نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 28

طقوس استدعاء شيطان؟

طقوس استدعاء شيطان؟


 هل سمعت بالاخبار؟ توفيت ليلي من قسم الموارد المالية في المكتبة الليلة الماضية “.

سعلت ميكا برفق وقالت بفخر ، “هذا صحيح. على الرغم من أن الجميع يعتقد أن ليلي ماتت فجأة بنوبه قلبيه، إلا أنني أشعر بشيء مريب حول هذا الأمر.

“ليلي؟ ليلي الطالبه المهووسه بالمذاكرة؟ حقا؟ هل كان موتا مفاجا؟ “

أما ما عاشته بالضبط ، فلا أحد يعلم.

“قال كل من المدرسة والشرطة إنها نوبه قلبيه ، لكن بعض الناس رفضوا تصديق هذا”.

كان هناك أشخاص خارج المكتبة وتم تطويقها.

“ماذا تقصد؟”

” انتي تضنين هذا ايضا؟”

“هل رأيت شخصًا يموت حافي القدمين؟”

أكثر ما كانت مهتمة به هو معرفة ما حدث لليلي.

استمر الهمس بين الطلاب…

في ذلك اليوم ، كان من الممكن سماع مناقشات مماثلة في كل مكان في الحرم الجامعي.

كان لدى ليلي تعبير خائف للغاية على وجهها ، وكانت هناك علامات واضحه للرعب .

كان من النادر بالفعل رؤية شخص يموت في المكتبة.

تم الانتهاء من الخطوة الأولى.

ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص شخصًا مجتهدًا للغاية ، فستكون قصة مختلفة.

“ماذا تقصد؟”

يعتقد الكثير من الناس بطبيعة الحال أنها ماتت فجأة لأنها أتعبت نفسها.

لكن حذائها كان على بعد أمتار قليلة.

ومع ذلك ، تحدث العديد من المطلعين المزعومين عن وفاتها بثقة.

” انتي تضنين هذا ايضا؟”

كان ذلك بسبب العثور على ليلي وهي لا ترتدي أي حذاء. تم العثور على حذائها على بعد أمتار قليلة.

انحنى الصبي ليلقي نظرة على الغلاف.

من الواضح أن ليلي لابد أنها عانت من شيء ما قبل وفاتها.

أضاءت عيون ميكا عندما قرأت هذه الفقرة.

أما ما عاشته بالضبط ، فلا أحد يعلم.

لكن حذائها كان على بعد أمتار قليلة.

في نظر كثير من الناس ، كانت هذه مجرد أسطورة حضرية. لم يهتموا كثيرًا بالأشياء التي سينسونها بشكل طبيعي بعد فترة وجيزة من الحديث عنها.

رأى الطرف الآخر أن ميكا قد استقبله وأومأ برأسه قليلاً. ثم واصل النظر إلى الأرضية الفارغة.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لشخص واحد.

“حكايات حضارية غريبة”.

ضيّقت ميكا عينيها واستمرت في النظر إلى جثة ليلي.

كان ميكا معجبًا خارقًا.

“رغم أنها كانت لديها رغبة قوية للمقاومة ، أمام هذه القوة الهائلة ، كل ما يمكنها فعله هو الركض بأقصى ما تستطيع.

عند الاستماع إلى مناقشات الأشخاص من حولها ، ركضت على الفور إلى المكتبة.

“مرحبا.”

أثناء مرورها بين الحشد ، دخلت ميكا بهدوء لإلقاء نظرة على المشهد.

متجاهلة الرسالة النصية من زميلتها في السكن ، كانت ميكا لا تزال تقلب الكتاب في يدها.

رأت جثة ملقاة في طوق الشرطة. كانت ليلي ، ليلي من لم ترجع في الليلة السابقة.

“أظن أنه حادث خارق للطبيعة!”

كان لدى ليلي تعبير خائف للغاية على وجهها ، وكانت هناك علامات واضحه للرعب .

لقد كانت هنا للتحقيق في الحادث الخارق للطبيعة. إذا صرخت لأنها التقت بشخص ما ، ما مدى إحراج ذلك؟

كانت قدميها حافيتين بالفعل ، كما قيل في المناقشات ، ولم تكن ترتدي أي حذاء.

تم الانتهاء من الخطوة الأولى.

لكن حذائها كان على بعد أمتار قليلة.

“هل رأيت شخصًا يموت حافي القدمين؟”

لم يتم وضعهم.

عبس الصبي قليلاً وفكر للحظة قبل أن يقول ، “أعتقد أنني سمعتك تناديها ليلي الآن. هل تعرفينها؟”

بدوا وكأنهم قد سقطوا على الأرض بشكل متسرع للغاية.

لم يتم وضعهم.

بدا الأمر كما لو أنهم قد تم إلقائهم بعيدًا.

“في رأيي ، لابد أن ليلي أقامت بعض الطقوس الشريرة في المكتبة ، ولكن نظرًا لأن الخطوات لم تتم بشكل صحيح ، فقد قتلت نفسها.”

ضيّقت ميكا عينيها واستمرت في النظر إلى جثة ليلي.

أصبحت ميكا متحمسة أكثر فأكثر عندما فكرت في هذا.

لم تكن هناك جروح على جسدها ولم تكن هناك علامات على تمزق ملابسها.

ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص شخصًا مجتهدًا للغاية ، فستكون قصة مختلفة.

لم يكن هناك حتى تجعد واحد.

كان ميكا معجبًا خارقًا.

كان هذا إلى حد ما لا يصدق.

“ليلي؟ ليلي الطالبه المهووسه بالمذاكرة؟ حقا؟ هل كان موتا مفاجا؟ “

وفقًا لحكم ميكا ، سيكون للجثة شروط معينة ، مثل الأحذية والتعبيرات. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد حدث جعلها متوترة.

كان ذلك بسبب العثور على ليلي وهي لا ترتدي أي حذاء. تم العثور على حذائها على بعد أمتار قليلة.

بدا الأمر كما لو أنها فقدت حذائها في حالة من الذعر.

“مرحبا.”

ولكن لم تكن هناك جروح في جسد ليلي ، مما يعني أنه لم يؤذها أحد.

متجاهلة الرسالة النصية من زميلتها في السكن ، كانت ميكا لا تزال تقلب الكتاب في يدها.

لم يكن هناك أي تجاعيد على ملابسها ، مما يعني أنه لم ينتهكها أحد.

رأت جثة ملقاة في طوق الشرطة. كانت ليلي ، ليلي من لم ترجع في الليلة السابقة.

ومع ذلك ، كانت هناك نظرة خائفة للغاية على وجه ليلي.

بمجرد أن دخلت ، ارتجف جسد ميكا.

تركت ميكا بهدوء الحشد.

عندما استخدمت المصباح اليدوي لإضاءة المكان ، أجابت بلا مبالاة ، “ليلي هي زميلتي في السكن ، لكننا لم نكن قريبين جدًا.

قامت بمسح شعرها البني وامسكت ذقنها بتعبير متحمس.

كان ذلك بسبب العثور على ليلي وهي لا ترتدي أي حذاء. تم العثور على حذائها على بعد أمتار قليلة.

كان هناك بالتأكيد شيء مريب حول هذا.

“هل رأيت شخصًا يموت حافي القدمين؟”

في الواقع ، لم تهتم ميكا بوفاة رفيقتها في السكن ليلي.

“أظن أنه حادث خارق للطبيعة!”

أكثر ما كانت مهتمة به هو معرفة ما حدث لليلي.

أومأت ميكا برأسها قليلاً ، لكنها لم تبقى هناك أكثر من ذلك. وبدلاً من ذلك ، سارت إلى رف الكتب بالقرب من جثة ليلي.

بالنسبة لها ، كان هذا أكثر أهمية من وفاة زميلتها في السكن.

كانت قدميها حافيتين بالفعل ، كما قيل في المناقشات ، ولم تكن ترتدي أي حذاء.

“هناك بالفعل أشباح في هذا العالم!” تمتمت ميكا لنفسها بنبرة متحمسة قليلاً قبل أن تعود إلى مسكنها.

لم تكن هناك جروح على جسدها ولم تكن هناك علامات على تمزق ملابسها.

كان هناك بالتأكيد شيء مريب حول هذا.

[لماذا لست في الصف بعد؟ اليوم هو نداء الأسماء للقسم.]

عند الحديث حتى هذه النقطة ، بدت ميكا أكثر فخرًا بالنظر إلى تعبير الصبي المتفاجئ.

متجاهلة الرسالة النصية من زميلتها في السكن ، كانت ميكا لا تزال تقلب الكتاب في يدها.

“ظهر الخوف والندم على وجهها حتى ماتت تماما وسقطت على الأرض.

بالطبع ، لم يكن هذا كتابًا متعلقًا بالتعلم ، بل كان رواية خارقة للطبيعة.

“هناك بالفعل أشباح في هذا العالم!” تمتمت ميكا لنفسها بنبرة متحمسة قليلاً قبل أن تعود إلى مسكنها.

“كانت قد انتهت لتوها من القراءه عندما رفعتها يد شبحيه.

بمجرد أن دخلت ، ارتجف جسد ميكا.

“رغم أنها كانت لديها رغبة قوية للمقاومة ، أمام هذه القوة الهائلة ، كل ما يمكنها فعله هو الركض بأقصى ما تستطيع.

عندما استخدمت المصباح اليدوي لإضاءة المكان ، أجابت بلا مبالاة ، “ليلي هي زميلتي في السكن ، لكننا لم نكن قريبين جدًا.

“وبينما كانت تكافح ، سقط حذائها على الأرض ، وانخفضت قوتها تدريجياً.

“رغم أنها كانت لديها رغبة قوية للمقاومة ، أمام هذه القوة الهائلة ، كل ما يمكنها فعله هو الركض بأقصى ما تستطيع.

“كانت قوة الحياة في جسدها تهبط باستمرار ، وأصبحت يائسة تدريجياً.

لم يكن هناك حتى تجعد واحد.

“ظهر الخوف والندم على وجهها حتى ماتت تماما وسقطت على الأرض.

تركت ميكا بهدوء الحشد.

“عادت اليد الشبحية الخفية إلى الكتاب ، وبدا وكأن شيئًا لم يحدث في المكتبة.”

كان الأمر كما لو كانت هي الوحيدة التي تعرف الحقيقة.

أضاءت عيون ميكا عندما قرأت هذه الفقرة.

أكثر ما كانت مهتمة به هو معرفة ما حدث لليلي.

هذا صحيح ، كانت هذه هي المعلومات التي كانت تبحث عنها!

“عادت اليد الشبحية الخفية إلى الكتاب ، وبدا وكأن شيئًا لم يحدث في المكتبة.”

لابد أن ليلي أقامت بعض طقوس الاستدعاء في المكتبة ، ولكن في النهاية ، أخذت روحها من قبل الإله الشيطاني!

انحنى الصبي ليلقي نظرة على الغلاف.

أصبحت ميكا متحمسة أكثر فأكثر عندما فكرت في هذا.

انحنى الصبي ليلقي نظرة على الغلاف.

“كما هو متوقع ، كنت أعرف ذلك. هناك بالفعل شياطين ووحوش في هذا العالم! “

كانت تنتظر مرور بعض الوقت قبل اتخاذ أي إجراء.

على الرغم من أن لديها خطة بسيطة في ذهنها ، إلا أنها لم تتصرف على الفور.

يعتقد الكثير من الناس بطبيعة الحال أنها ماتت فجأة لأنها أتعبت نفسها.

كان هناك أشخاص خارج المكتبة وتم تطويقها.

ومع ذلك ، كانت هناك نظرة خائفة للغاية على وجه ليلي.

كانت تنتظر مرور بعض الوقت قبل اتخاذ أي إجراء.

عبس الصبي قليلاً وفكر للحظة قبل أن يقول ، “أعتقد أنني سمعتك تناديها ليلي الآن. هل تعرفينها؟”

قامت بمسح شعرها البني وامسكت ذقنها بتعبير متحمس.

في تلك الليلة ، تسللت ميكا إلى المكتبة.

أومأت ميكا برأسها قليلاً ، لكنها لم تبقى هناك أكثر من ذلك. وبدلاً من ذلك ، سارت إلى رف الكتب بالقرب من جثة ليلي.

كانت المكتبة فارغة عادة قبل الساعة العاشرة صباحًا.

أصبحت ميكا متحمسة أكثر فأكثر عندما فكرت في هذا.

ومع ذلك ، كانت الساعة السابعة فقط ولكن لم يكن هناك أحد في ذلك اليوم.

لم يكن هناك سبب آخر – كانت المكتبة ببساطة مخيفة للغاية.

“ليلي؟ ليلي الطالبه المهووسه بالمذاكرة؟ حقا؟ هل كان موتا مفاجا؟ “

على الرغم من نقل جثة ليلي بعيدًا ، لم يكن أحد على استعداد للحضور.

“في رأيي ، لابد أن ليلي أقامت بعض الطقوس الشريرة في المكتبة ، ولكن نظرًا لأن الخطوات لم تتم بشكل صحيح ، فقد قتلت نفسها.”

ابتسمت ميكا بفخر وهي تنظر إلى المكتبة الهادئة ،حتى الأضواء لم تكن مضاءة.

تركت ميكا بهدوء الحشد.

تم الانتهاء من الخطوة الأولى.

سمع صرير الباب ، دفعت ميكا باب المكتبة برفق.

من الواضح أن ليلي لابد أنها عانت من شيء ما قبل وفاتها.

بمجرد أن دخلت ، ارتجف جسد ميكا.

يعتقد الكثير من الناس بطبيعة الحال أنها ماتت فجأة لأنها أتعبت نفسها.

كان هناك صبي يقف حيث كان جسد ليلي.

أكثر ما كانت مهتمة به هو معرفة ما حدث لليلي.

بمجرد أن كانت على وشك الصراخ ، غطت ميكا فمها بسرعة .

لم تكن هناك جروح على جسدها ولم تكن هناك علامات على تمزق ملابسها.

بدا أن الصبي قد سمع تحركاتها وأدار رأسه لينظر إلى ميكا بريبة.

“كانت قوة الحياة في جسدها تهبط باستمرار ، وأصبحت يائسة تدريجياً.

ضحكت ميكا بشكل محرج ولوحت بيدها.

ضحكت ميكا بشكل محرج ولوحت بيدها.

“مرحبا.”

كانت تنتظر مرور بعض الوقت قبل اتخاذ أي إجراء.

لقد كانت هنا للتحقيق في الحادث الخارق للطبيعة. إذا صرخت لأنها التقت بشخص ما ، ما مدى إحراج ذلك؟

“هناك بالفعل أشباح في هذا العالم!” تمتمت ميكا لنفسها بنبرة متحمسة قليلاً قبل أن تعود إلى مسكنها.

رأى الطرف الآخر أن ميكا قد استقبله وأومأ برأسه قليلاً. ثم واصل النظر إلى الأرضية الفارغة.

“أظن أنه حادث خارق للطبيعة!”

بالنظر إلى ذلك ، توجه ميكا إلى الصبي وسأل بفضول ، “هل تعتقد أن هناك شيئًا مريبًا في هذا أيضًا ، أليس كذلك؟”

“حكايات حضارية غريبة”.

كان الصبي مندهشا قليلا. التفت لينظر إلى ميكا.

” انتي تضنين هذا ايضا؟”

من الواضح أن ليلي لابد أنها عانت من شيء ما قبل وفاتها.

سعلت ميكا برفق وقالت بفخر ، “هذا صحيح. على الرغم من أن الجميع يعتقد أن ليلي ماتت فجأة بنوبه قلبيه، إلا أنني أشعر بشيء مريب حول هذا الأمر.

كان هناك صبي يقف حيث كان جسد ليلي.

“أظن أنه حادث خارق للطبيعة!”

“رغم أنها كانت لديها رغبة قوية للمقاومة ، أمام هذه القوة الهائلة ، كل ما يمكنها فعله هو الركض بأقصى ما تستطيع.

عند الحديث حتى هذه النقطة ، بدت ميكا أكثر فخرًا بالنظر إلى تعبير الصبي المتفاجئ.

أثناء مرورها بين الحشد ، دخلت ميكا بهدوء لإلقاء نظرة على المشهد.

كان الأمر كما لو كانت هي الوحيدة التي تعرف الحقيقة.

رأى الطرف الآخر أن ميكا قد استقبله وأومأ برأسه قليلاً. ثم واصل النظر إلى الأرضية الفارغة.

عبس الصبي قليلاً وفكر للحظة قبل أن يقول ، “أعتقد أنني سمعتك تناديها ليلي الآن. هل تعرفينها؟”

يعتقد الكثير من الناس بطبيعة الحال أنها ماتت فجأة لأنها أتعبت نفسها.

أومأت ميكا برأسها قليلاً ، لكنها لم تبقى هناك أكثر من ذلك. وبدلاً من ذلك ، سارت إلى رف الكتب بالقرب من جثة ليلي.

بمجرد أن كانت على وشك الصراخ ، غطت ميكا فمها بسرعة .

عندما استخدمت المصباح اليدوي لإضاءة المكان ، أجابت بلا مبالاة ، “ليلي هي زميلتي في السكن ، لكننا لم نكن قريبين جدًا.

“ماذا تقصد؟”

“في رأيي ، لابد أن ليلي أقامت بعض الطقوس الشريرة في المكتبة ، ولكن نظرًا لأن الخطوات لم تتم بشكل صحيح ، فقد قتلت نفسها.”

أكثر ما كانت مهتمة به هو معرفة ما حدث لليلي.

بالنظر إلى تعبير ميكا الواثق ، لم يقل الصبي أي شيء. انحنى بهدوء وشاهد ميكا وهي تبحث في الكتب الموجودة على رف الكتب.

[لماذا لست في الصف بعد؟ اليوم هو نداء الأسماء للقسم.]

بعد البحث لمدة عشر دقائق تقريبًا ، أخرجت ميكا كتابًا من رف الكتب. قالت في مفاجأة ، “لا يمكن أن اكون مخطأه ، هذا هو!”

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة لشخص واحد.

انحنى الصبي ليلقي نظرة على الغلاف.

بدا أن الصبي قد سمع تحركاتها وأدار رأسه لينظر إلى ميكا بريبة.

“حكايات حضارية غريبة”.

كانت قدميها حافيتين بالفعل ، كما قيل في المناقشات ، ولم تكن ترتدي أي حذاء.

“رغم أنها كانت لديها رغبة قوية للمقاومة ، أمام هذه القوة الهائلة ، كل ما يمكنها فعله هو الركض بأقصى ما تستطيع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط