نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 54

لقد فزت اتركني اذهب

لقد فزت اتركني اذهب

 عندما انتهوا من الجوله الثانيه ، استرخت وارفارين تمامًا ونامت.

 

 في هذه اللحظة ، كانت بلاك تسير خلف بروك والهاتف في يدها.  

 يجر الخوف وعي الآخرين فقط إلى الوهم ، وتفقد الضحية وعيها.

 

 كل واحد منهم كان مغطا بالكدمات وملابسهم ممزقت.  

 لكن هذه العملية لم تكن مثل النوم.

 

 لم تنس بلاك تعليمات فلاندرز ، إذا وجدتهم ، فلن تقتلهم ولن تفيدهم ، بدلاً من ذلك ، كان افعلي بعض الحيل الصغيرة لإخافتهم.  

 لذلك ، حتى لو تحررت الضحية من الخوف ، فلن ينخفض ​​الإرهاق إذا استغرق وقتًا طويلاً.

 

 

 “احلام سعيدة.”

 

 في هذا الوقت ، كان دور بروك مرة أخرى.  

 بعد النقر بلطف على جبين الوارفارين ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجه فلاندرز.

 

 لذلك ، حتى لو تحررت الضحية من الخوف ، فلن ينخفض ​​الإرهاق إذا استغرق وقتًا طويلاً.  

 التوى جسده ، وازال تنكره مرة أخرى.

 

 الآن وقد انتهى الوقت فلماذا لا تخرج بمفردك؟  

 تنشيط مهارة الفزاعة الحارسه.

 

 عندما رأى أن بلاك كانت تصوره ، عض بروك شفتيه.  

 في اللحظة التالية ، اختفى جسد فلاندرز من هذه الغرفة.

 

 يجر الخوف وعي الآخرين فقط إلى الوهم ، وتفقد الضحية وعيها.  

 لم ينسى أنه في مدينة أخرى كان ينتظره أربعة أصدقاء آخرين.

 

 كما صُدمت بلاك من رد فعل الطرف الآخر.  

 

 ما خطب هذا الشخص؟  

 تيان نو تشنغ.

 

 لم يكن يعرف ما الذي يجري.  

 في قصر مهجور.

 

 خرج بروك ، الذي لم يستطع قبول مثل هذه النتيجة ، خارج الفيلا.  

 ” انتهى تقريبا ، أنه على وشك الانتهاء.”

 

 “انس الأمر إذا كنت لا تريد التحدث.”  

 لا يمكن القول بأن حالة بروك الحالية جيدة. كان جسده مغطى بجروح .

 

 بذل بروك شهدا لإظهار ابتسامة ، وجعل نفسه يبدو ودودًا للغاية وغير خطير.  

 جروحه لم تكن خطيره. حتى بالنسبة لشخص عادي ، لم تكن خفيفة ولا ثقيلة.

 

 “احلام سعيدة.”  

 حتى أولئك الذين كانوا أقوى قليلاً لم يشعروا بأي شيء على الإطلاق.

 

 تيان نو تشنغ.  

 ولكن مهما كان الجرح صغيرا ، فإنه لا يحتمل إذا كانت إعداده كبيرة.

 

 بغض النظر عن مقدار مضايقاتها له أو حتى ثقب إصبعه الصغير ، فإن الطرف الآخر لم يتحرك.  

 معظم الجروح الصغيرة كانت قد شكلت قشورا ، تغطي بكثافة جسم بروك بالكامل.

 

 “انس الأمر إذا كنت لا تريد التحدث.”  

 وفي بعض الأماكن ، مثل الأذن ، كانت هناك بعض الثقوب الصغيرة.

 

 بعد النقر بلطف على جبين الوارفارين ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجه فلاندرز.  

 كانت الثقوب أيضًا صغيرة. لولا بقع الدم المحيطة ، لما لاحظ احد ذلك.

 

 كان بروك مستلقياً في منتصف القاعة ينظر إلى الهاتف ، شعرت بلاك بالعجز قليلاً.  

 يمكن ملاحظة أنه في الليلة الماضية ، بينما كان فلاندرز يحصى بمرح ، كان بروك يمرح أيضًا.

 

 “ما هذا؟ ما هذا؟”  

 الشخص الذي تسبب في كل هذا كانت بلاك.

 

 ” انتهى تقريبا ، أنه على وشك الانتهاء.”  

 لم تنس بلاك تعليمات فلاندرز ، إذا وجدتهم ، فلن تقتلهم ولن تفيدهم ، بدلاً من ذلك ، كان افعلي بعض الحيل الصغيرة لإخافتهم.

 

 على الرغم من أن بروك كان ضحية مثلهم ، إلا أنه لم يكن سببًا لهم أن يثقوا ببعضهم البعض.  

 لذلك بعد اخافه أحد المتسابقين ستذهب لواحد اخر.

 

 مع مساعده ضوء الهاتف الضعيف ، كان بروك أكثر ثقة بأن هنالك شى يتحرك.  

 كان من الواضح أنها قد قضت وقتًا ممتعًا في تلك الليلة.

 

 كان من الواضح أنهم تعرضوا للتعذيب في الظلام الليلة الماضية.  

 استخدمت بلاك جزءًا من شعرها لامساك الهاتف.

 

 التوى جسده ، وازال تنكره مرة أخرى.  

 استخدمت الهاتف لتسجيل ردود أفعال هؤلاء الناس ومضايقتهم.

 

 استخدمت بلاك جزءًا من شعرها لامساك الهاتف.  

 في هذا الوقت ، كان دور بروك مرة أخرى.

 

 استخدمت بلاك جزءًا من شعرها لامساك الهاتف.  

 كان بروك مستلقياً في منتصف القاعة ينظر إلى الهاتف ، شعرت بلاك بالعجز قليلاً.

 

 

 أصبح هذا الشخص هكذا فجاه ، كان مستلقيًا في منتصف الأرض بشكل علني.

 

 في الثانية التالية ، ظهر ضوء أحمر كثيف في السماء مثل النجوم.  

 بغض النظر عن مقدار مضايقاتها له أو حتى ثقب إصبعه الصغير ، فإن الطرف الآخر لم يتحرك.

 

 رفع رأسه لينظر إلى السماء. كانت السماء مظلمة.  

 لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه هذا الرجل؟

 

 كان عليهم أن يكونوا أكثر حذرا.  

 تمامًا كما تساءلت بلاك عما إذا كان يجب عليها تدمير هاتفه ، وقف بروك فجأة.

 

 إذا حدث ذلك ، فمن المحتمل أنه فخ.  

 “انتهى الوقت. انتهى الوقت ، فزنا! نحن فزنا!”

 

 ترك الحجر يده وتوجه نحو السماء.  “آه! آه! آه!”  

 تردد صدى صوت بروك في جميع أنحاء الفيلا بأكملها.

 

 حتى أولئك الذين كانوا أقوى قليلاً لم يشعروا بأي شيء على الإطلاق.  

 عندما سمع الناس في الأجزاء الأخرى من الفيلا هذا الصوت ، ارتجفت أجسادهم.

 

 الضربة المؤلمة التي وجهها الواقع لهم كانت ثقيلة للغاية.  

 لم يكن وضعهم أفضل بكثير من وضع بروك.

 

 نظرًا للمسافة ، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص من سماع ما قاله بروك بوضوح.  

 كل واحد منهم كان مغطا بالكدمات وملابسهم ممزقت.

 

 الآن وقد انتهى الوقت فلماذا لا تخرج بمفردك؟  

 كان من الواضح أنهم تعرضوا للتعذيب في الظلام الليلة الماضية.

 

 الآن وقد انتهى الوقت فلماذا لا تخرج بمفردك؟  

 ومع ذلك ، لم يخرجوا من مخبئهم بهذه السهولة.

 

 لم تنس بلاك تعليمات فلاندرز ، إذا وجدتهم ، فلن تقتلهم ولن تفيدهم ، بدلاً من ذلك ، كان افعلي بعض الحيل الصغيرة لإخافتهم.  

 على الرغم من أن بروك كان ضحية مثلهم ، إلا أنه لم يكن سببًا لهم أن يثقوا ببعضهم البعض.

 

 لكن هذه العملية لم تكن مثل النوم.  

 الآن وقد انتهى الوقت فلماذا لا تخرج بمفردك؟

 

 ركزت عينا بروك وهو يراقب السماء المظلمة بعناية.  

 ستكون بخير. سنخرج مرة أخرى.

 

 “هذا هو…”  

 ومن يدري ما إذا كانت الفزاعة لديها القدرة على تقليد أصوات الآخرين.

 

 إذا حدث ذلك ، فمن المحتمل أنه فخ.

 

 لم تنس بلاك تعليمات فلاندرز ، إذا وجدتهم ، فلن تقتلهم ولن تفيدهم ، بدلاً من ذلك ، كان افعلي بعض الحيل الصغيرة لإخافتهم.  

 هذا يتعلق بحياتهم ، لذلك لا يمكنهم تحمل الإهمال.

 

 ركزت عينا بروك وهو يراقب السماء المظلمة بعناية.  

 كان عليهم أن يكونوا أكثر حذرا.

 

 كيف يمكن أن يقبل بروك حقيقة أن أمله قد سقط فجأة إلى الحضيض؟  

 “انها الساعة ال 10:00. لماذا لا تشرق الشمس في هذا الوقت؟ “

 

 “ما هذا؟ ما هذا؟”  

 ذكّر بروك رفاقه في الفيلا بصوت عالٍ ، ثم وقف وحيدًا أمام الكاميرا.

 

 تردد صدى صوت بروك في جميع أنحاء الفيلا بأكملها.  

 نعم ، لقد حان الوقت. أصبح بروك جريئا.

 

 تيان نو تشنغ.  

 لقد لاحظ بلاك منذ فترة طويلة ، ولاحظ أيضًا الهاتف الخلوي الذي صوره.

 

 بذل بروك شهدا لإظهار ابتسامة ، وجعل نفسه يبدو ودودًا للغاية وغير خطير.  

 عندما نظر إلى الهاتف الخلوي الذي كان لا يزال يعمل ، لم يستطع إلا أن صرخ متفاجئًا:

 

 وفي بعض الأماكن ، مثل الأذن ، كانت هناك بعض الثقوب الصغيرة.  

 “إنه أمر لا يصدق حقًا ، يا صديقي. هل يمكن أن تخبرني ما نوع هذا الهاتف الخلوي؟ استطاع التسجيل طوال الليل ، ولم ينتهي شحنه بعد “.

 

 “إنه أمر لا يصدق حقًا ، يا صديقي. هل يمكن أن تخبرني ما نوع هذا الهاتف الخلوي؟ استطاع التسجيل طوال الليل ، ولم ينتهي شحنه بعد “.  

 كما صُدمت بلاك من رد فعل الطرف الآخر.

 

 تيان نو تشنغ.  

 ما خطب هذا الشخص؟

 

 التوى جسده ، وازال تنكره مرة أخرى.  

 لقد كان خائفًا جدًا من قبل ، لكن الآن بإمكانه التحدث إليها بشكل طبيعي وهادئ.

 

 “ما هذا؟ ما هذا؟”  

 على الرغم من أنها كانت في حيرة من أمرها ، إلا أن بلاك لم يهتم بنوايا الطرف الآخر.

 

 

 عندما رأى أن بلاك كانت تصوره ، عض بروك شفتيه.

 

 كان من الواضح أنهم تعرضوا للتعذيب في الظلام الليلة الماضية.  

 “انس الأمر إذا كنت لا تريد التحدث.”

 

 عندما انتهوا من الجوله الثانيه ، استرخت وارفارين تمامًا ونامت.  

 على الرغم من أنه كان غير راضٍ ، إلا أنه لم يجرؤ على استفزاز الطرف الآخر .

 

 ذكّر بروك رفاقه في الفيلا بصوت عالٍ ، ثم وقف وحيدًا أمام الكاميرا.  

 كان يخشى أن يقتل من قبله إذا كان غير سعيد.

 

 الآن وقد انتهى الوقت فلماذا لا تخرج بمفردك؟  

 علاوة على ذلك ، لم يكن يشعر بالارتياح. لم يرى الفزاعة ولم يسمع صوتها منذ البداية.

 

 كان من الواضح أنها قد قضت وقتًا ممتعًا في تلك الليلة.  

 لم يكن يعرف ما الذي يجري.

 

 ستكون بخير. سنخرج مرة أخرى.  

 “يا صديقي ، هل يمكنني المغادرة الآن؟”

 

 لم تنس بلاك تعليمات فلاندرز ، إذا وجدتهم ، فلن تقتلهم ولن تفيدهم ، بدلاً من ذلك ، كان افعلي بعض الحيل الصغيرة لإخافتهم.  

 بذل بروك شهدا لإظهار ابتسامة ، وجعل نفسه يبدو ودودًا للغاية وغير خطير.

 

 “انها الساعة ال 10:00. لماذا لا تشرق الشمس في هذا الوقت؟ “  

 نظر بعناية إلى بلاك أمامه.

 ومع ذلك ، لا تزال بلاك لا تستجيب.

 

 لكن هذه العملية لم تكن مثل النوم.  

 عند رؤية هذا ، كافح بروك لفترة طويلة. بدا مترددا. أخيرًا ، بعد لحظة ، صرَّ على أسنانه وخرج بنظرة حازمة.

 

 يمكن ملاحظة أنه في الليلة الماضية ، بينما كان فلاندرز يحصى بمرح ، كان بروك يمرح أيضًا.  

 صرير…

 فتح بروك باب الفيلا ، ونظر إلى الخارج مصدومًا.

 

 عندما انتهوا من الجوله الثانيه ، استرخت وارفارين تمامًا ونامت.  

 “كيف يمكن أن يمكن هذا؟”

 “كيف يمكن أن يمكن هذا؟”

 

 استخدمت بلاك جزءًا من شعرها لامساك الهاتف.  

 في اللحظة التي دفع فيها الباب ، لم يكن ضوء الشمس الذي توقعه يأتي من الخارج.

 

 كما صُدمت بلاك من رد فعل الطرف الآخر.  

 كان الظلام لا زال حالكا خارج الفيلا.

 “هذا مستحيل!”

 

 نظر بعناية إلى بلاك أمامه.  ومع ذلك ، لا تزال بلاك لا تستجيب.  

 كيف يمكن أن يقبل بروك حقيقة أن أمله قد سقط فجأة إلى الحضيض؟

 

 تيان نو تشنغ.  

 “إنها بالفعل الساعة العاشرة. إنها بالفعل الساعة العاشرة صباحًا. لماذا لا توجد شمس؟ “

 

 لقد كان خائفًا جدًا من قبل ، لكن الآن بإمكانه التحدث إليها بشكل طبيعي وهادئ.  

 تردد صدى صياح بروك الهستيري في جميع أنحاء الفيلا بأكملها ووصل أيضًا إلى آذان الآخرين.

 

 كانت تعبيرات بروك مجنونة بعض الشيء. أراد أن يرى السماء ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح.  

 بسماع صوت بروك ، هؤلاء الناس لم يجرؤوا على التحرك.

 

 كانت الثقوب أيضًا صغيرة. لولا بقع الدم المحيطة ، لما لاحظ احد ذلك.  

 نظرًا للمسافة ، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص من سماع ما قاله بروك بوضوح.

 

 لم يكن وضعهم أفضل بكثير من وضع بروك.  

 على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما كان يحدث ، يمكنهم أن يخمنوا من صوت ونبرة بروك أن الوضع لم يكن جيدًا بالتأكيد.

 

 عندما نظر إلى الهاتف الخلوي الذي كان لا يزال يعمل ، لم يستطع إلا أن صرخ متفاجئًا:  

 الضربة المؤلمة التي وجهها الواقع لهم كانت ثقيلة للغاية.

 

 عندما نظر إلى الهاتف الخلوي الذي كان لا يزال يعمل ، لم يستطع إلا أن صرخ متفاجئًا:  

 خرج بروك ، الذي لم يستطع قبول مثل هذه النتيجة ، خارج الفيلا.

 

 تردد صدى صوت بروك في جميع أنحاء الفيلا بأكملها.  

 رفع رأسه لينظر إلى السماء. كانت السماء مظلمة.

 

 لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه هذا الرجل؟  

 “هذا هو…”

 

 “إنه أمر لا يصدق حقًا ، يا صديقي. هل يمكن أن تخبرني ما نوع هذا الهاتف الخلوي؟ استطاع التسجيل طوال الليل ، ولم ينتهي شحنه بعد “.  

 ركزت عينا بروك وهو يراقب السماء المظلمة بعناية.

 

 وفي بعض الأماكن ، مثل الأذن ، كانت هناك بعض الثقوب الصغيرة.  

 كان ظلاما داكنا ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء بوضوح ، لكن بروك شعر أن السماء تتحرك.

 

 على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما كان يحدث ، يمكنهم أن يخمنوا من صوت ونبرة بروك أن الوضع لم يكن جيدًا بالتأكيد.  

 في هذه اللحظة ، كانت بلاك تسير خلف بروك والهاتف في يدها.

 

 تردد صدى صياح بروك الهستيري في جميع أنحاء الفيلا بأكملها ووصل أيضًا إلى آذان الآخرين.  

 مع مساعده ضوء الهاتف الضعيف ، كان بروك أكثر ثقة بأن هنالك شى يتحرك.

 

 كان من الواضح أنها قد قضت وقتًا ممتعًا في تلك الليلة.  

 “ما هذا؟ ما هذا؟”

 

 “إنها بالفعل الساعة العاشرة. إنها بالفعل الساعة العاشرة صباحًا. لماذا لا توجد شمس؟ “  

 كانت تعبيرات بروك مجنونة بعض الشيء. أراد أن يرى السماء ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح.

 

 الشخص الذي تسبب في كل هذا كانت بلاك.  

 التقط حجرا من الأرض ورماه.

 

 عندما رأى أن بلاك كانت تصوره ، عض بروك شفتيه.  

 ترك الحجر يده وتوجه نحو السماء.

 “آه! آه! آه!”

 

 “إنها بالفعل الساعة العاشرة. إنها بالفعل الساعة العاشرة صباحًا. لماذا لا توجد شمس؟ “  

 في الثانية التالية ، ظهر ضوء أحمر كثيف في السماء مثل النجوم.

 

 “كيف يمكن أن يمكن هذا؟”  “كيف يمكن أن يمكن هذا؟”  

 

 كل واحد منهم كان مغطا بالكدمات وملابسهم ممزقت.  

 

 التقط حجرا من الأرض ورماه.  

 

 كانت الثقوب أيضًا صغيرة. لولا بقع الدم المحيطة ، لما لاحظ احد ذلك.  

 

 لا يمكن القول بأن حالة بروك الحالية جيدة. كان جسده مغطى بجروح .  

 

 كان ظلاما داكنا ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء بوضوح ، لكن بروك شعر أن السماء تتحرك.  

 

 بسماع صوت بروك ، هؤلاء الناس لم يجرؤوا على التحرك.  

 “يا صديقي ، هل يمكنني المغادرة الآن؟”  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط