نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 59

تحفيز الابداع

تحفيز الابداع

 

 كان المشهد الأخير القاتل لها ، والذي تسبب في استيقاظها تمامًا ، وهو الاكثر رعبا . انتشر القشة بجنون في جسدها ، وأخيراً اخترق معدتها وقسمها إلى نصفين.  

 

 أكثر ما أخافها هو أنها كانت تفكر بشكل لا شعوري بالفزاعة في كل مرة ترى فيها وجه فلاندرز.  

 “لاا!”

 

 

 

 من فتحة مهبلها إلى الشرج ، امتلأ جسدها أخيرًا بالقش وامتلأت معدتها حتى أسنانها.  

 خرجت فاجاه صرخة مرعوبه من وارفارين نهضت من السرير بوجه شاحب.

 

 “لا تخافي إنه مجرد كابوس ، لا تقلقي أنا بجانبك “.  

 ”هوف! هوف! هوف! “

 

 في حالتها الحالية ، كان من المستحيل استخدام الجنس لصرف انتباهها.  

 كانت تلهث بشدة ، ولا يزال الخوف على وجهها.

 

 عندما بدأت حقًا الكتابة ، لم تستطع وارفارين نفسها تصديق أن الأمر سيكون سلسًا للغاية.  ظهرت إلهامات لا حصر لها في قلبها. حول هذا الكابوس ، ظلت فكرة واحدة تلو الأخرى تظهر في ذهنها.  من بينها ، فكرت وارفارين في سلسلة فيديو الفزاعة التي شاهدتها بالأمس.  

 هذه المرة ، كان رد فعل وارفارين أكبر بكثير من ذي قبل.

 

 ولهذا السبب أيضًا ، بعد أن استيقظت ، لم تستخدم الجنس لعلاج خوفها مثل المرة السابقة.  

 بالنظر إلى وارفارين ، التي كان من الواضح أنها كانت خائفة ، كان فلاندرز يخشى أن يحدث لها شيء ما ، لذلك أعطاها عناقا على الفور.

 

 أكثر ما أخافها هو أنها كانت تفكر بشكل لا شعوري بالفزاعة في كل مرة ترى فيها وجه فلاندرز.  

 “حبيبتي ، هل عانيتي من كابوس أخر؟”

 

 “ثم أخبريني على الأقل ما هو نوع الكابوس الذي يمكن أن يخيفك لهذه الدرجة . ألم تقولي سابقًا أن أحلامك كانت مملة بعض الشيء مؤخرًا؟ “  

 جلس بجانب وارفارين. وعانقها بين ذراعيه ، كان صوته رقيقًا جدًا.

 

 “حبيبتي ، هل عانيتي من كابوس أخر؟”  

 إذا رأى ألين هذا ، فسيصاب بالصدمة على الفور ، معتقدًا أنه قد أصيب بالعمى.

 

 ما حصل لها كانت مختلفا هذه المره.  

 قام فلاندرز ، بطمانه وارفارين بلطف.

 

 ولم تكن وارفارين في مزاج جيد في الوقت الحالي. دفنت رأسها بين ذراعي فلاندرز وضغطت وجهها بقوة على صدر فلاندرز بألم ، مستمعة إلى دقات قلب فلاندرز.  

 “لا تخافي إنه مجرد كابوس ، لا تقلقي أنا بجانبك “.

 

 

 “أوه ، فلاندرز.”

 

 حتى الآن ، لا تزال تشعر بهذا الالم .  كان الان لدى وارفارين فكره أن لا تمارس الجنس مره اخرى بسبب هذا الكابوس.  

 كانت الكلمات المطمئنة لفلاندرز لا تزال فعالة. رمت وارفارين بنفسها بين ذراعي فلاندرز ، وأكتافها ترتعش من وقت لآخر.

 

 

 احس فلاندمرز بماء على صدره. كان فلاندرز مندهشا بعض الشيء. لم يكن يتوقع أن تبكي وارفارين هذه المرة.

 

 لقد كان يتحدى باستمرار أعصاب وارفارين ، مما جعلها على وشك الانهيار.  

كان رد فعلها أكبر من المرة السابقة.

 

 في هذه الحالة ، لم تكن الكتابة خيارا سئ.  بعد أن شعرت بالحماسة في قلبها ، رفعت وارفارين رأسها أخيرًا وأومأت بالموافقة.  

ولكن بالمقارنة مع آخر مرة في السابق كانت خائفة حتى الموت ، من هذه النقطة فقط ، كان أداء وارفارين هذه المرة أفضل بكثير من المرة السابقة.

 

 “لاا!”  

 على الأقل ، عانت هي وجسدها من تجربة الخوف هذه من قبل.

 

 “لا لا ، هذا جيد. فقط ابق هكذا.  

 ولم تكن وارفارين في مزاج جيد في الوقت الحالي. دفنت رأسها بين ذراعي فلاندرز وضغطت وجهها بقوة على صدر فلاندرز بألم ، مستمعة إلى دقات قلب فلاندرز.

 

 في النهاية ، كانت مندهشة بعض الشيء. بعد أن رات كم أن فلاندمرز كان لطيفا ، عانقته بحماس ، ولم ترغب بالانفصال عنه.  

 من ناحية ، كانت خائفة لكنها لم تخبره بالسبب الحقيقي.

 

  كلما كان الأمر أكثر واقعية ، شعرت بمزيد من الخوف ، وكانت سرعة كتابة وارفارين أسرع.  

 كان الكابوس الذي رأته الليلة الماضية لا يزال في ذهنها.

 

 كان صوت فلاندرز لا يزال رقيقًا كما كان دائمًا ، مما منح وارفارين الدفئ والراحة.  

 لقد كان كابوسًا لن يختفي ببساطه ، مجرد التفكير فيه جعل وارفارين ترتجف.

 

 

 أكثر ما أخافها هو أنها كانت تفكر بشكل لا شعوري بالفزاعة في كل مرة ترى فيها وجه فلاندرز.

 

 الصديق الذي مارست معه الجنس كان في الواقع فزاعة. بغض النظر عن عدد المرات التي سيتكرر بها الامر ، لن تستطيع تحمل الظهور المفاجئ للفزاعة في لحظة النشوة .  

 كان مخيفا جدا.

 

 في النهاية ، كانت مندهشة بعض الشيء. بعد أن رات كم أن فلاندمرز كان لطيفا ، عانقته بحماس ، ولم ترغب بالانفصال عنه.  

 الصديق الذي مارست معه الجنس كان في الواقع فزاعة. بغض النظر عن عدد المرات التي سيتكرر بها الامر ، لن تستطيع تحمل الظهور المفاجئ للفزاعة في لحظة النشوة .

 

 ما حصل لها كانت مختلفا هذه المره.  

 ناهيك عن أن الأمر هذه المرة كان أكثر ترويعًا من المرة السابقة.

 

 ما حصل لها كانت مختلفا هذه المره.  

 كانت الزيادة في قدرتها على التحمل هي التي منعتها وارفارين من الانهيار.

 

 “حبيبتي ، هل عانيتي من كابوس أخر؟”  

 ما حصل لها كانت مختلفا هذه المره.

 

 هذه المرة ، كان رد فعل وارفارين أكبر بكثير من ذي قبل.  

Sp***مشهد +18 قادم قد لا يحب البعض قرائته.. ****

 

 إذا رأى ألين هذا ، فسيصاب بالصدمة على الفور ، معتقدًا أنه قد أصيب بالعمى.  

*********************

 في نهاية ممارستها الجنس مع الفزاعة ، بدأ قضيب القش الذي في داخلها بالنمو.

 

 في حالتها الحالية ، كان من المستحيل استخدام الجنس لصرف انتباهها.  

 ثم تم إدخال قشة تلو الأخرى في جسدها ، فتح مهبلها وتمدد ، وتم ملئ رحمها بالقش.

 

 

هذا ليس كل شى ، في هذا الكابوس ، شعرت وارفارين بوضوح أن قضيبًا جديدًا من القش تم إدخاله في فتحة شرجها.

 

 محاضره؟ كيف يمكن أن تكون في حالة مزاجية للمحاضره الآن؟  

 من فتحة مهبلها إلى الشرج ، امتلأ جسدها أخيرًا بالقش وامتلأت معدتها حتى أسنانها.

 

 خرجت فاجاه صرخة مرعوبه من وارفارين نهضت من السرير بوجه شاحب.  

 كان المشهد الأخير القاتل لها ، والذي تسبب في استيقاظها تمامًا ، وهو الاكثر رعبا . انتشر القشة بجنون في جسدها ، وأخيراً اخترق معدتها وقسمها إلى نصفين.

 

 في مواجهة كلام وارفارين ، واصل فلاندرز مواساتها.  “حسنًا ، لن نذهب. اذا ، ما الذي يجب أن نفعل اليوم؟ “  لم ترغب وارفارين بفعل اي شى اليوم ، ولكن بما أن فلاندرز قال هذا ، بدأت في التفكير مجددا.  إن الانغماس في الخوف سيجعلها تفقد نفسها وتصبح عبده للخوف.  

********************

 

 كما لو أنها فتحت الباب لعالم جديد ، كانت وارفارين منغمسة تمامًا في الكتابة.  

 حتى الآن ، لا تزال تشعر بهذا الالم .

 كان الان لدى وارفارين فكره أن لا تمارس الجنس مره اخرى بسبب هذا الكابوس.

 

 في النهاية ، كانت مندهشة بعض الشيء. بعد أن رات كم أن فلاندمرز كان لطيفا ، عانقته بحماس ، ولم ترغب بالانفصال عنه.  

 ولهذا السبب أيضًا ، بعد أن استيقظت ، لم تستخدم الجنس لعلاج خوفها مثل المرة السابقة.

 

 “حسنًا ، لا بأس. أي نوع من الكوابيس حضيتي اليوم؟ لماذا كان لديك مثل رد الفعل الكبير هذا؟ “  

 “حسنًا ، لا بأس. أي نوع من الكوابيس حضيتي اليوم؟ لماذا كان لديك مثل رد الفعل الكبير هذا؟ “

 

 فتحت وارفارين دفتر ملاحظاتها ووضعت يديها على اله الكتابه . نظرت لأول مرة إلى فلاندرز.  

 تركها تخرج من ذراعيه ، راغبًا في إلقاء نظرة فاحصة عليها.

 

 كانت تلهث بشدة ، ولا يزال الخوف على وجهها.  

 في النهاية ، كانت مندهشة بعض الشيء. بعد أن رات كم أن فلاندمرز كان لطيفا ، عانقته بحماس ، ولم ترغب بالانفصال عنه.

 

 كان الكابوس الذي رأته الليلة الماضية لا يزال في ذهنها.  

 “لا لا ، هذا جيد. فقط ابق هكذا.

 

 ولم تكن وارفارين في مزاج جيد في الوقت الحالي. دفنت رأسها بين ذراعي فلاندرز وضغطت وجهها بقوة على صدر فلاندرز بألم ، مستمعة إلى دقات قلب فلاندرز.  

 لم يكن فلاندرز يمانع.

 

 من ناحية ، كانت خائفة لكنها لم تخبره بالسبب الحقيقي.  

 “ثم أخبريني على الأقل ما هو نوع الكابوس الذي يمكن أن يخيفك لهذه الدرجة . ألم تقولي سابقًا أن أحلامك كانت مملة بعض الشيء مؤخرًا؟ “

 

 ما حصل لها كانت مختلفا هذه المره.  

 كان صوت فلاندرز لا يزال رقيقًا كما كان دائمًا ، مما منح وارفارين الدفئ والراحة.

 

 فتحت وارفارين دفتر ملاحظاتها ووضعت يديها على اله الكتابه . نظرت لأول مرة إلى فلاندرز.  

 “لدي اجازه اليوم ولست مضطرًا للذهاب إلى العمل. لكن حبيبتي ، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، لا يزال لديك محاضره اليوم “.

 

 الصديق الذي مارست معه الجنس كان في الواقع فزاعة. بغض النظر عن عدد المرات التي سيتكرر بها الامر ، لن تستطيع تحمل الظهور المفاجئ للفزاعة في لحظة النشوة .  

ساتخطاها. لست في حالة مزاجية للذهاب اليوم “.

 

 

 ردت وارفارين بدون تردد.

 

 في النهاية ، كانت مندهشة بعض الشيء. بعد أن رات كم أن فلاندمرز كان لطيفا ، عانقته بحماس ، ولم ترغب بالانفصال عنه.  

 محاضره؟ كيف يمكن أن تكون في حالة مزاجية للمحاضره الآن؟

 

 إذا رأى ألين هذا ، فسيصاب بالصدمة على الفور ، معتقدًا أنه قد أصيب بالعمى.  

 في مواجهة كلام وارفارين ، واصل فلاندرز مواساتها.

 “حسنًا ، لن نذهب. اذا ، ما الذي يجب أن نفعل اليوم؟ “

 لم ترغب وارفارين بفعل اي شى اليوم ، ولكن بما أن فلاندرز قال هذا ، بدأت في التفكير مجددا.

 إن الانغماس في الخوف سيجعلها تفقد نفسها وتصبح عبده للخوف.

 

 

 احتاجت وارفارين إلى إيجاد شيء ما لصرف انتباهها وتحرير نفسها من هذا الخوف.

 “بالحديث عن هذا ، الا تريدين الاستفادة من حالتك الحالية لبدء كتابة شيء ما؟”

 “؟”

 صُدمت الوارفارين في البداية ، لكنها أدركت بعد ذلك ما كان يتحدث عنه فلاندرز.

 أرادت دون وعي أن تدحضه وترفضه ، فمها انفتح ، وعندما كانت الكلمات على وشك أن تصل إلى فمها ، تراجعت عنها.

 لم يكن هذا بسبب فلاندمرز ، ولكن عندما تم ذكر الكتابة ، كان لديها في الواقع الرغبة في الكتابة في ذهنها.

 لم يكن محتوى الكتابة ، سوى الإلهام ، الذي حصلت عليه من كابوس الليله السابقه.

 

 

 

 “لدي اجازه اليوم ولست مضطرًا للذهاب إلى العمل. لكن حبيبتي ، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، لا يزال لديك محاضره اليوم “.  

 في حالتها الحالية ، كان من المستحيل استخدام الجنس لصرف انتباهها.

 

 ووجد الاثنان برفقة فلاندرز مقهى بجو هادئ.  

 في هذه الحالة ، لم تكن الكتابة خيارا سئ.

 بعد أن شعرت بالحماسة في قلبها ، رفعت وارفارين رأسها أخيرًا وأومأت بالموافقة.

 

 كان الكابوس الذي رأته الليلة الماضية لا يزال في ذهنها.  

 

Sp***مشهد +18 قادم قد لا يحب البعض قرائته.. ****  

 

 “ثم أخبريني على الأقل ما هو نوع الكابوس الذي يمكن أن يخيفك لهذه الدرجة . ألم تقولي سابقًا أن أحلامك كانت مملة بعض الشيء مؤخرًا؟ “  

 

ساتخطاها. لست في حالة مزاجية للذهاب اليوم “.  

 

 في هذه الحالة ، لم تكن الكتابة خيارا سئ.  بعد أن شعرت بالحماسة في قلبها ، رفعت وارفارين رأسها أخيرًا وأومأت بالموافقة.  

 

 ردت وارفارين بدون تردد.  

 اغتسل الاثنان لفترة وجيزة ثم تناولوا الإفطار.

 

 خرجت فاجاه صرخة مرعوبه من وارفارين نهضت من السرير بوجه شاحب.  

 ووجد الاثنان برفقة فلاندرز مقهى بجو هادئ.

 

 في هذه الحالة ، لم تكن الكتابة خيارا سئ.  بعد أن شعرت بالحماسة في قلبها ، رفعت وارفارين رأسها أخيرًا وأومأت بالموافقة.  

 فتحت وارفارين دفتر ملاحظاتها ووضعت يديها على اله الكتابه . نظرت لأول مرة إلى فلاندرز.

 

ساتخطاها. لست في حالة مزاجية للذهاب اليوم “.  

 اوما فلاندمرز لها مما منحها التشجيع والدعم.

 أخذت نفسا عميقا ، واستذكرت وارفارين كابوسها وبدأت في الكتابة .

 

هذا ليس كل شى ، في هذا الكابوس ، شعرت وارفارين بوضوح أن قضيبًا جديدًا من القش تم إدخاله في فتحة شرجها.  

 كان هذا كابوسًا واقعيًا للغاية.

 كان الأمر كما لو أنه حدث بالفعل. حتى بعد صباح كامل ، شعرت وارفارين كما لو أن ذلك حدث للتو .

 كان الخوف والقمع والسرور والغرابة في الحلم كلها حقيقية للغاية.

 

 كانت تلهث بشدة ، ولا يزال الخوف على وجهها.  

 لقد كان يتحدى باستمرار أعصاب وارفارين ، مما جعلها على وشك الانهيار.

 

 كانت الزيادة في قدرتها على التحمل هي التي منعتها وارفارين من الانهيار.  

 

 “حسنًا ، لا بأس. أي نوع من الكوابيس حضيتي اليوم؟ لماذا كان لديك مثل رد الفعل الكبير هذا؟ “  

  كلما كان الأمر أكثر واقعية ، شعرت بمزيد من الخوف ، وكانت سرعة كتابة وارفارين أسرع.

 

 ”هوف! هوف! هوف! “  

 عندما بدأت حقًا الكتابة ، لم تستطع وارفارين نفسها تصديق أن الأمر سيكون سلسًا للغاية.

 ظهرت إلهامات لا حصر لها في قلبها. حول هذا الكابوس ، ظلت فكرة واحدة تلو الأخرى تظهر في ذهنها.

 من بينها ، فكرت وارفارين في سلسلة فيديو الفزاعة التي شاهدتها بالأمس.

 

 

 

 “لدي اجازه اليوم ولست مضطرًا للذهاب إلى العمل. لكن حبيبتي ، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، لا يزال لديك محاضره اليوم “.  

 كما لو أنها فتحت الباب لعالم جديد ، كانت وارفارين منغمسة تمامًا في الكتابة.

 

 

 “حسنًا ، لا بأس. أي نوع من الكوابيس حضيتي اليوم؟ لماذا كان لديك مثل رد الفعل الكبير هذا؟ “  

 

 

 

 ولهذا السبب أيضًا ، بعد أن استيقظت ، لم تستخدم الجنس لعلاج خوفها مثل المرة السابقة.  

 

 

 

 

 

 “لاا!”  

 “لا تخافي إنه مجرد كابوس ، لا تقلقي أنا بجانبك “.  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط