نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 29

هل رايتي الفزاعة؟

هل رايتي الفزاعة؟

بالنظر إلى عنوان الكتاب ، لم يستطع الصبي إلا أن يضحك.

صُدمت ميكا عندما سمعت هذا. لوحت بيدها وقالت ، “هذا ليس مهم. المهم هو أنك محظوظ جدا “.

لاحظت ميكا تعبير الصبي وقالت باستياء طفيف ، “ماذا؟ هل تعتقد أن استنتاجي غير صحيح؟ “

“عزيزي الاله الشيطاني ، أنا وميكا وفلاندرز ، سنقوم بطقوس الاستدعاء من اجلك.

رفع الصبي حاجبيه قليلاً ونظر إلى ميكا.

“لا اجد اي منطق في ما تقولين “.

“لا اجد اي منطق في ما تقولين “.

تحدثت ميكا كما لو كانت حقيقية ، كما لو أنها رأتها بأم عينيها.

صُدمت ميكا عندما سمعت هذا. لوحت بيدها وقالت ، “هذا ليس مهم. المهم هو أنك محظوظ جدا “.

“هذا …” كانت ميكا محرجه بعض الشيء. نظرت إلى فلاندرز وقالت ، “ربما ما فعلته الآن لم يكن على مستوى المعايير ، لذلك فشل الاستدعاء.”

عندما سمع الصبي هذا قال باهتمام: “محظوظ؟ ماذا تقصد؟”

هذه المرة ، أصبح وجه ميكا شاحبًا على الفور ولم تستطع التحدث.

كان ميكا لا يزال متحمسًا بعض الشيء. ضربت صدرها بفخر وقالت ، “لأنك على وشك مشاهدة طقس استدعاء صحيح وموثوق!”

عندما رأت ميكا أن نصف الإبرة دخلت إصبعه ، أصيبت بصدمة طفيفة. تلعثمت ، “هيي ، ليست هناك حاجة لجرحهه بعمق. القليل فقط سيفي بالغرض “.

بالنظر إلى ارتداد صدر ميكا ، لمس الصبي أنفه وقام بإيماءة متوسلة.

ومع ذلك ، فقد تحول الجانب الأيمن من وجهه تمامًا إلى المظهر الأصلي للفزاعة.

ثم فتحت ميكا الكتاب وقلبت إلى الصفحة 13 بنظرة جادة على وجهها. ثم وضعته على الأرض.

“بالمناسبة ، ما هو اسمك ؟”

سأل الصبي بفضول ، “لماذا انتقلت إلى الصفحة 13؟ لا يبدو أن هناك أي شيء مهم في هذه الصفحة “.

عندما سمع الصبي هذا قال باهتمام: “محظوظ؟ ماذا تقصد؟”

رفعت ميكا رأسها ونظرت إلى الصبي. لوحت باصبعها نحوه.

“هذا …” كانت ميكا محرجه بعض الشيء. نظرت إلى فلاندرز وقالت ، “ربما ما فعلته الآن لم يكن على مستوى المعايير ، لذلك فشل الاستدعاء.”

“أنت لا تفهم هذا ، أليس كذلك؟ سبب فتح الصفحة الثالثة عشر هو وجود إجمالي ثلاثة عشر شخصًا في العشاء الأخير. هذا رقم غير معروف “.

قالت ميكا سريعًا بوجه مستقيم ، “دعني أخبرك بشى ، كان هذا مجرد حادث ، ويجب أن يكون بسببك. من المستحيل أن يأتي الخطأ من جانبي.

رد الصبي بـ “أوه” ، وبدا وكأنه جاد للغاية وبدا أنه يتفق معها.

ومع ذلك ، لم تفهم ميكا تعبير فلاندرز الغريب. لقد اعتقدت ببساطة أن فلاندرز كان خائفا أو متفاجئا.

رأت ميكا رد فعل الصبي. ثم عادت إلى الكتاب بارتياح.

صُدمت ميكا عندما سمعت هذا. لوحت بيدها وقالت ، “هذا ليس مهم. المهم هو أنك محظوظ جدا “.

أخرجت شمعتين من حقيبتها الصغيرة وأشعلتهما ، ووضعتهما على جانبي الكتاب.

ثم أخرجت إبرة وركعت أمام الكتاب. نظرت إلى الصبي وقالت ، “تعال إلى هنا بسرعة”.

ثم أخرجت إبرة وركعت أمام الكتاب. نظرت إلى الصبي وقالت ، “تعال إلى هنا بسرعة”.

“هل يمكن انها تشبهني؟”

“أوه.” أومأ الصبي بشكل متكرر وركع بجانب ميكا.

رفع الصبي حاجبيه قليلاً ونظر إلى ميكا.

ثم رأى نظرة ميكا. بدت وكأنها كانت تنظر إلى أحمق.

“لا اجد اي منطق في ما تقولين “.

قالت ميكا بتعبير دافئ وهي تشير إلى الجانب الآخر من الكتاب: “أرجوك ، اجلس أمامي”.

ابتسم الصبي ونظر إلى ميكا. “اسمي فلاندرز.”

لم رفض الصبي . فقط ابتسم وأومأ. قام ، ومشى إلى الجانب الآخر من الكتاب ، وجثا على ركبتيه.

ثم فتحت ميكا الكتاب وقلبت إلى الصفحة 13 بنظرة جادة على وجهها. ثم وضعته على الأرض.

ثم أغمضت ميكا عينيها وقالت ، “عزيزي الاله الشيطاني ، أنا ، ميكا ، و …”

أثار هذا انتباه فلاندرز ، ولم يستطع إلا أن يردد بعدها ، “أشباح؟”

ميكا لا يمكن أن تستمر. خدشت رأسها في حرج ونظرت إلى الصبي.

لا يمكن أن أن تقول هذا الصبي لا يفهم شئ.

“بالمناسبة ، ما هو اسمك ؟”

سأل الصبي بفضول ، “لماذا انتقلت إلى الصفحة 13؟ لا يبدو أن هناك أي شيء مهم في هذه الصفحة “.

ابتسم الصبي ونظر إلى ميكا. “اسمي فلاندرز.”

“لا اجد اي منطق في ما تقولين “.

لم تعتقد ميكا أن هناك أي خطأ. لقد بدأت ببساطة الطقوس غير المكتملة مرة أخرى.

رد الصبي بـ “أوه” ، وبدا وكأنه جاد للغاية وبدا أنه يتفق معها.

“عزيزي الاله الشيطاني ، أنا وميكا وفلاندرز ، سنقوم بطقوس الاستدعاء من اجلك.

“وقد رأيت الأشباح بأم عيني.”

“في هذه المكتبة التي يتم تكثيفها بواسطة طاقة يين ، سأستخدم هذا الكتاب كجسر وأضحي بدمائنا لاستدعائك هنا.”

بعد قول ذلك ، عضت أسنانها وجرحت اصبعها بابره ناعمه .

بعد قول ذلك ، عضت أسنانها وجرحت اصبعها بابره ناعمه .

رفعت ميكا رأسها ونظرت إلى الصبي. لوحت باصبعها نحوه.

هذه المرة ، صرخ فلاندرز بهدوء.

“شاهد بينما أجعلك تعجب بي.”

لم يكن يتوقع أن تجرح الفتاة التي أمامه يدها بهذه الطريقة.

“أنت لا تفهم هذا ، أليس كذلك؟ سبب فتح الصفحة الثالثة عشر هو وجود إجمالي ثلاثة عشر شخصًا في العشاء الأخير. هذا رقم غير معروف “.

ثم سلمت ميكا الإبرة. قالت وهي تغطي إصبعها ، “حان دورك. هل تجرؤ؟”

“في هذه المكتبة التي يتم تكثيفها بواسطة طاقة يين ، سأستخدم هذا الكتاب كجسر وأضحي بدمائنا لاستدعائك هنا.”

ابتسم فلاندرز قليلا ، وأخذ الإبرة الرفيعة ، ولعق الدم على طرف الإبرة بلسانه.

بالنظر إلى عنوان الكتاب ، لم يستطع الصبي إلا أن يضحك.

“لماذا لا؟”

ثم فتحت ميكا الكتاب وقلبت إلى الصفحة 13 بنظرة جادة على وجهها. ثم وضعته على الأرض.

وبعد ذلك ، وبدون أن يعبس ، أدخل الإبرة في إصبعه.

سأل الصبي بفضول ، “لماذا انتقلت إلى الصفحة 13؟ لا يبدو أن هناك أي شيء مهم في هذه الصفحة “.

عندما رأت ميكا أن نصف الإبرة دخلت إصبعه ، أصيبت بصدمة طفيفة. تلعثمت ، “هيي ، ليست هناك حاجة لجرحهه بعمق. القليل فقط سيفي بالغرض “.

عند سماع هذا ، كان لفلاندر تعبير غريب.

رد فلاندرز فقط بـ “أوه” قبل أن يسحب الإبرة الرفيعة.

حركت ميكا إصبعها إلى أعلى الكتاب وضغطت بعض الدم على الصفحة اليسرى.

تدفق الدم من الجرح على إصبعه ، وتناثر على الأرض.

رد الصبي بـ “أوه” ، وبدا وكأنه جاد للغاية وبدا أنه يتفق معها.

عند رؤية هذا المشهد ، ارتجف جسد ميكا بالكامل.

حتى أنه فمه كان مفتوحا ووصل إلى أذنيه.

ومع ذلك ، تحملت الانزعاج وتظاهرت بالهدوء بينما واصلت إكمال الطقوس.

رفعت ميكا رأسها ونظرت إلى الصبي. لوحت باصبعها نحوه.

لا يمكن أن أن تقول هذا الصبي لا يفهم شئ.

“أنت لا تفهم هذا ، أليس كذلك؟ سبب فتح الصفحة الثالثة عشر هو وجود إجمالي ثلاثة عشر شخصًا في العشاء الأخير. هذا رقم غير معروف “.

حركت ميكا إصبعها إلى أعلى الكتاب وضغطت بعض الدم على الصفحة اليسرى.

أثار هذا انتباه فلاندرز ، ولم يستطع إلا أن يردد بعدها ، “أشباح؟”

ثم نظرت إلى فلاندرز أمامها وأشارت إلى الجانب الأيمن من الصفحة.

وبعد ذلك ، وبدون أن يعبس ، أدخل الإبرة في إصبعه.

“فقط أسقط الدم هنا.”

أخرجت شمعتين من حقيبتها الصغيرة وأشعلتهما ، ووضعتهما على جانبي الكتاب.

لم يتردد فلاندرز على الإطلاق. أومأ برأسه قليلا وفعل كما فعل ميكا.

“ثم ، عندما لم ينتبه ، اختبأت في صندوق السيارة.”

بعد أن انتهى الاثنان من تنقيط دمائهما على الصفحات ، لم تقل ميكا شيئًا. لقد حدقت في الكتاب بهدوء.

بعد رؤية أن فلاندرز كان مهتما بشكل واضح ، تحدثت ميكا بثقة ، “هذا صحيح. أشباح ، شبح حقيقي “.

بعد بضع دقائق ، لم يستطع فلاندرز إلا أن يسأل ، “عفوا ، هل انتهت طقوس الاستدعاء ؟”

“هو…”

عند سماع هذا ، بدت ميكا محرجه بعض الشيء. مسحت العرق على جبهتها وقالت: نعم انتهى …

[نقاط الخوف: +80.]

“إذن ، ماذا عن الإله الشيطاني الذي ذكرته للتو؟”

لم يتردد فلاندرز على الإطلاق. أومأ برأسه قليلا وفعل كما فعل ميكا.

“هذا …” كانت ميكا محرجه بعض الشيء. نظرت إلى فلاندرز وقالت ، “ربما ما فعلته الآن لم يكن على مستوى المعايير ، لذلك فشل الاستدعاء.”

عند سماع هذا ، بدت ميكا محرجه بعض الشيء. مسحت العرق على جبهتها وقالت: نعم انتهى …

بدا فلاندرز وكأنه يفهم. هز رأسه بشكل تعاوني.

توقفت ميكا عمدا في هذه المرحلة. ثم تظاهرت بأنها غامضة.

في هذه اللحظة ، فهمت ميكا أخيرًا.

‘ماذا يحدث هنا؟ هذه الفتاة رأتني من قبل؟

من الواضح أن هذا الصبي لم يصدقها. ربما كان ينظر إليها كحمقاء بلا عقل!

رفع الصبي حاجبيه قليلاً ونظر إلى ميكا.

يبدو أنه كان يحاول تفدي الجو المحرج ، أو ربما أراد حفظ ماء وجهي.

بدا فلاندرز وكأنه يفهم. هز رأسه بشكل تعاوني.

قالت ميكا سريعًا بوجه مستقيم ، “دعني أخبرك بشى ، كان هذا مجرد حادث ، ويجب أن يكون بسببك. من المستحيل أن يأتي الخطأ من جانبي.

لذلك ، كان لا يزال فضوليًا إلى حد ما.

“أنا على دراية كبيرة بطقوس استدعاء الشيطان. هل تعرف كم عدد القصص والروايات الخارقة للطبيعة التي قرأتها؟

ثم رأى نظرة ميكا. بدت وكأنها كانت تنظر إلى أحمق.

“وليس فقط الاستدعاء ، أنا على دراية بطقوس اللعنة ، وطقوس البحث عن الموتى ، وطقوس العقد.

‘هذا صحيح. أنا ميكا من كبار المعجبين بالقوى الخارقة. كيف يمكن لهذا الفتى أن يقلل من تقديري؟

“و…”

سأل الصبي بفضول ، “لماذا انتقلت إلى الصفحة 13؟ لا يبدو أن هناك أي شيء مهم في هذه الصفحة “.

توقفت ميكا عمدا في هذه المرحلة. ثم تظاهرت بأنها غامضة.

عندما رأت ميكا أن نصف الإبرة دخلت إصبعه ، أصيبت بصدمة طفيفة. تلعثمت ، “هيي ، ليست هناك حاجة لجرحهه بعمق. القليل فقط سيفي بالغرض “.

“وقد رأيت الأشباح بأم عيني.”

ومع ذلك ، فقد تحول الجانب الأيمن من وجهه تمامًا إلى المظهر الأصلي للفزاعة.

أثار هذا انتباه فلاندرز ، ولم يستطع إلا أن يردد بعدها ، “أشباح؟”

توقفت ميكا عمدا في هذه المرحلة. ثم تظاهرت بأنها غامضة.

بعد رؤية أن فلاندرز كان مهتما بشكل واضح ، تحدثت ميكا بثقة ، “هذا صحيح. أشباح ، شبح حقيقي “.

ثم رأى نظرة ميكا. بدت وكأنها كانت تنظر إلى أحمق.

بسماع هذا ، كان فلاندرز مهتما إلى حد ما.

بعد قول ذلك ، عضت أسنانها وجرحت اصبعها بابره ناعمه .

بالتفكير في الأمر ، إذا لم تكن هذه ميكا تكذب ، فمن المحتمل أن ما رأته كان مخلوقًا غريبًا.

“هل يمكن انها تشبهني؟”

كان فلاندرز قد ذاق خوف الناس العاديين وخوف أعضاء جمعية السحرة ، لكنه لم يتذوق الخوف من المخلوقات الغريبة بعد.

في هذه الأثناء ، فتح فلاندرز فمه وابتسم.

لذلك ، كان لا يزال فضوليًا إلى حد ما.

“هذه قصة حقيقية. عندما كنت مسافره في مدينه نورد ، رأيت الفزاعة تسير في سيارة أجرة بأم عيني.

إذا كان بإمكانه التعرف على المخلوقات الغريبة من ميكا ، فربما يمكنه الذهاب والبحث عنها.

“هذا …” كانت ميكا محرجه بعض الشيء. نظرت إلى فلاندرز وقالت ، “ربما ما فعلته الآن لم يكن على مستوى المعايير ، لذلك فشل الاستدعاء.”

في هذا الوقت ، رأت ميكا أن فلاندرز بدت مهتمة ، فاستعادت ثقتها بنفسها.

ثم فتحت ميكا الكتاب وقلبت إلى الصفحة 13 بنظرة جادة على وجهها. ثم وضعته على الأرض.

‘هذا صحيح. أنا ميكا من كبار المعجبين بالقوى الخارقة. كيف يمكن لهذا الفتى أن يقلل من تقديري؟

صُدمت ميكا عندما سمعت هذا. لوحت بيدها وقالت ، “هذا ليس مهم. المهم هو أنك محظوظ جدا “.

“شاهد بينما أجعلك تعجب بي.”

لكن فلاندرز لم يفضحها. لقد ابتسم للتو وترك ميكا تواصل التباهي.

بالتفكير في هذا ، ابتسمت ميكا بفخر وقالت بجدية ، “أنت تعرف عن الفزاعة التي كانت شائعة جدًا على الإنترنت منذ فترة ، أليس كذلك؟”

في هذه اللحظة ، فهمت ميكا أخيرًا.

عند سماع هذا ، كان لفلاندر تعبير غريب.

من الواضح أن هذا الصبي لم يصدقها. ربما كان ينظر إليها كحمقاء بلا عقل!

‘ماذا يحدث هنا؟ هذه الفتاة رأتني من قبل؟

لا يمكن أن أن تقول هذا الصبي لا يفهم شئ.

ومع ذلك ، لم تفهم ميكا تعبير فلاندرز الغريب. لقد اعتقدت ببساطة أن فلاندرز كان خائفا أو متفاجئا.

إذا كان بإمكانه التعرف على المخلوقات الغريبة من ميكا ، فربما يمكنه الذهاب والبحث عنها.

لذلك ، واصلت التحدث بثقة.

بعد التفاخر لفترة ، سألت ميكا بجدية ، “هل تعرف كيف تبدو الفزاعة؟

“هذه قصة حقيقية. عندما كنت مسافره في مدينه نورد ، رأيت الفزاعة تسير في سيارة أجرة بأم عيني.

لم يكن يتوقع أن تجرح الفتاة التي أمامه يدها بهذه الطريقة.

“ثم ، عندما لم ينتبه ، اختبأت في صندوق السيارة.”

هذه المرة ، أصبح وجه ميكا شاحبًا على الفور ولم تستطع التحدث.

تحدثت ميكا كما لو كانت حقيقية ، كما لو أنها رأتها بأم عينيها.

عند رؤية هذا المشهد ، ارتجف جسد ميكا بالكامل.

ومع ذلك ، عرف فلاندرز بطبيعة الحال أن هذه المرأة كانت تتفاخر. لقد قام بتنشيط مهارة التنكر في ذلك الوقت حتى لا يتمكن أحد من التعرف عليه.

“و…”

لكن فلاندرز لم يفضحها. لقد ابتسم للتو وترك ميكا تواصل التباهي.

صُدمت ميكا عندما سمعت هذا. لوحت بيدها وقالت ، “هذا ليس مهم. المهم هو أنك محظوظ جدا “.

بعد التفاخر لفترة ، سألت ميكا بجدية ، “هل تعرف كيف تبدو الفزاعة؟

عند سماع هذا ، بدت ميكا محرجه بعض الشيء. مسحت العرق على جبهتها وقالت: نعم انتهى …

“هو…”

رفع الصبي حاجبيه قليلاً ونظر إلى ميكا.

قاطعته فلاندرز قبل أن تنهي كلامها.

“فقط أسقط الدم هنا.”

“هل يمكن انها تشبهني؟”

حركت ميكا إصبعها إلى أعلى الكتاب وضغطت بعض الدم على الصفحة اليسرى.

تمت مقاطعة ميكا ولم تستطع الرد للحظة. عندما كانت على وشك أن تفقد أعصابها ، رأت أن وجه الصبي الذي أمامها قد تحول فجأة سائل وكان يذوب.

ميكا لا يمكن أن تستمر. خدشت رأسها في حرج ونظرت إلى الصبي.

كان الجلد والدهون على وجهه يتساقطان ببطء ، ويكشفان عن وجه القش بالداخل.

أثار هذا انتباه فلاندرز ، ولم يستطع إلا أن يردد بعدها ، “أشباح؟”

هذه المرة ، أصبح وجه ميكا شاحبًا على الفور ولم تستطع التحدث.

لم رفض الصبي . فقط ابتسم وأومأ. قام ، ومشى إلى الجانب الآخر من الكتاب ، وجثا على ركبتيه.

في هذه الأثناء ، فتح فلاندرز فمه وابتسم.

“هذا …” كانت ميكا محرجه بعض الشيء. نظرت إلى فلاندرز وقالت ، “ربما ما فعلته الآن لم يكن على مستوى المعايير ، لذلك فشل الاستدعاء.”

على الجانب الأيسر من وجهه ، كان لا يزال هو المظهر الأصلي للصبي الذي التقت به سابقًا. بدا وسيمًا إلى حد ما.

يبدو أنه كان يحاول تفدي الجو المحرج ، أو ربما أراد حفظ ماء وجهي.

ومع ذلك ، فقد تحول الجانب الأيمن من وجهه تمامًا إلى المظهر الأصلي للفزاعة.

قالت ميكا سريعًا بوجه مستقيم ، “دعني أخبرك بشى ، كان هذا مجرد حادث ، ويجب أن يكون بسببك. من المستحيل أن يأتي الخطأ من جانبي.

حتى أنه فمه كان مفتوحا ووصل إلى أذنيه.

ومع ذلك ، عرف فلاندرز بطبيعة الحال أن هذه المرأة كانت تتفاخر. لقد قام بتنشيط مهارة التنكر في ذلك الوقت حتى لا يتمكن أحد من التعرف عليه.

نظر فلاندرز إلى الفتاة التي أمامه ، والتي كانت ترتجف قليلاً ، فقرب وجهه من وجهها.

عند رؤية هذا المشهد ، ارتجف جسد ميكا بالكامل.

“اسمحي لي أن أقدم نفسي بشكل رسمي. اسمي فلاندرز ، وأنا الفزاعة التي ذكرتها للتو “.

قالت ميكا بتعبير دافئ وهي تشير إلى الجانب الآخر من الكتاب: “أرجوك ، اجلس أمامي”.

[نقاط الخوف: +80.]

ومع ذلك ، فقد تحول الجانب الأيمن من وجهه تمامًا إلى المظهر الأصلي للفزاعة.

كان فلاندرز قد ذاق خوف الناس العاديين وخوف أعضاء جمعية السحرة ، لكنه لم يتذوق الخوف من المخلوقات الغريبة بعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط