نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 48

النجم المحضوظ

النجم المحضوظ

 لم يأثر هذا الحادث الصغير على التفاعل بين فلاندرز ووارفارين.

 بدلاً من ذلك ، جعل المسافة بينهما أقرب بكثير.

 بعد التعامل مع السيدة مارغو ، عاد فلاندرز إلى مكانه.

 “هل لديك وقت بعد العمل؟”

 بعد أن تم توبيخ الاثنين ، لم يكن لدى وارفارين حالة مزاجية لمواصلة استفزازاتها.

 ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها ستترك فلاندرز.

 بعد أن رأت أن فلاندرز قد عاد ، بادرت بمهاجمته.

 “أنا؟”

 “نعم.”

 “هذا جيد. دعونا نتناول العشاء الليلة ، وبعد ذلك يمكننا التحدث بشكل جيد عن الحدس “.

 موعد؟ كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك ، لذلك لم يكن لديه بطبيعة الحال أي نية لرفضها.

 “حسنا اذا. لا يزال لدي شيء لأفعله ، لذا سأرحل أولاً “.

 بعد الدردشة مع فلاندرز لفترة من الوقت ، تحسن مزاج وارفارين كثيرًا.

 كما أن تأثير الكابوس عليها قد انخفض.

 في الوقت الحالي ، من الواضح أنها شعرت بالنعاس الشديد.

 إذا لم يكن فلاندرز امامها ولم ترغب في أن تفقد رباطة جأشها امامه ، لكانت قد استلقت على الطاولة ونامت بالفعل.

 بعد ذهابها ، عاد فلاندرز إلى مقعده. لم يكن في عجلة من أمره للقراءة. بدلاً من ذلك ، لمس ذقنه وسقط في تفكير عميق.

 في المناقشة الآن ، أعطته كلمات وارفارين فكرة جديدة تمامًا لفلاندرز.

 إذا كان الفيديو يمكن أن يوفر نقاط خوف ، فلماذا لا تستطيع الروايات؟

 بالإضافة إلى الروايات ، هناك المانجا والرسوم المتحركة وما إلى ذلك.

 طالما يمكن استخدامها كناقل للمعلومات ، يمكن استخدامها كأداة لحصد نقاط الخوف له.

 كانت هذه فكرة ممتازة.

 ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما إذا كان الأمر سيكون سلسًا مثل الفيديو.

 لا يزال بحاجة إلى المحاولة.

 أما بالنسبة للشخص الذي أراد أن يجرب عليه ، ألم يكن هناك شخص جاهز الآن؟

 في الوقت الحالي ، شعر فلاندرز أن وارفارين أصبحت أكثر إمتاعًا لعينيه.

 لقد شعر أن وارفارين كانت دائمًا قادرة على إسعاده عندما كانت إلى جانبه.

 ربما كان مصيرها حقا. شعر فلاندرز أن هناك الكثير من المصير بينه وبين وارفارين.

 “وارفارين ، أنت حقًا نجمي المحظوظ!”

 بالتفكير في الفيديو ، تذكر فلاندرز أنه قد مضى بعض الوقت منذ أن قام بتحميل الفيديو.

 كان يعتقد أنه بعد عدم مشاهدة مقطع فيديو جديد له لهذه الفتره الطويله ، كان جميع معجبيه يتطلعون إليه.

 لن ادرس اليوم

 “دعنا نذهب إلى مدن أخرى ونرى ما إذا كان بإمكاننا تصوير بعض الاشياء الممتعة.”

 كانت هناك فائدة أخرى لهذا: يمكن أن يصرف انتباه جمعية السحرة إلى مدن أخرى.

 سيمنعهم من ملاحظة أنه ما زال في هذه المدينة.

 قتل العديد من العصافير بحجر واحد .

 أما ترك العمل لم يكن مشكله. بعد كل شيء ، لم يكن هناك الكثير من الناس اليوم. بصفتها الرئيسة ، كانت السيدة مارغو قد غادرت لتوها.

 لذا ، ما إذا كانت المكتبة ستستمر في الفتح أم لا ، فلا يزال الأمر متروكًا له لاتخاذ القرار.

 أما بالنسبة للطلاب الذين أرادوا استعارة الكتب أو إعادتها اليوم ، فلم يسعه سوى الاعتذار.

 عندما يحين الوقت ، كان بإمكانه فقط تقديم إشعار لخداعهم بشكل روتيني.

 وهكذا ، قبل موعده مع وارفارين في تلك الليلة ، تهيا فلاندرز بسعاده.

 …

 تيان نو تشنغ

 “مرحبا بالجميع ، مرت فتره طويله، هل إفتقدتنوني؟.

 كان هذا هاتف لوكاس ، كما هو متوقع من هاتف ساحر ، كان مفيدًا بشكل مدهش.

 بعد بعض التجارب ، حول الكاميرا على وجهه بمهارة. تحولت زوايا فمه للأعلى ، لتكشف عن ابتسامته الشرسة.

 “دعونا نغير الطريقة التي نلعب بها اليوم.”

 هذه المرة كانت مختلفة عن ذي قبل. في السابق ، كان مثل القط والفأر ، واحد لواحد.

 اعتقد فلاندرز أن الجمهور سوف يمل من كثرة مشاهدة نفس الطريقه ، لذلك قرر أن يبتكر.

 ”وو! وو! وو! “

 [نقطة الخوف + 30]

 [نقطة الخوف + 70]

 [نقطة الخوف + 40]

 [نقطة الخوف + 20]

 [نقطة الخوف + 46]

 “قواعد اللعبة واضحه. إنها لعبة الغميضة. أعتقد أن الكثير من الناس قد لعبوها عندما كانوا صغارًا ، أليس كذلك؟ “

 كانت لعبة الغميضة لعبة يلعبها الأطفال في جميع أنحاء العالم عندما كانوا صغارًا.

 لن يجدها أحد غير مألوف.

 أدار فلاندرز هاتفه وعرض موقعه للكاميرا.

 “هذا قصر تم التخلي عنه لسنوات عديدة. انظروا إلى حجمه. انه مناسب جدا للاختباء “.

 في هذه اللحظة ، كان فلاندرز في قصر بعيد جدًا في ضواحي منطقة المحلية.

 لم يعرف فلاندرز من هو صاحب هذه الفيلا الكبيرة ، ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك.

 لكن بالنظر إلى درجة الفخامة لهذا الفناء ، لم يكن من الصعب رؤية أن هذا المكان كان يجب أن يكون فخما في الماضي.

 لكن هذا كله كان في الماضي. الآن ، كان مجرد هيكل فارغ مهجور و مقفر.

 وبعد ذلك ، سيصبح هذا المكان “جنة”.

 “تعالوا ، دعونا نرحب باللاعبين الذين شاركوا في المباراة اليوم.”

 بعد تقديم المكان لفترة وجيزة ، قلب فلاندرز الكاميرا مرة أخرى واستهدف الأشخاص الأربعة الذين كانوا يتلعثمون منذ البداية.

 لقد كانوا المحظوظين الذين اختارهم فلاندرز في الطريق إلى هنا.

 “انظروا ، لا يمكنهم الانتظار حتى يظهروا أنفسهم. دعونا نسمع ما يقوله اللاعب الأول ،؟ “

 ذهب فلاندرز إلى جانب رجل وخلع القماش الذي يسد فمه.

 [نقاط الخوف + 100]

 ثم وجهه الكاميرا على نفسه وعلى الرجل.

 “تعال ، لا تكن متوترا. انظر للكاميرا. وابتسم.”

 بمجرد أن ابعد القماش عن فمه ، بدأ الرجل على الفور في التوسل للرحمه.

 “من فضلك ، من فضلك ، دعني أذهب. لا أريد أن أموت. لا أريد أن أموت … “

 [نقاط الخوف + 70]

 بالنظر إلى جسد الرجل المرتعش ، وضع فلاندرز يده على كتف الرجل وربت عليها:

 ”استرخ يا صديقي. أنا فقط أدعوكم للعب لعبة “.

 [نقاط الخوف + 40]

 بدأ أن الكلام الذي خرج من فمه كان صادقا.

لكن كان الشرط الأساسي أن الشخص الذي قال هذه الكلمات كان حقًا شخصًا وليس فزاعة مرعبة.

 “تعال ، انظر إلى الكاميرا.”

 كان الصوت لا يزال لطيفًا ، لكن نظرة فلاندرز نحو الرجل أصبحت مرعبة وباردة أكثر فأكثر.

 لم يستطع الرجل التوقف عن الارتجاف. كان خائفًا وقلقًا ، لكنه لا يزال يستمع بطاعة إلى فلاندرز ونظر إلى الكاميرا .

 [خوف +80]

 “نعم هذا صحيح. الآن ، قدم نفسك للجميع “.

 “اسمي بروك.”

 “هذا هو؟”

 “اه حسنا. ثم ، بروك ، كمشارك في أول مسابقة لنا ، هل لديك ما تقوله؟ “

 “…”

 ارتجف جسد بروك بأكمله. كان من الواضح أنه كان خائفا للغاية.

 [خوف + 97]

 في مواجهة سؤال فلاندرز ، لم يكن يعرف ماذا يقول على الإطلاق؟

 “اخبرني كيف تشعر؟”

 بعد الشعور بنظرة فلاندرز ، انهار بروك أخيرًا. كان وجهه مليئا بالخوف وهو يصرخ بشكل هستيري.

 “ساعدوني ، النجده … تنهد!”

 [خوف + 130]

 “حسنًا ، يبدو أن المتسابق لدينا متحمس قليلاً. بعد كل شيء ، هذه هي مسابقتنا الأولى.

 بغض النظر عن ذلك ، فإن اسمه مقدر أن يتذكره العالم “.

 “تعالوا ، دعونا نواصل التعريف عن المتسابق التالي.”

 “وو وو!”

 [نقطة الخوف + 70]

 [نقطة الخوف + 80]

 [نقطة الخوف + 90]

 …

 لم يأثر هذا الحادث الصغير على التفاعل بين فلاندرز ووارفارين.  بدلاً من ذلك ، جعل المسافة بينهما أقرب بكثير.  بعد التعامل مع السيدة مارغو ، عاد فلاندرز إلى مكانه.  “هل لديك وقت بعد العمل؟”  بعد أن تم توبيخ الاثنين ، لم يكن لدى وارفارين حالة مزاجية لمواصلة استفزازاتها.  ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها ستترك فلاندرز.  بعد أن رأت أن فلاندرز قد عاد ، بادرت بمهاجمته.  “أنا؟”  “نعم.”  “هذا جيد. دعونا نتناول العشاء الليلة ، وبعد ذلك يمكننا التحدث بشكل جيد عن الحدس “.  موعد؟ كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك ، لذلك لم يكن لديه بطبيعة الحال أي نية لرفضها.  “حسنا اذا. لا يزال لدي شيء لأفعله ، لذا سأرحل أولاً “.  بعد الدردشة مع فلاندرز لفترة من الوقت ، تحسن مزاج وارفارين كثيرًا.  كما أن تأثير الكابوس عليها قد انخفض.  في الوقت الحالي ، من الواضح أنها شعرت بالنعاس الشديد.  إذا لم يكن فلاندرز امامها ولم ترغب في أن تفقد رباطة جأشها امامه ، لكانت قد استلقت على الطاولة ونامت بالفعل.  بعد ذهابها ، عاد فلاندرز إلى مقعده. لم يكن في عجلة من أمره للقراءة. بدلاً من ذلك ، لمس ذقنه وسقط في تفكير عميق.  في المناقشة الآن ، أعطته كلمات وارفارين فكرة جديدة تمامًا لفلاندرز.  إذا كان الفيديو يمكن أن يوفر نقاط خوف ، فلماذا لا تستطيع الروايات؟  بالإضافة إلى الروايات ، هناك المانجا والرسوم المتحركة وما إلى ذلك.  طالما يمكن استخدامها كناقل للمعلومات ، يمكن استخدامها كأداة لحصد نقاط الخوف له.  كانت هذه فكرة ممتازة.  ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما إذا كان الأمر سيكون سلسًا مثل الفيديو.  لا يزال بحاجة إلى المحاولة.  أما بالنسبة للشخص الذي أراد أن يجرب عليه ، ألم يكن هناك شخص جاهز الآن؟  في الوقت الحالي ، شعر فلاندرز أن وارفارين أصبحت أكثر إمتاعًا لعينيه.  لقد شعر أن وارفارين كانت دائمًا قادرة على إسعاده عندما كانت إلى جانبه.  ربما كان مصيرها حقا. شعر فلاندرز أن هناك الكثير من المصير بينه وبين وارفارين.  “وارفارين ، أنت حقًا نجمي المحظوظ!”  بالتفكير في الفيديو ، تذكر فلاندرز أنه قد مضى بعض الوقت منذ أن قام بتحميل الفيديو.  كان يعتقد أنه بعد عدم مشاهدة مقطع فيديو جديد له لهذه الفتره الطويله ، كان جميع معجبيه يتطلعون إليه.  لن ادرس اليوم  “دعنا نذهب إلى مدن أخرى ونرى ما إذا كان بإمكاننا تصوير بعض الاشياء الممتعة.”  كانت هناك فائدة أخرى لهذا: يمكن أن يصرف انتباه جمعية السحرة إلى مدن أخرى.  سيمنعهم من ملاحظة أنه ما زال في هذه المدينة.  قتل العديد من العصافير بحجر واحد .  أما ترك العمل لم يكن مشكله. بعد كل شيء ، لم يكن هناك الكثير من الناس اليوم. بصفتها الرئيسة ، كانت السيدة مارغو قد غادرت لتوها.  لذا ، ما إذا كانت المكتبة ستستمر في الفتح أم لا ، فلا يزال الأمر متروكًا له لاتخاذ القرار.  أما بالنسبة للطلاب الذين أرادوا استعارة الكتب أو إعادتها اليوم ، فلم يسعه سوى الاعتذار.  عندما يحين الوقت ، كان بإمكانه فقط تقديم إشعار لخداعهم بشكل روتيني.  وهكذا ، قبل موعده مع وارفارين في تلك الليلة ، تهيا فلاندرز بسعاده.  …  تيان نو تشنغ  “مرحبا بالجميع ، مرت فتره طويله، هل إفتقدتنوني؟.  كان هذا هاتف لوكاس ، كما هو متوقع من هاتف ساحر ، كان مفيدًا بشكل مدهش.  بعد بعض التجارب ، حول الكاميرا على وجهه بمهارة. تحولت زوايا فمه للأعلى ، لتكشف عن ابتسامته الشرسة.  “دعونا نغير الطريقة التي نلعب بها اليوم.”  هذه المرة كانت مختلفة عن ذي قبل. في السابق ، كان مثل القط والفأر ، واحد لواحد.  اعتقد فلاندرز أن الجمهور سوف يمل من كثرة مشاهدة نفس الطريقه ، لذلك قرر أن يبتكر.  ”وو! وو! وو! “  [نقطة الخوف + 30]  [نقطة الخوف + 70]  [نقطة الخوف + 40]  [نقطة الخوف + 20]  [نقطة الخوف + 46]  “قواعد اللعبة واضحه. إنها لعبة الغميضة. أعتقد أن الكثير من الناس قد لعبوها عندما كانوا صغارًا ، أليس كذلك؟ “  كانت لعبة الغميضة لعبة يلعبها الأطفال في جميع أنحاء العالم عندما كانوا صغارًا.  لن يجدها أحد غير مألوف.  أدار فلاندرز هاتفه وعرض موقعه للكاميرا.  “هذا قصر تم التخلي عنه لسنوات عديدة. انظروا إلى حجمه. انه مناسب جدا للاختباء “.  في هذه اللحظة ، كان فلاندرز في قصر بعيد جدًا في ضواحي منطقة المحلية.  لم يعرف فلاندرز من هو صاحب هذه الفيلا الكبيرة ، ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك.  لكن بالنظر إلى درجة الفخامة لهذا الفناء ، لم يكن من الصعب رؤية أن هذا المكان كان يجب أن يكون فخما في الماضي.  لكن هذا كله كان في الماضي. الآن ، كان مجرد هيكل فارغ مهجور و مقفر.  وبعد ذلك ، سيصبح هذا المكان “جنة”.  “تعالوا ، دعونا نرحب باللاعبين الذين شاركوا في المباراة اليوم.”  بعد تقديم المكان لفترة وجيزة ، قلب فلاندرز الكاميرا مرة أخرى واستهدف الأشخاص الأربعة الذين كانوا يتلعثمون منذ البداية.  لقد كانوا المحظوظين الذين اختارهم فلاندرز في الطريق إلى هنا.  “انظروا ، لا يمكنهم الانتظار حتى يظهروا أنفسهم. دعونا نسمع ما يقوله اللاعب الأول ،؟ “  ذهب فلاندرز إلى جانب رجل وخلع القماش الذي يسد فمه.  [نقاط الخوف + 100]  ثم وجهه الكاميرا على نفسه وعلى الرجل.  “تعال ، لا تكن متوترا. انظر للكاميرا. وابتسم.”  بمجرد أن ابعد القماش عن فمه ، بدأ الرجل على الفور في التوسل للرحمه.  “من فضلك ، من فضلك ، دعني أذهب. لا أريد أن أموت. لا أريد أن أموت … “  [نقاط الخوف + 70]  بالنظر إلى جسد الرجل المرتعش ، وضع فلاندرز يده على كتف الرجل وربت عليها:  ”استرخ يا صديقي. أنا فقط أدعوكم للعب لعبة “.  [نقاط الخوف + 40]  بدأ أن الكلام الذي خرج من فمه كان صادقا. لكن كان الشرط الأساسي أن الشخص الذي قال هذه الكلمات كان حقًا شخصًا وليس فزاعة مرعبة.  “تعال ، انظر إلى الكاميرا.”  كان الصوت لا يزال لطيفًا ، لكن نظرة فلاندرز نحو الرجل أصبحت مرعبة وباردة أكثر فأكثر.  لم يستطع الرجل التوقف عن الارتجاف. كان خائفًا وقلقًا ، لكنه لا يزال يستمع بطاعة إلى فلاندرز ونظر إلى الكاميرا .  [خوف +80]  “نعم هذا صحيح. الآن ، قدم نفسك للجميع “.  “اسمي بروك.”  “هذا هو؟”  “اه حسنا. ثم ، بروك ، كمشارك في أول مسابقة لنا ، هل لديك ما تقوله؟ “  “…”  ارتجف جسد بروك بأكمله. كان من الواضح أنه كان خائفا للغاية.  [خوف + 97]  في مواجهة سؤال فلاندرز ، لم يكن يعرف ماذا يقول على الإطلاق؟  “اخبرني كيف تشعر؟”  بعد الشعور بنظرة فلاندرز ، انهار بروك أخيرًا. كان وجهه مليئا بالخوف وهو يصرخ بشكل هستيري.  “ساعدوني ، النجده … تنهد!”  [خوف + 130]  “حسنًا ، يبدو أن المتسابق لدينا متحمس قليلاً. بعد كل شيء ، هذه هي مسابقتنا الأولى.  بغض النظر عن ذلك ، فإن اسمه مقدر أن يتذكره العالم “.  “تعالوا ، دعونا نواصل التعريف عن المتسابق التالي.”  “وو وو!”  [نقطة الخوف + 70]  [نقطة الخوف + 80]  [نقطة الخوف + 90]  …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط