نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 15

الصمت ، هذا هو جزئي المفضل

الصمت ، هذا هو جزئي المفضل

فقط عندما اعتقد الجميع أن الفيديو سينتهي ، استمر الفيديو.

بدأ الناس يفهمون …

خطوة بخطوة ، جرّت الفزاعة السائق إلى المزرعة المهجورة.

“شش ، لا تتكلم بعد.”

ثم قطع قدمي السائق أمام الجمهور.

من ناحية أخرى ، نظر السائق السمين إلى الفزاعة أمامه بوجه شاحب.

ملأ عويل يشبه الخنزير المزرعة الفارغة المهجورة.

كان على وجه الفزاعة ابتسامة سعيدة وهو يمسك بيد السائق.

مع رغبة قوية في البقاء على قيد الحياة ، زحف السائق إلى الأمام في خوف.

ليس ذلك فحسب ، بل إن الفزاعة شغلت ستيريو السيارة وشغلت أغنية للترفيه عن جمهورها.

لكنه التقى بجثة في الظلام.

أو بالأحرى ، أرادوا أن يعرفوا ما هي نوايا الفزاعة وماذا سيقول.

جثة ذابلة.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد السائق السمين الكثير من الدم ولم يكن لديه الكثير من القوة الجسدية على الإطلاق.

تسبب الخوف في فقدان السائق لعقله. أمسك الجثة بكل قوته ، كما لو كان يمسك بقشة منقذة للحياة.

كانوا يعرفون فقط أن السائق ربما سيختبر نفس العملية.

ومع ذلك ، قامت هذه القوة بسحب الجثة إليه ، مما تسبب في سقوطها من كومة القش التي كانت ملقاة عليها.

ثم سار ببطء.

سقط الجسد على الأرض.

بمجرد أن بدأ الهاتف يرن ، سمع صوت آخر مؤلم للقلب قادم من الفيديو.

اصبح الوجه الذابل أمام السائق .

[انتظر ، هذا المجنون لا يفكر في سحب مسمار السائق ، أليس كذلك؟]

كان الرجل بعين واحدة ، مليء بالخوف واليأس ، والسائق ينظران إلى بعضهما البعض في مزرعة مظلمة.

توقف النحيب الذي ملأ المزرعة المهجورة فجأة ، مما تسبب في هدوء المزرعة للحظة.

“آه! آه!!!!”

ومع ذلك ، كان الجمهور مرة أخرى في حالة من اليأس.

أطلق السائق مرة أخرى عواء يائسًا. أراد الهرب ، لكن ذراعه وساقه المقطوعتان جعلا من الصعب عليه حتى أن يستدير.

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يستطع التفكير في أي شيء جيد ليقوله. وبصوت مرتجف ، كان بإمكانه فقط أن يقول ، “أنت … هل تسمح لي بالرحيل؟”

بدأ الجميع يرتجفون قليلاً.

“انظر إلى الفيديو …”

حتى أن بعض المشاهدين اصحاب القلوب الضعيفه أرادوا إيقاف تشغيل الفيديو.

فقط عندما اعتقد الجميع أن الفيديو سينتهي ، استمر الفيديو.

ومع ذلك ، كانوا يرتجفون لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من تحريك الماوس.

أو بالأحرى ، أرادوا أن يعرفوا ما هي نوايا الفزاعة وماذا سيقول.

انتشر الخوف في قلوب الناس.

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يستطع التفكير في أي شيء جيد ليقوله. وبصوت مرتجف ، كان بإمكانه فقط أن يقول ، “أنت … هل تسمح لي بالرحيل؟”

ثم دارت الكاميرا مرة أخرى.

ثم جلست الفزاعة على السائق وتحدثت إلى الكاميرا.

ألقى الفزاعة نغمة هادئة وسعيدة وهو يسير عائداً إلى السيارة ببطء.

نشرت الفزاعة ذراعيها ولم تستطع إلا أن ترتجف. كان الأمر كما لو كان في حالة من الإثارة.

شكلت هذه النغمة تباينًا قويًا مع المزرعة خلفه ، مما زاد من حدة الجو الرهيب.

شكلت هذه النغمة تباينًا قويًا مع المزرعة خلفه ، مما زاد من حدة الجو الرهيب.

اعتقد الجميع أن الفزاعة ستبتعد.

“انظر إلى الفيديو على صفحة يوتيوب الرئيسية.  شئ رهيب قد حدث لاحد سائقيك

ومع ذلك ، كان الجمهور مرة أخرى في حالة من اليأس.

“ماكبث …”*

الفزاعة لم تذهب بعيدا. بدلا من ذلك ، توجهت نحو باب المزرعة.

*Sp: (يتحدث هنا عن المسرحية)

بدأ الناس يفهمون …

شكلت هذه النغمة تباينًا قويًا مع المزرعة خلفه ، مما زاد من حدة الجو الرهيب.

أراد الوحش استخدام المصابيح الأمامية للسيارة كأداة إضاءة!

كان هناك مشهد تفاعلي قادم – مشهد تفاعلي مكثف!

ليس ذلك فحسب ، بل إن الفزاعة شغلت ستيريو السيارة وشغلت أغنية للترفيه عن جمهورها.

فقط عندما اعتقد الجميع أن الفيديو سينتهي ، استمر الفيديو.

مع المصابيح الأمامية مضاءة ، يمكن للجمهور رؤية المزرعة بأكملها بوضوح.

بعد فترة طويلة من اللقطات المقربة لشخص واحد ، ظهروا فجأة في نفس الإطار ، مما يعني …

في الوقت نفسه ، تمكن السائق أيضًا من الرؤية بوضوح.

قام المعلق على الفور بإخراج هاتفه للاتصال بشركة سيارات الأجرة.

يمكنه الآن رؤية الجثة على الأرض – الجسد الذابل ، والوجه المرعب ، والكاحل المقطوع …

جثة ذابلة.

والثقوب الدموية الصغيرة التي خربت الجسد.

امتلأ قلب الرجل السمين بشعور اليأس.

لا أحد يستطيع تخيل ما حدث للجسد.

إلى جانب صرخات السائق المفجعة.

كانوا يعرفون فقط أن السائق ربما سيختبر نفس العملية.

سقط الجسد على الأرض.

وضعت الفزاعة الهاتف على السيارة ووجهه نحو السائق.

[انتظر ، هذا المجنون لا يفكر في سحب مسمار السائق ، أليس كذلك؟]

ثم سار ببطء.

هذا أعطى للمشاهدين تخمينا.

هذه المرة ، كان كل من الفزاعة والسائق أمام الكاميرا أخيرًا في نفس الوقت.

إلى جانب صرخات السائق المفجعة.

هذا أعطى للمشاهدين تخمينا.

أدرك الجمهور أيضًا ما سيحدث.

على الرغم من أن معظمهم لم يدرس التصوير السينمائي ، إلا أن خبرتهم الواسعة من مشاهدة الأفلام سمحت للجميع بتخمين ما سيحدث بعد ذلك بشكل غامض.

جثة ذابلة.

بعد فترة طويلة من اللقطات المقربة لشخص واحد ، ظهروا فجأة في نفس الإطار ، مما يعني …

[يا إلهي ، هذا مخيف جدًا.]

كان هناك مشهد تفاعلي قادم – مشهد تفاعلي مكثف!

[أتذكر وجه هذا السائق. لقد ركبت معه مرة واحدة!]

في تلك اللحظة ، كان السائق يكافح بالفعل ويزحف نحو الباب.

أطلق السائق مرة أخرى عواء يائسًا. أراد الهرب ، لكن ذراعه وساقه المقطوعتان جعلا من الصعب عليه حتى أن يستدير.

الفزاعة لم تخيب آمال الجمهور. اقترب ببطء من جانبه وجلس بجواره.

أصبحت قلوب الجمهور أكثر قلقا في هذه اللحظة.

عندما رأى السائق الفزاعة تقترب ، لم يجرؤ على التحرك للحظة.

أصبحت قلوب الجمهور أكثر قلقا في هذه اللحظة.

بدا أنه كان خائفًا من ذلك وهدأ قليلاً بدلاً من ذلك. كان يفرز كلماته ويفكر في طريقة للتفاوض من أجل حياته.

“مجنون … أنت مجنون!”

توقف النحيب الذي ملأ المزرعة المهجورة فجأة ، مما تسبب في هدوء المزرعة للحظة.

أرادوا معرفة ما إذا كان السائق سينجو.

لم يتبق سوى الموسيقى التي كانت تُشغل من مسجل السيارة.

بدأ الجميع يرتجفون قليلاً.

بعد التفكير لفترة طويلة ، لم يستطع التفكير في أي شيء جيد ليقوله. وبصوت مرتجف ، كان بإمكانه فقط أن يقول ، “أنت … هل تسمح لي بالرحيل؟”

ومع ذلك ، قامت هذه القوة بسحب الجثة إليه ، مما تسبب في سقوطها من كومة القش التي كانت ملقاة عليها.

أغلق الفزاعة عينيه برفق ورفع إصبعه من القش إلى فمه.

“شش ، لا تتكلم بعد.”

“شش ، لا تتكلم بعد.”

كان الوحش أمامه مجنونًا تمامًا!

لم يفهم السائق السمين ما تعنيه الفزاعة ، لكنه ما زال يفعل ما قيل له.

لا أحد يستطيع تخيل ما حدث للجسد.

أو بالأحرى ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.

“ماذا؟” كان الشخص الموجود على الطرف الآخر من الخط مذهولاً قليلاً.

في هذه اللحظة ، فهم الوضع.

تجمد المعلق في مكانه مذعورًا. نظر إلى المشهد أمامه غير مصدق. كان هناك صوت قادم من الطرف الآخر للمكالمة ، لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة.

سواء كان يمكن أن ينقذ حياته أم لا يعتمد على أفكار الفزاعة.

هذه المرة ، لم يكن لديه حتى القوة للمقاومة.

أصبحت قلوب الجمهور أكثر قلقا في هذه اللحظة.

هذه المرة ، لم يكن لديه حتى القوة للمقاومة.

أرادوا معرفة ما إذا كان السائق سينجو.

هذه المرة ، لم يكن لديه حتى القوة للمقاومة.

أو بالأحرى ، أرادوا أن يعرفوا ما هي نوايا الفزاعة وماذا سيقول.

كما انتشر في قلوب الجمهور من خلال عدسة الكاميرا.

“ماكبث …”*

ومع ذلك ، فإن الفزاعة مدت يدها بلطف وأمسكت بساق السائق المبتوره التي كانت خالية من الكاحل ولا تزال تنزف بغزارة.

Sp: (*ماكبث هي مسريحه ماساويه كتبها ويليام شكسبير)

“أوبرا فيردي ، الفصل الرابع من ماكبث.

“ما – ماذا؟” تفاجأ السائق قليلا. جعله الألم الشديد يتساءل عما إذا كان قد أخطأ في السمع.

توقف النحيب الذي ملأ المزرعة المهجورة فجأة ، مما تسبب في هدوء المزرعة للحظة.

قالت الفزاعة بتعبير منتشى: “هذا هو الجزء المفضل لدي”.

خطوة بخطوة ، جرّت الفزاعة السائق إلى المزرعة المهجورة.

“أوبرا فيردي ، الفصل الرابع من ماكبث.

أغلق الفزاعة عينيه برفق ورفع إصبعه من القش إلى فمه.

“الملك المجنون ، البلد المتدهور ، الناس يبكون على الأنقاض …

والثقوب الدموية الصغيرة التي خربت الجسد.

“رائع!”

أغلق الفزاعة عينيه برفق ورفع إصبعه من القش إلى فمه.

*Sp: (يتحدث هنا عن المسرحية)

ثم قطع قدمي السائق أمام الجمهور.

نشرت الفزاعة ذراعيها ولم تستطع إلا أن ترتجف. كان الأمر كما لو كان في حالة من الإثارة.

أدرك الجمهور أيضًا ما سيحدث.

من ناحية أخرى ، نظر السائق السمين إلى الفزاعة أمامه بوجه شاحب.

ثم دارت الكاميرا مرة أخرى.

“مجنون … أنت مجنون!”

ثم قطع قدمي السائق أمام الجمهور.

لقد أدرك أخيرًا حقيقة الوضع.

توقف النحيب الذي ملأ المزرعة المهجورة فجأة ، مما تسبب في هدوء المزرعة للحظة.

كان الوحش أمامه مجنونًا تمامًا!

هذه المرة ، لم يكن لديه حتى القوة للمقاومة.

التفاوض مع مجنون؟

مع المصابيح الأمامية مضاءة ، يمكن للجمهور رؤية المزرعة بأكملها بوضوح.

لا تفكر حتى في ذلك!

شكلت هذه النغمة تباينًا قويًا مع المزرعة خلفه ، مما زاد من حدة الجو الرهيب.

زحف السائق السمين بشكل محموم نحو السيارة.

بعد ذلك ، شاهد الجميع الفزاعة تسحب السائق السمين إلى الخلف .

كان الطريق الترابي في الضواحي مغطى بالحصى ، مما أدى إلى فتح جراحه.

قام المعلق على الفور بإخراج هاتفه للاتصال بشركة سيارات الأجرة.

على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن ذلك مستحيل ، إلا أن الجمهور ما زال يأمل دون وعي أن يتمكن السائق من الصعود إلى السيارة والمغادرة.

بدأ الجميع يرتجفون قليلاً.

ومع ذلك ، فإن الفزاعة مدت يدها بلطف وأمسكت بساق السائق المبتوره التي كانت خالية من الكاحل ولا تزال تنزف بغزارة.

لا أحد يستطيع تخيل ما حدث للجسد.

في الأصل ، كانت هناك فجوة كبيرة بين الاثنين من حيث اللياقة البدنية.

ليس ذلك فحسب ، بل إن الفزاعة شغلت ستيريو السيارة وشغلت أغنية للترفيه عن جمهورها.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد السائق السمين الكثير من الدم ولم يكن لديه الكثير من القوة الجسدية على الإطلاق.

Sp: (*ماكبث هي مسريحه ماساويه كتبها ويليام شكسبير)

هذه المرة ، لم يكن لديه حتى القوة للمقاومة.

ثم دارت الكاميرا مرة أخرى.

امتلأ قلب الرجل السمين بشعور اليأس.

مع المصابيح الأمامية مضاءة ، يمكن للجمهور رؤية المزرعة بأكملها بوضوح.

كما انتشر في قلوب الجمهور من خلال عدسة الكاميرا.

والثقوب الدموية الصغيرة التي خربت الجسد.

بعد ذلك ، شاهد الجميع الفزاعة تسحب السائق السمين إلى الخلف .

إلى جانب صرخات السائق المفجعة.

ثم جلست الفزاعة على السائق وتحدثت إلى الكاميرا.

امتلأ قلب الرجل السمين بشعور اليأس.

“بعد ذلك ، سأقدم لك عرضًا جيدًا. أولئك الذين أعجبهم العرض ، من فضلك ، اعطي اعجابا! “

بعد فترة طويلة من اللقطات المقربة لشخص واحد ، ظهروا فجأة في نفس الإطار ، مما يعني …

كان على وجه الفزاعة ابتسامة سعيدة وهو يمسك بيد السائق.

لقد أدرك أخيرًا حقيقة الوضع.

وصلت يده الأخرى ببطء ، وامسكت *بمسمار السائق.

أرادوا معرفة ما إذا كان السائق سينجو.

Sp:*( اتمنى انكم فهمتم معنى مسمار)

بدا أنه كان خائفًا من ذلك وهدأ قليلاً بدلاً من ذلك. كان يفرز كلماته ويفكر في طريقة للتفاوض من أجل حياته.

بدا أن الرجل السمين قد أدرك شيئًا. بدأ يتوسل الرحمة بصوت مرعوب: “لا ، أرجوك ، لا تفعل هذا. اتوسلك!”

كان الوحش أمامه مجنونًا تمامًا!

أدرك الجمهور أيضًا ما سيحدث.

“الملك المجنون ، البلد المتدهور ، الناس يبكون على الأنقاض …

[انتظر ، هذا المجنون لا يفكر في سحب مسمار السائق ، أليس كذلك؟]

بعد فترة طويلة من اللقطات المقربة لشخص واحد ، ظهروا فجأة في نفس الإطار ، مما يعني …

[يا إلهي ، هذا مخيف جدًا.]

“مرحبا؟ مرحبا؟ مرحبا؟

[أتذكر وجه هذا السائق. لقد ركبت معه مرة واحدة!]

زحف السائق السمين بشكل محموم نحو السيارة.

قام المعلق على الفور بإخراج هاتفه للاتصال بشركة سيارات الأجرة.

الفزاعة لم تخيب آمال الجمهور. اقترب ببطء من جانبه وجلس بجواره.

أراد أن يؤكد ما إذا كان ما يحصل للسائق حقيقي.

“انظر إلى الفيديو …”

بمجرد أن بدأ الهاتف يرن ، سمع صوت آخر مؤلم للقلب قادم من الفيديو.

أغلق الفزاعة عينيه برفق ورفع إصبعه من القش إلى فمه.

التواء جسد المعلق من تحت رقبته المتيبسة وهو ينظر إلى شاشة الكمبيوتر.

ومع ذلك ، قامت هذه القوة بسحب الجثة إليه ، مما تسبب في سقوطها من كومة القش التي كانت ملقاة عليها.

في الفيديو ، ظهر ظفر ملطخ بالدماء.

“آه! آه!!!!”

إلى جانب صرخات السائق المفجعة.

[أتذكر وجه هذا السائق. لقد ركبت معه مرة واحدة!]

تجمد المعلق في مكانه مذعورًا. نظر إلى المشهد أمامه غير مصدق. كان هناك صوت قادم من الطرف الآخر للمكالمة ، لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة.

مع المصابيح الأمامية مضاءة ، يمكن للجمهور رؤية المزرعة بأكملها بوضوح.

“مرحبا؟ مرحبا؟ مرحبا؟

تحمسوا للفصول القادمه لأنها مليئه قتالات مشوقه مع السحره

“أيمكنني مساعدتك؟ مرحبا؟”

قالت الفزاعة بتعبير منتشى: “هذا هو الجزء المفضل لدي”.

“انظر إلى الفيديو …”

في تلك اللحظة ، كان السائق يكافح بالفعل ويزحف نحو الباب.

“ماذا؟” كان الشخص الموجود على الطرف الآخر من الخط مذهولاً قليلاً.

هذا أعطى للمشاهدين تخمينا.

“انظر إلى الفيديو على صفحة يوتيوب الرئيسية.  شئ رهيب قد حدث لاحد سائقيك

ومع ذلك ، كانوا يرتجفون لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من تحريك الماوس.


تحمسوا للفصول القادمه لأنها مليئه قتالات مشوقه مع السحره

فقط عندما اعتقد الجميع أن الفيديو سينتهي ، استمر الفيديو.

التواء جسد المعلق من تحت رقبته المتيبسة وهو ينظر إلى شاشة الكمبيوتر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط