تصاعد الخوف!
بطبيعة الحال ، لم يقل فلاندرز أنه صنع هذا الفيديو ونشره بنفسه.
بعد التعامل مع فيديو اليوتيوب ، عاد فلاندرز إلى الجامعة.
تظاهرت وارفارين بالهدوء وأومأت. نظرًا لأن الرجل الذي تحبه كان يتطلع روايتها ، فمن الطبيعي أن تقبل وارفارين بهذا.
في ذلك اليوم ، كان فلاندرز يعمل في المكتبة. بعد أن أنهت وارفارين محاضرتها ، أخذت هاتفها وجلست بجانبه.
تظاهرت وارفارين بالهدوء وأومأت. نظرًا لأن الرجل الذي تحبه كان يتطلع روايتها ، فمن الطبيعي أن تقبل وارفارين بهذا.
منذ أن أكد الاثنان علاقتهما ، سرعان ما أصبحا اقرب ، تمنت وارفارين ربط نفسها بفلاندرز بشريط لاصق.
إذا عرف فلاندرز ما كانت تفكر فيه وارفارين ، فإن تعبيره سيصبح بالتأكيد غريبًا جدًا. مثيرة بقدر ما يمكن أن تكون.
“عزيزي ، انظر إلى مقطع الفيديو الخاص بسلسلة الفزاعة. لقد تم نشر واحد جديد اليوم .
في ذهنها ، بدأت تتطلع إلى المشهد حيث سيكتب الاثنان معًا في المستقبل. ربما سيكتبان الروايات على السرير
وضعت وارفارين هاتفها أمام فلاندرز وقالت بتعبير متحمس.
“لماذا تهتمين بهذه الفيديوهات كثيرًا ؟ إنها تجعلني أشعر بالغيرة قليلا “.
بطبيعة الحال ، لم يقل فلاندرز أنه صنع هذا الفيديو ونشره بنفسه.
*Sp (مشهد +18 احذروا…..) (+ عندما تنتهي وارفارين من الكتابة سيبدا بعدها حدث حافله الموت مباشره . القتالات المجنونه مع السحره وضهور غرائب اقوى من فلاندمرز نفسه بمراحل ، وايضا ، لن يكون القتال هذه المره مع جمعيه السحره بل مجموعه اخرى…) في تلك الليلة ، اهتز خصره بجنون كما لو كان مزودًا بمحرك كهربائي.
تظاهر بانه صبي في حالة حب وعانق وارفارين. ومع ذلك ، كانت نبرته غير راضية قليلاً.
“لا أعرف السبب ، لكني كنت أعاني من الكوابيس مؤخرًا. كنت خائفة في البداية ، لكنني وجدت الأمر مثيرًا للاهتمام لاحقًا “.
على الرغم من أن وارفارين كانت قد شاهدت مقاطع فيديو عن الفزاعة من قبل ، إلا أنها كانت مثل أي شخص عادي .
صرخت وارفارين من الإثارة بصوت عال. لقد نسيت تمامًا أنها كانت في سكن الطلاب. لم تهتم بما إذا كان الناس في الغرف الأخرى سيسمعونها أم لا.
ربما كان بسبب تأثير الخوف. كانت وارفارين مهتمًا جدًا بالفزاعة.
إذا عرف فلاندرز ما كانت تفكر فيه وارفارين ، فإن تعبيره سيصبح بالتأكيد غريبًا جدًا. مثيرة بقدر ما يمكن أن تكون.
جلست وارفارين بحضن فلاندمرز . تركت هاتفها وأعطت فلاندرز شفتيها الحمر لتهدئته.
“لا أعرف السبب ، لكني كنت أعاني من الكوابيس مؤخرًا. كنت خائفة في البداية ، لكنني وجدت الأمر مثيرًا للاهتمام لاحقًا “.
لحسن الحظ ، لم تكن وارفارين خائفًا حقًا في الوقت الحالي.
كان فلاندرز يعرف جيدا بشأن وضع وارفارين.
لم يستخدم مهارته الخوف الأيام القليلة الماضية ، لكن وارفارين استمرت برؤية الكوابيس.
“لا أعرف السبب ، لكني كنت أعاني من الكوابيس مؤخرًا. كنت خائفة في البداية ، لكنني وجدت الأمر مثيرًا للاهتمام لاحقًا “.
ومع ذلك ، لأنه كان مجرد كابوس وليس خوف فلاندمرز ، لم تخف وارفارين بشكل مبالغ فيه.
بدلاً من ذلك ، يبدوا بأنها كانت مستمتعه.
ربما كان ذلك لأن فلاندرز جيدا للغاية في السرير ، ولكن الآن بعد أن كانت وارفارين بجانب فلاندرز ، شعرت بالرغبه. نتيجة لذلك ، لم يكن لديها مزاج للتفكير في أي شيء آخر. إذا علم فلاندرز بافكار وارفارين ، فإنه سيفكر بالتأكيد في جملة سمعها من قبل.
يمكن ملاحظة أنه بعد أن جربت الخوف مرتين ، وبعد أن عانى جسدها من الارتعاش حتى الموت ، أصبحت أكثر شجاعه بكثير.
كانت محصنة تمامًا من مشاهد الرعب العادية.
وكان هذا موقفًا كان فلاندرز يدرسه مؤخرًا.
صرخت وارفارين من الإثارة بصوت عال. لقد نسيت تمامًا أنها كانت في سكن الطلاب. لم تهتم بما إذا كان الناس في الغرف الأخرى سيسمعونها أم لا.
لم يكن هذا الوضع جيدا. إذا تم تدريب الشخص على أن يكون أكثر شجاعة ولا يخاف من أي شيء ، فلن يتمكن فلاندرز من الحصول على نقاط الخوف منهم.
كان مثل هؤلاء الأشخاص بلا قيمه بالنسبة له.
لم يستخدم مهارته الخوف الأيام القليلة الماضية ، لكن وارفارين استمرت برؤية الكوابيس.
لحسن الحظ ، لم تكن وارفارين خائفًا حقًا في الوقت الحالي.
“عزيزي ، انظر إلى مقطع الفيديو الخاص بسلسلة الفزاعة. لقد تم نشر واحد جديد اليوم .
امسك فلاندرز خصر وارفارين وشاهدا مقاطع فيدو معا وكان لكل منهما سماعه في اذنه.
أخيرًا ، انتهى الفيديو. لم تنهض وارفارين من أحضان فلاندرز. “ألا تشعر بالخوف؟” بعد أن تعافت وارفارين ، نظرت إلى فلاندرز في دهشة ، الذي لم يتغير تعبيره .
على الرغم من أنه كان يشاهد الفيديو ، كان عقله يركز تمامًا على إشعار النظام.
منذ أن أكد الاثنان علاقتهما ، سرعان ما أصبحا اقرب ، تمنت وارفارين ربط نفسها بفلاندرز بشريط لاصق.
أخيرًا ، مع استمرار تقدم الفيديو ، حصل فلاندرز أخيرًا على ما اراده.
[نقاط الخوف + 30]
بطبيعة الحال ، لم يقل فلاندرز أنه صنع هذا الفيديو ونشره بنفسه.
“لقد شاهدته عدة مرات ، لذلك لا أشعر بأي شيء.” كان فلاندرز مستعدًا بالفعل لاساله وارفارين وكان لديه مجموعة أعذار جاهزه. هذا الشيء جيد جدًا لتدريب شجاعتك “. لم تستمر وارفارين بالحديث عنه وانتقلت بسرعة إلى الموضوع التالي. “حبيبتي ، ألم تقلولي أنكي تريدين كتابة رواية؟” “نعم.” “إذن هل فكرتي يومًا بكتابة رواية عن هذه الفزاعة؟” “آه؟ أنا حقا لم أفكر في ذلك. “ على الرغم من أنها كانت مهتمة بكتابة شيء ما ، إلا أنها لم تفكر كثيرًا في ما قاله فلاندمرز.
لم يستخدم مهارته الخوف الأيام القليلة الماضية ، لكن وارفارين استمرت برؤية الكوابيس.
تظاهر بانه صبي في حالة حب وعانق وارفارين. ومع ذلك ، كانت نبرته غير راضية قليلاً.
بعد أن شعر بالتوتر القادم منها ، ربت فلاندرز على ظهرها لتهدئتها.
شعورًا بأفعال فلاندرز ، لم ترفض وارفارين وانحنت تمامًا وجلست بحضن فلاندرز.
بمجرد أن واجهت مشهدًا مرعبًا كان مثيرًا للغاية لها ، كانت تدفن رأسها دون وعي بين ذراعي فلاندرز.
[نقاط الخوف + 40]
ربما كان بسبب تأثير الخوف. كانت وارفارين مهتمًا جدًا بالفزاعة.
أخيرًا ، انتهى الفيديو. لم تنهض وارفارين من أحضان فلاندرز.
“ألا تشعر بالخوف؟”
بعد أن تعافت وارفارين ، نظرت إلى فلاندرز في دهشة ، الذي لم يتغير تعبيره .
امسك فلاندرز خصر وارفارين وشاهدا مقاطع فيدو معا وكان لكل منهما سماعه في اذنه.
“لقد شاهدته عدة مرات ، لذلك لا أشعر بأي شيء.”
كان فلاندرز مستعدًا بالفعل لاساله وارفارين وكان لديه مجموعة أعذار جاهزه.
هذا الشيء جيد جدًا لتدريب شجاعتك “.
لم تستمر وارفارين بالحديث عنه وانتقلت بسرعة إلى الموضوع التالي.
“حبيبتي ، ألم تقلولي أنكي تريدين كتابة رواية؟”
“نعم.”
“إذن هل فكرتي يومًا بكتابة رواية عن هذه الفزاعة؟”
“آه؟ أنا حقا لم أفكر في ذلك. “
على الرغم من أنها كانت مهتمة بكتابة شيء ما ، إلا أنها لم تفكر كثيرًا في ما قاله فلاندمرز.
انخفض شغفها بالكتابة كثيرًا بسبب حبها لفلاندرز.
أخيرًا ، مع استمرار تقدم الفيديو ، حصل فلاندرز أخيرًا على ما اراده. [نقاط الخوف + 30]
ربما كان ذلك لأن فلاندرز جيدا للغاية في السرير ، ولكن الآن بعد أن كانت وارفارين بجانب فلاندرز ، شعرت بالرغبه.
نتيجة لذلك ، لم يكن لديها مزاج للتفكير في أي شيء آخر.
إذا علم فلاندرز بافكار وارفارين ، فإنه سيفكر بالتأكيد في جملة سمعها من قبل.
ومع ذلك ، لأنه كان مجرد كابوس وليس خوف فلاندمرز ، لم تخف وارفارين بشكل مبالغ فيه.
لقد نسي الجملة الأصلية ، لكن معناها : أن أفضل طريقة للسيطره على المرأة هي غزو مهبلها أولاً.
ومع ذلك ، لم يكن فلاندرز على علم بوضع وارفارين في الوقت الحالي ، وبطبيعة الحال ، لم تكشف وارفارين أيضا عن شى.
“إنها حقًا فكرة جيدة.”
أخيرًا ، مع استمرار تقدم الفيديو ، حصل فلاندرز أخيرًا على ما اراده. [نقاط الخوف + 30]
تظاهرت وارفارين بالهدوء وأومأت.
نظرًا لأن الرجل الذي تحبه كان يتطلع روايتها ، فمن الطبيعي أن تقبل وارفارين بهذا.
في ذهنها ، بدأت تتطلع إلى المشهد حيث سيكتب الاثنان معًا في المستقبل.
ربما سيكتبان الروايات على السرير
على الرغم من أنها قد مرت بهذا من قبل ، إلا أنها عندما عاشت المشهد المرعب مرة أخرى ، لم يتضاءل شعورها بالرعب على الإطلاق. “آه!!” صرخت وارفارين برعب ، ثم أصبحت عينيها بيضاء. كانت حالتها أسوأ من المرة الأولى. كانت خائفة لدرجة أنها أغمي عليها.
وربما قبل أن ينتهيان من الكتابة ، كان للاثنان عدد قليل من الأطفال.
وضعت وارفارين هاتفها أمام فلاندرز وقالت بتعبير متحمس.
إذا عرف فلاندرز ما كانت تفكر فيه وارفارين ، فإن تعبيره سيصبح بالتأكيد غريبًا جدًا.
مثيرة بقدر ما يمكن أن تكون.
بما أن وارفارين توافق على فكرته وكانت على وشك البدء في الكتابة ، فإن قلب فلاندرز كان مليئًا بالترقب.
*Sp (مشهد +18 احذروا…..)
(+ عندما تنتهي وارفارين من الكتابة سيبدا بعدها حدث حافله الموت مباشره . القتالات المجنونه مع السحره وضهور غرائب اقوى من فلاندمرز نفسه بمراحل ، وايضا ، لن يكون القتال هذه المره مع جمعيه السحره بل مجموعه اخرى…)
في تلك الليلة ، اهتز خصره بجنون كما لو كان مزودًا بمحرك كهربائي.
أخيرًا ، مع استمرار تقدم الفيديو ، حصل فلاندرز أخيرًا على ما اراده. [نقاط الخوف + 30]
“نعم! نعم! نعم! نعم! نعم!”
صرخت وارفارين من الإثارة بصوت عال. لقد نسيت تمامًا أنها كانت في سكن الطلاب.
لم تهتم بما إذا كان الناس في الغرف الأخرى سيسمعونها أم لا.
على الرغم من أن وارفارين كانت قد شاهدت مقاطع فيديو عن الفزاعة من قبل ، إلا أنها كانت مثل أي شخص عادي .
عندما وصلت وارفارين إلى النشوه ، فعل فلاندرز الشيء نفسه مرة أخرى .
بدأ اللحم والدم يتساقطان ، وتحول اللحم الدافئ إلى عصا مصنوعة من القش بالأشواك.
بما أن وارفارين توافق على فكرته وكانت على وشك البدء في الكتابة ، فإن قلب فلاندرز كان مليئًا بالترقب.
على الرغم من أنها قد مرت بهذا من قبل ، إلا أنها عندما عاشت المشهد المرعب مرة أخرى ، لم يتضاءل شعورها بالرعب على الإطلاق.
“آه!!”
صرخت وارفارين برعب ، ثم أصبحت عينيها بيضاء.
كانت حالتها أسوأ من المرة الأولى. كانت خائفة لدرجة أنها أغمي عليها.
صرخت وارفارين من الإثارة بصوت عال. لقد نسيت تمامًا أنها كانت في سكن الطلاب. لم تهتم بما إذا كان الناس في الغرف الأخرى سيسمعونها أم لا.
عند رؤية هذا الموقف ، لم ينوي فلاندرز السماح لها بالتفادي.
“سامحيني حبيبتي. افعل هذا من اجلك لتصبحي كاتبتا افضل”.
تظاهر بانه صبي في حالة حب وعانق وارفارين. ومع ذلك ، كانت نبرته غير راضية قليلاً.
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أن فلاندرز لم يشعر بالذنب على الإطلاق.
أخيرًا ، انتهى الفيديو. لم تنهض وارفارين من أحضان فلاندرز. “ألا تشعر بالخوف؟” بعد أن تعافت وارفارين ، نظرت إلى فلاندرز في دهشة ، الذي لم يتغير تعبيره .
تفعيل مهارة الخوف.
مع إيصال وارفارين لحودها ، كانت قوة الخوف التي استخدمها فلاندرز هذه المرة أقوى بكثير من ذي قبل.
امسك فلاندرز خصر وارفارين وشاهدا مقاطع فيدو معا وكان لكل منهما سماعه في اذنه.
يمكن ملاحظة أنه بعد أن جربت الخوف مرتين ، وبعد أن عانى جسدها من الارتعاش حتى الموت ، أصبحت أكثر شجاعه بكثير. كانت محصنة تمامًا من مشاهد الرعب العادية. وكان هذا موقفًا كان فلاندرز يدرسه مؤخرًا.
*Sp (مشهد +18 احذروا…..) (+ عندما تنتهي وارفارين من الكتابة سيبدا بعدها حدث حافله الموت مباشره . القتالات المجنونه مع السحره وضهور غرائب اقوى من فلاندمرز نفسه بمراحل ، وايضا ، لن يكون القتال هذه المره مع جمعيه السحره بل مجموعه اخرى…) في تلك الليلة ، اهتز خصره بجنون كما لو كان مزودًا بمحرك كهربائي.
امسك فلاندرز خصر وارفارين وشاهدا مقاطع فيدو معا وكان لكل منهما سماعه في اذنه.
Sp*: (فلاندمرز يفعل هذا ليزيد الهامها بالكتابة عنه)
كان فلاندرز يعرف جيدا بشأن وضع وارفارين.
ربما كان بسبب تأثير الخوف. كانت وارفارين مهتمًا جدًا بالفزاعة.
بعد أن شعر بالتوتر القادم منها ، ربت فلاندرز على ظهرها لتهدئتها. شعورًا بأفعال فلاندرز ، لم ترفض وارفارين وانحنت تمامًا وجلست بحضن فلاندرز. بمجرد أن واجهت مشهدًا مرعبًا كان مثيرًا للغاية لها ، كانت تدفن رأسها دون وعي بين ذراعي فلاندرز. [نقاط الخوف + 40]
تظاهرت وارفارين بالهدوء وأومأت. نظرًا لأن الرجل الذي تحبه كان يتطلع روايتها ، فمن الطبيعي أن تقبل وارفارين بهذا.
بعد التعامل مع فيديو اليوتيوب ، عاد فلاندرز إلى الجامعة.
عندما وصلت وارفارين إلى النشوه ، فعل فلاندرز الشيء نفسه مرة أخرى . بدأ اللحم والدم يتساقطان ، وتحول اللحم الدافئ إلى عصا مصنوعة من القش بالأشواك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
