نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 45

ارتفاع مستوى رعب الحلم!

ارتفاع مستوى رعب الحلم!

 من خلال قدره الرؤية للفزاعة ، لن يتم اخفاء سر عن عيون فلاندرز.

 بالنظر إلى وارفارين التي كانت تقرأ ، راقب فلاندرز لفترة قبل أن يقطع الاتصال.

 كل هذا كان مجرد بداية.

 الفزاعة الحارسة المستوى 3.

 في ظل الظروف العادية ، بعد رفع مستوى المهارة ، سيزداد عدد الفزاعات.

 كانت فزاعة المستوى 2 بالفعل على هذا الترتيب. وضع واحده ، أصبح المركز الثالث.

 ومع ذلك ، كانت هذه المهارة مختلفة تمامًا عندما وصلت إلى المستوى 3.

 كانت وصف مهارة المستوى 3 كالآتي: قد يؤدي وضع فزاعة حارسه في أي مكان إلى جعلها غير مرئية.

 كان لدى المستخدم حاسة السمع والشم والبصر التي امتلكتها الفزاعة. ويمكنه أيضا أن ينتقل إلى مكان الفزاعة في أي وقت.

  الوضع الحالي: يعاد التفعيل بعد منتصف الليل كل يوم.

 يجب الانتباه إلى ثلاث نقاط.

 أولاً ، بعد تدمير الفزاعة ، لم يستطيع المستخدم الانتقال لمكانها.

 ثانيًا ، اذا غيرت الفزاعة شكلها ، سيتأثر المشهد المرسل أيضًا بحسب الشكل المتخذ.

 على سبيل المثال ، شكل القشه الان ، تخيل حجم المشهد الذي يمكن للقشة رؤيته.

 في اختبار فلاندرز ، كان أفضل شكل للمراقبة هو شكل الفزاعة.

 ليس فقط المشهد ، لكن فلاندرز اكتشف أيضًا أنه إذا أراد تبادل الأماكن مع الفزاعة ، فيجب أن تكون الفزاعة بشكل الفزاعة.

 الأهم من ذلك ، سيتم تقييد المشهد الذي يراه حسب شكلها.

 فيما يتعلق بهذه المشكلة ، خمن فلاندرز أنه لا يمكن حله إلا بعد رفع مستوى المهارة مرة أخرى في المستقبل.

 والنقطة الثالثة التي يجب الانتباه إليها هي أنه سيتم تحديثها بعد منتصف الليل كل يوم.

 عندما تمت ترقية الفزاعة الحارسة إلى المستوى 3 ، لم تزد عدد الفزاعات اللتي يمكنه استدعائها ، بل تم تقليله إلى واحد.

 كتعويض ، سيستطيع استدعاء فزاعه جديده كل يوم بعد منتصف الليل.

 هذا يعني أن عدد فزاعاته لم يعد محدودًا.

 يمكن استدعاء واحده كل يوم.

 لسوء الحظ ، عدد فزاعات الحراس لن يتراكم.

 إذا لم يستعمل المهاره ، كل يوم فلم تتراكم الفزاعات.

 لن يتزايدوا لأنه لم يستعملهم.

*Sp: ( هذا يعني فلاندرز يستطيع استدعاء فزاعه كل يوم بعد منتصف الليل إن لم يفعل لن تتراكم الفزاعات اي انه لن يستطيع استدعاء اثنين في نفس اليوم مهما حصل وايضا سيستطيع مراكمه الفزاعات سيصبح له جيش مع مرور الوقت لكن هنالك حد ستصل له ولن يستطيع بعدها استدعاء أكثر)

 نثر فلاندرز فزاعاته الحارسه في جميع أنحاء الحرم الجامعي ، كان يعطي أي طالب أو مدرس يقابله في المكتبة.

 وأول شخص محظوظ كانت وارفارين ، الذتي كانت تقرأ بجانبه.

 بطبيعة الحال ، لن يقتل فلاندرز مثل هذه الشخصية المحظوظه بسهولة.

 نظر إليها وقال في في نفسه ،

 “سوف أعاملك بشكل جيد.”

 مهارة الفزاعة!

 بعد اكتمال التبديل ، ظهر فلاندرز في عنبر النوم. قبل أن تدرك وارفارين ذلك ، استخدم الخوف عليها.

 “اااه

 سقط الكتاب على جسدها، وغرقت وارفارين في نوم عميق.

 [خوف + 30]

 ”ذوقك حقا جيد. هذه هديتي لك يا عزيزتي “.

 على الرغم من أن رؤية الفزاعة كانت محجوبة ، إلا أنها لم تؤثر على حاسة السمع والشم.

 بعبارة أخرى ، سمع المحادثة بين وارفارين وزميلتها في السكن دون أن يفقد أي كلمة.

 كان لديها مشاعر تجاهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فلاندرز هذا بعد أن أصبح فزاعة.

 هذا جعله يتذكر أيضًا أنه قبل أن يصبح فزاعة ، كان لا يزال إنسانًا.

 هل وقع في الحب؟

 هيهيهيهي هذا ممتع حقا

 “أتمنى لكي أحلاما جيدة ، هاهاهاها!”

تردد صدى ضحكه مرعبه . ولكن ، تحت سيطرة فلاندرز ، لم ينتقل صوته إلى الخارج.

 وسط ضحك فلاندرز ، كانت حواجب وارفارين مجعده بإحكام ، وأصبح تعبيرها شرسًا.

 [خوف +20]

 تمشى فلاندرز بجانب وارفارين. لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة.

 لقد أعجب بتعبير وارفارين المؤلم عندما وقعت في الكابوس.

 [خوف + 50]

 كان الطرف الآخر هو أول موضوع اختبار بعد أن وصلت مهارة الخوف الخاصة به إلى المستوى 7.

 إذا لم يتحكم في نفسه ويصبح حريصا ، فقد يبتلع الخوف الطرف الآخر ويموت على الفور.

 لم يكن هذا ما اراده فلاندرز.

 بعد المعركة مع فريق جاروس ، أدرك فلاندرز كم أن المذبحة مملة.

 كل شخص له قيمة غير محدودة.

 يمكن أن تعود عواطفهم وحياتهم بفوائد كبيرة على فلاندرز.

 أما الموت فغير الخوف قبل موته لن ينفع شيئًا.

 إذا لم يكن حريصًا ، فقد يكون الهدف قد مات قبل أن يعطيه اي نقاط خوف.

 لذلك ، كان على فلاندرز أن يكون حذرا للغاية مع هؤلاء البشر الهشّين.

 كان يبحث ويطور طريقه لجعل هؤلاء الناس يمدونه بنقاط اللخوف بشكل مستمر.

 وايضا ، تجربته الجديده “المزرعة” .

 وكانت الآنسة وارفارين ، التي عرضت مشاعرها الغريبة على فلاندرز لأول مرة ، محظوظة بما يكفي لتكون أول موضوع في هذه التجربة.

 “اين هذا المكان؟”

 في اللحظة التي دخلت فيها وهم الخوف ، استيقظت وارفارين على الفور.

 تفاجأت عندما وجدت أنها بدت وكأنها في حقل مملوء بزهور عباد الشمس.

 كانت الشمس تغرب ، وأشرق شفق الغروب على جسدها.

 كان المشهد الذي أمامها رائعًا ، لكن وارفارين لم تكن في مزاج يسمح لها بتقدير ذلك.

 هذا المشهد الجميل يسعدها. بدلاً من ذلك ، شعرت بالرعب لأن بدا واقعيا للغايه .

 “كنت أقرأ في سريري. فلماذا أنا هنا؟ “

 شعرت بنسيم بارد ، رائحة الزهور في الهواء ، صوت عباد الشمس المتمايل مع الريح.

 كل شيء كان حقيقيا جدا.

 “هذا مؤلم!”

 قرصت الوارفارين نفسها. كان من الواضح أنها شعرت بالألم .

 إذا شعرت بالألم ، فهذا يعني أن هذا لم يكن حلما.

 “إذا لم يكن حلما ، فلماذا أنا هنا؟”

 بدأت وارفارين في تذكر المشهد قبل مجيئها إلى هنا ، لكنها لم تجد أي شيء غريب مهما حاولت جاهدة.

 فكرت لفترة طويلة لكنها لم تجد الجواب. أخيرًا ، قررت التفكير بشكل مختلف.

 تجولت لترى ما إذا كان هناك أي أدلة.

 مع مرور الوقت ، أظلمت السماء تدريجياً.

 ومع ذلك ، لا تزال وارفارين غير قادر على الخروج من حقل عباد الشمس هذا.

 بدا هذا المكان جميلًا ، ولكن في الواقع ، كان هناك شيء غريب فيه ، مما جعل وارفارين أكثر خوفًا.

 أرادت المغادرة ، بحثت في كل مكان ، ليس هنالك مخرج

 حاولت أن تصرخ ، لكنها لم تسمع سوى صدى صوتها.

 أخيرًا ، عندما غربت الشمس تمامًا ، اصبح المشهد قاتما.

 لم يعد بإمكان وارفارين الصمود أكثر من ذلك. انهارت تماما. صرخت بقوه ، لتنفيس الخوف الذي في قلبها.

 “آه!”

 “آه!”

 “دينغ دينغ! ~.”

 في هذه اللحظة ، سطع ضوء من الظلام.

 وجدت وارفارين املا اخيرا ، كانت على وشك الاندفاع له.

 انتشرت بقع الضوء بسرعة ، وذهلت وارفارين للحظة.

 “هذه … عباد الشمس؟”

 هذا الضوء كان نابعا من عباد الشمس .

 قبل أن تنهي وارفارين سلسله افكارها ، رأت المشهد الأكثر رعبًا.

 استدارت زهور عباد الشمس واحده تلو الآخرى ووجهوا رؤوسهم نحوها.

 في نفس الوقت ظهرت ابتسامة مخيفه من منتصف زهرة عباد الشمس.

 انعكس وجه وارفارين المرعوب في عيونهم القرمزية.

 “هل هذه… عباد الشمس؟”

 اتضح أن جميع أصداء الصوت التي سمعتها وارفارين منذ البداية كانت عباد الشمس يقلدون كلماتها.

 تم تضخيم خوف وارفارين في لحظة ، وانهارت تماما.

 “آه!”

 “آاااه!”

 من خلال قدره الرؤية للفزاعة ، لن يتم اخفاء سر عن عيون فلاندرز.  بالنظر إلى وارفارين التي كانت تقرأ ، راقب فلاندرز لفترة قبل أن يقطع الاتصال.  كل هذا كان مجرد بداية.  الفزاعة الحارسة المستوى 3.  في ظل الظروف العادية ، بعد رفع مستوى المهارة ، سيزداد عدد الفزاعات.  كانت فزاعة المستوى 2 بالفعل على هذا الترتيب. وضع واحده ، أصبح المركز الثالث.  ومع ذلك ، كانت هذه المهارة مختلفة تمامًا عندما وصلت إلى المستوى 3.  كانت وصف مهارة المستوى 3 كالآتي: قد يؤدي وضع فزاعة حارسه في أي مكان إلى جعلها غير مرئية.  كان لدى المستخدم حاسة السمع والشم والبصر التي امتلكتها الفزاعة. ويمكنه أيضا أن ينتقل إلى مكان الفزاعة في أي وقت.   الوضع الحالي: يعاد التفعيل بعد منتصف الليل كل يوم.  يجب الانتباه إلى ثلاث نقاط.  أولاً ، بعد تدمير الفزاعة ، لم يستطيع المستخدم الانتقال لمكانها.  ثانيًا ، اذا غيرت الفزاعة شكلها ، سيتأثر المشهد المرسل أيضًا بحسب الشكل المتخذ.  على سبيل المثال ، شكل القشه الان ، تخيل حجم المشهد الذي يمكن للقشة رؤيته.  في اختبار فلاندرز ، كان أفضل شكل للمراقبة هو شكل الفزاعة.  ليس فقط المشهد ، لكن فلاندرز اكتشف أيضًا أنه إذا أراد تبادل الأماكن مع الفزاعة ، فيجب أن تكون الفزاعة بشكل الفزاعة.  الأهم من ذلك ، سيتم تقييد المشهد الذي يراه حسب شكلها.  فيما يتعلق بهذه المشكلة ، خمن فلاندرز أنه لا يمكن حله إلا بعد رفع مستوى المهارة مرة أخرى في المستقبل.  والنقطة الثالثة التي يجب الانتباه إليها هي أنه سيتم تحديثها بعد منتصف الليل كل يوم.  عندما تمت ترقية الفزاعة الحارسة إلى المستوى 3 ، لم تزد عدد الفزاعات اللتي يمكنه استدعائها ، بل تم تقليله إلى واحد.  كتعويض ، سيستطيع استدعاء فزاعه جديده كل يوم بعد منتصف الليل.  هذا يعني أن عدد فزاعاته لم يعد محدودًا.  يمكن استدعاء واحده كل يوم.  لسوء الحظ ، عدد فزاعات الحراس لن يتراكم.  إذا لم يستعمل المهاره ، كل يوم فلم تتراكم الفزاعات.  لن يتزايدوا لأنه لم يستعملهم. *Sp: ( هذا يعني فلاندرز يستطيع استدعاء فزاعه كل يوم بعد منتصف الليل إن لم يفعل لن تتراكم الفزاعات اي انه لن يستطيع استدعاء اثنين في نفس اليوم مهما حصل وايضا سيستطيع مراكمه الفزاعات سيصبح له جيش مع مرور الوقت لكن هنالك حد ستصل له ولن يستطيع بعدها استدعاء أكثر)  نثر فلاندرز فزاعاته الحارسه في جميع أنحاء الحرم الجامعي ، كان يعطي أي طالب أو مدرس يقابله في المكتبة.  وأول شخص محظوظ كانت وارفارين ، الذتي كانت تقرأ بجانبه.  بطبيعة الحال ، لن يقتل فلاندرز مثل هذه الشخصية المحظوظه بسهولة.  نظر إليها وقال في في نفسه ،  “سوف أعاملك بشكل جيد.”  مهارة الفزاعة!  بعد اكتمال التبديل ، ظهر فلاندرز في عنبر النوم. قبل أن تدرك وارفارين ذلك ، استخدم الخوف عليها.  “اااه  سقط الكتاب على جسدها، وغرقت وارفارين في نوم عميق.  [خوف + 30]  ”ذوقك حقا جيد. هذه هديتي لك يا عزيزتي “.  على الرغم من أن رؤية الفزاعة كانت محجوبة ، إلا أنها لم تؤثر على حاسة السمع والشم.  بعبارة أخرى ، سمع المحادثة بين وارفارين وزميلتها في السكن دون أن يفقد أي كلمة.  كان لديها مشاعر تجاهه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فلاندرز هذا بعد أن أصبح فزاعة.  هذا جعله يتذكر أيضًا أنه قبل أن يصبح فزاعة ، كان لا يزال إنسانًا.  هل وقع في الحب؟  هيهيهيهي هذا ممتع حقا  “أتمنى لكي أحلاما جيدة ، هاهاهاها!” تردد صدى ضحكه مرعبه . ولكن ، تحت سيطرة فلاندرز ، لم ينتقل صوته إلى الخارج.  وسط ضحك فلاندرز ، كانت حواجب وارفارين مجعده بإحكام ، وأصبح تعبيرها شرسًا.  [خوف +20]  تمشى فلاندرز بجانب وارفارين. لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة.  لقد أعجب بتعبير وارفارين المؤلم عندما وقعت في الكابوس.  [خوف + 50]  كان الطرف الآخر هو أول موضوع اختبار بعد أن وصلت مهارة الخوف الخاصة به إلى المستوى 7.  إذا لم يتحكم في نفسه ويصبح حريصا ، فقد يبتلع الخوف الطرف الآخر ويموت على الفور.  لم يكن هذا ما اراده فلاندرز.  بعد المعركة مع فريق جاروس ، أدرك فلاندرز كم أن المذبحة مملة.  كل شخص له قيمة غير محدودة.  يمكن أن تعود عواطفهم وحياتهم بفوائد كبيرة على فلاندرز.  أما الموت فغير الخوف قبل موته لن ينفع شيئًا.  إذا لم يكن حريصًا ، فقد يكون الهدف قد مات قبل أن يعطيه اي نقاط خوف.  لذلك ، كان على فلاندرز أن يكون حذرا للغاية مع هؤلاء البشر الهشّين.  كان يبحث ويطور طريقه لجعل هؤلاء الناس يمدونه بنقاط اللخوف بشكل مستمر.  وايضا ، تجربته الجديده “المزرعة” .  وكانت الآنسة وارفارين ، التي عرضت مشاعرها الغريبة على فلاندرز لأول مرة ، محظوظة بما يكفي لتكون أول موضوع في هذه التجربة.  “اين هذا المكان؟”  في اللحظة التي دخلت فيها وهم الخوف ، استيقظت وارفارين على الفور.  تفاجأت عندما وجدت أنها بدت وكأنها في حقل مملوء بزهور عباد الشمس.  كانت الشمس تغرب ، وأشرق شفق الغروب على جسدها.  كان المشهد الذي أمامها رائعًا ، لكن وارفارين لم تكن في مزاج يسمح لها بتقدير ذلك.  هذا المشهد الجميل يسعدها. بدلاً من ذلك ، شعرت بالرعب لأن بدا واقعيا للغايه .  “كنت أقرأ في سريري. فلماذا أنا هنا؟ “  شعرت بنسيم بارد ، رائحة الزهور في الهواء ، صوت عباد الشمس المتمايل مع الريح.  كل شيء كان حقيقيا جدا.  “هذا مؤلم!”  قرصت الوارفارين نفسها. كان من الواضح أنها شعرت بالألم .  إذا شعرت بالألم ، فهذا يعني أن هذا لم يكن حلما.  “إذا لم يكن حلما ، فلماذا أنا هنا؟”  بدأت وارفارين في تذكر المشهد قبل مجيئها إلى هنا ، لكنها لم تجد أي شيء غريب مهما حاولت جاهدة.  فكرت لفترة طويلة لكنها لم تجد الجواب. أخيرًا ، قررت التفكير بشكل مختلف.  تجولت لترى ما إذا كان هناك أي أدلة.  مع مرور الوقت ، أظلمت السماء تدريجياً.  ومع ذلك ، لا تزال وارفارين غير قادر على الخروج من حقل عباد الشمس هذا.  بدا هذا المكان جميلًا ، ولكن في الواقع ، كان هناك شيء غريب فيه ، مما جعل وارفارين أكثر خوفًا.  أرادت المغادرة ، بحثت في كل مكان ، ليس هنالك مخرج  حاولت أن تصرخ ، لكنها لم تسمع سوى صدى صوتها.  أخيرًا ، عندما غربت الشمس تمامًا ، اصبح المشهد قاتما.  لم يعد بإمكان وارفارين الصمود أكثر من ذلك. انهارت تماما. صرخت بقوه ، لتنفيس الخوف الذي في قلبها.  “آه!”  “آه!”  “دينغ دينغ! ~.”  في هذه اللحظة ، سطع ضوء من الظلام.  وجدت وارفارين املا اخيرا ، كانت على وشك الاندفاع له.  انتشرت بقع الضوء بسرعة ، وذهلت وارفارين للحظة.  “هذه … عباد الشمس؟”  هذا الضوء كان نابعا من عباد الشمس .  قبل أن تنهي وارفارين سلسله افكارها ، رأت المشهد الأكثر رعبًا.  استدارت زهور عباد الشمس واحده تلو الآخرى ووجهوا رؤوسهم نحوها.  في نفس الوقت ظهرت ابتسامة مخيفه من منتصف زهرة عباد الشمس.  انعكس وجه وارفارين المرعوب في عيونهم القرمزية.  “هل هذه… عباد الشمس؟”  اتضح أن جميع أصداء الصوت التي سمعتها وارفارين منذ البداية كانت عباد الشمس يقلدون كلماتها.  تم تضخيم خوف وارفارين في لحظة ، وانهارت تماما.  “آه!”  “آاااه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط