بدأ الخطة!
من بين الأسرة القليلة في المسكن ، بدا أن شخصًا واحدًا فقط قد عاش هنا.
كان الأمر حقا مثيرًا للاهتمام ، رائعًا جدًا.
خلال أيام دراستها ، فازت بالعديد من الجوائز وشاركت في العديد من المعارض الفنية.
اداء جيد ، نظر فلاندرز إلى المشهد أمامه بارتياح.
كابوس.
خلال أيام دراستها ، فازت بالعديد من الجوائز وشاركت في العديد من المعارض الفنية.
كان هذا هو اسم عمل وارفارين الجديد.
أكثر ما جذب فلاندرز هو أسلوب أعمال إميل.
كانت كتابه وارفارين تتقدم بسرعه وسلاسه. لم يكن هناك توقف ولو لبرهه .
اداء جيد ، نظر فلاندرز إلى المشهد أمامه بارتياح.
رؤية هذا جعل فلاندرز يشعر بالرضا الشديد. لم يكن تضييعا للوقت بذل جهدي لالهامها .
كان معظم هذا بسبب الفيديوهات اللتي نشرها فلاندرز على موقع يوتيوب.
فيما يتعلق بمدى سرعتها ، حتى الكاتبة ، وارفارين نفسها ، شعرت أن هذا كان لا يصدق.
سمع فلاندمرز لاول مره عنها من وارفارين.
بعد كتابة الحرف الأول ، استمرت كل المشاهد الرهيبة التي مرت بها منذ ولادتها في الظهور.
ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
كان الأمر أشبه بفانوس يشتعل ، كان الدماغ يوجه هذه العملية ، واستمر الإلهام في التدفق.
كانت الأسرة القليلة الأخرى مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة.
دخلت الوارفارين في حالة من التركيز العالي ، وتحت نظرة فلاندرز المتفاجئة ، بدأت في الكتابة بكفاءة مذهلة.
ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
شاهد فلاندرز هذا لمدة ثلاث ساعات كاملة ، ولم يفوت أي حرف .
تفعيل مهارة الفزاعة.
كأول قارئ لوارفارين ، اعجب فلاندمرز بما تم كتابته.
كان الأمر حقا مثيرًا للاهتمام ، رائعًا جدًا.
كان الأمر حقا مثيرًا للاهتمام ، رائعًا جدًا.
شاهد فلاندرز هذا لمدة ثلاث ساعات كاملة ، ولم يفوت أي حرف .
كانت هناك بعض المقتطفات الصغيرة ، وحتى شخص غريب يشعرك بقشعريرة بالجسم .
كانت زميله وارفارين نفس الشى . جاء فلاندمرز للمسكن عده مرات ، لكنه لم ير زميلتها .
كان ذلك كافيا لإظهار تألق أعمال وارفارين.
إلا أن اميل لم تعرف هذا ، فقط كانت مهووسه تماما بالفن.
بالنظر إلى هذا ، كان فلاندرز متأكدًا بنسبة 90٪ من أن عمل وارفارين يمكن أن يفتح قناة جديدة له لاكتساب نقاط الخوف.
فحصت أغراضها لفترة وجيزة ووجدت أنه لا توجد أي آثار للمسها.
لم تستطع زوايا فمه إلا أن الصعود للأعلى إذا أدارت وارفارين رأسها في هذه اللحظه ، ورأت تعبير فلاندرز هذا .
“همم؟ من اين جاء هذا
كانت ستصاب بالذهول على الفور ، لأن ابتسامة فلاندرز في هذه اللحظة كانت تشبه وبشكل تام ابتسامه الفزاعة في حلمها.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك سبب لعودتهن.
سارت الخطة بسلاسة.
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
بدأ فلاندرز في تنظيم أفكاره.
كانت هناك ثلاث خطط في ذهنه الآن.
كانوا “نشر الخوف” و “المزرعة” و “مملكة الخوف”.
حقق نجاحا في” نشر الخوف ” .
اشتهرت إميل بأنها منعزله في الجامعة. ولكن ، كانت مهاراتها في الرسم رائعة.
كان معظم هذا بسبب الفيديوهات اللتي نشرها فلاندرز على موقع يوتيوب.
عندما رأت دمية الفزاعة هذه اللتي كانت بحجم اليد ، كانت إميل في حيرة شديدة.
جزء صغير كان بسبب جاروس ، الذي هرب لحسن الحظ من المعركة السابقة.
خلال أيام دراستها ، فازت بالعديد من الجوائز وشاركت في العديد من المعارض الفنية.
بعد فترة قصيرة ، كانت رواية وارفارين ذات احتمالية عالية لتصبح قناة أرباح جديدة له.
كانت إميل حالة خاصة.
لم يكن فلاندرز راضيا عن الوضع الراهن على الرغم من أن الأمور كانت تسير بسلاسة.
لكن مازال هناك العديد من الطلاب المبدعين مثلها أو حتى اكثر.
نظر إلى خطة “المزرعة” التي تم تعليقها منذ صياغتها.
كان نجاح أو فشل هذه الخطة مرتبطًا إلى حد كبير بـ “مملكة الخوف” التي تلت ذلك.
ومع ذلك…
إلى جانب الابتسامة الغريبة على وجهها. بدا الأمر مرعبًا بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه.
بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت تعمل بجد دون توقف ، كان لدى فلاندرز فجأة فكرة أفضل.
كان هذا هو اسم عمل وارفارين الجديد.
لم يكن جميع الطلاب ذو امكانيه ابداع مثل وارفارين.
كأول قارئ لوارفارين ، اعجب فلاندمرز بما تم كتابته.
لكن مازال هناك العديد من الطلاب المبدعين مثلها أو حتى اكثر.
بما أن هذا هو الحال ، فهل يجب علي التفكير في التطور بطرق متعددة؟
من الواضح أن وضع هذه الفتاة مشابه .
كيف يمكن أن تكون الرواية كافية؟ كان فلاندرز شديد الجشع. أراد المزيد والمزيد!
كان الأمر أشبه بفانوس يشتعل ، كان الدماغ يوجه هذه العملية ، واستمر الإلهام في التدفق.
بالتفكير في هذا ، ظهرت فزاعة صغيرة فجأة في يد فلاندرز.
من بين الأسرة القليلة في المسكن ، بدا أن شخصًا واحدًا فقط قد عاش هنا.
تفعيل مهارة الفزاعة.
كانت هناك بعض المقتطفات الصغيرة ، وحتى شخص غريب يشعرك بقشعريرة بالجسم .
قرر فلاندرز ترك خطته السابقة. بدلاً من ذلك ، سينشر هذه الفزاعه بالحرم الجامعي بأكمله.
من بين الأسرة القليلة في المسكن ، بدا أن شخصًا واحدًا فقط قد عاش هنا.
أراد إنشاء قصة مرعبه في الجامعة . أراد أن يترك هذه المدرسة يكتنفها الخوف.
بالنظر إلى هذا ، كان فلاندرز متأكدًا بنسبة 90٪ من أن عمل وارفارين يمكن أن يفتح قناة جديدة له لاكتساب نقاط الخوف.
“انتشار” و “مزرعة” ، هذين الأمرين كان عليه القيام بهما في وقت واحد.
…
مسكن الإناث الغرفه 404.
خلال أيام دراستها ، فازت بالعديد من الجوائز وشاركت في العديد من المعارض الفنية.
صرير!
بصوت خافت ، تم فتح الباب من الخارج.
بالنظر إلى هذا ، كان فلاندرز متأكدًا بنسبة 90٪ من أن عمل وارفارين يمكن أن يفتح قناة جديدة له لاكتساب نقاط الخوف.
دخلت فتاة ذات عيون ووجه جميل .
من ناحية الموضوعية ، كان ظهور الفزاعة الصغيرة مخيفًا بعض الشيء.
في اللحظة التي دخلت بها ، ضربتها رائحة الطلاء . كان هذا مسكنها.
كانت هذه الفزاعة الصغيرة تبدو حيه للغايه. تلك الابتسامة الغريبة جعلت الناس يرتجفون.
كان المسكن مليئًا بجميع أنواع أدوات الرسم ، ويمكن رؤية اللوحات التي تم رسمها بالفعل في كل مكان.
من بين الأسرة القليلة في المسكن ، بدا أن شخصًا واحدًا فقط قد عاش هنا.
بعد كتابة الحرف الأول ، استمرت كل المشاهد الرهيبة التي مرت بها منذ ولادتها في الظهور.
كانت الأسرة القليلة الأخرى مليئة بجميع أنواع العناصر المتنوعة.
إذا كانت فتاة عادية ، فإنها بالتأكيد سترمي هذا الشيء بعيدًا في اللحظة الأولى. “…”
بنظرة واحدة ، كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة تعيش هنا وحدها.
كانت إميل حالة خاصة.
لطالما اعتادت الفتيات على هذا السكن المهجور.
كما قالت وارفارين من قبل ، الكثير من الفتيات قد تركوا المسكن بالفعل .
ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
كانت زميله وارفارين نفس الشى . جاء فلاندمرز للمسكن عده مرات ، لكنه لم ير زميلتها .
بعد فترة قصيرة ، كانت رواية وارفارين ذات احتمالية عالية لتصبح قناة أرباح جديدة له.
من الواضح أن وضع هذه الفتاة مشابه .
ومع ذلك ، لم يحب الجميع أجواء سكن الفتيات.
ومع ذلك ، لم يحب الجميع أجواء سكن الفتيات.
كانت إميل حالة خاصة.
كانت هناك بعض المقتطفات الصغيرة ، وحتى شخص غريب يشعرك بقشعريرة بالجسم .
كطالبة فنون ، كانت تحب الأجواء الهادئة هنا.
رؤية هذا جعل فلاندرز يشعر بالرضا الشديد. لم يكن تضييعا للوقت بذل جهدي لالهامها .
لذلك ، عندما اشتكى الآخرون ، كانت هي الوحيدة التي تمنت أن تتمكن من البقاء في المسكن وفعل ما تريد.
إلا أن اميل لم تعرف هذا ، فقط كانت مهووسه تماما بالفن.
ومع ذلك ، فقد تم كسر هذا السلام في الآونة الأخيرة. كانت أصوات زملائها في المسكن المجاور عاليه في الليل.
كما قالت وارفارين من قبل ، الكثير من الفتيات قد تركوا المسكن بالفعل .
لم تفهم إميل وهي تحمل الفزاعة الصغيرة في يدها.
هذا جعل إميل ، التي أرادت الرسم ليلاً ، تشعر بالانزعاج الشديد.
بدأ فلاندرز في تنظيم أفكاره. كانت هناك ثلاث خطط في ذهنه الآن. كانوا “نشر الخوف” و “المزرعة” و “مملكة الخوف”. حقق نجاحا في” نشر الخوف ” .
“همم؟ من اين جاء هذا
بعد يوم من الدراسة ، رأت إميل فجأة دمية مصنوعة من القش على سريرها.
من الوضع الداخلي للمسكن ، يمكن ملاحظة أن هؤلاء الرفقاء لم يعيشوا هنا أبدًا ، ولم يكن هناك شيء من أغراضهم في المسكن .
كانت هذه الفزاعة الصغيرة تبدو حيه للغايه. تلك الابتسامة الغريبة جعلت الناس يرتجفون.
لم يكن جميع الطلاب ذو امكانيه ابداع مثل وارفارين.
عندما رأت دمية الفزاعة هذه اللتي كانت بحجم اليد ، كانت إميل في حيرة شديدة.
“من وضع هذا على سريري؟ هل يمكن أن أحد زملاء السكن قد عادت؟.
ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
… مسكن الإناث الغرفه 404.
من الوضع الداخلي للمسكن ، يمكن ملاحظة أن هؤلاء الرفقاء لم يعيشوا هنا أبدًا ، ولم يكن هناك شيء من أغراضهم في المسكن .
ومع ذلك ، سرعان ما نفت إميل هذه الفكرة.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك سبب لعودتهن.
علاوة على ذلك ، لم يكن لدى إميل أي صداقة عميقة مع أي منهن ، لذلك استبعدت هذا الموقف في اللحظة الأولى.
كان نجاح أو فشل هذه الخطة مرتبطًا إلى حد كبير بـ “مملكة الخوف” التي تلت ذلك.
لم تفهم إميل وهي تحمل الفزاعة الصغيرة في يدها.
لكن مازال هناك العديد من الطلاب المبدعين مثلها أو حتى اكثر.
فحصت أغراضها لفترة وجيزة ووجدت أنه لا توجد أي آثار للمسها.
مقارنة بتلك اللوحات الملونة ، كانت أعمال إميل أكثر قتامة.
“يا للغرابة ، لكن انس الأمر.”
غير قادره على التفكير في أي شيء ، لعبت إميل مع الفزاعة الصغيرة في يدها لفترة من الوقت.
كانت هناك بعض المقتطفات الصغيرة ، وحتى شخص غريب يشعرك بقشعريرة بالجسم .
من ناحية الموضوعية ، كان ظهور الفزاعة الصغيرة مخيفًا بعض الشيء.
إلى جانب الابتسامة الغريبة على وجهها. بدا الأمر مرعبًا بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه.
كابوس.
إذا كانت فتاة عادية ، فإنها بالتأكيد سترمي هذا الشيء بعيدًا في اللحظة الأولى. “…”
كانت هذه الفزاعة الصغيرة تبدو حيه للغايه. تلك الابتسامة الغريبة جعلت الناس يرتجفون.
لكن إميل لم تكن شخصًا عاديًا. كهدف فلاندرز الثاني ، كانت بطبيعة الحال مميزه.
بعد يوم من الدراسة ، رأت إميل فجأة دمية مصنوعة من القش على سريرها.
سمع فلاندمرز لاول مره عنها من وارفارين.
بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت تعمل بجد دون توقف ، كان لدى فلاندرز فجأة فكرة أفضل.
اشتهرت إميل بأنها منعزله في الجامعة. ولكن ، كانت مهاراتها في الرسم رائعة.
أكثر ما جذب فلاندرز هو أسلوب أعمال إميل.
بالإضافة إلى مظهرها الجميل ، كان لديها أيضًا مجموعة معجبين لها في الجامعة.
دخلت الوارفارين في حالة من التركيز العالي ، وتحت نظرة فلاندرز المتفاجئة ، بدأت في الكتابة بكفاءة مذهلة.
إلا أن اميل لم تعرف هذا ، فقط كانت مهووسه تماما بالفن.
لطالما اعتادت الفتيات على هذا السكن المهجور.
خلال أيام دراستها ، فازت بالعديد من الجوائز وشاركت في العديد من المعارض الفنية.
بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت تعمل بجد دون توقف ، كان لدى فلاندرز فجأة فكرة أفضل.
أكثر ما جذب فلاندرز هو أسلوب أعمال إميل.
مقارنة بتلك اللوحات الملونة ، كانت أعمال إميل أكثر قتامة.
كان هذا يتماشى مع توقعات فلاندرز الخاصة.
إلى جانب الابتسامة الغريبة على وجهها. بدا الأمر مرعبًا بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه.
لم يكن جميع الطلاب ذو امكانيه ابداع مثل وارفارين.
“همم؟ من اين جاء هذا
بعد كتابة الحرف الأول ، استمرت كل المشاهد الرهيبة التي مرت بها منذ ولادتها في الظهور.
تفعيل مهارة الفزاعة.
عندما رأت دمية الفزاعة هذه اللتي كانت بحجم اليد ، كانت إميل في حيرة شديدة.
كان المسكن مليئًا بجميع أنواع أدوات الرسم ، ويمكن رؤية اللوحات التي تم رسمها بالفعل في كل مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
