لعبة الاختباء
نظرة خاطفة على على اللعبة ، شخص يتنكر على شكل شبح والباقين سيختباون.
كانت قواعد اللعبة واضحه. إذا أراد للشبح الفوز ، فعليه العثور عليهم ، وإذا أراد المخباون الفوز ، فعليهم أن لا يتركوا الشبح يمسكهم.
هذه المرة ، باستثناء فلاندرز ، شارك أربعة أشخاص في المسابقة.
امرأة وثلاثة رجال ، تم القبض عليهم جميعًا من قبل فلاندرز في مكان قريب.
“حسنًا ، هذا كل شيء للمقدمة. بعد ذلك ، سأمنحك الوقت اللازم .
“سأعد إلى مائة. خلال هذه الفترة الزمنية ، لست بحاجة إلى إخبارك بما عليك القيام به.
“لديك الحريه بفعل ما تريد. ومع ذلك ، لا يزال علي أن احذركم ، لا تفكروا في الهروب “.
ابتسم فلاندرز وهو ينظر إلى الأشخاص الأربعة الذين كانوا جالسين على الأرض. بإشارة لطيفة من يده ، تمت إزالة الحبال السوداء التي كانت تربطهم تلقائيًا.
في هذه اللحظة ، لاحظ بروك والآخرون أنه لم يكن الحبل هو ربطهم ولكنه كان شعرا.
لم يهتموا عندما نظروا له ، لكنهم صُدموا عندما فعلوا. بعد انفصال الشعر عنهم، لم يقتصر الأمر على أن الشعر تفكك بنفسه ، بل اصبح شكله بشري.
لقد كان شيئًا لم يتمكنوا من فهمه. بالنظر إلى الشعر الطويل الغريب ، شعر الأربعة بالخوف مرة أخرى.
نظرًا لأن الشعر الطويل الغريب قد خضع بالفعل إلى فلاندرز ، فإن الخوف الذي تسبب فيه يمكن أن يجلب نقاط الخوف إلى فلاندرز.
[نقاط الخوف + 40]
[نقاط الخوف + 20]
[نقاط الخوف + 30]
[نقاط الخوف + 40]
على الرغم من أن الشعر الطويل الغريب لم يكن جيدًا جدًا من حيث القوة القتالية ، إلا أن ذلك لا يعني أنه ليس له استخدامات أخرى.
لا يمكن للمرء ان يطور فقط قدرات قتاليه ، يتمتع السحرة أيضًا بقدرات استكشافية وقدرات علاجية وأنواع أخرى من القدرات.
كان من الطبيعي أن يكون الشيء نفسه بالنسبة للغرائب. كانت هناك أشياء غريبة كانت أفضل في القتال ، مثل السيف أبوفيس.
وبطبيعة الحال ، كانت هناك أيضًا أشياء غريبة كانت أفضل في مناطق أخرى.
على سبيل المثال ، كان الشعر الطويل غريبًا ، مقارنة بالقدرات القتالية ، شعر فلاندرز أن قدراه كدعم سيكون أفضل.
ومن ثم ، كان عليه أن يتطور أكثر في هذا الجانب.
بالنسبة للقتال كان لديه ابوفيس ، لم يستفد فلاندرز من بلاك.
مثل المعركة مع جاروس ، كان هذا المستوى القتالي بعيدًا عن قدرة بلاك للمشاركه فيه.
لذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية ، كان فلاندرز يدرس بينما يبحث أيضًا عن استخدامات أخرى لبلاك.
بدت كلماته لطيفة ، لكنه أراد أن يعطيه فرصه.
في الواقع ، لم يكن يريد أن يكون بلاك خاملا بلا استعمال.
بالعودة إلى الوضع الحالي ، ابتسم فلاندرز وتقدم نحو الأربعة منهم.
“استرخوا. لقد قلت بالفعل أن هذه لعبة. هناك فوز وخسارة في اللعبة. إذا فزت ، سأطلق سراحك “.
“كيف يمكنكم الفوز؟”
“عندما تشرق الشمس ، ويظهر الضوء هنا ، وأنا لم أجدكم بعد. سيكون هذا *انتصاري”.
Sp* (نعم هذا بالضبط ما قاله فلاندمرز)
كان من العبث اللعب مع شخص إلى حد الانهيار. إذا كان الشخص يائسًا وخدرًا تمامًا ، فلن يكون قادرًا على تقديم نقاط الخوف.
لم يكن هذا شيئًا كان فلاندرز يرغب في رؤيته.
وكان من الضروري وضع حد لهذا الوضع.
كانت اللعبة التي كانت نهايتها الموت ، واللعبة التي كان من الممكن أن تنجوا فيها ، شيئين مختلفين تمامًا.
“حسنًا ، الآن تبدأ اللعبة رسميًا!”
عاصفة الغربان
تحت عدسة الكاميرا ، كان فلاندرز مثل إله شيطاني حيث كانت الغربان السوداء تخرج من جسده واحدا تلو الأخر.
“ستعمل الغربان كعيني وتراقب كل ركن من أركان القصر.
“بالطبع ، إذا كان هذا هو الحال ، فليس لديكم أي فرصة للفوز ، لذلك سأقوم بتقييدهم. لن يدخلوا الى المنزل.
“لذلك ، اختباوا جيدا ودعنا نحضى بلعبة ممتعه.
[نقاط الخوف + 40]
“هاهاهاها.”
[نقاط الخوف + 70]
لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للقتل ، لم يكن يمانع في منح هؤلاء الناس المزيد من الوقت.
بالنظر إلى العدد المتزايد من الغربان ، أصيب بروك بالصدمة ، لكنه سرعان ما استجاب.
نظرًا لأن الغربان كانت عيون فلاندرز ، كان من المهم جدًا الاختباء بسرعة في الفيلا والعثور على مكان لا يحتوي على غربان .
خلاف ذلك ، كلما زاد عدد الغربان ، زاد احتمال كشفه.
استدار بسرعة وركض نحو الفيلا.
على الرغم من أن الآخرين لم يفهموا هذا ، إلا أنهم أدركوا أيضًا أن اللعبة قد بدأت عندما رأوا بروك يجري.
تبعوه واحدًا تلو الآخر ، وركضوا.
هل كان فلاندرز مخيفا؟
نعم ، لقد كان مخيفًا.
لقد كان مخيفًا لدرجة أنهم شعروا بالاختناق. لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيكونون قريبين جدًا من الموت يومًا ما.
كان الوضع محفوفًا بالمخاطر ، لكنهم لم يياسوا بعد ، ما زالوا يحتفظون بصيص أمل.
وطالما بقي بصيص الأمل هذا ، فلن يستسلموا بسهولة مهما كان الأمر صعبًا.
لن ينهاروا بسهولة.
إخفاء ، إخفاء …
في اللحظة التي رأوا فيها الغراب ، استسلم الجميع بلا وعي من الاختباء في الخارج.
بالنظر إلى هذه الشخصيات الخائفة ، أصبحت الابتسامة على وجه فلاندرز أكثر شراسة ، وأصبح مزاجه سعيدًا أيضًا.
قم بالهرب بقدر ما تريد ، ثم استخدم أدائك الكوميدي لإرضائي!
“لقد نسيت تقريبًا ، لدي موعد الليلة ، كدت أن أنسى تماما”
فجأة ، بدا أن فلاندرز قد تذكر شيئًا ما وسلم الهاتف إلى بلاك.
“سوف تلعب معهم. سأعود غدا.”
كما قال من قبل ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للقبض عليهم. ستكون اللعبة بلا معنى إذا انتهت مبكرًا.
اخذت بلاك الهاتف. كانت مهتمة في الواقع بلعبة فلاندرز.
على عكس فلاندرز ، كان الأمر غريبًا تمامًا. على الرغم من أنها سمعت عن لعبة الغميضة ، إلا أنها لم تلعبها من قبل.
بعد كل شيء ، لا يمكنك أن تتوقع أن يكون أي شخص في الجامعة على استعداد للعب مثل هذه اللعبة.
نظرًا لعدم وجود اعتراضات من بلاك ، بدأ فلاندرز بالعد.
“واحد…”
أصبح صوت فلاندرز حادًا وخارقًا بشكل غير عادي في هذه اللحظة.
في الفيلا ، سمع الأشخاص الأربعة الذين يبحثون عن مكان للاختباء صوت فلاندرز.
توقفت أجسادهم للحظة ، وبعد ذلك ، مثل الخيول التي تعرضت للجلد ، كانت ردود أفعالهم شديدة بشكل غير طبيعي ، وسرعان ما ركضوا حول الفيلا.
أين ، أين ، بالضبط ، يجب أن اختبا؟
كانت الفيلا كبيرة جدًا ، ويبدو أن هناك العديد من الأماكن المناسبة للاختباء ، لكن اهم شى كان تجنب الغربان في الخارج.
على الرغم من أن الغربان لن تتمكن من الدخول ، إلا أنها تمكنت من رؤية ما كان بالداخل من خلال نوافذ الفيلا.
“… 47 …”
“… 48 …”
“… 49 …”
“… 50 …”
[نقاط الخوف + 10]
[نقاط الخوف + 20]
[نقاط الخوف + 10]
…
كان فلاندرز لا يزال يعد. في هذه اللحظة ، انخفض عدد نقاط الخوف القادمة من داخل الفيلا بشكل واضح.
هذا يعني أن هؤلاء الناس بدأوا بالتكيف مع صوت فلاندرز.
عندما لم يعد بإمكان فلاندرز رؤية نقاط الخوف ، عرف أن هؤلاء الأشخاص قد وجدوا بالفعل مكانًا للاختباء ، وكان كافيا لجعلهم يشعرون بالأمان.
“… 74 …”
“… 75 …”
“…”
“… 99 …”
“… 100 …”
“مستعدون أو لا انا قادم!”
[نقاط الخوف + 30]
نظرة خاطفة على على اللعبة ، شخص يتنكر على شكل شبح والباقين سيختباون. كانت قواعد اللعبة واضحه. إذا أراد للشبح الفوز ، فعليه العثور عليهم ، وإذا أراد المخباون الفوز ، فعليهم أن لا يتركوا الشبح يمسكهم. هذه المرة ، باستثناء فلاندرز ، شارك أربعة أشخاص في المسابقة. امرأة وثلاثة رجال ، تم القبض عليهم جميعًا من قبل فلاندرز في مكان قريب. “حسنًا ، هذا كل شيء للمقدمة. بعد ذلك ، سأمنحك الوقت اللازم . “سأعد إلى مائة. خلال هذه الفترة الزمنية ، لست بحاجة إلى إخبارك بما عليك القيام به. “لديك الحريه بفعل ما تريد. ومع ذلك ، لا يزال علي أن احذركم ، لا تفكروا في الهروب “. ابتسم فلاندرز وهو ينظر إلى الأشخاص الأربعة الذين كانوا جالسين على الأرض. بإشارة لطيفة من يده ، تمت إزالة الحبال السوداء التي كانت تربطهم تلقائيًا. في هذه اللحظة ، لاحظ بروك والآخرون أنه لم يكن الحبل هو ربطهم ولكنه كان شعرا. لم يهتموا عندما نظروا له ، لكنهم صُدموا عندما فعلوا. بعد انفصال الشعر عنهم، لم يقتصر الأمر على أن الشعر تفكك بنفسه ، بل اصبح شكله بشري. لقد كان شيئًا لم يتمكنوا من فهمه. بالنظر إلى الشعر الطويل الغريب ، شعر الأربعة بالخوف مرة أخرى. نظرًا لأن الشعر الطويل الغريب قد خضع بالفعل إلى فلاندرز ، فإن الخوف الذي تسبب فيه يمكن أن يجلب نقاط الخوف إلى فلاندرز. [نقاط الخوف + 40] [نقاط الخوف + 20] [نقاط الخوف + 30] [نقاط الخوف + 40] على الرغم من أن الشعر الطويل الغريب لم يكن جيدًا جدًا من حيث القوة القتالية ، إلا أن ذلك لا يعني أنه ليس له استخدامات أخرى. لا يمكن للمرء ان يطور فقط قدرات قتاليه ، يتمتع السحرة أيضًا بقدرات استكشافية وقدرات علاجية وأنواع أخرى من القدرات. كان من الطبيعي أن يكون الشيء نفسه بالنسبة للغرائب. كانت هناك أشياء غريبة كانت أفضل في القتال ، مثل السيف أبوفيس. وبطبيعة الحال ، كانت هناك أيضًا أشياء غريبة كانت أفضل في مناطق أخرى. على سبيل المثال ، كان الشعر الطويل غريبًا ، مقارنة بالقدرات القتالية ، شعر فلاندرز أن قدراه كدعم سيكون أفضل. ومن ثم ، كان عليه أن يتطور أكثر في هذا الجانب. بالنسبة للقتال كان لديه ابوفيس ، لم يستفد فلاندرز من بلاك. مثل المعركة مع جاروس ، كان هذا المستوى القتالي بعيدًا عن قدرة بلاك للمشاركه فيه. لذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية ، كان فلاندرز يدرس بينما يبحث أيضًا عن استخدامات أخرى لبلاك. بدت كلماته لطيفة ، لكنه أراد أن يعطيه فرصه. في الواقع ، لم يكن يريد أن يكون بلاك خاملا بلا استعمال. بالعودة إلى الوضع الحالي ، ابتسم فلاندرز وتقدم نحو الأربعة منهم. “استرخوا. لقد قلت بالفعل أن هذه لعبة. هناك فوز وخسارة في اللعبة. إذا فزت ، سأطلق سراحك “. “كيف يمكنكم الفوز؟” “عندما تشرق الشمس ، ويظهر الضوء هنا ، وأنا لم أجدكم بعد. سيكون هذا *انتصاري”. Sp* (نعم هذا بالضبط ما قاله فلاندمرز) كان من العبث اللعب مع شخص إلى حد الانهيار. إذا كان الشخص يائسًا وخدرًا تمامًا ، فلن يكون قادرًا على تقديم نقاط الخوف. لم يكن هذا شيئًا كان فلاندرز يرغب في رؤيته. وكان من الضروري وضع حد لهذا الوضع. كانت اللعبة التي كانت نهايتها الموت ، واللعبة التي كان من الممكن أن تنجوا فيها ، شيئين مختلفين تمامًا. “حسنًا ، الآن تبدأ اللعبة رسميًا!” عاصفة الغربان تحت عدسة الكاميرا ، كان فلاندرز مثل إله شيطاني حيث كانت الغربان السوداء تخرج من جسده واحدا تلو الأخر. “ستعمل الغربان كعيني وتراقب كل ركن من أركان القصر. “بالطبع ، إذا كان هذا هو الحال ، فليس لديكم أي فرصة للفوز ، لذلك سأقوم بتقييدهم. لن يدخلوا الى المنزل. “لذلك ، اختباوا جيدا ودعنا نحضى بلعبة ممتعه. [نقاط الخوف + 40] “هاهاهاها.” [نقاط الخوف + 70] لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للقتل ، لم يكن يمانع في منح هؤلاء الناس المزيد من الوقت. بالنظر إلى العدد المتزايد من الغربان ، أصيب بروك بالصدمة ، لكنه سرعان ما استجاب. نظرًا لأن الغربان كانت عيون فلاندرز ، كان من المهم جدًا الاختباء بسرعة في الفيلا والعثور على مكان لا يحتوي على غربان . خلاف ذلك ، كلما زاد عدد الغربان ، زاد احتمال كشفه. استدار بسرعة وركض نحو الفيلا. على الرغم من أن الآخرين لم يفهموا هذا ، إلا أنهم أدركوا أيضًا أن اللعبة قد بدأت عندما رأوا بروك يجري. تبعوه واحدًا تلو الآخر ، وركضوا. هل كان فلاندرز مخيفا؟ نعم ، لقد كان مخيفًا. لقد كان مخيفًا لدرجة أنهم شعروا بالاختناق. لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيكونون قريبين جدًا من الموت يومًا ما. كان الوضع محفوفًا بالمخاطر ، لكنهم لم يياسوا بعد ، ما زالوا يحتفظون بصيص أمل. وطالما بقي بصيص الأمل هذا ، فلن يستسلموا بسهولة مهما كان الأمر صعبًا. لن ينهاروا بسهولة. إخفاء ، إخفاء … في اللحظة التي رأوا فيها الغراب ، استسلم الجميع بلا وعي من الاختباء في الخارج. بالنظر إلى هذه الشخصيات الخائفة ، أصبحت الابتسامة على وجه فلاندرز أكثر شراسة ، وأصبح مزاجه سعيدًا أيضًا. قم بالهرب بقدر ما تريد ، ثم استخدم أدائك الكوميدي لإرضائي! “لقد نسيت تقريبًا ، لدي موعد الليلة ، كدت أن أنسى تماما” فجأة ، بدا أن فلاندرز قد تذكر شيئًا ما وسلم الهاتف إلى بلاك. “سوف تلعب معهم. سأعود غدا.” كما قال من قبل ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره للقبض عليهم. ستكون اللعبة بلا معنى إذا انتهت مبكرًا. اخذت بلاك الهاتف. كانت مهتمة في الواقع بلعبة فلاندرز. على عكس فلاندرز ، كان الأمر غريبًا تمامًا. على الرغم من أنها سمعت عن لعبة الغميضة ، إلا أنها لم تلعبها من قبل. بعد كل شيء ، لا يمكنك أن تتوقع أن يكون أي شخص في الجامعة على استعداد للعب مثل هذه اللعبة. نظرًا لعدم وجود اعتراضات من بلاك ، بدأ فلاندرز بالعد. “واحد…” أصبح صوت فلاندرز حادًا وخارقًا بشكل غير عادي في هذه اللحظة. في الفيلا ، سمع الأشخاص الأربعة الذين يبحثون عن مكان للاختباء صوت فلاندرز. توقفت أجسادهم للحظة ، وبعد ذلك ، مثل الخيول التي تعرضت للجلد ، كانت ردود أفعالهم شديدة بشكل غير طبيعي ، وسرعان ما ركضوا حول الفيلا. أين ، أين ، بالضبط ، يجب أن اختبا؟ كانت الفيلا كبيرة جدًا ، ويبدو أن هناك العديد من الأماكن المناسبة للاختباء ، لكن اهم شى كان تجنب الغربان في الخارج. على الرغم من أن الغربان لن تتمكن من الدخول ، إلا أنها تمكنت من رؤية ما كان بالداخل من خلال نوافذ الفيلا. “… 47 …” “… 48 …” “… 49 …” “… 50 …” [نقاط الخوف + 10] [نقاط الخوف + 20] [نقاط الخوف + 10] … كان فلاندرز لا يزال يعد. في هذه اللحظة ، انخفض عدد نقاط الخوف القادمة من داخل الفيلا بشكل واضح. هذا يعني أن هؤلاء الناس بدأوا بالتكيف مع صوت فلاندرز. عندما لم يعد بإمكان فلاندرز رؤية نقاط الخوف ، عرف أن هؤلاء الأشخاص قد وجدوا بالفعل مكانًا للاختباء ، وكان كافيا لجعلهم يشعرون بالأمان. “… 74 …” “… 75 …” “…” “… 99 …” “… 100 …” “مستعدون أو لا انا قادم!” [نقاط الخوف + 30]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات