نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 52

ليلة جامحة لا تنسى

ليلة جامحة لا تنسى

 

تدفقت منه دماء حمراء زاهية. و سقط على جسد وارفارين ، عندما لامس السائل جلدها ، أصدر صوت رش خفيف.  

 

لكن وارفارين كانت قد وصلت للتو إلى هزة الجماع ، وأصبح جسدها الآن ضعيفا.  

بعد سماع هذا ، فهم فلاندرز أخيرًا.

 

“نعم ، هذا هو الحال ، لكن هذا ليس من أجل لا شيء. أخبرتني أنه دفع مصاريفها اليومية بارادته.  

 

 

إذا لم يتحملوا السكن هنا ، فيمكنهم العثور الاستعانه بصديق.

 

“أيها الصبي الصغير ، قل وداعًا لماضيك …”  

 

كان جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا. دفعت يديها صدر فلاندرز ، لكن في النهاية ، بدا الأمر كما لو كانت تغازله.  

عند سماع هذا ، كان أول رد فعل لفلاندرز ، “هناك شيء من هذا القبيل؟”

 

ومع ذلك ، لم تكن تعرف ما إذا كان من خيالها ، لكنها شعرت أن نبرة فلاندرز كانت غريبة بعض الشيء.  

 

“حبيبي…”  

ألن يتضايق هكذا ؟

 

 

حصلت على مكان بشكل مجاني لقد بقيت في منزل شخص آخر.

 

 

 

كان جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا. دفعت يديها صدر فلاندرز ، لكن في النهاية ، بدا الأمر كما لو كانت تغازله.  

ربما دفع الرجل مصاريفها اليومية.

 

هذا الشعور ، إلى جانب المشهد أمامها ، جعلها تشعر حقًا بعدم الارتياح الشديد.  

 

وضعت رأس وارفارين على أكتاف فلاندرز ، و تردد صدى صوت فلاندرز المغناطيسي في أذنيها.  

بعد فهم أفكار فلاندرز ، لم تعترض وارفارين. بدلا من ذلك ، أومأت برأسها لدعم رأيه.

 

 

 

 

“نعم ، هذا هو الحال ، لكن هذا ليس من أجل لا شيء. أخبرتني أنه دفع مصاريفها اليومية بارادته.

 

“أيها الصبي الصغير ، قل وداعًا لماضيك …”  

 

“حبيبي ، هل تشعر بالعطش؟ لماذا فمك جاف جدا؟ “  

يبدو ان العلاقة بينهما جدية. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فقد يتزوج الاثنان بعد التخرج “.

 

عند التفكير في ممارسة الجنس مع فزاعة ، شعرت وارفارين أنها على وشك الانهيار.  

 

كان فلاندرز متفاجئًا بعض الشيء ، لكنه لم يكافح كثيرًا في هذا الجانب.  

“أوه؟”

 

عندما أزال فلاندرز تنكره بالكامل ، تم الكشف عن جثة الفزاعة بالكامل ، ووصل خوف وارفارين إلى ذروته.  

 

 

كان فلاندرز متفاجئًا بعض الشيء ، لكنه لم يكافح كثيرًا في هذا الجانب.

 

Sp*:: (مشهد +18 قادم احذروا سأضع اختصار غير خادش لما حصل في نهايه الفصل لقد حذرت وقد أعذر من أنذر)  

 

رفعت رأسها في حيرة والتقت بعيون فلاندرز.  

“نعم ، على الرغم من أنه يبدو غير ممكن مما اراه.”

 

في مرحلة ما ، اختفت إحدى عيون فلاندرز ، ولم يتبق سوى حفره العين السوداء.  

 

 

“هل هذا صحيح؟”

 

أثارت وارفارين فلاندرز. لقد خدعتها مهارات تمثيل فلاندرز تمامًا.  

 

 

“حسنًا ، دعونا لا نتحدث عنها بعد الآن.”

 

والرعب لم يأت بعد.  

 

رفعت رأسها في حيرة والتقت بعيون فلاندرز.  

 

 

Sp*:: (مشهد +18 قادم احذروا سأضع اختصار غير خادش لما حصل في نهايه الفصل لقد حذرت وقد أعذر من أنذر)

 

 

لفت وارفارين ذراعيها حول رقبة فلاندرز ودفعت جسدها بالكامل بالقرب منه.

 

 

 

 

قام فلاندرز بلف ذراعيه حول الخصر النحيف لوارفارين وتلمس أرداف الممتلئة.

 

 

 

على وجه الخصوص ، شعرت بوضوح أن الشيء الذي تم إدخاله في جسدها لم يعد لحمًا بشريًا ، بل عصا مصنوعة من القش.  

ارداف وارفارين كانت حقا رائعين. على الرغم من أنها كانت ترتدي ملابس .

 

 

 

“حبيبي ، أنت رائع حقًا.”  

كانا مرنين للغاية.

 

 

بالنظر إلى وارفارين المذهوله أمامه ، ومضت عيون فلاندرز بضوء غريب.

 

المشهد المرعب والشعور المريح تحت جسدها جعل وارفارين تشعر وكأنها كانت مجنونة.  

 

“نعم ، هذا هو الحال ، لكن هذا ليس من أجل لا شيء. أخبرتني أنه دفع مصاريفها اليومية بارادته.  

“أيها الصبي الصغير ، قل وداعًا لماضيك …”

 

كان مثل القش المجفف. إذا لم تؤكد وارفارين ذلك ، لكانت اعتقدت حقًا أنها كانت تأكل القش في فمها.  

أثارت وارفارين فلاندرز. لقد خدعتها مهارات تمثيل فلاندرز تمامًا.

 

 

 

سقط شيء على وجهها مرة أخرى ، واستيقظت وارفارين قليلاً.  

حتى الآن ، كانت لا تزال تعتقد أن فلاندرز ولد بريء ونادر.

 

تشابهت ابتسامة فلاندرز مع ابتسامه عباد الشمس في كابوسها من قبل. تضاعف الخوف ، ولم يعد بإمكان وارفارين الاحتمال.  

 

تحرك فلاندرز بجنون. بصفته غريب ، يمكنه بسهولة التحكم في حجم شكله.  

كان فلاندرز سعيدًا برؤية ذلك وسمح لوارفارين بإحضاره إلى السرير.

 

 

 

ربما دفع الرجل مصاريفها اليومية.  

سرعان ما تشابك الاثنان معًا ، وأصبحت الملابس على أجسادهم أقل فأقل.

 

فتحت عينيها في حيرة. لم يعد من الممكن وصف فم فلاندرز بأنه جاف. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو لم يكن هناك رطوبة على الإطلاق.  

 

كانا مرنين للغاية.  

“آه ، نعم ، هذا هو!”

..

“أسرع أسرع!”

..

أصبح تعبير الوارفارين غير واضح ، وأصبح تعبير فلاندرز أكثر غرابة.

 

لم تخرج العظام البيضاء التي توقعتها بعد وقوع وجهه ، بل كان عبارة عن كومة من القش.  

 

حتى الآن ، كانت لا تزال تعتقد أن فلاندرز ولد بريء ونادر.  

منذ اللحظة التي دخل فيها جسد وارفارين ، لم تختف أبدًا الابتسامة الغريبة على وجهه.

 

عند سماع هذا ، كان أول رد فعل لفلاندرز ، “هناك شيء من هذا القبيل؟”  

 

عندما أزال فلاندرز تنكره بالكامل ، تم الكشف عن جثة الفزاعة بالكامل ، ووصل خوف وارفارين إلى ذروته.  

إذا رأى أي شخص آخر هذه الابتسامة ، فسيشعر بالتأكيد أنها كانت زاحفة وغريبة للغاية.

 

“نعم ، نعم ، اجل ، انت تفعلها بشكل صحيح. يا الهي أيها الصبي الصغير ، أنت رائع للغاية! أنت تجعلني أشعر بشعور جيد للغايه! “  

 

الخوف الشديد جعل وارفارين تشعر بالراحة.  

والآن ، كانت وارفارين مغرمًتا تمامًا بفلاندرز. كان وعيها مشتتا ، كان راس فلاندرز مرتفعًا جدًا لدرجه انها لم تستطع رؤية وجهه بوضوح.

 

تحرك فلاندرز بجنون. بصفته غريب ، يمكنه بسهولة التحكم في حجم شكله.  

 

ارداف وارفارين كانت حقا رائعين. على الرغم من أنها كانت ترتدي ملابس .  

“نعم ، نعم ، اجل ، انت تفعلها بشكل صحيح. يا الهي أيها الصبي الصغير ، أنت رائع للغاية! أنت تجعلني أشعر بشعور جيد للغايه! “

 

 

 

عند التفكير في ممارسة الجنس مع فزاعة ، شعرت وارفارين أنها على وشك الانهيار.  

“الصبي الصغير؟ حقا؟”

 

ربما دفع الرجل مصاريفها اليومية.  

قام فلاندرز بتقويم خصره. شعرت وارفارين بشكل واضح أن قضيب فلاندرز الساخن يصبح اكبر.

 

والرعب لم يأت بعد.  

 

“أوه ، لا ، يا عزيزي ، أبطئ ، أبطئ ، لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”  

“يا إلهي ، إنه يصبح اكبر .”

 

 

“الجزء الجيد لم يأت بعد!”

 

“حبيبي ، أنت رائع حقًا.”  

تحرك فلاندرز بجنون. بصفته غريب ، يمكنه بسهولة التحكم في حجم شكله.

 

 

 

 

لذلك ، كان لديه ما يكفي من الوقت لدراسة كيفية جعل وارفارين تشعر بمتعه اكبر.

 

“الصبي الصغير؟ حقا؟”  

بدون شك ، لم تكن لديه خبرة كبيرة ، لكنه كان قادرا.

 

 

قبل أن ينتهوا ، كانت وارفارين في حالة ذهول تمامًا. كان الأمر كما لو انها كانت تطفو في السحب. كان هناك فقط الراحه والاسترخاء في عقلها.

 

المشهد المرعب أمامها أيقظ وارفارين على الفور. كافحت ولوت جسدها ، راغبة في المقاومة.  

 

 

لقد مرت بحالات النشوه مرات لا تعد.

 

ربما دفع الرجل مصاريفها اليومية.  

“إذا حبيبتي ، هل أنتي راضيه؟”

 

لم تخرج العظام البيضاء التي توقعتها بعد وقوع وجهه ، بل كان عبارة عن كومة من القش.  

“حبيبي ، أنت رائع حقًا.”

 

 

بسماع صوت فلاندرز ، فتحت وارفارين عينيها في ذهول وقبلته.

 

 

“سوب … هممم؟”

 

 

 

“حبيبتي ، هل أنتي راضيه عن أدائي اليوم؟”  

تمامًا كما كانت وارفارين وفلاندرز يتبادلان القبلات العاطفية ، شعرت وارفارين فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.

 

تدفقت منه دماء حمراء زاهية. و سقط على جسد وارفارين ، عندما لامس السائل جلدها ، أصدر صوت رش خفيف.  

 

سرعان ما تشابك الاثنان معًا ، وأصبحت الملابس على أجسادهم أقل فأقل.  

“حبيبي ، هل تشعر بالعطش؟ لماذا فمك جاف جدا؟ “

 

 

فتحت عينيها في حيرة. لم يعد من الممكن وصف فم فلاندرز بأنه جاف. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو لم يكن هناك رطوبة على الإطلاق.

 

 

 

حتى الآن ، كانت لا تزال تعتقد أن فلاندرز ولد بريء ونادر.  

كان مثل القش المجفف. إذا لم تؤكد وارفارين ذلك ، لكانت اعتقدت حقًا أنها كانت تأكل القش في فمها.

 

على وجه الخصوص ، شعرت بوضوح أن الشيء الذي تم إدخاله في جسدها لم يعد لحمًا بشريًا ، بل عصا مصنوعة من القش.  

 

 

“بعد ثوان!”

 

لكن وارفارين كانت قد وصلت للتو إلى هزة الجماع ، وأصبح جسدها الآن ضعيفا.  

سقط شيء على وجهها مرة أخرى ، واستيقظت وارفارين قليلاً.

 

إذا رأى أي شخص آخر هذه الابتسامة ، فسيشعر بالتأكيد أنها كانت زاحفة وغريبة للغاية.  

 

“حبيبي ، هل تشعر بالعطش؟ لماذا فمك جاف جدا؟ “  

تمامًا كما أرادت إلقاء نظرة فاحصة على فلاندرز ، اسرع فلاندرز مرة أخرى.

 

عند التفكير في ممارسة الجنس مع فزاعة ، شعرت وارفارين أنها على وشك الانهيار.  

 

ارتفعت قشعريرة الرعب في جميع أنحاء جسدها ، وشعرت بقشعريرة تسير في عمودها الفقري.  

“أوه ، لا ، يا عزيزي ، أبطئ ، أبطئ ، لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن.”

 

“الجزء الجيد لم يأت بعد!”  

 

بدأ يتحرك. خفف خصره ، وفي كل مرة يتحرك فيها ، ستسقط آثار الدم واللحم على وجه وارفارين.  

عندما اندفع هذا الشعور المريح من إلى دماغها ، عانقت وارفارين فلاندرز بقوة ، وكان جسدها يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

“حبيبي…”  

 

تمامًا كما كانت وارفارين وفلاندرز يتبادلان القبلات العاطفية ، شعرت وارفارين فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.  

تم تثبيت زوج من الأرجل الطويلة المستديرة والممتلئة الشكل بإحكام حول خصر فلاندرز ، وتم تقويم قدميها.

 

والآن ، كانت وارفارين مغرمًتا تمامًا بفلاندرز. كان وعيها مشتتا ، كان راس فلاندرز مرتفعًا جدًا لدرجه انها لم تستطع رؤية وجهه بوضوح.  

 

 

“حبيبي ، هذا مذهب حقا. لكن لسوء الحظ ، أشعر أنني لا أستطيع الاستمرار أكثر من ذلك “.

“هل حقا؟”

 

 

وضعت رأس وارفارين على أكتاف فلاندرز ، و تردد صدى صوت فلاندرز المغناطيسي في أذنيها.

 

“نعم ، على الرغم من أنه يبدو غير ممكن مما اراه.”  

ومع ذلك ، لم تكن تعرف ما إذا كان من خيالها ، لكنها شعرت أن نبرة فلاندرز كانت غريبة بعض الشيء.

 

 

“حبيبي؟”

 

 

رفعت رأسها في حيرة والتقت بعيون فلاندرز.

 

مع تلك الابتسامة الغريبة على وجهه ، أعجب فلاندرز بتعبير وارفارين.  

في مرحلة ما ، اختفت إحدى عيون فلاندرز ، ولم يتبق سوى حفره العين السوداء.

 

تمامًا كما كانت وارفارين وفلاندرز يتبادلان القبلات العاطفية ، شعرت وارفارين فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.  

 

 

تدفقت منه دماء حمراء زاهية. و سقط على جسد وارفارين ، عندما لامس السائل جلدها ، أصدر صوت رش خفيف.

 

 

 

 

“حبيبي…”

 

 

في اللحظة التي رأت فيها ذلك ، اصبح عقلها هائجا.

 

 

 

كان مثل القش المجفف. إذا لم تؤكد وارفارين ذلك ، لكانت اعتقدت حقًا أنها كانت تأكل القش في فمها.  

والرعب لم يأت بعد.

 

 

سقط نصف وجه فلاندرز على وجه وارفارين .

 

سرعان ما تشابك الاثنان معًا ، وأصبحت الملابس على أجسادهم أقل فأقل.  

كان السرير مصبوغًا باللون الأحمر.

 

كانا مرنين للغاية.  

لم تخرج العظام البيضاء التي توقعتها بعد وقوع وجهه ، بل كان عبارة عن كومة من القش.

 

“آه ، نعم ، هذا هو!” .. “أسرع أسرع!” .. أصبح تعبير الوارفارين غير واضح ، وأصبح تعبير فلاندرز أكثر غرابة.  

 

 

مع تلك الابتسامة الغريبة على وجهه ، أعجب فلاندرز بتعبير وارفارين.

 

ومع ذلك ، لم تكن تعرف ما إذا كان من خيالها ، لكنها شعرت أن نبرة فلاندرز كانت غريبة بعض الشيء.  

بدأ يتحرك. خفف خصره ، وفي كل مرة يتحرك فيها ، ستسقط آثار الدم واللحم على وجه وارفارين.

 

كان فلاندرز سعيدًا برؤية ذلك وسمح لوارفارين بإحضاره إلى السرير.  

 

 

المشهد المرعب أمامها أيقظ وارفارين على الفور. كافحت ولوت جسدها ، راغبة في المقاومة.

 

سرعان ما تشابك الاثنان معًا ، وأصبحت الملابس على أجسادهم أقل فأقل.  

 

 

“اه اه -“

 

مع تلك الابتسامة الغريبة على وجهه ، أعجب فلاندرز بتعبير وارفارين.  

لكن وارفارين كانت قد وصلت للتو إلى هزة الجماع ، وأصبح جسدها الآن ضعيفا.

 

كانا مرنين للغاية.  

 

تحرك فلاندرز بجنون. بصفته غريب ، يمكنه بسهولة التحكم في حجم شكله.  

علاوة على ذلك ، بعد أن بقيت مع فلاندرز لفترة طويلة ، لم يكن لديها الكثير من القوة المتبقية.

 

بعد فهم أفكار فلاندرز ، لم تعترض وارفارين. بدلا من ذلك ، أومأت برأسها لدعم رأيه.  

 

 

كان جسدها كله ضعيفًا وعاجزًا. دفعت يديها صدر فلاندرز ، لكن في النهاية ، بدا الأمر كما لو كانت تغازله.

 

“الجزء الجيد لم يأت بعد!”  

 

 

“لا لا لا!”

 

“نعم ، هذا هو الحال ، لكن هذا ليس من أجل لا شيء. أخبرتني أنه دفع مصاريفها اليومية بارادته.  

الشيء الأكثر رعبا الذي شعرت به وارفارين هو أنه حتى في حالتها الحالية ، لا يزال بإمكانها الشعور بذلك.

 

 

 

 

المشهد المرعب والشعور المريح تحت جسدها جعل وارفارين تشعر وكأنها كانت مجنونة.

 

 

 

 

عندما أزال فلاندرز تنكره بالكامل ، تم الكشف عن جثة الفزاعة بالكامل ، ووصل خوف وارفارين إلى ذروته.

 

“هل هذا صحيح؟”  

 

 

الخوف الشديد جعل وارفارين تشعر بالراحة.

 

عند التفكير في ممارسة الجنس مع فزاعة ، شعرت وارفارين أنها على وشك الانهيار.  

ارتفعت قشعريرة الرعب في جميع أنحاء جسدها ، وشعرت بقشعريرة تسير في عمودها الفقري.

 

 

 

 

عند التفكير في ممارسة الجنس مع فزاعة ، شعرت وارفارين أنها على وشك الانهيار.

 

“آه! فو- “ الخوف!.  

 

Sp*:: (مشهد +18 قادم احذروا سأضع اختصار غير خادش لما حصل في نهايه الفصل لقد حذرت وقد أعذر من أنذر)  

على وجه الخصوص ، شعرت بوضوح أن الشيء الذي تم إدخاله في جسدها لم يعد لحمًا بشريًا ، بل عصا مصنوعة من القش.

 

تمامًا كما أرادت إلقاء نظرة فاحصة على فلاندرز ، اسرع فلاندرز مرة أخرى.  

 

فتحت عينيها في حيرة. لم يعد من الممكن وصف فم فلاندرز بأنه جاف. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو لم يكن هناك رطوبة على الإطلاق.  

هذا الشعور ، إلى جانب المشهد أمامها ، جعلها تشعر حقًا بعدم الارتياح الشديد.

 

 

 

بالنظر إلى وارفارين المذهوله أمامه ، ومضت عيون فلاندرز بضوء غريب.  

“حبيبتي ، هل أنتي راضيه عن أدائي اليوم؟”

 

مع تلك الابتسامة الغريبة على وجهه ، أعجب فلاندرز بتعبير وارفارين.  

 

“حبيبي؟”  

خفض فلاندرز رأسه ، واتسعت ابتسامته الشرسة في عيون وارفارين ، مما أدى إلى إثارة اعصابها.

 

 

 

 

تشابهت ابتسامة فلاندرز مع ابتسامه عباد الشمس في كابوسها من قبل. تضاعف الخوف ، ولم يعد بإمكان وارفارين الاحتمال.

 

كان فلاندرز متفاجئًا بعض الشيء ، لكنه لم يكافح كثيرًا في هذا الجانب.  

 

 

“آه! فو- “

الخوف!.

 

“هل هذا صحيح؟”  

Sp*::( اختصارا لما حصل في الفصل فلاندمرز مارس الجنس مع وارفارين وفي النهاية جعلها ترى مشهد مرعب للغايه هذا مهم لتقدم القصه بالمستقبل وستعرفون لماذا لاحقا)

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط