نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 64

كابوس مرعب

كابوس مرعب


الفصل 64: كابوس مرعب

غادرت إميل الجرف وسارت إلى الأمام.

في هذا الوقت ، كان الطريق مضلما ومحجوبا بالضباب.

 

 

كانت الرؤية داكنه لدرجة أن إميل لم تستطع رؤية الصورة على ذراعها.

 

 

كان الضباب يزداد سمكًا ويغلفها.

كانت إميل محاصره.

لم تستطع رؤية أي شيء الآن.

خمد الغضب الذي تسببت فيه حالتها الجسدية تدريجياً.

ملأ قلبها القلق والخوف من موقفها.

 

كانت الرؤية داكنه لدرجة أن إميل لم تستطع رؤية الصورة على ذراعها.  

كان الألم القادم من ذراعها يحفز أعصابها ، ويبقيها مستيقظة في جميع الأوقات.

 

 

يحميها من أن يبتلعها الضباب اللامتناهي.

 

كان الضباب يزداد سمكًا ويغلفها. كانت إميل محاصره. لم تستطع رؤية أي شيء الآن. خمد الغضب الذي تسببت فيه حالتها الجسدية تدريجياً. ملأ قلبها القلق والخوف من موقفها.  

 

ومع ذلك ، عرفت إميل أنها إذا لم تفكر في طريقة ما ، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن تضيع في الضباب.  

ومع ذلك ، عرفت إميل أنها إذا لم تفكر في طريقة ما ، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن تضيع في الضباب.

 

الفصل 64: كابوس مرعب غادرت إميل الجرف وسارت إلى الأمام. في هذا الوقت ، كان الطريق مضلما ومحجوبا بالضباب.  

 

 

ماذا افعل؟

سألت إميل نفسها ، لكنها لم تستطع إعطاء أي إجابة.

بدأ اليأس ينتشر في قلبها.

نما الخوف عقلها.

جعل الاضطهاد إميل تشعر وكأنها على وشك الاختناق.

في هذه الحالة من التوتر العقلي والتوتر الشديد ، يمكن أن تنهار إميل في أي وقت.

في الضباب ، كان يمكن سماع جميع أنواع الصرخات بصوت خافت.

كان هذا الصوت ضعيفا في البداية ، لكنه أصبح أعلى وأعلى مع تذبذب مشاعر إميل.

وكلما تجاهلته ، زاد الصوت قوه.

لم تسمع إميل مثل هذه الصرخات من قبل. كانت غريبه.

لا يبدو أنه صوت يمكن أن يصدره البشر ، ولا يبدو وكأنه صوت تصدره الحيوانات العادية.

إذا كانت هناك طريقة لوصف هذا الصوت ، فلن تفكر إميل في وصفه من الاساس.

“شيطان.”

تسبب الصوت في سريان قشعريرة بجسد إيميل.

تمنت لو كان هذا مجرد حلم!

صلت إميل في قلبها. بدأ جسدها يرتجف بالفعل.

في خوفها ، لم تستطع إميل أخيرًا تحملها بعد الآن. بدأت في الركض في الضباب بفارغ الصبر.

ولكن مهما حاولت جاهدة ، بدا الأمر كما لو أنها لا تستطيع التحرر من الضباب.

وبينما كانت تجري ، شعرت أن الأصوات المرعبة التي كانت تعذبها تقترب منها ببطء.

هذا الاكتشاف جعل إميل خائفه وقلقه.

هي لم تعرف ماذا تفعل.

أخيرًا ، لم تستطع إلا أن تبكي وتنحب. سقطت الدموع من زوايا عينيها.

لكن في هذه اللحظة ، جاءت صوت لطيف فجأة من الضباب.

“اميل ، اميل! أين أنتي؟ تعالي بسرعة إلى والدتك! “

كان الصوت مثل منارة ، أضاء قلب إميل على الفور.

“أمي ، هذا صوت امي!”

نظرت أميل حولها ، في البداية ، لم تستطع الرؤية بوضوح ، لكن ظهر ظل أسود فجأة في الضباب الأبيض.

كانت مثل نقطة سوداء على قطعة من الورق الأبيض. لقد كانت لافته للنظر لدرجة أنها جذبت انتباه إميل.

كما لو أن الظل شعر بنظرة إميل ، استدار الضل الأسود ، وأصبح شكله واضحًا بشكل تدريجي.

“إنها أمي!”

تحت نظرة إميل ، تداخل شكل الظل الأسود مع الشكل اللطيف في ذكرياتها.

لوح الظل الأسود في اتجاهها، وفي نفس الوقت تاكدت صوتها المألوف.

“اميل! اميل! أين أنتي؟ تعالي إلى أمك بسرعة! “

بالمقارنة مع ما سبق ، بدا أن هناك إشارة إلى الإلحاح في صوتها ، يمكن سماع أن الشخص الذي تحدث كانت قلقه بعض الشيء.

دون أي تردد ، ركضت إميل على الفور في اتجاه الظل الأسود.

استمرت المسافة بينها وبين الظل الأسود في التقلص. مع استمرار إميل في الجري ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح أن الضباب المحيط بها بدأ يتقلص ويختفي.

هل ساخرج أخيرًا؟

عند رؤية هذا المشهد ، أصبحت تصرفات إميل أسرع. أخيرًا ، لقد اكتفت حقًا من هذا الضباب اللعين.

بسرعه ، ركضت إميل إلى محيط الظل الأسود.

 

الفصل 64: كابوس مرعب غادرت إميل الجرف وسارت إلى الأمام. في هذا الوقت ، كان الطريق مضلما ومحجوبا بالضباب.  

 

يحميها من أن يبتلعها الضباب اللامتناهي.  

 

 

 

كما أصبح الجسم الحقيقي للظل الأسود واضحًا بشكل متزايد أمام عينيها. لو كانت اميل في حالتها الطبيعية الان ، لكانت بالتأكيد لاحظت أن مظهر هذا الظل الأسود كان غريبًا بعض الشيء. لأنها كانت طويلة جدًا ، لم تكن والدة إميل بهذا الطول. علاوة على ذلك ، كانت نحيفة للغاية. على الرغم من أن والدتها كانت نحيفة أيضًا ، إلا أن النحافة التي أظهرها الظل الأسود لم تكن شيئًا يمكن أن يمتلكه الشخص العادي. لسوء الحظ ، لم تستطع التمييز. إميل ، التي فقدت أعصابها بل وحتى قدرتها على التفكير واتخاذ القرارات ، لم يكن لديها سوى هذا الظل الأسود في قلبها. ذلك الظل الأسود الذي ظنت أنه والدتها. “أمي ، أنا هنا! أنا هنا!” صرخت إميل بحماس وهي تركض. ركضت بسرعة إلى الظل الأسود ، ثم انقضت عليه وعانقته بإحكام. “أمي ، لا تتركيني مرة أخرى ، حسنًا؟ أنا أكسب المال الآن ، ويمكنني دعم الاثنين منا. لم يعد علينا البقاء مع ذلك الشخص الان . نحن أحرار يا أمي! “ في اللحظة التي عانقت فيها الظل ، انفجرت إميل بالبكاء. لقد نفست عن مشاعرها بشكل غزير ، وانسكبت كل أنواع العواطف بجنون مع دموعها. تم التنفيس عن الخوف وعدم الارتياح والتردد والغضب والقلق والمشاعر السلبية الأخرى على طول الطريق في هذه اللحظة. بعد التنفيس ، عاد وعي اميل وسيطرت على نفسها. بعد لحظة قصيرة من الفرح ، شعرت إميل فجأة أن هناك شيئًا غير صحيح. لماذا كان جسد امها خشنًا وصلبًا جدًا؟ بالتفكير في هذا ، تركت إميل برفق امها ونظرت . بنظرة إميل ، بدأ الضباب الذي حجب بصرها يتلاشى. صاعقة من البرق تسقط عبر السماء ، تضيء مظهر الشخص أمام إميل. عندها فقط رأت بوضوح أن الشخص الذي كانت تعانقه ليس والدتها. لقد كانت فزاعة طويلة ونحيفه ومرعبه! لم تكن الفزاعة غريبه عنها . بدلاً من ذلك ، كانت النسخة المكبره من تلك التي ظهرت في مسكنها الجامعي. “اميل! اميل! أين أنتي؟ تعالي بسرعة إلى والدتك! “ عند الشعور بنظرة إميل ، فتحت الفزاعة فمها وأغلقته ، مما أعطاها صوتًا لطيفًا. انعكس وجهها المرعوب و الشاحب في عيون الفزاعة. كانت زوايا فم الفزاعة تكبر وتكبر حتى وصلت زوايا فمه إلى نهايات أذنيه. شكل الصوت اللطيف انعكاسا قويًا مع مظهره الشرس والغريب ، مما أحدث فرقًا كبيرًا. قد في هذه اللحظة ، شعرت إميل أن فروة رأسها فقط خدرت ، وأصبح عقلها فارغا. تحول خوفها الكبير إلى فيضان اجتاح جسدها وأغرقها تمامًا. دينغ! دينغ! دينغ! دينغ! تحت الخوف الشديد ، دق قلب إميل بعنف ، كما لو كان على وشك الخروج من صدرها. كان من الواضح أنها تسمع دقات قلبها ، لكن إيميل لم تدرك أبدًا أن دقات قلبها كانت عالية جدًا. كانت دقات قلبها تشبه قرع الطبول ، مما تسبب في تشتيت انتباهها. تجمد المشهد لثانية فقد قبل أن تطلق صرخة شديدة. ثم استدارت وركضت. “آااااه!”  

كما أصبح الجسم الحقيقي للظل الأسود واضحًا بشكل متزايد أمام عينيها.

لو كانت اميل في حالتها الطبيعية الان ، لكانت بالتأكيد لاحظت أن مظهر هذا الظل الأسود كان غريبًا بعض الشيء.

لأنها كانت طويلة جدًا ، لم تكن والدة إميل بهذا الطول.

علاوة على ذلك ، كانت نحيفة للغاية. على الرغم من أن والدتها كانت نحيفة أيضًا ، إلا أن النحافة التي أظهرها الظل الأسود لم تكن شيئًا يمكن أن يمتلكه الشخص العادي.

لسوء الحظ ، لم تستطع التمييز.

إميل ، التي فقدت أعصابها بل وحتى قدرتها على التفكير واتخاذ القرارات ، لم يكن لديها سوى هذا الظل الأسود في قلبها. ذلك الظل الأسود الذي ظنت أنه والدتها.

“أمي ، أنا هنا! أنا هنا!”

صرخت إميل بحماس وهي تركض.

ركضت بسرعة إلى الظل الأسود ، ثم انقضت عليه وعانقته بإحكام.

“أمي ، لا تتركيني مرة أخرى ، حسنًا؟ أنا أكسب المال الآن ، ويمكنني دعم الاثنين منا. لم يعد علينا البقاء مع ذلك الشخص الان . نحن أحرار يا أمي! “

في اللحظة التي عانقت فيها الظل ، انفجرت إميل بالبكاء. لقد نفست عن مشاعرها بشكل غزير ، وانسكبت كل أنواع العواطف بجنون مع دموعها.

تم التنفيس عن الخوف وعدم الارتياح والتردد والغضب والقلق والمشاعر السلبية الأخرى على طول الطريق في هذه اللحظة.

بعد التنفيس ، عاد وعي اميل وسيطرت على نفسها.

بعد لحظة قصيرة من الفرح ، شعرت إميل فجأة أن هناك شيئًا غير صحيح.

لماذا كان جسد امها خشنًا وصلبًا جدًا؟

بالتفكير في هذا ، تركت إميل برفق امها ونظرت .

بنظرة إميل ، بدأ الضباب الذي حجب بصرها يتلاشى.

صاعقة من البرق تسقط عبر السماء ، تضيء مظهر الشخص أمام إميل.

عندها فقط رأت بوضوح أن الشخص الذي كانت تعانقه ليس والدتها.

لقد كانت فزاعة طويلة ونحيفه ومرعبه!

لم تكن الفزاعة غريبه عنها . بدلاً من ذلك ، كانت النسخة المكبره من تلك التي ظهرت في مسكنها الجامعي.

“اميل! اميل! أين أنتي؟ تعالي بسرعة إلى والدتك! “

عند الشعور بنظرة إميل ، فتحت الفزاعة فمها وأغلقته ، مما أعطاها صوتًا لطيفًا.

انعكس وجهها المرعوب و الشاحب في عيون الفزاعة.

كانت زوايا فم الفزاعة تكبر وتكبر حتى وصلت زوايا فمه إلى نهايات أذنيه.

شكل الصوت اللطيف انعكاسا قويًا مع مظهره الشرس والغريب ، مما أحدث فرقًا كبيرًا.
قد
في هذه اللحظة ، شعرت إميل أن فروة رأسها فقط خدرت ، وأصبح عقلها فارغا.

تحول خوفها الكبير إلى فيضان اجتاح جسدها وأغرقها تمامًا.

دينغ! دينغ!

دينغ! دينغ!

تحت الخوف الشديد ، دق قلب إميل بعنف ، كما لو كان على وشك الخروج من صدرها.

كان من الواضح أنها تسمع دقات قلبها ، لكن إيميل لم تدرك أبدًا أن دقات قلبها كانت عالية جدًا.

كانت دقات قلبها تشبه قرع الطبول ، مما تسبب في تشتيت انتباهها.

تجمد المشهد لثانية فقد قبل أن تطلق صرخة شديدة. ثم استدارت وركضت.

“آااااه!”

 

 

 

كما أصبح الجسم الحقيقي للظل الأسود واضحًا بشكل متزايد أمام عينيها. لو كانت اميل في حالتها الطبيعية الان ، لكانت بالتأكيد لاحظت أن مظهر هذا الظل الأسود كان غريبًا بعض الشيء. لأنها كانت طويلة جدًا ، لم تكن والدة إميل بهذا الطول. علاوة على ذلك ، كانت نحيفة للغاية. على الرغم من أن والدتها كانت نحيفة أيضًا ، إلا أن النحافة التي أظهرها الظل الأسود لم تكن شيئًا يمكن أن يمتلكه الشخص العادي. لسوء الحظ ، لم تستطع التمييز. إميل ، التي فقدت أعصابها بل وحتى قدرتها على التفكير واتخاذ القرارات ، لم يكن لديها سوى هذا الظل الأسود في قلبها. ذلك الظل الأسود الذي ظنت أنه والدتها. “أمي ، أنا هنا! أنا هنا!” صرخت إميل بحماس وهي تركض. ركضت بسرعة إلى الظل الأسود ، ثم انقضت عليه وعانقته بإحكام. “أمي ، لا تتركيني مرة أخرى ، حسنًا؟ أنا أكسب المال الآن ، ويمكنني دعم الاثنين منا. لم يعد علينا البقاء مع ذلك الشخص الان . نحن أحرار يا أمي! “ في اللحظة التي عانقت فيها الظل ، انفجرت إميل بالبكاء. لقد نفست عن مشاعرها بشكل غزير ، وانسكبت كل أنواع العواطف بجنون مع دموعها. تم التنفيس عن الخوف وعدم الارتياح والتردد والغضب والقلق والمشاعر السلبية الأخرى على طول الطريق في هذه اللحظة. بعد التنفيس ، عاد وعي اميل وسيطرت على نفسها. بعد لحظة قصيرة من الفرح ، شعرت إميل فجأة أن هناك شيئًا غير صحيح. لماذا كان جسد امها خشنًا وصلبًا جدًا؟ بالتفكير في هذا ، تركت إميل برفق امها ونظرت . بنظرة إميل ، بدأ الضباب الذي حجب بصرها يتلاشى. صاعقة من البرق تسقط عبر السماء ، تضيء مظهر الشخص أمام إميل. عندها فقط رأت بوضوح أن الشخص الذي كانت تعانقه ليس والدتها. لقد كانت فزاعة طويلة ونحيفه ومرعبه! لم تكن الفزاعة غريبه عنها . بدلاً من ذلك ، كانت النسخة المكبره من تلك التي ظهرت في مسكنها الجامعي. “اميل! اميل! أين أنتي؟ تعالي بسرعة إلى والدتك! “ عند الشعور بنظرة إميل ، فتحت الفزاعة فمها وأغلقته ، مما أعطاها صوتًا لطيفًا. انعكس وجهها المرعوب و الشاحب في عيون الفزاعة. كانت زوايا فم الفزاعة تكبر وتكبر حتى وصلت زوايا فمه إلى نهايات أذنيه. شكل الصوت اللطيف انعكاسا قويًا مع مظهره الشرس والغريب ، مما أحدث فرقًا كبيرًا. قد في هذه اللحظة ، شعرت إميل أن فروة رأسها فقط خدرت ، وأصبح عقلها فارغا. تحول خوفها الكبير إلى فيضان اجتاح جسدها وأغرقها تمامًا. دينغ! دينغ! دينغ! دينغ! تحت الخوف الشديد ، دق قلب إميل بعنف ، كما لو كان على وشك الخروج من صدرها. كان من الواضح أنها تسمع دقات قلبها ، لكن إيميل لم تدرك أبدًا أن دقات قلبها كانت عالية جدًا. كانت دقات قلبها تشبه قرع الطبول ، مما تسبب في تشتيت انتباهها. تجمد المشهد لثانية فقد قبل أن تطلق صرخة شديدة. ثم استدارت وركضت. “آااااه!”  

 

كان الضباب يزداد سمكًا ويغلفها. كانت إميل محاصره. لم تستطع رؤية أي شيء الآن. خمد الغضب الذي تسببت فيه حالتها الجسدية تدريجياً. ملأ قلبها القلق والخوف من موقفها.  

 

 

يحميها من أن يبتلعها الضباب اللامتناهي.  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط