الفزاعة الحارسة!
مدينة ساركوس.
جامعة تينسنت.
تمت استعادة روتين الأكاديمية بشكل أسرع من المتوقع.
تم استعاده السلام كما في السابق.
أثناء عودته عبر الحرم الجامعي ، شعر فلاندرز كما لو أنه عاد إلى المنزل.
تنكر.
باعتبارها واحدة من أكثر المهارات المستعمله من قبل فلاندرز ، كانت هذه المهارة ومهاره الخوف محور اهتمام فلاندرز.
أدت هاتان المهارتان إلى تصفير جميع نقاط الخوف المتبقية لدى فلاندرز ، والآن أصبحا في المستوى 7.
سمح المستوى 7 التنكر لفلاندرز بتبديل شكله بالرجال والنساء والأطفال بسهولة.
كما حققت تأثيرًا جعله يبدو وكأنه حقيقي. احساس بأنه حقيقي تماما ، حتى نبضات القلب تمت محاكاتها.
ما لم تكن طريقة عالية التقنية مثل الأشعة السينية ، فلن يكون هناك أي عيوب في تمويه فلاندرز في ظل الظروف العادية.
لذلك ، سحب السيف أبوفيس إلى وعيه ، وغير مظهره ، وعاد إلى المدرسة.
عاد إلى المدرسة هذه المرة بهدفه ومهمته الخاصة.
أراد أن يجرب.
وكان اسم التجربة “مزرعة”.
أثناء السير في الساحة ، لم يعد من الممكن رؤية الخوف من قبل على وجوه الطلاب من حوله.
لقد حدث ذلك قبل أيام قليلة فقط ، ولكن بعد أيام قليلة ، فقد هؤلاء الأشخاص هذا الخوف بالفعل.
وأصبح هذا الكابوس أيضًا موضوع حديث لهؤلاء الأشخاص بعد العشاء.
“همف ، همف ، همف.”
لكن لم تكن هناك حاجة للقلق. سيطعل هؤلاء الناس يتذكرون شيئًا فشيئًا ، الخوف الذي دفنون في أعماق قلوبهم ولم يجرؤوا على تذكره.
في المكتبة.
“مرحبا ، أنا فلاندرز.”
ابتسم فلاندرز لزميله أمامه. من اليوم فصاعدًا ، كان أمين مكتبة هنا.
كان لا بد من القول إنه كان لديه علاقه عميقة بالمكتبة.
حتى الآن ، لم ينس اللقائين اللذين مر بهما هنا.
لقد كانت تجربة ممتعة ومثيرة للغاية.
خصوصا الفتاة الثانية ميكا. كان عليه أن يعترف بأن لديها روحًا ممتعة.
إذا كان في حالته الحالية ، فلن يختار قتلها أبدًا.
أخذ بعض الكتب من رف الكتب ، جلس فلاندرز في مقعد عمله و بدأ يقرأ بهدوء.
أن يصبح أمين مكتبة لم يكن نزوة من فلاندرز.
لقد كان قرارا اتخذه بعد تفكير متأني.
احتاج إلى الدراسة وقضاء الكثير من الوقت في المكتبة للتجربة التالية.
لذلك كان بحاجة إلى هوية كغلاف للتغطيه عليه.
كان أمين المكتبة مثاليًا.
كان من المحتم أن تتوقف دراسته.
بالنظر إلى الكتب التي ظهرت فجأة أمامه ، أخذ فلاندرز علامات مرجعية ووضعها في مكان يمكنه رؤيته.
لم يشعر بالضيق بسبب مقاطعته. بعد كل شيء ، كان التفاعل مع أشخاص مختلفين أيضًا أحد أسباب اختياره لهذا الدور.
“هل انت جديد هنا؟”
“نعم.”
سجل فلاندرز الفتاة بمهارة واستخدم زاوية عينيه للنظر لها.
كانت فتاة رائعة ولها شخصية جيدة.
“اسمي وارفارين. سعيده بلقائك.”
“فلاندرز”.
سلمها فلاندرز الكتاب وأمسكته بيدها.
بعد ذلك ، كان هناك العديد من المواقف المماثلة. كان فلاندرز مثل أمين مكتبة عادي. لم يكن هناك شيء غير عادي فيه.
بالمساء.
في مسكن الطالبات.
جلبت وارفارين كتابًا معها إلى المسكن. في اللحظة التي دخلت فيها ، رأت رفيقتها في الغرفة تضع مساحيق التجميل.
“لقد عدتي ، كيف كان يومك؟”
“ليس جيدًا جدًا ، و ليس سيئًا للغاية.”
ألقت متعلقاتها جانبًا بشكل عرضي ، ورمت وارفارين نفسها على السرير.
“هل كنتي تعلمين؟ هناك أمين مكتبة جديد في المكتبة اليوم “.
استدارت زميلتها في الغرفة بمفاجأة. كانت تعلم أن صديقتها نادراً ما تتحدث عن الجنس الآخر.
“ماذا دهاكي؟ هل تم اغرائك؟ “
وضعت كريم الأساس في يدها ، وسارت رفيقتها في الغرفة وجلست بجانب وارفارين بتعبير متحمس.
“يا إلهي ، لقد كبرت وارفارين خاصتنا أخيرًا؟”
رفعت وارفارين عينيها ردا على استفزاز زميلتها.
ثم مالت رأسها وفكرت بجدية للحظة ثم قالت: “حسنا. انه وسيم جدا. لا أعرف لماذا ، لكنه يمنحني شعورًا غير عادي “.
“يا إلهي ، هذا حقيقي بالفعل.”
برؤية أن الوارفارين كانت مغرمة حقًا ،اصبحت زميلتها في الغرفة على الفور اكثر حماسا ، جلست بجانب وارفارين.
“أخبريني، أي نوع من الأشخاص هو؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها. أنا فقط أشعر أنه استثنائي. عندما أراه ، هناك دائمًا بعض الأشياء الخاصة التي تومض في ذهني “.
حاولت وارفارين جاهدة أن تتذكر المشهد عندما قابلت فلاندرز.
قالت بشيء من عدم اليقين ، “لا أعرف ما إذا كانت لدي مشاعر أم لا.”
“أنه كذلك يا حبيبتي . في المرة الأولى التي رأيت فيها إدوارد ، كنت فيها بنفس حالتك “.
كان من الأفضل لو لم تقل ذلك ، لكن عندما قالت ذلك ، لم تستطع وارفارين الا اداره عينيها بسخريه.
Sp: تحذير هنالك كلام ربما يعتبر بذيء للبعض
كيف يمكن أن نتشابه؟ أنت فقط مع إدوارد لأن خصره مثل المحرك.
“أنت فقط تحبين جسده ، أيتها العاهرة!”
“أنا لا أنكر ذلك. و لدي اسباب أخرى أيضا.
“لكن يا عزيزتي ، دعني أخبرك ، أن الغرض من الترابط معًا هو جعل الحياه أكثر سهوله وسعادة.
“من الواضح أن إدوارد قد حقق لي هذا.”
بينما كانت زميلتها في الغرفة تتحدث ، اعطتها تعبيرا مغازل.
“اه ، من الواضح أنه خدمك جيدًا حقًا.”
“حسنًا ، علي الذهاب الان. لدي موعد مع إدوارد لاحقًا ، لذلك لن أعود اليوم “.
قبلت وارفارين على خدها وقالت ، “دعيني اقابل أمين المكتبة غدًا. أنا فضوليه جدا بشأنه “.
“هو ملكي. لا تقاتلي معي ، أيتها العاهرة! “
“هاهاها ، أنا فقط أشعر بالفضول أكثر واكثر عنه الآن “.
عند رؤية رد فعل وارفارين ، ضحكت رفيقتها وغادرت.
في اللحظة التي خرجت فيها ، ضربت وسادة الباب وكادت تصيبها.
نظرت وارفارين بغضب إلى باب غرفة النوم المغلق.
استلقت وارفارين على ظهرها للحظة ، ثم التقطت الكتاب الذي استعارته اليوم وفتحته.
عندما قلبت الصفحة ، طار شيء منها.
“ما هذا؟”
بعد أن شعرت وارفارين بسقوط الشيء على وجهها ، استخدمت أصابعها لمسكه.
“قشه؟”
لماذا كانت هناك قشة في الكتاب؟
لم تفكر وارفارين كثيرًا في الأمر وألقت بها جانبًا.
عندما لم تكن تنظر ، طارت القشة في الهواء ثم اختفت بهدوء.
القشة التي أخفت نفسها استمرت في الالتواء والتغير في نقطه لم تتمكن وارفارين من رؤيتها.
استمر جسد بالنمو حتى تحولت في النهاية إلى فزاعة.
في اللحظة التي تم فيها تشكيل الفزاعة ، تلقى فلاندرز على الفور مشهدًا جديدًا.
هذا صحيح ، كانت هذه مهارة فلاندرز ، الفزاعة الحارسة.
لا يمكن أن تتحول الفزاعة الحارسة من المستوى 3 لأشكال متعدده فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تتحول بحرية.
تم تحسين قدرتها على الاختباء بشكل كبير.
مدينة ساركوس. جامعة تينسنت. تمت استعادة روتين الأكاديمية بشكل أسرع من المتوقع. تم استعاده السلام كما في السابق. أثناء عودته عبر الحرم الجامعي ، شعر فلاندرز كما لو أنه عاد إلى المنزل. تنكر. باعتبارها واحدة من أكثر المهارات المستعمله من قبل فلاندرز ، كانت هذه المهارة ومهاره الخوف محور اهتمام فلاندرز. أدت هاتان المهارتان إلى تصفير جميع نقاط الخوف المتبقية لدى فلاندرز ، والآن أصبحا في المستوى 7. سمح المستوى 7 التنكر لفلاندرز بتبديل شكله بالرجال والنساء والأطفال بسهولة. كما حققت تأثيرًا جعله يبدو وكأنه حقيقي. احساس بأنه حقيقي تماما ، حتى نبضات القلب تمت محاكاتها. ما لم تكن طريقة عالية التقنية مثل الأشعة السينية ، فلن يكون هناك أي عيوب في تمويه فلاندرز في ظل الظروف العادية. لذلك ، سحب السيف أبوفيس إلى وعيه ، وغير مظهره ، وعاد إلى المدرسة. عاد إلى المدرسة هذه المرة بهدفه ومهمته الخاصة. أراد أن يجرب. وكان اسم التجربة “مزرعة”. أثناء السير في الساحة ، لم يعد من الممكن رؤية الخوف من قبل على وجوه الطلاب من حوله. لقد حدث ذلك قبل أيام قليلة فقط ، ولكن بعد أيام قليلة ، فقد هؤلاء الأشخاص هذا الخوف بالفعل. وأصبح هذا الكابوس أيضًا موضوع حديث لهؤلاء الأشخاص بعد العشاء. “همف ، همف ، همف.” لكن لم تكن هناك حاجة للقلق. سيطعل هؤلاء الناس يتذكرون شيئًا فشيئًا ، الخوف الذي دفنون في أعماق قلوبهم ولم يجرؤوا على تذكره. في المكتبة. “مرحبا ، أنا فلاندرز.” ابتسم فلاندرز لزميله أمامه. من اليوم فصاعدًا ، كان أمين مكتبة هنا. كان لا بد من القول إنه كان لديه علاقه عميقة بالمكتبة. حتى الآن ، لم ينس اللقائين اللذين مر بهما هنا. لقد كانت تجربة ممتعة ومثيرة للغاية. خصوصا الفتاة الثانية ميكا. كان عليه أن يعترف بأن لديها روحًا ممتعة. إذا كان في حالته الحالية ، فلن يختار قتلها أبدًا. أخذ بعض الكتب من رف الكتب ، جلس فلاندرز في مقعد عمله و بدأ يقرأ بهدوء. أن يصبح أمين مكتبة لم يكن نزوة من فلاندرز. لقد كان قرارا اتخذه بعد تفكير متأني. احتاج إلى الدراسة وقضاء الكثير من الوقت في المكتبة للتجربة التالية. لذلك كان بحاجة إلى هوية كغلاف للتغطيه عليه. كان أمين المكتبة مثاليًا. كان من المحتم أن تتوقف دراسته. بالنظر إلى الكتب التي ظهرت فجأة أمامه ، أخذ فلاندرز علامات مرجعية ووضعها في مكان يمكنه رؤيته. لم يشعر بالضيق بسبب مقاطعته. بعد كل شيء ، كان التفاعل مع أشخاص مختلفين أيضًا أحد أسباب اختياره لهذا الدور. “هل انت جديد هنا؟” “نعم.” سجل فلاندرز الفتاة بمهارة واستخدم زاوية عينيه للنظر لها. كانت فتاة رائعة ولها شخصية جيدة. “اسمي وارفارين. سعيده بلقائك.” “فلاندرز”. سلمها فلاندرز الكتاب وأمسكته بيدها. بعد ذلك ، كان هناك العديد من المواقف المماثلة. كان فلاندرز مثل أمين مكتبة عادي. لم يكن هناك شيء غير عادي فيه. بالمساء. في مسكن الطالبات. جلبت وارفارين كتابًا معها إلى المسكن. في اللحظة التي دخلت فيها ، رأت رفيقتها في الغرفة تضع مساحيق التجميل. “لقد عدتي ، كيف كان يومك؟” “ليس جيدًا جدًا ، و ليس سيئًا للغاية.” ألقت متعلقاتها جانبًا بشكل عرضي ، ورمت وارفارين نفسها على السرير. “هل كنتي تعلمين؟ هناك أمين مكتبة جديد في المكتبة اليوم “. استدارت زميلتها في الغرفة بمفاجأة. كانت تعلم أن صديقتها نادراً ما تتحدث عن الجنس الآخر. “ماذا دهاكي؟ هل تم اغرائك؟ “ وضعت كريم الأساس في يدها ، وسارت رفيقتها في الغرفة وجلست بجانب وارفارين بتعبير متحمس. “يا إلهي ، لقد كبرت وارفارين خاصتنا أخيرًا؟” رفعت وارفارين عينيها ردا على استفزاز زميلتها. ثم مالت رأسها وفكرت بجدية للحظة ثم قالت: “حسنا. انه وسيم جدا. لا أعرف لماذا ، لكنه يمنحني شعورًا غير عادي “. “يا إلهي ، هذا حقيقي بالفعل.” برؤية أن الوارفارين كانت مغرمة حقًا ،اصبحت زميلتها في الغرفة على الفور اكثر حماسا ، جلست بجانب وارفارين. “أخبريني، أي نوع من الأشخاص هو؟” “هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها. أنا فقط أشعر أنه استثنائي. عندما أراه ، هناك دائمًا بعض الأشياء الخاصة التي تومض في ذهني “. حاولت وارفارين جاهدة أن تتذكر المشهد عندما قابلت فلاندرز. قالت بشيء من عدم اليقين ، “لا أعرف ما إذا كانت لدي مشاعر أم لا.” “أنه كذلك يا حبيبتي . في المرة الأولى التي رأيت فيها إدوارد ، كنت فيها بنفس حالتك “. كان من الأفضل لو لم تقل ذلك ، لكن عندما قالت ذلك ، لم تستطع وارفارين الا اداره عينيها بسخريه. Sp: تحذير هنالك كلام ربما يعتبر بذيء للبعض كيف يمكن أن نتشابه؟ أنت فقط مع إدوارد لأن خصره مثل المحرك. “أنت فقط تحبين جسده ، أيتها العاهرة!” “أنا لا أنكر ذلك. و لدي اسباب أخرى أيضا. “لكن يا عزيزتي ، دعني أخبرك ، أن الغرض من الترابط معًا هو جعل الحياه أكثر سهوله وسعادة. “من الواضح أن إدوارد قد حقق لي هذا.” بينما كانت زميلتها في الغرفة تتحدث ، اعطتها تعبيرا مغازل. “اه ، من الواضح أنه خدمك جيدًا حقًا.” “حسنًا ، علي الذهاب الان. لدي موعد مع إدوارد لاحقًا ، لذلك لن أعود اليوم “. قبلت وارفارين على خدها وقالت ، “دعيني اقابل أمين المكتبة غدًا. أنا فضوليه جدا بشأنه “. “هو ملكي. لا تقاتلي معي ، أيتها العاهرة! “ “هاهاها ، أنا فقط أشعر بالفضول أكثر واكثر عنه الآن “. عند رؤية رد فعل وارفارين ، ضحكت رفيقتها وغادرت. في اللحظة التي خرجت فيها ، ضربت وسادة الباب وكادت تصيبها. نظرت وارفارين بغضب إلى باب غرفة النوم المغلق. استلقت وارفارين على ظهرها للحظة ، ثم التقطت الكتاب الذي استعارته اليوم وفتحته. عندما قلبت الصفحة ، طار شيء منها. “ما هذا؟” بعد أن شعرت وارفارين بسقوط الشيء على وجهها ، استخدمت أصابعها لمسكه. “قشه؟” لماذا كانت هناك قشة في الكتاب؟ لم تفكر وارفارين كثيرًا في الأمر وألقت بها جانبًا. عندما لم تكن تنظر ، طارت القشة في الهواء ثم اختفت بهدوء. القشة التي أخفت نفسها استمرت في الالتواء والتغير في نقطه لم تتمكن وارفارين من رؤيتها. استمر جسد بالنمو حتى تحولت في النهاية إلى فزاعة. في اللحظة التي تم فيها تشكيل الفزاعة ، تلقى فلاندرز على الفور مشهدًا جديدًا. هذا صحيح ، كانت هذه مهارة فلاندرز ، الفزاعة الحارسة. لا يمكن أن تتحول الفزاعة الحارسة من المستوى 3 لأشكال متعدده فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تتحول بحرية. تم تحسين قدرتها على الاختباء بشكل كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
