من قبل. لقد أخافني حتى الموت.

لقد فقد بالفعل قدرته على التفكير.

من أجل البقاء على قيد الحياة بشكل أفضل ، كانت هاتان المهارتان في غاية الأهمية.

عندما يكون الشخص في وضع يائس ، عادة ما يفكر في الأشياء بتفاؤل.

“لا … لا تقتلني … من فضلك ، لا تقتلني ، سأعطيك أي شيء تريده.

ومع ذلك ، كان الجميع يعلم أن محاولة التحدث إلى وحش عن المال تشبه التحدث إلى النمر عن القهوة.

[أنا فقط أقول. أليست تلك الجثث واقعية للغاية؟ وهذا الغراب مع مقلة العين في فمه. يبدو حقيقيا تماما.]

وجه فلاندرز الكاميرا إلى نفسه وابتسم ابتسامة عريضة.

لم يكن تأثيرًا خاصًا ، ولا أسطورة ، ولا دعامة …

“الآن ، حان وقت الحفلة”

لقد حان الوقت لجني المزيد من نقاط الخوف.

من المؤكد أن إنفاق الكثير من النقاط لترقية تمويهه كان الاختيار الصحيح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط