نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 47

حبيبي الغريب ، فلاندرز

حبيبي الغريب ، فلاندرز


Sp**:( الرجاء عدم الخوف إذا كانت هنالك مشاهد +18 فساضع تحذيرا وبعدها سيكون هنالك خطوط بين المشاهد لمعرفه أماكن المشاهد وسيكون شكل الخطوط مثل الذي تحت)


 قلب فلاندرز بين الكتب التي في يديه ، وانغمس تمامًا في بحر المعرفة.

 يبدو أنه لم يأت الكثير من الناس إلى المكتبة اليوم.

 وقد وفر هذا بلا شك بيئة تعليمية ممتازة لفلاندرز.

 “مرحبًا ، أنا هنا لإعادة الكتب.”

 سمع صوت مألوف . رفع فلاندرز رأسه ونظر إلى وارفارين أمامه من دون أن يتفاجأ.

 “مرحبًا ، هل ما زلت تتذكرني؟”

 وضعت وارفارين مكياجًا كثيفًا ومثيرًا بشكل خاص للتغطية على إجهادها قبل خروجها.

 بالنظر إلى وارفارين ، التي بذلت قصارى جهدها لتحيته ، رد فلاندرز بابتسامة.

 “بالطبع يا آنسة وارفارين. أنتي هي أول زبونه لي. كيف يمكن أن انساك؟”

مثل هذا ، و مع أخذ وارفارين زمام المبادرة ، تجاذب الاثنان الخديث بسعادة وسرعان ما جلسوا معًا.

 “ماذا تقرأ؟”

 أظهر فلاندرز غلاف كتابه لوارفارين.

 “بعض كتب علم النفس. في الآونة الأخيرة ، أصبحت مهووسًا بعلم النفس “.

 “هيه.”

 نظر فلاندرز إلى وارفارين وسأل في المقابل ، “ماذا عنك؟”

 أخرجت وارفارين الكتب التي اخذتها للتو وعرضتها على فلاندرز.

 “مجرد بعض الكتب للكتابه.”

 “الكتابه؟ هل أنتي كاتبه أيضًا؟ “

 ابتسمت وارفارين وهزت رأسها بشكل متكرر.

 “لا ، لا ، ليس الآن ، لكني مهتمه.”

 “أوه!”

 أومأ فلاندرز برأسه.

 “ماذا عنك؟ هل تقرأ هذه الكتب للحصول على شهادة ؟ “

 “لا ، أنا مهتم فقط. منذ بعض الوقت ، رأيت بالصدفة مقطع فيديو لشخص يقرأ العقول على الإنترنت. اعتقدت أنه كان رائعًا ، لذلك أصبحت مهتمًا فجأة “.

 كان هناك الكثير من الناس مثل فلاندرز. بسبب بعض الصدف ، أصبحوا فجأة مهتمين بشيء ما.

 لم تكن وارفارين متفاجئًا. كان وضعها مشابها لفلاندرز.

 تجاربهم المتماثلة جعلت وارفارين ترا فلاندرز أكثر إمتاعًا للعين.

 “هل تقصد مقاطع الفيديو السحرية تلك؟”

 “نعم ، هل أنتي مهتمه أيضًا؟”

 “أنا مهتمه أكثر بالفيديو الأخير عن الفزاعة. أنت تعرف الفزاعة ، أليس كذلك؟ “

 لم تلاحظ وارفارين التعبير الغريب الذي ظهر على وجه فلاندرز عندما تم ذكر الفزاعة.

 لم يتوقع فلاندرز أن يكون موضوع المحادثة بين الاثنين مرتبطًا به.

 بينما شعر أن الأمر مثير للاهتمام ، ابتسم فلاندرز أيضًا وأجاب ، “بالطبع ، أعتقد أنه لا يوجد الكثير من الناس الذين لا يعرفون عنه الآن.”

 أغلق الكتاب وتحرك أمام وارفارين. سأل وهو ينظر في عينيها ، “هل تعتقدين بأنه حقيقي؟”

 “مالذي تشير اليه؟ الفيديو أم الفزاعة؟ “

 “هناك فرق؟”

 فكرت وارفارين للحظة ، يبدو أنه لا يوجد حقا فرق بين الاثنين.

 إذا كان الفيديو حقيقيًا ، فهذا يعني أن الفزاعة كانت حقيقية.

 من ناحية أخرى ، إذا كانت الفزاعة المرعبة حقيقية ، فإن الفيديو لم يكن مزيفًا بطبيعة الحال.

 “هذا صحيح. لا يبدو أن هناك أي فرق “.

 هزت كتفيها. ترددت للحظة قبل أن تعبر عن رأيها.

 “أعتقد … بأنه حقيقي.”

 عند سماعه لهذا ، أصبح فلاندرز مهتما، كان فضوليًا بشأن ما ستقوله هذه المرأة.

 “أوه؟ لماذا؟”

 “أنا لا أعرف أيضًا.”

 في الواقع ، أرادت وارفارين أن تقول إن الفزاعة مزيفه في بداية الأمر ، لكن لسبب ما ، عندما تذكرت الفزاعة ، فكرت فجأة في كابوسها.

 لم تكن تعرف ما إذا كانت قد خلطت الأمر. في ذهنها ، تداخل الوجه المبتسم الشرس لعباد الشمس والوجه المبتسم للفزاعة في فيديو يوتيوب.

شعوريا ، شعرت أنه يجب أن يكون هناك اتصال بين الاثنين.

 سواء كان ذلك كابوسا ، أو مقطع فيديو على اليوتيوب عن الفزاعة ، فقد لا يكون الأمر بهذه البساطة التي تخيلتها.

 لكنها لم تقل هذا لفلاندرز.

 بدلاً من ذلك ، استخدمت ميزة النساء بشكل مضحك للتستر على هذا السؤال.

 من الطبيعي أن فلاندرز لم يكن راضيًا جدًا عن هذه الإجابة ، لكنه لم يكافح كثيرًا.

 واصل متابعة كلمات وارفارين.

 “حدس المرأة؟”

 “هذا صحيح.”

 “يقول الكتاب أن الحدس هو حكم يستنتجه العقل لا شعوريًا بناءً على تجاربه الخاصة.”

 بالنظر إلى فلاندرز ، التي أصبح فجأة جادا ، بدت وارفارين مستمتعه ، ضحكت وهي تمازحه .

 “أنت تبدو مثل هؤلاء المهووسين الآن. إنه أمر رائع وممل. يجب أن تعلم أن ما يقوله الكتاب ليس بالضرورة صحيحًا “.

 وضعت وارفارين الكتاب الذي كان فلاندرز يقرأه جانبًا ووضعت يديها حول رقبة فلاندرز.

 “ما هو شكل هذا العالم لا تحدده بضع كلمات في الكتب”

 اقتربت وارفارين أكثر ونظرت في عيون فلاندرز. تلامست انوفهم.

 “أخبرني ، هل يخبرك حدسك بما يجب عليك فعله بعد ذلك؟”

 “حدسي يخبرني …”

 كان شعورا جديدا. بعد المجيء إلى هذا العالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها فلاندرز للمضايقة.

 ومع ذلك ، على السطح ، لم يكن بهذا الهدوء. بدا خجلا بعض الشيء كما لو كانت هذه هي مرته الأولى.

 جعل مظهره هذا وارفارين تشعر بالاهتمام ، و في نفس الوقت ، جعلها أيضًا أكثر حماسًا.

 لقد اعتقدت أنه نظرًا لأن فلاندرز كان وسيمًا جدًا ، فيجب أن يتمتع بالخبرة.

 لم تتوقع ذلك …

 كان عليها أن تعترف بأن رد الفعل هذا كان لطيفًا جدًا حقًا.

 لم تكن وارفارين شخصا ذو خبره. كانت المرة الأولى التي تفعل فيها شيئًا كهذا لمضايقة رجل.

 لذلك ، كانت في الواقع متوترة قليلاً الآن.

 ومع ذلك ، بعد رؤية رد فعل فلاندرز ، العصبي اختفى توترها على الفور.

Sp* : (تشاهدون الان خبره فلاندرز في ربح قلوب النساء رغم انها اول مره له..)

 في الوقت الحالي ، أرادت فقط أن تضايق الصبي الكبير أمامها حتى يرضى قلبها ، ورغبت في رؤية المزيد من التعبيرات المثيرة للاهتمام منه.

 انحنت إلى الأمام ، جلست وارفارين مباشرة في حضن فلاندرز ، تلامست شفاهها بشفاه فلاندرز عن طريق الخطأ أو ربما بتعمد.

 “قل لي ، ما الذي يخبرك به حدسك؟”

 “يخبرني …”

 “ماذا؟”

 “إذا لم ابعدكي عني ، فربما قد أُطرد .”

 “؟”

 ذهلت وارفارين في البداية ، ثم استدارت على الفور.

 وخلفها وقفت امرأة في منتصف العمر بوجه جاد.

 “فلاندرز ، اتبعني إلى المكتب على الفور.”

 “نعم ، السيدة مارغو. أنا قادم.”

 على ما يبدو ، كان الشخص الذي جاء هي رئيسه فلاندرز.

 تعرفت وارفارين عليها ووقفت على الفور.

 اللعنة ، كيف يمكن أن يكونوا غير محظوظين لمقابلة هذه العذراء الحديدية؟

 كان هذه المراه مشهورًا جدًا في المدرسة. بالطبع ، كانت مشهورة ليس بسبب مكانتها العالية ، ولكن بسبب شخصيتها.

 كانت جادة وصلبة. قال الكثير من الناس من وراء ظهرها إنها تمر بسن اليأس. قالوا إنها كانت في الأربعين تقريبًا ، لكنها ما زالت عزباء.

Sp**:( الرجاء عدم الخوف إذا كانت هنالك مشاهد +18 فساضع تحذيرا وبعدها سيكون هنالك خطوط بين المشاهد لمعرفه أماكن المشاهد وسيكون شكل الخطوط مثل الذي تحت)  قلب فلاندرز بين الكتب التي في يديه ، وانغمس تمامًا في بحر المعرفة.  يبدو أنه لم يأت الكثير من الناس إلى المكتبة اليوم.  وقد وفر هذا بلا شك بيئة تعليمية ممتازة لفلاندرز.  “مرحبًا ، أنا هنا لإعادة الكتب.”  سمع صوت مألوف . رفع فلاندرز رأسه ونظر إلى وارفارين أمامه من دون أن يتفاجأ.  “مرحبًا ، هل ما زلت تتذكرني؟”  وضعت وارفارين مكياجًا كثيفًا ومثيرًا بشكل خاص للتغطية على إجهادها قبل خروجها.  بالنظر إلى وارفارين ، التي بذلت قصارى جهدها لتحيته ، رد فلاندرز بابتسامة.  “بالطبع يا آنسة وارفارين. أنتي هي أول زبونه لي. كيف يمكن أن انساك؟” مثل هذا ، و مع أخذ وارفارين زمام المبادرة ، تجاذب الاثنان الخديث بسعادة وسرعان ما جلسوا معًا.  “ماذا تقرأ؟”  أظهر فلاندرز غلاف كتابه لوارفارين.  “بعض كتب علم النفس. في الآونة الأخيرة ، أصبحت مهووسًا بعلم النفس “.  “هيه.”  نظر فلاندرز إلى وارفارين وسأل في المقابل ، “ماذا عنك؟”  أخرجت وارفارين الكتب التي اخذتها للتو وعرضتها على فلاندرز.  “مجرد بعض الكتب للكتابه.”  “الكتابه؟ هل أنتي كاتبه أيضًا؟ “  ابتسمت وارفارين وهزت رأسها بشكل متكرر.  “لا ، لا ، ليس الآن ، لكني مهتمه.”  “أوه!”  أومأ فلاندرز برأسه.  “ماذا عنك؟ هل تقرأ هذه الكتب للحصول على شهادة ؟ “  “لا ، أنا مهتم فقط. منذ بعض الوقت ، رأيت بالصدفة مقطع فيديو لشخص يقرأ العقول على الإنترنت. اعتقدت أنه كان رائعًا ، لذلك أصبحت مهتمًا فجأة “.  كان هناك الكثير من الناس مثل فلاندرز. بسبب بعض الصدف ، أصبحوا فجأة مهتمين بشيء ما.  لم تكن وارفارين متفاجئًا. كان وضعها مشابها لفلاندرز.  تجاربهم المتماثلة جعلت وارفارين ترا فلاندرز أكثر إمتاعًا للعين.  “هل تقصد مقاطع الفيديو السحرية تلك؟”  “نعم ، هل أنتي مهتمه أيضًا؟”  “أنا مهتمه أكثر بالفيديو الأخير عن الفزاعة. أنت تعرف الفزاعة ، أليس كذلك؟ “  لم تلاحظ وارفارين التعبير الغريب الذي ظهر على وجه فلاندرز عندما تم ذكر الفزاعة.  لم يتوقع فلاندرز أن يكون موضوع المحادثة بين الاثنين مرتبطًا به.  بينما شعر أن الأمر مثير للاهتمام ، ابتسم فلاندرز أيضًا وأجاب ، “بالطبع ، أعتقد أنه لا يوجد الكثير من الناس الذين لا يعرفون عنه الآن.”  أغلق الكتاب وتحرك أمام وارفارين. سأل وهو ينظر في عينيها ، “هل تعتقدين بأنه حقيقي؟”  “مالذي تشير اليه؟ الفيديو أم الفزاعة؟ “  “هناك فرق؟”  فكرت وارفارين للحظة ، يبدو أنه لا يوجد حقا فرق بين الاثنين.  إذا كان الفيديو حقيقيًا ، فهذا يعني أن الفزاعة كانت حقيقية.  من ناحية أخرى ، إذا كانت الفزاعة المرعبة حقيقية ، فإن الفيديو لم يكن مزيفًا بطبيعة الحال.  “هذا صحيح. لا يبدو أن هناك أي فرق “.  هزت كتفيها. ترددت للحظة قبل أن تعبر عن رأيها.  “أعتقد … بأنه حقيقي.”  عند سماعه لهذا ، أصبح فلاندرز مهتما، كان فضوليًا بشأن ما ستقوله هذه المرأة.  “أوه؟ لماذا؟”  “أنا لا أعرف أيضًا.”  في الواقع ، أرادت وارفارين أن تقول إن الفزاعة مزيفه في بداية الأمر ، لكن لسبب ما ، عندما تذكرت الفزاعة ، فكرت فجأة في كابوسها.  لم تكن تعرف ما إذا كانت قد خلطت الأمر. في ذهنها ، تداخل الوجه المبتسم الشرس لعباد الشمس والوجه المبتسم للفزاعة في فيديو يوتيوب. شعوريا ، شعرت أنه يجب أن يكون هناك اتصال بين الاثنين.  سواء كان ذلك كابوسا ، أو مقطع فيديو على اليوتيوب عن الفزاعة ، فقد لا يكون الأمر بهذه البساطة التي تخيلتها.  لكنها لم تقل هذا لفلاندرز.  بدلاً من ذلك ، استخدمت ميزة النساء بشكل مضحك للتستر على هذا السؤال.  من الطبيعي أن فلاندرز لم يكن راضيًا جدًا عن هذه الإجابة ، لكنه لم يكافح كثيرًا.  واصل متابعة كلمات وارفارين.  “حدس المرأة؟”  “هذا صحيح.”  “يقول الكتاب أن الحدس هو حكم يستنتجه العقل لا شعوريًا بناءً على تجاربه الخاصة.”  بالنظر إلى فلاندرز ، التي أصبح فجأة جادا ، بدت وارفارين مستمتعه ، ضحكت وهي تمازحه .  “أنت تبدو مثل هؤلاء المهووسين الآن. إنه أمر رائع وممل. يجب أن تعلم أن ما يقوله الكتاب ليس بالضرورة صحيحًا “.  وضعت وارفارين الكتاب الذي كان فلاندرز يقرأه جانبًا ووضعت يديها حول رقبة فلاندرز.  “ما هو شكل هذا العالم لا تحدده بضع كلمات في الكتب”  اقتربت وارفارين أكثر ونظرت في عيون فلاندرز. تلامست انوفهم.  “أخبرني ، هل يخبرك حدسك بما يجب عليك فعله بعد ذلك؟”  “حدسي يخبرني …”  كان شعورا جديدا. بعد المجيء إلى هذا العالم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها فلاندرز للمضايقة.  ومع ذلك ، على السطح ، لم يكن بهذا الهدوء. بدا خجلا بعض الشيء كما لو كانت هذه هي مرته الأولى.  جعل مظهره هذا وارفارين تشعر بالاهتمام ، و في نفس الوقت ، جعلها أيضًا أكثر حماسًا.  لقد اعتقدت أنه نظرًا لأن فلاندرز كان وسيمًا جدًا ، فيجب أن يتمتع بالخبرة.  لم تتوقع ذلك …  كان عليها أن تعترف بأن رد الفعل هذا كان لطيفًا جدًا حقًا.  لم تكن وارفارين شخصا ذو خبره. كانت المرة الأولى التي تفعل فيها شيئًا كهذا لمضايقة رجل.  لذلك ، كانت في الواقع متوترة قليلاً الآن.  ومع ذلك ، بعد رؤية رد فعل فلاندرز ، العصبي اختفى توترها على الفور. Sp* : (تشاهدون الان خبره فلاندرز في ربح قلوب النساء رغم انها اول مره له..)  في الوقت الحالي ، أرادت فقط أن تضايق الصبي الكبير أمامها حتى يرضى قلبها ، ورغبت في رؤية المزيد من التعبيرات المثيرة للاهتمام منه.  انحنت إلى الأمام ، جلست وارفارين مباشرة في حضن فلاندرز ، تلامست شفاهها بشفاه فلاندرز عن طريق الخطأ أو ربما بتعمد.  “قل لي ، ما الذي يخبرك به حدسك؟”  “يخبرني …”  “ماذا؟”  “إذا لم ابعدكي عني ، فربما قد أُطرد .”  “؟”  ذهلت وارفارين في البداية ، ثم استدارت على الفور.  وخلفها وقفت امرأة في منتصف العمر بوجه جاد.  “فلاندرز ، اتبعني إلى المكتب على الفور.”  “نعم ، السيدة مارغو. أنا قادم.”  على ما يبدو ، كان الشخص الذي جاء هي رئيسه فلاندرز.  تعرفت وارفارين عليها ووقفت على الفور.  اللعنة ، كيف يمكن أن يكونوا غير محظوظين لمقابلة هذه العذراء الحديدية؟  كان هذه المراه مشهورًا جدًا في المدرسة. بالطبع ، كانت مشهورة ليس بسبب مكانتها العالية ، ولكن بسبب شخصيتها.  كانت جادة وصلبة. قال الكثير من الناس من وراء ظهرها إنها تمر بسن اليأس. قالوا إنها كانت في الأربعين تقريبًا ، لكنها ما زالت عزباء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط