نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 57

الانسان التابع لفلاندرز

الانسان التابع لفلاندرز

 فريق انتاجي؟

 نظر فلاندرز إلى الشاب المتحمس أمامه بتعبير غريب.

 كان يعرف بالضبط ما كان عليه أن يفعله.

 هذا الرجل أراد أن ينضم إلي؟

 فريق الإنتاج؟ ما هذا؟

 هل لدي واحد من هؤلاء؟

 أوه ، أعتقد ذلك. السيف ابوفيس وبلاك وأنا والأشخاص الذين ضهروا في المقاطع؟.

 في هذه الحالة ، يبدو أن هذه المجموعه هم فريق الانتاج.

 كل ما في الأمر أن فريق الإنتاج هذا عديم الفائدة للغاية.

 لا يمكن للممثلين الذين ضهروا في مشهد بالفعل أن يظهروا مره اخرى.

 في الماضي ، لم يكن هناك طلب كبير عليه. لذلك بعد تصوير كل مقطع فيديو ، يقوم فلاندرز بتحميله مباشرة.

 لكن الأمر اختلف مؤخرًا. لزيادة الاهتمام بالفيديو وإثارة الرعب ، لا يزال التعديل الاحترافي ضروريًا …

 بالنظر إلى البيانات الموجودة على الشاشة ، كان هناك بالفعل العديد من التعليقات على الفيديو ، وكانت الاستجابة ممتازة.

 استطاع فلاندرز أن يرى أن مستخدمي الإنترنت كانوا سعداء جدًا بمشاهدة الفيديو الذي تم تعديله بعناية.

 وكان أكثر شيء بديهي بالنسبة لفلاندرز هو العدد المتزايد بسرعة من نقاط الخوف في نظامه.

 كل شيء آخر كان بلا قيمه. بالنسبة لفلاندرز ، كانت نقاط الخوف فقط مهمه.

 “ما رأيك يا صديقي؟”

 بالنظر إلى فلاندرز ، لم يكن ألين واثقًا جدًا في الواقع.

 كان يعرف مستواه . في التخصص بأكمله ، يمكن اعتباره متوسطًا فقط. في هذه المدرسة ، كان الكثيرون أفضل منه.

 والسبب في قدرته على المشاركة في تعديل الفيديو لفلاندرز كان بسبب الحظ .

  نظر فلاندرز الى ألين ، جعلت تلك النظرة اللامبالية ألين يشعر ببعض الارتباك.

 شعر بالفزع!

 كان فلاندرز ينظر إلى ألين ، كان الين خائفًا بعض الشيء ولم يسعه إلا أن يندم على ما قاله.

 كان لا يزال متهورًا جدًا.

 هذا صحيح ، كيف يمكن لفريق إنتاج من الدرجة الأولى على يوتيوب ، أن يضعوا أعينهم على شخص مثله؟.

 أن تكون قادرًا على تولي مهمة التعديل كان بالفعل أعظم شرف.

 كان ألين على وشك الاستسلام.

 في الواقع ، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام. لا يزال يريد اغتنام هذه الفرصة أمامه.

 ومع ذلك ، تحت نظرة فلاندرز المخيفة ، كان مذعورًا حقًا.

 ماذا كان الوضع بالضبط؟

 وكما شاهد فلاندرز ، سمع فلاندرز إشعار النظام.

 [نقاط الخوف + 7]

 هذا صحيح. هذا الرجل فقط بمجرد نظره من قبل فلاندرز. لقد كان خائفًا بالفعل وبدأ في إمداده بنقاط الخوف.

 كما تفاجأ فلاندرز بهذا الموقف.

 لم يكن يتوقع أنه كان جبانًا لهذه الدرجة. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل ما اراده فلاندرز.

 هذا جيد ايضا كلما كان الشخص أكثر خجلاً ، كان من الأسهل السيطرة عليه.

 فكر فلاندرز للحظة وأجاب أخيرًا ،

 “نعم.”

 “… هاه؟”

 ذهل ألين في البداية. ثم جمد بمكانه.

 رفع رأسه لينظر إلى فلاندرز في عدم تصديق ، ثم ، بالنظر إلى وجهه الذي بلا تعبير لم يفهم.

 “ماذا قلت الآن؟ هل يمكنك تكرار ما قلته؟ “

 بلهجته هذه ، أدرك ألين على الفور ما فعله. رفع يديه ولوح بهما بشكل متكرر.

 “لا ، لا ، لا ، لم أقصد ذلك. لم أسمعك بوضوح. هل يمكنك التكرار من فضلك؟”

 في مواجهة تصرفات ألين الشبيهة بالمهرجين ، لم يقل فلاندرز أي شيء آخر. بدلا من ذلك ، نظر إليه فقط.

 [خوف + 8]

 كما هو متوقع ، كان هذا الشخص مرعبًا كما هو متوقع من الشخص الذي يمكنه عمل فيديو الفزاعة.

 أصبح الين جادا.

 قام بقمع حماسه ونظر إلى فلاندرز ، محاولًا أن يقول ،

 “متى أقابل الأعضاء الآخرين في فريق الإنتاج؟”

 “لا حاجة. عملك من الآن فصاعدا هو تعديل الفيديوهات . أولاً ، سأقدم لك الفيديو الذي اكملته ، قم بتعديله مثلمت فعلت اليوم “.

 “أنا … هذا …”

 

 

 

 

 

 فريق انتاجي؟  نظر فلاندرز إلى الشاب المتحمس أمامه بتعبير غريب.  كان يعرف بالضبط ما كان عليه أن يفعله.  هذا الرجل أراد أن ينضم إلي؟  فريق الإنتاج؟ ما هذا؟  هل لدي واحد من هؤلاء؟  أوه ، أعتقد ذلك. السيف ابوفيس وبلاك وأنا والأشخاص الذين ضهروا في المقاطع؟.  في هذه الحالة ، يبدو أن هذه المجموعه هم فريق الانتاج.  كل ما في الأمر أن فريق الإنتاج هذا عديم الفائدة للغاية.  لا يمكن للممثلين الذين ضهروا في مشهد بالفعل أن يظهروا مره اخرى.  في الماضي ، لم يكن هناك طلب كبير عليه. لذلك بعد تصوير كل مقطع فيديو ، يقوم فلاندرز بتحميله مباشرة.  لكن الأمر اختلف مؤخرًا. لزيادة الاهتمام بالفيديو وإثارة الرعب ، لا يزال التعديل الاحترافي ضروريًا …  بالنظر إلى البيانات الموجودة على الشاشة ، كان هناك بالفعل العديد من التعليقات على الفيديو ، وكانت الاستجابة ممتازة.  استطاع فلاندرز أن يرى أن مستخدمي الإنترنت كانوا سعداء جدًا بمشاهدة الفيديو الذي تم تعديله بعناية.  وكان أكثر شيء بديهي بالنسبة لفلاندرز هو العدد المتزايد بسرعة من نقاط الخوف في نظامه.  كل شيء آخر كان بلا قيمه. بالنسبة لفلاندرز ، كانت نقاط الخوف فقط مهمه.  “ما رأيك يا صديقي؟”  بالنظر إلى فلاندرز ، لم يكن ألين واثقًا جدًا في الواقع.  كان يعرف مستواه . في التخصص بأكمله ، يمكن اعتباره متوسطًا فقط. في هذه المدرسة ، كان الكثيرون أفضل منه.  والسبب في قدرته على المشاركة في تعديل الفيديو لفلاندرز كان بسبب الحظ .   نظر فلاندرز الى ألين ، جعلت تلك النظرة اللامبالية ألين يشعر ببعض الارتباك.  شعر بالفزع!  كان فلاندرز ينظر إلى ألين ، كان الين خائفًا بعض الشيء ولم يسعه إلا أن يندم على ما قاله.  كان لا يزال متهورًا جدًا.  هذا صحيح ، كيف يمكن لفريق إنتاج من الدرجة الأولى على يوتيوب ، أن يضعوا أعينهم على شخص مثله؟.  أن تكون قادرًا على تولي مهمة التعديل كان بالفعل أعظم شرف.  كان ألين على وشك الاستسلام.  في الواقع ، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام. لا يزال يريد اغتنام هذه الفرصة أمامه.  ومع ذلك ، تحت نظرة فلاندرز المخيفة ، كان مذعورًا حقًا.  ماذا كان الوضع بالضبط؟  وكما شاهد فلاندرز ، سمع فلاندرز إشعار النظام.  [نقاط الخوف + 7]  هذا صحيح. هذا الرجل فقط بمجرد نظره من قبل فلاندرز. لقد كان خائفًا بالفعل وبدأ في إمداده بنقاط الخوف.  كما تفاجأ فلاندرز بهذا الموقف.  لم يكن يتوقع أنه كان جبانًا لهذه الدرجة. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل ما اراده فلاندرز.  هذا جيد ايضا كلما كان الشخص أكثر خجلاً ، كان من الأسهل السيطرة عليه.  فكر فلاندرز للحظة وأجاب أخيرًا ،  “نعم.”  “… هاه؟”  ذهل ألين في البداية. ثم جمد بمكانه.  رفع رأسه لينظر إلى فلاندرز في عدم تصديق ، ثم ، بالنظر إلى وجهه الذي بلا تعبير لم يفهم.  “ماذا قلت الآن؟ هل يمكنك تكرار ما قلته؟ “  بلهجته هذه ، أدرك ألين على الفور ما فعله. رفع يديه ولوح بهما بشكل متكرر.  “لا ، لا ، لا ، لم أقصد ذلك. لم أسمعك بوضوح. هل يمكنك التكرار من فضلك؟”  في مواجهة تصرفات ألين الشبيهة بالمهرجين ، لم يقل فلاندرز أي شيء آخر. بدلا من ذلك ، نظر إليه فقط.  [خوف + 8]  كما هو متوقع ، كان هذا الشخص مرعبًا كما هو متوقع من الشخص الذي يمكنه عمل فيديو الفزاعة.  أصبح الين جادا.  قام بقمع حماسه ونظر إلى فلاندرز ، محاولًا أن يقول ،  “متى أقابل الأعضاء الآخرين في فريق الإنتاج؟”  “لا حاجة. عملك من الآن فصاعدا هو تعديل الفيديوهات . أولاً ، سأقدم لك الفيديو الذي اكملته ، قم بتعديله مثلمت فعلت اليوم “.  “أنا … هذا …”  

 

 لم يتوقع ألين أنه على الرغم من انضمامه ، إلا أنه لن يقابل أي شخص آخر.  لم يكن يعلم أنه كان الإنسان الوحيد في فريق الإنتاج المزعوم هذا.  لذا ، فهو لا يعرف ماذا يقول الآن؟  في مواجهة وجه فلاندرز البارد ، الذي لم يكن له أي تعبير من البداية حتى النهاية ، أخفى في النهاية كل الكلمات التي أراد قولها.  

 لم يتوقع ألين أنه على الرغم من انضمامه ، إلا أنه لن يقابل أي شخص آخر.

 لم يكن يعلم أنه كان الإنسان الوحيد في فريق الإنتاج المزعوم هذا.

 لذا ، فهو لا يعرف ماذا يقول الآن؟

 في مواجهة وجه فلاندرز البارد ، الذي لم يكن له أي تعبير من البداية حتى النهاية ، أخفى في النهاية كل الكلمات التي أراد قولها.

 

 كان فلاندرز مسرورا بأداء ألين.

 “كمكافأة على الانضمام ، سأمنحك جائزة مرضية ، ولكن هناك شيء واحد أحتاج إلى التأكيد عليه لك.”

 إلى جانب جمع نقاط الخوف ، كان هناك سبب آخر لتصوير فلاندرز لفيديو سلسلة الفزاعة هذا.

 لإخبار الآخرين ، أو بشكل أكثر دقة ، إخبار مجموعة الأشخاص من جمعية السحرة أنه قد غادر المدينة بالفعل.

  أراد تحويل انتباه هؤلاء السحرة إلى مدن أخرى.

 حتى يتمكن من ترسيخ جذوره بأمان هنا.

 أراد أن يحول هذه الجامعة ، هذه المدينة ، إلى عش الخوف.

 قبل أن ينجح ، كان عليه أن يتجنب كشف نفسه للغرباء.

 لذلك ، سيلتقط فلاندرز مقاطع فيديو في مدن بعيده من الآن فصاعدًا.

 نعم ، لم يكن الاثنان في مدينة ساركوس ولكن في تي نو تشينج ، حيث صور فلاندرز مقاطع الفيديو.

 ولم يكن ألين طالبًا في جامعة تينوتشنغ ولكن من مدرسة محلية أخرى.

 أما لماذا وجد فلاندرز ألين ، بطبيعة الحال ، لم يكن ذلك بسبب مهاراته في التعديل.

 في النهاية ، يمكن القول أن مهاراته في التعديل متوسطة. ما جعل فلاندرز يعينه هو أنه كان هاكرا محترفا إلى حد ما.

 كان مشهورًا إلى حد ما في دائرة الهاكرز.

 بالإضافة إلى ذلك ، كان الطرف الآخر موجودًا في تينوتشينغ ، لذلك اختاره فلاندرز.

 “فيما يتعلق بمسألة انضمامك إلى فريقنا ، ومساله أنك قد اصبحت محررًا لسلسلة الفزاعة ، يجب أن تبقيه سراً. سيكون من الأفضل إذا لم تذكره لأي شخص. خلاف ذلك ، سوف تتحمل العواقب “.

 “حسنًا ، حسنًا ، لقد فهمت.”

 على الرغم من أن ألين لم يكن يعرف سبب قيام فلاندرز بطلب هذا ، بالنظر إلى تعبير فلاندرز الجاد ، إلا أنه لم يستطع ولم يجرؤ على رفضه.

 نظر فلاندرز إلى ألين أمامه. لمنعه من خيانته و كشف معلومات عنه ، وضع فزاعه عليه لتراقبه.

 بهذه الطريقة ، يمكنه مراقبته في أي وقت ومكان.

 إذا اراد كشف المعلومات هذا السر ، سواء كان ذلك مقصودًا أم لا ، فإنه سيظهر فورا لقتل كل من عرف.

 ومع ذلك ، إذا كان ألين مطيعًا ولم يفعل أي شيء غبي ، فلن يكون فلاندرز بخيلًا بمكافاته

 لم يتمكن يوتيوب من حذف الفيديو ، لذلك سيتم تحويل الأرباح تلقائيًا إلى حساب فلاندرز.

 لم يحب فلاندرز المال ، لذلك أخذ جزءًا منه وأعطاه لألين.

 لقد كانت هذه الأموال منقذة للحياة بالنسبة لالين.

 

 

 

 فريق انتاجي؟  نظر فلاندرز إلى الشاب المتحمس أمامه بتعبير غريب.  كان يعرف بالضبط ما كان عليه أن يفعله.  هذا الرجل أراد أن ينضم إلي؟  فريق الإنتاج؟ ما هذا؟  هل لدي واحد من هؤلاء؟  أوه ، أعتقد ذلك. السيف ابوفيس وبلاك وأنا والأشخاص الذين ضهروا في المقاطع؟.  في هذه الحالة ، يبدو أن هذه المجموعه هم فريق الانتاج.  كل ما في الأمر أن فريق الإنتاج هذا عديم الفائدة للغاية.  لا يمكن للممثلين الذين ضهروا في مشهد بالفعل أن يظهروا مره اخرى.  في الماضي ، لم يكن هناك طلب كبير عليه. لذلك بعد تصوير كل مقطع فيديو ، يقوم فلاندرز بتحميله مباشرة.  لكن الأمر اختلف مؤخرًا. لزيادة الاهتمام بالفيديو وإثارة الرعب ، لا يزال التعديل الاحترافي ضروريًا …  بالنظر إلى البيانات الموجودة على الشاشة ، كان هناك بالفعل العديد من التعليقات على الفيديو ، وكانت الاستجابة ممتازة.  استطاع فلاندرز أن يرى أن مستخدمي الإنترنت كانوا سعداء جدًا بمشاهدة الفيديو الذي تم تعديله بعناية.  وكان أكثر شيء بديهي بالنسبة لفلاندرز هو العدد المتزايد بسرعة من نقاط الخوف في نظامه.  كل شيء آخر كان بلا قيمه. بالنسبة لفلاندرز ، كانت نقاط الخوف فقط مهمه.  “ما رأيك يا صديقي؟”  بالنظر إلى فلاندرز ، لم يكن ألين واثقًا جدًا في الواقع.  كان يعرف مستواه . في التخصص بأكمله ، يمكن اعتباره متوسطًا فقط. في هذه المدرسة ، كان الكثيرون أفضل منه.  والسبب في قدرته على المشاركة في تعديل الفيديو لفلاندرز كان بسبب الحظ .   نظر فلاندرز الى ألين ، جعلت تلك النظرة اللامبالية ألين يشعر ببعض الارتباك.  شعر بالفزع!  كان فلاندرز ينظر إلى ألين ، كان الين خائفًا بعض الشيء ولم يسعه إلا أن يندم على ما قاله.  كان لا يزال متهورًا جدًا.  هذا صحيح ، كيف يمكن لفريق إنتاج من الدرجة الأولى على يوتيوب ، أن يضعوا أعينهم على شخص مثله؟.  أن تكون قادرًا على تولي مهمة التعديل كان بالفعل أعظم شرف.  كان ألين على وشك الاستسلام.  في الواقع ، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام. لا يزال يريد اغتنام هذه الفرصة أمامه.  ومع ذلك ، تحت نظرة فلاندرز المخيفة ، كان مذعورًا حقًا.  ماذا كان الوضع بالضبط؟  وكما شاهد فلاندرز ، سمع فلاندرز إشعار النظام.  [نقاط الخوف + 7]  هذا صحيح. هذا الرجل فقط بمجرد نظره من قبل فلاندرز. لقد كان خائفًا بالفعل وبدأ في إمداده بنقاط الخوف.  كما تفاجأ فلاندرز بهذا الموقف.  لم يكن يتوقع أنه كان جبانًا لهذه الدرجة. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل ما اراده فلاندرز.  هذا جيد ايضا كلما كان الشخص أكثر خجلاً ، كان من الأسهل السيطرة عليه.  فكر فلاندرز للحظة وأجاب أخيرًا ،  “نعم.”  “… هاه؟”  ذهل ألين في البداية. ثم جمد بمكانه.  رفع رأسه لينظر إلى فلاندرز في عدم تصديق ، ثم ، بالنظر إلى وجهه الذي بلا تعبير لم يفهم.  “ماذا قلت الآن؟ هل يمكنك تكرار ما قلته؟ “  بلهجته هذه ، أدرك ألين على الفور ما فعله. رفع يديه ولوح بهما بشكل متكرر.  “لا ، لا ، لا ، لم أقصد ذلك. لم أسمعك بوضوح. هل يمكنك التكرار من فضلك؟”  في مواجهة تصرفات ألين الشبيهة بالمهرجين ، لم يقل فلاندرز أي شيء آخر. بدلا من ذلك ، نظر إليه فقط.  [خوف + 8]  كما هو متوقع ، كان هذا الشخص مرعبًا كما هو متوقع من الشخص الذي يمكنه عمل فيديو الفزاعة.  أصبح الين جادا.  قام بقمع حماسه ونظر إلى فلاندرز ، محاولًا أن يقول ،  “متى أقابل الأعضاء الآخرين في فريق الإنتاج؟”  “لا حاجة. عملك من الآن فصاعدا هو تعديل الفيديوهات . أولاً ، سأقدم لك الفيديو الذي اكملته ، قم بتعديله مثلمت فعلت اليوم “.  “أنا … هذا …”  

 

 

 

 كان فلاندرز مسرورا بأداء ألين.  “كمكافأة على الانضمام ، سأمنحك جائزة مرضية ، ولكن هناك شيء واحد أحتاج إلى التأكيد عليه لك.”  إلى جانب جمع نقاط الخوف ، كان هناك سبب آخر لتصوير فلاندرز لفيديو سلسلة الفزاعة هذا.  لإخبار الآخرين ، أو بشكل أكثر دقة ، إخبار مجموعة الأشخاص من جمعية السحرة أنه قد غادر المدينة بالفعل.   أراد تحويل انتباه هؤلاء السحرة إلى مدن أخرى.  حتى يتمكن من ترسيخ جذوره بأمان هنا.  أراد أن يحول هذه الجامعة ، هذه المدينة ، إلى عش الخوف.  قبل أن ينجح ، كان عليه أن يتجنب كشف نفسه للغرباء.  لذلك ، سيلتقط فلاندرز مقاطع فيديو في مدن بعيده من الآن فصاعدًا.  نعم ، لم يكن الاثنان في مدينة ساركوس ولكن في تي نو تشينج ، حيث صور فلاندرز مقاطع الفيديو.  ولم يكن ألين طالبًا في جامعة تينوتشنغ ولكن من مدرسة محلية أخرى.  أما لماذا وجد فلاندرز ألين ، بطبيعة الحال ، لم يكن ذلك بسبب مهاراته في التعديل.  في النهاية ، يمكن القول أن مهاراته في التعديل متوسطة. ما جعل فلاندرز يعينه هو أنه كان هاكرا محترفا إلى حد ما.  كان مشهورًا إلى حد ما في دائرة الهاكرز.  بالإضافة إلى ذلك ، كان الطرف الآخر موجودًا في تينوتشينغ ، لذلك اختاره فلاندرز.  “فيما يتعلق بمسألة انضمامك إلى فريقنا ، ومساله أنك قد اصبحت محررًا لسلسلة الفزاعة ، يجب أن تبقيه سراً. سيكون من الأفضل إذا لم تذكره لأي شخص. خلاف ذلك ، سوف تتحمل العواقب “.  “حسنًا ، حسنًا ، لقد فهمت.”  على الرغم من أن ألين لم يكن يعرف سبب قيام فلاندرز بطلب هذا ، بالنظر إلى تعبير فلاندرز الجاد ، إلا أنه لم يستطع ولم يجرؤ على رفضه.  نظر فلاندرز إلى ألين أمامه. لمنعه من خيانته و كشف معلومات عنه ، وضع فزاعه عليه لتراقبه.  بهذه الطريقة ، يمكنه مراقبته في أي وقت ومكان.  إذا اراد كشف المعلومات هذا السر ، سواء كان ذلك مقصودًا أم لا ، فإنه سيظهر فورا لقتل كل من عرف.  ومع ذلك ، إذا كان ألين مطيعًا ولم يفعل أي شيء غبي ، فلن يكون فلاندرز بخيلًا بمكافاته  لم يتمكن يوتيوب من حذف الفيديو ، لذلك سيتم تحويل الأرباح تلقائيًا إلى حساب فلاندرز.  لم يحب فلاندرز المال ، لذلك أخذ جزءًا منه وأعطاه لألين.  لقد كانت هذه الأموال منقذة للحياة بالنسبة لالين.  

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط