نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 55

النصر والهزيمة قد تقررا منذ والبداية

النصر والهزيمة قد تقررا منذ والبداية

“غربان؟”

 

جاء الصوت من الهاتف الخليوي.  

 

 

رأى بروك أخيرًا ما كانوا .

 

 

 

هكذا كان الأمر …  

 

من المؤكد أن الفزاعة لم يفكر أبدًا في إطلاق سراحهم منذ البداية.  

تعرف على هذه الغربان. كانوا الغربان التي طارت من جسد فلاندرز قبل بدء المباراة.

 

 

 

“على الرغم من أنك استوفيت هذا الشرط عن طريق الخطأ ، لا يزال هناك شرط آخر لم تحققوه يا رفاق منذ البداية.”  

“كيف يمكن وجد الكثير منهم؟”

 

“الطقس اليوم جيد جدًا.”  

 

في هذه اللحظة ، فهم بروك تمامًا نوايا فلاندرز.  

غطت الغربان السماء ولفت القصر بأكمله بإحكام ، ولم تترك شعاعًا واحدًا من الضوء ليمر.

 

 

 

لقد سئم من هذه اللعبة المملة. لقد سئم من لعب الغميضه.  

كان الوضع أمامه يفوق توقعات بروك ويفوق فهمه.

 

هكذا كان الأمر …  

 

 

“دعنوني اخرج. لقد فزت. طلعت الشمس في الخارج. انتهت اللعبة. لقد فزنا! “

 

 

 

 

لم يهتم بروك بالغربان . كان يعلم فقط أنها الساعة العاشرة صباحًا بالفعل. طلعت الشمس. لقد فاز.

 

بهذا المقطع ، كان فلاندرز على وشك إعلان شروط فوز بروك والآخرين.  

 

عند سماع كلمات فلاندرز ، تومض حالة النصر في ذهن بروك مرة أخرى.  

يريد العودة الى منزله.

 

“إذا كانت هناك فرصة في المستقبل ، فساخذ المزيد من السلع من هؤلاء السحرة.”  

 

“الطقس اليوم جيد جدًا.”  

لقد سئم من هذه اللعبة المملة. لقد سئم من لعب الغميضه.

 

[نقاط الخوف + 0.4]  

 

كان الصوت في الواقع صوت فلاندرز .  

لم يستطع البقاء هنا أكثر من ذلك.

 

 

 

لقد سئم من هذه اللعبة المملة. لقد سئم من لعب الغميضه.  

“دعني أخرج بسرعة. هل تتراجع عن كلمتك؟

 

“دعني أخرج بسرعة. هل تتراجع عن كلمتك؟  

 

“الفزاعة: أريد أن ألعب معكم يا رفاق!”  

حتى لو أحطت هذا المكان بالغربان ، فلا يمكنك تغيير حقيقة أن الشمس قد أشرقت في الخارج “.

 

يريد العودة الى منزله.  

 

 

صاح بروك. بعد النظر إلى الغربان التي لا تعد ولا تحصى في السماء ، كان قلب بروك مليئا بعدم الارتياح.

 

لم تستخدم الغربان للرصد . بدلاً من ذلك ، كانت تستعمل لحجب ضوء الشمس.  

 

 

جاء اشعار فجاه لفلاندرز

 

“شخصا ما!”  

[نقاط الخوف + 50]

 

 

[نقاط الخوف + 40]

 

 

[نقاط الخوف + 30]

 

بلا شك ، كان بروك مذعورًا الآن. كان خائفا.  

بعد تعذيبه طوال ليلة كاملة ، بدأ بروك ، الذي كان مخدرًا إلى حد ما ، مرة أخرى في توفير نقاط الخوف لفلاندرز.

 

 

بلا شك ، كان بروك مذعورًا الآن. كان خائفا.

 

لكن هذا لم يمنع الآخرين من الاستماع إلى هذه الجملة.  

كان خائفًا من أن يكسر فلاندرز وعده ولن يسمح له بالرحيل.

 

كان الصوت في الواقع صوت فلاندرز .  

مهما كان متغطرسًا هنا ، لم تكن المبادرة في يديه.

 

يمكن للجميع سماع هذه الجملة بوضوح.  

عندها فقط ، جاء صوت مألوف من خلفه.

 

 

كان بروك ينتظر هذا الصوت لفترة طويلة ، وكان حريصًا على الحصول على الإجابة التي يريدها من فلاندرز.

 

يمكن للجميع سماع هذه الجملة بوضوح.  

لكن الحقيقة كانت مختلفة قليلاً عما كان يتوقعه.

 

أصيب بروك بالجنون تمامًا.  

كان الصوت في الواقع صوت فلاندرز .

 

من المؤكد أن الفزاعة لم يفكر أبدًا في إطلاق سراحهم منذ البداية.  

أدار بروك رأسه ، وما انعكس في بؤبؤ عينه لم يكن جسد بروك المرعب.

 

بعد فترة طويلة ، عندما تبدد آخر صوت في الفيلا ، بدأت الغربان المحيطة بالفيلا بالتشتت.  

 

كانت اللعبة التي كانوا يلعبونها لعبة الغميضة. كانت قاعدة لعبة الغميضة هي أنه طالما تم اكتشافك ، فستخسر.  

كان رجلاً غريباً ، وجهه مغطى بشعر أسود وهاتف خليوي.

 

قطعه المنجل الحاد إلى نصفين.  

 

 

جاء الصوت من الهاتف الخليوي.

 

 

الآن ، فتحت بلاك مقطع فيديو كانت قد حفظته من قبل.

 

 

كان هذا تصويرا لما حصل في بدايه اللعبه .

تحت سيطرة بلاك ، تقدم الفيديو و أوقفته أخيرًا عند نقطة معينة.

 

“الفزاعة: أريد أن ألعب معكم يا رفاق!”  

 

لم يكن شروق الشمس هو مفتاح الفوز . المفتاح الحقيقي هو أن الضوء يجب أن يظهر في القصر.  

بهذا المقطع ، كان فلاندرز على وشك إعلان شروط فوز بروك والآخرين.

 

 

 

ارتفع عدد المشاهدات بسرعه.  

“عندما تشرق الشمس ، ويدخل الضوء إلى القصر ، ولم أقم بايجادكم بعد ، فسيكون هذا انتصاركم “.

 

فهم بروك على الفور. هذه المرة ، فهم تمامًا.  

 

تعرف على هذه الغربان. كانوا الغربان التي طارت من جسد فلاندرز قبل بدء المباراة.  

كان الهاتف الذي كان يعمل طوال الليل ينفد من الشحن ، وانخفض أداؤه ، مما تسبب في تشويه الصوت قليلاً.

 

 

 

جاء الصوت من الهاتف الخليوي.  

لكن هذا لم يمنع الآخرين من الاستماع إلى هذه الجملة.

 

بعد فترة طويلة ، عندما تبدد آخر صوت في الفيلا ، بدأت الغربان المحيطة بالفيلا بالتشتت.  

 

 

على الرغم من تشويه الصوت ، إلا أن الكلمات كانت لا تزال واضحة.

 

 

 

[نقاط الخوف + 0.7]  

يمكن للجميع سماع هذه الجملة بوضوح.

 

أصيب بروك بالجنون تمامًا.  

بسماع هذه الجملة المألوفة مرة أخرى ، توصل بروك إلى اكتشاف.

 

[نقاط الخوف + 50]  

 

“إذا كانت هناك فرصة في المستقبل ، فساخذ المزيد من السلع من هؤلاء السحرة.”  

في السابق ، لأنهم كانوا خائفين وعصبيين للغاية ، فقد أهملوا الكثير من التفاصيل.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، عند الاستماع إليها مرة أخرى ، سرعان ما التقط بروك مفتاح هذه الجملة.

 

 

 

“أليس من الغريب أنني ما زلت اخترت مهاجمتك؟”  

لم يكن شروق الشمس هو مفتاح الفوز . المفتاح الحقيقي هو أن الضوء يجب أن يظهر في القصر.

 

 

“إذا هذا هو ؟. هل هذا هو السبب الحقيقي لوجود الغربان؟ “

 

 

 

بعد التخلص من واحد ، نظر فلاندرز إلى بلاك المطيعة.  

لم تستخدم الغربان للرصد . بدلاً من ذلك ، كانت تستعمل لحجب ضوء الشمس.

 

 

 

تحت نظرة بروك المخيفة ، ظهر وجه فلاندرز أمامه.  

في هذه اللحظة ، فهم بروك تمامًا نوايا فلاندرز.

 

“النجدة!”  

من المؤكد أن الفزاعة لم يفكر أبدًا في إطلاق سراحهم منذ البداية.

 

 

 

كان الهاتف الذي كان يعمل طوال الليل ينفد من الشحن ، وانخفض أداؤه ، مما تسبب في تشويه الصوت قليلاً.  

أي شروط للنصر؟ كان يمنحهم أملاً كاذبًا.

 

بهذا المقطع ، كان فلاندرز على وشك إعلان شروط فوز بروك والآخرين.  

“لا ، لا يمكنك فعل هذا. إنك تغش!”

 

في الوقت نفسه ، زاد تكرار إشعارات النظام من جانب فلاندرز على الفور .  

أصيب بروك بالجنون تمامًا.

 

“عندما تشرق الشمس ، ويدخل الضوء إلى القصر ، ولم أقم بايجادكم بعد ، فسيكون هذا انتصاركم “.  

أصيب بالجنون وصرخ ، لكن الكلمات التي قالها كانت غير مفهومة تمامًا.

 

في هذه اللحظة ، فهم بروك تمامًا نوايا فلاندرز.  

 

كان الهاتف الذي كان يعمل طوال الليل ينفد من الشحن ، وانخفض أداؤه ، مما تسبب في تشويه الصوت قليلاً.  

قاطع الليل.

 

“عندما تشرق الشمس ، ويظهر الضوء في القصر ، ولم أجدك بعد. هذا هو نصركم “.  

 

 

فجأة ، ظهر فلاندرز ولوح بالمنجل في يده.

“بفت!”

 

 

قطعه المنجل الحاد إلى نصفين.

 

خرج فلاندرز من الفيلا بطريقة منتعشة.  

لم يمت بروك على الفور. كان لا يزال يتنفس بعد أن قطع .

 

“الطقس اليوم جيد جدًا.”  

“أنا رجل مع كلمتي. سأدعك تذهب إذا قلت ذلك “.

 

“أليس من الغريب أنني ما زلت اخترت مهاجمتك؟”  

تحت نظرة بروك المخيفة ، ظهر وجه فلاندرز أمامه.

 

 

“إن ما يسمى بالضوء لا يقتصر على ضوء الشمس. يمكن احتساب نظرة الغربان وضوء شاشة الهاتف “.

 

عندها فقط ، جاء صوت مألوف من خلفه.  

 

 

“آه ، آه ، أنت …”

 

 

اتسعت عينا بروك ، وساد بعض الشك على وجهه.

 

كان هذا تصويرا لما حصل في بدايه اللعبه . تحت سيطرة بلاك ، تقدم الفيديو و أوقفته أخيرًا عند نقطة معينة.  

“أليس من الغريب أنني ما زلت اخترت مهاجمتك؟”

 

كان الصوت في الواقع صوت فلاندرز .  

“على الرغم من أنك استوفيت هذا الشرط عن طريق الخطأ ، لا يزال هناك شرط آخر لم تحققوه يا رفاق منذ البداية.”

 

“أنا رجل مع كلمتي. سأدعك تذهب إذا قلت ذلك “.  

 

 

عند سماع كلمات فلاندرز ، تومض حالة النصر في ذهن بروك مرة أخرى.

 

بعبارة أخرى ، من البداية ، طالما تم تصويرهم بواسطه بلاك ، فانهم قد خسروا بالفعل.  

 

لكن الحقيقة كانت مختلفة قليلاً عما كان يتوقعه.  

“عندما تشرق الشمس ، ويظهر الضوء في القصر ، ولم أجدك بعد. هذا هو نصركم “.

 

لم تستخدم الغربان للرصد . بدلاً من ذلك ، كانت تستعمل لحجب ضوء الشمس.  

إذا لم أجدك بعد.

 

قطعه المنجل الحاد إلى نصفين.  

فهم بروك على الفور. هذه المرة ، فهم تمامًا.

 

بعد تعذيبه طوال ليلة كاملة ، بدأ بروك ، الذي كان مخدرًا إلى حد ما ، مرة أخرى في توفير نقاط الخوف لفلاندرز.  

كانت اللعبة التي كانوا يلعبونها لعبة الغميضة. كانت قاعدة لعبة الغميضة هي أنه طالما تم اكتشافك ، فستخسر.

 

أي شروط للنصر؟ كان يمنحهم أملاً كاذبًا.  

بعبارة أخرى ، من البداية ، طالما تم تصويرهم بواسطه بلاك ، فانهم قد خسروا بالفعل.

 

 

منذ اللحظة التي تم فيها تصويره ، كانت نهايته قد كتبت بالفعل.

 

قطعه المنجل الحاد إلى نصفين.  

هكذا كان الأمر …

 

الآن ، فتحت بلاك مقطع فيديو كانت قد حفظته من قبل.  

مرتبكًا ، اتسعت عيون بروك ، واتسعت حدقة عينيه ، ومات وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.

 

 

 

 

بعد التخلص من واحد ، نظر فلاندرز إلى بلاك المطيعة.

 

أصيب بالجنون وصرخ ، لكن الكلمات التي قالها كانت غير مفهومة تمامًا.  

أخذ الهاتف من بلاك ، نظر فلاندرز إلى الهاتف الذي لا يزال يعمل وقال في مفاجأة ،

 

 

“كما هو متوقع من هاتف ساحر. الجودة عالية حقا!”

 

اتسعت عينا بروك ، وساد بعض الشك على وجهه.  

فحص فلاندرز وأكد أن البطارية المتبقية كانت كافية لإهاء عمل اليوم . ثم قاد بلاك إلى الفيلا.

 

 

 

 

“إذا كانت هناك فرصة في المستقبل ، فساخذ المزيد من السلع من هؤلاء السحرة.”

 

“غربان؟”  

ربما لم يتخيل هؤلاء السحرة من جمعية السحرة أبدًا بأنهم سيستهدفون يومًا ما من قبل غريب بسبب المعدات.

 

خرج فلاندرز من الفيلا بطريقة منتعشة.  

 

 

“آه!”

 

 

“شخصا ما!”

 

فحص فلاندرز وأكد أن البطارية المتبقية كانت كافية لإهاء عمل اليوم . ثم قاد بلاك إلى الفيلا.  

“النجدة!”

 

بعد تعذيبه طوال ليلة كاملة ، بدأ بروك ، الذي كان مخدرًا إلى حد ما ، مرة أخرى في توفير نقاط الخوف لفلاندرز.  

بعد فترة طويلة ، عندما تبدد آخر صوت في الفيلا ، بدأت الغربان المحيطة بالفيلا بالتشتت.

 

هكذا كان الأمر …  

 

[نقاط الخوف + 0.7]  

اشرقت الشمس اخيرا على الفيلا المهجوره.

 

“إن ما يسمى بالضوء لا يقتصر على ضوء الشمس. يمكن احتساب نظرة الغربان وضوء شاشة الهاتف “.  

“الطقس اليوم جيد جدًا.”

 

 

خرج فلاندرز من الفيلا بطريقة منتعشة.

 

كان الهاتف الذي كان يعمل طوال الليل ينفد من الشحن ، وانخفض أداؤه ، مما تسبب في تشويه الصوت قليلاً.  

في اليوم التالي ، ظهر فيديو جديد تمامًا ، بعنوان مألوف على يوتيوب.

 

رأى بروك أخيرًا ما كانوا .  

 

“النجدة!”  

“الفزاعة: أريد أن ألعب معكم يا رفاق!”

 

“إن ما يسمى بالضوء لا يقتصر على ضوء الشمس. يمكن احتساب نظرة الغربان وضوء شاشة الهاتف “.  

في اللحظة التي ظهر فيها هذا الفيديو ، جذب انتباه مجموعة من مستخدمي الإنترنت على الفور.

 

أصيب بروك بالجنون تمامًا.  

 

 

ارتفع عدد المشاهدات بسرعه.

 

 

في الوقت نفسه ، زاد تكرار إشعارات النظام من جانب فلاندرز على الفور .

 

لكن الحقيقة كانت مختلفة قليلاً عما كان يتوقعه.  

[نقاط الخوف + 0.4]

 

“أنا رجل مع كلمتي. سأدعك تذهب إذا قلت ذلك “.  

[نقاط الخوف + 0.7]

 

عندها فقط ، جاء صوت مألوف من خلفه.  

[نقاط الخوف + 0.3]

 

بعد التخلص من واحد ، نظر فلاندرز إلى بلاك المطيعة.  

 

لم يهتم بروك بالغربان . كان يعلم فقط أنها الساعة العاشرة صباحًا بالفعل. طلعت الشمس. لقد فاز.  

 

أدار بروك رأسه ، وما انعكس في بؤبؤ عينه لم يكن جسد بروك المرعب.  

 

في الوقت نفسه ، زاد تكرار إشعارات النظام من جانب فلاندرز على الفور .  

 

“دعني أخرج بسرعة. هل تتراجع عن كلمتك؟  

 

كان الصوت في الواقع صوت فلاندرز .  

 

في اليوم التالي ، ظهر فيديو جديد تمامًا ، بعنوان مألوف على يوتيوب.  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط