نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 61

دمية الفزاعة الغربية

دمية الفزاعة الغربية

 

  رسمت عملها الأول وكان الفزاعه الصغيرة.  

 

 تركت إميل دمية الفزاعة جانبا وبدأت بالرسم لباقي اليوم.  

 تركت إميل دمية الفزاعة جانبا وبدأت بالرسم لباقي اليوم.

 

 جسد الفزاعة الذي يبدو عاديًا كان به تشويه خفي. تسبب هذا التشويه في ظهور الابتسامة الطبيعية الأصلية على وجهه.  بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، بدت هذه الفزاعة التي تبدو عادية غريبة للغاية.  إلى جانب المشهد بأكمله ، كان الأمر كما لو أن الشمس قد غربت والليل قد سقط. كما ظهرت الفزاعة التي كانت تحرس حقول القمح.  نعم ، لقد تحققت.  في لوحة إميل ، يبدو أن الفزاعة تحولت من كائن ميت إلى كائن حي. أعطت الناس شعورًا بأنها على وشك الاستيقاظ والبدء في التحرك.  بدت لوحة إميل متناثرة وعادية للوهلة الأولى. لم يكن هناك شيء مميز حول هذا الموضوع. ، لم يكن من المبالغة القول إنها رسمه عاديه.  ولكن كلما تمعن فيها المرء أكثر كلما شعر بأن هنالك شى غير عادي.  من دون أن يعرف المشاهد ، سيشعر بشعور غريب في قلبه.  ستظهر الفزاعة في اللوحة تدريجيًا في عيون المرء. إذا نظر المرء إليها لفترة طويلة ، فسيشعر حتى أن الفزاعة كانت تنظر اليه وتبتسم .  حتى أولئك الذين يتمتعون بقدرات عقليه قوية، سيكونون قادرين على رؤية الفزاعة وهي تطير من اللوحة وتنقض عليهم.  عندما تعود إلى حواسك ، ستفاجأ عندما تجد أن ظهرك يرتجف ، وجسمك مغطى بالعرق البارد ، والملابس على ظهرك ممتلاه بالعرق.   من الواضح أنها رسمتها عرضيا بالهام مفاجئ ، لكنها تجاوزت جميع أعمالها السابقة.  بعد تقييمها ، أصبحت إميل راضية أكثر فأكثر عن اللوحة التي اكتملتها اليوم …  في هذا اليوم .  شعرت إميل بالتعب في جسدها. لم تستمر في رسم صورة أخرى.  لم تستطع رسم واحدة أخرى.  اعتقدت إميل ذلك ، لذلك ذهبت واستلقت على السرير قبل منتصف الليل.  جعلها هذا العمل راضية جدًا وأعطاها إحساسًا كبيرًا بالإنجاز.  وبهذا الارتياح ، نظرت إلى بطل كل هذا ، دمية الفزاعة التي ظهرت فجأة في غرفة نومها.  !!  بمجرد النظر إليها ، اختفى النعاس في عقل إميل على الفور.  كيف يمكن هذا؟  اتسعت عيناها وضهر تعبير خائف على وجهها.  اتضح أنه بعد مغادرة فلاندرز ، لم يتحكم في الفزاعة للعودة إلى مظهرها الأصلي.  

 كانت بالفعل رسامة مشهورة في الجامعة.

 

 فقط بسبب دمية فزاعة غريبة ، كان لديها الكثير من الإلهام.

 

 كان محتوى اللوحة واضحًا ومباشرًا. كانت فزاعة تقف في حقل قمح عند الغسق.  رسمت الخلفية المحيطة جمال الغسق بشكل مثالي. كانت فنية للغاية.  وكان في المركز الشخصية الرئيس ، الفزاعة.  عادة ، يجب أن تكون هذه اللوحة فنية وجميلة للغاية.  لكن الوضع كان معاكسًا – فكلما كانت الخلفية أكثر أناقة ، زاد الشعور بالرعب والغرابة في اللوحة بأكملها.  كان هذا لأن شكل الفزاعة ومظهرها كانا جميعًا ، يشبه فلاندرز نفسه .  كان هذا أيضًا سبب حصول إميل للتو على دمية الفزاعة الصغيرة هذه.  

  رسمت عملها الأول وكان الفزاعه الصغيرة.

 

 مع زيادة مستواه ، أصبح تأثير الخوف أقوى.  في المستوى 7 ، تغيرت المهارة بالكامل بشكل كبير.  على سبيل المثال ، لم يكن لدى فلاندرز أي فكرة عن الوهم الذي يشكله الخوف.  لم يكن لديه أي فكرة عن نوع المشهد المرعب الذي يواجهه الشخص المصاب بالخوف.  تم حل هذا عندما وصل الخوف إلى المستوى 5.  

 في هذه اللحظة ، أدارت الفزاعة الصغيرة رأسها ببطء.

 ركزت نظرة الفزاعة الصغيرة على إميل ، ثم عبرتها ونظرت الى اللوحة أمام إميل.

 عندما رأى فلاندرز لوحة الرسم أمام إميل ، لم يستطع إلا أن يبتسم بارتياح.

 ليس سيئا. وجد فنانًا رائعًا لأول مرة.

 

 كان محتوى اللوحة واضحًا ومباشرًا. كانت فزاعة تقف في حقل قمح عند الغسق.  رسمت الخلفية المحيطة جمال الغسق بشكل مثالي. كانت فنية للغاية.  وكان في المركز الشخصية الرئيس ، الفزاعة.  عادة ، يجب أن تكون هذه اللوحة فنية وجميلة للغاية.  لكن الوضع كان معاكسًا – فكلما كانت الخلفية أكثر أناقة ، زاد الشعور بالرعب والغرابة في اللوحة بأكملها.  كان هذا لأن شكل الفزاعة ومظهرها كانا جميعًا ، يشبه فلاندرز نفسه .  كان هذا أيضًا سبب حصول إميل للتو على دمية الفزاعة الصغيرة هذه.  

 لقد كانت بداية جيدة.

 كان فلاندرز أكثر ثقة في خطته التالية.

 لكن قبل ذلك ، كان عليه أن يكون مستعدًا.

 فتح واجهة النظام وبدا تصفح “المهارات”.

 فتح فلاندرز مهاره الخوف.

 

 

 مع زيادة مستواه ، أصبح تأثير الخوف أقوى.

 في المستوى 7 ، تغيرت المهارة بالكامل بشكل كبير.

 على سبيل المثال ، لم يكن لدى فلاندرز أي فكرة عن الوهم الذي يشكله الخوف.

 لم يكن لديه أي فكرة عن نوع المشهد المرعب الذي يواجهه الشخص المصاب بالخوف.

 تم حل هذا عندما وصل الخوف إلى المستوى 5.

 

 

 في المستوى السابع ، لم يكن فلاندرز قادرًا على رؤية اوهام الاخرين فقط ، بل كان أيضًا قادرًا على التدخل.

 هكذا استطاع تخفيف الوهم والخوف من على وارفارين.

 ومع ذلك ، لا يزال خطرا. إذا لم يكن حريصًا ، لماتت وارفارين بالفعل

 إذا لم يكن بفضل مهاره خمس عظام ، والتي يمكن أن تستخرج الحيوية ، لكان فلاندرز قد فقد هذه الفتاه المثيره للاهتمام بالفعل.

 راقب فلاندرز إميل لفترة ثم تراجع صرف نظره. كان بحاجة إلى المزيد من المبدعين مثل إميل.

 لزيادة معدل نجاحه ، في المراحل الأولى ، سيجد بعض الأشخاص ذوي الفنون التي تميل للظلاميه ، أو حتى أولئك الذين كانوا من عشاق الرعب ، ليكونوا بيادقه.

  الفزاعة الصغيرة فقدت بريقها وأصبحت دمية صغيرة عادية مرة أخرى.

 لم تكن إميل تعرف كل هذا. كانت حاليًا منغمسة بالرسم.

 ربما كانت الفزاعة الصغيرة غريبة بما يكفي لتترك انطباعًا عميقًا على اميل.

 هذا جعل عملية رسم أول لوحة لإميل اليوم سلسة بشكل استثنائي.

 كان الأمر كما لو ضربها الالهام . سواء كان ذلك تكوينًا أو تلوينًا ، لم يكن هناك أثر للركود في المنتصف.

 هذه الحالة المثالية غير العادية جعلت إميل مهووسه قليلاً.

عندما انهت لوحتها ، بدت إميل منتشيه قليلا.

 ما الذى حدث؟ لماذا كانت في مثل هذه الحالة الجيدة اليوم؟

 نظرت إميل إلى عملها في عدم تصديق.

 وقفت ومشت عائدة ، معجبة باللوحة من مسافة بعيدة.

 

 

 كان محتوى اللوحة واضحًا ومباشرًا. كانت فزاعة تقف في حقل قمح عند الغسق.

 رسمت الخلفية المحيطة جمال الغسق بشكل مثالي. كانت فنية للغاية.

 وكان في المركز الشخصية الرئيس ، الفزاعة.

 عادة ، يجب أن تكون هذه اللوحة فنية وجميلة للغاية.

 لكن الوضع كان معاكسًا – فكلما كانت الخلفية أكثر أناقة ، زاد الشعور بالرعب والغرابة في اللوحة بأكملها.

 كان هذا لأن شكل الفزاعة ومظهرها كانا جميعًا ، يشبه فلاندرز نفسه .

 كان هذا أيضًا سبب حصول إميل للتو على دمية الفزاعة الصغيرة هذه.

 

 كانت بالفعل رسامة مشهورة في الجامعة.  

 

 كان محتوى اللوحة واضحًا ومباشرًا. كانت فزاعة تقف في حقل قمح عند الغسق.  رسمت الخلفية المحيطة جمال الغسق بشكل مثالي. كانت فنية للغاية.  وكان في المركز الشخصية الرئيس ، الفزاعة.  عادة ، يجب أن تكون هذه اللوحة فنية وجميلة للغاية.  لكن الوضع كان معاكسًا – فكلما كانت الخلفية أكثر أناقة ، زاد الشعور بالرعب والغرابة في اللوحة بأكملها.  كان هذا لأن شكل الفزاعة ومظهرها كانا جميعًا ، يشبه فلاندرز نفسه .  كان هذا أيضًا سبب حصول إميل للتو على دمية الفزاعة الصغيرة هذه.  

 

 

 جسد الفزاعة الذي يبدو عاديًا كان به تشويه خفي. تسبب هذا التشويه في ظهور الابتسامة الطبيعية الأصلية على وجهه.

 بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها ، بدت هذه الفزاعة التي تبدو عادية غريبة للغاية.

 إلى جانب المشهد بأكمله ، كان الأمر كما لو أن الشمس قد غربت والليل قد سقط. كما ظهرت الفزاعة التي كانت تحرس حقول القمح.

 نعم ، لقد تحققت.

 في لوحة إميل ، يبدو أن الفزاعة تحولت من كائن ميت إلى كائن حي. أعطت الناس شعورًا بأنها على وشك الاستيقاظ والبدء في التحرك.

 بدت لوحة إميل متناثرة وعادية للوهلة الأولى. لم يكن هناك شيء مميز حول هذا الموضوع. ، لم يكن من المبالغة القول إنها رسمه عاديه.

 ولكن كلما تمعن فيها المرء أكثر كلما شعر بأن هنالك شى غير عادي.

 من دون أن يعرف المشاهد ، سيشعر بشعور غريب في قلبه.

 ستظهر الفزاعة في اللوحة تدريجيًا في عيون المرء. إذا نظر المرء إليها لفترة طويلة ، فسيشعر حتى أن الفزاعة كانت تنظر اليه وتبتسم .

 حتى أولئك الذين يتمتعون بقدرات عقليه قوية، سيكونون قادرين على رؤية الفزاعة وهي تطير من اللوحة وتنقض عليهم.

 عندما تعود إلى حواسك ، ستفاجأ عندما تجد أن ظهرك يرتجف ، وجسمك مغطى بالعرق البارد ، والملابس على ظهرك ممتلاه بالعرق.

  من الواضح أنها رسمتها عرضيا بالهام مفاجئ ، لكنها تجاوزت جميع أعمالها السابقة.

 بعد تقييمها ، أصبحت إميل راضية أكثر فأكثر عن اللوحة التي اكتملتها اليوم …

 في هذا اليوم .

 شعرت إميل بالتعب في جسدها. لم تستمر في رسم صورة أخرى.

 لم تستطع رسم واحدة أخرى.

 اعتقدت إميل ذلك ، لذلك ذهبت واستلقت على السرير قبل منتصف الليل.

 جعلها هذا العمل راضية جدًا وأعطاها إحساسًا كبيرًا بالإنجاز.

 وبهذا الارتياح ، نظرت إلى بطل كل هذا ، دمية الفزاعة التي ظهرت فجأة في غرفة نومها.

 !!

 بمجرد النظر إليها ، اختفى النعاس في عقل إميل على الفور.

 كيف يمكن هذا؟

 اتسعت عيناها وضهر تعبير خائف على وجهها.

 اتضح أنه بعد مغادرة فلاندرز ، لم يتحكم في الفزاعة للعودة إلى مظهرها الأصلي.

 

 في هذه اللحظة ، كانت الفزاعة تحافظ على وضعية إدارة رأسها.  عندما نظرت إميل اليها ، صادف أنها قابلت عيني الفزاعة.  شعرت بالخوف ، اختبأت إميل دون وعي تحت البطانية. ومن تحت البطانيه ألقت نظره الى الفزاعة الصغيرة .  مر الوقت . تحت نظرة إميل ، لم تقم الفزاعة بأي حركات.  بعد فترة طويلة ، لم تكن هناك حركة. يبدو أن الفزاعة الصغيرة كانت في الحقيقة مجرد فزاعة.  هل يمكن اني توهمت تحرك الفزاعة؟  بعد التأكيد مرارًا وتكرارًا على أن الفزاعة لم تتحرك حقًا ، لم تستطع إميل إلا أن تشك في أنها قد توهمت.  كان الوقت متاخرا من الليل. لم تستطع إميل ، التي كانت مستلقية على السرير ، أن تخفف النعاس في جسدها. * تدريجيًا ، بدأ جفنيها العلويان بالاقتراب من جفنيها السفليين محاولان الحصول على موعد. Sp***ههههه ما هذا ايها الكاتب***  أصبحت الفزاعة التي كانت في مجال رؤيتها غير واضحة أكثر فأكثر وتحولت في النهاية إلى ظلام.  قبل ان تنام كليا ، رأت إميل بشكل غامض أن الفزاعة تبدو أكبر من السابق بكثير.  

 في هذه اللحظة ، كانت الفزاعة تحافظ على وضعية إدارة رأسها.

 عندما نظرت إميل اليها ، صادف أنها قابلت عيني الفزاعة.

 شعرت بالخوف ، اختبأت إميل دون وعي تحت البطانية.

ومن تحت البطانيه ألقت نظره الى الفزاعة الصغيرة .

 مر الوقت . تحت نظرة إميل ، لم تقم الفزاعة بأي حركات.

 بعد فترة طويلة ، لم تكن هناك حركة. يبدو أن الفزاعة الصغيرة كانت في الحقيقة مجرد فزاعة.

 هل يمكن اني توهمت تحرك الفزاعة؟

 بعد التأكيد مرارًا وتكرارًا على أن الفزاعة لم تتحرك حقًا ، لم تستطع إميل إلا أن تشك في أنها قد توهمت.

 كان الوقت متاخرا من الليل. لم تستطع إميل ، التي كانت مستلقية على السرير ، أن تخفف النعاس في جسدها.

* تدريجيًا ، بدأ جفنيها العلويان بالاقتراب من جفنيها السفليين محاولان الحصول على موعد.

Sp***ههههه ما هذا ايها الكاتب***

 أصبحت الفزاعة التي كانت في مجال رؤيتها غير واضحة أكثر فأكثر وتحولت في النهاية إلى ظلام.

 قبل ان تنام كليا ، رأت إميل بشكل غامض أن الفزاعة تبدو أكبر من السابق بكثير.

 

 في المستوى السابع ، لم يكن فلاندرز قادرًا على رؤية اوهام الاخرين فقط ، بل كان أيضًا قادرًا على التدخل.  هكذا استطاع تخفيف الوهم والخوف من على وارفارين.  ومع ذلك ، لا يزال خطرا. إذا لم يكن حريصًا ، لماتت وارفارين بالفعل  إذا لم يكن بفضل مهاره خمس عظام ، والتي يمكن أن تستخرج الحيوية ، لكان فلاندرز قد فقد هذه الفتاه المثيره للاهتمام بالفعل.  راقب فلاندرز إميل لفترة ثم تراجع صرف نظره. كان بحاجة إلى المزيد من المبدعين مثل إميل.  لزيادة معدل نجاحه ، في المراحل الأولى ، سيجد بعض الأشخاص ذوي الفنون التي تميل للظلاميه ، أو حتى أولئك الذين كانوا من عشاق الرعب ، ليكونوا بيادقه.   الفزاعة الصغيرة فقدت بريقها وأصبحت دمية صغيرة عادية مرة أخرى.  لم تكن إميل تعرف كل هذا. كانت حاليًا منغمسة بالرسم.  ربما كانت الفزاعة الصغيرة غريبة بما يكفي لتترك انطباعًا عميقًا على اميل.  هذا جعل عملية رسم أول لوحة لإميل اليوم سلسة بشكل استثنائي.  كان الأمر كما لو ضربها الالهام . سواء كان ذلك تكوينًا أو تلوينًا ، لم يكن هناك أثر للركود في المنتصف.  هذه الحالة المثالية غير العادية جعلت إميل مهووسه قليلاً. عندما انهت لوحتها ، بدت إميل منتشيه قليلا.  ما الذى حدث؟ لماذا كانت في مثل هذه الحالة الجيدة اليوم؟  نظرت إميل إلى عملها في عدم تصديق.  وقفت ومشت عائدة ، معجبة باللوحة من مسافة بعيدة.  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تركت إميل دمية الفزاعة جانبا وبدأت بالرسم لباقي اليوم.  

 في هذه اللحظة ، أدارت الفزاعة الصغيرة رأسها ببطء.  ركزت نظرة الفزاعة الصغيرة على إميل ، ثم عبرتها ونظرت الى اللوحة أمام إميل.  عندما رأى فلاندرز لوحة الرسم أمام إميل ، لم يستطع إلا أن يبتسم بارتياح.  ليس سيئا. وجد فنانًا رائعًا لأول مرة.  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط