نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 22

اقبح وجه للبشرية

اقبح وجه للبشرية

وقف فلاندرز خلف سو مد يده اليمنى ، و داعب برفق وجهه بإصبع من القش .

عض شفته وأغلق عينيه.

من ناحية أخرى ، كان سو يبكي بالفعل. كان جسده كله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

لم يستطع تصديق أذنيه وعينيه.

لقد شعر أن المخلوق الغريب الذي يقف خلفه يمكن أن يقتله على الفور.

حتى أن بعضهم كانوا خائفين لدرجة التبول ، لكن لم يجلب له أحد على الإطلاق هذا القدر من المرح.

كعضو في جمعية السحرة ، كانت حياته في الواقع في يد مخلوق غريب.

حتى أنه قال إنه سيفعل أي شيء من أجله.

في الماضي ، عندما تعلم السحر للتو وانضم إلى جمعية السحرة ، كان يسميه الكبار “الوافد الجديد الواعد”.

في غضون دقائق قليلة ، كان الأمر كما لو أن مشاعر سو كانت تركب أفعوانية ، وتتغير باستمرار.

كان سو شديد الحماس لدرجة أنه نظر إلى العالم بازدراء.

نقاط الخوف هذه لم تأتي من عده اشخاص.

كان الأمر كما لو أن العالم كله لم يعد في عينيه.

أراد أن يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت وأن يطلب من قائده وأعضاء فريقه تجاهله ومهاجمة الفزاعة.

الآن ، كان عضوًا في جمعية السحرة لمدة عام كامل.

لقد اعتاد أن يكون شديد الحماس والثقة.

ومع ذلك ، أمام مخلوق غريب ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن الدموع والمخاط تتدفق من عينيه وأنفه أمام أعضاء فريقه.

أراد أن يقول إنه كان ساحرًا نبيلًا وأنه لن يستسلم أبدًا لمخلوق غريب.

شعر سو أن حياته ستنتهي قريبًا.

“أنا على وشك الموت الآن!

حتى لو تمكن من العودة حياً ، فمن المحتمل أن يصبح مزحة للجميع.

كان سو شديد الحماس لدرجة أنه نظر إلى العالم بازدراء.

لا شعوريًا ، نظر سو إلى لوسيوس الذي كان يمسك ذراعه المقطوعه. كانت نظرته هادئة.

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شخص واحد في الفريق لا يحتاج إلى البقاء.

جعلته هذه النظرة يشعر بالخجل أكثر.

سار فلاندرز ببطء إلى جانب عضو الفريق الذي سقط في وهم الخوف ووضع بلطف يده على رأس عضو الفريق.

هذه “سلة المهملات من الفئة F” التي نظر إليها باحتقار من قبل أظهرت في الواقع قوة إرادة مذهلة في هذه اللحظة.

سار فلاندرز ببطء إلى جانب عضو الفريق الذي سقط في وهم الخوف ووضع بلطف يده على رأس عضو الفريق.

حتى تحت ألم فقدان ذراعه ، لم يحاول الفرار على الإطلاق. حتى أنه لم يصدر أي صوت.

[نقاط الخوف: + 2300.]

أما عن نفسه فماذا كان؟

قبل وفاته ، وقع سو في أكثر أنواع الخوف واليأس والندم.

“أيها الشاب ، يبدو أنك خائف جدًا.”

ظهرت المعلومات التي تم الحصول عليها من نقاط الخوف في ذهن فلاندرز بشكل مستمر.

امتد رأس القش ببطء من خلف كتف سو. مسح القش وجه سو بلطف.

عند سماع هذا ، أصبحت وجوه الأعضاء الآخرين شاحبة.

هذه المرة ، لم يستطع جسد سو إلا أن يرتجف بعنف.

الآن ، كان عضوًا في جمعية السحرة لمدة عام كامل.

أراد أن يقول إنه كان ساحرًا نبيلًا وأنه لن يستسلم أبدًا لمخلوق غريب.

من ناحية أخرى ، كان سو يبكي بالفعل. كان جسده كله يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

أراد أن يقول إنه كان وافدا عبقريًا في جمعية السحرة وأنه كان مهملاً للحظة فقط.

امتد رأس القش ببطء من خلف كتف سو. مسح القش وجه سو بلطف.

أراد أن يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت وأن يطلب من قائده وأعضاء فريقه تجاهله ومهاجمة الفزاعة.

[نقاط الخوف: + 2300.]

ومع ذلك ، فإن هذه الكلمات التي تخيلها لا يمكن قولها.

عند سماع هذا ، ارتجف جسد سو مرة أخرى ، لكنه عض شفتيه فقط ولم يستطع نطق كلمة واحدة. في النهاية ، أومأ برأسه بقوة.

بدلاً من ذلك ، ما خرج من فمه كان ، “لا تقتلني. من فضلك ، لا تقتلني “.

نقاط الخوف هذه لم تأتي من عده اشخاص.

بعد قول هذا ، تجاهل سو سمعته تمامًا.

ومع ذلك ، أمام مخلوق غريب ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن الدموع والمخاط تتدفق من عينيه وأنفه أمام أعضاء فريقه.

لم يعد يتخيل المشهد الذي كان يجب أن يحدث في عقله.

كعضو في جمعية السحرة ، كانت حياته في الواقع في يد مخلوق غريب.

عاد أخيرًا إلى الواقع ، وكان الواقع أن حياته كانت في يد الفزاعة.

“الآن ، الآن ، هل أنت حقًا عضو في جمعية السحرة؟”

وهو سو … الذي أراد العيش.

“طالما أنك تحافظ على حياتي ، سأفعل أي شيء تريد مني فعله.

هذه “سلة المهملات من الفئة F” التي نظر إليها باحتقار من قبل أظهرت في الواقع قوة إرادة مذهلة في هذه اللحظة.

“من فضلك دعني أذهب. تجنب حياتي.”

ومع ذلك ، تجاهل لوسيوس إشارة القائد.

في هذه اللحظة ، أصبح ارتعاش جسد سو أقل حدة ، كما لو أنه أصبح أكثر هدوءًا من ذي قبل.

حتى تحت ألم فقدان ذراعه ، لم يحاول الفرار على الإطلاق. حتى أنه لم يصدر أي صوت.

ومع ذلك ، كانت الكلمات التي قالها أكثر جنونًا.

في هذه اللحظة ، نظر إليه القائد بإعجاب.

نظر لوسيوس إلى الشاب أمامه غير مصدق.

[نقاط الخوف: +1،200.]

لقد اعتاد أن يكون شديد الحماس والثقة.

نظر إلى وجهه الذي يشبه القش المليء بالخبث الخالص.

الآن ، من أجل البقاء على قيد الحياة ، في الواقع توسل من أجل الرحمة من مخلوق غريب.

ومع ذلك ، أمام مخلوق غريب ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن الدموع والمخاط تتدفق من عينيه وأنفه أمام أعضاء فريقه.

حتى أنه قال إنه سيفعل أي شيء من أجله.

بدلاً من ذلك ، ما خرج من فمه كان ، “لا تقتلني. من فضلك ، لا تقتلني “.

لم يستطع تصديق أذنيه وعينيه.

كان هذا قبح الطبيعة البشرية.

“سو ، هل تعرف ما تقوله؟” قال القائد ببرود.

“لا تحلم بالراحة بسلام. حتى لو ذهبت إلى الجحيم ، فسأستعبدك دائمًا “.

“هاهاهاها.”

لم يستطع تصديق أذنيه وعينيه.

عندما سمع سو هذه الكلمات ، ازدادت الدموع في عينيه اضطرابًا.

كان هذا قبح الطبيعة البشرية.

فتح شفتيه المرتعشتين وقال بابتسامة مشوهه قليلاً ، “لقد كنت في جمعية السحرة لمدة ثماني سنوات. كيف تعرف مدى صعوبة الأمر بالنسبة لنا المبتدئين؟

لقد اخترقت أصابع القش الحادة رئتي سو.

“أنا على وشك الموت الآن!

بدلاً من ذلك ، ما خرج من فمه كان ، “لا تقتلني. من فضلك ، لا تقتلني “.

“أنا على وشك الموت!

“الآن ، الآن ، هل أنت حقًا عضو في جمعية السحرة؟”

“ليس كل شخص قادر على أن يكون بلا عواطف مثلك!”

خوف!

في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكان سو الاستمرار.

من الغضب إلى الخوف إلى استجداء الرحمة وحتى الخيانة إلى الدهشة.

عض شفته وأغلق عينيه.

هذه “سلة المهملات من الفئة F” التي نظر إليها باحتقار من قبل أظهرت في الواقع قوة إرادة مذهلة في هذه اللحظة.

أخيرًا ، من أجل تبرير أفعاله ، قارن نفسه بمبتدئ عادي.

من أجل إنقاذ حياته ، تخلى سو في النهاية عن الفخر الذي كان يهتم به أكثر من مرة.

هذا القبح ، هذا الوجه ، سوف يفاجئه دائمًا.

لم يستطع تصديق التغييرات التي رآها في سو ، لكن في نفس الوقت ، شعر أنها طبيعية.

بالنظر إلى الشاب أمامه الذي كان في الأصل متعجرفًا ولكن يبدو الآن جبانًا ، كان لدى فلاندرز تعبير راضٍ.

ومع ذلك ، كانت الكلمات التي قالها أكثر جنونًا.

كان هذا قبح الطبيعة البشرية.

كان هذا المخلوق الغريب شريرًا وقاسيًا جدًا!

هذا القبح ، هذا الوجه ، سوف يفاجئه دائمًا.

لم يستطع تصديق أذنيه وعينيه.

قتل فلاندرز الكثير من الناس خلال الأيام القليلة الماضية.

يمكنه فهم موقف لوسيوس.

كان البعض يبكي ، والبعض يشتم ، والبعض الآخر يحاول المقاومة ، لكن عندما اكتشفوا أنه لا يوجد شيء آخر يمكنهم فعله ، أصيبوا جميعًا بالرهبة.

جعلته هذه النظرة يشعر بالخجل أكثر.

حتى أن بعضهم كانوا خائفين لدرجة التبول ، لكن لم يجلب له أحد على الإطلاق هذا القدر من المرح.

حتى لو تمكن من العودة حياً ، فمن المحتمل أن يصبح مزحة للجميع.

“الآن ، الآن ، هل أنت حقًا عضو في جمعية السحرة؟”

ابتسم ابتسامة عريضة للقائد.

كشف فلاندرز عن ابتسامة مخمورة وساخرة. مداعبا وجه سو وقال ، “هذا حقًا فتح عيني.

بدلاً من ذلك ، ما خرج من فمه كان ، “لا تقتلني. من فضلك ، لا تقتلني “.

“ستفعل ما أريد. هل يشمل ذلك قتل رفاقك؟ “

وقف فلاندرز خلف سو مد يده اليمنى ، و داعب برفق وجهه بإصبع من القش .

عند سماع هذا ، أصبحت وجوه الأعضاء الآخرين شاحبة.

في هذه اللحظة ، أصبح ارتعاش جسد سو أقل حدة ، كما لو أنه أصبح أكثر هدوءًا من ذي قبل.

كان هذا المخلوق الغريب شريرًا وقاسيًا جدًا!

عندما سمع سو هذه الكلمات ، ازدادت الدموع في عينيه اضطرابًا.

عند سماع هذا ، ارتجف جسد سو مرة أخرى ، لكنه عض شفتيه فقط ولم يستطع نطق كلمة واحدة. في النهاية ، أومأ برأسه بقوة.

ظهرت المعلومات التي تم الحصول عليها من نقاط الخوف في ذهن فلاندرز بشكل مستمر.

لقد تخلى عن كرامته تمامًا وباع روحه للشيطان.

بعد قول هذا ، تجاهل سو سمعته تمامًا.

ومع ذلك ، رفض الشيطان قبول هذه الروح بابتسامة.

لم يستطع تصديق التغييرات التي رآها في سو ، لكن في نفس الوقت ، شعر أنها طبيعية.

لقد اخترقت أصابع القش الحادة رئتي سو.

أخيرًا ، من أجل تبرير أفعاله ، قارن نفسه بمبتدئ عادي.

الألم الشديد ونقص الأكسجين جعل عيون سو المفجوعة تفقد ضوئها.

الألم الشديد ونقص الأكسجين جعل عيون سو المفجوعة تفقد ضوئها.

من الغضب إلى الخوف إلى استجداء الرحمة وحتى الخيانة إلى الدهشة.

في هذه اللحظة ، نظر إليه القائد بإعجاب.

في غضون دقائق قليلة ، كان الأمر كما لو أن مشاعر سو كانت تركب أفعوانية ، وتتغير باستمرار.

“سو ، هل تعرف ما تقوله؟” قال القائد ببرود.

في اللحظة الأخيرة ، استخدم كل ما تبقى من وعيه ليدير رأسه لينظر إلى فلاندرز الذي كان يقف خلفه.

الآن ، من أجل البقاء على قيد الحياة ، في الواقع توسل من أجل الرحمة من مخلوق غريب.

نظر إلى وجهه الذي يشبه القش المليء بالخبث الخالص.

وقف فلاندرز خلف سو مد يده اليمنى ، و داعب برفق وجهه بإصبع من القش .

“لا تحلم بالراحة بسلام. حتى لو ذهبت إلى الجحيم ، فسأستعبدك دائمًا “.

ومع ذلك ، كانت الكلمات التي قالها أكثر جنونًا.

كانت هذه هي الجملة الأخيرة التي سمعها سو قبل أن يصبح وعيه ضبابيًا.

أخيرًا ، من أجل تبرير أفعاله ، قارن نفسه بمبتدئ عادي.

ثم امتلأ بالازدراء والسخرية والحقد الخالص.

فم الفزاعة الأسود ، وتلك العيون الضيقة ، والابتسامة التي وصلت إلى أذنيه كانت مجمدة في ذهنه.

فم الفزاعة الأسود ، وتلك العيون الضيقة ، والابتسامة التي وصلت إلى أذنيه كانت مجمدة في ذهنه.

حتى تحت ألم فقدان ذراعه ، لم يحاول الفرار على الإطلاق. حتى أنه لم يصدر أي صوت.

[نقاط الخوف: +800.]

نقاط الخوف هذه لم تأتي من عده اشخاص.

[نقاط الخوف: +1،200.]

ومع ذلك ، كانت الكلمات التي قالها أكثر جنونًا.

[نقاط الخوف: + 2300.]

أراد أن يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت وأن يطلب من قائده وأعضاء فريقه تجاهله ومهاجمة الفزاعة.

ظهرت المعلومات التي تم الحصول عليها من نقاط الخوف في ذهن فلاندرز بشكل مستمر.

الآن ، كان عضوًا في جمعية السحرة لمدة عام كامل.

نقاط الخوف هذه لم تأتي من عده اشخاص.

لقد اعتاد أن يكون شديد الحماس والثقة.

بل فقط فرد واحد.

[نقاط الخوف: +800.]

قبل وفاته ، وقع سو في أكثر أنواع الخوف واليأس والندم.

نظر إلى وجهه الذي يشبه القش المليء بالخبث الخالص.

لن يخرج ابدا

لم يعد يتخيل المشهد الذي كان يجب أن يحدث في عقله.

عند مشاهدة سو يسقط ببطء على الأرض أمام فلاندرز ، ملأت المشاعر المعقدة عيون القائد.

في اللحظة الأخيرة ، استخدم كل ما تبقى من وعيه ليدير رأسه لينظر إلى فلاندرز الذي كان يقف خلفه.

لم يستطع تصديق التغييرات التي رآها في سو ، لكن في نفس الوقت ، شعر أنها طبيعية.

كان هذا قبح الطبيعة البشرية.

كانت العواطف شيئًا معقدًا ، لكن لم يكن لدى القائد الوقت للتعامل معها.

ابتسم ابتسامة عريضة للقائد.

كان بإمكانه فقط التحديق في فلاندرز وامر الأعضاء الآخرين بالمغادرة.

ومع ذلك ، أمام مخلوق غريب ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن الدموع والمخاط تتدفق من عينيه وأنفه أمام أعضاء فريقه.

ومع ذلك ، تجاهل لوسيوس إشارة القائد.

فتح شفتيه المرتعشتين وقال بابتسامة مشوهه قليلاً ، “لقد كنت في جمعية السحرة لمدة ثماني سنوات. كيف تعرف مدى صعوبة الأمر بالنسبة لنا المبتدئين؟

مات أخي بيديه. لن أغادر ، لا يمكنني المغادرة “.

فم الفزاعة الأسود ، وتلك العيون الضيقة ، والابتسامة التي وصلت إلى أذنيه كانت مجمدة في ذهنه.

على الرغم من أنه كان خائفًا بعض الشيء ، كأخ أكبر ، كان عليه أن ينتقم لأخيه.

أراد أن يقول إنه كان وافدا عبقريًا في جمعية السحرة وأنه كان مهملاً للحظة فقط.

في الوقت نفسه ، كعضو في جمعية السحرة ، كان عليه أن يواجه هذا الخطر.

حتى تحت ألم فقدان ذراعه ، لم يحاول الفرار على الإطلاق. حتى أنه لم يصدر أي صوت.

في هذه اللحظة ، نظر إليه القائد بإعجاب.

كانت هذه هي الجملة الأخيرة التي سمعها سو قبل أن يصبح وعيه ضبابيًا.

يمكنه فهم موقف لوسيوس.

كان سو شديد الحماس لدرجة أنه نظر إلى العالم بازدراء.

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شخص واحد في الفريق لا يحتاج إلى البقاء.

في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكان سو الاستمرار.

نظر القائد إلى آخر عضو حي ، راغبًا في تذكيره باغتنام هذه الفرصة للمغادرة.

كانت العواطف شيئًا معقدًا ، لكن لم يكن لدى القائد الوقت للتعامل معها.

ومع ذلك ، ما رآه كان نفس المشهد – كان عضو الفريق راكعًا على الأرض والدموع تنهمر على وجهه.

كانت العواطف شيئًا معقدًا ، لكن لم يكن لدى القائد الوقت للتعامل معها.

خوف!

جعلته هذه النظرة يشعر بالخجل أكثر.

سار فلاندرز ببطء إلى جانب عضو الفريق الذي سقط في وهم الخوف ووضع بلطف يده على رأس عضو الفريق.

“أنا على وشك الموت الآن!

ابتسم ابتسامة عريضة للقائد.

كشف فلاندرز عن ابتسامة مخمورة وساخرة. مداعبا وجه سو وقال ، “هذا حقًا فتح عيني.

“لا تخبروني أنكم ترغبون بالعودة على قيد الحياة.”

شعر سو أن حياته ستنتهي قريبًا.

“أنا على وشك الموت الآن!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط