نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 26

في المكتبة بمنتصف الليل ،خطوات غريبة!

في المكتبة بمنتصف الليل ،خطوات غريبة!

الفصل 26: مكتبة منتصف الليل. خطى غريبة

إنها حقًا لا تريد العودة إلى المسكن الصاخب والثرثار.

مكتبة جامعة تنسلي.

بالاستماع إلى الخطى ، أرادت ليلي إقناع نفسها بأنه ربما كان الطلاب الآخرون في المكتبة.

عندما أظلمت السماء ، غادر الطلاب في المكتبة تدريجياً.

“هيا ، ما هذا العصر؟ كيف يمكنك أن تؤمن بقصص الأشباح هذه؟

ومع ذلك ، كان العديد من الطلاب المجتهدين لا يزالون يدرسون.

بالنسبة إلى ليلي ، لم يكن هذا شيئًا ، لأنها كانت تعلم أنها الوحيدة التي ستكون في المكتبة في وقت متأخر من الليل.

“ليلي ، إنها الساعة الثامنة بالفعل. قالت فتاة ذات شعر بني لرفيقتها : دعونا نعود.

هبت عاصفة من الرياح الباردة أمامها وارتجفت ليلي قليلاً. لم تستطع إلا أن تفرك ذراعيها.

“لا ، سأدرس لفترة أطول. الامتحان بعد غد “.

اشارت الفتاة الشقراء ، ليلي ، لصديقتها برفق واستمرت في قراءة الكتاب في يدها.

[نقاط الخوف: +10.

بالنسبة لها ، كانت الدراسة هي كل شيء.

هذه المرة ، قالت بجدية أكبر ، “أخشى أنك الوحيد في مسكننا اللتي لا تعرف شيئًا عن هذا.

لم يكن لديها أي شيء آخر سوى دراستها. إذا لم تستطع حتى القيام بعمل جيد في الدراسة ، فستفقد قدرتها على التنافس مع أقرانها.

لقد كانت خائفة.

في اي وقت آخر ، كانت الفتاة ذات الشعر البني ستغادر بالفعل.

مرت ساعتان وتناقص عدد الأشخاص في المكتبة كثيرًا.

بعد كل شيء ، كان من الطبيعي أن تعمل ليلي بجد. اعتاد الجميع على معرفه ذلك.

في مثل هذه الساعة المتأخرة ، يفضلون البقاء في السكن.

لكن هذه المرة عبست قليلاً وترددت في المغادرة.

هذا التثاؤب لا يعني أنها كانت نائمة. على العكس من ذلك ، فقد جعلها تشعر بمزيد من النشاط.

“لماذا لا نعود إلى السكن للدراسة؟ من الأفضل ألا نبقى في المكتبة “.

بمجرد الاستماع إلى الأصداء ، بدا الأمر كما لو كان المكان على الأقل ثلاثة أضعاف حجم جامعة تينسلي!

في هذه اللحظة ، رفعت ليلي رأسها أخيرًا ونظرت إلى رفيقتها في حيرة.

هبت عاصفة من الرياح الباردة أمامها وارتجفت ليلي قليلاً. لم تستطع إلا أن تفرك ذراعيها.

“همم؟ هل حدث شئ؟”

إنها حقًا لا تريد العودة إلى المسكن الصاخب والثرثار.

عندما رأت الفتاة ذات الشعر البني أن ليلي مهتمة ، نظرت حولها. بعد التأكد من عدم سماعها من حولها ، خفضت صوتها وقالت ، “هل سمعت عن الفزاعة؟”

لم تكن هناك معلومات عن الفزاعة على الإطلاق!

أدارت ليلي عينيها بمجرد أن أنهت الفتاة ذات الشعر البني جملتها الأولى.

“هيا ، ما هذا العصر؟ كيف يمكنك أن تؤمن بقصص الأشباح هذه؟

“ليلي ، إنها الساعة الثامنة بالفعل. قالت فتاة ذات شعر بني لرفيقتها : دعونا نعود.

“نحن طلاب جامعيون. يجب أن ندافع عن العلم. هل سمعت عن العلم؟ “

“أنا آسفه إذن. أنا لست مهتمًه بالترفيه على الإطلاق.

عند رؤية رد فعل ليلي ، لم تبد الفتاة ذات الشعر البني متفاجئة.

ومع ذلك ، بغض النظر عن نتيجة البحث التي نقرت عليها ، فكل ما حصلت عليه هو صفحة ويب تم حذفها من قبل السلطات.

هذه المرة ، قالت بجدية أكبر ، “أخشى أنك الوحيد في مسكننا اللتي لا تعرف شيئًا عن هذا.

يبدو ان صديقتها تتفهم هذا أيضًا.

“لا عجب. تتصلين بالإنترنت مطلقًا لمشاهده الأشياء الترفيهيه، من الطبيعي أنكي لا تعرفين “.

لقد كانت خائفة.

يبدو أن هناك بعض المعرفه في كلماتها. هزت ليلى كتفيها ونظرت للخلف إلى الكتاب الموجود على الطاولة.

ارتجفت ليلي مرة أخرى ولم يسعها إلا العبوس.

“أنا آسفه إذن. أنا لست مهتمًه بالترفيه على الإطلاق.

يمكن رؤية الناس من مسافة بعيدة ، لكن لا يمكن رؤية وجوههم.

“في رأيي ، إنه مجرد تشتيت للعقل.”

عند رؤية رد فعل ليلي ، لم تبد الفتاة ذات الشعر البني متفاجئة.

كانت ليلي شخصًا عنيدًا جدًا. كانت تؤمن فقط بما تريد أن تؤمن به.

“لا تلوميني لأنني لم أحذرك. تلك الفزاعة غريبة حقًا “.

يبدو ان صديقتها تتفهم هذا أيضًا.

“ليلي ، إنها الساعة الثامنة بالفعل. قالت فتاة ذات شعر بني لرفيقتها : دعونا نعود.

مهما حاولت إقناعها ، فقد كان عديم الفائدة. قد تقوم أيضًا بتوفير طاقتها والعودة للراحة مبكرًا.

بمجرد الاستماع إلى الأصداء ، بدا الأمر كما لو كان المكان على الأقل ثلاثة أضعاف حجم جامعة تينسلي!

كان بإمكانها أن تقول بلا حول ولا قوة ، “في هذه الحالة ، سأعود أولاً.

نعم ، يجب أن يكون.

“لا تلوميني لأنني لم أحذرك. تلك الفزاعة غريبة حقًا “.

نظرًا لكون الجو حارًا أثناء النهار ، كانت ليلي ترتدي قميصًا قصير الأكمام فقط.

هذه المرة ، لم تقل ليلي أي شيء. لوحت بقلم الحبر في يدها برفق كطريقة لتوديعها.

بعد كل شيء ، كان من الطبيعي أن تعمل ليلي بجد. اعتاد الجميع على معرفه ذلك.

رفعت قدمها وخطت خطوة خفيفة إلى الأمام.

مرت ساعتان وتناقص عدد الأشخاص في المكتبة كثيرًا.

لم يكن الصوت مرتفعًا فحسب ، بل كان يتردد باستمرار في المكتبة.

بغض النظر عن مدى صعوبة الجامعه ، لم يرغبوا في البقاء في المكتبة بعد الساعة 10 صباحًا للدراسة.

“همم؟ هل حدث شئ؟”

في مثل هذه الساعة المتأخرة ، يفضلون البقاء في السكن.

كان بإمكانها أن تقول بلا حول ولا قوة ، “في هذه الحالة ، سأعود أولاً.

ومع ذلك ، كانت ليلي مختلفة.

نعم ، يجب أن يكون.

بالنسبة لها ، كان التواجد في المكتبة في هذا الوقت هو المفضل لديها.

في مثل هذه الساعة المتأخرة ، يفضلون البقاء في السكن.

لأنها كانت هادئة وفارغة.

بالنسبة لها ، كان التواجد في المكتبة في هذا الوقت هو المفضل لديها.

فقط مثل هذه البيئة يمكن أن تتركها دون إزعاج.

الفصل 26: مكتبة منتصف الليل. خطى غريبة

بالنسبة لسكن الطلاب ، ستلعب الفتيات دائمًا ويتحدثن طوال اليوم.

عند رؤية رد فعل ليلي ، لم تبد الفتاة ذات الشعر البني متفاجئة.

لم تكن ليلي مهتمة بهذه المواضيع.

في هذه اللحظة ، رفعت ليلي رأسها أخيرًا ونظرت إلى رفيقتها في حيرة.

لم تكن فكرة كل فرد عن الأفراح والأحزان هي نفسها. بالنسبة لها ، كانت صاخبة.

“في رأيي ، إنه مجرد تشتيت للعقل.”

“آه…” امتدت ليلي وتثاءبت. “جامعة تنسلي أفضل بكثير. لقد فات الوقت ولكن المكتبة لا تزال مفتوحة “.

في اي وقت آخر ، كانت الفتاة ذات الشعر البني ستغادر بالفعل.

هذا التثاؤب لا يعني أنها كانت نائمة. على العكس من ذلك ، فقد جعلها تشعر بمزيد من النشاط.

اشارت الفتاة الشقراء ، ليلي ، لصديقتها برفق واستمرت في قراءة الكتاب في يدها.

نظرت ليلي حولها ونظرت إلى المكتبة الفارغة. ابتسمت بارتياح.

بالنسبة لسكن الطلاب ، ستلعب الفتيات دائمًا ويتحدثن طوال اليوم.

كانت هذه هي البيئة التي أرادتها.

بمجرد الاستماع إلى الأصداء ، بدا الأمر كما لو كان المكان على الأقل ثلاثة أضعاف حجم جامعة تينسلي!

هبت عاصفة من الرياح الباردة أمامها وارتجفت ليلي قليلاً. لم تستطع إلا أن تفرك ذراعيها.

على الرغم من أنها خطت خطوة خفيفة فقط ، إلا أن صوت خطواتها كان مرتفعًا للغاية.

“يبدو الجو باردا قليلا. ولكن لماذا هناك رياح في المكتبة؟ “

“لماذا لا نعود إلى السكن للدراسة؟ من الأفضل ألا نبقى في المكتبة “.

نظرًا لكون الجو حارًا أثناء النهار ، كانت ليلي ترتدي قميصًا قصير الأكمام فقط.

نعم ، يجب أن يكون.

لم تتوقع أن تنخفض درجة الحرارة في تلك الليلة.

صدمت ليلي.

“إذا واصلت البقاء هنا ، أخشى أن أصاب بنزلة برد.

تعودت ليلي على أصوات كعبيها .

“ولكن…”

ومع ذلك ، كانت ليلي مختلفة.

كانت (ليلي) مترددة بعض الشيء.

تاب تاب تاب.

إنها حقًا لا تريد العودة إلى المسكن الصاخب والثرثار.

“في رأيي ، إنه مجرد تشتيت للعقل.”

كل يوم ، سيكون هناك أشخاص يناقشون بعض الأمور التافهة المملة.

مكتبة جامعة تنسلي.

ولكن في هذه اللحظة ، هبت عاصفة أخرى من الرياح.

هذا التثاؤب لا يعني أنها كانت نائمة. على العكس من ذلك ، فقد جعلها تشعر بمزيد من النشاط.

ارتجفت ليلي مرة أخرى ولم يسعها إلا العبوس.

لم يكن لديها أي شيء آخر سوى دراستها. إذا لم تستطع حتى القيام بعمل جيد في الدراسة ، فستفقد قدرتها على التنافس مع أقرانها.

“يبدو أنني يجب أن أعود.”

ارتجفت ليلي مرة أخرى ولم يسعها إلا العبوس.

أغلقت الكتاب وأعادت وضعه على رف الكتب. حملت ليلي دفتر ملاحظاتها واستعدت لمغادرة المكتبة.

لسوء الحظ ، أصبح الخوف على وجه ليلي أكثر حدة.

لم تكن الأضواء في المكتبة ليلا شديدة السطوع.

لم يكن الصوت مرتفعًا فحسب ، بل كان يتردد باستمرار في المكتبة.

باستثناء منطقة القراءة الأكثر سطوعًا قليلاً. كانت أضواء رفوف الكتب والممر خافتة نسبيًا.

على الرغم من أن مكتبة جامعة تينسلي كانت كبيرة ، إلا أنها لم تكن بهذا الحجم.

يمكن رؤية الناس من مسافة بعيدة ، لكن لا يمكن رؤية وجوههم.

عندما أظلمت السماء ، غادر الطلاب في المكتبة تدريجياً.

بالنسبة إلى ليلي ، لم يكن هذا شيئًا ، لأنها كانت تعلم أنها الوحيدة التي ستكون في المكتبة في وقت متأخر من الليل.

ومع ذلك ، كان العديد من الطلاب المجتهدين لا يزالون يدرسون.

تاب تاب تاب تاب!

أدارت ليلي عينيها بمجرد أن أنهت الفتاة ذات الشعر البني جملتها الأولى.

فجاه تردد صدى صوت كعبين في المكتبة.

مشت ليلي إلى الأمام ، خطوة بخطوة. تعكر وجهها الهادئ فجاه.

تعودت ليلي على أصوات كعبيها .

فقط مثل هذه البيئة يمكن أن تتركها دون إزعاج.

مع ذلك اليوم ، شعرت بعدم الارتياح قليلاً.

“لماذا لا نعود إلى السكن للدراسة؟ من الأفضل ألا نبقى في المكتبة “.

شعرت أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنها لم تستطع تحديده.

نعم ، يجب أن يكون.

[نقاط الخوف: +10.

لم تكن فكرة كل فرد عن الأفراح والأحزان هي نفسها. بالنسبة لها ، كانت صاخبة.

‘تاب تاب تاب.

في مواجهة هذه الأحداث الغريبة ، وقفت ليلي حيث كانت. لم تجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.

مشت ليلي إلى الأمام ، خطوة بخطوة. تعكر وجهها الهادئ فجاه.

“إذا واصلت البقاء هنا ، أخشى أن أصاب بنزلة برد.

أخيرًا ، توقفت عن المشي.

بالنسبة إلى ليلي ، لم يكن هذا شيئًا ، لأنها كانت تعلم أنها الوحيدة التي ستكون في المكتبة في وقت متأخر من الليل.

[نقاط الخوف: +10.]

مع ذلك اليوم ، شعرت بعدم الارتياح قليلاً.

خطوه خطوه خطوه.

إنها حقًا لا تريد العودة إلى المسكن الصاخب والثرثار.

صدمت ليلي.

يمكن رؤية الناس من مسافة بعيدة ، لكن لا يمكن رؤية وجوههم.

لقد توقفت في مساراتها. لماذا كانت الخطوات ما زالت تدق؟

“في رأيي ، إنه مجرد تشتيت للعقل.”

[نقاط الخوف: +20.]

لكن هذه المرة عبست قليلاً وترددت في المغادرة.

تاب تاب تاب.

لأنها كانت هادئة وفارغة.

بالاستماع إلى الخطى ، أرادت ليلي إقناع نفسها بأنه ربما كان الطلاب الآخرون في المكتبة.

“ولكن…”

نعم ، يجب أن يكون.

بالنسبة لها ، كان التواجد في المكتبة في هذا الوقت هو المفضل لديها.

لسوء الحظ ، أصبح الخوف على وجه ليلي أكثر حدة.

لم يكن لديها أي شيء آخر سوى دراستها. إذا لم تستطع حتى القيام بعمل جيد في الدراسة ، فستفقد قدرتها على التنافس مع أقرانها.

هذه الخطى كانت توازي خطواتها تمامًا.

ومع ذلك ، كانت ليلي مختلفة.

كان من المستحيل أن تبدو خطوات الأقدام متشابهة تمامًا ، حتى لو كانوا يرتدون نفس الحذاء.

[نقاط الخوف: +20.]

ومع ذلك ، فإن الخطوات التي سمعتها الان بدت بالضبط نفس خطواتها.

هذه الخطى كانت توازي خطواتها تمامًا.

تاب تاب،

علاوة على ذلك ، كيف يمكنها إصدار مثل هذا الصوت العالي بخطوة خفيفة فقط؟

رفعت قدمها وخطت خطوة خفيفة إلى الأمام.

صدمت ليلي.

” خطوه”.

بالنسبة إلى ليلي ، لم يكن هذا شيئًا ، لأنها كانت تعلم أنها الوحيدة التي ستكون في المكتبة في وقت متأخر من الليل.

على الرغم من أنها خطت خطوة خفيفة فقط ، إلا أن صوت خطواتها كان مرتفعًا للغاية.

في هذه اللحظة ، رفعت ليلي رأسها أخيرًا ونظرت إلى رفيقتها في حيرة.

لم يكن الصوت مرتفعًا فحسب ، بل كان يتردد باستمرار في المكتبة.

لم تكن ليلي مهتمة بهذه المواضيع.

[نقاط الخوف: +30.]

لم يكن لديها أي شيء آخر سوى دراستها. إذا لم تستطع حتى القيام بعمل جيد في الدراسة ، فستفقد قدرتها على التنافس مع أقرانها.

هذه المرة ، ازداد ارتباك ليلي.

أغلقت الكتاب وأعادت وضعه على رف الكتب. حملت ليلي دفتر ملاحظاتها واستعدت لمغادرة المكتبة.

على الرغم من أن مكتبة جامعة تينسلي كانت كبيرة ، إلا أنها لم تكن بهذا الحجم.

الخطوات التي ظلت تتردد في المكتبة أصبحت فجأة عاجلة ومتوترة.

بمجرد الاستماع إلى الأصداء ، بدا الأمر كما لو كان المكان على الأقل ثلاثة أضعاف حجم جامعة تينسلي!

بالاستماع إلى الخطى ، أرادت ليلي إقناع نفسها بأنه ربما كان الطلاب الآخرون في المكتبة.

علاوة على ذلك ، كيف يمكنها إصدار مثل هذا الصوت العالي بخطوة خفيفة فقط؟

في اي وقت آخر ، كانت الفتاة ذات الشعر البني ستغادر بالفعل.

في مواجهة هذه الأحداث الغريبة ، وقفت ليلي حيث كانت. لم تجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.

ولكن في هذه اللحظة ، هبت عاصفة أخرى من الرياح.

لقد كانت خائفة.

بالنسبة لها ، كان التواجد في المكتبة في هذا الوقت هو المفضل لديها.

في هذه اللحظة ، رنَّت كلمات زميلتها في السكن في ذهنها ، “تلك الفزاعة غريبة حقًا”.

“هيا ، ما هذا العصر؟ كيف يمكنك أن تؤمن بقصص الأشباح هذه؟

لا شعوريًا ، أخرجت ليلي هاتفها وبحثت عن كلمات الفزاعة.

“همم؟ هل حدث شئ؟”

ومع ذلك ، بغض النظر عن نتيجة البحث التي نقرت عليها ، فكل ما حصلت عليه هو صفحة ويب تم حذفها من قبل السلطات.

لم تكن فكرة كل فرد عن الأفراح والأحزان هي نفسها. بالنسبة لها ، كانت صاخبة.

لم تكن هناك معلومات عن الفزاعة على الإطلاق!

كان من المستحيل أن تبدو خطوات الأقدام متشابهة تمامًا ، حتى لو كانوا يرتدون نفس الحذاء.

هذه المرة ، كانت ليلي مرتبكة تمامًا.

هبت عاصفة من الرياح الباردة أمامها وارتجفت ليلي قليلاً. لم تستطع إلا أن تفرك ذراعيها.

قبل أن يكون لديها وقت للتفكير ، حدث شيء غريب.

“لا تلوميني لأنني لم أحذرك. تلك الفزاعة غريبة حقًا “.

تا تا تا تا تا تا …

” خطوه”.

الخطوات التي ظلت تتردد في المكتبة أصبحت فجأة عاجلة ومتوترة.

أغلقت الكتاب وأعادت وضعه على رف الكتب. حملت ليلي دفتر ملاحظاتها واستعدت لمغادرة المكتبة.

علاوة على ذلك ، بدوا وكأنهم يقتربون من ليلي!

ارتجفت ليلي مرة أخرى ولم يسعها إلا العبوس.

[نقاط الخوف: +50.]

بغض النظر عن مدى صعوبة الجامعه ، لم يرغبوا في البقاء في المكتبة بعد الساعة 10 صباحًا للدراسة.

هبت عاصفة من الرياح الباردة أمامها وارتجفت ليلي قليلاً. لم تستطع إلا أن تفرك ذراعيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط