استهداف فلاندرز!
“آه!”
سقطت وارفارين على الارض فجأة ولهثت بشدة.
أصبحت رؤيتها تدريجياً واضحة. حقل عباد الشمس الغريب والمرعب لم يعد موجودا.
ما ظهر في بصرها كان المسكن المألوف.
“لقد عدت؟”
رأت وارفارين المشهد المألوف للغاية أمامها.
بلا شك ، كانت في المسكن الآن. بقربها الكتاب الذي كانت تقرأه.
“هل يمكن أن يكون كل هذا مجرد حلم؟”
لكنه كان حقيقيا ، لقد شعرت بالالم؟ هل كان حقا مجرد حلم؟
إذا كان هذا هو الحال ، فهل كان هذا الحلم حقيقيًا جدًا؟
ومع ذلك ، في الوضع الحالي ، يبدو أنها لا تستطيع إلا أن تفسر ما رأته على أنه مجرد حلم .
“ليز ، ليز؟”
حاولت وارفارين الاتصال بزميلتها في السكن.
“أوه ، هذه اللعينه يجب أن تكون في سرير إدوارد الآن.”
بعد الاتصال بها عدة مرات وعدم تلقي أي رد ، تذكرت وارفارين أخيرًا أن رفيقتها في السكن لم تعد بالأمس.
“أوه ، يا لها من ليلة مروعة.”
كانت الحالة العقلية الحاليه لوارفارين مروعة.
“آه ، أشعر بالتعب الشديد!”
أظهر وجه وارفارين الرائع إحساسًا قويًا بالإرهاق.
اعتقدت أنها قد نامت وحضت بكابوس ، لكن هذا لم يكن الحال في الواقع.
لذلك ، كانت حالتها العقلية مؤسفة. شعرت وكأنها سهرت طوال الليل ، وكان جسدها كله كان ضعيفًا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى وارفارين أي نية للعودة إلى النوم.
لم يكن الأمر أنها لا تريد النوم ، لكنها لم تجرؤ على ذلك.
لأن ذكرى ذلك الكابوس كانت لا تزال حية في ذهنها، وشعرت أنها حقيقيه. الآن ، ما دامت وارفارين تغلق عينيها ، كانت ترى عباد الشمس بأفواههم الدامية مفتوحة على مصراعيها ، ملتوية ومرعبة ، تحاول التهامها.
“هذا حقا سيء.”
شربت وارفارين كوبا من الماء ، وأصبحت أنشط قليلا.
امسكت بكوب الماء ونظرت إلى التقويم بجانبها وتاكدت من اليوم.
خف تعبيرها.
“إنه يوم إرجاعه”
نظرت إلى الكتاب الذي كان على السرير ، لقد قراته بالأمس.
ما جذبها لم يكن مدى روعة الكتاب ولكن تم استعارة الكتاب من المكتبة.
والآن ، كان هناك أمين مكتبة شاب ووسيم في المكتبة والذي كان يبدو قويًا ايضا.
عندما فكرت في فلاندرز ، لم تستطع إلا أن تتذكر ما قالته ليدز بالأمس.
كانت حالتها العقلية مضطربه. كانت بحاجة ماسة لمن يرافقها.
كان ينبغي أن يكون هذا الشخص هو ليدز ، لكنها كانت مشغولة الآن للأسف.
دون الكثير من التفكير ، قررت تشجيع نفسها و الخروج.
لكن قبل ذلك ، كانت لا تزال بحاجة إلى الاغتسال.
بعد أن استيقظت ، كان جسدها دبقا ، مما جعلها غير مرتاحة للغاية.
كان جاروس أيضًا غير مرتاح.
منذ أن عاد إلى جمعية السحرة ، لم يستطع حتى التحرك بسبب العلاج.
كانت العظام التي عولجت للتو هشة للغاية. كان عليه أن يكون مطيعًا وان لا يتحرك على الإطلاق. لا يمكنه حتى أن ينفعل بشكل مفرط.
كان ذلك لأنه لم يستطع ضمان أن قلبه لن ينفجر من اندفاع الدم. بعد كل شيء ، كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة.
“إذن ، ما الذي تنوين فعله؟”
نظر إلى ري ، التي جاءت لزيارته ، كان لدى جاروس نظرة معقدة في عينيه.
*
“لدي شعور بأن مدينة شوان هي شيطان عظيم من الجحيم ، وهو يستخدم سرا بعض الحيل الغريبة.”
“لقد تم جر مفيستوفيليس إلى الخارج لتلقي اللوم ، أليس كذلك؟”
*
**Sp: اقتباس غريب لتعبر عن الموقف ومفيستوفيلس هو شيطان
كان من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى أو الثانية التي تقوم فيها ري بذلك.
عرف جاروس على الفور أفعال ري.
“أنت تعلم أيضًا أن وضع الفزاعة خاص جدًا. في كل مره تظهر نفسها ، ستحدث وضعا مرعبا.
“بالطبع أنا أعلم.”
بالنظر إلى الوراء الآن ، فإن أثرا من الخوف لا يسعه إلا ينبظ في قلب جاروس.
ومع ذلك ، في كل مرة يحدث هذا ، كان يقوم بضبط عواطفه وعقليته بسرعة.
أراد تجنب أن يهيمن عليه الخوف.
كان وجود الفزاعة أمرًا لا يصدق. القدرة التي أظهرها الفزاعة في الوقت الحالي تركته في حيرة.
“ماالذي تخططين لفعله؟”
“احتاج الى بعض الوقت ، عندما أنتهي من الامور اللتي* تشغلني ، ساتخذ إجراءً شخصيًا.
*Sp: (سينكشف لاحقا في ارك الغابه المظلمه ما كان يجعل ري مشغوله طول الوقت سيكون هذا ارك عظيم بكل معنى الكلمه)
كان هذا أفضل ما يمكن أن تفعله ري، إذا امكن ، فقد أرادت حقًا قيادة الفريق للذهاب لهذه الفزاعة.
لكن لم يكن بيدها شى لفعله. بصفتها قائدة جمعية السحره وأحد أقوى السحرة للبشر ، كان عملها لا يقل عن غيره.
كل يوم ، كان جدول أعمالها ممتلئًا.
وهذه الترتيبات لم تكن لقاءات أو لقاء أحدا. كانت جميعها معارك يائسة يمكن أن تقتلها في أي وقت.
معركة ، معركة ، معركة. أصبحت هذه الأشياء بالفعل رويتن حياه ري اليومية.
“سأرحل ، تعافى جيدًا. سأضطر إلى إزعاجك لرعاية الجمعية خلال هذه الفترة الزمنية “.
بعد الحصول على المعلومات التي ارادتها ، وقفت ري وودعته.
“أيضا قم بالاعتناء بكيسي. لا تدعه يفسد الامور “.
“أوه!؟”
رفع جاروس حاجبيه ونظر إلى ري بدهشة.
كان ري على علاقة سيئة مع كيسي دائمًا. كان الأمر أشبه بكون جمعية السحرة باكملها دائمًا بعلاقة سيئة مع كيسي.
كان كيسي مجرد دخيل بلا قدرة. السبب الوحيد الذي جعله قادر على فعل ما يريده لهم هو أن لديه دعما قويا خلفه.
**Sp : ( حسنا الأمور ليست بهذه البساطه حتى كيسي ليس بسيطا كما يبدو.. ولا اريد الحرق)
لذلك ، في العاده ، اضطرت ري لقمع كيسي وتحمل كل المسؤولية والعواقب على نفسها.
ان حصل هذا ، فإن الأشخاص الذين يقفون وراء كيسي سوف يغضون الطرف عن ذلك من أجل ري.
لكن الآن ، طلب منه ري بالفعل أن يهتم بكيسي. كانت هذه بلا شك إشارة خاصة.
بالتفكير في الفزاعة التي هزمته ، شعر جاروس فجأة بالارتياح.
هذا صحيح ، كان هناك مثل هذا الوجود المرعب والغريب في الخارج. بغض النظر عن مدى عقل السياسيين الأغبياء في الحكومة ، فإنهم لن يمزحوا بشأن حياتهم.
“اني اتفهم.”
فقد جاروس الاهتمام بالسلطة منذ فترة طويلة.
منذ أن أصبح ساحرًا وشارك في جميع أنواع الأحداث الغريبة ، أدرك حقيقة واحدة.
كان هذا أن هذا العالم يتحدث دائمًا بلغه القوة.
كان قانون الغابة هو حكم هذا العالم الذي لن يتغير أبدًا.
بدوا هؤلاء السياسيون أقوياء للغاية في مراكزهم المسيطرة ، لكن أمام ساحر مثل جاروس، كانوا مجرد نمل يمكن سحقهم بسهولة.
لذلك ، كان لدى جاروس هدف واحد فقط من البداية إلى النهاية وهو تجاوز ري.
لقد أراد أن يرى تعبير ري المتفاجئ عندما اكتشفت أنه حقق اختراقًا بل وتجاوزها.
كان هذا ما أراد أن يراه حتى في أحلامه ، وليس المظهر الهادئ الذي كانت تتمتع به الآن عندما كان كل شيء تحت السيطرة.
ومع ذلك ، لم يقتصر هدف جاروس على شى واحد فقط. أراد أن ينتقم لأتباعه ولنفسه.
سيأخذ الفزاعة ويخضعها. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فقد يتمكن حتى من إكمال هدفه الأول عندما يكمل هدفه الثاني.
وهكذا سيقتل عصفورين بحجر واحد.
“آه!” سقطت وارفارين على الارض فجأة ولهثت بشدة. أصبحت رؤيتها تدريجياً واضحة. حقل عباد الشمس الغريب والمرعب لم يعد موجودا. ما ظهر في بصرها كان المسكن المألوف. “لقد عدت؟” رأت وارفارين المشهد المألوف للغاية أمامها. بلا شك ، كانت في المسكن الآن. بقربها الكتاب الذي كانت تقرأه. “هل يمكن أن يكون كل هذا مجرد حلم؟” لكنه كان حقيقيا ، لقد شعرت بالالم؟ هل كان حقا مجرد حلم؟ إذا كان هذا هو الحال ، فهل كان هذا الحلم حقيقيًا جدًا؟ ومع ذلك ، في الوضع الحالي ، يبدو أنها لا تستطيع إلا أن تفسر ما رأته على أنه مجرد حلم . “ليز ، ليز؟” حاولت وارفارين الاتصال بزميلتها في السكن. “أوه ، هذه اللعينه يجب أن تكون في سرير إدوارد الآن.” بعد الاتصال بها عدة مرات وعدم تلقي أي رد ، تذكرت وارفارين أخيرًا أن رفيقتها في السكن لم تعد بالأمس. “أوه ، يا لها من ليلة مروعة.” كانت الحالة العقلية الحاليه لوارفارين مروعة. “آه ، أشعر بالتعب الشديد!” أظهر وجه وارفارين الرائع إحساسًا قويًا بالإرهاق. اعتقدت أنها قد نامت وحضت بكابوس ، لكن هذا لم يكن الحال في الواقع. لذلك ، كانت حالتها العقلية مؤسفة. شعرت وكأنها سهرت طوال الليل ، وكان جسدها كله كان ضعيفًا. ومع ذلك ، لم يكن لدى وارفارين أي نية للعودة إلى النوم. لم يكن الأمر أنها لا تريد النوم ، لكنها لم تجرؤ على ذلك. لأن ذكرى ذلك الكابوس كانت لا تزال حية في ذهنها، وشعرت أنها حقيقيه. الآن ، ما دامت وارفارين تغلق عينيها ، كانت ترى عباد الشمس بأفواههم الدامية مفتوحة على مصراعيها ، ملتوية ومرعبة ، تحاول التهامها. “هذا حقا سيء.” شربت وارفارين كوبا من الماء ، وأصبحت أنشط قليلا. امسكت بكوب الماء ونظرت إلى التقويم بجانبها وتاكدت من اليوم. خف تعبيرها. “إنه يوم إرجاعه” نظرت إلى الكتاب الذي كان على السرير ، لقد قراته بالأمس. ما جذبها لم يكن مدى روعة الكتاب ولكن تم استعارة الكتاب من المكتبة. والآن ، كان هناك أمين مكتبة شاب ووسيم في المكتبة والذي كان يبدو قويًا ايضا. عندما فكرت في فلاندرز ، لم تستطع إلا أن تتذكر ما قالته ليدز بالأمس. كانت حالتها العقلية مضطربه. كانت بحاجة ماسة لمن يرافقها. كان ينبغي أن يكون هذا الشخص هو ليدز ، لكنها كانت مشغولة الآن للأسف. دون الكثير من التفكير ، قررت تشجيع نفسها و الخروج. لكن قبل ذلك ، كانت لا تزال بحاجة إلى الاغتسال. بعد أن استيقظت ، كان جسدها دبقا ، مما جعلها غير مرتاحة للغاية. كان جاروس أيضًا غير مرتاح. منذ أن عاد إلى جمعية السحرة ، لم يستطع حتى التحرك بسبب العلاج. كانت العظام التي عولجت للتو هشة للغاية. كان عليه أن يكون مطيعًا وان لا يتحرك على الإطلاق. لا يمكنه حتى أن ينفعل بشكل مفرط. كان ذلك لأنه لم يستطع ضمان أن قلبه لن ينفجر من اندفاع الدم. بعد كل شيء ، كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة. “إذن ، ما الذي تنوين فعله؟” نظر إلى ري ، التي جاءت لزيارته ، كان لدى جاروس نظرة معقدة في عينيه. * “لدي شعور بأن مدينة شوان هي شيطان عظيم من الجحيم ، وهو يستخدم سرا بعض الحيل الغريبة.” “لقد تم جر مفيستوفيليس إلى الخارج لتلقي اللوم ، أليس كذلك؟” * **Sp: اقتباس غريب لتعبر عن الموقف ومفيستوفيلس هو شيطان كان من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى أو الثانية التي تقوم فيها ري بذلك. عرف جاروس على الفور أفعال ري. “أنت تعلم أيضًا أن وضع الفزاعة خاص جدًا. في كل مره تظهر نفسها ، ستحدث وضعا مرعبا. “بالطبع أنا أعلم.” بالنظر إلى الوراء الآن ، فإن أثرا من الخوف لا يسعه إلا ينبظ في قلب جاروس. ومع ذلك ، في كل مرة يحدث هذا ، كان يقوم بضبط عواطفه وعقليته بسرعة. أراد تجنب أن يهيمن عليه الخوف. كان وجود الفزاعة أمرًا لا يصدق. القدرة التي أظهرها الفزاعة في الوقت الحالي تركته في حيرة. “ماالذي تخططين لفعله؟” “احتاج الى بعض الوقت ، عندما أنتهي من الامور اللتي* تشغلني ، ساتخذ إجراءً شخصيًا. *Sp: (سينكشف لاحقا في ارك الغابه المظلمه ما كان يجعل ري مشغوله طول الوقت سيكون هذا ارك عظيم بكل معنى الكلمه) كان هذا أفضل ما يمكن أن تفعله ري، إذا امكن ، فقد أرادت حقًا قيادة الفريق للذهاب لهذه الفزاعة. لكن لم يكن بيدها شى لفعله. بصفتها قائدة جمعية السحره وأحد أقوى السحرة للبشر ، كان عملها لا يقل عن غيره. كل يوم ، كان جدول أعمالها ممتلئًا. وهذه الترتيبات لم تكن لقاءات أو لقاء أحدا. كانت جميعها معارك يائسة يمكن أن تقتلها في أي وقت. معركة ، معركة ، معركة. أصبحت هذه الأشياء بالفعل رويتن حياه ري اليومية. “سأرحل ، تعافى جيدًا. سأضطر إلى إزعاجك لرعاية الجمعية خلال هذه الفترة الزمنية “. بعد الحصول على المعلومات التي ارادتها ، وقفت ري وودعته. “أيضا قم بالاعتناء بكيسي. لا تدعه يفسد الامور “. “أوه!؟” رفع جاروس حاجبيه ونظر إلى ري بدهشة. كان ري على علاقة سيئة مع كيسي دائمًا. كان الأمر أشبه بكون جمعية السحرة باكملها دائمًا بعلاقة سيئة مع كيسي. كان كيسي مجرد دخيل بلا قدرة. السبب الوحيد الذي جعله قادر على فعل ما يريده لهم هو أن لديه دعما قويا خلفه. **Sp : ( حسنا الأمور ليست بهذه البساطه حتى كيسي ليس بسيطا كما يبدو.. ولا اريد الحرق) لذلك ، في العاده ، اضطرت ري لقمع كيسي وتحمل كل المسؤولية والعواقب على نفسها. ان حصل هذا ، فإن الأشخاص الذين يقفون وراء كيسي سوف يغضون الطرف عن ذلك من أجل ري. لكن الآن ، طلب منه ري بالفعل أن يهتم بكيسي. كانت هذه بلا شك إشارة خاصة. بالتفكير في الفزاعة التي هزمته ، شعر جاروس فجأة بالارتياح. هذا صحيح ، كان هناك مثل هذا الوجود المرعب والغريب في الخارج. بغض النظر عن مدى عقل السياسيين الأغبياء في الحكومة ، فإنهم لن يمزحوا بشأن حياتهم. “اني اتفهم.” فقد جاروس الاهتمام بالسلطة منذ فترة طويلة. منذ أن أصبح ساحرًا وشارك في جميع أنواع الأحداث الغريبة ، أدرك حقيقة واحدة. كان هذا أن هذا العالم يتحدث دائمًا بلغه القوة. كان قانون الغابة هو حكم هذا العالم الذي لن يتغير أبدًا. بدوا هؤلاء السياسيون أقوياء للغاية في مراكزهم المسيطرة ، لكن أمام ساحر مثل جاروس، كانوا مجرد نمل يمكن سحقهم بسهولة. لذلك ، كان لدى جاروس هدف واحد فقط من البداية إلى النهاية وهو تجاوز ري. لقد أراد أن يرى تعبير ري المتفاجئ عندما اكتشفت أنه حقق اختراقًا بل وتجاوزها. كان هذا ما أراد أن يراه حتى في أحلامه ، وليس المظهر الهادئ الذي كانت تتمتع به الآن عندما كان كل شيء تحت السيطرة. ومع ذلك ، لم يقتصر هدف جاروس على شى واحد فقط. أراد أن ينتقم لأتباعه ولنفسه. سيأخذ الفزاعة ويخضعها. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فقد يتمكن حتى من إكمال هدفه الأول عندما يكمل هدفه الثاني. وهكذا سيقتل عصفورين بحجر واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
